12 مليار ريال حجم سوق إنترنت الأشياء في السعودية
السعوديون يستحوذون على 60% من تأشيرات شنجن الممنوحة لدول الخليج
أسعار النفط ترتفع وسط انخفاض المخزونات الأمريكية
“دوبيزل” ترجئ طرح أسهمها في بورصة دبي
مجموعة طلعت مصطفى تفتتح فرعها الجديد في العاصمة الرياض
السوق السعودية: حدود الملكية آخر القيود أمام الأجانب وسنراجعها
كشف رئيس مجلس هيئة السوق المالية السعودية محمد القويز عن الاتجاه نحو مراجعة حدود ملكية الأجانب، والمحددة حاليًا بنسبة 10% للمستثمر الواحد و49% كإجمالي لنسبة ملكية الأجانب، وذلك بعد إلغاء نظام المستثمر الأجنبي المؤهل وفتح السوق الرئيسية لجميع فئات المستثمرين الأجانب غير المقيمين.
وأوضح القويز في جلسة ضمن مؤتمر رأس المال الخاص 2025 المنعقد في الرياض، أن هذه الحدود هي آخر ما تبقى من قيود أمام المستثمرين الدوليين.
وذكر أن الاكتتابات في الفترة الأخيرة شهدت انخفاضًا في النسب المخصصة للأفراد من الأسهم المطروحة، ونتج عن ذلك انخفاض الطلب من المستثمرين الأفراد وخلق اضطراب في السوق الثانوية، وهذا ما يسفر المحادثات التي تجريها الهيئة مع الشركات التي تعمل على طروحاتها الأولية في الفترة القادمة لزيادة النسبة المخصصة للمستثمرين الأفراد.
وأكد رئيس هيئة السوق المالية السعودية محمد القويز، أن 50% من التداول في سوق الأسهم السعودية، يتم عبر المؤسسات، وأنه يتم سنويا إدراج نحو 50 شركة.
زأوضح القويز، أن هناك زيادة مستمرة بعدد المؤسسات الأجنبية في السوق السعودية، مشيرًا إلى أن السوق السعودية ستتحول لخدمة المنطقة وبقية الأسواق الناشئة، وأن نحو 60% من الشركات المدرجة تعد ضمن فئة المتوسطة والصغيرة.
وبحسب القويز نمت صناعة إدارة الأصول في المملكة بمعدل سنوي يقارب 20% خلال السنوات الخمس الماضية، ليتجاوز حجم الأصول المدارة 1.2 تريليون ريال.
وأشار إلى أن النمو تركز بشكل خاص في القطاع العقاري، إلى جانب رأس المال الجريء والتمويل الخاص اللذين شهدا نموًا بأكثر من 10 أضعاف خلال الفترة ذاتها.
ويدرس عدد متزايد من الشركات الناشئة المدعومة من صناديق الاستثمار الجريء نقل مقراتها إلى السعودية لتصبح شركات سعودية، وذلك للاستفادة من الاقتصاد المحلي ومن السوق المالية السعودية.
وبحسب القويز، فإنه كلما تم استيعاب الطلب من المستثمرين الأفراد في مرحلة الاكتتابات العامة الأولية، قلّت حالة الاضطراب التي تحدث في السوق الثانوية، وتم تحقيق تسعير أكثر فاعلية وتوازن أسرع.
وتتضمن المرحلة التالية من تطوير سوق المال السعودية الانتقال من سوق استثمارية محلية كبيرة للغاية وذي سيولة عالية، ولكنه في النهاية محلي، إلى سوق يخدم المنطقة والأسواق الناشئة الأخرى على نطاق أوسع.
وأضاف القويز أن الهدف حاليا هو جذب المزيد من الشركات الأجنبية لنقل مقارها إلى السعودية لتصبح شركات سعودية مدرجة في سوق المال السعودي.
وكشف أن هناك تطورين يتم العمل عليهما، الأول هو نظام الترخيص الخارجي، والهدف منه هو أن يتناسب تمامًا مع هذا التفويض الممنوح للمقر الإقليمي لأول مرة للسماح للشركات التي تتخذ من السعودية مقرًا لها بالبدء في تقديم خدماتها على الصعيد الدولي وتسهيل ذلك عليها.
أما التطور الثاني هو الصناديق المبسطة، بجانب الفئتين الموجودتين حاليا في السوق السعودية، وهما الصناديق العامة والخاصة، إلا أن السوق السعودية تعمل على تدشين فئة ثالثة من الصناديق، وهي الصناديق المبسطة، التي تستهدف مجموعة فرعية ضيقة للغاية من المستثمرين المؤسسيين والمتطورين للغاية.
“السعودية للاستثمار الجريء” تعيد توزيع 3 مليارات دولار نحو الائتمان والملكية الخاصة
في رهان على أن هذا القطاع سيستحوذ على حصة متنامية من نشاط الأعمال داخل المملكة.
قال نبيل كوشك، الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للاستثمار الجريء (SVC)، المدعومة من الدولة، في مقابلة مع وكالة بلومبرج، إن “السعودية للاستثمار الجريء” تعتزم تخصيص نصف محفظته للاستثمار في الائتمان الخاص والملكية الخاصة، ارتفاعًا من نحو الثلث في العام الماضي، فيما سيجري توجيه النسبة المتبقية إلى الاستثمار في رأس المال الجريء.
أوضح كوشك: “نعيد تصميم استراتيجيتنا الاستثمارية بناءً على تطور ونمو المنظومة”. الائتمان الخاص تحديدًا ما يزال في مراحله الأولى، ونسعى كذلك إلى رفع الوعي حول دوره في سد فجوة تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة”.
أشار كوشك إلى أن الشركات السعودية، لا سيما المنشآت الصغيرة والمتوسطة، تبحث عن مصادر تمويل جديدة في ظل تشديد السيولة الذي يجعل الحصول على التمويل التقليدي من البنوك أكثر صعوبة.
“PFG” يكثف استثماراته في السعودية عبر صندوق جديد
حيث يعتزم توجيه أكثر من 80% من صندوقه الجديد للإقراض المتخصص.
سيركز الصندوق الجديد، البالغ استثماراته 50 مليون دولار مع “سُكنى المالية” في السعودية، على شركات التكنولوجيا عالية النمو عالية النمو، وفقًا لما نقلته بلومبرج عن أرمينه باغوميان، العضو المنتدب في الصندوق ورئيس منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا.
ويقدم الصندوق العالمي، البالغ حجمه أكثر من مليار ريال، فرصة للاستثمار في شركاتٍ سريعة النمو وذات إمكانات عالية في مجموعة متنوعة من القطاعات.
12 مليار ريال حجم سوق إنترنت الأشياء في السعودية
ويتوقع أن يصل إلى 14 مليار ريال بحلول 2027 وفق ما ذكره لـ”الاقتصادية” رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لإنترنت الأشياء عبدالله البديوي.
وأضاف البديوي أن السوق السعودية تعد من الأسواق الجاذبة للمستثمرين، نظرًا لما تقدمه من فرص كبيرة في مجالات المدن الذكية، والمصانع، والزراعة، والخدمات اللوجستية، وغيرها من القطاعات التي تسعى للتحول الرقمي.
وجاءت تصريحات بديوي على هامش انعقاد مؤتمر إنترنت الأشياء 2025 في العاصمة السعودية الرياض بمشاركة خبراء ومختصين في مجالات التقنية والتحول الرقمي.
من جانبه، أوضح عبدالله أبو عيد، الرئيس التنفيذي للتقنية في شركة آيو تيك، أن تطبيقات إنترنت الأشياء أثبتت جدواها في عديد من الدول المتقدمة مثل اليابان وألمانيا وأستراليا، حيث أسهمت في خفض التكاليف التشغيلية بنسبة تصل إلى 40%، مشيرا إلى أن بعض شركات اللوجستيات التي كانت تعاني نسب هدر وسرقات تراوح بين 20% و30%، انخفضت لديها نسبة الهدر إلى الصفر بعد تبني تقنيات إنترنت الأشياء.
تاسي يرتفع 0.4% ليغلق عند 11586 نقطة
ورغم ارتفاع المؤشر إلا أن معظم أداء الشركات شهدت تراجعا خلال جلسة أمس، إذ تراجع أداء 163 سهمًا، بينما ارتفع أداء 91 آخرين، واستقرت بقية الأسهم عند مستوياتها السابقة.
وشهد قطاع التأمين، أمس، ارتفاعًا ملحوظًا، مما انعكس على أداء الأسهم المدرجة به، حيث حل سهم “تشب” على رأس قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعا أمس بنسبة 9.91%، وارتفع أداء سهم “ليفا” بنسبة 4.57%، وجاء ثالثا عملاق النفط السعودي “أرامكو السعودية” ليرتفع بنسبة 3.75%.
ومن ناحية الأسهم التي سجلت انخفاضًا، فقد تصدرهم سهم “المركز الكندي الطبي”، في أولى جلساته بعد الانتقال أمس من السوق الموازية “نمو” إلى السوق الرئيسية بنسبة 8.84%، كما انخفض أداء سهم “شمس” بنسبة 8.43%، وانخفض أيضا أداء سهم “نسيج” بنسبة 7.04%.
وعلى مستوى أداء القطاعات، فقد ارتفع أداء 9 قطاعات، تصدرهم قطاع الطاقة بنسبة 3.6%، تلاه قطاع الاتصالات بنسبة 1.54%، وارتفع قطاع المرافق العامة بنسبة 1.31%.
وفي المقابل، تراجع أداء 11 قطاعًا، على رأسهم قطاع الإعلام والترفيه بنسبة 4.07%، كما انخفض أداء قطاع “المواد الأساسية” بنسبة 2.62%.
أرباح وتوزيعات
شركات “تاسي” توزع 200 مليار ريال أرباحًا عن النصف الأول
ما يعادل 77% من الأرباح المحققة خلال الفترة، مدعومة بتوزيعات “أرامكو”، والبنوك وقطاع الاتصالات.
وفي حال استثناء توزيعات أرامكو السعودية، فإن معدل توزيعات الأرباح يبلغ 50% تقريبا.
خلال النصف الأول وزعت نحو 76 شركة أرباحا نقدية لمساهميها، فيما لم تقدم 163 شركة أي توزيعات خلال الفترة ما يمثل نحو 68% من الشركات المدرجة، باستثناء صناديق الريت.
وتصدرت “أرامكو السعودية” السوق من حيث قيمة التوزيعات النقدية، حيث وزعت عن النصف الأول 160.2 مليار ريال، ما يعادل 88% من أرباح الفترة، منها 158.6 مليار ريال توزيعات أساسية، و1.64 مليار ريال توزيعات مرتبطة بالأداء.
ووزعت البنوك السعودية نحو 18.9 مليار ريال خلال الفترة ما يمثل نحو 10% من إجمالي توزيعات السوق، أما في حال استثنينا أرامكو، فإن توزيعات القطاع المصرفي تمثل نحو 48% من توزيعات السوق ما يؤكد أهمية القطاع في التوزيعات والأرباح.
مع ذلك، تراجعت التوزيعات النقدية للبنوك خلال الفترة بنحو 4% على أساس سنوي، متأثرة بانخفاض توزيعات “مصرف الراجحي” بشكل رئيسي.
في المرتبة الثالثة يأتي قطاع المواد الأساسية، الذي بلغت توزيعاته نحو 8.3 مليار ريال، منها 4.5 مليار ريال توزيعات “سابك”، التي وزعت أرباحا على مساهميها رغم تحقيقها خسائر خلال الفترة بلغت 5.3 مليار ريال.
وحل قطاع “الاتصالات” رابعًا بتوزيعات 6.4 مليار ريال، وكان الجزء الأكبر من هذه التوزيعات من خلال شركة “إس تي سي” التي بلغت 5.5 مليار ريال، بعد ذلك قطاع الرعاية الصحية بتوزيعات نصفية بلغت 1.1 مليار ريال، حيث وزع القطاع نحو ثلث أرباحه.
السوق السعودية تُوافق على زيادة رأسمال “ذيب” لتأجير السيارات
بنسبة 53.4% من 430.0 مليون ريال إلى 659.7 مليون ريال، على أن تكون الزيادة عبر منح سهم مجاني مقابل كل سهمين.
وقالت الشركة إن قيمة الزيادة في رأس المال ستسدد عن طريق تحويل مبلغ 67.98 مليون ريال من بند “احتياطي نظامي” ومبلغ 161.73 مليون ريال من بند “أرباح مبقاة”، وبالتالي يزداد عدد الأسهم من 43 مليون سهم إلى 65.97 مليون سهم، بزيادة قدرها 22.97 مليون سهم.
أرباح البنك العربي الوطني ترتفع 6.9% في الربع الثالث
على أساس سنوي إلى 1.33 مليار ريال، وجاءت الأرباح متماشية مع متوسط توقعات المحللين البالغ 1.31 مليار ريال.
واستفاد البنك العربي الوطني خلال الربع الثالث من عام 2025، من توسّع أنشطته التمويلية وارتفاع عوائد الخدمات المصرفية، إلى جانب تراجع ملموس في مخصصات خسائر الائتمان.
وأوضح البنك أن نمو الأرباح جاء بدعم من ارتفاع صافي الأتعاب والعمولات، إلى جانب تراجع مخصص خسائر الائتمان بنسبة 88.5% ليبلغ 19 مليون ريال خلال الربع الثالث.
وارتفعت ودائع العملاء بنسبة 16.5%، فيما ارتفعت محفظة القروض بنسبة 15%، ما يعكس الزخم المستمر في تمويل الأعمال وتعزيز قاعدة الودائع.
“سبكيم” تـتحول إلى خسارة مفاجئة بـ469 مليون ريال في الربع الثالث
مقارنةً بأرباح بلغت 103.2 مليون ريال.
جاءت نتائج “سبكيم” مفاجئة للسوق ومخالفة لتوقعات المحللين تشير إلى تحقيق الشركة أرباحًا قدرها 35.3 مليون ريال.
أوضحت “سبكيم” في إفصاح أن سبب هذه الخسارة الرئيسي يعود إلى انخفاض كميات المبيعات نتيجة أعمال الصيانة في وحدتها “الشركة العالمية للميثانول”، إلى جانب تراجع أسعار بيع بعض المنتجات، وارتفاع أسعار اللقيم من الغاز الطبيعي والإيثان.
كما تكبدت الشركة خسارة من انخفاض في قيمة أصول بـ100 مليون ريال تتعلق بوحدة توليد النقد التابعة للشركة العالمية للدايول، إضافةً إلى تسجيل مخصص بقيمة 91.4 مليون ريال ناتج عن شطب بعض المشاريع الرأسمالية.
وأشارت “سبكيم” كذلك إلى انخفاض حصتها من أرباح الاستثمارات في الشركات المشتركة والزميلة، ما زاد من الضغوط على نتائجها في الربع الثالث.
نمو أرباح “موبايلي” 10% بالربع الثالث من 2025
على أساس سنوي، مسجلة 916 مليون ريال، متجاوزة توقعات المحللين البالغة 820.5 مليون ريال.
عزت الشركة هذا النمو إلى زيادة الإيرادات بنسبة 7.8% إلى 4.8 مليار ريال، وتراجع صافي المصاريف الأخرى خلال الربع الثالث ليصل إلى 95.3 مليون ريال، مدعومًا بانخفاض تكاليف التمويل.
وأوضحت “موبايلي” أنها تمكنت من رفع إيراداتها بفضل نمو إيرادات كافة قطاعات الشركة، مدعومة بالزيادة في قاعدة العملاء.
في سياق متصل، وافق مجلس إدارة شركة اتحاد اتصالات “موﺑﺎيلي” على الطلب المقدم من رئيس مجلس الإدارة عبد الكريم النافع، ونائب لرئيس مجلس الإدارة الدكتور نبيل العامودي بعدم استمرارهما في منصبيهما نظرًا لظروفهما الخاصة، مع استمرارهما كعضوين في المجلس.
وعين المجلس عضو مجلس الإدارة معتز العزاوي رئيسًا لمجلس الإدارة، وعبد الكريم بن إبراهيم النافع نائبًا لرئيس المجلس، على أن تسري هذه القرارات اعتبارًا من 22 أكتوبر الجاري، وحتى انتهاء دورة مجلس الإدارة الحالية بتاريخ 30 نوفمبر 2028.
مصرف الإنماء يوزع 746 مليون ريال أرباحًا نقدية عن الربع الثالث
ما يعادل 30 هللة للسهم بعد خصم الزكاة وسيكون تاريخ الاستحقاق لهذه التوزيعات لمالكي الأسهم حتى 4 نوفمبر المقبل، وموعد صرف الأرباح اعتبارًا من 18 من نفس الشهر.
بذلك يصل إجمالي الأرباح الموزعة عن التسعة أشهر الأولى من العام الجاري إلى 2238.48 مليون ريال، ما يعادل 90 هللة للسهم الواحد.
منزل التسويق للتجارة يوزع 48 مليون أرياحا نقدية عن العام المالي 2024
ما يعادل 3 ريالات للسهم، كأرباح عن العام المالي 2024، وسيكون تاريخ الاستحقاق لمالكي الأسهم حتى 21 أكتوبر الجاري، على أن يبدأ التوزيع في 28 من نفس الشهر.
“بلسم الأفق الطبية” تتجه لزيادة رأسمالها بنسبة 100%
من 12.5 مليون ريال إلى 25 مليون ريال، وذلك عن طريق منح أسهم مجانية، بواقع سهم واحد مجاني لكل سهم قائم.
وعزت الشركة سبب الزيادة إلى تعزيز خطة النمو الاستراتيجي واحتياجات التوسعات المستقبلية وتطلعاتها والتأكيد على ملاءمتها المالية وقوة مركزها المالي
وسيتم تمويل زيادة رأس المال، عن طريق رسملة مبلغ 10.15 مليون ريال من رصيد علاوة الإصدار ومبلغ 2.35 مليون ريال من حساب الأرباح المبقاة.
أرباح “المتحدة للكرتون” تتراجع 44% في الربع الثالث
على أساس سنوي، ليبلغ 20.6 مليون ريال عازية هذا الانخفاض إلى ارتفاع أسعار المواد الخام، خصوصًا الورق، الأمر الذي أدى إلى زيادة تكلفة الإيرادات.
“ميراك كابيتال” تستثمر 100 مليون ريال في شركة أرسان
الرائدة في تشغيل البنية التحتية لمواقف السيارات والتنقل الذكي في المملكة.
يمثل هذا الاستثمار خطوة رئيسية نحو تحديث البنية التحتية في المملكة وتحسين كفاءة التنقل داخل المدن عبر التقنية وأتمتة آليات التشغيل.
تأسست شركة أرسان في عام 2017، وتدير اليوم أكثر من 270 موقعًا نشطًا، كما تعاملت مع أكثر من 10 ملايين مركبة في جميع أنحاء المملكة.
وبدعم من “ميراك كابيتال”، تعتزم أرسان توسيع قدراتها التقنية والبيانية، والاستعداد للمشاركة في المشروعات الضخمة والفعاليات الوطنية الكبرى، كما تخطط الشركة للتوسع في شبكات مواقف البلديات عبر أنظمة متصلة توفر بيانات لحظية حول توفر المواقف وحركة المرور، مما يسهم في تسريع التحول نحو بنية تنقل رقمية متكاملة في المملكة.
“نقي للمياه” توقع عقدًا بـ16.5 مليون ريال لإنشاء مصنعها الجديد في الرياض
مع شركة المعماري المتقدمة، على أن يبدأ إنشاء المشروع في أول نوفمبر المقبل، ومن المتوقع أن ينتهي العمل فيه خلال نفس الشهر من العام المقبل.
قالت الشركة في بيان إنه سيتم تمويل العقد بالكامل من الموارد الذاتية للشركة دون الحاجة إلى تمويل خارجي، موضحة أن الطاقة الإنتاجية للمصنع الجديد تبلغ أكثر من مليار عبوة سنويًا، ما يمثل زيادة 70%، مقارنة بالطاقة الإنتاجية الحالية لمصنع الشركة الرئيسي في منطقة القصيم.
وتوقعت أن ينعكس الأثر المالي لهذا المشروع على القوائم المالية في الربع الرابع من عام 2026، مضيفة أن نطاق العقد يشمل تنفيذ كافة الأعمال الإنشائية بما فيها الكهربائية والميكانيكية والبنية التحتية اللازمة لتشغيل خطوط الإنتاج ومحطة التحلية، بما يعزز جاهزية المصنع للتشغيل التجاري.
“سهل” السعودية تبيع محفظة تمويل عقاري بـ 74 مليون ريال
الشركة السعودية لإعادة التمويل العقاري، وقعت المحفظة عبارة عن عقود تمويل عقارية واتفاقية تقديم خدمات للعقود المبيعة مع
وأكدت الشركة، أن عملية بيع عقود التمويل المشار إليها قد تمت وفقًا لكافة الإجراءات النظامية المعتمدة.
رئيس “أرجان”: أسعار المنازل الفاخرة في الرياض بين 10 و150 مليون ريال
الرئيس التنفيذي لشركة “أرجان المعمارية” خالد عبدالعزيز المغامس، أكد في مقابلة مع قناة الشرق الإخبارية أن السوق السعودية استوعبت هذه المستويات السعرية وأن الإقبال مستمر على هذا النوع من المنتجات.
ورجح أن تطرح بعض الفئات الجديدة من المشاريع الفاخرة بأسعار أقل تتراوح بين 5 و7 ملايين ريال، في ظل منافسة واسعة بين المطورين على تقديم منتجات متنوعة.
وتوقع المغامس أن تشهد السوق تحوّلًا تدريجيًا نحو الفخامة المتوسطة، مع توجه عدد من شركات التطوير المحلية لتلبية احتياجات شرائح جديدة تبحث عن جودة عالية وتصاميم راقية.
تكاليف البناء بالسعودية ترتفع 0.7% في سبتمبر بضغط من القطاع السكني
على أساس سنوي، دون تغير عن شهر أغسطس من نفس العام، وفقا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء.
عزت الهيئة هذا الارتفاع إلى ارتفاع تكاليف البناء للقطاع السكني بنسبة 0.8%، وارتفاع تكاليف البناء للقطاع غير السكني بنسبة 0.6%.
وتأثرت تكاليف بناء المساكن خلال الشهر الماضي بزيادة أسعار العمالة 1.5%، وأسعار استئجار المعدات والآلات بنسبة 1.2%، في المقابل تراجعت أسعار المواد الأساسية 0.3% جراء تراجع أسعار المنتجات المعدنية 1.7%، وأسعار مواد البناء الأخرى 1.2%.
ويرجع ارتفاع الرقم القياسي للقطاع غير السكني إلى زيادة تكاليف العمالة بنسبة 0.6%، وارتفاع تكاليف أسعار استئجار المعدات والآلات بنسبة 1.3%، وارتفعت أسعار الطاقة في القطاعين السكني وغير السكني بنسبة 9.9%.
السعوديون يستحوذون على 60% من تأشيرات شنجن الممنوحة لدول الخليج
بواقع 470.9 ألف تأشيرة، بحسب المكتب الإعلامي للاتحاد الأوروبي في العاصمة البلجيكية بروكسل.
وتشير أحدث إحصاءات إلى أن العدد الإجمالي لعدد المواطنين الخليجيين الحاصلين على تأشيرات شنجن خلال العام الماضي بلغ 775.68 ألف تأشيرة.
تتيح منطقة شنجن لأكثر من 450 مليون شخص التنقل بحرية بين دول البالغ عددها 29، دون الحاجة إلى المرور عبر نقاط التفتيش الحدودية. تمتد المنطقة على أكثر من 4 ملايين كيلومتر مربع، وتضم 27 بلدًا عضوًا في الاتحاد الأوروبي.
مجموعة طلعت مصطفى تفتتح فرعها الجديد في العاصمة الرياض
أعلنت مجموعة طلعت مصطفى عن افتتاح فرعها الجديد في شارع التحلية، أحد أبرز المواقع الحيوية في مدينة الرياض، وذلك في إطار توسعها الاستراتيجي في السوق السعودي وتعزيز حضورها الإقليمي.
ويأتي هذا الافتتاح بالتزامن مع مشروعها الرائد في المملكة، “بنان”، الذي يُعد من أكبر المجتمعات السكنية الذكية في شمال شرق الرياض، ويجري تطويره بالشراكة مع الشركة الوطنية للإسكان (NHC).
يمتد مشروع “بنان” على مساحة تبلغ 10 ملايين متر مربع، ويستهدف توفير أكثر من 27 ألف وحدة سكنية متنوعة، تخدم ما يزيد عن 120 ألف نسمة ضمن مجتمع متكامل ومغلق. ويتميز المشروع بتصميمه العصري الذي يراعي أعلى معايير الاستدامة، حيث تم تخصيص 40% من المساحة للمناطق الخضراء والمفتوحة، إلى جانب بنية تحتية ذكية تشمل خدمات التعليم، الصحة، التجارة، الترفيه، والنقل.
أرامكو السعودية تحذر العالم من أزمة نفطية وشيكة
أسعار النفط ترتفع وسط انخفاض المخزونات الأمريكية
صعدت أسعار عقود خام غرب تكساس الوسيط الآجلة بحوالي 1% لتتم تسويتها فوق مستوى 58 دولارًا للبرميل، في إشارة إلى دخول الأسعار في مرحلة تصحيح بعد حوالي أسبوع من البقاء في منطقة البيع المفرط وفق مؤشر القوة النسبية “RSI”. ارتفعت أسعار عقود خام برنت الآجلة 2% لتتم تسويتها دون مستوى 63 دولارًا.
الأسعار تلقت دعمًا من بيانات حكومية أظهرت أن إجمالي مخزونات البترول الأمريكية انخفض بنحو 4.2 مليون برميل ليصل إلى أدنى مستوياته منذ أواخر سبتمبر. وجاء التقرير خاليًا من المفاجآت، ومتوافقًا بشكل عام مع تقديرات معهد البترول الأمريكي.
باكستان تبحث مع قطر للطاقة إرجاء شحنات غاز وسط تراجع الطلب المحلي
ويُرتقب إجراء المحادثات مع مسؤولين من “باكستان ستيت أويل” يومي الإثنين والثلاثاء، إذ تطالب الحكومة الباكستانية قطر بإرجاء 24 شحنة أو إعادة بيعها في السوق العالمية نظرًا لانخفاض احتياجات الطاقة، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لأن المعلومات غير متاحة للعلن.
رغم أن هذا اللقاء يُعد اجتماعًا دوريًا مقررًا لمناقشة إمدادات العام المقبل، فإنه يحظى بمتابعة دقيقة من التجار نظرًا لحجم الشحنات التي تطالب إسلام آباد بخفضها.
تُعد قطر أكبر مورد للغاز المُسال إلى باكستان، ويجري شراء كل الشحنات بموجب عقود طويلة الأجل.
عائلة الغرير تدخل سباق العقارات الفاخرة في دبي
تشهد سوق العقارات في دبي طفرةً غير مسبوقة استقطبت مطورين أجانب ولاعبين محليين جدد، ويبدو أن إحدى أكثر العائلات ثراءً في المدينة تستعد للانضمام إلى هذا السباق.
يؤسس سلطان الغرير، وهو من أبناء العائلة الثرية التي بنت أول مركز تسوق عصري في الإمارة، شركة تطوير عقاري جديدة تهدف إلى البناء على أراضٍ مملوكة للعائلة وبيع الوحدات السكنية قبل بدء الإنشاء. وتتمثل باكورة مشاريعه في برج فائق الفخامة من تصميم مهندس ياباني شهير.
تدير مجموعة “الغرير” إمبراطورية عقارية ضخمة تضم آلاف الوحدات السكنية والمكاتب والمراكز التجارية والمستودعات والفنادق، ويُعد عبد الله الغرير، رئيس العائلة، من بين أغنى رجال الأعمال في الإمارات، بثروة تُقدّر بحوالي 10.3 مليار دولار وفقًا لمؤشر “بلومبرج” للمليارديرات.
إلا أن العائلة، وعلى مدار عقود، اكتفت بالاحتفاظ بأصولها وتشغيلها، دون الدخول في نموذج تطوير وبيع الوحدات الجديدة الذي شكّل مصدر ثراء لكثير من المستثمرين في دبي.
“دوبيزل” ترجئ طرح أسهمها في بورصة دبي
وذلك قبل يوم واحد من الموعد المقرر لبدء عملية بناء سجل الأوامر.
المنصة المتخصصة بالإعلانات المبوبة قالت في بيان يوم الأربعاء إنها ستعيد تقييم التوقيت الأنسب للطرح. وكانت قد أعلنت الأسبوع الماضي خططها لطرح 30% من أسهمها في سوق دبي المالي.
قال نيشيت لاخوتيا، رئيس قسم الأبحاث في “سيكو بنك” (SICO Bank)، إن تأجيل الطرح يرجَّح أنه ناتج عن اختلاف في توقعات التقييم. أضاف: “على الشركات أن تترك هامشًا للمستثمرين في الطروحات العامة من حيث إمكانية النمو المستقبلية، وأن تكون التوقعات أكثر واقعية”، مشيرًا إلى أن “الأسواق أصبحت أكثر نضجًا الآن، وستعاقب الطروحات التي لا تلتزم بهذين العاملين”.
وكانت بلومبرج قد أوردت في وقت سابق أن الطرح قد يُقدّر قيمة “دوبيزل” بحوالي ملياري دولار.
“روبلوكس” تسعى لرفع حظرها في العراق
تسعى “روبلوكس”، منصة الألعاب الإلكترونية، للتواصل مع الجهات المعنية في العراق لتوضيح أي سوء فهم يتعلق بالمنصة وآلية عملها في محاولة لرفع حظرها في البلاد، مستفيدة من تجاربها مع الجهات الرسمية في المنطقة، بحسب تصريح الشركة لـ”الشرق”.
وعبرت المنصة عن ترحيبها بالحوار مع السلطات العراقية لمعالجة الأمر، وإعادة عمل المنصة في البلاد بأقرب وقت ممكن. تأتي هذه المحاولة بعد يومين من حظر الحكومة العراقية للمنصة مستندةً على معلومات غير محدثة لا تعكس جهود المنصة لضمان سلامة وحماية المستخدمين في الشرق الأوسط، لتنضم بذلك إلى دول أخرى في اتخاذ إجراءات صارمة ضد العوالم الافتراضية.
وقالت الحكومة في وقت متأخر من يوم الأحد الماضي، إن الدافع وراء الحظر هو مخاوف من أن اللعبة تسمح بالتواصل المباشر بين المستخدمين بطرق تعرِّض الأطفال والمراهقين لمحاولات استغلال أو ابتزاز عبر الإنترنت.
أمريكا تدرس فرض قيود واسعة على تصدير البرمجيات إلى الصين
تشمل حظر شراء مجموعة واسعة من البرمجيات الحيوية.
وجاء هذا التصريح، الذي أدلى به المسؤول بشرط عدم الكشف عن هويته لبحث مداولات داخلية، بعد أن ذكرت وكالة رويترز أن الولايات المتحدة تدرس إجراءات مشابهة لتلك التي فُرضت على روسيا بعد غزوها أوكرانيا، إذا لم تتراجع الصين عن تهديدها بتقييد صادرات المعادن النادرة.
التقرير لم يورد تفاصيل محددة حول طبيعة القيود أو الجدول الزمني لإعلانها، إلا أن الولايات المتحدة كانت قد فرضت في السنوات الأخيرة قيودًا على تصدير برمجيات تخطيط موارد المؤسسات “ERP”، وإدارة علاقات العملاء “CRM”، والتصميم بمساعدة الحاسوب “CAD” إلى روسيا.
ولم يتضح مدى جدية هذه الخطوة بعد، إذ إن أي قيود تكنولوجية شاملة على الصين قد تربك الاقتصاد الأمريكي الهش الذي لا يزال يتعامل مع تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب.
أوروبا تجهز إجراءات تجارية لمواجهة قيود الصين على المعادن النادرة
في حال فشل التكتل في التوصل إلى حل دبلوماسي مع بكين.
تُعِدّ المفوضية الأوروبية قائمة بإجراءات تجارية بحلول نهاية الشهر، يمكن استخدامها لاحقًا ضد الصين لتعزيز القدرة التفاوضية، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر. كما تعمل المفوضية أيضًا على وضع خطة لحماية الإمدادات الحيوية على المدى القصير وتأمين مصادر بديلة.
ستمثّل قيود التصدير التي تعتزم الصين فرضها تهديدًا كبيرًا للقطاع الصناعي لأوروبا وأمنها، إذ تُعد هذه المواد مدخلات حيوية تُستخدم في مختلف القطاعات، من بطاريات السيارات الكهربائية إلى صناعة الدفاع.
مفوض التجارة في الاتحاد الأوروبي، ماروش شيفتشوفيتش، كان قد أجرى محادثات مع نظيره الصيني وانغ وينتاو، دون التوصل إلى اتفاق يُعالج مخاوف التكتل.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
