نشرة الصناعات الغذائية

برنامج رد الأعباء تحدٍ جديد يواجه مُصدري الصناعات الغذائية.. مصر تستحوذ على 19% من الإنتاج العالمي للتمور

أهم العناوين

الحرب في السودان تقلص صادرات الأغذية المصرية بنحو 25%

موسم قياسي جديد ينتظر الموالح المصرية

تقلبات المناخ في أوروبا تمهد لـ”موسم جَزر” مصري استثنائي

صادرات الطماطم المصرية تتراجع 14% في أول 9 أشهر من 2024

توقعات بتراجع زراعات البصل 20% الموسم المقبل

أهلًا بكم في عدد جديد من نشرتنا المتخصصة في قطاع الصناعات الغذائية، تأتيكم النشرة يوم الخميس الأخير من كل شهر، ونسعى من خلالها لتسليط الضوء على هذا القطاع الحيوي والمتزايد في النمو بما يسهم في سد الفجوة المعلوماتية القائمة في سوق صناعة الغذاء بمصر.. يمكنكم الاشتراك في النشرة من هنا.

القصة الرئيسية

طموحات مصدري الأغذية تصطدم بالقرارات الحكومية.. ما الحل؟

يواجه المصدرون وبينهم مصدرو الأغذية تحديًا جديدًا في برنامج رد الأعباء التصديرية، إذ تخالف المؤشرات الأولية للتعديلات التي تجريها الحكومة على البرنامج ما كان يتوقعه المصدرون.

الملامح الأولى للبرنامج تشير إلى اتجاه الحكومة لخفض نسب الدعم لتمثل بين 2 و3% من قيمة العائد التصديري، من مستويات تصل إلى 10% سابقا.

البرنامج أثار استياء مصدرين يعملون في قطاع الأغذية، خاصة وأنه سيتم تطبيق بأثر رجعي بداية من شهر مارس الماضي، وحتى نهاية يونيو من العام المقبل، وخصصت له نحو 23 مليار جنيه فقط.

قالت مصادر إن التراجع المفاجئ في نسب الدعم ضمن برنامج رد الأعباء التصديرية سيضر بالكثير من الشركات، خاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة التي يعول أغلبها على قيمة المساندة التصديرية كأرباح للقدرة على خفض أسعار التصدير لاكتساب تنافسية.

المصادر أوضحت أن التطبيق بأثر رجعي يعني أنه سيتم تقليص المساندة عن البضائع التي تم شحنها بالفعل، وبالتالي سيتضرر المركز المالي لشركات عدة قد تخرج من الأسواق في المواسم المقبلة.

قال أحد أبرز مُصدري الأغذية لنشرة “F&B” من إيكونومي بلس: “في ظل عمل غالبية الأسواق المنافسة لنا في الصادرات الغذائية من خلال برامج دعم أقوى لصادراتها، ينصب تركيز المصدرين من مصر على كيفية الحفاظ على الأسواق المتواجدين فيها بالفعل، وقد يعرقل ذلك خطط التوسع في أسواق جديدة”.

مصدر بالقطاع يرى أن الحكومة تضع شروطا صعبة للاستفادة من البرنامج إلى جانب تخفيض نسب المساندة، وأبرزها إلزامية التنازل عن 50% من الحصيلة التصديرية بالدولار بالقطاع المصرفي.

يدفع هذا الكثير من الشركات لتفضيل الاحتفاظ بالدولار والتخلي تماما عن المساندة، خاصة وأن المكاسب ستكون أفضل بالتأكيد حال ارتفع سعر الدولار في المستقبل، خاصة وأن النسبة التي ستحصل عليها الشركات من المساندة ستقتطع الحكومة منها أكثر من 40% إضافية منها كضرائب دخل وحصة لصندوق دعم الصادرات.

خلال أول تسعة أشهر من العام الجاري، صدرت مصر منتجات غذائية بما يتجاوز 9 مليارات جنيه، منها ما يصل إلى 4.6 مليار جنيه من الصناعات الغذائية، والباقي حاصلات زراعية، وفي بيانات حكومية.

يقول مصدر في المجلس التصديري للصناعات الغذائية إن البدائل تكاد تكون صعبة للغاية في ظل الظروف الحالية التي ترتفع فيها تكاليف كل شيء تقريبا، وكان أخرها الوقود، والذي سيطاله ارتفاعات أخرى في العام المقبل، بالإضافة إلى التوترات الحاصلة في المنطقة والتي ترفع تكاليف شحن الصادرات.

أوضح المصدر، أن المجلس أرسل مذكرة رسمية إلى وزارة الصناعة للمطالبة بتخفيف الأعباء التصديرية وإعادة النظر في التوجه الجديد فيما يخص برنامج رد الأعباء من خلال توزيع نسب الخفض على 3 أعوام بدلا من تطبيقه بشكل مفاجئ، مع التطبيق بداية من نوفمبر الجاري بدلا من تطبيقه بأثر رجعي.

أضاف، “لا نزال ننتظر موقف الحكومة الأخير لكن الوضع لا يبشر بالكثير”، مشيرا إلى أن الاجتماع الأخير للمجالس التصديرية مع وزير الاستثمار حسن الخطيب لم يسفر عن أي توجهات إيجابية مع رغبات المصدرين.

وتسعى الحكومة لتحقيق هدف زيادة صادرات مصر غير البترولية إلى 145 مليار دولار بحلول 2030.

انفوجراف

صادرات الصناعات الغذائية في 9 أشهر

صادرات

أخبار الغذاء

تراجعت صادرات الأغذية المصنعة إلى السودان في أول تسعة أشهر من العام الجاري بنحو الربع إلى 306 ملايين دولار مقارنة بصادرات الفترة نفسها من العام الماضي، وفق بيانات المجلس التصديري للصناعات الغذائية.

أرجعت مصادر بالقطاع تراجع الصادرات إلى التوترات السياسية والاقتصادية الكبيرة التي تمر بها السودان خلال الآونة الأخيرة، والتي عرقلت عمليات الشحن بشكل جزئ خلال الشهور الأخيرة.

وبتراجعها 25%، تخلت السودان عن المرتبة الأولى على قائمة أبرز مستوردي الأغذية المصنعة المصرية لصالح السعودية التي استوردت منتجات غذائية من مصر بقيمة 353 مليون دولار في أول تسعة أشهر من العام الجاري بنمو 15%.. التفاصيل

بدأ المزارعون في مصر الاستعداد لموسم البصل نهاية نوفمبر الجاري، وسط توقعات بتراجع في المساحات المزروعة بنحو 20% مقارنة بمساحات الموسم الماضي في ظل وفرة المعروض المتبقي من إنتاج الموسم الماضي.

يبدأ حصاد البصل الأحمر المصري في مايو من كل عام، وهي الفترة نفسها التي يبدأ فيها موسم التصدير كذلك.

يرى الرئيس التنفيذي لشركة إي تو إم للحاصلات الزراعية مينا أنتوني، أن الموسم الجديد للبصل بحاجة إلى وقت للتكيف وإيجاد توازن بين احتياجات السوق المحلية والأسواق الدولية، ويعتقد أن الموسم المقبل سيحقق هذا التوازن.

“الزيادة في زراعات الموسم الماضي كبيرة بعد النقص بالموسم السابق له وحظر التصدير الذي طبقته الحكومة في أكتوبر الماضي لمدة 6 أشهر”، أوضح مينا.. التفاصيل

يستعد مصدرو الموالح المصرية لموسم استثنائي ينطلق مطلع ديسمبر المقبل، وسط توقعات بزيادة الإنتاج مقارنة بالعام الماضي في ظل ظروف مناخية مواتية وفرت منتج عالي الجودة.

التقلبات الحالية بين درجات الحرارة الليلية والنهارية مع برودة الليالي وزيادة الفروق في درجات الحرارة خلقت ظروف مثالية للبرتقال لدينا، وفق أحمد فرحات رئيس شركة اكسترا جلوبال لتصدير الحاصلات الزراعية.

هذه الظروف عززت من حجم الثمار وقوتها، وساعدت على الحصول على لون موحد، وقللت من خطر ذباب الفاكهة، وكلها عوامل تضمن عدد أكبر من العملاء خاصة في أسواق روسيا، والسعودية وهولندا والإمارات.. التفاصيل

ضاعفت مصر صادراتها من اليوسفي إلى بولندا خلال موسم تصدير الموالح المنقضي في أغسطس الماضي، لتسجل مستوى قياسي جديد.

في الأشهر الـ11 الأولى من الموسم الماضي، شحنت مصر 6.8 ألف طن من اليوسفي مباشرة إلى بولندا، بزيادة 126% مقارنة بكميات التصدير في الفترة المقابلة من الموسم السابق له.

أهلت هذه الزيادة اليوسفي المصري ليحتل المرتبة السادسة على قائمة أكبر موردي اليوسفي إلى السوق البولندية، وهو ارتفاع كبير إذ كان يتراوح بين المرتبة العاشرة والثانية عشرة قبل 3 أو 4 مواسم فقط.

اليوسفي هو ثاني أهم صادرات مصر من الموالح رغم أنه يبتعد كثيرا على مستوى الكميات مع البرتقال صاحب المرتبة الأولى عالميا، لكن يواصل المصدّرون المصريون تنويع عروضهم والتوسع في فئات وأسواق جديدة. وتمثل بولندا، مع زيادة وارداتها من الفواكه والخضراوات، فرصة واعدة لمثل هذا التنويع.

صدرت مصر العام الماضي ما يقرب من 150 ألف طن من اليوسفي مقابل 2.2 مليون طن من البرتقال، وفق بيانات رسمية من الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات.. التفاصيل

يبدأ موسم تصدير الجزر المصري ديسمبر المقبل وسط توقعات بطلب جيد يرفع من فرص المحصول المصري في أسواق القارة العجوز.

الرئيس التنفيذي لشركة أر إم فريش، محمد معتوق يقول إن الفيضانات في إسبانيا وتغير المناخ في شمال البحر الأبيض المتوسط يؤثران على إنتاج الجَزر، كما كان الحال بالنسبة للمحاصيل الأخرى في وقت سابق من هذا العام.

بالإضافة إلى ذلك، اتجهت أوروبا في السنوات الأخيرة إلى الاعتماد على المنشأ المصري في إمدادات الجَزر، ما وضع مصر بين أكبر ثلاثة مصدري الجَزر في السوق الأوروبية، أوضح معتوق.

من المتوقع أن تستمر صادرات الجَزر المصرية في حصد نقاط القوة التي تتمتع بها وهي الجودة الفائقة والأسعار التنافسية للغاية. كما أننا نستفيد هذا العام من استقرار الاقتصاد المصري بعد الإصلاحات الاقتصادية والنقدية.. التفاصيل

نظمت غرفة الصناعات الغذائية برنامجا تدريبيا بعنوان “الإعداد لمراجعة سلامة الغذاء – باللغة الإنجليزية، في الفترة بين 17-18 نوفمبر الجاري استهدف تطوير مهارات العاملين في قطاع الصناعات الغذائية، بالتعاون مع مشروع “مزارع إلى مزارع – نظم الغذاء الشاملة” الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، بحسب بيان للغرفة.

تناول التدريب موضوعات رئيسية شملت الممارسات التصنيعية الجيدة بما في ذلك ممارسات العاملين، التنظيف والتعقيم، وإدارة مسببات الحساسية. كما تم التطرق إلى الامتثال للوائح والقوانين الخاصة بالمواصفات وجهات التفتيش، فضلا عن البنية التحتية للمواقع، مثل الإنشاءات والمرافق والمعدات، وفق البيان.

نظمت الغرفة أيضا ندوة بعنوان “البصمة الكربونية ومستقبل التصدير” بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للمواصفات والجودة، لزيادة القدرة التنافسية للمنتجات الغذائية في هذا التوقيت الذي يشهد فيه العالم تحول متسارع نحو الحد من التغيرات المناخية وحماية البيئة. وقالت المديرة التنفيذية للغرفة مايسة حمزة إن تحقيق الهدف يتطلب تعاون في نشر الوعي بأهمية البصمة الكربونية في الصناعة واتخاذ خطوات عملية واستخدام تقنيات صديقة للبيئة في جميع مراحل الإنتاج والتعبئة والتغليف.

ناقشت الغرفة كذلك التحديات التي تواجه قطاع مصنعات اللحوم والدواجن في اجتماع دوري لشعبة المصنعات الغذائية من اللحوم، بحسب بيان للغرفة. ناقش الاجتماع دراسات اصدار مواصفات قياسية للمنتجات الجديدة، بالإضافة إلى مقترح المنتجين بإلزام المجازر بتقديم فاتورة إلكترونية للمصانع التي تتعامل معها، وتفعيل قانون تداول الدواجن رقم 70 لسنة 2009 الذي يحظر تداول الطيور حية.

كما ناقشت الغرفة الوضع الحالي والمستقبلي لصناعة الألبان في مصر مع شعبة الألبان ومنتجاتها، بالإضافة إلى مناقشة قوائم فحص الهيئة القومية لسلامة الغذاء على مصانع الألبان وخدمات الدعم الفني والاستشاري المقدمة من الغرفة للشركات الأعضاء، وفق بيان للغرفة.

تلقت الغرفة مبادرة من رئيس اتحاد منتجي الدواجن، محمد الشافعي بالتعاون مع مراكز البحوث المتخصصة بشأن الاستفادة من مخلفات التصنيع الغذائي والزراعي لإنتاج بعض المنتجات الثانوية التي تعظم من القيمة المضافة للتصنيع الغذائي وتدعم سلسلة القيمة والوصول إلى بيئة تصنيعية نظيفة وخالية من ملوثات المخلفات.

أعلن المعمل المركزي لتحليل متبقيات المبيدات والعناصر الثقيلة في الأغذية، التابع لمركز البحوث الزراعية بوزارة الزراعة، تجديد اعتماد الأيزو لمركز التدريب “كيوكاب” التابع للمعمل للعام الثالث على التوالي، بحسب رئيسة المعمل هند عبداللاه. تم تجديد شهادتي المركز للمواصفتين “ISO 9001:2015″ لنظام إدارة الجودة و”ISO 21001:2018” لإدارة جودة المنشآت التعليمية بعد توصية لجان المراجعة الدولية التي أنهت زيارتها لمراجعة أنظمة الجودة المطبقة بالمركز مؤخرا.

حضر المجلس التصديري للصناعات الغذائية معرض سيال المتخصص في الصناعات الغذائية والصناعات المرتبطة بها في العاصمة الفرنسية باريس بصحبة 104 شركات مصرية خلال الفترة من 19-23 نوفمبر الجاري، بحسب بيان للمجلس. كان الجناح المصري بين أكبر الأجنحة في المعرض والذي ضم 5 صالات عرض على مساحة 1064 متر مربع.

نظم المجلس التصديري للصناعات الغذائية المصرية أيضا ندوة عن أهمية صلصة الطماطم في الأسواق العالمية وأهميتها التصديرية بالنسبة لمصر. واستعرض المجلس تطور الصادرات المصرية من صلصة الطماطم “الكاتشب” خلال السنوات العشر الأخيرة، كما وضح معدلات النمو التي يشهدها القطاع في السنوات الأخيرة، بجانب الفرص المتاحة لنمو الصادرات المصرية من الكاتشب، وأهم الأسواق التي بها فرص واعدة خلال السنوات الخمس المقبلة.

رادار الصناعة

%14 تراجعًا: سجلت صادرات صلصة الطماطم المصرية خلال أول 9 شهور من العام الجاري نحو 52 مليون دولار لنحو 38 ألف طن، مسجلة تراجع بنسبة 14% مقارنة بصادرات الفترة نفسها من العام الماضي، وفق بيانات المجلس التصديري للصناعات الغذائية.

الأولى عالميًا: تتصدر مصر قائمة أكبر منتجي التمور عالميا بنحو مليوني طن سنويا تمثل 19% من حجم الإنتاج العالمي ونحو 24% من حجم الإنتاج العربي، بحسب المدير التنفيذي لمركز تكنولوجيا الصناعات الغذائية بوزارة الصناعة أمجد القاضي.

30 يوم: ناقشت غرفة الصناعات الغذائية الاشتراطات الجديدة لهيئة المواصفات القياسية بشأن تمديد صلاحية منتجات اللبن الزبادي السادة والمُنكه إلى 30 يوم بدلا من 14 يوم، واعتمدتها في أغسطس الماضي، واشترطت الهيئة أن يتم تصنيعها بتكنولوجيا حديثة تحافظ عليها بشكل أكثر أمنا.

مؤشر السلع

القمح يعود للتراجع: انخفضت أسعار القمح في أسواق الجملة بنهاية نوفمبر الجاري بعد ارتفاع في أكتوبر الماضي من مستويات تتراوح بين 12.3 و12.5 ألف جنيه للطن – بحسب نسبة البروتين – إلى ما بين 11.8 و12 ألف جنيه للطن وفق مؤشر بيانات الأسعار التي تُراقبها نشرة “F&B” من إيكونومي بلس.

الدقيق يستقر: رغم ارتفاع أسعار القمح، استقرت أسعار الدقيق بنهاية نوفمبر عند مستويات نهاية أكتوبر الماضي بما يتراوح بين 14.8-15.2 ألف جنيه للطن مقابل 13.6 إلى 14 ألف جنيه للطن نهاية سبتمبر الماضي، وفق بيانات الأسعار التي تُراقبها نشرة “F&B” من إيكونومي بلس.

الأرز أيضا يستقر: استقرت أسعار الأرز بنهاية نوفمبر الجاري للشهر الثاني على التوالي عند مستويات نهاية سبتمبر الماضي بما يتراوح بين 15 و16 ألف جنيه من أصناف الأرز الشعير الرفيعة والعريضة.

كما استقرت أسعار الأرز الأبيض: استقرت أسعار الأرز الأبيض على خلفية استقرار أسعار الشعير عند مستويات تتراوح بين 23 و25 ألف جنيه للطن بحسب الجودة ونسبة الكسر، وكانت الأسعار تتراوح بين 22 و24 ألف جنيه بنهاية أغسطس الماضي، وكانت مستقرة وقتها منذ أخر انخفاض سجلته في يونيو. 

الدواجن تواصل التراجع للشهر الثاني على التوالي: انخفضت أسعار الدواجن بنهاية نوفمبر الجاري إلى ما يتراوح بين 66 و67 جنيها للكيلو من أرض المزرعة، متراجعة بنحو 4 جنيهات في الكيلو مقارنة بأسعار نهاية أكتوبر الماضي عند 70 جنيها وأسعار نهاية سبتمبر عند 76 جنيها. تزيد قيمة الكيلو أثناء البيع للمستهلكين بين 7 و10 جنيهات بحسب المنطقة.

استقرار الأعلاف: استقرت أسعار الأعلاف التي تمثل 70% من تكلفة إنتاج الدواجن تتمتع بحالة استقرار سعري للشهر التاسع على التوالي، عند مستويات تتراوح بين 22 إلى 25 ألف جنيه للطن، وفق بيانات الأسعار التي تُراقبها نشرة “F&B” من إيكونومي بلس.

10 جنيهات لكيلو الطماطم: انخفضت أسعار الطماطم بنهاية نوفمبر الجاري بنحو النصف تقريبا مقارنة بأسعار نهاية أكتوبر الماضي وبأكثر من الثلثين مقارنة بأسعار سبتمبر، فسجل سعر الكيلو في أسواق التجزئة ما يتراوح بين 8 و10 جنيهات أثناء البيع للمستهلكين  مقابل 20 إلى 25 جنيها نهاية أكتوبر ونحو 40 جنيها في سبتمبر.

استقرار أسعار بيض المائدة: استقرت أسعار بيض المائدة بنهاية نوفمبر الجاري عند مستويات نهاية أكتوبر الماضي بما تتراوح بين 175 و177 جنيهًا للطبق 30 بيضة، مقابل مستويات تتراوح بين 180 و185 جنيهًا بنهاية سبتمبر.

الغذاء العالمي

ارتفع مؤشر منظمة الأغذية والزراعة “فاو” لأسعار الأغذية للشهر الثالث على التوالي، وجاءت الزيادة هذه المرة بواقع 2% بعد أن سجل 127.4 نقطة بنهاية أكتوبر الماضي، ليسجل بذلك أعلى نقطة منذ أبريل 2023.

ارتفعت أسعار جميع السلع الأساسية باستثناء اللحوم، فسجلت الزيوت النباتية الزيادة الأعلى بنسبة 7.3%. ومقارنة بالمستويات التاريخية، كان مؤشر المنظمة لأسعار الأغذية أعلى بنسبة 5.5% من قيمته المقابلة قبل عام، وبقي أقل بنسبة 20.5% من الذروة التي بلغها عند 160.2 نقطة في مارس 2022.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الأكثر مشاهدة

النفط يصل لأعلى مستوياته منذ شهر وسط توقعات بارتفاع الطلب

استقرت أسعار النفط اليوم الخميس لتقترب من أعلى مستوى في...

“بلشيم” الألمانية تخطط لإنشاء مصنع بمصر باستثمارات أولية 30 مليون يورو

تتطلع شركة "بلشيم" الألمانية، الرائدة عالمياً في مجال إنتاج الألياف...

منطقة إعلانية