شركة آبل تواجه تحديات متعددة تشمل الذكاء الاصطناعي، الاحتكار، تباطؤ السوق الصينية، وفقدان المواهب، مع تباطؤ مبيعات الهواتف الذكية.
1- التعافي من الركود في مبيعات الهواتف الذكية
مبيعات آيفون الأخيرة تمثل اختبارًا كبيرًا للشركة: هل يمكن أن تشجع الميزات الجديدة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي المستهلكين على ترقية هواتفهم؟ رغم أن الشكل الخارجي لجهاز آيفون 16 يشبه النماذج السابقة، إلا أن آبل تأمل أن يكون تطويرها للذكاء الاصطناعي محركًا للطلب في المستقبل.
2- إثبات قيمتها في مجال الذكاء الاصطناعي
بينما تسعى شركات التكنولوجيا لتعزيز ميزاتها بالذكاء الاصطناعي التوليدي، ظهرت آبل مؤخرًا لتعلن عن “Apple Intelligence”، وهي تقنية تهدف لتقديم الذكاء الاصطناعي للجميع.
3 دعوى مكافحة الاحتكار في الولايات المتحدة
رفعت وزارة العدل الأمريكية دعوى قضائية ضد آبل، متهمة الشركة بتقييد المنافسة في بعض المجالات، مثل الألعاب السحابية، والتطبيقات الفائقة، والساعات الذكية.
4- الضغط من الاتحاد الأوروبي
قانون الأسواق الرقمية في الاتحاد الأوروبي يهدد “الحديقة المسورة” الخاصة بآبل، حيث يُسمح الآن للمستخدمين بتنزيل التطبيقات من خارج متجر التطبيقات.
5-التباطؤ في الصين
تشهد آبل تراجعًا في المبيعات في الصين بسبب العلامات التجارية المحلية وزيادة التوترات الجيوسياسية مع الولايات المتحدة.
6- البحث عن الشيء الكبير التالي
إيقاف مشروع السيارة الخاص بآبل يترك الشركة دون رؤية واضحة للمنتج الضخم القادم. رغم ذلك، تستكشف الشركة الدخول في مجال الروبوتات الشخصية.
7- وضع جهاز Vision Pro
رغم التقييمات الإيجابية، يُعتبر جهاز Vision Pro باهظ الثمن وثقيل الوزن. تحتاج آبل إلى تحسينه ليصبح أكثر جاذبية للمستهلكين العاديين.
8- إحياء جهاز iPad
شهدت مبيعات iPad انتعاشًا بعد تحديثات كبرى على الأجهزة الجديدة، مما ساهم في تحسين إيرادات الشركة في قطاع الأجهزة اللوحية.
9- المعركة القانونية المتعلقة بالساعات الذكية
تواجه آبل معركة قانونية مع شركة Masimo Corp حول جهاز استشعار الأكسجين في الدم، ما أدى إلى سحب بعض الإصدارات من السوق.
10- فقدان المواهب
فقدت آبل بعضًا من قادة التصميم الرئيسيين خلال العام الماضي، بما في ذلك أعضاء فريق التصميم الصناعي الذين ساعدوا في تحديد مظهر منتجات آبل.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا