وزير النقل السعودي: افتتاح مترو الرياض خلال أسابيع قصيرة

السعودية تزيح حمولة مليون شاحنة من الطرق البرية نحو السكك الحديدية

مبادرة مستقبل الاستثمار تعقد مؤتمرًا غدًا لكشف أبرز ملامح نسختها الثامنة

بنك التنمية الاجتماعية يرفع سقف تمويل الزواج إلى 72 ألف ريال

“بلومبرج إنتليجنس”: أوبك+ يفضل أسعار نفط مرتفعة على حساب حصته السوقية

السعودية تستهدف تحويل منطقة الشرق الأوسط إلى مركز إمداد عالمي

تسعى السعودية لتحويل منطقة الشرق الأوسط إلى مركز رئيسي للنقل والخدمات اللوجستية بهدف دعم سلاسل الإمداد العالمية، وذلك وفق تصريحات وزير الاستثمار خالد الفالح خلال المنتدى اللوجستي العالمي (GLF24) في الرياض. 

الفالح نوّه بكلمته، بأهمية قطاع النقل لحركة الاستثمار العالمي، مشيرًا إلى أن “الأكثر أهمية بالنسبة لنا في المنطقة، هو إقليمية سلاسل التوريد العالمية، حيث كانت العولمة جيدة للاقتصاد العالمي ولن يختفي هذا النظام، لكنه سيتطور إلى نظام إقليمي متعدد المحاور للنقل والخدمات اللوجستية”. وأكد أن موقع منطقة الشرق الأوسط يؤهلها للعب دور مركزي في هذا المجال؛ “وسنعمل على بناء مركزنا اللوجستي الإقليمي الخاص بنا، بل نحن في طور إنشائه بالفعل، ولن نبدأ من الصفر”.

ويدعم هذه الجهود “المخطط العام للمراكز اللوجستية” الذي أطلقه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والذي يتضمن 59 مركزًا لوجستيًا تغطي مساحة تزيد عن 100 مليون متر مربع، ومن المقرر اكتماله بحلول عام 2030. 

ويستهدف المخطط تطوير الربط المحلي والإقليمي والدولي لشبكات التجارة الدولية وسلاسل الإمداد العالمية، بالإضافة إلى تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي، كونها تمتاز بموقعها الجغرافي الذي يربط ثلاثًا من أهم قارات العالم، وهي آسيا، وأوروبا، وأفريقيا، وفق بيان صادر حينها.

وأكد سهيل المزروعي، وزير تطوير البنية التحتية ورئيس الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية في دولة الإمارات، على أهمية التعاون الإقليمي في مجال النقل، مشددًا على أن ربط البنى التحتية الخليجية سيعزز الاتصال العالمي.

وقال المزروعي، “إذا جمعنا البنية الأساسية في الإمارات مع تلك الموجودة في السعودية، وعُمان والكويت وقطر، فإن أغلب بلداننا، إن لم يكن كلها، قد بنت بنية تحتية ضخمة للموانئ؛ لذا فإن ربط هذه البلدان ببعضها البعض، يشكل قفزة هائلة في الاتصال ستساعد العالم أجمع”.

بينما عبر  صالح الجاسر، وزير النقل السعودي، عبّر عن تفاؤله بمستقبل الخدمات اللوجستية في المنطقة، مشيرا إلى الطموح بتحويل المملكة إلى مركز لوجستي عالمي بحلول عام 2030، حيث تستهدف الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي أطلقتها المملكة في منتصف 2021 استثمار أكثر من تريليون ريال حتى نهاية العقد؛ تم بالفعل إنفاق نحو 200 مليار ريال منها”.

وتعمل المملكة حاليًا على الانتهاء من تصميم مشروع لربط العاصمة الرياض بمدينة جدة وموانئ البحر الأحمر عبر خط للسكك الحديدية، كما كشف خلال المنتدى رميح الرميح، نائب وزير النقل والخدمات اللوجستية، لافتًا إلى ضخامة المشروع الذي يتضمن تمديد خطوط القطارات لمسافة تزيد عن ألف كيلومتر. 

المشروع يهدف إلى ربط كافة دول الخليج العربي بالبحر الأحمر، حيث تمتد السكك الحديدية بالفعل من الرياض شرقًا إلى موانئ الخليج. وبعد إتمام المشروع يكتمل الربط البري بالقطارات الذي يتفادى أي اضطرابات مستقبلية للشحن البحري عبر باب المندب. وأوضح الرميح أن العمل حاليًا يجري للانتهاء من التصميم وترتيب تمويل هذا المشروع الذي سيمتد بعد ذلك إلى دول مجلس التعاون الخليجي. 

وزير النقل: افتتاح مترو الرياض خلال أسابيع قصيرة

كشف وزير النقل والخدمات اللوجستية السعودي صالح الجاسر، أن مشروع مترو الرياض في مراحله النهائية والموضوع عند الهيئة الملكية لمدينة الرياض، وخلال فترة قصيرة جدًا ستسمعون الأخبار الطيبة من الهيئة.

قال الجاسر في تصريح لقناة العربية، “إننا نشارف على افتتاح مترو الرياض خلال أسابيع قصيرة”، مؤكدًا أن المترو في تجارب يومية وهو مشروع استثنائي وتاريخي.

يصل طول مترو الرياض إلى 176 كيلومترًا، ويتضمن 85 محطة، فيما تتكامل مع مشروع قطار الرياض شبكة حافلات تضم 24 مسارًا بطول إجمالي 1083 كلم شاملة 776 محطة.

وكانت عقود مشروع مترو الرياض أُرسيت خلال عام 2013 على ثلاثة ائتلافات عالمية بقيمة إجمالية بلغت نحو 22.5 مليار دولار.

السعودية تزيح حمولة مليون شاحنة من الطرق البرية نحو السكك الحديدية

قال صالح الجاسر وزير النقل والخدمات اللوجستية في السعودية إنه تم خلال العام الماضي إبعاد أكثر من مليون شاحنة من الطرق البرية وتحويل شحناتها نحو السكك الحديدية، جاء ذلك خلال فعاليات المنتدى اللوجستي العالمي 2024 المنعقد في الرياض.

أكد الجاسر أن الاستراتيجية اللوجستية التي أطلقتها السعودية منتصف 2021 تستهدف استثمار أكثر من تريليون ريال بحلول 2030، منها 200 مليار ريال أنفقت بالفعل.

مبادرة مستقبل الاستثمار تعقد مؤتمرًا غدًا لكشف أبرز ملامح نسختها الثامنة

التي ستُعقد في الفترة من 29 إلى 31 أكتوبر 2024م، في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، تحت شعار ” أفق لا متناهٍ.. الاستثمار اليوم لصياغة الغد”.

وستركز النسخة الثامنة للمؤتمر السنوي لمؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار هذا العام على استراتيجيات جديدة لمواجهة ومعالجة التحديات العالمية ودور أفريقيا في الاقتصاد العالمي وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية والهياكل الداخلية والجوانب العملية للاستثمارات.

 ومن المتوقع أن تستقطب النسخة الثامنة أكثر من 5000 ضيف، و500 متحدث حول مجموعة متنوعة من الموضوعات المتعلقة بالعصر الحالي، التي تشمل أكثر من 200 جلسة، تتناول موضوعات الاستقرار الاقتصادي والتنمية العادلة ومكافحة التغير المناخي، إلى جانب الذكاء الاصطناعي والابتكار والصحة والقضايا الجيوسياسية، وستكون المناقشات في المؤتمر مدعومة بالبيانات مما يضمن أن تكون الرؤى مبنية على الحقائق والاستراتيجيات القابلة للتنفيذ.

بحث إنشاء مركز للتجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية في مطار الملك سلمان

وقعت شركة تطوير مطار الملك سلمان الدولي، مذكرة تفاهم مع  ewpartners، المتخصصة في مجال الاستثمار الخاص والتحالفات الاستراتيجية والمبادرات الاستثمارية.

هذه الشراكة تهدف إلى الاستفادة من الموقع الاستراتيجي للسعودية كحلقة وصل بين 3 قارات، لدفع عجلة النمو ورفع مستوى التميز التشغيلي في قطاع الخدمات اللوجستية.

سيركز التعاون على مناقشة فرصة إنشاء مركز اقتصادي للتجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية، ليكون أحد المراكز اللوجستية التي أعلنت عنها وزارة النقل والخدمات اللوجستية، لتحسين سلاسل الإمداد وتسهيل الاستثمار والتجارة، بما يحقق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ومستهدفات رؤية المملكة 2030.

تهدف مذكرة التفاهم الموقعة لمناقشة إنشاء مركز لوجستي في مطار الملك سلمان الدولي يهدف إلى تعزيز الروابط اللوجستية بين الصين والسعودية، ما يسهم في رحلة تحول المملكة، لتصبح مركزا محوريا لحركة الشحن الجوي في المنطقة.

40 جهة حكومية وخاصة تقدم خدماتها لرواد الأعمال في “بيبان 24”

الذي تنظمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”، تحت شعار “وجهة عالمية للفرص” في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 5 إلى 9 نوفمبر المقبل.

يهدف احتضان بيبان 24 لعدد من الجهات الحكومية والداعمة، إلى تسهيل وصول أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال إلى خدماتهم ومبادراتهم والاستفادة منها؛ لتعزيز نمو أعمالهم، وتحفيز أصحاب الأفكار على إطلاق مشاريعهم، والالتقاء بالخبرات المحلية والعالمية.

يضم باب التمكين الجهات الممكنة والداعمة من القطاعين الحكومي والخاص والجهات غير الربحية، وذلك بتقديمهم خدمات ومبادرات لتمكين رواد الأعمال، خاصة أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة، كما يوفر الباب الخدمات النوعية بشكل فعلي ومباشر لرواد الأعمال من قبل الجهات الممكّنة، مع إمكانية التسجيل في المبادرات المطروحة.

“حساب المواطن” يودع 3.4 مليارات ريال لمستفيدي شهر أكتوبر

حيث بلغ عدد المستفيدين المستوفين لمعايير الاستحقاق في الدفعة الثالثة والثمانين 10.8 ملايين مستفيد وتابع.

 وأوضح مدير عام التواصل لبرنامج حساب المواطن عبدالله الهاجري أن إجمالي ما دفعـه البرنامـج للمستفيدين منذ انطلاقته 219 مليار ريال منها 2.6 مليار ريال تعويضات عن دفعات سابقة، مبينًا أن 74% من المستفيدين تحصلوا على الدعم في هذه الدفعة، وبلغ متوسط دعم الأسرة الواحدة 1476 ريالًا.

 وأشار الهاجري أن عدد أرباب الأسر المستفيدين من البرنامج في هذه الدفعة أكثر من 2.1 مليون رب أسرة مشكلين ما نسبته 72%، وبلغ عدد التابعين 7.8 ملايين مستفيد.

بنك التنمية الاجتماعية يرفع سقف تمويل الزواج إلى 72 ألف ريال

بدلًا من 60 ألف ريال، منتج تمويل الزواج أسهم خلال فترة زمنية أقل من 10 أشهر خلال العام الجاري، في زواج 36 ألف شاب وفتاة بقيمة تجاوزت مليار ريال، ومنذ الإطلاق ساهم المنتج في زواج 2.6 مليون مواطن ومواطنة بـتكلفة بلغت 57 مليون ريال.

التحديث المعلن عنه من قبل الصندوق يهدف إلى تلبية احتياجات شريحة أكبر من المستفيدين ومساعدتهم في تحقيق الاستقرار الأسري.

ويتميز المنتج الجديد بفترة سداد مرنة تصل إلى 4 سنوات، مما يتيح للمستفيدين القدرة على تخطيط أمورهم المالية بشكل أفضل.

وكان بنك التنمية الاجتماعية قد رفع الحد الأعلى لراتب قرض الزواج البالغ 60 ألف ريال لإعانة وتشجيع الشباب على الزواج، إلى 14500 ريال بدلًا من 12500 ريال.

وتضمنت الشروط عدم تجاوز عمر المتقدم 70 عامًا بجانب سلامة السجل الائتماني، وألا يزيد الدخل الشهري على 14.500 ريال، وأن يكون الزواج للمرة الأولى، وأن تكون الزوجة سعودية الجنسية أو من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وفي حال كانت غير ذلك؛ يتطلب توافر موافقة زواج من الجهة المختصّة، إضافة إلى شرط عقد نكاح رسمي مصدّق من المحكمة المختصّة؛ على ألا يكون قد مضى على تاريخه أكثر من سنتين هجريتين.

مبيعات نقاط البيع في السعودية ترتفع إلى 13.7 مليار ريال الأسبوع الماضي

ارتفع عدد عمليات نقاط البيع في السعودية خلال الأسبوع الماضي بنسبة 5.2% إلى نحو 218.5 مليون عملية، بلغت قيمته الإجمالية نحو 13.7 مليار ريال، مقارنة بحوالي 13.4 مليار ريال خلال الأسبوع الذي سبقه، وفقًا للتقرير الأسبوعي لعمليات نقاط البيع، الصادر عن البنك المركزي السعودي – ساما.

تمثل العمليات عبر نقاط البيع ما ينفقه المستهلكون عبر بطاقات الصراف وبطاقات الائتمان في مراكز التسوق الكبيرة، ومحلات التجزئة، والصيدليات، وغيرها.

وبحسب القطاعات، تركز إنفاق المستهلكين خلال الأسبوع الماضي على قطاع الأطعمة والمشروبات بنسبة 16.2% وبقيمة 2.23 مليار ريال، تلاه قطاع المطاعم والمقاهي بنسبة 14.2% وقيمة 1.95 مليار ريال.

وفيما يخص توزيع إنفاق المستهلكين حسب المدن، فقد تصدرت الرياض بنحو 4.7 مليار ريال، ما يمثل 34.4% من إجمالي قيمة المبيعات، تلتها مدينة جدة بـ 1.9 مليار ريال وبنسبة 13.6%.

صادرات السعودية غير النفطية إلى دول الخليج تنمو 45% خلال يوليو 2024 على أساس سنوي، بدعم من قفزة في صادرات المملكة إلى الإمارات.

أنهى المؤشر العام للسوق “تاسي” تعاملاته مرتفعًا 0.63%، ليغلق عند مستوى 12,069.

وغلب اللون الأخضر على أداء القطاعات، بقيادة قطاع البنوك الذي صعد 0.64% وارتفع كل من قطاعي المواد الأساسية والطاقة 0.62%، بكب منهما، وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعا نسبته 0.51%.

واقتصرت الخسائر على 3 قطاعات، تصدرها قطاع المرافق العامة بنسبة تراجع بلغت 0.76%، تلاه قطاع التطبيقات وخدمات التقنية بتراجع نسبته 0.38%.

وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت المكاسب 189 سهمًا بصدارة سهم “سينومي ريتيل” الذي صعد 9.98%، وجاء إغلاق 35 سهمًا باللون الأحمر، جاء على رأسها سهم “الباحة” بعد هبوطه 9.52%.

“تداول” تقر انتقال “برغرايززر” من “نمو” إلى “تاسي”

وذلك برأسمال 35 مليون ريال وبعدد أسهم 35 مليون سهم، سيستمر تداول أسهم شركة مطاعم بيت الشطيرة للوجبات السريعة، في “نمو” حتى انتهاء مدة نشر مستند الانتقال، لذا يجب على المصدر أن ينشر مستند الانتقال خلال 3 جلسات تداول تلي إعلان صدور موافقة تداول على طلب الانتقال، وسيكون مستند الانتقال متاحا للجمهور للمعاينة في المواقع الإلكترونية للمصدر وتداول السعودية والمستشار المالي لمدة 10 جلسات تداول.

عليه، سيتم إيقاف تداول أسهم المصدر ابتداء من اليوم التالي لانتهاء مدة نشر مستند الانتقال لمدة لا تزيد على 5 جلسات تداول، للبدء بإجراءات الانتقال، كما ستعلن تداول السعودية تاريخ الإيقاف وبدء إدراج أسهم المصدر في السوق الرئيسة فور اكتمال الإجراءات.

“تمكين” تسعى لجمع 106 ملايين دولار من طرح عام 

حدّدت شركة تمكين للموارد البشرية السعودية النطاق السعري لطرحها العام الأولي بين 46 و50 ريالًا للسهم، على أن يتم تحديد السعر النهائي لأسهم الطرح بعد انتهاء فترة بناء سجل الأوامر، التي تبدأ لشريحة المؤسسات اعتبارًا من أمس الأحد وتنتهي في 17 أكتوبر.

يمكن النطاق السعري الأعلى شركة “تمكين” من جمع 397.5 مليون ريال، من طرح 30% من أسهمها للاكتتاب العام في بورصة الرياض الشهر المقبل، كما يمنحها تقييمًا عند 1.325 مليار ريال، وفق بيان صادر عن الشركة.

سيُخصص للمكتتبين الأفراد -كحد أقصى- 1.59 مليون سهم، تمثل 20% من أسهم الطرح. على أن يتم توزيع صافي متحصلات الطرح على المساهمين البائعين، ولن تحصل الشركة على أي جزء من تلك المتحصلات، بحسب البيان.

إعلانات الأرباح والتوزيعات

إعلان نتائج “أرامكو السعودية” عن الربع الثالث يوم 5 نوفمبر المقبل

مضيفة أنها ستقوم بعقد البث الإلكتروني للنتائج في الساعة 3:30 مساء في نفس اليوم بتوقيت الرياض.

وتتوقع شركة الجزيرة كابيتال أن تحقق أرامكو صافي ربح بقيمة 98.25 مليار ريال خلال الربع الثالث 2024.

قفز صافي أرباح الشركة السعودية للصناعات المتطورة، بأكثر من 75 % خلال الربع الثالث على أساس سنوي، ليصل إلى 68.3 مليون ريال، مدفوعًا بنمو الإيرادات 157% إلى 322.2 مليون ريال، على الرغم من ارتفاع المصاريف العمومية والإدارية وارتفاع تكاليف التمويل وارتفاع الزكاة التقديرية، بحسب إفصاح على سوق الأسهم السعودية.

أوصى مجلس إدارة شركة آل منيف للتجارة والصناعة والزراعة والمقاولات بتجزئة القيمة الاسمية للسهم من 10 ريالات للسهم إلى ريال واحد للسهم ليصبح عدد الأسهم 38 مليون سهم.

شركة تركية تجمد شراكة مع “الخزف” بسبب الضبابية السياسية والاقتصادية 

تلقّت شركة الخزف السعودي خطابًا من شركة “إياب” التركية يفيد بعدم رغبة الأخيرة في الاستمرار في دراسة تأسيس كيان مشترك لتصنيع وبيع الأدوات الصحية والقطع المكملة لها، كان من المقرر إنشاؤه في المملكة.

نقل إفصاح على سوق الأسهم السعودية، عن الشركة التركية قولها، إن عدم المضي قُدُمًا خلال الفترة الحالية في تأسيس الشركة الجديدة، يعود إلى “ارتفاع حالة عدم التأكد الخاصة بالظروف الاقتصادية والسياسية، وعدم وضوح التوقعات المستقبلية لقطاع الإنشاءات في أوروبا وتركيا”.

ووقعت الشركتان في أبريل 2023، مذكرة تفاهم مع لتأسيس شركة مشتركة مقرّها السعودية، مملوكة بالتساوي بين الطرفين، متخصصة في تصنيع وبيع الأدوات الصحية والقطع المكملة لها، على أن يتم نقل كامل أصول ومصانع قطاع المنتجات الصحية التابعة لشركة “الخزف السعودي” الى الشركة الجديدة في حال تمّ الاتفاق بين الجانبين. 

“الخزف” نوّهت في إفصاحها بأنه “سيتم استمرار العمل على دراسة فرص التعاون الأخرى الحالية والمستقبلية المشتركة بين الطرفين في قطاع منتجات الأدوات الصحية”. 

“أديس” السعودية تجدد عقدي منصتين بقيمة 946 مليون ريال مع “أرامكو”

وأوضحت الشركة في بيان، أن العقد يتمثل في منح تمديد عقدين مع أرامكو في المملكة العربية السعودية لتشغيل منصتي حفر بريتين أديس 13 وأديس 14 لمدة عشر سنوات، موضحة أن عقد التمديد سيدخل حيز التنفيذ بمجرد انتهاء الفترة الإلزامية للعقود الحالية للمنصتين.

“سماسكو” تطلق منصة لسوق الخدمات المنزلية في السعودية 

وقعت الشركة السعودية لحلول القوى البشرية “سماسكو”، اتفاقية مع “أوربان كومباني” أكبر منصة لسوق الخدمات المنزلية في آسيا، وذلك لإنشاء كيان مشترك لمنصة جديدة متطورة للخدمات المنزلية في السعودية.

أوضحت “سماسكو” في بيان أنه قد تم الانتهاء من إصدار السجل التجاري للكيان الجديد تحت مسمي شركة “وعد خدمات المنزل” للتسويق والمملوكة بنسبة 50 % لشركتها التابعة “سنيم للاستثمار”، وشركة “أيربن وم إكسبرتس بي تي إي ليمتد” برأسمال قدره مليون ريال.

“أسمنت الشرقية” تحصل على تمويل بـ850 مليون ريال 

وقعت الشركة اتفاقية تسهيلات ائتمانية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية مع البنك الأهلي السعودي، وأوضحت الشركة في بيان، أن الهدف من التسهيلات، المساهمة في تمويل احتياجاتها المالية لتنفيذ مشروع إنشاء خط انتاج جديد في مصنع الشركة بطاقة انتاجية 10 آلاف طن يوميًا وبتكلفة تبلغ 1.01 مليار ريال بالإضافة إلى تمويل رأس المال العامل للشركة.

وأضافت الشركة أن مدة التمويل 9 سنوات، وأن مبلغ هذه التسهيلات هو السقف الأعلى المتاح للشركة استخدامه في التمويل والخدمات المصرفية بمختلف أنواعها، وستقوم الشركة باستخدام هذه التسهيلات وفق احتياجها، لافتة إلى أنها حصلت على هذه التسهيلات بشروط وأسعار تنافسية وأنه لا يوجد أطراف ذات علاقة.

أعلنت الشركة السعودية لإنتاج الأنابيب الفخارية عن توقيعها اتفاقية تسهيلات ائتمانية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية مع البنك السعودي للاستثمار بقيمة 30 مليون ريال، منها 20 مليون ريال تمويلًا طويل الأجل لمدة 72 شهرًا مع فترة سماح 12 شهرًا، و10 ملايين ريال تمويلًا قصير الأجل لمدة 6 أشهر، وفقًا لإفصاح على “تداول”.

تعيين “الرياض للتعمير” مطورًا لصندوق استثماري عقاري قيمته 2.1 مليار ريال

مدار من قبل شركة العربي المالية. وأوضحت الشركة في بيان، أن العقد مدته 4 سنوات ويتضمن تطوير البنية التحتية لمشروع يمتد على مساحة 1.8 مليون متر مربع في شرق الرياض.

وقالت الشركة أنه بعد إنشاء الصندوق الذي يخضع لموافقة هيئة السوق المالية، ستتولى شركة العربي المالية مهمة مدير الصندوق الذي سيقوم بتملك الأراضي وتطويرها، بينما ستشارك الرياض للتعمير، من خلال دورها كمستثمر بحدود الـ 10% من حجم الصندوق ومطور معيّن، بتطوير البنية التحتية على كامل مساحة الأراضي البالغة 1.8 مليون متر مربع.

وتضم أصول الصندوق 3 قطع أراضي في حي الرمال وحي القادسية وحي الجنادرية، علمًا بأنه من المتوقع أن يتم تطوير المشروع والتخارج منه خلال مدة أربع سنوات.

“بلومبرغ إنتليجنس”: أوبك+ يفضل أسعار نفط مرتفعة على حساب حصته السوقية

بحسب صالح يلماز، محلل أول في “بلومبرج إنتليجنس” بمقابلة مع “الشرق”، معتبرًا أن البديل للاستراتيجية التي اتبعها التحالف منذ جائحة كورونا، والتي تقوم على إدارة العرض واستقرار السوق، “قد يكون خطيرًا جدًا بالوقت الراهن” في ظل ضعف الطلب وزيادة المعروض من خارج دول التحالف. 

وفقًا لاستطلاع أجرته مؤخرًا “بلومبرغ إنتليجنس”، توقع 72% من المشاركين أن “أوبك+” لن يتحول نحو حماية حصته السوقية، على حساب أسعار الخام خلال العامين الجاري والمقبل.

يلماز أضاف أن “أوبك+” يرى أنه “على المدى البعيد لن تمثل الحصة السوقية مشكلة بالنسبة لدوله، كون تكلفة الإنتاج لديها منخفضة جدًا مقارنةً بالمنتجين من خارج التحالف، وبشكلٍ خاص النفط الصخري الأمريكي”.

منبهًا إلى أنه “بعد عام 2030، فإن المنتجين ذوي التكلفة العالية سيكونون أول من يخرج من السوق”.. المزيد

بدء مفاوضات التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان الشهر المقبل

فيما تنتظر موافقة مجلس الوزراء الماليزي لبدء مفاوضات مماثلة، بحسب نقلته صحيفة الاقتصادية عن الأمانة العامة لدول الخليج.

وقالت دول الخليج إنها وقعت على الشروط المرجعية مع اليابان ويجري حاليًا التنسيق لعقد الجولة الأولى من المفاوضات خلال شهر نوفمبر المقبل، مشيرة إلى الانتهاء من مناقشة الشروط المرجعية مع ماليزيا، ويتم انتظار إصدار الموافقات من المجلس الوزاري الماليزي لبدء انطلاق المفاوضات.

كانت دول الخليج وبريطانيا قد أحرزت تقدما ملحوظا في أغلب فصول اتفاقية التجارة الحرة بين الجانبين الشهر الماضي، وجاءت أسواق السلع والاستثمار والخدمات المالية كأبرز الملفات التي استغرقت وقتا طويلا في المفاوضات، وكانت تلك الملفات بحاجة التوصل إلى توافق نهائي بشأنها، وهو ما قد يكون قد حسم في جلسة المفاوضات الأخيرة التي عقدت أخيرًا بالرياض.

ويتوقع أن تضيف اتفاقية التجارة الحرة 1.6 مليار جنيه إسترليني للناتج المحلي الإجمالي للمملكة المتحدة، و1.2 مليار جنيه إسترليني للناتج المحلي الإجمالي لدول الخليج.

اضطرابات البحر الأحمر ترفع تكاليف الشحن البحري 200%

وتسببت في تأخير مرور السفن عبر قناة السويس لمدة تصل لأسبوعين، ما يزيد من التكلفة ويؤثر سلبًا في البيئة وفق ما قال نائب وزير النقل والخدمات اللوجستية السعودي رميح الرميح.

جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان “مرونة الخدمات اللوجستية في مواجهة الاضطرابات في منطقة البحر الأحمر”، ضمن جلسات المنتدى اللوجستي العالمي 2024 في العاصمة الرياض.

من جانبه قال عبدالعزيز الدعيلج رئيس هيئة الطيران المدني: إن السعودية بموقعها الجغرافي يجعلها رابطا للأسواق الحيوية من خلال الشحن الجوي، خصوصًا في عالم تواجه فيه سلاسل الإمداد ضغوطا متزايدة بسبب العوامل الجيوسياسية.

وأضاف: “في مناطق مثل البحر الأحمر، التي تتعطل فيها التجارة البحرية أحيانا بسبب النزاعات، يوفر الشحن الجوي بديلًا لا يمكن الاستغناء عنه، فعلى سبيل المثال، قبل التحديات التي شهدها البحر الأحمر في نهاية عام 2023، مر نحو 12% من التجارة العالمية عبر قناة السويس، كما تظهر الأرقام الحديثة أن عدد السفن التي تعبر القناة قد انخفض بنسبة 66% منذ أن بدأت الشركات البحرية بتحويل سفنها مؤقتا حول إفريقيا”.

وأفاد: على الصعيد العالمي، فقد بلغ حجم الشحن الجوي العالمي في عام 2023، 58 مليون طن بإيرادات بلغت 138 مليار دولار لشركات الطيران، ومن المتوقع أن يرتفع في عام 2024 إلى 61 مليون طن بإيرادات تبلغ 120 مليار دولار لشركات الطيران، ويشير ذلك إلى زيادة 5.2% في حجم الشحن الجوي، رغم من انخفاض القيمة الإجمالية، ويرجع ذلك إلى انخفاض تكاليف الشحن بالتزامن مع استعادة سعة الشحن الجوي.

كيف يؤثر تشديد القيود التجارية على العالم؟

تشهد الساحة العالمية سلسلة من الأزمات بدءًا من الحرب المحتدمة في أوكرانيا والحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، وصولًا إلى تهديدات مرشح الرئاسة الأميركية الجمهوري دونالد ترمب بفرض تعريفات جمركية شاملة. كل هذه الأزمات ترفع احتمالات تصاعد التوتر في العلاقات الدولية، مما سيكون له تبعات اقتصادية كبيرة وسلبية على مستوى العالم.

حددت “بلومبرج إيكونوميكس” ثلاثة سيناريوهات للمستقبل: الأول هو سيناريو “تباطؤ العولمة” كحالة أساسية للتحسن التدريجي في التعاون العالمي. والثاني يتناول تقسيم العالم إلى كتل على غرار الحرب الباردة. أما الثالث فهو سيناريو عودة غير محتملة إلى العولمة السريعة. وفي كل سيناريو، تم تطبيق مجموعة من النماذج لتقدير تأثيره على الناتج المحلي الإجمالي والديون في الاقتصادات الكبرى. 

وأظهرت النتائج أن نشوب حرب باردة ثانية قد يؤدي إلى خسارة قدرها 7.1 تريليون دولار من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول عام 2035 مقارنة بما سيكون عليه الوضع إذا استمر تباطؤ العولمة. كما أن النمو الاقتصادي البطيء وزيادة الإنفاق الدفاعي سيساهمان في رفع مستويات الديون.. المزيد

صعوبة الوصول إلى المضادات الحيوية يكبد البشرية أكثر من 50 مليون وفاة

عدم استخدام المضادات الحيوية بمسؤولية والتوقف عن تطوير مضادات حيوية جديدة فعالة، سيجعل العدوى المقاومة للأدوية تتغلب علينا، وهذا مفهوم يعود إلى 80 عاما. ويبدو الآن أن العالم وصل إلى نقطة التحول هذه.

وفقا لدراسة جديدة نشرت على مجلة “لانست” يتوقع أن يرتفع عدد الوفيات نتيجة العدوى المقاومة للأدوية ارتفاعا حادا، كان يبلغ ملايين، ولكنه ظل ثابتا نسبيا لأكثر من 3 عقود، وبحلول 2050 سيرتفع العدد 70% مع وصول العدد الإجمالي للوفيات المرتبطة بمقاومة الأدوية إلى 169 مليونا.

حتى الآن، تمكن العالم من منع تفاقم مقاومة الأدوية من خلال الاستخدام الحذر للمضادات الحيوية الموجودة ومنع حدوث العدوى أولا، عبر تدابير مثل التطعيم. ولكن مع عدم قدرة معظم الناس على الوصول إلى المضادات الحيوية الفعالة، أصبحت أصعب أنواع العدوى علاجا تتجاوز عملية تطوير المضادات الحيوية. ونحن بحاجة إلى نهج جديد للمضادات الحيوية.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا