هيئة سوق المال توافق على طرح 9.09% من أسهم “أم القرى” للاكتتاب العام
2.25 مليون مسجل في منصة العمل الحر في السعودية
عدد الشركات المرخصة لمزاولة نشاط خدمات المدفوعات في السعودية يرتفع إلى 26 شركة
تركيا تتطلع لاتفاقية ترسيم حدود بحرية مع سوريا
بعد قناة بنما.. ترامب يجدد رغبته في شراء “غرينلاند”
بقيادة السعودية.. مستثمرو الخليج يحولون بوصلتهم إلى إفريقيا
يتدفق كبار المستثمرين من دول الخليج والشرق الأوسط إلى إفريقيا بحثًا عن صفقات واستثمارات جديدة خاصة في مشاريع مرتبطة بقطاعات الزراعية والمعادن شديدة الأهمية والطاقة المتجددة.
تتطلع المملكة العربية السعودية إلى ضخ نحو 41 مليار دولار في دول إفريقية، تتوزع في صورة استثمارات بمختلف القطاعات بما يزيد عن 25 مليار دولار، وتأمين وتمويل 10 مليار دولار من الصادرات وتقديم تمويل إضافي بـ5 مليارات دولار لإفريقيا حتى 2030، وفقًا لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في كلمة بالقمة السعودية الأفريقية التي انعقدت في الرياض نهاية العام الماضي.
يأتي القطاع الخاص السعودي في مقدمة هؤلاء المستثمرين الذين يتطلعون لـ”غزو” الأسواق الإفريقية، وفي هذا الإطار قال وزير المالية السعودي محمد الجدعان، إن شركات من القطاع الخاص السعودي بدأت في تنفيذ استثمارات بقيمة 5 مليارات دولار في عدة دول إفريقيا، ضمن استثمارات إجمالية من المتوقع أن يضخها القطاع بقيمة 25 مليار دولار في القارة السمراء خلال السنوات العشر المقبلة.
الاهتمام السعودي بالاستثمار في إفريقيا بات واضحًا، بعد أن خصصت المملكة للقارة أكثر من مليار دولار ضمن مبادرة خادم الحرمين الشريفين الإنمائية، فضلًا عن تخطيط الصندوق السعودي للتنمية لضخ 5 مليارات دولار لتنفيذ مشروعات تنموية في البلدان الأفريقية على مدى السنوات العشر المقبلة والتي بدأ تنفيذها بالفعل، وفقًا لما قاله الوزير في القمة الاستباقية لمنتدى مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض.
ويقول بنك سيتي جروب، إن المستثمرين من الخليج والشرق الأوسط ينضم إلى شركات من الولايات المتحدة والصين في البحث عن صفقات في ثاني أكبر قارة حول العالم، والتي تعد موطنًا للمعادن الشديدة الأهمية للتحول إلى مصادر طاقة أنظف ومساحات شاسعة من الأراضي الصالحة للزراعة التي يمكن أن تنتج الحبوب وغيرها من المواد الغذائية.
وينشط مستثمرون من السعودية ودول خليجية أخرى في قطاعات عدة بإفريقيا، أهمها القطاع الزراعي، فيما كان قطاع الطاقة المتجددة من المجالات الأحدث للشركات السعودية في القارة السمراء.
ويشير جورج أسانتي، رئيس قسم الأسواق الإفريقية في “سيتي غروب”، إلى أن المستثمرين يتوجهون إلى دول مثل كينيا لتعزيز الأمن الغذائي في منطقة الخليج، وإلى جنوب إفريقيا لإبرام صفقات في مجالات الصناعة والطاقة المتجددة لتنويع اقتصادات بلدانهم بعيدًا عن النفط.
ويعمل “سيتي غروب” في 15 دولة أفريقية ولديه أكثر من 70 متخصصًا في أقسام المبيعات والتداول، يقومون بتسهيل التدفقات النقدية الجديدة من مختلف أنحاء العالم إلى القارة.
تعهدت شركات من منطقة دول مجلس التعاون الخليجي باستثمارات بقيمة 53 مليار دولار خلال العام الماضي فقط، مقابل قيمة الاستثمارات البالغة 100 مليار دولار خلال 10 سنوات، حسب المنتدى الاقتصادي العالمي (WEF).
وفي جنوب إفريقيا، تجري مجموعة “الزاهد” السعودية ضمن مستثمرين آخرين محادثات لشراء شركة “بارلوورلد” التي تقوم بتوزيع معدات “كاتربيلر” في إفريقيا، في حين تتنافس شركة “أدنوك” الإماراتية و”أرامكو السعودية” لشراء أصول “شل” لدى قطاع التكرير والتسويق والكيماويات في أكثر دول القارة نموًا، بحسب “بلومبرج”.
ويرى أسانتي أن الانخفاض “الهائل” في قيم الأصول لدى دول مثل مصر ونيجيريا وأنغولا يوفر فرصة مربحة للمستثمرين، مضيفًا أن الاستثمارات الوافدة من الولايات المتحدة آخذة في الارتفاع أيضًا، وخاصة في قطاع المعادن شديدة الأهمية.
وخلال الأشهر الستة الأولى من عام 2024، سهلت الحكومة الأمريكية إبرام أكثر من 400 صفقة بقيمة 32.5 مليار دولار، حسب أحدث البيانات الصادرة عن “بروسبر أفريكا”.
لكن ثمة تحديات أهما المخاطر السياسية قد تثير مخاوف بعض المستثمرين من التوجه إلى الاستثمار في بعض دول القارة.
ووفقًا للبنك الأفريقي للتنمية، تواجه القارة فجوة تمويل سنوية تبلغ حوالي 402 مليار دولار حتى عام 2030، وهي مبالغ ضرورية “لتسريع التحول الهيكلي واللحاق بالدول النامية عالية الأداء في مناطق أخرى من العالم”.
وتُساعد تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الدول الأفريقية على تنويع مصادر تمويلها بعيدًا عن طرح السندات الدولية والتمويل التفضيلي بشروط ميسرة، وقد تكون فرصة للدول لتقليل اعتمادها على التمويل بالدولار.
ويستطرد أسانتي قائلًا، “بعض الدول الإفريقية تواجه الكثير من المخاطر عند تراكم ديونها بالعملات الأجنبية، لذلك يتعين عليها بناء الأطر والأدوات اللازمة للتعامل مع مخاطر الديون على وجه السرعة، ومواجهة الأزمات التي تطرأ على ميزانيتها العمومية بسبب تقلبات العملات الأجنبية”.
السعودية تقفل طرح ديسمبر ضمن برنامج صكوكها المحلية عند 11.59 مليار ريال
بحسب بيان صادر عن المركز أمس، وقسمت الإصدارات إلى أربع شرائح، بلغ حجم الشريحة الأولى 5.585 مليار ريال لصكوك تُستحق في عام 2027، وبلغت الشريحة الثانية 3.907 مليار ريال لصكوك تستحق في عام 2029، وفقًا للبيان.
فيما بلغت الشريحة الثالثة 706 ملايين ريال لصكوك تُستحق في عام 2031، بينما بلغت الشريحة الرابعة 1.4 مليار ريال لصكوك تستحق في عام 2034.
عدد الشركات المرخصة لمزاولة نشاط خدمات المدفوعات في السعودية يرتفع إلى 26 شركة
بعد إعلان البنك المركزي السعودي “ساما” الترخيص لشركة “مجد السعودية للمدفوعات” لمزاولة نشاط خدمات المدفوعات عبر المحفظة الإلكترونية.
يأتي هذا القرار، في إطار سعي البنك المركزي السعودي إلى دعم وتمكين قطاع المدفوعات لرفع مستوى فاعلية ومرونة التعاملات المالية، وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية المقدمة، بهدف تعزيز مستوى الشمول المالي، ووصول الخدمات المالية إلى جميع شرائح المجتمع.
اتفاقية لمراقبة وحماية أصول الطاقة والصناعة تكنولوجيا في السعودية
وقعت شركة “ويلوك” العاملة في مجال حلول التتبع والتعقب لتحديد موقع الأشخاص والأصول ومراقبتها في صناعات الطاقة والبناء العالمية، اتفاقية تمثيل تجاري في السعودية مع مجموعة “سامون”، المتخصصة في تطوير وتوزيع المنتجات والحلول التكنولوجية لقطاعات التكنولوجيا المالية والهوية والأمن والأمن السيبراني والمدن الذكية، وفقا لبيان صحفي.
الاتفاقية تأتي في وقت يتوقع فيه أن تنمو سوق تكنولوجيا المعلومات والتقنيات الناشئة في السعودية لتصل إلى 103 مليارات ريال بحلول 2025 وفقا لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية. حيث تزداد أهمية تكنولوجيات مثل إنترنت الأشياء وإدارة الهوية والأمن، في قطاعات إستراتيجية مثل البناء واستخراج النفط والغاز والاتصالات.
2.25 مليون مسجل في منصة العمل الحر في السعودية
حتى سبتمبر 2024، ما يعكس الإقبال المتزايد على هذا النمط من العمل، بحسب تقرير لشركة “عمل المستقبل”.
التقرير يلفت إلى التنوع الكبير في المجالات التي ينشط فيها ممارسو العمل الحرّ، حيث تصدرت التجارة والتجزئة القائمة بنسبة 38 % من إجمالي النشاطات، بينما جاءت الصناعة بنسبة 13%، وخدمات الأعمال بنسبة 11 %، ما يؤكّد ديناميكية سوق العمل الحر في السعودية، وقدرته على تلبية احتياجات مجموعة واسعة من القطاعات.
وعلى مستوى المؤهلات التعليمية، أظهر التقرير مرونة القطاع في استيعاب مختلف الفئات، فقد مثّل حاملو شهادة البكالوريوس النسبة الأكبر من ممارسي العمل الحرّ بنسبة 62 %، يليهم حملة الثانوية العامة أو أقل بنسبة 31 %، أما حملة الشهادات العليا فبلغت نسبتهم 7 %، كما أدت التقنية دورًا محوريًا في تعزيز العمل الحرّ، حيث أصبحت المنصات الرقمية أداة لا غنى عنها لتحسين الكفاءة وتيسير التواصل بين ممارسي العمل الحرّ والعملاء، خصوصًا في قطاعات التقنية، والمعلومات، والخدمات المالية، إذ ساعدت هذه الأدوات على تحقيق مستويات أعلى من الاستدامة والنجاح.
أما من الناحية الجغرافية، أشار التقرير إلى أن منطقة الرياض استحوذت على النصيب الأكبر من ممارسي العمل الحرّ بنسبة 27%، تليها منطقة مكة المكرمة بنسبة 22%، ثم المنطقة الشرقية بنسبة 14%.
وفيما يتعلق بالفئات العمرية، كانت الفئة بين 25 و34 عامًا هي الأكثر نشاطًا، ما يعكس اهتمام الشباب المتزايد بالعمل الحرّ بصفته خيارًا مهنيًا يوفر لهم المرونة والحرية، وفرص العمل المعاصرة.
ويكشف التقرير عن حضور ملحوظ للمرأة، إذ أبدت 3.2 مليون امرأة اهتمامًا بالدخول إلى سوق العمل الحرّ، ما يعكس دور المبادرات التي أطلقت لتعزيز فرص فاعليتها في الأنشطة الاقتصادية، التي تتيح لها الجمع بين حياتها المهنية والشخصية مثل “قرة” و”وصول”.
التقرير يشير إلى أن إسهام العمل الحر في الناتج المحلي الإجمالي لعام 2023 بلغت نحو 72.5 مليار ريال، ما يمثل نحو 2% من إجمالي الناتج المحلي للسعودية، ما يبرز الأثر الهام لهذا القطاع في دعم الاقتصاد الوطني وتنويع مصادر الدخل.
أسعار الفنادق في المدينة المنورة الأعلى خلال الربع الثاني من 2024 بمتوسط 998.8 ريال لليلة.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الثلاثاء على تراجع بنسبة 0.3% ليغلق عند 11914 نقطة
تراجع أداء غالبية الأسهم بواقع 168 سهمًا، تصدرها سهم “اكسترا” بنسبة 6.77%، ثم سهم “مسك ” بواقع 4.29%، ثم “أميانتيت ” بـ 3.23%.
وعلى صعيد أداء القطاعات، فقد غلب عليها اللون الأحمر، ليتراجع 17 قطاعًا، بقيادة قطاع الطاقة الذي هبط بنسبة 0.87%، وتراجع قطاع المواد الأساسية 0.46%.
وفي المقابل ارتفع 4 قطاعات فقط أبرزهم قطاع البنوك المرتفع بنسبة 0.04%، فيما تصدر القائمة قطاع المرافق العامة بنحو 0.58%.
“الباحة” تتخلص من جميع خسائرها المتراكمة
بعد تخفيض رأسمالها، وقالت الشركة في بيان، إنه بعد تخفيض رأس المال فقد تم إطفاء خسائرها المتراكمة بنسبة 100%، وبناء على نتائج الشركة في 19 ديسمبر الجاري، فقد كونت أرباحا مبقاة بقيمة 913.6 ألف ريال.
ووافقت الجمعية العامة غير العادية للشركة الخميس الماضي، على توصية مجلس الإدارة بتخفيض رأسمالها بنسبة 26.5% إلى 218.30 مليون ريال، لإطفاء مبلغ وقدره 78.71 مليون ريال من خسائر الشركة المتراكمة والبالغ قدرها 79.97 مليون ريال كما في نهاية يونيو 2024.
“البتال” تسعى لجمع 42 مليون ريال من طرح 670 ألف سهم في “نمو”
بعد تحديد سعر الطرح النهائي عند 63 ريالا للسهم، ما يمثل الحد الأعلى للنطاق السعري الذي تراوح بين 54 و63 ريالًا للسهم الواحد.
وقالت الشركة في بيان، إن نسبة التغطية بلغت 203.53% من إجمالي الأسهم المطروحة.
وسيرتفع رأسمال الشركة بعد الطرح إلى 33.35 مليون ريال، مقسمًا إلى 3.34 مليون سهم، وبقيمة اسمية تبلغ 10 ريالات للسهم.
“عمومية العربية للتعهدات” توافق على رفع رفع رأسمال الشركة
بنسبة 10% عن طريق منح مساهمي الشركة أسهم مجانية بواقع سهم واحد لكل 10 أسهم قائمة.
وبحسب بيان، سيتم تمويل الزيادة الجديدة، من خلال رسملة مبلغ 50 مليون ريال من حساب الأرباح المبقاة، ليترفع رأسمال الشركة من 500 مليون ريال، إلى 550 مليون ريال.
وعزت الشركة سبب هذه الزيادة إلى التوافق مع حجم أعمال الشركة وأصولها، بالإضافة إلى دعم النمو والتوسعات المستقبلية.
مساهمو “السعودي الفرنسي” يقرون مضاعفة رأس المال
عن طريق منح أسهم مجانية للمساهمين بواقع 1.07 سهم لكل سهم قائم.
بذلك سيرتفع رأسمال البنك من 12.05 مليار ريال إلى 25 مليار ريال، عبر رسملة مبلغ 12.95 مليار ريال من حساب الأرباح المبقاة والاحتياطي النظامي، على أن يكون تاريخ الأحقية في أسهم المنحة لمالكي الأسهم حتى 23 ديسمبر الجاري.
كما وافقت الجمعية على انتخاب أعضاء مجلس الإدارة من بين المرشحين للدورة القادمة التي تستمر 3 سنوات تبدأ من أول يناير 2025.
هيئة سوق المال توافق على طرح 9.09% من أسهم “أم القرى” للاكتتاب العام
ما يعادل 130.79 مليون سهم، تعمل شركة التطوير العقاري السعودية “أم القرى للتنمية والإعمار” على تطوير مشروع “وجهة مسار”، وهو أحد مشروعات التطوير العقاري في المملكة الذي يمتد على مساحة تقارب 1.2 مليون متر مربع، ويقع في قلب مكة المكرمة ويهدف إلى توفير بيئة تجمع بين الخدمات السكنية والتجارية والثقافية والترفيهية.
وتضم “أم القرى” تضم حاليًا مساهمين من القطاع الخاص والصناديق السيادية الاستثمارية المملوكة للدولة، بما في ذلك صندوق الاستثمارات العامة، ووزارة المالية، والمؤسسة العامة للتقاعد، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، والهيئة العامة للأوقاف. وتُعتبر موافقة الهيئة سارية لمدة ستة أشهر من تاريخ القرار، وتُلغى في حال عدم اكتمال طرح وإدراج أسهم الشركة خلال هذه الفترة.
“المطاحن الأولى” السعودية تنشئ وحدة طحن جديدة بـ123 مليون ريال
في مصنع الشركة بالقصيم، تمول من خلال تسهيلات مصرفية، والسيولة المتوفرة لدى الشركة وبرامج تمويل أخرى .
ستضيف وحدة الطحن الجديدة (Mill C) 600 طن يوميًا لطاقات طحن القمح الحالية بمصنع القصيم وبزيادة تبلغ نسبتها 66% لتصل الى 1500 طن/يوم، وذلك بعد حصول الشركة على موافقة هيئة الأمن الغذائي على زيادة طاقتها الإنتاجية.
من المتوقع أن يبدأ المشروع في الربع الأول من عام 2025، على أن يتم الانتهاء من أعمال البناء في الربع الثاني من 2026.
وتتوقع الشركة أن ينعكس الأثر المالي للمشروع على النتائج المالية للشركة بدايةً من الربع الثالث للعام 2026، مع بدء الإنتاج التجريبي للمشروع بداية الربع الثاني لعام 2026، ولمدة تقارب 60 يومًا، على أن يبدأ الإنتاج التجاري للمشروع في نهاية الربع الثاني من عام 2026.
وأضافت أن الجهة المنفذة للمشروع هي شركة “Buhler AG” العاملة في مجال تصنيع مطاحن الدقيق ومقرها الرئيسي سويسرا.
“صافولا” تعتزم إعادة شراء وإلغاء صكوك بـ60 مليون ريال
وقالت الشركة في بيان على موقع “تداول” الثلاثاء، إنها بمجرد إتمام عملية الشراء هذه ستصبح نسبة الصكوك المستردة 100% من الصكوك المصدرة، وتعتزم الشركة إلغاء الصكوك المشتراة، حيث تمثل هذه الدفعة من الصكوك المزمع شراؤها نسبة 6% من الإصدار الكلي، وتشمل 60 صكًا بقيمة مليون ريال للصك الواحد.
“العقاري” السعودي يودع مليار ريال في حسابات مستفيدي “سكني” لشهر ديسمبر
وقال الرئيس التنفيذي لصندوق التنمية العقارية منصور بن ماضي، إن إجمالي دعم شهر ديسمبر الجاري خُصص لدعم أرباح عقود برامج الدعم السكني المتنوعة؛ موضحًا أن إجمالي ما تم إيداعه خلال الفترة من شهر يناير حتى نهاية الشهر الجاري بلغ نحو 11.9 مليار ريال.
وقال: “إن تنوع برامج الدعم السكني ضمن حلول تمويلية ومزايا متنوعة؛ يهدف إلى تسهيل رحلة تملك السكن”، لافتًا إلى أن استمرارية الدعم السكني شهريًا يأتي تأكيدًا لدعم ولتحسين قدرة المستفيدين لتملك السكن تحقيقًا لمستهدفات برنامج الإسكان.
“الوطنية للإسكان” تبيع 82% من وحدات وجهة “خيالا”
إحدى الوجهات العمرانية التي تطورها الشركة في جدة، بإجمالي عدد وحدات تجاوز 2900 وحدة سكنية، وبلغ إجمالي قيمة العقود الموقعة في وجهة “خيالا” 2.6 مليار ريال
وتصدّر مشروع “سما جدة” القائمة باكتمال مبيعات الوحدات السكنية البالغ عددها 806 وحدات، كما أظهر مشروع “ميلاء”، مبيعات وصلت إلى 745 وحدة سكنية، فيما سجل مشروع “جاردن فيو” مبيعات بلغت 409 وحدات، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية “واس”.
وحقق مشروع “المهندية” مبيعات بلغت 317 وحدة، بالإضافة إلى مشروع “نزل خيالا” بمبيعات بلغت 223 وحدة، واكتملت مبيعات مشروع “دار سمو” البالغ عدد وحداته 412 وحدة سكنية.
الهند تدرس شراء النفط من الشرق الأوسط لتعويض النقص الروسي
بحسب مصادر لـ”رويترز”، وذكرت المصادر أن شركات التكرير الحكومية الثلاث الكبرى، وهي مؤسسة النفط الهندية وشركة بهارات بتروليوم وشركة هندوستان بتروليوم، تعاني نقصا بين 8 و10 ملايين برميل من النفط الروسي للتحميل في يناير.
وتخشى شركات التكرير أن تستمر مشكلات تأمين النفط الروسي في السوق الفورية خلال الأشهر المقبلة في ظل ارتفاع الطلب المحلي في روسيا واضطرار موسكو إلى الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).
لكن المصادر قالت إن الشركات بوسعها السحب من مخزوناتها لتلبية احتياجات معالجة الخام في مارس.
وقال مصدران “إن شركتهما قد تحصل على مزيد من الخام من موردين في الشرق الأوسط بموجب كميات خيارية في عقود محددة الأجل أو تطرح مناقصة فورية للحصول على النفط عالي الكبريت”.
وكانت مؤسسة النفط الهندية، أكبر شركة تكرير في البلاد، طرحت في السابق مناقصات فورية لشراء درجات خام حامضية في مارس 2022.
تركيا تتطلع لاتفاقية ترسيم حدود بحرية مع سوريا
وزير النقل والبنية التحتية التركي عبدالقادر أورال أوغلو، قال للصحفيين في العاصمة أنقرة الثلاثاء إن مثل هذا الاتفاق سيسمح للبلدين “بزيادة مناطق نفوذهما” في مجال التنقيب عن الطاقة. مشيرًا إلى أن أي اتفاق في المستقبل سيكون متوافقًا مع القانون الدولي.
وأدى اتفاق بحري مماثل تم توقيعه بين تركيا وليبيا في 2019 إلى زيادة التوترات بين الحكومة في أنقرة واليونان بشأن التنقيب عن الطاقة في البحر الأبيض المتوسط.
تقلبات أسعار القهوة تضطر المتعاملين للبحث عن طرق بديلة للتحوط
سجلت أسعار القهوة ارتفاعًا كبيرًا، وهو ما يعني مزيدًا من المخاطر بالنسبة للمتعاملين الذين يشترون ويبيعون ويشحنون حبوب البن حول العالم. ولذلك يتحولون إلى طرق بديلة للتحوط من تحركات الأسعار وتفادي أو تأخير أزمة السيولة التي تتسبب فيها تقلبات الأسعار.
ارتفعت أسعار العقود المستقبلية لبن أرابيكا -الصنف المفضل المستخدم في تحضير المشروب الفاخر- حوالي 70% في نيويورك العام الجاري، متجاوزة أعلى مستوياتها في أكثر من 40 عامًا. وتتسم هذه العقود بتقلبات كبيرة في الأسعار.
عندما ترتفع الأسعار بقوة وسرعة، تطلب البورصات أو الوسطاء الذين يديرون للمتعاملين مراكزهم المزيد من الضمانات، أو الهوامش، للحفاظ على ربحية عقود التحوط المستقبلية المباعة.
وفي ظل وجود الملايين من أجولة القهوة في المخازن أو في طريقها للتسليم، ربما يعني ذلك مطالبات بهوامش تُقدر بمليارات الدولارات عند حدوث حركة كبيرة في السعر.. المزيد
رئيس بنما يتحرك لحشد الدعم للقناة بعد تهديدات ترامب
التقى الرئيس البنمي خوسيه راؤول مولينو ثلاثةً من قادة بنما يوم الإثنين، حيث وقعوا جميعًا بيانًا يؤكد استقلال البلاد وحقوقها السيادية على القناة.
البيان أفاد: “بصفتنا رؤساء سابقين، نؤيد تصريحات الرئيس خوسيه راؤول مولينو، ونؤكد على موقفنا الموحد لناحية التشديد على أن سيادة واستقلال بلادنا وقناتنا غير قابلين للتفاوض”. وتم توقيع البيان من قِبل الرؤساء السابقين للبلاد ميريا موسكوسو، وإرنستو بيريز بالاداريس، ومارتين تورخيوس.
كما رفض المديرون السابقون لسلطة قناة بنما تصريحات ترامب، معتبرين أنه لا يوجد آلية قانونية يمكن من خلالها للولايات المتحدة استعادة القناة.
وعبّرت الرئيسة الجديدة للمكسيك كلاوديا شينباوم عن تضامنها مع مولينو يوم الإثنين. بينما أعرب رئيس بنما، في منشور على منصة “إكس”، عن امتنانه للدعم الذي تلقاه من قادة العالم، مؤكدًا مجددًا أن “القناة بنمية وستظل كذلك، وستستمر بدورها في تعزيز التجارة العالمية”.
بعد قناة بنما.. ترامب يجدد رغبته في شراء “غرينلاند”
الإقليم التابع للدنمارك والذي يتمتع بحكم ذاتي، قائلًا إن ملكية الولايات المتحدة للجزيرة وسيطرتها عليها “ضرورة مطلقة” للأمن القومي.
ترامب أعاد فتح النقاش الذي بدأ عام 2019، عندما عرض شراء أكبر جزيرة في العالم، وهو اقتراح رفضته الدنمارك بسرعة في ذلك الوقت.
وكتب ترامب عبر منصته “تروث سوشال” الأحد: “لأغراض الأمن القومي والحرية في جميع أنحاء العالم، تشعر الولايات المتحدة الأمريكية أن ملكية غرينلاند والسيطرة عليها ضرورة مطلقة”.
غرينلاند مهمة بالفعل للدفاع الوطني الأمريكي، حيث إنها موطن لقاعدة جوية أمريكية ومحطة رادار.
وقد أدت الحرب في أوكرانيا إلى زيادة القيمة العسكرية للمنطقة بشكل كبير بالنسبة للولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، نظرًا للموقع الاستراتيجي للجزيرة بين القطب الشمالي وشمال المحيط الأطلسي.
وفي تعليقه على منشور ترامب، أكد رئيس وزراء غرينلاند، موتي بوروب إيغيدي، عبر البريد الإلكتروني، أن الجزيرة “ليست للبيع ولن تكون للبيع أبدًا”. ومع ذلك، قال إن غرينلاند يجب أن تظل منفتحة على التعاون والتجارة مباشرةً مع الدول الأخرى، وخاصة جيرانها.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
