بعد 8 سنوات، تمكنت شركة مايكروسوفت من تجاوز القيمة السوقية لشركة آبل، التي تعاني حاليا من توقعات متشائمة للطلب على هاتف آيفون إكس آر الجديد، وتراجع الاقبال على أسهم شركات التكنولوجيا بصفة عامة، المرتبطة بإنفاق المستهلكين، بينما بات تركيز مايكروسوفت منذ نحو 5 شركات على تقديم الخدمات للشركات بدلا من المستهلك النهائي.