نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
السعودية تقفز من المركز 104 إلى 23 عالميًا في مؤشر جاذبية الاستثمار التعديني
“سالك” تقود 13 استثمارًا في 7 دول و5 قارات لدعم استدامة الغذاء في السعودية
أسعار النفط تستقر وسط ترقب للاجتماع بين ترامب وبوتين
تقدم 3 مراكز.. قفزة جديدة لهشام طلعت مصطفى بين أقوى قادة السياحة بالشرق الأوسط
ترامب يمدد تعليق الرسوم الجمركية بين أمريكا والصين 90 يومًا
دراسة حكومية: الذكاء الاصطناعي يؤثر سلبًا في الأسعار وعدالة المنافسة بالسعودية
أكدت الهيئة العامة للمنافسة في السعودية، أنها تعمل بالتعاون مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) إلى تضمين مبادئ المنافسة العادلة في جميع تشريعات الذكاء الاصطناعي في المملكة، مشيرة إلى أن الأنظمة الحالية الصادرة من “سدايا” تعد متقدمة وتغطي معظم المخاوف المتعلقة بالتأثيرات السلبية.
يأتي ذلك في وقت حذرت فيه دراسة حكومية سعودية من تأثير الذكاء الاصطناعي والخوارزميات والبيانات في الأسعار وعدالة المنافسة في السوق السعودية.
وأوضحت الدراسة الصادرة عن الهيئة العامة للمنافسة أن تأثير الذكاء الاصطناعي على عدالة المنافسة من الناحية السلبية يتمثل في تسهيل القيام بممارسات مناهضة للمنافسة من أبرزها التواطؤ، والتحكم في البيانات، وممارسات الربط والتجميع، وتأثير الشبكة وتقييد الخيارات، مبينة أن من إيجابيات الذكاء الاصطناعي انخفاض تكلفة المعاملات، وسهولة وصول المستهلك، وزيادة شفافية السوق، والابتكار.
ويعرف التواطؤ بأنه اتفاق منسق بين الشركات المتنافسة بهدف زيادة الأسعار ومن أنواعه، تواطؤ صريح يعتمد على التواصل المباشر بين المنافسين، وضمني يكون بناء على الاعتراف المتبادل بالترابط والمعرفة باستراتيجيات التسعير في السوق.
تأتي تأكيدات الهيئة العامة للمنافسة بعد صدور تقريرها السنوي لعام 2024، الذي تضمن الدراسة التي تطرقت إلى المخاطر المحتملة من الاستخدام السلبي للذكاء الاصطناعي والخوارزميات على المنافسة ومنها استخدام البيانات الشخصية للمستهلك وانتهاك حقوق خصوصيته لتحقيق أهداف خاصة بالمنشآت ما يشوه من مشهد المنافسة العادلة في الأسواق.
وأظهرت نتائج الدراسة أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن تسهم في تطوير استراتيجيات تسعير تواطئية معقدة، ويسهل التواطؤ بين المنشآت من خلال وفرة البيانات الضخمة في العصر الحالي، إذ يمكن حدوث ذلك من خلال أنظمة أو منصات متقدمة تعتمد كليا على الخوارزميات لتحليل البيانات الضخمة الخاصة بسلوك المستهلكين.
وكشفت نتائج الدراسة عن احتمالية ممارسة التسعير الشخصي، التي تتمثل في استخدام المعلومات التي يتم ملاحظتها أو التطوع بها أو استنتاجها أو جمعها حول سلوك المستهلكين أو خصائصهم لتحديد أسعار مختلفة لهم، بناء على ما يرغب المستهلك بدفعة، ما قد يسهم في انخفاض شفافية الأسعار في السوق وعدم العدالة في التسعير.
وحول الفجوات التنظيمية التي تعوق استغلال البيانات في عدالة المنافسة في البيانات، قالت “المنافسة” إن الفجوات التنظيمية تتمثل في تمتع الشركات العالمية الكبرى باحتمالية السيطرة الواسعة على البيانات، وتتمحور الفجوات التنظيمية حيال إمكانية وصول الشركات الأخرى العاملة في الأسواق ذات الصلة إلى هذه البيانات.
وأضافت: “وتعد هذه الفجوات تحديا عالميا، ولا تقتصر على السعودية فقط، بل إنها تثير قلق الجهات التنظيمية في شتى الدول لما له من آثار مباشرة في عدالة المنافسة وتكافؤ الفرص في الأسواق الرقمية”.
وأشارت الدراسة الحكومية التي استعرضت نتائج عدالة المنافسة في البيانات، إلى وجود فجوات تنظيمية تعوق استغلال البيانات استغلالا كاملا، وأن هيمنة الشركات الكبرى العالمية تبرز من خلال التقنيات المتقدمة وتقيد الوصول إليها، عبر جمع معلومات مستخدميها في منصاتهم، ما مكنها من جمع تفضيلاتهم وتوجهاتهم الذي بدوره يمنحهم ميزة تنافسية غير عادلة مع الشركات الأخرى، وقد تؤدي هذه الممارسات إلى التأثير سلبا في مبادئ المنافسة العادلة في السوق.
وأوصت الدراسة بأهمية تعزيز التعاون بين الجهات المنظمة لرصد الممارسات المناهضة للمنافسة، مشددة على ضرورة تضمين مبادئ المنافسة العادلة في التشريعات الخاصة بالخوارزميات والذكاء الاصطناعي، في ظل حداثة تقنيات الذكاء الاصطناعي والخوارزميات وطبيعتها المتغيرة باستمرار، إضافة إلى عدم وضوح الآثار المحتملة من استخدامها بشكل كامل.
تراجع استدعاء السيارات في السعودية 48% بالنصف الأول
حيث بلغ عددها نحو 84 ألف سيارة مقارنة 162 ألف سيارة في الفترة نفسها من العام الماضي، بحسب وزارة التجارة.
وأكدت الوزارة أن حملات الاستدعاء شملت مختلف العلامات التجارية الموجودة في السعودية، نتيجة لعدة عيوب تصنيعية كان أبرزها: خلل في الوسائد الهوائية، ومضخات الوقود، وأعطال في نظام الكاميرا الخلفية، وتآكل في صمام ناقل الحركة قد يؤدي إلى توقف العجلات، إضافة إلى أخطاء في عداد الكيلومترات المخصصة لتغيير زيت المحرك، وخلل في لوحة العدادات، وغيرها من العيوب التي تم التعامل معها وفقًا للأنظمة.
وسجلت السيارات الكهربائية انخفاضا ملحوظا في عدد المركبات التي تم استدعاؤها بنسبة 59% حيث تم استدعاء 115 سيارة كهربائية فقط خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل 284 سيارة في الفترة نفسها من العام الماضي، ما يمثل 0.14% من إجمالي السيارات المستدعاة هذا العام، مقارنة بـ 0.18% العام الماضي.
ورغم انخفاض أعداد السيارات المستدعاة، ارتفع عدد حملات الاستدعاء التي أطلقتها الوزارة إلى 72 حملة في النصف الأول من العام الجاري، مقارنة بـ 70 حملة خلال الفترة المماثلة من 2024.
واستحوذت 10 شركات سيارات على النسبة الأكبر من حالات استدعاء السيارات في السوق السعودية خلال النصف الأول من العام الجاري، تصدرتها “هيونداي” باستدعاء 38 ألف سيارة، تلتها “تويوتا” بنحو 10 آلاف سيارة، ثم “دودج” الأمريكية بنحو 9 آلاف سيارة، وشلمت القائمة أيضًا شركات “جينيسيس” و”تيرامونت” و”كرايسلر” و”مازدا” و”GM” و”بيجو” و”هوندا”.
مبيعات نقاط البيع في السعودية تقفز إلى 15.6 مليار ريال الأسبوع الماضي
مقارنة بنحو 11.9 مليار ريال خلال الأسبوع الذي سبقه، كما زادت عدد العمليات المنفذة نحو 244 مليون عملية، مقارنة بنحو 206.5 مليون عملية تمت خلال الأسبوع الذي سبقه، وفقًا للتقرير الأسبوعي لعمليات نقاط البيع، الصادر عن البنك المركزي السعودي (ساما).
وحسب القطاعات، تركز إنفاق المستهلكين خلال الأسبوع الماضي على قطاع الأطعمة والمشروبات بنسبة 15% وبقيمة 2.34 مليار ريال، وقطاع المطاعم والمقاهي بنسبة 12.2% وبقيمة 1.9 مليار ريال.
فيما يخص توزيع إنفاق المستهلكين حسب المدن خلال الأسبوع المنتهي، فقد تصدرت الرياض بنحو 5.1 مليار ريال، ما يمثل 32.6% من إجمالي قيمة المبيعات، تلتها مدينة جدة بـ 2.11 مليار ريال وبنسبة 13.5%.
“سالك” تقود 13 استثمارًا في 7 دول و5 قارات لدعم استدامة الغذاء في السعودية
تقود شركة “سالك”، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة ، التحول في قطاع الأغذية والزراعة في السعودية، عبر استثمارات استراتيجية تدعم استدامة الغذاء وتنويع مصادر الإمداد، وبناء منظومة غذائية متكاملة تربط بين المملكة والأسواق العالمية.
منذ تأسيس “سالك” في 2009، تبنّت الشركة نهجًا استثماريًا طويل الأمد، حيث تمتلك 13 استثمارًا موزعًا في 7 دول و5 قارات حول العالم، وتستهدف الشركة استثمارات نوعية في أسواق ذات ميز نسبية، وتمكين القدرات الوطنية، وبناء شراكات استراتيجية؛ لإيجاد أثر على منظومة الأمن الغذائي وبالتالي الإسهام في رفع كفاءة الإنتاج وتحقيق التكامل عبر مختلف مراحل سلسلة القيمة الغذائية.
السعودية تقفز من المركز 104 إلى 23 عالميًا في مؤشر جاذبية الاستثمار التعديني
وفقا لتقرير المسح السنوي لشركات التعدين الصادر عن معهد فريزر الكندي لعام 2024.
القطاع حقق إنجازًا غير مسبوق خلال العقد الأخير، متقدما على قطاعات التعدين في وجهات بارزة في آسيا وأمريكا اللاتينية، لترسخ السعودية مكانتها واحدة من أبرز القوى الصاعدة عالميًا في قطاع التعدين.
وسجلت السعودية تقدما لافتًا على مؤشر تصور السياسات في التقرير، إذ ارتفعت من المرتبة 82 عالميًا في عام 2013 إلى المرتبة 20 في عام 2024، ما يعكس الثقة العالمية المتزايدة بالبيئة التشريعية والتنظيمية المستقرة في السعودية.
وشهد مؤشر الإمكانات الجيولوجية قفزة غير مسبوقة لقطاع التعدين السعودي، منتقلا من المرتبة 58 عالميًا في عام 2013 إلى المرتبة 24 في عام 2024، ما يبرز حجم الثروات المعدنية غير المستغلة التي تدعمها أعمال المسح الجيولوجي المستمرة والاكتشافات الحديثة، وجولات التراخيص التعدينية التي تشهد إقبالًا واسعًا من كبرى الشركات الدولية.
قاعدة بيانات سعودية لحماية الاقتصاد الأزرق
لذي يُسهم بـ 22 مليار ريال في الناتج المحلي ويوفّر 100 ألف فرصة عمل بحلول 2030.
وشرعت “كاوست” بالتعاون مع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية في تنفيذ مشروع علمي يُعنى برصد هذه الأنواع وتحليل مخاطرها، بهدف تحصين السواحل السعودية وتعزيز استدامة مواردها البيئية والاقتصادية، وفقا لـ “واس”.
وفي ظل هذا التوجه تبرز التحديات البيئية، وعلى رأسها تهديد الأنواع البحرية الغازية التي تنتقل إلى البيئات الجديدة عبر حركة الشحن أو أنشطة الاستزراع السمكي؛ مما يُشكّل ضغطًا متزايدًا على النظم البيئية الساحلية، وقد يؤدي إلى خسائر اقتصادية تُقدّر بعشرات المليارات عالميًّا سنويًّا.
وأكد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الدكتور محمد قربان, أن الأنواع البحرية الغازية تُشكّل خطرًا بيئيًّا واقتصاديًّا متزايدًا، مبينًا أن حماية النظم البيئية البحرية أصبحت ضرورة ملحّة، لا سيما في ظل توسّع قطاعات حيوية مثل السياحة الساحلية، والاستزراع السمكي، والبنية التحتية المرتبطة بالبحر.
مؤشر السوق السعودي يتراجع 1% ليغلق عند 10792 نقطة
وغلب اللون الأحمر على أداء القطاعات، وتراجع أداء القطاعات الكبرى ليتصدرهم “الاتصالات” منخفضا بنحو 1.36%، كما انخفض أداء قطاع المواد الأساسية بنسبة 1.18%، وانخفض قطاع البنوك بنسبة 0.65%، وانخفض أيضا قطاع الطاقة متراجعا بنسبة 0.39%.
وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت الخسائر 223 سهمًا بصدارة سهم “المنجم”، الذي هبط 10%، وجاء إغلاق 31 سهمًا باللون الأخضر، تصدرها سهم “طيران ناس” بارتفاع نسبته 3.48%.
أرباح وتوزيعات
“جاهز” تتطلع لتحقيق أرباح من خارج المملكة في 2025
تتوقع مجموعة “جاهز” لتقنية نظم المعلومات السعودية التحول للربحية من أنشطتها خارج المملكة قبل نهاية العام الجاري، بعدما تمكنت مؤخرًا من تقليص خسائرها بالأسواق الخارجية مقتربةً من تحقيق التعادل، بحسب الرئيس التنفيذي للشؤون المالية هاني الجلولي.
وأوضح الجلولي في مقابلة مع قناة الشرق الإخبارية، أن الشركة ركزت خلال الربع الثاني من العام على استثمارات “تكتيكية” تهدف إلى جذب العملاء، بظل احتدام المنافسة في سوق توصيل الطلبات داخل السعودية، مشيرًا إلى أنها لم تضع حتى الآن جدولًا زمنيًا لصرف توزيعات أرباح بسبب تركيزها على النمو.
وتراجعت أرباح “جاهز” التي تدير منصات لتوصيل الطلبات للعملاء والتوريد للتجار، بنسبة 22% في الربع الثاني من العام الجاري على أساس سنوي، إلى 23.6 مليون ريال، رغم نمو الإيرادات 5%.
تتوقع “جاهز” إتمام صفقة الاستحواذ على حصة أغلبية في شركة “سنونو” القطرية أواخر الربع الثالث أو في الربع الرابع من العام الجاري، بمجرد اكتمال الإجراءات القانونية، بحسب الجلولي.
أرباح “إم بي سي” تهبط 38% في الربع الثاني
على أساس سنوي، لتصل إلى 71.9 مليون ريال وسط ضغوط من عوامل موسمية.
وأرجعت المجموعة سبب هبوط الأرباح إلى انخفاض إيرادات قطاع البث والأنشطة التجارية الأخرى، نتيجة انتهاء شهر رمضان المبارك قبل بداية الربع الثاني من عام 2025، مقارنة بتزامن عشرة أيام منه في الفترة المماثلة من عام 2024.
وأوضحت المجموعة أن الإيرادات نمت بنسبة 2.5% إلى 987.9 مليون ريال مدفوعة بزيادة إيرادات قطاع “شاهد” بمقدار 46 مليون ريال نتيجة ارتفاع الاشتراكات، إضافة إلى زيادة قدرها 11 مليون ريال في قطاع مبادرات الإعلام والترفيه، مقابل انخفاض في إيرادات قطاع البث والأنشطة التجارية الأخرى بمبلغ 33 مليون ريال، للسبب نفسه المتعلق بتوقيت شهر رمضان المبارك.
“طيران ناس” السعودية تسجل خسائر فصلية بـ862 مليون ريال
مقارنة مع أرباح بلغت 401.8 مليون ريال، متأثرة بمصروفات غير متكررة مرتبطة بالاكتتاب العام.
وأظهرت أول نتائج مالية للشركة بعد الإدراج في السوق السعودية منتصف يونيو الماضي أن الخسائر تعود إلى مصروفات غير متكررة بقيمة 1.083 مليار ريال، تشمل برنامج المدفوعات المعتمدة على الأسهم للموظفين بقيمة 981.9 مليون ريال، ورسوم الاكتتاب العام البالغة 101 مليون ريال.
وأشارت إلى أن هذه المصروفات جرى تمويلها بالكامل من قبل المساهمين قبل الاكتتاب، دون أي تأثير على الأرباح المحتجزة أو حقوق الملكية أو الأداء التشغيلي.
وباستبعاد هذه المصروفات، إضافة إلى أرباح من بيع معدات وتجهيزات وإنهاء عقود إيجار بقيمة 29.7 مليون ريال، تكون الشركة قد حققت أرباحًا تشغيلية صافية قدرها 190.7 مليون ريال، بانخفاض طفيف نسبته 2.5% عن الفترة المماثلة من 2024.
وتراجعت إيرادات الشركة بشكل طفيف إلى 2.14 مليار ريال، بانخفاض نسبته 1.5% على أساس سنوي.
أرباح “السعودية للكهرباء” ترتفع 22% في الربع الثاني
على أساس سنوي إلى حوالي 5.3 مليار ريال.
وارتفعت إيرادات الشركة السعودية للكهرباء بنسبة 24% خلال الربع الثاني على أساس سنوي لتصل إلى 27.7 مليار ريال، ما دفع صافي الربح للنمو بنسبة 22%
وزاد إجمالي ربح الشركة 42% ليبلغ 7.4 مليار ريال، فيما سجّل الربح التشغيلي ارتفاعًا بنسبة 21% ليصل إلى 6.8 مليار ريال.
وعزت الشركة هذا الأداء المالي بشكل رئيسي إلى ارتفاع الإيراد المطلوب نتيجة نمو قاعدة الأصول المنظمة للشبكة الكهربائية، وزيادة إيرادات إنتاج الكهرباء لتلبية نمو الطلب على الطاقة.
قابل ذلك جزئيًا ارتفاعًا في مصاريف التشغيل والصيانة نتيجة لتوسع نطاق الأعمال ونمو الأصول وزيادة الأحمال، إضافة إلى ارتفاع مخصص الذمم المدينة لمستهلكي الكهرباء، وانخفاض بند الإيرادات الأخرى.
هبوط أرباح “المملكة القابضة” 35% في الربع الثاني
على أساس سنوي، إلى 405 ملايين ريال، بضغط انخفاض إيرادات التمويل، وعوائد الفنادق، مقابل ارتفاع التكاليف التشغيلية.
وفقًا لإفصاحها على السوق المالية السعودية “تداول”، عزت “المملكة القابضة” تراجع الأرباح إلى جملة عوامل، بما في ذلك انخفاض حصتها من نتائج الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية، وانخفاض إيرادات التمويل وتوزيعات الأرباح، وهبوط عائدات الفنادق. بموازاة زيادة تكاليف التشغيل، والمصاريف العمومية والإدارية والتسويقية.
وانخفضت إيرادات الشركة 3.7% بالربع الثاني على أساس سنوي إلى 623 مليون ريال، نتيجة تراجع إيرادات توزيعات الأرباح والفنادق بشكل أساسي.
“البحري” تنفي نقل شحنات إلى إسرائيل
نفت الشركة السعودية للنقل البحري (البحري) ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي بشأن مزاعم تتعلق بنقل شحنات موجهة إلى إسرائيل، مؤكدة بشكل قاطع أن هذه المزاعم عارية تمامًا من الصحة ولا أساس لها.
وأوضحت الشركة في بيان أنها ملتزمة التزامًا تامًا بسياسات المملكة العربية السعودية الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، وبكافة القوانين والأنظمة المحلية والدولية المنظمة لعمليات النقل البحري وأنها لا تنقل، ولم تنقل في أي وقت من الأوقات، أي بضائع أو شحنات إلى إسرائيل، بأي شكل من الأشكال.
“إم آي إس” تجدد تسهيلات ائتمانية بـ340 مليون ريال
متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية مع البنك السعودي الأول (ساب).
قالت الشركة في بيان، إنه تم التوقيع النهائي على الاتفاقية التي تمتد إلى 2 أغسطس 2026، مبينة أن التسهيلات تهدف إلى تمويل عقود المشاريع الجديدة وإصدار خطابات الاعتماد والضمان.
مشروعان عقاريان في السعودية يرفعان قيمة تطويرات “دار جلوبال” إلى 12.5 مليار دولار
لترتفع بنسبة 67%، مع إطلاق مشاريع جديدة في السعودية ودخولها قطاع الخدمات المالية
وأعلنت الشركة أمس، تأمين اتفاقية تطوير مشتركة جديدة مع شركة “دار الأركان”، واستكمال عمليات استحواذ استراتيجية على أراض لمشاريع واسعة النطاق في الرياض وجدة.
وتتضمن مشاريع “دار جلوبال” التطويرية في الرياض، مشروعين كبيرين بقيمة تطوير إجمالية تبلغ 4.8 مليار دولار.
في الرياض، حصلت الشركة على حقوق التطوير من خلال استحواذ جزئي على الأراضي واتفاقية تطوير مشتركة لمخطط رئيسي متكامل بقيمة 2.8 مليار دولار، مدعومة باستحواذ على أرض بقيمة 300 مليون دولار (حصة جزئية من المخطط المتكامل) التي سيتم الاستحواذ عليها.
وجاء ذلك بدلا من الاستحواذ على أرض الرياض الذي أعلنته المجموعة في 17 مارس 2025، إذ قررت الشركة متابعة هذا التطوير بدلا من ذلك، لأنه يوفر إمكانية تحقيق نطاق أكبر وزيادة الربحية مع تقليل المخاطر التطويرية.
وفي جدة، تغطي اتفاقية تطوير مشتركة أخرى مشروعا متعدد الاستخدامات على قطعة أرض بارزة في المدينة، بقيمة تطوير إجمالية تقديرية تبلغ 1.95 مليار دولار.
أسعار النفط تستقر وسط ترقب للاجتماع بين ترامب وبوتين
بعد أن هبطت بنسبة 5% الأسبوع الماضي، مع ترقب المستثمرين تفاصيل اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، لتقييم مسار الإمدادات الإضافية في السوق العالمية.
ارتفع خام “برنت” تسوية أكتوبر ليستقر عند 66.63 دولار، كما استقر خام “غرب تكساس الوسيط” قرب 64 دولارًا للبرميل، مقتربًا من أدنى مستوياته في شهرين، وسط تداولات صيفية ضعيفة.
ولم يكشف ترامب يوم الجمعة عن إجراءات إضافية ضد موسكو أو مشتري نفطها، أثناء إعلانه عن قمة مع بوتين في ألاسكا. وكان قد أعلن سابقًا عن مهلة تنتهي في 8 أغسطس للتوصل إلى وقف إطلاق النار مع الكرملين.
في وقت لاحق، قلل ترامب من التوقعات بشأن اجتماعه المرتقب مع بوتين، واصفًا إياه بأنه “اجتماع تمهيدي”، وقال إنه سيتشاور مع القادة الأوكرانيين والأوروبيين بعد اللقاء.
تقدم 3 مراكز.. قفزة جديدة لهشام طلعت مصطفى بين أقوى قادة السياحة بالشرق الأوسط
واصل رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، تصدره ترتيب القادة المصريين في قائمة أقوى قادة السياحة والسفر لعام 2025 التي أصدرتها مجلة فوربس الشرق الأوسط.
حقق هشام طلعت مصطفى تقدمًا ملحوظًا بثلاثة مراكز مقارنة بالعام الماضي، ليحل في المرتبة الـ12 ضمن أقوى الأسماء في القطاع على مستوى المنطقة، وذلك للعام الرابع على التوالي.
اختيار “فوربس” جاء استنادًا إلى مسيرة هشام طلعت مصطفى الممتدة لأكثر من 40 عامًا في قيادة مجموعة طلعت مصطفى، التي تدير حاليًا أكثر من 5 آلاف غرفة فندقية موزعة على 11 فندقًا قائمًا، إضافة إلى 5 فنادق قيد التطوير، مع محفظة أراضٍ تبلغ 125.9 مليون متر مربع في مصر والسعودية وعمان والعراق.. المزيد
أداء مالي تاريخي ومبيعات 211 مليار جنيه لـ”طلعت مصطفى” بالنصف الأول من 2025
سجلت مجموعة طلعت مصطفى القابضة مبيعات عقارية قياسية بلغت 211 مليار جنيه في النصف الأول من العام الحالي 2025، مقابل 133 مليار جنيه خلال نفس الفترة من 2024، بنسبة نمو تجاوزت 59%،
وهو ما يمثل أعلى مستوى مبيعات نصف سنوية في تاريخ الشركة، رغم عدم إطلاق أي مشروعات عقارية جديدة خلال تلك الفترة.
جاءت قفزة المبيعات مدفوعة بالأداء المتميز لمشروع “ساوث ميد” على الساحل الشمالي، الذي يحمل علامة TMG التجارية، حيث سجل المشروع مبيعات وحجوزات بقيمة 106 مليارات جنيه خلال النصف الأول،
لترتفع المبيعات المتراكمة للمشروع إلى 384 مليار جنيه خلال عام واحد فقط من إطلاقه في يوليو 2024، مما يعكس جاذبيته الاستثنائية وقدرته على استقطاب الطلب محليًا ودوليًا.
في القطاع الفندقي، حققت المجموعة إيرادات إجمالية بلغت 7.17 مليار جنيه، مقارنة بـ5.15 مليار جنيه في النصف الأول من 2024، بنسبة نمو بلغت 39%.
كما سجلت الأنشطة ذات العائد الدوري والأنشطة الخدمية إيرادات بقيمة 4.6 مليار جنيه، مقارنة بـ2.7 مليار جنيه خلال نفس الفترة من العام الماضي، بنمو 68%.
مصرف سورية المركزي يدرس ترخيص بنوك جديدة
بعد أن أبدت مصارف عربية وأجنبية اهتمامها بالدخول إلى السوق السورية، بحسب بيان صادر عن المصرف
لدى سوريا حاليًا 6 بنوك حكومية و15 مصرفًا خاصًا، ويعمل “المركزي” للتأكد من أن مصارف البلاد تتوافق في أنظمتها وتشغيلها مع المعايير العالمية وملائمةً لقوانين الحوكمة، كما يسعى لتأهيلها لتتمكن من المساهمة في إعادة إعمار البلاد.
عقود الذهب تستقر بعد قرار ترامب عدم فرض رسوم على السبائك
في خطوة عززت استقرار سوق السبائك العالمية، بعد أن تسببت أحكام قضائية في إرباكها وإثارة حالة من الفوضى.
وكتب ترامب على منصة التواصل الاجتماعي: “الذهب لن يخضع للتعريفات الجمركية!”. إلا أن ذلك لم يكن له تأثير يُذكر على عقود الذهب الآجلة المتداولة في بورصة “كومكس” في نيويورك، والتي كانت منخفضة بنسبة 2.5%. كما تراجع المؤشر العالمي للأسعار الفورية في لندن بنحو 1.3%.
ترامب يمدد تعليق الرسوم الجمركية بين أمريكا والصين 90 يومًا
وجاء توقيع الأمر التنفيذي قبل ساعات فقط من منتصف الليل، موعد انتهاء فترة التجميد على تعريفات ترامب، بحسب المسؤول الذي تحدث مع شبكة “CNBC”.
يأتي هذا التأجيل كجزء متوقع من نتائج الجولة الأخيرة من المفاوضات بين مفاوضي التجارة الأمريكيين ونظرائهم الصينيين، التي عقدت بستوكهولم، في نهاية الشهر الماضي.
وأشارت الشبكة إلى أنه لو لم يتم تمديد الموعد النهائي، لكانت الرسوم الجمركية الأمريكية على الصين قد عادت للارتفاع إلى المستويات التي كانت عليها في أبريل الماضي، عندما بلغ الصراع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم ذروته.
وكان من المقرر أن ينتهي هذا التعليق الذي دام 90 يومًا الثلاثاء، قبل أن يوقع ترامب الأمر التنفيذي الأخير لتمديده.
وزير المالية البرازيلي: إلغاء الاجتماع مع وزير الخزانة الأمريكي دون موعد بديل
وأوضح فيرناندو حداد أن ملف التجارة مع البرازيل لا يشكل أولوية لدى الإدارة الأمريكية، مشيرًا إلى أنه حاول إعادة جدولة اللقاء مع بيسنت لكن محاولاته لم تكلل بالنجاح.
يُعدُّ إلغاء الاجتماع أحدث مؤشر على تدهور العلاقات بين البلدين، بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق من الشهر الجاري رسومًا جمركية بنسبة 50% على السلع البرازيلية، ضمن حملة ضغط تستهدف دفع المحكمة العليا البرازيلية إلى إسقاط تهم محاولة الانقلاب الموجهة ضد الرئيس اليميني السابق جايير بولسونارو.
ترامب يدرس السماح لـ”إنفيديا” ببيع شريحة “بلاكويل” إلى الصين
بشرط أن يتم تصميمها بمواصفات أقل تقدمًا.
وقال ترامب إنه سيدرس صفقة تتيح لـ”إنفيديا” شحن معالج “بلاكويل” إلى الصين إذا جرى تخفيض قدراته بنسبة تتراوح بين 30% و50%، موضحًا: “من الممكن أن أبرم صفقة بشأن نسخة محسّنة– ولكن بطريقة سلبية”.
وتزامنت هذه التصريحات مع إعلانه عن اتفاق منفصل وغير تقليدي يسمح لـ”إنفيديا” ببيع شريحة الذكاء الاصطناعي الأقل تطورًا “إتش20” (H20) إلى الصين، مقابل دفع 15% من إيرادات هذه المبيعات للحكومة الأمريكية. وبحسب مصدر مطّلع، ستلتزم شركة “إيه إم دي مايكرو ديفايسز.” (AMD Micro Devices) بدفع النسبة ذاتها على مبيعات شريحة “إم آي 308” (MI308).
صندوق النرويج السيادي يراجع استثماراته في إسرائيل
بحسب بيان صادر أمس الإثنين عن إدارة الاستثمار في بنك النرويج المركزي.
البيان أشار إلى أن وزارة المالية النرويجية طلبت من البنك “مراجعة التزام إدارة الصندوق السيادي بالتفويض المعطى لها، وتقييم استثماراته في الشركات الإسرائيلية، واقتراح أي إجراءات جديدة ضرورية”.
البنك أوضح أنه بدأ بالفعل هذه المراجعة بالتنسيق مع مجلس الأخلاقيات، موضحًا أنه “حتى نهاية النصف الأول من العام، كان الصندوق مستثمرًا في 61 شركة إسرائيلية، بينها 11 شركة غير مدرجة في المؤشر المرجعي لأسهم الوزارة. وفي الأسبوع الماضي، قررنا بيع جميع الاستثمارات في الشركات الإسرائيلية غير المدرجة في المؤشر بأسرع وقت”.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
