النشرة البريدية

مصر تطلق مبادرة “حياة كريمة لإفريقيا صامدة أمام التغيرّات المناخية” (تغطية خاصة لمؤتمر قمة المناخ COP27)

السويدي إلكتريك

نشرة “إيكونومي بلس” تأتيكم برعاية

glc

العناوين الرئيسية

“السويدي” ترتب تحالفًا دوليًا للمنافسة على مشروعات تحلية المياه

تأسيس أول شركة مصرية لتداول أرصدة الكربون

“اتحاد المقاولين” يطرح 4 مطالب على الحكومة للتعويض عن خسائر سعر الصرف

صادرات مواد البناء ترتفع إلى 5.1 مليار دولار خلال أول 9 أشهر

“يو بي إس”: فوائد تحرير العملة على المدى الطويل أكبر من العواقب قصيرة المدى

منصة “إكزتس. أم إي” تعتزم إغلاق جولة تمويل بقيمة 5 ملايين دولار

“هيرميس” تتم أول إصدار سندات توريق تدفقات نقدية مستقبلية لـ “سيرا للتعليم”

القصة الرئيسية

مصر تطلق مبادرة “حياة كريمة لإفريقيا صامدة أمام التغيرّات المناخية”

تطلق مصر مبادرة “حياة كريمة لإفريقيا صامدة أمام التغيرّات المناخية”، خلال فعاليات الدورة 27 من مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ “COP27” وفقًا لبيانات حكومية. وانطلقت أمس، فعاليات “COP27، والمنعقد بمدينة شرم الشيخ خلال الفترة من 6 إلى 18 نوفمبر، بحضور عدد من رؤساء دول العالم، ومشاركة دولية واسعة بحضور أكثر من 40 ألف شخص يمثلون نحو 190 دولة، وعشرات المنظمات الدولية والإقليمية.

ودعا سامح شكرى، وزير الخارجية، الرئيس المعين للدورة السابعة والعشرين لمؤتمر تغير المناخ، جميع الأطراف إلى تحمل مسئولياتها لمعالجة التحديات التى تؤثر على البشر، والتعامل بشكل جماعي للحفاظ على المناخ للأجيال القادمة.

وأعلن وزير الخارجية أنه جرى خلال الجلسة الافتتاحية اعتماد بند حول الخسائر والأضرار على جدول أعمال المؤتمر، نظرًا لأهمية معالجة هذا الأمر بشفافية لاسيما في ضوء ما شهدناه خلال عام من تأثيرات تغير المناخ على الملايين عبر أنحاء العالم.

وقال شكري، إن الوقت حان للانتقال من المفاوضات والتعهدات إلى مرحلة يكون فيها التنفيذ أولوية. وأضاف أن العالم لا يملك رفاهية الاستمرار في نهج استقطاب الجهود لمكافحة تغير المناخ، ومصر تخطط للعمل على دعم وتقوية مواجهة التغير المناخي.

وأشار إلى أن دول القارة الإفريقية من بين الدول التي تعاني من مشاكل وقضايا تغير المناخ وإن كانت لا تساهم في هذه المشكلة، مؤكدا أن دول القارة أبدت استعدادها لمواجهة هذه الظاهرة، لكنهم بحاجة إلى دعم قدراتهم.

أهم الأخبار

كشف المهندس أحمد السويدي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة السويدي إليكتريك، عن اعتزام شركته التقدم بعطاءاتها لمشروع محطات تحلية المياه التي تعتزم الدولة إنشاءها، بالتعاون مع تحالف دولي نهاية الشهر الجاري، وذلك بعدما طرحت الحكومة كراسة الشروط الخاصة بالمشروع الذي يعد مصدرًا جيدًا للمياه في مصر في ظل أزمة تغير المناخ والتصحر التي تواجه بعض الدول العالمية.

وأضاف “السويدي” لصحيفة “حابي” أن هناك أمرًا آخر يعظم من قيمة هذه المشروعات، وهو إمكانية استخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في مشروعات تحلية المياه، علاوةً على كونها تتميز بأن الحكومة لن تتحمل تكلفة إنشائها، ولكنها تمنح القطاع الخاص الفرصة لتنفيذ عمليات الإنشاء والتشغيل مقابل بيع المياه للحكومة لمدة 20 عامًا، بحيث يكون هناك تعاقد فيما بين الحكومة والمستثمر ينص على شراء الحكومة كل الكميات المنتجة من المحطات.

يعتزم الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء، التقدم، الأسبوع الحالي، بمذكرة لكل من رئاسة الوزراء ووزارة الإسكان، تتضمن 4 مطالب رئيسية لمساندة الشركات في مواجهة تبعات قرار تحرير سعر الصرف التي نتج عنها ارتفاع مواد البناء وتكاليف تنفيذ المشروعات.

وقالت مصادر مطلعة لـ”المال” إن المطالب تشمل ضرورة مد فترة تنفيذ المشروعات القائمة بنحو 3 أشهر إضافية للأعمال المدنية، وفترة شهرين خاصة بأعمال الإلكتروميكانيكال، حتى يتسنى للشركات تفادي تبعات تحرير سعر صرف العملة المحلية، ومطالبة البنوك بعدم تسييل خطابات الضمان التي حان موعد استحقاقها، مع إعطاء المقاولين مدة مقبولة لحين هدوء الأوضاع، واتضاح الرؤية، خاصة مع رفع سعر الفائدة بنسبة 2% في اجتماع المركزي الأخير.

ووفقًا للمصادر، سيطالب الاتحاد أيضًا بصرف دفعة عاجلة من مستحقات المقاولين لدى جهات الإسناد، مع عدم تحديد قيمة معينة لها، لمجابهة التغيرات السعرية الفجائية، فضلًا عن مطالبة وزارة الإسكان بتفعيل قانون الأفضلية للمنتج المحلي، لتقليل الضغوط على الدولار.

قال بنك الاستثمار السويسري “يو بي إس” في أحدث تقاريره إن الأوضاع العالمية والدعم الخارجي لمصر سيلعبان دورًا كبيرًا في استقرار الاقتصاد وكذلك تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية. وأضاف في تقرير له أن فوائد سعر الصرف المرن على المدى الطويل في امتصاص الصدمات ستكون أكبر من التداعيات على المدى القصير.

سجلت صادرات مواد البناء 5.1 مليار دولار خلال أول 9 شهور من 2022، مقابل 4.78 مليار دولار خلال الفترة المماثلة من العام الماضي، بمعدل نمو 7%، وفق تقرير للمجلس التصديري لمواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية والتشييد والبناء.

في حين هبطت صادرات الحديد والصلب بنحو 23% محققة 1.02 مليار دولار، وفي المقابل قفزت صادرات الأسمنت بواقع 41% لتسجل 502 مليون دولار خلال فترة المقارنة.

تخطط منصة “إكزتس. أم إي EXITS .ME” المصرية الناشئة لإغلاق جولة تمويلية جديدة منتصف العام المقبل تتراوح قيمتها بين 4 و5 ملايين دولار، وسط إبداء صناديق رأسمال مخاطر عربية وأوروبية ومستثمرين مصريين رغبتهم في تدبير الاستثمارات المطلوبة.

وقال أيمن الطنبولى، الشريك المؤسس للمنصة، إن المنصة تعتزم إنشاء مركزًا لخدمات الشركات الناشئة يتولى تقديم الاستشارات المتعلقة بعمليات الاستثمار بواسطة متخصصين، بحسب “المال”.

كما كشف محمد أسامة، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أخضر المتخصصة في تلخيص الكتب وتحويلها إلى محتوى صوتي، عن بدء شركته جولة استثمارية غير معلنة مع مجموعة من المستثمرين الإقليميين والدوليين، ومن المتوقع إغلاق الجولة التمويلية بنهاية العام الجاري، بهدف التوسع بمنطقة الخليج، وفق موقع ” مصراوي”.

أتمت المجموعة المالية هيرميس، خدماتها الاستشارية لأول إصدار لسندات توريق تدفقات نقدية مستقبلية في مصر بقيمة 800 مليون جنيه. يأتي ذلك الإصدار ضمن برنامج بقيمة 2 مليار جنيه لصالح “سيرا للتعليم” المتخصصة في مجال الخدمات التعليمية المتكاملة بالسوق المصرية، حسب بيان من هيرميس أمس. ويتكون الإصدار من ثلاث شرائح: الشريحة الأولى بقيمة 96 مليون جنيه بفترة استحقاق ثلاث سنوات، والشريحة الثانية بقيمة 304 ملايين جنيه بفترة استحقاق خمس سنوات، والشريحة الثالثة بقيمة 400 مليون جنيه بفترة استحقاق سبع سنوات.. التفاصيل

فيديو اليوم

تزامنا مع إنطلاق قمة المناخ  “COP 27” في شرم الشيخ، أفصحت شركة تتراباك العالمية عن خطتها لتطوير منظومة إعادة التدوير في مصر عبر اتفاقية بقيمة 2.5 مليون يورو مع شركة يونيبورد المتخصصة في صناعة الورق المقوى

“كوب 27”.. تغطية خاصة

انطلقت أمس فعاليات مؤتمر الأطراف اتفاقية الأمم المتحدة بشأن المناخ في دورته 27 في شرم الشيخ “COP27″، والذي يمتد من 6 حتى 18 نوفمبر، وبدأ توافد رؤساء الدول والحكومات مساء أمس الأحد حتى صباح الإثنين.

وسينعقد، اليوم الإثنين، ثلاث موائد مستديرة رفيعة المستوى، والافتتاح الرسمي للجزء رفيع المستوى، وتسليم البيانات الوطنية، واستدعاء الحكومة للإدلاء ببيانات وطنية، وعقد الأحداث الجانبية رفيعة المستوى، وتنظيم حفل استقبال لرؤساء الدول والحكومات.

ووافق المندوبون المشاركون في المؤتمر، أمس الأحد، على مناقشة ما إذا كان يتعين على الدول الغنية تعويض الدول الفقيرة الأكثر تضررًا من تغير المناخ خلال القمة المنعقدة في شرم الشيخ بمصر، بحسب وكالة “رويترز”.

واتفق الدبلوماسيون على إضافة بند، أكثر إثارة للجدل، لجدول أعمال القمة يتعلق بترتيبات التمويل لمعالجة الخسائر والأضرار المرتبطة بالتداعيات السلبية لتغير المناخ. وتوقع مراقبون أن يشهد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب27) المنعقد بحضور نحو 200 دولة جدلا بشأن ما إذا كان يتعين على الدول الغنية دفع تعويضات للدول الفقيرة المتضررة من الكوارث الناجمة عن تغير المناخ.

في سياق متصل، قالت وكالة “رويترز” في تقريرٍ لها إن مصر تأمل من خلال استضافة قمة المناخ في الحصول على التمويل الأخضر في وقت يعاني فيه الاقتصاد المصري من تداعيات تباطؤ الاقتصاد العالمي.

وذكرت حفصة حلاوة، وهي باحثة غير مقيمة في معهد الشرق الأوسط في واشنطن، أن مصر تريد أن تظهر أنها دولة ليست بعيدة عن مجريات الأمور، وأن لديها القدرة، والنفوذ الدبلوماسي والتأثير، والوجود الأمني ​​لتكون دولة محورية.

وشهد انطلاق المؤتمر أمس افتتاح الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس الوزراء، منطقة المعارض والأجنحة الحكومية بالوزارات بالمنطقة الخضراء.

وقال “مدبولي” إن تنظيم قمة المناخ داخل إحدى دول قارة إفريقيا يمثل فرصة جيدة لاستعراض قضية التداعيات السلبية على القارة، رغم أنها الأقل مساهمة في تلك التبعات بنسبة لا تتجاوز 4%، مشيرًا إلى وجود يوم مخصص لإفريقيا ضمن فعاليات القمة بهدف مناقشة الأفكار التي تأتي من الشباب الإفريقي والكيانات الممثلة للقارة.

من جانبه، قال سيمون ستيل الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ، إن هناك عهدًا جديدًا سيبدأ بتنفيذ الأمور بشكل مختلف، حيث منحت اتفاقية باريس الاتفاق والخطة، وقمة شرم الشيخ ستنقلنا إلى مرحلة التنفيذ، مؤكدًا خلال كلمته ضرورة التركيز على 3 مسارات مهمة، أولها إظهار هذه النقلة التحويلية إلى التنفيذ والمفاوضات إلى أفعال ملموسة والامتثال إلى اتفاق باريس والتشجيع بالخطوات الكبيرة التي حدثت في بعض القطاعات، والنظر إلى البنية المالية العالمية لتناسب التزامات باريس.

وتابع: المسار الثاني هو تخفيف التأثير والتكيف وتعزيز التمويل لمعالجة التأثيرات وما يدور في قاعات المفاوضات ينبغي أن ينعكس خارجها، وثالثًا تعزيز مبدأ الشفافية والموثوقية البيئية، مضيفًا أن 24 بلدًا فقط تقدمت بخططها منذ “COP26″، ولدينا 170 بلدًا ينبغي أن تعزز التزاماتها الوطنية هذا العام.

من جهته، دعا هوسونج لي، رئيس الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، إلى العمل الجماعي لتحقيق هدف 1.5 درجة مئوية، قائلًا: “لدينا العلم والتقارير ونحن على دراية للتصدي للتغير المناخي وتوافر التمويل والتكيف والذي تقيده درجات الحرارة الخسارة والأضرار والنظم الطبيعية والبشرية ستدفع إلى حدود التكيف القصوى بسبب تغير المناخ”.

وأوضح أن التدفقات المالية قليلة مقارنة بالأهداف المعلنة والتعاون الدولي لخفض الانبعاثات يحتاج المزيد، حيث إنه منذ اتفاقية باريس وضعت الكثير من الدول والحكومات  القوانين والسياسات واللوائح.

وفي مدينة شرم الشيخ، التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بكريستالينا جورجييفا، المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي، حيث تم استعراض أوجه الشراكة بين مصر والصندوق في ضوء برنامج التعاون الذي تم الاتفاق عليه مؤخرًا بين الجانبين. جاء ذلك بحضور رئيس مجلس الوزراء ومحافظ البنك المركزي، ووزراء التخطيط والتنمية الاقتصادية، والتعاون الدولي، والمالية.

وأعرب السيسي عن تقديره لإسهامات مديرة صندوق النقد في إطار الشراكة المثمرة والتعاون البناء مع الحكومة المصرية، لتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي الشامل، مؤكدًا حرص الدولة على تكملة مسيرة الإصلاح الاقتصادي والهيكلي المتعلقة بالسياسات المالية والنقدية وتعظيم مساحة دور القطاع الخاص، وفق بيان صادر عن رئاسة الجمهورية.

وضمن فعاليات المؤتمر، وقعت هيئة قناة السويس مذكرة تفاهم مع شركة دريدجينج انترناشونال ان في البلجيكية، وهي إحدى شركات مجموعة “ديمي Deme” للأعمال البحرية المتخصصة في أعمال التكريك، وشركة الكسمار للملاحة، بشأن تطوير واستعادة النظام البيئي لبحيرة البردويل وتنمية شبه جزيرة سيناء، وفق بيان صحفي.

وفي سياق متصل، وقعت الشركة القابضة لتنمية الأسواق المالية التابعة للبورصة المصرية، والبنك الزراعي، ومجموعة ليبرا كابيتال، اتفاق إطاري لتأسيس أول شركة مصرية معنية بتطوير وإدارة وإصدار شهادات الكربون. التوقيع جاء دون إفصاح عن التفاصيل المالية والتنظيمية للشركة، التي تستهدف التعاون مع جميع المشروعات الحكومية والخاصة، بحسب بيان صادر عن البورصة المصرية.

لكن ماذا يعني تداول أرصدة الكربون؟ هي آلية تهدف للحد من انبعاثات الشركات، عبر وضع ثمن للأنشطة الملوثة الناتجة عنها، والسماح للشركات بشراء وبيع أرصدة الكربون المرتبطة بحجم انبعاثاتها، إذ تسمح الآلية للشركة بإصدار كم محدد من الانبعاثات، ممثلا في شكل أرصدة يساوي كل منها طنا واحدا من ثاني أكسيد الكربون، وإذا تجاوزت هذا الحد من الانبعاثات سيتطلب منها شراء المزيد من الأرصدة، في المقابل تبيع الشركات التي تخفض الانبعاثات المتوفر لديها من أرصدة الانبعاثات لتحقيق ربح، ما يوفر حافزا ماليا للحد من التلوث.. التفاصيل

وألقت قمة المناخ بظلالها على قطاع الفنادق، إذ تشهد مدينة شرم الشيخ حاليا انتعاشة تدعمها طفرة غير مسبوقة في نسب إشغالات الفنادق بسبب استضافة مصر مؤتمر تغيير المناخ “COP27”.. ودفع الإقبال أسعار الليالي بالفنادق مختلفة الفئات إلى تحقيق قفزات لمستويات هي الأولى من نوعها لتتراوح بين 200 و800 دولار وربما أكثر حسب تصنيف الفندق من 3 و4 و5 نجوم. ونالت الشقق السكنية والشاليهات والفلل بالكمبوندات نصيبا من الانتعاش لتبلغ إيجاراتها ما يصل إلى 6 أضعاف القيمة الطبيعية وتبدأ من 100 حتى 500 دولار لليلة حسب عدد الغرف.. التفاصيل

إنفوجراف

إنفوجراف يرصد بالأرقام كيف تطور إنتاج مصر من الطاقة النظيفة خلال 2021.

نتابع

تستهدف وزارة التنمية المحلية، رفع 26 مليون طن مخلفات من جميع محافظات مصر، خلال العام المالي الحالي، بحسب بيان صادر أمس عن الوزارة. وتبلغ التكلفة التقديرية لرفع أطنان المخلفات المستهدفة أكثر من 3.5 مليار جنيه، وفق ما صرح به وزير التنمية المحلية، اللواء هشام آمنة.. التفاصيل

تستعد وزارة الكهرباء والطاقة لتأسيس شركتين خلال 2023، لإدارة وتشغيل محطتي التوليد بالعاصمة الإدارية والبرلس بقدرات تصل إلى 9600 ميجاوات، وستتبعان الشركة القابضة لكهرباء مصر لحين تقييم الأصول ونقلهما إلى الصندوق السيادي في مرحلة لاحقة، تمهيدًا لطرحهما للاستثمار، سواء عبر البورصة أو على مستثمرين وصناديق سيادية.

وذكرت مصادر أن الشركة القابضة ما زالت تسدد القروض المستحقة على المحطتين حتى الآن لصالح البنوك الأجنبية، وفق ” المال”.

ناقشت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، مع مارينا ويس المديرة الإقليمية لمصر واليمن وجيبوتي بمجموعة البنك الدولي، تطورات إعداد الاستراتيجية القطرية المشتركة بين الجانبين للفترة من 2023-2027، حيث يجرى في الوقت الحالي تلقي الملاحظات النهائية من الجهات الوطنية والوزارات لتضمينها على مسودة الاستراتيجية القطرية؛ تمهيدًا للوصول إلى النسخة النهائية وإعلانها قريبًا عقب فعاليات مؤتمر المناخ.

ووفق بيان للوزارة، تم مناقشة أهم المشروعات المستقبلية مع البنك الدولي، ومنها مشروع دعم الأمن الغذائي والقدرة على الصمود بقيمة 500 مليون دولار، واستكمال منظومة بناء وتحديث الصوامع وتحقيق الاستدامة لمنظومة الغذاء، والجهات المستفيدة من البرنامج. بالإضافة الى مشروع تطوير لوجستيات التجارة بين القاهرة والإسكندرية بقيمة 400 مليون دولار والذي يهدف إلى خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحرارى لقطاعي اللوجستيات والسكك الحديدية في القاهرة، إلى جانب خلق فرص لمشاركة القطاع الخاص في إدارة منظومة نقل البضائع بالقطارات.

كشفت الدكتورة ألفت غراب، رئيس مجلس إدارة الشركة العربية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية (أكديما)، عن أن المجموعة المالية هيرميس، تتنافس مع شركتها التابعة سيديكو للصناعات الدوائية خلال الفترة الراهنة للاستحواذ على شركة “يو بي فارما” للأدوية، مشيرة إلى أن الكيان محل الاستحواذ ينتج 150 منتجًا دوائيًا وتغطي جميع أنحاء الصعيد، وفق موقع “أموال الغد”.

كما أفاد الموقع بأن بنك مصر يتعاون مع عدد من المؤسسات الدولية لتوفير نحو 2 مليار دولار لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة والاستثمارات الصديقة للبيئة. وبحسب مصدر بالبنك فإن المؤسسات الدولية تضم كلًا من بنك الاستثمار الأوروبي، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، والصندوق الأخضر للنمو، ومؤسسة سوميتومو ميتسوي المصرفية، وصندوق سند، وهيئة التعاون الدولي اليابانية “جايكا”.

تلقت وزارة النقل عروضًا من عدة كيانات عالمية لتشغيل نحو 20 سفينة ضمن الأسطول المحلي، وذلك لنقل البضائع إلى الموانئ الأجنبية، وقالت مصادر لـ”أموال الغد” إن الوزارة تفاضل بين عدة عروض قدمتها شركات أجنبية، لاختيار الأفضل منها وتشغيل سفن جديدة.

وأشارت المصادر إلى تلقي الوزارة على سبيل المثال عرضًا من شركة يونانية بشأن تشغيل 3 سفن غاز بين الموانئ المحلية والأجنبية بهدف تصدير الغاز إلى الدول الأوروبية.

انتهت لجنة تخصيص الأراضي الصناعية من إجراءات تخصيص 410 ألاف متر مربع أراضٍ صناعية لنحو 75 مشروع، منها 49 مشروعًا جديدًا و36 توسعًا لمشروعات قائمة باستثمارات إجمالية وصلت لنحو 14.5 مليار جنيه، جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقدته الهيئة العامة للتنمية الصناعية للجنة تخصيص الأراضي برئاسة المهندس محمد عبد الكريم رئيس الهيئة والمدير التنفيذي لمركز تحديث الصناعة، لبحث الطلبات المقدمة من المستثمرين على الأراضي لعمل مشروعات صناعية جديدة أو توسعات والبت فيها.

وقال “عبدالكريم”، في بيان صحفي، إن اللجنة خصصت منذ قرار إنشائها ما يقرب من 2.2 مليون متر مربع، استفاد منها 210 مشروعات صناعية، منها 121 مشروعًا جديدًا و89 توسعًا، بإجمالي تكلفة استثمارية تتخطى 41 مليار جنيه.

بحث المهندس أحمد سمير، وزير التجارة والصناعة، خلال لقاء مع تشونكي كوان، رئيس مجلس إدارة شركة سامسونج مصر والوفد المرافق له، الخطط التوسعية في السوق المصرية، إذ أكد “كوان” حرص الشركة على التوسع في مصر باعتبارها إحدى أهم الأسواق الواعدة وبوابة رئيسية لنفاذ منتجات الشركة لأسواق منطقة الشرق الأوسط وقارة إفريقيا، مشيرًا إلى سعي سامسونج لإدخال منتجات جديدة للسوق المحلية، وفق بيان الوزارة أمس.

تدرس بعض شركات السيارات اليابانية تمويل عمليات الاستيراد عبر مكاتبها الخليجية خلال الفترة المقبلة، حال استمرار عدم تدبير العملة الأجنبية من قبل البنوك بغرض الاستيراد، وتشمل شركات السيارات التي لديها مكاتب في دول الخليج تويوتا إيجيبت، والنيل للتجارة والهندسة، ودايموند موتورز، وأوتو جميل.

وقال مصدر مسئول في أحد توكيلات السيارات، إن شركته قامت بإجراءات دراسة حول إمكانية تمويل العمليات الاستيرادية المرتقبة عبر المكتب الخليجى التابع لها خاصة مع عدم وضوح الرؤية بشأن مدى إعادة تدبير العملة الأجنبية من قبل البنوك بغرض الاستيراد. فيما أوضح شعبان الحاوي، رئيس شركة الحاوي لتجارة السيارات، لـ”المال” أن هناك اتجاهًا لدى بعض المستوردين بتنفيذ عملياتهم الاستيراد عبر المكاتب الخارجية التابعة لهم، من خلال تمويل وتدبير العملة الأجنبية مقابل سداد فائدة من 6 إلى 7%.

تقدمت شركة سيارات إيطالية إلى وزارة التجارة والصناعة بطلب الحصول على رخصة لتجميع مركبة فان دوبل كابينة ذات أربعة أبواب، بغرض الاستفادة من الحوافز المرتقب إعلانها ضمن مشروع قانون استراتيجية الدولة للنهوض بالقطاع، لاسيما في ظل أن السيارات التجارية تعتبر من أكثر الفئات التى سجلت نسب مكون محلى مرتفعة تصل لدى بعض الشركات لأكثر من 70%، حسبما نقلت “المال” عن مصدر مسئول بالوزارة.

كما أفادت الصحيفة بأن شركة إنفنتي المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة توصلت إلى اتفاق مع شركة أدهوك “ADHOC” المتخصصة في أبحاث التسويق الجغرافي، لرسم خريطة الانتشار الجغرافى لمحطات شحن السيارات الكهربائية، وأوضح المهندس شمس عبدالغفار العضو المنتدب لقطاع السيارات الكهربائية في إنفنتي، أن الغرض من هذه الخطوة هو التركيز على الأماكن الأكثر احتياجًا لمحطات الشحن بناء على الكثافة السكانية والإحصاءات المختلفة الخاصة بكل محافظة، والمتعلقة بتواجد المركبات الكهربائية واحتمالات ذلك وغيرها من التقديرات.

تستهدف شركة مصر للمقاصة والإيداع المركزي تحقيق صافي أرباح بقيمة 750 مليون جنيه بنهاية 2022، فضلًا عن إطلاق تطبيق “إيجي كلير egy clear” خلال فترة تتراوح بين 6 و9 شهور، لتقديم خدمات المقاصة بشكل إلكتروني، على أن يبدأ بمجموعة محددة من الخدمات وتتوسع لاحقًا وصولا إلى عمليات صرف الأرباح، حسبما قال خالد راشد، العضو المنتدب للشركة، لـ”المال”.

تضاعف صافي أرباح شركة سيدي كرير للبتروكيماويات بنسبة 107.8% خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، مسجلة 744 مليون جنيه، مقابل 358 مليون جنيه في نفس الفترة من العام الماضي، مستفيدة من نمو المبيعات إلى 5.8 مليار جنيه بنهاية سبتمبر، مقابل 3.76 مليار في الفترة نفسها من العام الماضي.

وتقلصت خسائر شركة جنوب الوادي للأسمنت بنسبة 41.47% خلال أول 9 أشهر من 2022، لتتراجع إلى 83.81 مليون جنيه، مقابل 143.2 مليون جنيه، على الرغم من انخفاض مبيعات نشاط الأسمنت إلى 113.08 مليون جنيه من مستوى 180.84 مليون جنيه.

قفز صافي أرباح البنك الأهلي الكويتي – مصر بنسبة 104.8% خلال التسعة أشهر الأولى من 2022، ليصل إلى 1.3 مليار جنيه، مقارنة بـ616 مليون جنيه للفترة ذاتها من العام الماضي، ووفق بيان للبنك بلغ صافي الدخل من العائد 1.96 مليار جنيه مقابل 1.55 مليار جنيه خلال فترة المقارنة.

اقتصاد الخليج

أطلقت السعودية مشروعًا مشتركًا مع اليابان بقيمة 350 مليون ريال (93 مليون دولار) لتصنيع أغشية تستخدم في تحلية المياه، مستهدفةً تصدير 30% من إنتاج المصنع. وقال محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة عبدالله العبدالكريم، في تصريح لـ”بلومبرج الشرق” أن المشروع “سيبدأ الإنتاج عام 2025، وسيسهم في الناتج المحلي بنحو 1.14 مليار ريال خلال السنوات الخمس الأولى.

عربي ودولي

خفضت الهند بشكل حاد حصتها من صادرات السكر لعام 2022-2023، الأمر الذي قد يُفاقم توقُّعات السوق العالمية المعرضة لضغوط بالفعل بسبب خلل سلسلة الإمدادات في البرازيل، وهي أكبر دولة مصدرة في العالم. وطلبت الدولة من المطاحن بيع 6 ملايين طن في السوق الخارجية بحلول 31 مايو، وفق إخطار وزارة الصناعات الغذائية، مما يشير إلى أنَّها قد تواصل السماح بمزيد من الشحنات حتى أكتوبر 2023. ووصلت الحصة الإجمالية لصادرات 2021-2022 إلى ما يقدّر بـ11.2 مليون طن.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الأكثر مشاهدة

النفط يصل لأعلى مستوياته منذ شهر وسط توقعات بارتفاع الطلب

استقرت أسعار النفط اليوم الخميس لتقترب من أعلى مستوى في...

منطقة إعلانية