نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
السعودية تبحث دخول أسواق جديدة للدين
بريطانيا ستوقع شراكة في مجال المعادن الحيوية مع السعودية
المملكة القابضة تعيد بناء وتأهيل فندق “فورسيزونز بيروت” لفتحه في 2026
معادن السعودية تعتزم افتتاح مكتب في البرازيل
السعودية وهونج كونج تخففان قواعد الحصول على تأشيرات دخول المواطنين
وزير الصناعة السعودي: العالم بحاجة لاستثمار 6 تريليونات دولار بالتعدين في عقد
تعمل المملكة العربية السعودية على تعزيز قطاع التعدين كجزء من جهودها لتنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط.
قال وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، بندر الخريف، إن العالم يحتاج إلى استثمارات بقيمة 6 تريليونات دولار على مدى السنوات العشر المقبلة لتلبية الطلب بقطاع التعدين، ما يُمثل تحديًا للقطاع.
الوزير شدد على أن المعادن تمثل جوهر سلسلة التوريد، وهي مهمة لتلبية الطلب المتزايد المدفوع بالتحول في مجال الطاقة، مشيرًا إلى أهمية استكمال المبادرات الثلاث التي تم إطلاقها خلال ذات الاجتماع الدولي العام الماضي وهي: الإطار الدولي للمعادن الحرجة، والاستمرار بإنشاء شبكة من مراكز التميز لبناء القدرات التعدينية في الشرق الأوسط، وتعزيز منهجية أولويات التوريد.
اقترح الوزير السعودي إنشاء مجموعة توجيهية على مستوى الوزراء تكون مهمتها الإشراف على هذه المبادرات والدفع نحو إشراك الحكومات. ودعا المنظمات متعددة الأطراف للعمل على وضع خارطة طريق للحد من مخاطر الاستثمار وتعزيز التعاون. وقال: “نطمح إلى صياغة اتفاق عام بشأن المعادن للنظر فيه في المائدة المستديرة المقبلة”.
أشاد الفالح بالإنجازات التي تحققت منذ اجتماع العام الماضي، بما فيها الإطار الدولي للمعادن الحرجة، “ما أتاح لدينا الآن إطارًا أساسيًا لدعم التنمية الصناعية وتأمين المعادن الأساسية للتحول الطاقي”. ونوّه بأن هناك تقدمًا في مراكز الامتياز التسعة المخطط لإنشائها في أفريقيا وآسيا الوسطى، حيث بدأ إنشاء ثلاثة منها في المغرب والسعودية وجنوب أفريقيا.
تعزز الزخم المحيط بالقطاع بعدما رفعت السعودية في العام الماضي تقديراتها لإمكانيات الثروات المعدنية غير المستغلة في البلاد من 1.3 تريليون إلى 2.5 تريليون دولار (9.4 تريليون ريال)، ما من شأنه أن يدعم رحلة تنويع اقتصادها.
وخلال الفترة الماضية، قام الوزير السعودي وعدد من المسؤولين بجولات مكوكية حول العالم، للقيام بصفقات من شأنها دعم القطاع والشركات العاملة فيه، بهدف إيصاله للمساهمة بنحو 15% في الناتج المحلي بحلول 2030.
بحث وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريّف، مع عدد من الوزراء المعنيين بشؤون الصناعة والتعدين في عدة دول، الفرص الاستثمارية في قطاع التعدين السعودي.
تأتي اجتماعات وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي مع الوزراء، على هامش النسخة الرابعة من مؤتمر التعدين الدولي التي انطلقت أعمالها اليوم في الرياض، بمشاركة أكثر من 90 دولة.
الاجتماعات شددت على أهمية مواصلة التعاون الدولي لمواجهة التحديات التي يشهدها قطاع التعدين والمعادن في العالم، منوهة بدور مؤتمر التعدين الدولي في بناء الشراكات الفاعلة التي تضمن نمو وتطوُّر القطاع، وجهوده في تعزير الحلول المبتكرة التي تجمع بين الاستغلال الأمثل للموارد وتحقيق معايير الاستدامة البيئية.
تضمَّنت لقاءات الخريّف اجتماعات ثنائية مع وزير المناجم والطاقة البرازيلي ألكسندر سيلفيرا، ووزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي جيلبرتو بيتشيتو فراتين، ووزيرة الصناعة والمناجم والطاقة التونسية فاطمة الثابت، إضافة إلى وزير الفحم والمناجم الهندي جي كيشان ريدي، ووزير الصناعة التايلاندي أكانات برومفان.
الاجتماع الوزاري الدولي الرابع للوزراء المعنيين بشؤون التعدين، سيشهد تمثيلًا تاريخيًا غير مسبوق عالميًا من حيث عدد الحكومات، وعدد وزراء التعدين، والمواضيع التي يناقشها، حيث يحضره ممثلون لأكثر من 90 دولة، بما في ذلك 16 دولة من دول مجموعة العشرين، وسيشارك في أعماله 50 وزيرًا و13 نائب وزير.
كما سيشارك فيه 50 منظمة دولية رسمية وغير حكومية، بجانب اتحادات تجارة السلع وكبار قادة صناعة التعدين عالميا، لبحث شؤون قطاع التعدين وصناعة المعادن، ومناقشة سبل تلبية الطلب المتزايد على المعادن الإستراتيجية والحرجة، وفتح آفاق جديدة لفرص التنمية في الدول المنتجة والمصنعة للمعادن.
250 شركة برتغالية تستعد للدخول إلى السوق السعودية
بعد مشاركتها في برنامج تدريبي خاص لتأهيلها، حيث يأتي ذلك ضمن مبادرة نقل المقار الإقليمية للشركات العالمية للمملكة.
البرنامج قدمه خبراء ماليون وقانونيون سعوديون، عبر ورش عمل مكثفة نظمها مجلس الأعمال السعودي البرتغالي في اتحاد الغرف السعودية، بالعاصمة لشبونة بحضور وزير البنية التحتية والإسكان بالبرتغال لوزير بيتو.
بريطانيا ستوقع شراكة في مجال المعادن الحيوية مع السعودية
من شأنها تعزيز سلاسل الإمداد وتوفير فرص للشركات البريطانية وجذب الاستثمارات إلى المملكة المتحدة، وفقًا لما نقلته “رويترز” عن الحكومة البريطانية الثلاثاء.
وزيرة الصناعة البريطانية سارة جونز ستقود وفدًا تجاريًا في زيارة إلى السعودية بمشاركة 16 شركة بريطانية للمعادن الحيوية مهتمة بالعمل في الشرق الأوسط، من بينها “كورنيش ليثيوم” (Cornish Lithium) و”بيوولف مايننغ بي إي إم إل” (Beowulf Mining BEM.L).
سيجري توقيع الشراكة الجديدة خلال مؤتمر التعدين الدولي في الرياض الذي يبدأ غدًا الأربعاء، حيث ستعرض الشركات خبراتها على العملاء المحتملين.
بريطانيا بحاجة إلى إمدادات آمنة وطويلة الأمد من المعادن الحيوية، مثل النحاس والليثيوم والنيكل، التي تُستخدم في صناعة الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية كما أنها ضرورية لإنشاء مراكز البيانات التي تساعد في تطوير نظم الذكاء الاصطناعي.
من جانبها، تسعى السعودية، التي تُقدر قيمة مواردها المعدنية غير المستغلة عند 2.5 تريليون دولار، لأن تصبح مركزًا عالميًا رئيسيًا لتجارة المعادن الحيوية.
السعودية تعزز التعاون مع إيطاليا واليابان في تحولات الطاقة
وقال وزير الطاقة والبيئة الإيطالي جيلبرتو بيكيتو فراتين الثلاثاء: إن إيطاليا والسعودية وقعتا اتفاقية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة بما يشمل إمكانية توريد الهيدروجين المُصنع في السعودية إلى أوروبا.
وجاء في بيان أن مذكرة التفاهم، ومدتها 5 سنوات، وُقعت في الرياض حيث التقى الوزير الإيطالي مع نظيره السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان.
وذكرت وزارة الخارجية الإيطالية أن الاتفاقية تركز على الطاقة المتجددة، وخفض انبعاثات الميثان، والربط الكهربائي، والهيدروجين والأمونيا المتجددين ومنخفضي الانبعاثات، وأنظمة التقاط الكربون وتخزينه.
وأضاف بيكيتو، أن إيطاليا يمكن أن تكون نقطة دخول للهيدروجين والأمونيا المتجددين والمنتجين في السعودية إلى أوروبا، موضحا أن بلاده ستكون “أقرب بكثير وأكثر تنافسية وإستراتيجية من البدائل الأخرى في بحر الشمال”.
إلى ذلك، استقبل الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة، وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني يوجي موتو.
وخلال الاجتماع، استعرض الجانبان أوجه التعاون بين السعودية واليابان في مجال الطاقة، وأكدا أهمية العمل المشترك في تحولات الطاقة، كما رحبا بالتقدم المحرز ضمن مبادرة منار.
6 شركات تفوز برخص تعدينية في الرياض ومكة
ضمن الجولة السابعة للمنافسات التعدينية.
الجولة السابعة انتهت بفوز شركة المصانع الكبرى للتعدين (أماك) بـ 3 رخص للكشف في مواقع “جبل الخلة – شمال” و”جبل الخلة – جنوب” و”جبل الدعمة”، وفوز تحالف شركة عبد الرحمن الراشد وإخوانه (أرتار)، وشركة الذهب والمعادن المحدودة برخصة كشف موقع “أم حجلان – المعملة”، وفوز تحالف شركة سكاي لارك، وشركة الخليج العربي للتعدين برخصة كشف موقع “وادي الليث”، وشركة باور نيكل برخصة كشف موقع “جبل بيضان”.
المنافسة جذبت 24 عرضًا من 11 شركة محلية ودولية، حيث تم تقييمها وفقا للمعايير التي تركزت على جوانب الخبرات الفنية وبرامج العمل المقدمة، والالتزامات الاجتماعية والبيئية، وشملت هذه الجولة 6 مواقع، بمساحة إجمالية تصل إلى 890 كيلومترًا مربعًا، مؤكدة أن حجم الإنفاق على الاستكشاف المقدم من الشركات الفائزة في منافسات الجولة الخامسة يتجاوز 126 مليون ريال، إضافة إلى 9 ملايين ريال التزمت الشركات بصرفها على تنمية المجتمعات المجاورة للمواقع التعدينية، والإسهام بإيجاد فرص وظيفية لأبناء تلك المناطق.
السعودية تبحث دخول أسواق جديدة للدين
منها الخضراء، لضمان استدامة الوصول إلى مختلف أسواق أدوات الدين السيادية بسعر عادل ضمن أطر وأسس مدروسة لإدارة المخاطر، وفقا لما قاله لـ”الاقتصادية” المركز الوطني لإدارة الدين.
وأكد المركز عزمه على تنويع قنوات التمويل خلال 2025 بحسب ما تفرضه الحاجة وظروف الأسواق المحلية أو العالمية واهتمامات المستثمرين، ما يعزز مساهمة سياسة التحوط النقدي في رفع الثقة في الاقتصاد المحلي.
السعودية تهدف إلى توسيع قاعدة المستثمرين خلال العام الجاري، عبر استمرار زيارة المستثمرين في آسيا، أوروبا وأمريكا الشمالية لمشاركة آخر التحديثات والتطورات في الاقتصاد المحلي والمسائل البيئية والاجتماعية والحوكمة والاستدامة في السعودية، إضافـة إلى دعوتهم للقاء عـدد مـن القيـادات ومشـاهدة المشاريع الكبرى تحت رؤية 2030.
سجلت تحويلات الأجانب المقيمين في المملكة العربية السعودية، خلال شهر نوفمبر 2024، ارتفاعا بنسبة 19% لتبلغ نحو 12.03 مليار ريال، مقارنة بنفس الفترة من عام 2023، وذلك حسب بيانات البنك المركزي السعودي ساما.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الثلاثاء على ارتفاع بنسبة 0.5 % ليغلق عند 12173 نقطة.
وعلى صعيد أداء القطاعات، ارتفع قطاع “البنوك” بنحو 0.56%، كما صعد قطاع “المواد الأساسية” بنحو 0.2%، كما ارتفع قطاع “الطاقة” بنسبة 0.18%، وارتفع قطاع “الاتصالات” 0.08%.
وفيما يخص أداء الأسهم، شملت المكاسب 150 سهمًا بصدارة سهم “نايس ون”، بارتفاع نسبته 9.81%، وجاء إغلاق 87 آخرين باللون الأحمر، تصدرها سهم “مجموعة صافولا” بعد هبوطه 2.23%.
المملكة القابضة تعيد بناء وتأهيل فندق “فورسيزونز بيروت” لفتحه في 2026
وبحسب البيان قال الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس الإدارة “فندق فور سيزونز في بيروت، الذي تم بناؤه بواسطة شركة المملكة القابضة،إنه سيخضع لإعادة بناء وتأهيل بشكل كامل من قبل شركة المملكة بيروت وسيعاد افتتاحه للجمهور في الربع الأول من 2026”.
وأكد أنه سيتم تطوير الفندق وفقا لأحدث وأفخم المعايير العالمية وليظهر في حلة جديدة متكاملة تجعل الفور سيزون بيروت أحد أفخم وأفضل المنتجعات العالمية وأكثرها جاذبية.
طيران أديل السعودية تقترب من تقديم طلبية لشراء 10 طائرات إيرباص “إيه 330”
إضافة إلى حقوق شراء 10 طائرات أخرى، وفقا لما نقلت “رويترز” عن مصادر في قطاع الطيران.
وتعد الطلبية أول توسع كبير لشركة الرحلات منخفضة التكلفة في استخدام الطائرات عريضة البدن، في وقت تسعى فيه السعودية إلى زيادة الإنفاق على القطاع.
وبينت المصادر أن شركة الطيران التابعة للخطوط الجوية السعودية يرجح أن تعلن طلبية شراء الطراز المحدث (إيه 330-900) في الأسابيع المقبلة، وذلك بعد المفاضلة بينه وبين طائرة بوينج الأصغر (787-9)، ومن المتوقع بدء تسليم الطائرات في 2027.
“أكوا باور” تستثمر 312 مليون دولار في مشروعين للطاقة المتجددة والرياح في الصين
الاستثمار يعد الأول للشركة السعودية في السوق الصيني بعد إطلاقها “استراتيجية الصين” في 2023، حيث ستقوم بتأمين محفظة طاقة متجددة تضم أكثر من 1 جيجاواط، من المتوقع أن يتم الاستثمار بها في مقاطعات صينية عدة، بالشراكة مع شركات صينية رائدة في هذا المجال، وفقا لبيان لـ “أكواباور” أمس.
“أكوا باور” تخطط لمضاعفة أصولها المُدارة ثلاث مرات ما هي عليه اليوم لتصل إلى نحو 250 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030.
الاتفاقية الأولى تم توقيعها مع شركة “سونغرو” للطاقة المتجددة، للاستثمار في مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 132 ميجاواط في مقاطعة (قوانغدونغ)، أما الاتفاقية الثانية، تم توقيعها مع مجموعة “مينغيانغ” للطاقة الذكية، للتعاون المشترك بين الطرفين لتطوير واستثمار أصول طاقة الرياح في الصين، بقدرة 200 ميجاواط.
تتطلع “أكوا باور” السعودية لزيادة استثماراتها في الصين إلى ما يتراوح بين 6 و10 مليارات دولار العام المقبل، وفقا لما قاله، الرئيس الإقليمي للشركة في الصين يونهي لو، لـ “الشرق”، الشركة التي تنشط في العمل داخل وخارج المملكة استثمرت ملياري دولار حتى الآن في الصين، وذلك في السنة الأولى من عملها بالبلاد.
“بي آر إف” تعلن إتمام الاستحواذ على 26% من “الدوحة للدواجن” في السعودية
شركة بي آر إف العربية، هي مشروع بمشاركة 70% لشركة برازيل فودز (بي.آر.إف) العالمية و30% لشركة تطوير المنتجات الحلال المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة.
وتقول بي.آر. إف، إن الاستثمار يعزز محفظة عملياتها في الشرق الأوسط، فيما تبلغ القيمة الإجمالية لصفقة الاستحواذ 316.2 مليون ريال.
معادن السعودية تعتزم افتتاح مكتب في البرازيل
وقال وزير التعدين البرازيلي ألكسندر سيلفيرا أمس الثلاثاء للصحفيين في الرياض بحسب “رويترز” إن المبادرة تشمل ما يقدر بنحو ثمانية مليارات ريال برازيلي (1.31 مليار دولار) لتطوير رسم الخرائط الجيولوجية في البرازيل.
ويتماشى هذا الاستثمار مع استراتيجية السعودية “رؤية 2030” لتنويع اقتصاد المملكة والاستفادة من خبرات البلاد في مجال التعدين والطاقة المستدامة.
سيلفيرا أوضح أن بلاده بحاجة إلى معرفة المزيد عن باطن الأرض لديها، وأضاف قائلا: “عبر الشراكة مع قطاع التعدين البرازيلي سنتمكن من استكشاف باطن الأرض والاستفادة منه بطريقة مستدامة ومناسبة”.
“بنيان” تستعد لاقتناص الفرص
“ستيك” تتيح للمستثمرين الدوليين المشاركة بفرص عقارية في السعودية
بعد إطلاقها الرسمي في ديسمبر، أصبحت “ستيك” أول منصة مرخصة من هيئة السوق المالية السعودية، تتيح للمستثمرين العالميين المشاركة في فرص عقارية سعودية متوافقة مع الشريعة الإسلامية. وحققت أولى فرص الاستثمار العقاري التي أطلقتها منصة “ستيك” في السعودية إقبالًا من أكثر من 3500 مستثمر من 70 دولة، بحسب بيان صادر عن المنصة.
تصدّرت السعودية قائمة الدول من حيث عدد المستثمرين في المنصة، حيث شكّل المقيمون في المملكة نسبة 46.48% من إجمالي المستثمرين. كما جاءت الإمارات في المرتبة الثانية بنسبة 17.57%، ثم الكويت بنسبة 8.47%، بالإضافة إلى أسواق رئيسية مثل المملكة المتحدة (4.18%) والولايات المتحدة وكندا (2.43%).
وأشار البيان إلى ان المنصة ساهمت أيضًا في جذب مجموعة واسعة من الجنسيات، حيث تصدّر السعوديون النسبة الأكبر من المستثمرين (30.95%)، ثم الجنسية الباكستانية (8.39%)، والهندية (7.65%)، والكويتية (7.48%). وقد شهدت المنصة اهتمامًا واسعًا من أسواق جنوب آسيا.
السعودية وهونغ كونغ تخففان قواعد الحصول على تأشيرات دخول المواطنين
سكان هونغ كونغ بمقدورهم الآن التقدم بطلب للحصول على تأشيرة سياحية عند وصولهم إلى موانئ محددة في السعودية، بما في ذلك تصريح دخول متعدد مع إقامة قصوى تصل إلى 90 يومًا، وفقًا لـ”بلومبرج”.
وقال الرئيس التنفيذي لهونج كونج جون لي في إفادة صحفية إن سيتم تمديد تأشيرة حاملي جوازات السفر السعودية إلى 90 يومًا من 30 يومًا عند زيارة هونج كونج.
كما يمكن لحاملي جوازات سفر هونغ كونغ الاستمتاع بالسفر بدون تأشيرة أو الحصول على تأشيرة عند الوصول عند زيارة البحرين والكويت وعمان وقطر والسعودية والإمارات.
تدشين أجرة مكة لتسهيل تنقل الحجاج والمعتمرين
وحسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية، ستكون الخدمة متوفرة على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، مع تخصيص 47 موقعًا موزعة في مختلف أنحاء مدينة مكة المكرمة في مواقع المحطات الرئيسية وحول منطقة الحرم، لضمان سهولة الوصول وتلبية احتياجات المستخدمين بكفاءة.
“هشام طلعت” يشتري 850 ألف سهم بـ”مجموعة طلعت مصطفى القابضة” خلال يومين
أعلنت مجموعة طلعت مصطفى القابضة، عن شراء الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب لشركة مجموعة طلعت مصطفى القابضة رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى 350 ألف سهم من أسهم الشركة خلال جلسة تداول أمس الإثنين، بحسب بيان صادر عن المجموعة.
بذلك يكون رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى قد اشترى 850 ألف سهم من مجموعة طلعت مصطفى خلال يومين، بواقع 500 ألف سهم خلال جلسة الأحد، و350 ألف سهم خلال جلسة الإثنين.
وكان سهم مجموعة طلعت مصطفى القابضة قد ارتفع خلال عام 2024 من 24.15 جنيه إلى 56 جنيهًا بنسبة زيادة 131%.
يذكر أن مجموعة طلعت مصطفى القابضة، قد أعلنت عن تحقيق مبيعات استثنائية وقياسية خلال عام 2024، بلغت ما يزيد عن نصف تريليون جنيه (بما يعادل نحو 10 مليارات دولار حتى 22 ديسمبر 2024، وهو رقم مبيعات قياسي غير مسبوق.
يعد هذا الإنجاز بمثابة علامة فارقة جديدة في مسيرة مجموعة طلعت مصطفى القابضة، ويؤكد على قوة واستمرارية جميع عملياتها التشغيلية.
أضاف البيان أن حجم المبيعات غير المسبوق سجل نحو 28 ألف وحدة خلال عام 2024، بارتفاع ملحوظ مقارنة بـ17 ألف وحدة مباعة في عام 2023، وقفزت المبيعات بمعدل 3.5 ضعف مقارنة بـ143 مليار جنيه في 2023، وهو ما يعكس نموًا مبهرًا سواء في حجم المبيعات أو قيمتها.
اهتمام إماراتي بالاستحواذ على أكبر مستورد ألماني للغاز الروسي
تجتذب حصة حكومة ألمانيا في شركة الطاقة “يونيبر” (Uniper) اهتمامًا مبكرًا من شركات بما في ذلك “طاقة” الواقع مقرها في أبوظبي، وفقًا لبلومبرج.
“طاقة” تُعد من بين مقدمي العروض المحتملين المهتمين بـ”يونيبر” في وقت تبحث ألمانيا عن بيع حصتها، وفقًا لأشخاص طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لخصوصية المعلومات، مضيفين أن تقييم “يونير” في أي صفقة قد يصل إلى 10 مليارات يورو (10.3 مليار دولار) أو أكثر.
وقال الأشخاص إن شركة “إكوينور” (Equinor) النرويجية تدرس أيضًا ما إذا كانت ترغب في متابعة الصفقة. وأضافوا أن مجلس إدارة “يونيبر” يتلقى المشورة من “جولدمان ساكس جروب”.
الحكومة الألمانية تعمل مع المستشارين في وقت تستكشف إمكانية بيع حصتها في الشركة، وفق ما أوردته “بلومبرغ”. وأشار الأشخاص إلى أنها تدرس ما إذا كان يمكنها بيع حصتها لمشترٍ واحد، أو تقليص حصتها من خلال طرح أسهم أو ما يسمى بـ “إعادة الطرح للاكتتاب العام”.
أفادت “بلومبرج” أن “يو بي إس جروب” و”رولاند بيرجر” (Roland Berger) يقدمان المشورة للحكومة الألمانية بشأن خيارات خفض حصتها في “يونيبر”، في حين تركز “سيتي غروب” و”دويتشه بنك” و”يو بي إس” على خيار بيع الأسهم إذا تم اتباع هذا المسار.
مساعٍ أوروبية لخفض سقف سعر النفط الروسي
قالت كاجا كالاس، كبيرة دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي، إن حلفاء أوكرانيا يجب أن يعملوا على خفض سقف سعر النفط الروسي بهدف حرمان الكرملين من الإيرادات. وأضافت: “أنا أضغط حقًا لخفض هذا السقف لأن له تأثيرًا واضحًا” وفق تصريحات كالاس أمس الثلاثاء في مقابلة مع أوليفر كروك من تلفزيون بلومبرغ. وأوضحت: “إن روسيا تعاني لأن صندوقها الوطني قد استنفد، كما أنها لا تحصل على نفس الإيرادات التي اعتادت الحصول عليها من النفط والغاز. ولكن لا يزال هناك مجال يمكننا استغلاله (أي خفض سقف سعر النفط الروسي)، بالتأكيد تحتاج الدول إلى مناقشة ذلك”.
العقوبات الأمريكية على النفط الروسي تقفز بأسعار ناقلات الشحن
مما يهدد بتقليص عدد السفن، ويجبر التجار على البحث عن مصادر بديلة للخام.
كان الرئيس المنتهية ولايته فرض عقوبات يوم الجمعة على حوالي 160 ناقلة للنفط الروسي، وذلك قبل 10 أيام من تنصيب دونالد ترمب. وهذا يعني أن نحو 10% من أسطول نقل الخام الحالي يخضع للإجراءات الأمريكية. وقفزت الأسعار القياسية للناقلات بنسبة 39%، وهي أكبر زيادة منذ أغسطس، مقتفيه أثر صعود أسهم أكبر الشركات المتخصصة في ملكية السفن حول العالم.
أوروبا تشعل سباقًا عالميًا على الغاز الطبيعي
لأول مرة منذ أن فاقمت الحرب الروسية في أوكرانيا أزمة الطاقة، تواجه أوروبا خطر عدم تحقيق أهداف تخزين الغاز للشتاء المقبل، ما يهيئ الساحة لسباق محموم للحصول على الإمدادات قبل أن تبدأ السعة الإنتاجية الجديدة للغاز الطبيعي المسال في تخفيف الأزمة العام المقبل.
رغم امتلاك أوروبا لاحتياطيات كافية لتجاوز الشتاء الحالي، وانخفاض الأسعار منذ بداية السنة الحالية، إلا أن المخزون يتناقص بسبب موجة الطقس البارد التي اجتاحت القارة نهاية الأسبوع. كما تقلصت خيارات الإمدادات منذ بداية العام مع توقف عمليات نقل الغاز عبر خطوط أنابيب روسيا عبر أوكرانيا بعد انتهاء اتفاقية العبور.
لتلبية الطلب المتوقع، ستحتاج أوروبا إلى استيراد ما يصل إلى 10 ملايين طن إضافية من الغاز الطبيعي المسال سنويًا، أي بزيادة حوالي 10% عن 2024، وفق ما ذكره سول كافونيك، محلل الطاقة في شركة “إم إس تي ماركي” (MST Marquee) في سيدني. قد تساعد المشاريع الجديدة لتصدير الغاز في أمريكا الشمالية في تخفيف نقص المعروض في السوق، لكن ذلك يعتمد على مدى سرعة تشغيل هذه المنشآت وزيادة إنتاجها.
مع قلة الخيارات لإعادة ملء المخزونات استعدادًا للشتاء المقبل، ستحتاج أوروبا إلى شحنات الغاز الطبيعي المسال، ما يعني سحب جزء منها من آسيا، موطن أكبر المستهلكين في العالم. وبحسب مدى تطور الطلب، قد يسفر التنافس عن زيادة الأسعار إلى مستويات لا تستطيع دول مثل الهند وبنغلاديش ومصر تحملها، علاوة على أنها ستشكل ضغطًا على تعافي اقتصاد ألمانيا.
“مصدر” تتطلع لاستحواذات في أمريكا لتحقيق أهداف الطاقة المتجددة
تتطلع شركة الطاقة المتجددة الرئيسية في أبوظبي إلى توسيع أعمالها في أمريكا بعد استحواذها على 50% بشركة “تيرا-جين باور هولدينغز” (Terra-Gen Power Holdings II) قبل عام.
وقال فيليب حداد، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة “مصدر أمريكاس” (Masdar Americas)، خلال فعالية أقيمت في أبوظبي أمس الثلاثاء: “تعد الولايات المتحدة اليوم واحدة من أكبر أسواق النمو لدينا”، و”نحن نتطلع إلى النمو إلى حوالي 25 غيغاواط في الولايات المتحدة خلال السنوات الخمس المقبلة.
“مصدر” تدشن مشروعًا للطاقة المتجددة دون انقطاع بقيمة 6 مليارات دولار
متجاوزة بذلك عقبة التخزين التي كانت تحول دون الاعتماد على هذه المصادر بصورة أساسية.
“مصدر”، التي تُعتبر الشركة الرئيسية للطاقة المتجددة في الإمارات، دشنت المشروع بالتعاون مع “مياه وكهرباء الإمارات”، بهدف إنتاج واحد غيغاواط من الطاقة الكهربائية، بحسب ما قاله وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي سلطان الجابر أمس الثلاثاء خلال كلمة افتتاحية في أسبوع أبوظبي للاستدامة.
“تمكنت مصدر من جمع 5.2 جيجاواط من الطاقة الشمسية، مع سعة تخزين بقدرة 19 غيغاواط في الساعة، لإنتاج غيغاواط من الكهرباء” بحسب ترجمة رسمية لكلمة الوزير.
“بوبيان” الكويتي يتراجع عن الاندماج مع “الخليج” بعد تغيير هيكلي
كان البنكان يدرسان على مدى العام الماضي اندماجًا من شأنه أن يُنشئ كيانًا مصرفيًا إقليميًا عملاقًا بأصول تتجاوز 53 مليار دولار. وفي يوليو الماضي، أعلن البنكان اعتزامهما إجراء التقييم والفحص النافي للجهالة للنظر في جدوى الاندماج. يُعد “بنك بوبيان” من أكبر البنوك الإسلامية في الكويت، بأصول تبلغ 8.89 مليار دينار كويتي (29 مليار دولار). فيما يمتلك “بنك الخليج” أصولًا بقيمة 7.43 مليار دينار بحسب بيانات “بلومبرج”.
الإمارات توقع اتفاقيتي تجارة حرة مع ماليزيا ونيوزيلندا
لتعزز روابطها التجارية مع العالم بعد أن قفزت تجارتها الخارجية إلى مستوى قياسي متجاوزة 2.8 تريليون درهم في العام الماضي، بحسب ما أفادت به وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام).
وبموجب اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة، وهو المسمى الذي تُطلقه الإمارات على اتفاقياتها للتجارة الحرة، ستحظى الواردات الإماراتية إلى نيوزيلندا بإعفاء كامل من الرسوم الجمركية، بينما ستحظى المنتجات النيوزيلندية بإعفاء من الرسوم الجمركية من الإمارات بنسبة 98.5%، على أن ترتفع هذه النسبة إلى 99% في غضون ثلاث سنوات، بحسب “وام”. تتطلع الإمارات لأن تسهم الاتفاقية في تعزيز التجارة الثنائية بين البلدين إلى خمسة مليارات دولار بحلول عام 2032، على الرغم من أنها بلغت 642 مليون دولار فقط خلال الأشهر التسعة الأولى من 2024 بزيادة 8% على أساس سنوي.
القابضة “ADQ” تطلب موافقة تركيا لإتمام الاستحواذ على وحدة “بنك عوده”
كانت “القابضة” (ADQ) قد أعلنت عن توقيع اتفاق للاستحواذ على 96% من “أوديا بنك” في منتصف أكتوبر الماضي. ووافق “بنك عوده” ومستثمرون آخرون، بما فيهم مؤسسة التمويل الدولية، و”آي إف سي إف آي جي إنفستمنت كومباني” (IFC FIG Investment Company)، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، على بيع حصصهم في “أوديا بنك” إلى “القابضة” (ADQ)، وفق البيان الصادر عن الشركة حينها، والذي لم يكشف عن قيمة الصفقة.
يأتي هذا التحرك وسط معاناة “بنك عوده” من أزمة مالية طاحنة حاله في ذلك كحال معظم البنوك اللبنانية المثقلة بالديون. وخلال أغسطس الماضي، كشفت مؤسسة التمويل الدولية، الذراع الاستثمارية التابعة للبنك الدولي، عن مقاضاة بنك عوده في المملكة المتحدة لسداد 234 مليون دولار من القروض وفوائدها، فيما لا تزال البنوك في لبنان ككل تواجه واحدة من أسوأ الأزمات المالية في العالم.
ترامب يخطط لإنشاء مصلحة حكومية تجمع إيرادات الرسوم الجمركية
وهو أحدث مؤشر على أن الرئيس المقبل يهدف إلى تنفيذ وعوده بفرض رسوم تجارية شاملة عندما يعود إلى منصبه هذا الشهر.
أشار ترامب في منشور على شبكته الاجتماعية “تروث سوشيال” أمس الثلاثاء، إلى أنه سينشئ “مصلحة الإيرادات الخارجية لجمع إيرادات الرسوم الجمركية، وجميع الإيرادات التي تأتي من مصادر أجنبية”.
وأضاف: “سنبدأ في فرض رسوم على أولئك الذين يكسبون المال منا من خلال التجارة، وسيبدأون أخيرًا في دفع حصتهم العادلة. سيكون 20 يناير 2025 هو تاريخ ميلاد مصلحة الإيرادات الخارجية”.
تسليمات “بوينج” تهوي 35% العام الماضي
شركة صناعة الطائرات الأمريكية سلَّمت 348 طائرة، أي أقل من نصف عدد طائرات منافستها الأوروبية “إيرباص” البالغ 766 طائرة، وأقل بنحو الثلث عما كانت عليه في العام السابق. وسجلت “بوينغ” أيضًا طلبات إجمالية بواقع 569 وحدة، وصافي مبيعات بواقع 317 طائرة بعد استبعاد الإلغاءات والتحويلات والمخصصات المحاسبية الأمريكية للصفقات المعرضة للخطر.
“بوينغ” تعرضت لسلسلة من الأزمات التي بدأت عندما انفجرت لوحة على شكل باب بجسم طائرة طراز “737 ماكس” أثناء رحلتها في 5 يناير 2024، مما أدى إلى إجراء تحقيقات، وأثار غضب العملاء، وفي نهاية المطاف تم تغيير القيادات بالشركة. وأبطأت مصنعة الطائرات وتيرة العمل في مصانعها لمعالجة الأجزاء المعيبة أو التي تأخر وصولها من الموردين الذين تعرضوا بدورهم لضغوط في الأشهر التي تلت الحادث.
“ميتا” تخطط لشطب 5% من قوتها العاملة للتركيز على معايير الأداء
على أن تتم إعادة ملء أدوارهم هذا العام، وفقًا لمذكرة داخلية تم إرسالها إلى الموظفين.
وقال الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج في المذكرة: “لقد قررت رفع مستوى إدارة الأداء والتخلص من ذوي الأداء المنخفض بشكل أسرع”، و”نحن عادةً نتعامل مع الأشخاص الذين لا يلبون التوقعات على مدار عام، ولكننا الآن سنقوم بإجراء تخفيضات أكثر شمولًا بناءً على الأداء خلال هذه الدورة”.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
