نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
“stc” تعزز شراكتها مع “أوراكل” بملياري ريال
“كوالكوم” و”هيوماين” تطوران مراكز بيانات ذكاء اصطناعي متقدمة في السعودية
“أرامكو” توقع 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية بـ90 مليار دولار
البيت الأبيض: حصلنا على التزامات استثمارية من قطر بـ1.2 تريليون دولار
أسعار النفط تهبط بعد أكبر زيادة بمخزونات الخام الأمريكية منذ مارس
مشروعات “رؤية السعودية 2030” على رادار الاستثمارات الأمريكية
شكلت المشروعات الكبرى التي تنفذها المملكة العربية السعودية في إطار “رؤية 2030” نقطة جذب واضحة للشركات الأمريكية التي تبحث عن فرص للاستثمار في المملكة، وقد ظهر ذلك الأمر جليًا خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي عُقد في الرياض الثلاثاء الماضي.
من أبرز هذه المشاريع “بوابة الدرعية” و”البحر الأحمر” و”المربع الجديد” التي يُتوقع أن تحدث طفرةً في قطاع السياحة وتتطلب ضخ استثمارات بمليارات الدولار في إطار مساعي المملكة لتنويع اقتصادها بعيدًا عن النفط.
ولا يقتصر اهتمام الشركات الأمريكية على قطاع السياحة، بل يمتد لقطاعات عدة، فشركة “أوبر” تستعد لإطلاق خدمة السيارات ذاتية القيادة هذا العام في السعودية، كما تعمل “نيوم” مع شركة “إير بروداكتس” الأمريكية لإطلاق أكبر مصنع للهيدروجين الأخضر في العالم، فيما تترقب شركة “طيران الرياض” تسلم أولى الطائرات من الشركة الأمريكية “بوينغ” لتبدأ رحلة بناء أسطول من الصفر بهدف ربط 200 وجهة عبر العالم.
قال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية، جيري إنزيريلو خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، إن حوالي 83 شركة شركةً أمريكية تعمل ضمن مشروع “بوابة الدرعية”، مضيفًا أن هذا المشروع ينطوي على فرص استثمارية إضافية لاستقطاب مزيد من الشركات، خصوصًا في الوقت الحالي.
ويعد مشروع “نيوم” العملاق محط أنظار الاستثمارات الأجنبية، حيث أن مشروع بناء أكبر مصنع للهيدروجين الأخضر يتم بالشراكة بين كل من “نيوم”، و”أكوا باور”، وشركة “إير بروداكتس” الأمريكية، في استثمار قيمته 8.4 مليار دولار.
ويُنتظر أن يساهم مشروع “نيوم للهيدروجين الأخضر”، في تلبية ما يقرب من 10% من المستهدف العالمي لإنتاج الهيدروجين الخالي من الكربون، بحسب وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف.
أما في مشروع “المربع الجديد” فهناك بالفعل علاقات قائمة مع العديد من الشركات الأمريكية، عملت بدايةً على مستوى وضع الاستراتيجية، ثم الاستشارات، كما في أعمال إدارة البناء على الأرض، بحسب مايكل دايك، الرئيس التنفيذي.
وفيما يتعلق بفرص الشراكة حاليًا، فتشمل مجالات متعددة، من بينها التكنولوجيا، والهندسة، والعقارات، وفق دايك، مضيفا أن مشروع “المكعب” سيبدأ تشغيله فعليًا عام 2030، وسيشكل حجر الزاوية في مشروع “المربع الجديد”، وسيكون أحد “المباني الأيقونية” على مستوى العالم، والذي ” أطلقه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في فبراير 2023، ويقع على تقاطع طريقي الملك سلمان والملك خالد شمال غرب مدينة الرياض، على مساحة تتجاوز 19 كيلومترًا مربعًا، ومساحة بناء طابقية تصل لأكثر من 25 مليون متر مربع، ومن المتوقع أن يُنجز في 2030.
تشرف شركة “البحر الأحمر الدولية” على أحد أهم المشاريع السياحية في المملكة حيث تبني على طول الساحل الغربي عددًا من المنتجعات السياحية فوق عدد من الجزر لجذب السياح الباحثين عن تجربة فريدة.
جون باغانو، الرئيس التنفيذي للشركة، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، كشف، خلال المنتدى، أن العام الحالي سيشهد تسليم 19 منتجعًا ضمن المشروع، وذلك بعد افتتاح أول منتجع في نوفمبر من عام 2023.
تُعد وجهة البحر الأحمر أكبر وجهة سياحية في العالم تعمل بالكامل بدون شبكة كهرباء، وتسعى الوجهة لجذب السياح من مختلف الفئات. حيث نوه باغانو بأن “هناك مفهومًا خاطئًا حول مشروع البحر الأحمر بأنه مخصص للأثرياء فقط، فنحن سنفتتح هذا العام مزيدًا من المنتجعات فئة 4 نجوم والتي ستكون في متناول الكثير من المنطقة وحول العالم”.
ويعمل ضمن المشروع عدد من الشركات الأمريكية في مجالات الهندسة والتصميم والاستشارات الهندسة والضيافة.
شركة “طيران الرياض”، هي إحدى المشاريع الكبرى التي أطلقتها المملكة في السنوات الأخيرة، فهي تبني أسطولًا من الصفر، وتستهدف الوصول إلى 200 وجهة بحلول نهاية العقد الجاري، وهو مشروع لاقى اهتمامًا من الشركات الأمريكية.
لكن الشركة تواجه تحديًا أساسيًا يتمثل في تأخر تسليم الطائرات. حيث قال دوغلاس خلال الجلسة حول هذا الأمر: “نشعر بالقلق من تأخر التسليمات”، لكنه أكد أنه “3 طائرات من طراز 787-9 خاصة بنا توجد في خط إنتاج شركة بوينغ، وهذا أمر جيد”.
تركز كبرى الشركات على السعودية باعتبارها سوقًا تشهد نموًا كبيرًا، من بينها شركة “أوبر” المتخصصة في خدمات حجز الرحلات، حيث قال رئيسها التنفيذي دارا خسروشاهي إن المملكة تُعد واحدة من أكبر الأسواق نموًا لأعمالها.
لدى الشركة حاليًا أكثر من 140 ألف سائق و4 ملايين راكب، ويتم العمل بالتطبيق في 20 مدينة سعودية. ويرى دارا أن “أوبر والنقل العام يُكملان بعضهما البعض وليسا في تنافس”، وأضاف: “منافسنا الرئيسي هو امتلاك سيارة خاصة”.
تطمح الشركة لإطلاق سيارات ذاتية القيادة في السعودية، وهو أمر سيتحقق هذا العام بحسب ما أفاد به دارا، وكشف أن هناك محادثات مع شركاء ووزارات لإطلاق هذه الخدمة بطريقة آمنة وبالتعاون مع الجهات التنظيمية.
“السيادي” السعودي و”فرانكلين” يستثمران 5 مليارات دولار بالمملكة
لتعزيز نمو أسواق المال السعودية، من المتوقع أن تشمل تلك الاستثمارات الأسهم السعودية واستراتيجيات الدخل الثابت في الأسواق العامة والخاصة، وذلك من أجل توسيع آفاق الفرص المتاحة للمستثمرين السعوديين والأجانب.
تعكس مذكرة التفاهم التوجه الاستراتيجي لصندوق الاستثمارات العامة نحو توسيع شراكاته مع المؤسسات المالية العالمية الرائدة وتنويع محفظته الاستثمارية، وتندرج في إطار الجهود التي يبذلها الصندوق لتنويع الاقتصاد السعودي وتطوير أسواق المال المحلية.
ويعتزم الطرفان بموجب هذه المذكرة التعاون في تطوير استراتيجيات ومنتجات استثمارية في المملكة لتحقيق أهدافهما المشتركة، كما تخطط فرانكلين تمبلتون لإطلاق برامج ومبادرات تهدف إلى التبادل المعرفي وإعداد الكوادر المتخصصة وتعزيز الابتكار في قطاع إدارة الأصول.
“لوكهيد مارتن” الأمريكية تطمح لتصنيع عسكري مشترك مع السعودية
وتطوير المنتجات، لتتخطى مرحلة تصنيع المكونات وأعمال الصيانة التي تقوم بها حاليًا داخل المملكة، بحسب رئيسها التنفيذي جوزيف رانك.
وأضاف رانك في مقابلة مع قناة الشرق، أن المستهدف هو تطوير مشترك لمنتجات وأنظمة تلبي احتياجات المملكة والمنطقة، بل وحتى الأسواق العالمية، منوّهًا أن استراتيجية الشركة تتماشى مع “رؤية المملكة 2030”.
يرى رانك أن الشراكة مع السعودية تعود بالفائدة على الجانبين، حيث إن زيادة التعاون بينهما يسهم في خلق فرص توظيفية في الولايات المتحدة والسعودية على السواء.
تستهدف السعودية الوصول بنسبة توطين الصناعات العسكرية إلى 50% بحلول نهاية العقد. ووفق التقرير السنوي لـ”رؤية 2030″ لعام 2024، فقد بلغت بنهاية العام الماضي 19%. وخصصت المملكة 272 مليار ريال للإنفاق على القطاع في ميزانية 2025، ما يشكل 21% تقريبًا من إجمالي النفقات.
وضع حجر الأساس لمصنع هيونداي في مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات
بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية.
ويُعد هذا المصنع أول مصنع لهيونداي موتور في منطقة الشرق الأوسط.
ومن المقرر أن تبدأ عمليات الإنتاج في الربع الرابع من عام 2026، بطاقة سنوية تصل إلى 50 ألف سيارة، تشمل سيارات محركات الاحتراق الداخلي والسيارات الكهربائية.
الهيئة العامة للنقل وأمازون توقعان شراكة استراتيجية لتعزيز نمو التجارة الإلكترونية
وتحفيز نمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة في قطاع التجارة الإلكترونية، إذ تمثل هذه الاتفاقية خطوة محورية نحو إيجاد بيئة تنظيمية أكثر ابتكارًا.
وتضع هذه الشراكة إطارًا شاملًا للتعاون بين الهيئة العامة للنقل، وأمازون لتطوير خدمات توصيل الشحنات في مختلف أنحاء المملكة، من خلال اعتماد أساليب عمل حديثة، وتوفير خيارات تمويل سهلة تدعم النمو المستدام لشركات التوصيل المحلية، وشركاء خدمات التوصيل المتعاقدين مع أمازون، كما تهدف إلى رفع جودة الخدمات وتوسيع نطاق التغطية، بما يعزز تجربة العملاء بشكل ملموس.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الأربعاء على تراجع بأقل من نقطة ليغلق عند 11532 نقطة
تحديد النطاق السعري لطرح “الخالدي” السعودية بين 44 و47 ريالًا
بحسب إعلان شركة يقين المالية بصفتها المستشار المالي ومدير الاكتتاب للطرح المحتمل.
وتعتزم الشركة طرح 1.05 مليون سهم تمثل 7% من رأس مالها البالغ 150 مليون ريال، على المستثمرين المؤهلين في السوق الموازية.
وتبدأ فترة الطرح اعتبارًا من يوم الثلاثاء 27 مايو الجاري وتستمر لمدة 4 أيام.
أرباح وتوزيعات
أرباح “المملكة القابضة” تقفز 120% خلال الربع الأول
لتبلغ 431.6 مليون ريال، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقًا لإفصاح الشركة المنشور على موقع السوق المالية السعودية “تداول”.
أرجعت الشركة هذا النمو إلى مجموعة من العوامل المؤثرة، أبرزها ارتفاع إيرادات توزيعات الأرباح، وتعزيز الحصة من نتائج الشركات التي تُستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية. كما أسهم تحقيق مكاسب غير تشغيلية إضافية، إلى جانب انخفاض النفقات المالية والضريبية، في تحسين الربحية.
وأشارت الشركة إلى أن التراجع في مصاريف الزكاة وضريبة الدخل وتكاليف الفنادق، بالإضافة إلى انخفاض المصاريف العمومية والإدارية والتسويقية، ساهم في تعزيز هوامش الربح.
أرباح “سال” تتراجع 26.5% خلال الربع الأول
على أساس سنوي، ليبلغ 153 مليون ريال، متأثرًا بانخفاض إيرادات قطاع المناولة نتيجة لتراجع أحجام الشحن واختلاف نوع البضائع، إضافة إلى زيادة مخصصات خسائر الائتمان المتوقعة في القطاع اللوجستي.
وهبطت إيرادات “سال” بنسبة 15% إلى 384 مليون ريال، بضغط انخفاض أحجام المناولة واستقرارها، واختلاف نوع البضائع في قطاع المناولة، إضافة إلى اختلاف التوقيت للمشاريع المقدمة في القطاع اللوجستي.
من جهته أوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية بقيمة إجمالية تبلغ 114.4 مليون ريال عن الربع الأول من 2025، بواقع 1.43 ريال.
أرباح “السعودية للكهرباء” ترتفع 8% بالربع الأول من 2025
على أساس سنوي، لتبلغ 968 مليون ريال.
وعزت الشركة هذا النمو إلى زيادة الإيراد المطلوب المعترف به نتيجة لنمو قاعدة الأصول المنظمة للشبكة الكهربائية، إضافة إلى ارتفاع إيرادات انتاج الطاقة الكهربائية واستمرار نمو الطلب
وأشارت إلى عدة عوامل ضغط على نمو الأرباح منها، ارتفاع صافي أعباء التمويل نتيجة الحصول على تمويلات جديدة لتمويل توسعات النفقات الرأسمالية للشركة وتعزيز نمو اعمالها، وارتفاع مخصص الذمم المدينة لمستهلكي الكهرباء.
وزادت إيرادات الشركة 23% إلى 19.5 مليار ريال، جراء ارتفاع إيرادات تطوير وإدارة المشاريع والتي تخص إنشاء محطات وخطوط نقل لصالح عملاء الشركة.
وأوضحت الشركة في بيان أن صافي الخسارة العائدة لحقوق المساهمين بلغ 1.2 مليار ريال في الربع الأول من 2025، وذلك بعد خصم توزيعات أرباح أداة المضاربة البالغ قيمتها 2.2 مليار ريال، مقابل صافي خسارة بمبلغ 1.3 مليار ريال للفترة المماثلة من العام السابق.
وأقرت الجمعية العمومية للشركة، توصية مجلس الإدارة بتوزيع 2.91 مليار ريال أرباحا نقدية عن عام 2024، بواقع 70 هللة للسهم على أن تكون الأحقية مالكي الأسهم بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة، وسيتم صرف الأرباح اعتبارا من الخميس 29 مايو الجاري.
أرباح “بن داود” تنمو 9% في الربع الأول
على أساس سنوي إلى 65.7 مليون، نتيجة لارتفاع المبيعات 13.7% إلى 1.7 مليار ريال.
وأرجعت الشركة أسباب ذلك إلى زيادة مبيعات قطاع البيع بالتجزئة بفضل الحملات الموسمية القوية، وافتتاح 3 متاجر بما في ذلك متاجر صغيرة جديدة، إضافة إلى نمو قوي للمبيعات عبر الإنترنت
في المقابل، تأثرت الأرباح بارتفاع المصروفات التشغيلية 18.7% إلى 438.5 مليون ريال، بسبب تكاليف إضافية لأعمال الصيدليات بالتجزئة، وأعمال التوزيع، وتكاليف افتتاح وتشغيل المتاجر الجديدة، إضافة إلى وانخفاض الإيرادات التمويلية من الودائع، وارتفاع تكاليف التمويل.
الجمعية العامة العادية لشركة طيبة للاستثمار توافق على توزيع أرباح نقدية على المساهمين
بقيمة 195.34 مليون ريال(ما يعادل 75 هللة لكل سهم، وذلك عن العام المالي 2024، وسيكون تاريخ الأحقية لمالكي الأسهم حتى 13 مايو الجاري، على أن يبدأ التوزيع يوم 29 من نفس الشهر.
أرباح “العربية للاستثمار الزراعي والصناعي” تتراجع 3.6% خلال الربع الأول
لتبلغ 21.2 مليون ريال، وذلك في أول إفصاح فصلي مالي للشركة بعد إدراجها في السوق المالية السعودية.
عزت الشركة هذا التراجع إلى تأثر هوامش الأرباح باختلالات العرض والطلب، إلى جانب ارتفاع التكاليف الناتجة عن التوسع التشغيلي المستمر، بحسب بيان نُشر على موقع “تداول”.
كما أظهرت البيانات المالية انخفاضًا في الإيرادات بنسبة 5.8% على أساس سنوي، في ظل استمرار الضغوط السعرية على مستوى القطاع منذ الربع الرابع من عام 2024، بسبب اختلال التوازن بين العرض والطلب.
ووفقًا للبيان، تراجعت مبيعات قطاع الدواجن –الذي يشكّل 94.2% من إجمالي إيرادات الشركة– بنسبة 10.5% لتصل إلى 301.5 مليون ريال. في المقابل، سجّلت إيرادات وحدة بيض المائدة، التي تمثل 5.7% من الإيرادات، نموًا لافتًا بنسبة 700.3% على أساس سنوي، لتبلغ 18.4 مليون ريال.
سليمان العليان.. بدأ براتب 10 دولارات وأصبح مليارديرًا
“كوالكوم” و”هيوماين” تطوران مراكز بيانات ذكاء اصطناعي متقدمة في السعودية
وبنية تحتية داخل المملكة وخارجها.
تم توقيع الاتفاق خلال منتدى الاستثمار السعودي-الأمريكي في الرياض، بالتزامن مع زيارة رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب إلى المملكة.
وتهدف الشراكة إلى إنشاء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي تستند إلى حلول “كوالكوم” للخدمات الهجينة بين الأجهزة الطرفية والحوسبة السحابية، لتقديم قدرات استنتاج هجينة عالية الكفاءة تستهدف العملاء المحليين والدوليين.
وبموجب الاتفاق، ستزود “كوالكوم” مراكز بيانات شركة هيوماين، التابعة للصندوق السيادي السعودي، بمعالجات متقدمة وتقنيات ذكاء اصطناعي موفرة للطاقة. كما ستعزز البنية السحابية لهيوماين بأجهزة تعمل بمعالجات سنابدراغون و”دراغونوينغ”.
وستُدمج نماذج اللغة العربية الضخمة “علام”، المطوّرة بالشراكة مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، مع منظومة كوالكوم للذكاء الاصطناعي الطرفي، ما يتيح تقديم خدمات هجينة على مختلف أنواع الأجهزة.
“جاز” تفوز بعقدين بقيمة 831 مليون ريال
من الشركة السعودية لشراء الطاقة بصفتها المشتري الرئيسي، يتعلق العقد الأول الذي تبلغ قيمته 326.3 مليون ريال بإنشاء خطوط أنابيب الغاز المغذية لمشروع رماح للإنتاج المستقل، فيما يتعلق العقد الثاني وقيمته 504.3 مليون ريال، بإنشاء خطوط أنابيب الغاز المغذية لمشروع النعيرية للإنتاج المستقل.
وأوضحت الشركة أن العقدين يتضمنان تصميم وهندسة وشراء وتزويد ونقل جميع المعدات والمواد، وإنشاء وتركيب وإجراء اختبارات بدء التشغيل للمشروعين.
“stc” تعزز شراكتها مع “أوراكل” بملياري ريال
لتسريع وتيرة التحول الرقمي في البلاد، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
تهدف الاتفاقية إلى تطوير بنية تحتية سحابية متقدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتوفير حلول سحابية سيادية من خلال منصة “أوراكل ألوي (Oracle Alloy)، التي تستضيفها مراكز بيانات تابعة لشركة “سنتر3” (center3)، ذراع البنية التحتية الرقمية للمجموعة السعودية، بحسب تقرير الوكالة.
تعزز الاتفاقية ضمان بقاء البيانات داخل المملكة، والامتثال التام لأنظمة حوكمة البيانات السعودية، مما يدعم التحول الرقمي في القطاعات الحكومية والخاصة على حد سواء.
“أرامكو” توقع 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية بـ90 مليار دولار
وبحسب البيان الصادر أمس، تغطي مذكرات التفاهم والاتفاقيات الموقّعة التعاون والشراكات في مجموعة من الأنشطة المتعلقة بأعمال عملاق النفط السعودي، وتشمل الغاز الطبيعي المُسال، والوقود، والمواد الكيميائية، وتقنيات الحد من الانبعاثات، والذكاء الاصطناعي، والحلول الرقمية الأخرى، والتصنيع، وإدارة الأصول المالية، واستثمارات النقد قصيرة الأجل، وشراء المواد والمعدات والخدمات.
قال أمين الناصر الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين في الشركة، تعليقًا على الاتفاقيات الموقعة: “العلاقات والروابط التاريخية التي تجمعنا مع الشركات الأمريكية، منذ بدء اكتشاف النفط في المملكة قبل أكثر من 90 عامًا، تمثّل مرتكزًا يعزز أمن الطاقة ويدفع باقتصاد المنطقة والعالم إلى الأمام”.
تطورت أنشطة “أرامكو” المرتبطة بالولايات المتحدة على مر العقود، لتشمل الآن البحوث والتطوير في عدة تخصصات، بحسب الناصر مشيرًا في هذا الصدد إلى مصفاة “موتيفا” في بورت آرثر التي تُعد الأكبر في الولايات المتحدة، والاستثمارات في الشركات الناشئة المبتكرة، والتعاون المحتمل في الغاز المُسال، بالإضافة إلى السلع والخدمات.
أكوا باور توقع مذكرات تفاهم بقيمة 500 مليون دولار مع شركات أمريكية
وقالت الشركة في بيان لها، إن هذه الاتفاقيات ترفع من إجمالي الاستثمارات القائمة بين “أكوا باور” وشركات أمريكية أخرى، بما يزيد عن 6 مليارات دولار.
تشمل أولى الاتفاقيات التعاون بهدف دمج تقنيات متطورة لتتبع الألواح الشمسية في مشاريع الطاقة الكهروضوئية، مما يُسهم في خفض تكاليف الطاقة، وزيادة القدرات الإنتاجية المحلية. كما تتضمن الاتفاقية مع شركة “جنرال إلكتريك فيرنوفا – GE Vernova” المعدات الأساسية لمشاريع توربينات الغاز ذات الدورة المشتركة، وأنظمة نقل وتوزيع الكهرباء في المملكة.
والتعاون مع شركة “بيكر هيوز – Baker Hughes” لاختبار وتطبيق حلول مبتكرة في إنتاج الهيدروجين الأخضر عبر تطوير تقنيات التحليل الكهربائي، مع تعزيز الكفاءة ومعايير السلامة، وإمكانية التصنيع المحلي لدعم منظومة الابتكار في هذا المجال.
وشراكة مع شركة “كيه بي آر إس تي إس – KBR STS” للتعاون في مشاريع عملاقة باستخدام تقنيات الأمونيا والخدمات الهندسية المتقدمة، مع ضمان الإدارة الفعّالة للبرامج.
واتفاقية تعاون شركة “إنرجي ريكفري- Energy Recovery” في إجراء أبحاث مشتركة تحت عنوان “البحث المشترك لتقنيات تشغيل مُوفِّرة للطاقة لأنظمة مبادلات الضغط (PX) في محطات تحلية المياه”.
الرئيس التنفيذي لـ”الدرعية”: 16 مليار ريال مبيعات الوحدات السكنية الفاخرة
وسط إقبال متزايد على هذا النوع من العقارات، بحسب ما ذكره لـ”الاقتصادية” جيري إنزيريلو، الرئيس التنفيذي للشركة.
إنزيريلو قال على هامش فعاليات قمة مستقبل الضيافة 2025 في الرياض خلال الفترة من 11 إلى 13 مايو، “إن الطلب على الوحدات السكنية الفاخرة يعكس رغبة الناس في الجمع بين السكن المتميز والخدمات الفندقية الراقية، وقد تم بيع جميع الوحدات المطروحة حتى الآن بالكامل، ما يعكس ثقة السوق بمشاريعنا وعلاماتنا التجارية”.
أوضح أن الشركة تواصل تحقيق تقدم ملموس في قطاع الضيافة، حيث تدير حاليا 42 فندقا تضم نحو 6 آلاف غرفة، لافتا إلى افتتاح فندق “باب سمحان”، وهو أول فنادق الشركة ضمن سلسلة “ماريوت لكشري كوليكشن”، مبينًا أن نسبة الإشغال في الفندق بلغ هذا الشهر 91%.
“The First Group” المصرية تتوسع في السوق السعودية بمشاريع تتجاوز المليار ريال
وفقا لما ذكره لـ “الاقتصادية” الرئيس التنفيذي للشركة المهندس مينا عبدالله.
مينا أكد على هامش مشاركته في “مؤتمر مشاريع جيجا السعودية” المقام في الرياض على مدى يومين، أن الشركة المصرية التي تعمل في مجال تنفيذ المشاريع العقارية المتنوعة بما فيها المستشفيات والفنادق والأبراج تجارية والمبان السكني، تنوي افتتاح فرع رسمي في السعودية خلال الربع الأول من العام المقبل.
هيلتون تخطط لإضافة 21 ألف غرفة فندقية في السعودية
قالت مجموعة “هيلتون” العالمية، إن عدد فنادقها العاملة وقيد الإنشاء في المملكة يقترب من بلوغ 100 فندق خلال العام الجاري، معلنة عن توقيع سلسلة من الاتفاقيات الجديدة
وأكدت الشركة في بيان لها ، أنها تواصل تعزيز حضورها عبر طرح المزيد من علاماتها التجارية والتي تشمل حاليًا 14 علامة عاملة وقيد التطوير.
وأضافت أنه من المتوقع أن توفر فنادق هيلتون المستقبلية أكثر من 15 ألف فرصة عمل في مختلف أنحاء المملكة مع التركيز على توظيف المواطنين السعوديين.
وأشارت إلى أنه من المقرر افتتاح فندق “سبارك باي هيلتون مكة العزيزية” الذي تطوره مجموعة المصباح في وقت لاحق هذا العام، ويضم الفندق 329 غرفة.
ولفتت إلى أنها تتعاون مع شركة أم القرى للتنمية والإعمار لافتتاح فندق “هيلتون جاردن إن” الأكبر من نوعه في العالم، والذي يضم 1560 غرفة.
أسعار النفط تهبط بعد أكبر زيادة بمخزونات الخام الأمريكية منذ مارس
مما طغى على الأثر الإيجابي الناجم عن الهدنة التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.
تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط 0.8% لتتم تسويته دون 63 دولارًا للبرميل، ليوقف سلسلة صعود استمرت 4 جلسات متتالية. وأغلق سعر خام برنت المرجعي العالمي التعاملات عند حوالي 66 دولارًا. وأعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن مخزونات الخام الأمريكية ارتفعت بمقدار 3.45 مليون برميل، مسجلةً أكبر زيادة منذ مارس.
قال دينيس كيسلر، نائب الرئيس الأول للتداول في شركة “بي أو كيه سيكيوريتيز”: “أسعر عقود النفط الآجلة تمر بمرحلة تصحيحية”، مشيرًا إلى أن المتوسط المتحرك لسعر النفط على مدى 50 يومًا والبالغ نحو 63.9 دولار للبرميل يُعتبر حتى الآن سقفًا للصعود.
أوبك تثبت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط
خلال العامين الحالي والمقبل عند 1.3 مليون برميل، لكنها واصلت، في نسخة مايو من تقريرها الشهري الصادر أمس، ترجيح انخفاض المعروض من خارج دول المنظمة.
حسب التقرير الصادر فإن إجمالي الطلب العالمي على النفط سيصل خلال الربع الأخير من العام الحالي إلى حوالي 106.2 مليون برميل يوميا منخفضًا عن توقعات أبريل بحوالي 200 ألف برميل كل يوم، أما بالنظر إلى 2025 بأكمله فما زالت التوقعات عند 105 ألف برميل تقريبًا يوميًا دون تغيير عن تقرير أبريل.
ويرتفع الطلب العالمي خلال 2026، حسب توقعات “أوبك”، إلى 106.28 برميل كل يوم، بانخفاض طفيف (50 ألف برميل) عن تقديرات الشهر الماضي.
في جانب العرض، واصلت “أوبك” للشهر الثاني تخفيض توقعاتها لنمو الإمدادات من دول خارج تحالف “أوبك+” خلال العامين الحالي والمقبل إلى 0.8 مليون برميل يوميًا بدلًا من 0.9 مليون برميل يوميًا حسب توقعات أبريل، بينما كانت تقدرها في الشهر الأسبق عند مليون برميل يوميًا.
ميزان التجارة بين أمريكا والمحطات الخليجية الثلاث التي يزورها ترامب
سوريا تفتح أبوابها للمستثمرين وتتعهد بتطوير القوانين الاقتصادية
لتمكين رؤوس الأموال من التدفق إلى البلاد للمساهمة في إعادة الإعمار، وذلك بعد يوم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه رفع العقوبات.
وقال الرئيس السوري أحمد الشرع في كلمة له من قصر الشعب في دمشق، إن البلاد ترحب بجميع المستثمرين، ودعاهم إلى “الاستفادة من الفرص المتاحة في مختلف القطاعات”.
البيت الأبيض: حصلنا على التزامات استثمارية من قطر بـ1.2 تريليون دولار
في اتفاقيات ضمّت قطاعات الدفاع والطيران والبنية التحتية للطاقة والتكنولوجيا.
أصدر البيت الأبيض بيانًا يوضح التعهدات الاستثمارية التي قال إنه تم التوصل إليها “ستعمل على تحفيز الابتكار والازدهار لأجيال، وتعزيز التصنيع الأمريكي والريادة التكنولوجية، ووضع أمريكا على المسار نحو العصر الذهبي الجديد”.
وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاقية مع قطر لتوليد تبادل اقتصادي بقيمة 1.2 تريليون دولار على الأقل. كما أعلن ترامب عن صفقات اقتصادية بقيمة إجمالية تزيد عن 243.5 مليار دولار بين الولايات المتحدة وقطر، بما في ذلك صفقة بيع تاريخية لطائرات “بوينغ” ومحركات “جنرال إلكتريك” إلى الخطوط الجوية القطرية.
تلقت شركتي “بوينغ” و”جنرال إلكتريك للطيران” طلبية تاريخية من الخطوط الجوية القطرية، في اتفاقية بقيمة 96 مليار دولار لشراء ما يصل إلى 210 طائرات بوينغ “787 دريملاينر” و”777X” أمريكية الصنع تعمل بمحركات “جنرال إلكتريك للطيران”.
الطلبية تُعتبر هي الأكبر على الإطلاق لطائرات “بوينغ” ذات الهيكل العريض، ولفئة “787” أيضًا. كما ستدعم 154 ألف وظيفة في الولايات المتحدة سنويًا، بإجمالي يزيد عن مليون وظيفة خلال فترة الإنتاج والتسليم لهذه الصفقة، وفق البيت الأبيض.
وحصلت شركة “بارسونز” (Parsons) على 30 مشروعًا بقيمة تصل إلى 97 مليار دولار.
فيما أبرمت شركة “كوانتينيوم” (Quantinuum) اتفاقية مشروع مشترك مع شركة الربان كابيتال القطرية، لاستثمار ما يصل إلى مليار دولار في التقنيات الكمّيّة المتطورة وتنمية القوى العاملة في الولايات المتحدة، ودعم الوظائف والقيادة في الولايات المتحدة في هذه التكنولوجيا الناشئة المهمة.
بلومبرج: أمريكا تدرس السماح للإمارات بشراء أكثر من مليون شريحة إنفيديا
حسبما قال أشخاص مطلعون على الأمر، بما يتجاوز بكثير الحدود بموجب لوائح شرائح الذكاء الاصطناعي في عهد إدارة بايدن، التي كان لديها مخاوف من أن الرقائق الأمريكية معرضة لخطر الوقوع في أيدي الصين.
الصفقة، التي لا تزال قيد التفاوض، ستسمح للإمارات باستيراد 500 ألف من أحدث الرقائق في السوق سنويًا حتى 2027، وفقًا لأشخاص طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم أثناء مناقشة محادثات غير معلنة. وسيتم تخصيص خُمس الكمية لشركة الذكاء الاصطناعي “جي 42” (G42) الواقع مقرها في أبوظبي، في حين سيُخصص المتبقي إلى الشركات الأمريكية التي تبني مراكز بيانات في الدولة الخليجية، وفقًا للأشخاص.
الصين تعلق قيود تصدير المعادن النادرة على الشركات الأمريكية
والسلع والتقنيات الأخرى لأغراض الاستخدام العسكري والتي تستهدف 28 كيانًا أمريكيًا، كجزء من الهدنة التجارية التي أبرمها أكبر اقتصادين في العالم.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب اتفاق الصين والولايات المتحدة على خفض مؤقت للرسوم الجمركية المفروضة على منتجات كل منهما، ما يُعد بمثابة أول تهدئة رئيسية في النزاع التجاري الذي وصفه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه “إعادة ضبط كاملة” للعلاقات الثنائية. وارتفعت الأسهم والدولار الأمريكي مع تفاؤل المستثمرين بقرب التوصل إلى حل.
عملية التعليق دخلت حيز التنفيذ يوم الأربعاء وتستمر لمدة 90 يومًا، وفقًا لبيان صادر عن وزارة التجارة. وفي بادئ الأمر، حظرت الصين 16 كيانًا أمريكيًا من تصدير سبعة أنواع من المعادن النادرة في الرابع من أبريل، ثم أضافت 12 كيانًا إضافيًا في 9 أبريل.
والآن، يُسمح لمصدري المعادن النادرة وغيرها من السلع التي يمكن استخدامها لأغراض عسكرية بالتقدم بطلبات الحصول على تراخيص التصدير إلى وزارة التجارة في غضون 90 يومًا، وفقًا للبيان.
وأفاد بيان آخر للوزارة صدر الأربعاء أن وزارة التجارة علّقت أيضًا حظر التجارة والاستثمار لـ17 شركة أمريكية.
لولا: البرازيل لا تخشى انتقامًا أمريكيًا بسبب علاقاتها مع الصين
لك عقب زيارة رسمية إلى بكين شهدت توقيعه لأكثر من 30 اتفاقية.
قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، في مؤتمر صحفي إن البرازيل غير قلقة إطلاقًا من موقف الولايات المتحدة، مضيفًا أنه لطالما سعى إلى تحسين علاقات بلاده مع الصين، إلى جانب دول وتكتلات أخرى. أوضح خلال تواجده في بكين: “لا توجد أي مخاوف من جانب البرازيل بشأن موقف الولايات المتحدة الأمريكية”.
تحدث لولا بنبرة مفعمة بالتحدي وهو يختتم زيارته، مؤكدًا أن الصين والبرازيل موحدتان في الدفاع عن تعددية الأقطاب العالمية ورفض الحمائية التجارية. يعمل الرئيس البرازيلي على تعميق هذه العلاقات، معتمدًا على الاستثمارات الصينية ودعمها لاستراتيجية تنموية تهدف إلى ترقية موقع البرازيل في سلاسل القيمة العالمية.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا