تشير التوقعات إلى استمرار قوة سوق العمل في أكبر اقتصادين عربيين، مما يعزز الوظائف والرواتب، مع نمو اقتصادي يُقدّر بـ4.7% في السعودية و4.8% في الإمارات
2/ السعودية: تعزيز التوطين وتنويع الاقتصاد
• زيادة الرواتب بنسبة 2% في 2025 بمختلف القطاعات.
• انخفاض معدل البطالة إلى 7.1% خلال الربع الثاني من 2024، وهو الأدنى منذ 1999.
• زيادة عدد السعوديين العاملين في القطاع الخاص من 1.7 مليون في 2019 إلى 2.3 مليون في 2024.
مشاريع ضخمة تقود الطلب على الكفاءات في السعودية
مشاريع مثل “البحر الأحمر” و”العلا” تعزز قطاع الضيافة.
• صندوق الاستثمارات العامة يدعم الاستثمارات غير النفطية.
• 540 شركة متعددة الجنسيات أنشأت مقرات إقليمية بالرياض، مما يعزز جودة الوظائف المتاحة.
الإمارات: القطاع العقاري يقود الوظائف
• نمو الناتج المحلي الإجمالي المتوقع 6.2% في 2025.
• زيادة بنسبة 94% في الوظائف المعلنة بالقطاع العقاري.
• 42% نمو في عدد العاملين بالقطاع العقاري.
• رواتب متوقعة بالزيادة بنسبة 4% في جميع القطاعات.
التكنولوجيا والعقارات في الإمارات
• التكنولوجيا والعقارات من أبرز القطاعات التي تستقطب الكفاءات.
• استثمارات أجنبية مباشرة بأكثر من 30 مليار دولار في 2023.
• الشركات تخطط لزيادة أعداد الموظفين في 2025، وفقًا لمسح “ميرسير”.
الاستثمارات الأجنبية تعزز الاقتصاد في البلدين
• السعودية والإمارات تسعيان لجذب المقرات الإقليمية للشركات.
• “بلاك روك” حصلت على رخصة تجارية في أبوظبي لتوسيع أعمالها، بعد إنشاء مقر إقليمي في الرياض.
التحديات المقبلة
رغم النمو، التحدي الرئيسي يكمن في:
• مواءمة سياسات التوظيف مع الاقتصاد المتغير.
• دعم خطط التوطين في كلا السوقين.
خلاصة
• قوة سوق العمل في السعودية والإمارات مدعومة بمشاريع عملاقة وتنويع اقتصادي.
• التوطين والاستثمارات الأجنبية يقودان الوظائف النوعية.
• التحدي: تحقيق التوازن بين الكفاءات وسياسات التوظيف.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا