نشرة السعودية النشرة البريدية

صندوق النقد: دعم الاستثمار الأجنبي لنمو اقتصادات الخليج يفوق صناديقها السيادية

نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية

أهم العناوين

ترامب يخطط لزيارة السعودية

السعودية تناقش مع مجموعة TATA الهندية التعاون في صناعة الرقائق وأشباه الموصلات

المملكة تبحث فرص التعاون والشراكة مع شركات النقل الجوي الأمريكي

ارتفاع حالات استدعاء السيارات في السعودية 2477% بفعل عيوب تصنيعية

أرامكو” ترفع علاوة سعر بيع النفط السعودي إلى آسيا في مارس

القصة الرئيسية

صندوق النقد: دعم الاستثمار الأجنبي لنمو اقتصادات الخليج يفوق صناديقها السيادية

أظهرت دراسة لصندوق النقد الدولي، أن الاستثمارات الأجنبية المباشرة في دول الخليج لها تأثير أكبر على نمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي مقارنةً بالاستثمارات المحلية لصناديقها السيادية.

وتلعب صناديق الثروة السيادية في الخليج دورًا رئيسًا في عملية التحول الاقتصادي، من خلال الاستثمار في القطاعات غير النفطية بشكلٍ أساسي، وهي تشهد مؤخرًا تركيزًا متناميًا على أسواقها المحلية.

وتركز دراسة صندوق النقد تركز على استثمارات الأسهم الخاصة وعمليات الدمج والاستحواذ العائدة للصناديق السيادية في دول الخليج، مع استثناء القطاع المالي من المعادلة، وتهدف إلى تقديم نموذج يمكن من خلاله تقدير حجم رأس المال المطلوب استثماره للوصول إلى مستوى معين من النمو في القطاعات غير النفطية، والناتج المحلي الإجمالي.

بموازاة ذلك، تدرك الحكومة السعودية أهمية الاستثمارات الأجنبية المباشرة في توليد النمو وتعزيز الاقتصاد، وهي تسعى لأن تتجاوز قيمة هذه الاستثمارات 100 مليار دولار سنويًا بحلول 2030.

وتراجع صافي الاستثمار الأجنبي المباشر في السعودية 24% خلال الربع الثالث من عام 2024 على أساس سنوي ليصل إلى 16 مليار ريال، ولكن هذا التراجع جاء بوتيرة أقل عقب تسجيله تراجعا بـ 48% خلال الربع الثاني و42% خلال الربع الأول من العام الجاري، ومقارنة مع نحو 19 مليار دولار في عام 2023.

وبحسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء، سجلت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الداخلة 18 مليار ريال خلال الربع الثالث من العام الحالي مسجلة تراجعا بنحو 21% على أساس سنوي وبنحو 8% على أساس ربعي.

في المقابل، بلغت قيمة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الخارجة من الاقتصاد السعودي نمو ملياري ريال خلال الربع الثالث، لتسجل بذلك ارتفاعا على أساس سنوي بنحو 27 % مقابل تراجع بنحو 74% مقارنة بالربع السابق له.

قال وينينغ تشين وييفغينيا كوروناكا اللذان أعدا الدراسة، إن زيادة الاستثمارات الأجنبية بنسبة 1% من الناتج المحلي الإجمالي، تؤدي إلى زيادة بنسبة أعلى من 1% في نمو الاقتصاد غير الهيدروكربوني على مدى خمس سنوات.

في المقابل تحقق استثمارات الصناديق السيادية المحلية تأثيرًا أصغر بشكلٍ ملحوظ، حيث تولد زيادتها بالنسبة ذاتها نموًا بنسبة 0.4% للفترة عينها، ما يعني أن استثمارات الصناديق السيادية المحلية “أقل فعالية بمرتين ونصف في توليد النمو من الاستثمارات الأجنبية”.

ينبع التأثير الأقل لاستثمارات الصناديق السيادية المحلية من تركيزها على مشاريع البنية الأساسية واسعة النطاق، بينما تكون هذه الاستثمارات غالبًا أقل كثافة في المعرفة والتكنولوجيا، وعادةً ما تكون لمشاريع البنية الأساسية الكبيرة جداول زمنية أطول من خمس سنوات، وتأثيرات نمو فورية أقل.

أشار معدا الدراسة إلى أن نتائج الدراسة تبين الحاجة إلى تحسين إدارة الاستثمار العام وتحديد الأولويات، وإلى أنه من خلال تعزيز بيئة أكثر ملاءمة لمشاركة القطاع الخاص، يمكن أن يكون لاستثمارات الصناديق السيادية المحلية تأثير أكبر على النمو غير الهيدروكربوني.

يتجلى توجه الصناديق السيادية بشكلٍ واضح في استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الذي يدير أصولًا تناهز تريليون دولار، حيث عدّل خطته الاستثمارية مؤخرًا لتركز على القطاعات المحلية، مستهدفًا تقليص استثماراته الدولية من 30% في الوقت الحالي إلى نطاق بين 18 إلى 20%، بحسب ما أعلنه محافظ الصندوق ياسر الرميان خلال مبادرة مستقبل الاستثمار السعودية التي عُقدت في الرياض الأسبوع الماضي.

وقال جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، إن مستويات تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى أسواق الخليج خلال العقد الماضي، “لم تكن بالمستوى المطلوب أو على قدر الطموحات”.

وأشار إلى أن حكومات المنطقة “نفذت مجموعة من الإصلاحات التي أسهمت في تحسين بيئة الاستثمار ورفع منسوب النمو من خارج الإطار الحكومي، بما سيساهم في تكبير حجم الاقتصاد ورفع مستوى القدرة على استقطاب رؤوس الأموال الاستثمارية، لا سيما إلى القطاعات غير النفطية، مثل السياحة والترفيه والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي”.

نوهت دراسة صندوق النقد أيضًا إلى تغيّر في طبيعة الاستثمارات الواردة إلى المنطقة منذ 2020، إذ توجهت هذه الاستثمارات نحو قطاعات الخدمات القابلة للتسويق، التي تشمل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات اللوجستية والرعاية الصحية والخدمات التجارية والضيافة.

قبل فيروس كورونا، كانت معظم الاستثمارات تتركز في القطاعات التقليدية، مثل التمويل والعقارات وبعض الصناعات التحويلية والهيدروكربونات. لكن هذا التحول يعكس التحرك نحو القطاعات الأكثر كثافة في المعرفة، والتي تتمتع بإمكانات نمو عالية، وفقًا لمعدي الدراسة.

ونوّه الصندوق في خلاصة تقريره بأن هذه القطاعات باتت تستحوذ على 74% من مجمل الاستثمارات الأجنبية المباشرة في دول الخليج للفترة من 2020 إلى 2023، مقارنةً بنحو 33% فقط خلال السنوات الخمس من 2015 إلى 2019.

https://linktr.ee/Saudihomeshow

الإنفاق على تطبيقات الأجهزة المحمولة بالسعودية يرتفع 11% في 2024 إلى 1.1 مليار دولار

وقضى مستخدمون الأجهزة المحمولة في السعودية خلال 2024 أكثر من 32 مليار ساعة على تصفح تطبيقات، بمعدل 2.6 مليار ساعة شهريا، لتبلغ 1.14 مليار دولار على التطبيقات التي حددت في 20 صنفًا، لتحتل السعودية المركز الـ16 من حيث الإنفاق عالميا، بحسب بيانات موقع “سنسير تاور”.

تطبيقات التواصل الاجتماعي حازت على النصيب الأسد من حيث الإنفاق في السعودية، بمبلغ وقدره 247 مليون دولار، يليها تطبيقات بث الأفلام والمسلسلات بنحو 124 مليون دولار ثم تطبيقات الاستكشاف الاجتماعي بـ93 مليون دولار، فتطبيقات الصداقة بـ36.8 مليون دولار يليها تطبيقات الرسائل الاجتماعية بـ20.1 مليون دولار.

واستحوذت تطبيقات التواصل الاجتماعي على النصيب الأكبر من حيث الساعات بأكثر من 22 مليار ساعة، يليها تطبيقات المراسلة الاجتماعية بـ5.5 مليار ساعة ثم تطبيقات تصفح الإنترنت بـ1.6 مليار ساعة، فتطبيقات الأعمال بـ486 مليون ساعة ثم تطبيقات بث الأفلام والمسلسلات بـ303 ملايين ساعة.

بلغت عدد تنزيلات التطبيقات في السعودية 631 مليون عملية في 2024. وبكل تأكيد كان في المركز الأول تطبيقات التواصل الاجتماعي بـ77 مليون عملية تنزيل، يليها تطبيقات المضادة للفيروسات بـ 54.4 مليون عملية ثم تطبيقات التسوق بـ52.7 مليون يليها تطبيقات الحكومية بـ41.4 مليون فالتطبيقات الدينية بـ40.8 مليون عملية تنزيل.

تطبيقات الذكاء الاصطناعي شهدت ارتفاعا من حيث النمو والإنفاق في السعودية، ففي 2024، بلغت عدد عمليات التنزيلات 18.4 مليون مرة، بارتفاع 131% عن 2023 الذي سجل 7.9 مليون.

أما الإنفاق فقد بلغ 16.6 مليون دولار بارتفاع 235% عن 2023، الذي سجل 4.74 مليون دولار.

شركة عمانية تتجه لتصدير أسماك إلى السعودية باستثمار 200 مليون ريال سنويا

تتجه شركة “خبراء المحيط” للاستثمار العمانية إلى دخول السوق السعودية، عبر تصدير 100 ألف طن سنويا من الأسماك الطازجة والمبردة، وفقا لما ذكره رئيس مجلس إدارة الشركة فيصل السنيدي لصحيفة الاقتصادية.

وأكد السنيدي، أن أول شحنة من الأسماك الطازجة يعادل وزنها 10 أطنان ستصل إلى المملكة خلال الـ 10 أيام المقبلة، مضيفا أن هدف الشركة الحالي هو فتح وتجهيز مركز لتخزين الأسماك وتوزيعها في السعودية العام الجاري، وأنهم حاليًا يفاضلون بين موقعين قريبين من سوق الأسماك في الرياض، مرجحا اختيار موقع شمال العاصمة”.

ترامب يخطط لزيارة السعودية

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يخطط لزيارة إلى المنطقة تشمل السعودية، وذلك خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يزور واشنطن، وفقًا لما نقلته “رويترز”.

لم يحدد ترامب موعدًا لهذه الزيارة، ولكن أول زيارة خارجية للرئيس الأمريكي خلال ولايته الأولى كانت إلى السعودية لحضور قمة الرياض، حيث التقى الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وتم توقيع عدة اتفاقيات تعاون عسكري ودفاعي وتجاري بقيمة 460 مليار دولار.

السعودية تناقش مع مجموعة TATA الهندية التعاون في صناعة الرقائق وأشباه الموصلات

وذلك خلال لقاء وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف أمس قادة الشركات التابعة للمجموعة “TATA Defense”، و”‏TATA electronics limited”، و”‏TATA steel Limited” في مدينة مومباي.

تضمن الاجتماع بحث التعاون في قطاعات الصناعات العسكرية، والطيران والإلكترونيات، والحديد.

وخلال الاجتماع سلّط الخريّف الضوء على مستهدفات رؤية 2030 في قطاعي الصناعة والتعدين، وما تشكّله من خارطة طريق ترسم مستقبل الاقتصاد السعودي، وتسهم في تنويع مصادر دخله، كما استعرض أبرز الفرص الاستثمارية في 12 قطاعا صناعيا واعدا تركز على تطويرها الاستراتيجية الوطنية للصناعة، ومنها الطيران والصناعات العسكرية والدفاعية والإلكترونيات. وأشار وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى التطوّر الذي يعيشه قطاع التعدين السعودي حاليًا، سعيا إلى تعظيم الاستفادة منه في تنويع الاقتصاد الوطني.

السعودية تبحث فرص التعاون والشراكة مع شركات النقل الجوي الأمريكي

جاء ذلك خلال اجتماع وزير التجارة ماجد القصبي أمس بقياديين من شركات قطاع التنقل الجوي الأمريكي، وأعضاء من مجتمع القيادة العالمي للرؤساء التنفيذيين (YPO).

الوزير السعودي قال: “استعرضنا الإصلاحات الاقتصادية في السعودية، وفرص التعاون والشراكة”.

يشهد قطاع النقل الجوي في السعودية تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة. وقد أطلقت الحكومة السعودية رؤية 2030، التي تركز من بين أهدافها على تطوير البنية التحتية للنقل، بما في ذلك المطارات وشركات الطيران.

شركة الخطوط الجوية العربية السعودية (السعودية) هي الناقل الوطني والأكبر في البلاد. تتواجد أيضًا شركات أخرى مثل فلاي ناس وفلاي أديل، وهما شركات طيران اقتصادي. وتم توسيع وتحديث العديد من المطارات السعودية، مثل مطار الملك خالد الدولي في الرياض ومطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة، وذلك لاستيعاب الزيادة المتوقعة في عدد المسافرين.

ارتفاع حالات استدعاء السيارات في السعودية 2477% بفعل عيوب تصنيعية

وفقًا لما ذكرته وزارة التجارة لـ”الاقتصادية”.

الوزارة أوضحت أنه تم استدعاء 311.1 ألف سيارة مقابل نحو 12.1 ألف في2023 ، فيما كانت أبرز العيوب التصنيعية المسببة لهذه الحملات بوجود خلل في نظام الفرامل والمكابح، ومحركات السيارات، إضافة إلى خلل في الوسائد الهوائية.

اللافت في الأمر، أن السيارات الكهربائية هي الأخرى سجلت زيادة ملحوظة في طلبات الاستدعاء العام الماضي بنسبة 540.7%، حيث تم استدعاء 897 سيارة مقارنة بـ140 سيارة في 2023، بالتالي شكلت ما نسبته 0.29% من إجمالي مختلف أنواع السيارات التي استدعتها الوزارة.

مايكروسوفت: سنضيف 24 مليار دولار لاقتصاد السعودية خلال السنوات الأربع المقبلة

وأضاف خلال لقاء له مع قناة الشرق أن مراكز البيانات التي تم الإعلان عن إطلاقها في المملكة، على هامش مؤتمر ليب 2023، تشهد تقدمًا سريعًا في إنشائها، مضيفًا أن 3 مراكز ستكون متاحة بحلول 2026.

وأشار إلى أن مبادرة “التحالف من أجل الابتكار” التي أطلقتها الشركة قبل عام وكانت تستهدف استقطاب 80 شريكًا ضمن منظومة “مايكروسوفت” إلى الرياض، تمكنت من تحقيق ذلك و”نحن نرى العديد منهم ينقلون مقارهم إلى السعودية”.

تداول

أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الأربعاء على تراجع بنسبة 0.2 % ليغلق عند 12414 نقطة.

وجاء إغلاق 102 سهم باللون الأخضر، بصدارة سهم “الشرقية للتأمين” بنسبة 6.74%، تلاه سهم “الزامل للصناعة” بواقع 4.61%، ثم “أمريكانا” بنحو 4.44%.

وفي المقابل، تراجع أداء الإنماء 122 سهمًا، تصدرها سهم “المملكة” بنسبة 2.97%، ثم سهم “التعاونية” بواقع 2.3%، و”سابك للمغذيات الزراعية” بنحو 2.27%.

وانخفض قطاع الاتصالات بنحو 1.07%، كما تراجع قطاع “المواد الأساسية” بنحو 0.26%، كما انخفض قطاع البنوك بنحو 0.15%، فيما ارتفع بنحو هامشي قطاع “الطاقة” بنحو 0.01%.

أرباح وتوزيعات

أرباح البنك العربي الوطني السعودي ترتفع 22% في 2024

إلى 4.9 مليار ريال، بدعم من ارتفاع صافي دخل العمولات الخاصة بنسبة 9.82% نتيجة لزيادة صافي محفظة القروض والسلف بنسبة 11.34% وارتفاع صافي الاستثمارات بنسبة 10.40%.

قال البنك المملوك بنسبة 40% من قبل البنك العربي الأردني إن سبب ارتفاع الأرباح يعود أيضًا إلى ارتفاع صافي الأتعاب والعمولات، وصافي دخل المتاجرة وتوزيعات أرباح، مع انخفاض مخصص انخفاض قيمة عقارات أخرى مملوكة وصافي مخصص خسائر ائتمان متوقعة ومخصصات أخرى.

وأشار إلى أن نمو الأرباح تأثر جزيئا بزيادة التكاليف المتعلقة برواتب ومصاريف متعلقة بالموظفين، واستهلاك وإطفاء، مصاريف عمومية وإدارية أخرى ومصاريف متعلقة بالمباني، بالإضافة إلى الانخفاضات في صافي مكاسب من بيع استثمارات مقتناة لغير أغراض المتاجرة، وصافي دخل العمليات الأخرى  وصافي أرباح تحويل عملات أجنبية.

وفي سياق متصل، قرر مجلس إدارة البنك العربي الوطني توزيع أرباح نقدية مرحلية على المساهمين بقيمة إجمالية 1.3 مليار ريال ما يعادل 0.65 ريال للسهم عن النصف الثاني 2024، وسيكون تاريخ الاستحقاق لهذه التوزيعات يوم 9 فبراير الجاري، على أن يتم تاريخ صرف الأرباح في 19 من نفس الشهر، وبذلك يصل إجمالي الأرباح النقدية عن كامل عام 2024 إلى 2.6 مليار ريال ما يعادل 1.3 ريال للسهم.

مجلس إدارة البنك الأول يقرر توزيع أرباح نقدية على المساهمين

بقيمة إجمالية 2.05 مليار ريال ما يعادل ريالا واحدا للسهم بعد خصم الزكاة، عن النصف الثاني 2024، وبذلك يصل إجمالي الأرباح النقدية عن كامل العام الماضي إلى نحو 4.1 مليار ريال ما يعادل ريالين للسهم.

أسمنت السعودية” توصي بتوزيع 229.5 مليون ريال أرباحًا نقدية عن النصف الثاني

بواقع 1.5 ريال للسهم، وفقا لما أوصى به مجلس إدارتها.

الشركة أوضحت في إفصاح لـ”تداول” أنه وفقًا لقرار المجلس في اجتماعه يوم الثلاثاء، ستكون أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المالكين للأسهم بنهاية يوم انعقاد الجمعية العامة القادمة المقيدين بسجلات الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية.

شركات وبنوك

الطازج” السعودية تبيع 30% من أسهمها و”الراجحي شركاء” أبرز المشترين

عبر طرح خاص، وفقا لبيان صادر عن شركة العربي المالية المستشار المالي للطرح، لم يكشف عن قيمة الصفقة.

وقال الرئيس التنفيذي لـ”مزارع فقيه” إنريكي فيلاسكو “تم إكمال الصفقة بنجاح خلال 8 أسابيع فقط من إطلاقها، في تأكيد للقوة والمرونة وإمكانات النمو الرائعة التي تتمتع بها “الطازج”.

بلدي للدواجن” السعودية تستثمر 1.1 مليار ريال خلال 5 أعوام لزيادة الإنتاج

ضمن خطة توسع استراتيجية تمتد حتى 2029، وفقًا لما أعلنته في إفصاح لـ”تداول”.

الشركة أوضحت أن الخطة تتضمن إنشاء مسلخ ومصنع لإنتاج لحوم الدواجن ومصنعاتها بطاقة إنتاجية 500 ألف طائر يوميا، فضلا عن إنشاء 600 حظيرة دجاج لاحم، ومفرختين بطاقة 100 مليون فرخ لكل منهما.

عقارات وسياحة

سدكو ” و”سمو للاستثمار” تطلقان خمسة صناديق عقارية بـ8 مليارات ريال

وأوضح بيان للشركة، أن استراتيجية الصناديق تشمل مجموعة متنوعة من المشاريع، كتطوير وتنفيذ البنية التحتية وتطوير أبراج متعددة الاستخدام، وتطوير مشاريع ذات استخدامات متعددة. وستتوزع مشاريع الصناديق الاستثمارية في عدد من المدن الرئيسية بالمملكة، بما في ذلك الرياض وجدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة.

وأكدت سدكو كابيتال تبنيها لاستراتيجية توسع في الاستثمار العقاري، مع التركيز على تلبية تطلعات المستثمرين الباحثين عن فرص استثمارية مبتكرة ومستدامة.

سمو العقارية” تحصل على تسهيلات ائتمانية بـ130 مليون ريال

(متوافقة مع الشريعة الإسلامية) من البنك السعودي الأول.

وكانت “سمو العقارية” قد وقعت في يوليو 2024 مع شركة جبين، عقدًا لتطوير أعمال البنية التحتية الأساسية والثانوية وتصميم وبناء عدد 1104 وحدات سكنية متكاملة بكامل الخدمات والمرافق في مدينة ينبع الصناعية بقيمة إجمالية للمشروع تقدر بقيمة 1.3 مليار ريال.

روشن” تحصل على تمويل من “الأهلي السعودي” بـ533 مليون دولار

الشركة المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة ،وقعت اتفاقية تسهيلات ائتمانية متوافقة مع الشريعة الإسلامية مدتها سبع سنوات مع البنك الأهلي السعودي، بحسب بيان يوم الأربعاء. سيتم استخدام التسهيل الائتماني لتمويل الاستحواذ على مشروع تجاري وتجزئة متعدد الاستخدامات في الرياض، والذي تم تنفيذه في 2022.

دار وإعمار: “سرايا الفرسان 2” يحقق مبيعات بـ 450 مليون ريال خلال 3 أشهر من إطلاقه

الذي يجري تطويره في ضاحية الفرسان بالعاصمة الرياض، حيث نجحت الشركة في بيع 50% من المشروع خلال الأشهر الثلاثة الأولى فقط من الإطلاق الرسمي.

وقد دُشّنت المرحلة الثانية من مشروع “سرايا الفرسان” خلال معرض سيتي سكيب العالمي في نوفمبر الماضي، حيث يبني “سرايا الفرسان 2” على النجاح الكبير الذي حققه المشروع السابق ويعكس الثقة العميقة التي يضعها العملاء وNHC في دار وإعمار. واليوم، تواصل المرحلة الثانية التزامها بالجودة والتميز، حيث يأتي المشروع في إطار الشراكة المستمرة لدار وإعمار مع NHC، والتي لعبت دورًا مهمًا في الارتقاء لطموحات العملاء العالية، وتلبية المتطلبات الكبيرة لسوق العقارات السعودية

طاقة

انخفاض أسعار النفط بأكثر من 2% عند التسوية

انخفضت أسعار العقود الآجلة لخام “برنت” القياسي تسليم أبريل بنسبة 2.1% أو 1.59 دولار إلى 74.61 دولار للبرميل.

كما تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام “نايمكس” الأمريكي تسليم مارس بنسبة 2.3% أو 1.67 دولار إلى 71.03 دولار.

أرامكو” ترفع علاوة سعر بيع النفط السعودي إلى آسيا في مارس

بأعلى قدر منذ أكثر من عامين، وسط استجابة المملكة لارتفاع علاوات خام الشرق الأوسط وتحسن هوامش التكرير.

شركة “أرامكو” زادت سعر الخام العربي الخفيف إلى آسيا لشهر مارس بمقدار 2.40 دولار للبرميل، وفقًا لقائمة أسعار اطلعت عليها بلومبرج.

ويُعد ذلك بمثابة أكبر زيادة منذ أغسطس 2022. وتفوق هذه الزيادة الارتفاع الذي توقعه المتداولون ومصافي التكرير الذين استطلعت بلومبرج آراءهم، والبالغ دولارين، بعد التقلبات الكبيرة التي شهدتها أسعار نفط الشرق الأوسط في يناير.

رويترز: إنتاج أوبك ينخفض للشهر الثاني

وأظهر المسح أن أوبك ضخت 26.53 مليون برميل يوميًا الشهر الماضي، بانخفاض 50 ألف برميل يوميًا عن الإجمالي في ديسمبر بعد التعديل، حيث سجلت نيجيريا وإيران أكبر انخفاضات.

وذكر المسح أن إنتاج نيجيريا انخفض 60 ألف برميل يوميًا، على نحو يعكس تراجع الصادرات وزيادة الاستخدام المحلي مع تكثيف مصفاة دانجوتي للإنتاج.

إنتاج إيران، الذي بلغ العام الماضي أعلى مستوى منذ 2018 رغم العقوبات الأمريكية، انخفض أيضًا بمقدار 60 ألف برميل يوميًا. وتوقع “جولدمان ساكس” ومحللون آخرون أن تؤدي العقوبات الأمريكية الأكثر صرامة إلى الحد قريبا من الإنتاج الإيراني.

ارتفاع مخزونات النفط في الولايات المتحدة للأسبوع الثاني على التوالي

وكشفت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأربعاء، عن ارتفاع مخزونات النفط التجارية بمقدار 8.7 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، في حين أشارت التوقعات إلى نمو قدره 1.3 مليون برميل.

وفي حين ارتفعت مخزونات البنزين بمقدار 2.2 مليون برميل، هبط مخزون المقطرات – يشمل الديزل وزيت التدفئة- 5.5 مليون برميل.

عرب

الجزائر تعمل على سن تشريعات تسهم في نشر الدفع الإلكتروني

بحسب نور الدين واضح وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمصغرة الذي أفاد بأن وزارته تعمل مع بنك الجزائر لتسريع سن هذه التشريعات لتكون مكملة لقانون النقد والصرف.

الوزير أوضح في مقابلة مع “الشرق” أن إنجاز هذه الخطوة سيؤدي إلى رواج أكبر للتكنولوجيا المالية في القطاع المصرفي، مشيرًا إلى أن شركات ناشئة ستلعب دور حلقة الوصل هذه بين المواطن والقطاع المالي.

ترامب يريد غزة مشروعًا سياحيًا أمريكيًا بلا فلسطينيين

أبدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تمسكه باقتراحه تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، ورغم رفض مصر والأردن إلا أنه كرر تصريحاته التي يبدو فيها واثقًا من استقبال الدولتين العربيتين لسكان القطاع، بل إنه زاد تفاصيل جديدة توضح رؤيته لمستقبل المنطقة، لتكون منطقة سياحية تملكها وتديرها الولايات المتحدة مباشرة.

رؤية الرئيس الأمريكي الكاملة أعلنها في مؤتمر صحافي عقده في البيت الأبيض مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، وقال فيه “إن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية سنستولي على تلك القطعة ونطورها ونخلق آلاف وآلاف الوظائف، وستكون شيئًا يمكن للشرق الأوسط بأكمله أن يفخر به”. وأضاف أن “موقف الملكية طويل الأمد للولايات المتحدة هو جزء من هذا المشروع، من شأنه أن يحقق استقرارًا كبيرًا في الشرق الأوسط”.

وردًا على سؤال عمن سيعيش هناك، قال ترامب: “أتخيل أناس العالم يعيشون هناك، شعوب العالم. ستجعل ذلك مكانًا دوليًا لا يصدق. وأعتقد أن الإمكانات الموجودة في قطاع غزة لا تصدق، ويمكن أن يصبح القطاع بمثابة ريفييرا الشرق الأوسط”.

ترامب، المطور العقاري السابق، قال في السابق إنه يمكن إعادة بناء القطاع المكتظ بالفلسطينيين، بشكل أفضل من موناكو، لتصبح ملاذًا للاثرياء في البحر الأبيض المتوسط، وبعد أن استخدم في بداية محاولاته لترويج مبادرته تعبير “تطهير غزة”، أجرت الإدارة الأمريكية تعديلًا لتتفادى تهمة “التطهير العرقي” إذ أدخل مبعوثه للشرق الوسط ستيف ويتكوف تغييرًا ليجعله “إنسانيًا” من خلال تصريحات قال فيها إن “سكان قطاع غزة يعيشون بين آلاف الذخائر غير المنفجرة وأكوام من الأنقاض”.

زخم نمو القطاع الخاص بالإمارات يتباطأ مطلع 2025

بفعل ضغوط على الطاقة الإنتاجية، لكن نشاط الأعمال والطلبات الجديدة زاد بقوة مدفوعًا بظروف السوق المواتية وتراجع ضغوط التكلفة، وفق تقرير مؤشر مديري المشتريات الصادر عن “إس آند بي غلوبال”.

هبط مؤشر مديري المشتريات في الإمارات المعدل في ضوء العوامل الموسمية إلى 55 نقطة في يناير مقارنة مع 55.4 في ديسمبر، الذي كان أعلى مستوى في 9 أشهر. كما تراجع المؤشر في دبي إلى 55.3 في يناير ليهبط عن أعلى مستوى له في تسعة أشهر أيضًا في ديسمبر عند 55.5. ويفصل مستوى الخمسين بين النمو والانكماش.

الذهب ملاذ الروس الآمن لحماية مدخراتهم وسط العقوبات

واقتنصوا ما يعادل حوالي ربع الإنتاج السنوي للبلاد.

المستهلكون اشتروا 75.6 طن متري (2.7 مليون أونصة) من المعدن الأصفر في شكل سبائك وعملات ومجوهرات خلال 2024، وهو خامس أكبر رقم بين جميع الدول، وفقًا لبيانات مجلس الذهب العالمي المنشورة يوم الأربعاء. ويمثل هذا زيادة بنسبة 6% عن العام السابق، وأكثر من 60% منذ أن أمر الرئيس فلاديمير بوتين قواته بدخول أوكرانيا قبل ثلاث سنوات تقريبًا

البريد الأمريكي يعلق استلام الطرود الواردة من الصين وهونغ كونغ

ما قد يؤدي إلى تأخير أو حجب الشحنات القادمة من شركات بيع التجزئة مثل “شي إن” (Shein)، و”تيمو” (Temu) التابعة لـ”بي دي دي هولدينغز” (PDD Holdings).

يبرز تعليق الطرود تحديًا كبيرًا تواجهه الشركات ذات التوجه العالمي يتمثل في التعقيدات المتزايدة التي قد تتفاقم إذا تدهورت العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. إعلان هيئة البريد أدى إلى هزة في الأسواق الآسيوية، ودفع أسهم شركات التجزئة الصينية التي تعتمد على التجارة الإلكترونية للهبوط.

قال نيك تويدال، كبير المحللين لدى شركة “إيه تي غلوبال ماركتس” (AT Global Markets) في سيدني، إن “هناك خطرًا أكبر على مستوى الاقتصاد الكلي يهدد السوق في الفترة الحالية، حيث تبدو كل هذه الإجراءات تصعيدًا في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. أتوقع أن نشهد تزايد الصعوبات المتعلقة بالاقتصاد الجزئي من كلا الطرفين”.

سعر القمح عند أعلى مستوى في 3 أشهر

في الوقت الذي يدرس فيه التجار نهج الصين الحذر تجاه التعريفات الجمركية الأمريكية، وتنتظر السوق تفاصيل المحادثات المحتملة بين زعيمي أكبر اقتصادين في العالم.

يأتي ذلك مع اشتعال حرب تجارية جديدة بين واشنطن وبكين، والتي أدت التوقعات حيالها إلى إرباك أسواق الحبوب على مدى الأسبوع الماضي. لكن التعريفات الجمركية الانتقامية التي فرضتها الصين، والتي أُعلن عنها يوم الثلاثاء ردًا على الخطوة الأولى التي اتخذتها الولايات المتحدة، يُنظر إليها على أنها مدروسة وتمثل إشارة إلى أن بكين تحاول تجنب أسوأ سيناريو للتصعيد الحاد، وفقًا لتحليل “بلومبرغ إيكونوميكس”.

“رد الصين المنضبط والنبرة الودية العامة في وسائل الإعلام الحكومية ووسائل التواصل الاجتماعي قبل الموعد النهائي الأمريكي تشير إلى مسعى لتهيئة الأجواء لتكون مواتية للمحادثات” وفقًا للتقرير. وأضاف أنه من المحتمل ألا تصل التعريفات الجمركية الأمريكية إلى مستوى 60% الذي هدد به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثناء حملته الانتخابية.

العجز التجاري الأمريكي يتفاقم قبيل بدء حرب رسوم ترامب الجمركية

بسبب ارتفاع الواردات قبل بدء الولاية الثانية لدونالد ترامب، ومضيّه قدمًا في تنفيذ وعده بفرض رسوم جمركية واسعة النطاق.

العجز في تجارة السلع والخدمات لشهر ديسمبر نما بنحو 25% عن الشهر الأسبق ليصل إلى 98.4 مليار دولار، حسبما أظهرت بيانات وزارة التجارة، الصادرة يوم الأربعاء. أدى ذلك إلى عجز سنوي إجمالي بلغ 918.4 مليار دولار، بعد أن شهد عام 2023 أكبر تقلص للعجز في 14 عامًا.

ارتفعت قيمة الواردات غير المعدلة حسب التضخم بنسبة 3.5% في ديسمبر، بينما انخفضت الصادرات 2.6%.

معارض الرياض معارض الرياض 6 2 2

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الأكثر مشاهدة

النفط يصل لأعلى مستوياته منذ شهر وسط توقعات بارتفاع الطلب

استقرت أسعار النفط اليوم الخميس لتقترب من أعلى مستوى في...

صندوق النقد: دعم الاستثمار الأجنبي لنمو اقتصادات الخليج يفوق صناديقها السيادية

نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية ترامب يخطط لزيارة السعودية...

منطقة إعلانية