نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية

السعودية تعلن اكتشاف 14 حقلًا ومكمنًا جديدًا للنفط والغاز

“أرامكو السعودية” تتوسع في قطاع البتروكيماويات

عدد السجلات التجارية المُصدرة في السعودية يقفز 48% بالربع الأول

نمو تراخيص مرافق الضيافة السياحية السعودية 89% خلال 2024

ترامب يعلق الرسوم على 75 دولة 90 يومًا.. ويرفع التعريفات على الصين إلى 125%

“نايت فرانك”: العقارات السكنية بالسعودية ستجلب 1.22 مليار دولار في 2025

تعمل الحكومة السعودية عبر حزمة من الإجراءات والمبادرات على دعم القطاع العقاري بشكل عام وقطاع الإسكان بشكل خاص، الذي يعد من القطاعات الحيوية والركائز الأساسية في اقتصاد البلاد، لكن سوق العقارات السكنية في المملكة تواجه حاليًا تحديات متزايدة، حيث أدت الأسعار المرتفعة وتكاليف الاقتراض العالية إلى تراجع الإقبال على تملك المساكن.

رغم ذلك، يتوقع تقرير حديث لشركة “نايت فرانك” للاستشارات العقارية، أن ينفق المشترون من القطاع الخاص في السعودية، أكثر من 1.22 مليار دولار في سوق الإسكان المحلية خلال العام الجاري 2025، مشيرة إلى أن مشروع نيوم يعد الأكثر جذبا لطلبات شراء المنازل.

ووفقًا لمستهدفات “رؤية السعودية 2030″، من المتوقع تسليم أكثر من 660 ألف وحدة سكنية و320 ألف غرفة فندقية و5.3 مليون متر مربع من مساحات التجزئة و6.1 مليون متر مربع من المساحات المكتبية الجديدة بنهاية العقد الجاري.

وبحسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء، ارتفعت أسعار العقارات في المملكة خلال الربع الرابع من عام 2024 بأسرع وتيرة منذ منتصف عام 2023، مسجلة بذلك نموًا للفصل الـ16 على التوالي، مدفوعة باستمرار القطاعين السكني والتجاري في تسجيل قفزات سعرية.

خلال العام الماضي، بلغ حجم النشاط العقاري في السعودية 265.1 مليار ريال، مسجلا نموا بنسبة 12% على أساس سنوي، وهو أكبر معدل نمو خلال 11 عامًا، بفضل تسارع تنفيذ المشاريع الكبرى، ما يعكس الزخم الذي يشهده القطاع خلال العامين الماضيين.

بلغت مساهمة النشاط العقاري في الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية 6.5%، بينما شكلت حصته من الناتج المحلي غير النفطي نحو 13%، وفقا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء.

وتقول “نايت فرانك”، إن السعودية ضخت مئات المليارات من الدولارات عبر صندوق الاستثمارات العامة، في مشروعات عملاقة مثل نيوم، وهو مشروع تنمية حضرية وصناعية ضخم بحجم بلجيكا تقريبا سيبنى على ساحل البحر الأحمر، ينتظر أن يستوعب 9 ملايين شخص، وهو مشروع محوري لخطة التنويع الاقتصادي للسعودية “رؤية 2030” لتوفير مصادر جديدة للنمو بعيدا عن النفط.

وأظهرت نتائج مسح أجرته “نايت فرانك”، وشمل 1037 أسرة في السعودية، أن المواطنين والمقيمين يخططون لإنفاق 489 مليون دولار على العقارات السكنية، كما أوضح أنهم يخططون لتخصيص 733 مليون دولار للاستثمار في المشروعات العملاقة.

وأشارت النتائج إلى أنه بينما تظل “نيوم” الخيار الأول بالنسبة لهؤلاء المشترين، إلا أن الاختيارات الكبرى في السوق وقلة المنازل الجاهزة للبيع أدت إلى تآكل مكانة مشروع نيوم المهيمنة.

ويقول رئيس قسم الأبحاث في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في “نايت فرانك” فيصل دوراني، إن شعبية نيوم انخفضت من 84% في 2023 إلى 17% في 2025.

وعزا دوراني ذلك إلى مجموعة من الأسباب، منها ظهور مشروعات عملاقة أخرى على مدى العامين الماضيين والتصورات المحيطة بمدى قدرة الأسر على تحمل تكاليف امتلاك منزل في أي من المشروعات الفرعية في نيوم ونقص المنازل الجاهزة للسكن وقلة المنازل المعروضة بالفعل للشراء أو مزيج من كل ما سبق.

وفي إطار مساعي السطات السعودية لضبط وتيرة ارتفاع أسعار الأراضي والإيجارات في العاصمة الرياض، وجّه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مؤخرًا باتخاذ حزمة من الإجراءات التنظيمية التي تستهدف تحقيق التوازن بين العرض والطلب في القطاع العقاري، وذلك في ضوء الارتفاع الملحوظ لأسعار الأراضي والإيجارات، وتشمل هذه الإجراءات:

* رفع الإيقاف عن البيع والشراء والتطوير في 4 مناطق رئيسية شمال الرياض، بمساحة إجمالية تبلغ 81.5 كيلومتر مربع.

* توفير ما يصل إلى 40 ألف قطعة أرض سنويًا للمواطنين خلال الأعوام الخمسة المقبلة، بسعر لا يتجاوز 1500 ريال للمتر المربع.

* تخصيص الأراضي للمتزوجين أو من تجاوزت أعمارهم 25 سنة ممن لا يملكون عقارات سابقًا، مع قيود تمنع التصرف فيها لمدة 10 سنوات باستثناء الرهن بغرض البناء.

* تعديلات مرتقبة خلال 60 يومًا على نظام رسوم الأراضي البيضاء، بهدف تحفيز العرض العقاري.

* إجراءات لضبط العلاقة بين المؤجر والمستأجر خلال مهلة أقصاها 90 يومًا، لضمان التوازن بين مصالح الطرفين.

عدد السجلات التجارية المُصدرة في السعودية يقفز 48% بالربع الأول

على أساس سنوي، بحسب بيانات النشرة الفصلية لوزارة التجارة السعودية.

وأشارت إلى أنه تم خلال الفترة إصدار أكثر من 154 ألف سجل تجاري، ليصل إجمالي السجلات التجارية إلى أكثر من 1.68 مليون سجل تجاري بجميع مناطق المملكة.

سلطت النشرة الضوء على التطور في القطاعات الواعدة، وأبرزت نمو السجلات التجارية في أنشطة تقنيات الواقع الافتراضي، والمعزز والحوسبة السحابية، وإنتاج الأفلام والبرامج التلفزيونية، وخدمات وصيانة السيارات، ووكالات السفر والفنادق والنزل السياحية.

ونمت سجلات التجارية للتجارة الإلكترونية بنسبة 6%، في الربع الأول من 2025 على أساس سنوي لتصل إلى إجمالي 41.3 ألف سجل تجاري.

أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الأربعاء على تراجع بنسبة 1.8 % ليغلق عند 11097 نقطة

وجاء إغلاق جميع القطاعات باللون الأحمر، وتصدر قطاع البنوك خسائر القطاعات الرئيسية بنسبة تراجع بلغت 2.26%، وهبط قطاع الاتصالات 1.23%، وبلغت خسائر قطاعي المواد الأساسية والطاقة 0.93% و0.27% على التوالي.

وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت الخسائر 225 سهمًا، بصدارة سهم “البلاد” الذي هبط 6.39%، واقتصرت المكاسب على 23 سهمًا، تصدرها سهم “رؤوم” الذي صعد 3.56%.

“كيمانول” تفتح تحقيقًا في صفقتي استحواذ نفذهما مجلس الإدارة السابق

بشأن وقائع وملابسات صفقتي الاستحواذ على شركتي كيماويات الدار والشركة العالمية للصناعات الكيمائية.

وقالت “كيمانول” في بيان، أن القرار جاء حرصا من مجلس الإدارة الذي بدأ دورته خلال نوفمبر الماضي، في الحفاظ على مكتسبات وحقوق مساهمي الشركة وحماية مصالحهم، وتعزيزا لمبدأ الشفافية، وبناء على توصية لجنة المراجعة بضرورة فتح تحقيق (Forensic Audit) في وقائع وملابسات صفقتي الاستحواذ.

وكشف مجلس الإدارة الجديد عن التعاقد مع مكتب استشاري خارجي مختص في (Forensic Audit) لإجراء التحقيق، ومن ثم اتخاذ الإجراءات النظاميه بعد استكمال نتائج التحقيق.

وأعلنت “كيمانول” في مايو الماضي استحواذها على 80% من حصص الشركة العالمية للصناعات الكيمائية المحدودة مقابل 80 مليون ريال، فيما استحوذت في فبراير 2024 على 84% من حصص شركة كيماويات الدار مقابل 46.2 مليون ريال، مبينة آن ذاك أن الهدف من الصفقتين هو توسيع حصتها في سوق الكيماويات المتخصصة وتنويع سلة منتجاتها تماشيا مع خططها الاستراتيجية والتوسعية.

وتكبدت الشركة صافي خسارة بلغ 272 مليون ريال في 2024 بارتفاع 53%، جراء زيادة أسعار غاز الميثان بداية 2024 والذي يستخدم كلقيم لمنتجات الشركة، إضافة الى الانخفاض الكبير في متوسط أسعار بيع منتجات الشركة الرئيسية بواقع 14%، وفقا لإعلان نتائجها السنوية في “تداول” نهاية مارس الماضي.

“أديس” تمدد عقودًا في مصر بقيمة 673 مليون ريال

لـ 3 منصات حفر بحرية تابعة لها، تخص هذه العقود 3 منصات مرفوعة تعمل لصالح الشركة العامة للبترول المصرية، هي “أدمارين 3″ و”أدمارين 6” اللتان تم تمديد عقديهما لسنة واحدة، على أن يبدأ سريان التمديد في 2025 و2026، فيما تم تمديد عقد منصة “أدمارين 5” لمدة 3 سنوات، ويدخل التمديد حيز التنفيذ فورًا.

وتعد مصر ثاني دولة من حيث حجم إيرادات لشركة أديس بحسب نتائج عام 2024 بعد السعودية، حيث بلغت قيمة إيراداتها من مصر 934 مليون ريال، وللشركة أعمال أيضًا في الكويت، وقطر والهند والجزائر وتونس، جنوب شرق آسيا.

“لوسيد” تغلق طرح سندات بـ 1.1 مليار دولار بدعم من “السيادي” السعودي

أنهت شركة “لوسيد” لإنتاج السيارات الكهربائية، طرح سندات قابلة للتحويل بقيمة 1.1 مليار دولار تستحق في 2030، مع خيار شراء إضافي بقيمة 100 مليون دولار من قبل المستثمرين الأوائل، وفقا لبيان صادر عن الشركة.

شملت الصفقة شراء أدوات تحوّطية رفعت سعر التحويل الفعّال للسندات إلى 4.80 دولارات للسهم الواحد، أي بزيادة 100% عن السعر الأخير لسهم الفئة (A) البالغ 2.40 دولار في 2 أبريل 2025.

وستُستخدم عائدات الطرح الصافية البالغة نحو 1.08 مليار دولار لسداد جزء من سندات الشركة القائمة بنسبة 1.25% المستحقة في 2026، إضافة إلى أغراض عامة للشركة.

أكدت “لوسيد” أنها تحتفظ بخيار تسوية التحويل نقدًا أو بأسهم أو بمزيج من الاثنين، بما يقلل من احتمالات التخفيف أو الالتزامات النقدية مستقبلًا.

حصلت “لوسيد” في أغسطس الماضي على ضخ دعم نقدي بنحو 1.5 مليار دولار من شركة تابعة لصندوق الاستثمارات العامة.

“أرامكو السعودية” تتوسع في قطاع البتروكيماويات

وقعت شركة أرامكو السعودية، والشركة الصينية للبترول والكيميائيات (سينوبك)، وشركة ينبع أرامكو سينوبك للتكرير (ياسرف)، اتفاقية إطارية تمهّد الطريق لتوسعة كبيرة في البتروكيماويات بمصفاة (ياسرف) في ينبع.

تسعى الاتفاقية إلى تعزيز الدراسات الهندسية لتطوير مجمع بتروكيماويات متكامل في ياسرف، وهو مشروع مشترك مملوك لأرامكو السعودية (62.5%) وشركة سينوبك (37.5%).

يهدف المشروع إلى إدخال وحدة بتروكيماويات متطورة، ووحدة تكسير بخارية كبيرة بطاقة إنتاجية تبلغ 1.8 مليون طن سنويًا، ومجمع للعطريات بطاقة إنتاجية تبلغ 1.5 مليون طن سنويًا مع المشتقات اللاحقة والمتكاملة التي ترتبط بها في مجمع ياسرف الحالي.

ومن المتوقع أن يعزز ذلك من قدرة ياسرف على تلبية الطلب المتزايد على المنتجات البتروكيماويات عالية الجودة.

“جبل عمر” تعيين رئيسًا تنفيذيًا جديدًا

صالح هبدان الهبدان ابتداء من 4 مايو المقبل، وذلك بعد قبول المجلس لاستقالة عبدالرحمن باجنيد من منصب الرئيس التنفيذي لأسباب شخصية.

“سنابل” السعودية تقود جولة تمويل لجمع 110 ملايين دولار لمنصة “سيلك” للتجارة الإلكترونية

تقود شركتا سنابل للاستثمار السعودية و”فالار فينتشرز”، جولة تمويل بقيمة 110 ملايين دولار لصالح مجموعة “سيلك” وهي منصة تجارة إلكترونية جديدة تم تأسيسها مؤخرًا.

تشارك “سنابل”، وهي شركة مملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، و”فالار” المدعومة من رائد الأعمال الأمريكي بيتر ثيل، في جولة التمويل مع مجموعة مستثمرين بينهم بنك قطر للتنمية، وفقًا لبيان.

تسعى شركة “سيلك” إلى تنفيذ طرح عام أولي في عام 2027، حسبما قال الرئيس التنفيذي عفيف زمان، مضيفًا “نعتقد أن سوق الخليج واعدة للغاية فيما يتعلق بالاكتتابات العامة وخاصة السوق السعودية”.

تنفيذ جولات رقابية في السعودية لضمان الامتثال للتشريعات العقارية ونظام الوساطة

شهدت السعودية جولات رقابية في شهر مارس شملت زيارة 86 منشأة عقارية في كل من الرياض والشرقية ومكة، وتأتي الجولات بهدف ضمان الامتثال للتشريعات العقارية بشكل عام ونظام الوساطة العقارية بشكل خاص، إضافة إلى تطبيق نظام التوطين.

الهيئة العامة للعقار في السعودية هي هيئة حكومية أنشئت في 25 أبريل 2017 لتنظيم وتنفيذ سياسات متعلقة بالنشاط العقاري غير الحكومي.

الجولات نفذتها الهيئة العامة للعقار بمشاركة وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عبر 7 جولات رقابية مشتركة على المنشآت.

وبينت هيئة العقار أن العمل الميداني هو أحد المسارات التي تعمل عليه لتنظيم السوق العقارية في السعودية، حيث قامت بعمليات رقابة ميدانية، كما تلقت بلاغات عقارية عبر وسائل تواصل مختلفة، وقامت بالتعامل مع جميع البلاغات ومعالجتها في حينها.

نمو تراخيص مرافق الضيافة السياحية السعودية 89% خلال 2024

إلى 4425 مرفقًا سياحيًا مرخصًا، في مختلف مناطق السعودية، وفقًا لبيان وزارة السياحة.

النمو المتزايد في أعداد التراخيص الصادرة لمرافق الضيافة السياحية كان نتاجًا لجهود تمكين المشغلين والمستثمرين الأفراد في قطاع الضيافة من الحصول على التراخيص.

ويأتي ذلك في إطار الحرص على ضمان الارتقاء بالخدمات المقدمة من مرافق الضيافة للسياح القادمين من الداخل والخارج في ظل الطفرة التي يشهدها القطاع السياحي في السعودية، بحسب تصريحات الوزارة.

الهيئة السعودية للبحر الأحمر تمنح أول ترخيصين لشركتين لتأجير اليخوت في 2025

 لصالح مؤسسة هاسكو للأعمال البحرية، وشركة فنادق ومراسي الأحلام للسياحة، ضمن مهام الهيئة لتنظيم السياحة الساحلية والارتقاء بالخدمات المقدمة للمستفيدين ودعم الاقتصاد السياحي، بما ‏يُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.

وتسارع الهيئة خطواتها لتنظيم القطاع السياحي الساحلي، وتهيئة بيئة جاذبة للسياح والمستثمرين وممارسي الأنشطة السياحية الساحلية، تلبية لمهامها وأدوارها التي منها إصدار التراخيص والتصاريح ووضع الضوابط والقواعد والمعايير الخاصة بالمراسي البحرية السياحية‏، وتطويرها وتنميتها، إضافة إلى تشجيع وجذب الاستثمار في الأنشطة السياحية الساحلية.

خطة لتطوير أصول رياضية في “العلا” بـ10 مليارات ريال حتى 2030

حسبما كشف رئيس قطاع الرياضة في الهيئة الملكية لمحافظة العلا زياد السحيباني لـ”الشرق”.

أضاف السحيباني، على هامش منتدى الاستثمار الرياضي في العاصمة الرياض، أن قيمة الاستثمارات القائمة في قطاع الرياضة في العلا يقدر بنحو 10 مليارات ريال متضمنًا الأصول الرياضية، مشيرًا إلى أن “جزءً من المنتج السياحي للعلا، التي تعتبر منطقةً سياحية في المملكة، هو السياحة الرياضية، سواء المغامرات الرياضية أو الأحداث العالمية مثل (طواف العلا) للدراجات وسباقات الفروسية”.

السعودية تعلن اكتشاف 14 حقلًا ومكمنًا جديدًا للنفط والغاز

ي كل من المنطقة الشرقية والربع الخالي، بما في ذلك 6 حقول و4 مكامن للنفط، بالإضافة إلى حقلين و4 مكامن للغاز، وفق ما أوردته وكالة الأنباء السعودية.

في المنطقة الشرقية، اكتشفت الشركة حقل “الجبو” بعد تدفق الزيت العربي الخفيف جدًا من بئر (الجبو-1) بمعدل 800 برميل يوميًا، وحقل “صياهد” بمعدل 630 برميلًا يوميًا، وحقل “عيفان” بمعدل 2840 برميلًا يوميًا مع 0.44 مليون قدم مكعب قياسية من الغاز.

كما اكتشفت مكمن “الجبيلة” في حقل “البري” بإنتاج 520 برميلًا يوميًا و0.2 مليون قدم مكعب من الغاز، إضافة إلى مكمن “عنيزة – أ” في حقل “مزاليج” بمعدل 1011 برميلًا يوميًا و0.92 مليون قدم مكعب من الغاز، بحسب الوكالة.

كما توصلت شركة أرامكو السعودية إلى حقل “نوير” في منطقة الربع الخالي، ويتمتع الحقل بمعدل 1800 برميل يوميًا من الزيت العربي المتوسط و0.55 مليون قدم مكعبة من الغاز، إضافة إلى حقل “الضمداء” بمعدل 200 برميلًا من مكمن “مشرف-ج” و115 برميلًا من مكمن “مشرف-د”، إلى جانب حقل “قرقاص” الذي تدفق منه الزيت العربي المتوسط بمعدل 210 براميل يوميًا.

أما اكتشافات الغاز الطبيعي، فتضمنت حقل “الغزلان” في المنطقة الشرقية بمعدل 32 مليون قدم مكعب يوميًا و2525 برميلًا من المكثفات، وحقل “آرام” بمعدل 24 مليون قدم مكعب و3000 برميل من المكثفات، إلى جانب مكمن “القصيباء” في حقل “المحواز” بإنتاج 3.5 مليون قدم مكعب و485 برميلًا من المكثفات.

وفي الربع الخالي أيضًا، تم اكتشاف مكمن “العرب-ج” في حقل “مرزوق” بمعدل 9.5 مليون قدم مكعب يوميًا، ومكمن “العرب-د” بمعدل 10 ملايين قدم مكعب، إضافة إلى مكمن “الجبيلة العلوي” بمعدل 1.5 مليون قدم مكعب يوميًا.

ارتفاع مخزونات النفط في أمريكا

خلال السبعة أيام المنتهية في الرابع من أبريل، وكشفت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأربعاء، أن مخزونات النفط التجارية ارتفعت بمقدار 2.6 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، في حين كانت التوقعات تشير إلى ارتفاع قدره 2.1 مليون برميل.

فيما تراجعت مخزونات البنزين بمقدار 1.6 مليون برميل، وهبط مخزون المقطرات -يشمل الديزل وزيت التدفئة- 3.5 مليون برميل.

البحرين تدخل نادي مستوردي الغاز المسال وتستعد لاستقبال أول شحنة

وسط ارتفاع متسارع في الطلب على الطاقة.

تُظهر بيانات تتبع السفن التي جمعتها “بلومبرج” أن محطة الاستيراد العائمة “سيبيك البحرين” (Seapeak Bahrain) تبحر حاليًا باتجاه المنطقة.

ويُتوقع أن تستلم البحرين شحنة تشغيلية أولى من شركة “توتال إنرجيز” الفرنسية في أقرب وقت هذا الشهر، وفقًا لمتداولين مطلعين على الأمر.

يأتي ذلك بعدما أدت موجات الحر الشديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى زيادة الطلب على الكهرباء المُولدة بالغاز الطبيعي، خصوصًا لأغراض التكييف.

مخاوف الركود التضخمي تتجلى بمحضر الفيدرالي الأمريكي في مارس

وهو السيناريو الذي يتباطأ فيه النمو الاقتصادي مع بقاء التضخم راسخًا.

يرى جميع مسؤولي السياسة النقدية ببنك الاحتياطي الفيدرالي تقريبًا أن “المخاطر التي تهدد التضخم تميل إلى الاتجاه الصعودي، بينما تميل مخاطر التوظيف إلى الاتجاه الهبوطي”، بحسب محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة يومي 18 و19 مارس.

أظهر محضر الاجتماع، الصادر يوم الأربعاء في واشنطن، كيف كان المسؤولون يُواجهون المخاطر التي تُشكلها سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية على أهدافهم المتمثلة في استقرار الأسعار وتحقيق أقصى قدر من التوظيف قبل إعلانه عن الرسوم الجمركية في 2 أبريل. يُذكر أن التضخم يفوق هدف الاحتياطي الفيدرالي منذ مارس 2021.

يرى بعض مسؤولي السياسة النقدية “مقايضات صعبة إذا ثبت أن التضخم أكثر رسوخًا في حين ضعفت توقعات النمو والتوظيف”، وفق محضر الاجتماع.

ترامب يعلق الرسوم على 75 دولة 90 يومًا.. ويرفع التعريفات على الصين إلى 125%

ترامب أوضح في منشور على منصة “تروث سوشيال” أن قراره تجاه الصين يأتي في ظل ما وصفه بـ”عدم الاحترام الذي أظهرته الصين تجاه الأسواق العالمية”.

وعن عشرات الدول التي علق ترامب فرض الرسوم الجمركية المتبادلة عليها، قال الرئيس الأمريكي إن أكثر من 75 دولة تواصلت مع إدارته للتفاوض بشأن الحواجز التجارية، و”لم تتخذ إجراءات مضادة بأي شكل أو صورة”.

إسبانيا تدفع أوروبا للتحول نحو الصين لمواجهة رسوم ترامب

زيارة رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز للقاء الرئيس الصيني شي جين بينغ، من شأنها أن توفر فرصة لتبادل الآراء حول مشكلة مشتركة وهي كيفية الرد على الولايات المتحدة التي لم تعد شريكًا يمكن الوثوق به كما في السابق.

سانشيز، الذي من المقرر أن يصل إلى بكين يوم الجمعة، سيكون أول زعيم أوروبي يزور الصين منذ أن فرض الرئيس دونالد ترامب الرسوم الجمركية على معظم دول العالم.

مع توقيع اتفاقيات مرتقبة في مجالات تشمل الأدوية والمنتجات الزراعية والطبية، يمكن لسانشيز أن يعتبر أن إسبانيا هي الشريك الأمثل للصين في أوروبا في ظل تزايد حالة عدم اليقين الاقتصادي. من جانبه، من غير المرجح أن يتجاهل شي تقديم حجج حول أن بكين هي حليف أكثر موثوقية لأوروبا من واشنطن في الوقت الحالي.

في إحاطة للصحفيين قبل وصوله إلى هانوي، قال سانشيز إن “الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى تغيير موقفه تجاه الصين، وموقف الصين تجاه أوروبا”، مشيرًا إلى أن إسبانيا يمكنها أن تلعب دورًا في بناء تحالفات أكثر توازنًا بين الجانبين. وأضاف أن الوضع مع الولايات المتحدة تحت قيادة ترامب يتطلب من الجميع التكيف والنظر في كيفية موازنة العلاقات التجارية.

الصين تحذر مواطنيها من السفر إلى أمريكا وسط تفاقم الحرب التجارية

“في ضوء تدهور العلاقات التجارية بين الصين والولايات المتحدة والمخاوف الأمنية في أمريكا، تنصح وزارة الثقافة والسياحة المواطنين الصينيين بتقييم مخاطر السفر إلى الولايات المتحدة بعناية والمضي قدمًا بحذر”، وفق ما ورد بتنبيه أصدرته الوزارة مساء الأربعاء.

وجاءت هذه الخطوة بعد أن ردت بكين مجددًا على الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، وأعلنت فرض تعريفات بنسبة 84% على جميع الواردات من الولايات المتحدة، مما أثار اضطرابات في الأسواق وعمق الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

كما حثت وزارة التعليم الصينية طلاب البلاد على تقييم المخاطر الأمنية المتعلقة بالدراسة في “بعض الولايات الأمريكية”، مستشهدة بمشروع قانون جديد أُقر في ولاية أوهايو.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا