نشرة السعودية النشرة البريدية

1.3 تريليون دولار مشاريع عقارية وبنية تحتية ضمن رؤية السعودية 2030 

نشرة السعودية

أهم العناوين

الإنتاج الصناعي في السعودية يرتفع خلال يوليو لأول مرة في 2024  

التجارة الإلكترونية تُشكل 8% من إجمالي التجارة في السعودية 

“هيرميس” تعمل على 4 طروحات أولية في السوق السعودية قبل نهاية 2024 

“المنافسة” السعودية: تغريم 6 شركات تعمل في مجال الجبس 91 مليون ريال

أوبك تخفض توقعات نمو الطلب على النفط في 2024 للشهر الثاني على التوالي

1.3 تريليون دولار مشاريع عقارية وبنية تحتية ضمن رؤية السعودية 2030 

تقدر قيمة المشاريع العقارية والبنية التحتية التي أطلقتها المملكة العربية السعودية خلال الأعوام الثمانية الماضية بحوالي 1.3 تريليون دولار والتي تأتي ضمن خطة المملكة لتنويع اقتصادها بعيدًا عن النفط وجعل البلاد وجهة أكثر جذبًا للعيش والعمل والسياحة.

ووفقًا لتقرير صادر عن مجموعة الاستشارات العقارية “نايت فرانك”، ارتفع حجم المشاريع بنسبة 4% مقارنة بالعام الماضي، وهذا يشمل أكثر من مليون وحدة سكنية ومشاريع ضخمة مثل مدينة نيوم المطلة على ساحل البحر الأحمر. 

منذ عام 2016، منحت السعودية عقود عقارية بقيمة 164 مليار دولار، وذلك بعد أن كشف ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، عن استراتيجيته لتقليص اعتماد البلاد على عائدات النفط وتحسين جودة حياة المواطنين. 

استحوذ مشروع نيوم على الحصة الأكبر من هذه الاستثمارات، بقيمة 28.7 مليار دولار، مع تركيز الإنفاق بشكل كبير على تطوير مشروع “ذا لاين”، وهو زوج من الأبراج المكسوة بالمرايا والمتوقع أن يمتد طوله إلى نحو 105 ميل. 

ومن بين المشاريع الكبرى التي حظيت باستثمارات ضخمة حتى الآن، تأتي الشركة الوطنية للإسكان التي حصلت على 12 مليار دولار، ومشروع تطوير “بوابة الدرعية” الذي بلغت استثماراته 9 مليارات دولار، إضافة إلى مدينة الترفيه “القدية” في الرياض التي حظيت بحوالي 7 مليارات دولار. 

بحسب تقرير “نايت فرانك” ، فإنه على الرغم من أن العديد من المشاريع الضخمة لا تزال في مراحلها الأولى، فإن السعودية تحاول التغلب على التحديات المتعلقة بسلاسل التوريد والعمالة والتكاليف لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.  

ومن المتوقع تسليم غالبية هذه المشاريع بين عامي 2028 و2030، مما يمهد الطريق أمام السعودية لتصبح أكبر سوق للإنشاءات في العالم وسط سعيها للوفاء بتسليم المشروعات قبل المواعيد النهائية. 

 ظل الرياض محورًا رئيسيًا للتطوير، حيث حصل المطورون فيها على عقود بقيمة 35 مليار دولار حتى الآن، ومن المتوقع أن تضيف العاصمة نحو 29 ألف غرفة فندقية، و4.6 مليون متر مربع من المساحات المكتبية، و340 ألف منزل بحلول بداية العقد المقبل. 

ترى “نايت فرانك”، أن العاصمة السعودية ستشهد تطورات كبيرة بالتزامن مع استعدادها لاستضافة “إكسبو 2030” وكأس العالم لكرة القدم 2034، مضيفة أن أكثر من 54 مليار دولار وُجهت إلى تطوير الساحل الغربي للمملكة والمناطق المحيطة به، حيث يجري حاليًا تنفيذ ما لا يقل عن 17 مشروعًا ضخمًا. 

تهدف مشاريع الإنشاءات في المملكة إلى دعم خطط التنويع الاقتصادي وتوفير الإسكان للسكان المتزايدين، مع تعزيز جاذبية السعودية كوجهة استثمارية وسياحية.  

من المتوقع أن تضيف السعودية 362 ألف غرفة فندقية جديدة بحلول نهاية العقد لتلبية احتياجات العدد من المتزايد من السياح، وقدرت “نايت فرانك” تكلفة هذه “الخطة الطموحة” بنحو 110 مليارات دولار. 

ونوهت إلى حاجة المملكة إلى مزيد من الفنادق متوسطة التكلفة، بدلًا من الاعتماد على الفنادق ذات الأربع والخمس نجوم، لاستقطاب شريحة أوسع من السياح، مشيرة إلى أن هذا التوجه سيكون عنصرًا أساسيًا لتحقيق هدف المملكة المتمثل في استقطاب 150 مليون زائر بحلول عام 2030.

معرض السعودية للسجاد

الإنتاج الصناعي في السعودية يرتفع خلال يوليو لأول مرة في 2024  

 بعد أن سيطر عليه الاتجاه الهبوطي لفترة استمرت 7 أشهر متتالية، تظهر البيانات الصادرة عن الهيئة العامة للإحصاء، ارتفاع مؤشر الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في المملكة بنسبة 1.6% خلال يوليو 2024، على أساس سنوي، مقارنة مع انخفاض بلغ 5.1% في يونيو. 

ساهم تباطؤ وتيرة تراجع نشاط التعدين واستغلال المحاجر في دعم مؤشر الإنتاج الصناعي خلال يوليو، حيث قلص نشاط التعدين الأثقل وزنًا على المؤشر انخفاضه من 11.3% في يونيو إلى 0.8% فقط في يوليو.

يأتي ذلك فيما تشير بيانات هيئة الإحصاء، إلى أن إنتاج المملكة من النفط خلال يوليو بلغ 8.9 مليون برميل يوميًا، ما يمثل ارتفاعًا بنحو 100 ألف برميل يوميًا مقارنة ببيانات شهر يونيو. 

في المقابل، نما القطاع الصناعي غير النفطي بنسبة 8.2% في يوليو على أساس سنوي، ما يمثل أقل وتيرة ارتفاع منذ مارس الماضي، بدعم رئيسي من نمو نشاط الصناعات التحويلية للشهر السابع على التوالي، ليرتفع 8.4%، حيث تمثل الصناعات التحويلية الوزن الأكبر في القطاع الصناعي غير النفطي وثاني أثقل القطاعات وزنا في مؤشر الإنتاج الصناعي. 

 أبقت السعودية على القيود المفروضة على إنتاج النفط، بعدما اتفق 8 دول في “أوبك+” على تمديد التخفيضات الطوعية الإضافية للإنتاج البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا لمدة شهرين حتى نهاية نوفمبر، بعدها سيتم إنهاء هذه التخفيضات تدريجيًا على أساس شهري بدءًا من الأول من ديسمبر 2024. 

 عند 2.9 تريليون ريال.. السيولة في الاقتصاد السعودي تسجل بالربع الثاني أعلى مستوى في تاريخها 

 حققت مستويات السيولة (النقود المتاحة) في منظومة الاقتصاد السعودي نموًا بنسبة 9%، بنهاية الربع الثاني من عام 2024 على أساس سنوي، بحسب بيانات النشرة الإحصائية الشهرية للبنك المركزي السعودي لشهر يوليو 2024. 

وعلى مستوى فصلي، نمت السيولة بنسبة 3%، كما حققت نموًا بنسبة 5.5% منذ بداية العام. 

وتُعد تلك المستويات المرتفعة من السيولة محركًا للمنظومة الاقتصادية والتجارية، ومساهمة في تحقيق معدلات إيجابية بمسيرة التنمية الاقتصادية. 

 وباستعراض المكونات الأربعة لعرض النقود (ن3) فقد سجلت الودائع تحت الطلب التي تُعد الأكبر مساهمة في (ن3) قيمة بلغت 1.421 تريليون ريال، بنهاية الربع الثاني، بينما سجلت الودائع الزمنية والادخارية 903.7 مليار ريال، وبلغت الودائع الأخرى شبه النقدية 344.4 مليار ريال، أما النقد المتداول خارج المصارف فقد سجل 229.2 مليار ريال. 

التجارة الإلكترونية تُشكل 8% من إجمالي التجارة في السعودية 

 بحسب وزير التجارة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، متوقعًا وصول الإيرادات إلى 260 مليار ريال بحلول 2025، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية. 

خلال اجتماعه، برجال وسيدات ورواد الأعمال، في غرفة القصيم؛ وأشار القصبي، إلى أن شركات التقنية المالية نمت بنسبة 95%، وكان عددها في 2018 عشر شركات فقط، واليوم أكثر من 170 شركة.

السعودية تستهدف زيادة صادراتها إلى إندونيسيا بأكثر من 250% 

من 1.4 مليار دولار حاليًا إلى 5 مليارات بحلول 2030، بحسب فريد العسلي، وكيل محافظ هيئة التجارة الخارجية للمنظمات والاتفاقيات الدولية ورئيس الفريق التفاوضي السعودي. 

وأوضح في مقابلة مع قناة الشرق للأخبار، أن اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج وإندونيسيا جارٍ العمل عليها، وتشمل السلع والخدمات والاستثمارات والتجارة الرقمية، وسط آمال بأن يتم توقيعها خلال عامين بعد توافق جميع الأطراف على كافة جوانبها.    

من جانبه، يرى ياسر فقيه، وكيل وزارة الاقتصاد والتخطيط السعودية للبحوث والرؤى الاقتصادية أن العوامل الديمغرافية والدينية والجغرافية التي تربط المملكة بإندونيسيا تمثل فرصًا يجب استغلالها في تمتين الروابط الاقتصادية بين البلدين، لافتًا إلى الفرص الكامنة في قطاعي السياحة والصناعة. 

وتتجه المملكة إلى دعم قطاع السياحة، في الوقت نفسه لدى إندونيسيا خبرات في هذا المجال، كذلك تعمل المملكة على تعزيز الصناعات من بينها صناعة السيارات، فيما لدى إندونيسيا مواد خام كالنحاس والنيكل التي تُستخدم في هذه الصناعات.  

ونوه فقيه إلى الفرص الاستثمارية في القطاعات الأخرى كقطاع الخدمات المالية وخدمات التأمين، والتعدين، والبتروكيماويات، والصناعات الغذائية. وذكر أن حجم التجارة البينية غير النفطية بين البلدين تبلغ 5 مليارات دولار.

“فيتش” ترجح تباطؤ إصدار الديون السعودية بالنصف الثاني من 2024

التي قدرت قيمة الصكوك والسندات السعودية المستحقة عند نهاية النصف الأول من العام بنحو 407 مليارات دولار مقسمة بالتساوي بين إصدارات بالدولار الأميركي والريال السعودي.

تعتبر المملكة أكبر مصدر للديون بالدولار الأمريكي في الأسواق الناشئة، باستثناء الصين، وهي أكبر مصدر للصكوك في العالم، خاصة أن العديد من البنوك والشركات السعودية تصدر أدوات دين إسلامية فقط وليس السندات.

بشار الناطور، الرئيس العالمي للتمويل الإسلامي في “فيتش”، توقع أن يتجاوز الحجم التراكمي للصكوك والسندات السعودية نصف تريليون دولار خلال العامين المقبلين، منوّهًا بأن “جميع الصكوك السعودية المصنفة من قبل فيتش من الدرجة الاستثمارية”. 

وأكد أن سوق الدين نمت بنسبة 18% بالنصف الأول من العام الحالي على أساس سنوي، معتبرًا أنها لا تزال لديها “مجال للزيادة مقارنة بدول مجموعة العشرين الأخرى. لذا نتوقع أن يستمر إصدار ديون كبيرة بالدولار في عام 2025 مع تراجع عائدات النفط”.. المزيد

48 اتفاقية لإنشاء مزارع استزراع سمكي في السعودية 

شهدت وزارة البيئة والمياه والزراعة، توقيع 48 اتفاقية بين عدد من الشركات والجهات الاستثمارية، لإنشاء مزارع للاستزراع السمكي في المياه الداخلية، وتطبيق وتوطين أفضل الممارسات في مجال الاستزراع المائي في المياه الداخلية.

جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمها البرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة الحيوانية والسمكية في الرياض اليوم، بعنوان (الاستزراع المائي بالمياه الداخلية في المملكة)، بحضور الوكيل المساعد للثروة الحيوانية والسمكية بالوزارة الدكتور علي بن محمد الشيخي، ومشاركة ممثلين من الجهات الحكومية ذات العلاقة والمستثمرين من القطاع الخاص والمهتمين والعاملين في المجال.

وأوضح الدكتور الشيخي، أن الوزارة التزمت بتقديم 4 ممكنات للمستثمرين الموقعين على الاتفاقيات خلال ورشة العمل شملت: تقديم دراسة جدوى فنية ومالية، ومخطط هندسي وتشغيلي، ودعم فني أثناء التشغيل، إضافة إلى تمويل المشروع من صندوق التنمية الزراعية.

تقرير لـ”سدايا” يكشف فوائد الذكاء الاصطناعي على الناتج الإجمالي السعودي

أظهر تقرير أطلقته الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، خلال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي، الفوائد المحتملة لهذه التقنية، وقد تشهد المملكة زيادة تراكمية في الناتج المحلي الإجمالي تتراوح بين 60 و90 مليار ريال سعودي (بين 16 و24 مليار دولار)، بحلول عام 2030، وفقًا للأبحاث التي أجراها الخبراء في الهيئة، وشركة “أوليفر وايمان”.

الصين تستحوذ على 16% من تجارة السعودية مع العالم خلال الربع الثاني من 2024

سوق الأسهم السعودية تعود للارتفاع خلال تعاملات أمس

أغلق المؤشر العام للسوق “تاسي” مرتفعًا 0.2%، وغلب اللون الأخضر على أداء القطاعات، بصدارة قطاع الأدوية الذي صعد 2.18% وارتفع الاتصالات 0.61% وبلغت مكاسب قطاعي البنوك والمواد الأساسية 0.22% و0.07% على التوالي.

واقتصرت الخسائر على 3 قطاعات، تصدرها قطاع المرافق العامة بعد هبوطه 0.99%، وأغلق قطاع الطاقة متراجعًا 0.15%، ليخالف أداء القطاعات الرئيسية.

وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت المكاسب 143 سهمًا، بصدارة سهم “عناية” الذي سجل ارتفاعًا نسبته 9.94%، وجاء إغلاق 80 سهمًا باللون الأحمر، جاء على رأسها سهم “شمس” بنسبة تراجع بلغت 4.21%.

“هيرميس” تعمل على 4 طروحات أولية في السوق السعودية قبل نهاية 2024 

 إضافة إلى طرحين آخرين خلال الربع الأول من 2025، بحسب تصريحات لمحمد عبيد، الرئيس التنفيذي المشارك للشركة في مقابلة مع “الشرق”. 

وعملت “إي إف جي” منذ بداية العام وحتى الآن على تنفيذ طروحات أولية وثانوية بأسواق المنطقة بقيمة بلغت 14.5 مليار دولار، وفقًا لعبيد، مشيرًا إلى أن قطاعي الخدمات والمرافق والشحن البحري هما محط أنظار المستثمرين الفترة المقبلة بالسعودية لما بهما من ميزة توزيع العوائد النقدية للمساهمين.

السوق السعودية تعلق تداول سهم “صادرات” 

ابتداء من أمس الثلاثاء، وحتى إعلان الشركة عن القوائم المالية المنتهية في 30 يونيو 2024.

ورفضت الجمعية غير العادية للشركة الموافقة على تعديل سياسة توزيع الأرباح، فيما وافقت على تجزئة القيمة الاسمية للسهم من 10 ريالات إلى ريال واحد، ليرتفع عدد الأسهم من 19.4 مليون إلى 194.4 مليون سهم بدون تغيير في رأس المال.

كما وافقت الجمعية على تحويل رصيد الاحتياطي النظامي البالغ 642 ألف ريال لإطفاء جزء من خسائر الشركة المتراكمة البالغة 51.09 مليون ريال، التي تمثل 26.29% من رأس المال.

شركات وبنوك

الصندوق الصناعي يمنح شركة “كومل” السعودية تمويلًا بـ51 مليون ريال 

 لإنشاء مصنع أدوية كومل، وقالت الشركة في بيان على سوق الأسهم السعودية إن مدة التمويل تبلغ 6 أعوام، مع فترة سماح مماثلة لمدة التمويل، ويتم سداد القرض على أقساط نصف سنوية غير متساوية القيمة، بعدد 14 قسطا تبدأ في 15 فبراير 2030، وفقا لجدول السداد المتفق عليه. 

 أوضحت الشركة أن الضمانات المقدمة مقابل التمويل تتمثل في رهن كافة الأصول الثابتة المتعلقة بالمشروع، إضافة إلى ضمانات شخصية.

“أماك” السعودية تتعاون مع شركة بريطانية لاستخراج النيكل والمعادن في المملكة

وقعت شركة المصانع الكبرى للتعدين “أماك” خطاب نوايا مع شركة باور ميتال ريسورسز ومقرها بريطانيا لإبرام اتفاقية مشروع مشترك لاستكشاف وتطوير واستخراج خام النيكل والمعادن ذات الصلة بموجب رخصة استكشاف موقع قطن المملوكة لشركة أماك الواقعة في جنوب غرب السعودية.

أوضح بيان الشركة على “تداول” اليوم أن 51% من ملكية الشركة المشتركة ستكون لصالح “أماك”، و49% لصالح “باور ميتال” بشرط إنفاقها مبلغ متفق عليه مسبقًا على عمليات استكشاف الموقع خلال عامين.

يتمثل الهدف الرئيس من إنشاء الشركة الجديدة في الإستفادة من خبرات “باور ميتال” في مجال استكشاف وتطوير واستخراج خام النيكل والمعادن، إضافة إلى خبراتها في مجالات المعالجة والبيع والتسويق.

يسري مفعول خطاب النويا لمدة 3 أشهر (قابلة للتمديد) لحين الإنتهاء من صياغة شروط الاتفاقية الملزمة، وينتهي مفعول خطاب النوايا عند إبرام الاتفاقية، أو عند انتهاء فترة 3 أشهر “أو أي تمديد لها”.

أرامكو تعلن مبادرات جديدة لتطوير الحلول الرقمية والاستفادة من التقنيات الناشئة

وذلك خلال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي التي بدأت أعمالها اليوم في الرياض.

وقال النائب التنفيذي للرئيس للتقنية والابتكار في أرامكو السعودية، أحمد الخويطر في بيان صادر عن الشركة اليوم: “من المتوقع ألا تعمل التقنيات الرقمية الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي وإنترنت الأشياء للقطاع الصناعي على تغيير طريقة عملنا فحسب، بل أيضًا بيئة أعمالنا التجارية”.

وأضاف “تُعد أرامكو رائدة في استخدام هذه التقنيات في نطاق صناعي يُسهم بإضافة قيمة كبيرة لمختلف أعمالنا. ولا شك في أن تاريخنا بمجال الابتكار يلهمنا لمواصلة الاستفادة من التقنيات الناشئة والمساعدة في تحقيق طموحات السعودية لتصبح رائدة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي”.

“المنافسة” السعودية: تغريم 6 شركات تعمل في مجال الجبس 91 مليون ريال

قالت الهيئة العامة للمنافسة السعودية إنه بناءً على المؤشرات الأولية لاحتمال قيام عددٍ من المنشآت بمخالفة نظام المنافسة ولائحته التنفيذية من خلال الاتفاق على تحديد الأسعار فقد أصدر مجلس إدارة الهيئة قراره بـالموافقة على اتخاذ إجراءات التقصي والبحث وجمع الاستدلالات والتحقيق، وبعد جمع الأدلة والمعلومات وإجراء التحقيقات اللازمة، أحالت الهيئة المخالفة إلى لجنة الفصل في مخالفات نظام المنافسة.

وبناءً عليه أصدرت اللجنة قرارها بمعاقبة شركة الخياط للجبس المحدودة، وشركة مدى للجبس المحدودة، وشركة مصنع أسك للجبس المحدودة، وشركة المتحدة للصناعات التعدينية، وشركة الجبس الأهلية، والشركة الوطنية للجبس.

وأكدت ثبوت مخالفة هذه الشركات ما ورد في الفقرة 1 من المادة الخامسة من نظام المنافسة الصادر بالمرسوم الملكي رقم بتاريخ 29 / 6 / 1440هـ، التي نصت على الآتي: تحظر الممارسات -ومنها الاتفاقيات أو العقود بين المنشآت سواء أكانت مكتوبة أم شفهية وصريحة كانت أم ضمنية- إن كان الهدف منها أو الأثر المترتب عليها الإخلال بالمنافسة وبخاصة تحديد أو اقتراح أسعار السلع وبدل الخدمات وشروط البيع أو الشراء وما في حكمها.

وتضمن القرار إيقاع غرامات مالية إجمالية قدرها 91.1 مليون ريال ضد 6 منشآت وقد أصبح قرار اللجنة نهائيًا بصدور أحكام نهائية من محكمة الاستئناف الإدارية.

عقارات وسياحة

“العقاري”: “تطوير” يدعم 38 شركة عقارية لتنفيذ 41 مشروعا سكنيا خلال 2024

وأوضح الرئيس التنفيذي لصندوق التنمية العقارية منصور بن ماضي أن البرنامج مكن المطورين العقاريين من الحصول على التمويل اللازم لتنفيذ 3749 وحدة سكنية في 41 مشروعا، بهدف تعزيز المعروض العقاري؛ تحقيقا لمستهدفات برنامج الإسكان أحد برامج رؤية 2030.

وبين أن برنامج “تطوير” يعمل على تعزيز التنافسية بين مؤسسات وشركات التطوير العقاري لإنشاء المشاريع السكنية، وتقديم منتجات متنوعة بجودة عالية وأسعار تنافسية تتناسب مع الاحتياج الفعلي لمستفيدي برامج الدعم السكني، مفيدا أن استمرارية تنويع البرامج والممكنات، يحقق الكفاءة والفاعلية، ويعزز فرص تملك المستفيدين للسكن الملائم.

وقال الرئيس التنفيذي للصندوق: “إن برنامج “تطوير” يعد منصّة لتيسير حصول مؤسسات وشركات القطاع على التمويل اللازم، لتمكينها من زيادة المعروض العقاري، ومعالجة التحديات التي تواجهها”، مشيرًا إلى أن البرنامج نجح في جذب شريحة جديدة من منشآت القطاع لم يسبق لها التعامل مع الجهات التمويلية، وعزز من دورها في المشاركة في تحقيق مستهدفات برنامج الإسكان.

“العقار” السعودية: التشريعات العقارية أسهمت في رفع مستوى الشفافية والإفصاح بالسوق

أكدت الهيئة العامة للعقار في السعودية، أن التشريعات العقارية التي أُعلنت خلال الفترة الماضية أسهمت في رفع مستوى الشفافية والإفصاح بالسوق العقاري، وأن إشادة صندوق النقد الدولي في تقريره الصادر بعد اختتام “مشاورات المادة الرابعة 2024″، بما حققه القطاع العقاري من ارتفاع في مستوى رضا المستفيدين عن الخدمات السكنية، إضافة إلى تحقيق نسبة 64% في نسبة تملك المواطنين للمسكن، يأتي نتاج العمل المستمر في تنظيم القطاع، وسن الأنظمة والقوانين، ورقمنة وحوكمة العمليات العقارية، وتمكين العامة من الوصول للبيانات والمعلومات والمؤشرات العقارية.

وأوضح المتحدث الرسمي للهيئة العامة للعقار تيسير بن محمد المفرج، أنّ إشادة صندوق النقد الدولي بما حققه القطاع العقاري يأتي بالتزامن مع تصنيف المملكة ضمن أفضل 40 سوقًا عقاريًا وأكثرها شفافية عالميًا في تقرير “جيه إل إل” لمؤشر الشفافية العقارية العالمي، وهذا يؤكد فعالية وجدية الإصلاحات الشاملة التي تعمل عليها “الهيئة” من خلال منظومة التشريعات العقارية المُعلنة التي بلغت 18 تشريعًا عقاريًا حتى الآن؛ بهدف تنظيم القطاع وتحقيق وصول المتعاملين به إلى مستهدفاتهم سواءً في قطاع البيع أو الإيجار، بالإضافة إلى أنها تُعد ممكنًا رئيسًا في زيادة المعروضات العقارية السكنية والتجارية، ومن شأنها أنّ تعزز التنافسية في السوق وتلبي توقعات واحتياجات المستفيدين، مما يسهم في خلق سوق عقاري متزن ومرن ومستدام من خلال الشراكات بين القطاع الحكومي والخاص.

سعر النفط يهبط دون 70 دولارًا للبرميل للمرة الأولى منذ ديسمبر 2021

في امتداد جديد لانخفاض الأسعار الناجم عن الإمدادات القوية ومخاوف الطلب وتزايد عمليات البيع بغرض المضاربة.

انخفض سعر المؤشر العالمي بنسبة 3.8%، في حين تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط 4.2%، مسجلًا أيضًا أدنى سعر خلال اليوم منذ ديسمبر 2021.

أثارت البيانات الاقتصادية المتشائمة من الصين والولايات المتحدة المخاوف بشأن الطلب على النفط في أكبر مستهلكين للخام، مما زاد من مخاوف حدوث فائض في العام المقبل. وتفاقم ذلك بسبب ارتفاع الإنتاج في الدول المنتجة خارج منظمة البلدان المصدرة للبترول.

قال روبرت ياوجر، مدير قسم عقود الطاقة الآجلة في شركة “ميزوهو سيكيوريتيز” بالولايات المتحدة الأميركية: “إن أرقام الواردات والصادرات الصينية تشير ضمنًا إلى تدمير الطلب في الدولة المستوردة الأولى في العالم”.

ويأتي هذا التراجع رغم تأجيل تحالف “أوبك+” خطته الأصلية لإضافة 180 ألف برميل يوميًا الشهر المقبل، إذ يستأنف تدريجيًا عودة الإنتاج المتوقف منذ 2022 في محاولة لدعم الأسعار.

أوبك تخفض توقعات نمو الطلب على النفط في 2024 للشهر الثاني على التوالي

حيث قدّرت أن ينمو الطلب بمقدار مليوني برميل يوميًا، بعد أن كانت توقعاتها الشهر الماضي عند حوالي 2.1 مليون برميل يوميًا، وفي الشهر الأسبق عند 2.2 مليون برميل.

يستند التراجع في توقعات “أوبك” إلى تباطؤ اقتصاد الولايات المتحدة والصين، اللتين تمثلان السوق الأولى والثانية للخام. 

كان تخفيض التوقعات الشهر الماضي هو الأول من نوعه منذ يوليو 2023، لكن يظل نمو الطلب أعلى بكثير من أقل معدل تاريخي لم يتجاوز 1.4 مليون برميل قبل جائحة كورونا، وفق التقرير الشهري للمنظمة الصادر، الثلاثاء، والذي تضمن أيضًا خفضًا طفيفًا لتوقعات نمو الطلب في 2025 بمقدار 40 ألف برميل يوميًا ليناهز 1.7 مليون برميل.

عرب

“أنغلو غولد” تستحوذ على مشغلة منجم السكري المصري بتقييم 2.5 مليار دولار

بموجب هذه الصفقة، ستفرض “أنغلو غولد” سيطرتها على منجم السكري في مصر، والذي يُنظر إليه منذ فترة طويلة على أنه أحد أفضل مناجم الذهب في العالم، والذي لا يمتلكه أي من كبار المنتجين. ومع ذلك، واجه المنجم تحديات تشغيلية وسياسية منذ 2011.

كشفت “أنغلو غولد”، في بيان الثلاثاء، أن عرض النقد والأسهم يمثل علاوة بنسبة 37% على سعر أسهم “سنتامين” عند الإغلاق في 9 سبتمبر. وانخفضت أسهم “أنغلو غولد” بنسبة 9.8% في جوهانسبرغ، وهو أكبر انخفاض يومي في ثلاث سنوات. بينما قفزت أسهم “سنتامين” بنسبة 25% في لندن.

عمليات النصب والاحتيال في العملات المشفرة تصعد 45% خلال 2023

خسر المستهلكون أكثر من 5.6 مليار دولار خلال العام الماضي بسبب عمليات احتيال متعلقة بالعملات المشفرة، بزيادة قدرها 45% عن عام 2022، وفقًا لتقديرات مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي.

تلقى مركز شكاوى جرائم الإنترنت التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي حوالي 69500 شكوى من مستهلكين في الولايات المتحدة وخارجها خلال العام الماضي، بحسب تقرير نُشر، الإثنين. وعلى الرغم من أن الشكاوى المتعلقة بالعملات المشفرة شكلت حوالي 10% فقط من إجمالي شكاوى الاحتيال المالي، إلا أن الخسائر الناتجة عنها بلغت نحو نصف إجمالي الخسائر المالية، وفق التقرير.

بريطانيا يمكنها فرض ضرائب على الأثرياء بـ20 مليار إسترليني لسد العجز المالي

يمكن أن تضغط وزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز من أجل فرض زيادات ضريبية تزيد عن 20 مليار جنيه إسترليني (26 مليار دولار) في الميزانية المقبلة دون الإخلال بأي تعهدات انتخابية، وذلك من خلال التركيز على ضرائب المواريث والأرباح الرأسمالية، وفقًا لتقرير من مؤسسة “ريزولوشن فاونديشن” (Resolution Foundation).

تواجه ريفز ضغوطًا لسد عجز مالي يُقدر بـ22 مليار جنيه إسترليني تزعم أن حكومة حزب المحافظين السابقة تسببت فيه. لكن خياراتها محدودة بسبب تعهدات حزب العمال الانتخابية بعدم رفع بعض الضرائب الرئيسية التي تدر إيرادات كبيرة، مثل ضريبة الدخل وضريبة القيمة المضافة.

الاتحاد الأوروبي يؤيد فرض غرامة 2.4 مليار يورو على “غوغل”

بسبب إساءة استخدام وضعها الاحتكاري في تحطيم الشركات المنافسة التي تعمل في مجال خدمات التسوق.

دعمت محكمة العدل الأوروبية في لوكسمبورغ قرارًا تاريخيًا صدر في 2017 أدان شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة، واتهمها باستخدام هيمنتها على محرك البحث لمنح المنتجات التابعة لها ترتيبًا أعلى.

تقف وراء هذا الحكم مارغريث فيستاغر، التي تستعد لمغادرة منصبها كمفوضة لشؤون مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي بعد فترتين شغلت فيهما المنصب.

استهدفت فيستاجر شركة “ألفابت” المالكة لـ”غوغل” منذ توليها المنصب في 2014. وكان أحد الإجراءات الأولى التي اتخذتها هو إثارة وتسخين القضية التي تراجع الاهتمام بها وخبت في عهد سلفها.

“سوني” تكشف عن “بلاي ستيشن 5 برو” في نوفمبر بسعر 700 دولار

وحدة التحكم الجديدة المتطورة ستسمح بلعب ألعاب “بلاي ستيشن 5” بدقة أعلى ومعدلات تتابع أُطر أعلى، دون الحاجة إلى التبديل بين أوضاع التشغيل المختلفة، وفق مارك سيرني، المهندس الرئيسي لوحدة التحكم، في عرض فيديو يوم الثلاثاء، مضيفًا إن جهاز “بلاي ستيشن 5 برو” سيقدم معالجة أسرع 45% من جهاز “بلاي ستيشن 5” القياسي.

وقال سيرني: “ببساطة، إنها أقوى وحدة تحكم قمنا بصنعها على الإطلاق”.

معارض الرياض

معارض الرياض 3

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الأكثر مشاهدة

النفط يصل لأعلى مستوياته منذ شهر وسط توقعات بارتفاع الطلب

استقرت أسعار النفط اليوم الخميس لتقترب من أعلى مستوى في...

“دبي”.. حلم للمغتربين وسط تحدي البنية التحتية

تتألق مدينة دبي في سماء الشرق الأوسط، كأحد أبرز مراكز...

منطقة إعلانية