نشرة السعودية النشرة البريدية

القطاع الخاص غير النفطي بالسعودية يتوسع رغم الظروف غير المواتية

السعودية

نشرة السعودية

أهم العناوين

الصندوق السيادي السعودي يدرس زيادة حصته في “نينتندو”

بدء تداول أسهم “الماجد للعود” في السوق السعودية غدًا

وزير المالية السعودي: تخفيف الاعتماد على النفط تحدٍ مشترك لكل دول الخليج

“دلتا إيرلاينز” الأمريكية والخطوط السعودية توقعان اتفاقية رمز مشترك 

“روساتوم” الروسية: نشارك في تقنيات إنشاء أول محطة نووية بالسعودية

القطاع الخاص غير النفطي بالسعودية يتوسع رغم الظروف غير المواتية

رغم التوترات الجيوسياسية الإقليمية، والظروف الاقتصادية العالمية غير المواتية، تمكن القطاع الخاص غير المنتج للنفط في السعودية، من تحقيق مزيد من التحسن خلال شهر سبتمبر الماضي، بدعم من عدة عوامل في على رأسها توسع الإنتاج وزيادة الطلبات الجديدة.

يعتبر هذا النمو في القطاع غير للنفط مهمًا في هذه الفترة بشكل خاصة، في ظل السياق الحالي الخاص بخفض إنتاج المملكة من النفط وانخفاض أسعار الخام العالمية، ما يجعل عائدات تصدير النفط عرضة للضغوط.

في ظل هذه العوامل المركبة، يعد الأداء القوي للقطاع الخاص غير المنتج للنفط بمثابة حاجز يساعد في تخفيف التأثير المحتمل على أحوال الاقتصاد الكلي للمملكة، ما يجعل كذلك من تنويع مصادر الدخل أمرا ضروريا للحفاظ على النمو في ظل التقلبات التي تشهدها أسواق النفط.

وسجل مؤشر بنك الرياض لمديري المشتريات في السعودية ارتفاعًا في شهر سبتمبر الماضي إلى 56.3 نقطة، مسجلًا بذلك أعلى قراءة منذ مايو، ومقارنة مع 54.8 نقطة سجلها في أغسطس.

انكمش الاقتصاد السعودي خلال الربع الثاني من 2024 بنسبة 0.4%، وهو أقل معدل انخفاض يسجله الناتج المحلي الإجمالي خلال الفصول الأربعة السابقة، بفضل نمو القطاعات غير النفطية بنسبة 4.4% خلال نفس الفترة، مسجلة أفضل معدل نمو فصلي منذ عام كامل. 

أما القطاعات النفطية، فسجلت انكماشًا بنسبة 8.5% على أساس سنوي، لتواصل بذلك سلسلة التراجع التي بدأتها منذ النصف الثاني من العام الماضي وإن كانت بوتيرة أهدأ.

يرى الدكتور نايف الغيث، خبير اقتصادي أول في بنك الرياض، أن ارتفاع مؤشر مديري المشتريات إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر، يشير إلى تسارع ملحوظ في نمو القطاع الخاص غير المنتج للنفط، وهو ما يعود في المقام الأول إلى زيادة الإنتاج والطلبات الجديدة، مما يعكس النشاط التوسعي للقطاع. 

من جهتها، قامت شركات القطاع الخاص بالاستجابة لزيادة الطلب المحلي، الأمر الذي يلعب دورًا حاسما في الحد من اعتماد المملكة العربية السعودية على عائدات النفط، كما أن يشير الاتجاه التصاعدي أيضًا إلى تحسن ثقة الشركات، ما يوفر بيئة صحية لزيادة الاستثمار وخلق فرص العمل والاستقرار الاقتصادي بشكل عام.

وتتوقع السعودية عجزًا ماليًا أكبر على مدى السنوات القليلة المقبلة مع زيادة الإنفاق لتحقيق أهداف خطتها الاقتصادية رؤية 2030، لكنها تقدر نمو القطاع غير النفطي بنحو 3.7% هذا العام من متوسط بلغ نحو 6% على مدى السنوات الثلاث الماضية.

وأفادت الشركات غير النفطية بأنها شهدت أسرع زيادة في الأعمال الجديدة منذ شهر مايو، وذلك ضمن إطار توسع أكبر في الإنتاج والطلبات الجديدة، إلى جانب صعوبات في العرض، وكان النمو قويًا بشكل عام ومنتشرًا على نطاق واسع في كل قطاعات الاقتصاد غير النفطي الخاضعة للدراسة.

وبين التقرير أن ظروف الأعمال في القطاع الخاص غير النفطي شهدت تحسنًا في شهر سبتمبر، حيث تسارع معدل نمو النشاط وتحسنت معدلات المبيعات، ما أسهم في زيادة قوية لفرص العمل، على الرغم من أن الصعوبات في العثور على موظفين مهرة أدت إلى نقص في القدرات الإنتاجية.

وبحسب دراسة مؤشر مديري المشتريات، أدت المخاوف بشأن زيادة المنافسة إلى تراجع توقعات الإنتاج المستقبلية فضلًا عن خفض أسعار البيع للمرة الثالثة على التوالي، وقد ظل مخزون مستلزمات الإنتاج في حالة جيدة، ما شجع بعض الشركات على الحد من الشراء.

وأشارت الدراسة إلى أن حجم الطلبات الجديدة ارتفع بسبب تحسن الطلب المحلي والعملاء الجدد والجهود الترويجية، ورغم أن طلبات التصدير الجديدة سجلت نموًا هي الأخرى، فإن الزيادة كانت طفيفة مقارنةً بإجمالي المبيعات.

معرض السعودية للسجاد

مبيعات نقاط البيع في السعودية ترتفع إلى 13.4 مليار ريال الأسبوع الماضي

مقارنة بنحو 12 مليار ريال خلال الأسبوع الذي سبقه، كما ارتفع عدد العمليات المنفذة عبر نقاط البيع في السعودية إلى نحو 207.7 مليون عملية خلال الأسبوع الماضي، مقارنة بنحو 197.3 مليون عملية تمت خلال الأسبوع الذي سبقه، تزامن معه زيادة قيمة المبيعات عبر نقاط البيع إلى، نحو 13.4 مليار ريال، وفقًا للتقرير الأسبوعي لعمليات نقاط البيع، الصادر عن البنك المركزي السعودي – ساما.

تمثل العمليات عبر نقاط البيع ما ينفقه المستهلكون عبر بطاقات الصراف وبطاقات الائتمان في مراكز التسوق الكبيرة، ومحلات التجزئة، والصيدليات، وغيرها.

وحسب القطاعات، تركز إنفاق المستهلكين خلال الأسبوع الماضي، على قطاع المطاعم والمقاهي بنسبة 16% وبقيمة 2.15 مليار ريال، تلاه قطاع الأطعمة والمشروبات بنسبة 14.9% وقيمة 1.99 مليار ريال.

ملتقى “الأكاديمية المالية 2024” ينعقد في الرياض الأسبوع المقبل 

تنطلق يوم الأربعاء المقبل أعمال ملتقى الأكاديمية المالية 2024 في العاصمة السعودية الرياض، برعاية مجلس هيئة السوق المالية، حيث سيتم استعراض أحدث ممارسات تدريب وتطوير القدرات البشرية في عصر التقنية والابتكار، وفق بيان صادر عن الأكاديمية.

الملتقى، الذي ينعقد في نسخته الثالثة تحت شعار “نمو مستدام للمواهب”، سيحضره مسئولون حكوميون، ورؤساء تنفيذيون، وخبراء وباحثون في شؤون الاستثمار والمصرفية والتمويل والتأمين محليًا ودوليًا، حيث من المتوقع أن يجمع الحدث أكثر من 3000 مشارك من المختصين في القطاع المالي، إضافةً إلى 16 جهة من الشركاء الاستراتيجيين والمؤسسات

السعودية تنقل نظر قضايا العمال المنزلية إلى محاكم مختصة 

قررت وزارتا العدل والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في السعودية، نقل اختصاص النظر في قضايا العمالة المنزلية ومن في حكمهم إلى المحاكم العمالية في وزارة العدل، على أن تتولى وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية استقبال الدعاوى عبر موقعها الإلكتروني ابتداء لغرض التسوية الودية، وفي حال تعذر تسوية النزاع وديا، يرفع المستفيد الدعوى إلى المحاكم العمالية في “العدل” للنظر فيها.

وستقوم “الموارد البشرية” ابتداء بمحاولة الإصلاح والتسوية الودية، وفي حال تعذر الوصول إلى اتفاقٍ ودّي بين أطراف النزاع، ستتم الإحالة إلى المحاكم العمالية التابعة لوزارة العدل للفصل في هذه الدعاوى.

القرار يهدف إلى تعزيز الضمانات القضائية، وتعزيز الثقة بين جميع الأطراف، واستدامة العلاقات التعاقدية في سوق العمل؛ حيث تسند أعمال لجان “تسوية خلافات العمالة المنزلية ومن في حكمها” المتعلقة بالتسوية الودية إلى وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، كما تسند الأعمال القضائية المتضمنة البت في القضايا وإصدار الأحكام إلى المحاكم العمالية التابعة لوزارة العدل.

وزارة الموارد البشرية تكشف أسباب خفض البطالة بين السعوديين

كشف وكيل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للتوطين ماجد الضحوي، أن أسباب انخفاض معدل البطالة بين المواطنين السعودييين، تعود إلى توفير فرص عمل جديدة للمواطنين تستهدف المهن النوعية، إضافة إلى الأنشطة التي لا تتطلب تخصصات أو شهادات عالية، بهدف زيادة فرص دخول السعوديين سوق العمل، وأيضًا التوطين حسب الميزة التنافسية لكل منطقة.

وأضاف الضحوي في تصريحات لصحيفة الاقتصادية، أن الوزارة أطلقت عديد من المبادرات التي تهدف إلى خلق سوق عمل جاذب للمواهب المحلية والعالمية ويساعد على زيادة نسبة المشاركة للمواطنين، ما أسهم في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي بتراجع نسبة البطالة إلى 7.1% في الربع الثاني من 2024، وزيادة نسبة مشاركة المواطنين في سوق العمل”.

الصندوق السيادي السعودي يدرس زيادة حصته في “نينتندو”

وذلك بحسب خطط لصندوق الاستثمارات العامة السعودي كشف عنها الأمير فيصل بن بندر نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة الألعاب الإلكترونية التابعة للصندوق السيادي في مقابلة مع وكالة كيودو اليابانية للأنباء، 

وأشار الأمير فيصل إلى أن الصندوق ليس في عجلة من أمره لزيادة حصصه، وإنه من المقرر إجراء الاستثمارات بطريقة ودية.

“كيودو” أوضحت أن الصندوق يمتلك حاليا 8.58% من “نينتندو” ولديه حصص في شركات ألعاب الفيديو نيكسون وكابكوم وكوي تيكمو.

محافظ “المركزي” السعودي: القطاع غير النفطي يدعم مرونة اقتصادات دول الخليج 

قال أيمن السياري محافظ البنك المركزي السعودي، إن دول مجلس التعاون الخليجي حافظت على مرونة اقتصاداتها إلى حد كبير، وذلك بدعم معتبر من القطاع غير النفطي الذي يعززه جهود التنوع الاقتصادي في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها الأسواق الناشئة.

وأضاف أثناء مشاركته في الاجتماع المشترك لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية بدول مجلس التعاون مع صندوق النقد الدولي، أن السعودية أبدت اهتماما بالغا بحرية حركة رؤوس الأموال، والذي يدعم جهود التنوع الاقتصادي ورؤية السعودية 2030، مؤكدًا أهمية ثبات سعر الصرف وتأثيره الإيجابي على التنمية الاقتصادية، ما يسهم في المحافظة على الاستقرار الاقتصادي وتشجيع الاستثمار الداخلي.

وزير المالية السعودي: تخفيف الاعتماد على النفط تحدٍ مشترك لكل دول الخليج

أكد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، إن كل دولة من دول المجلس التعاون الخليجي لديها احتياجات وخطط اقتصادية مختلفة، إلا أنها جميعًا تواجه التحدي المشترك المتمثل في التخفيف من الاعتماد على عائدات النفط. 

 وأوضح الجدعان في كلمته خلال الاجتماع الـ 122 للجنة التعاون المالي والاقتصادي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن السعودية نفذت إصلاحات مالية في ظل رؤية 2030، تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على عائدات النفط، ويجري تنفيذ مبادرات مماثلة في جميع أنحاء مجلس التعاون الخليجي.

وتتشارك دول مجلس التعاون الخليجي في الفرص والتحديات، لذلك فإن التعاون الوثيق على الصعيدين المحلي والدولي يصب في مصلحة دول الخليج بشكل مباشر ويسهم في تحقيق أهدافها المشتركة، ويعزز من مكانتها العالمية، بحسب الجدعان.

تشير بيانات وزارة السياحة، إلى أن سياحة الترفيه هي الأسرع نموًا بين الأنشطة السياحية في السعودية، حيث سجلت نموًا بلغ 656% خلال 5 سنوات، بينما يُقدّر نمو إجمالي القطاع السياحي خلال نفس الفترة بنحو 73%. وبلغ عدد السياح الوافدين من الخارج خلال الأشهر السبعة الأولى من العام 17.5 مليون سائح، بزيادة 10% على أساس سنوي.

سياحة الترفيه - السعودية

مؤتمر البورصة

بدء تداول أسهم “الماجد للعود” في السوق السعودية غدًا

تستقبل السوق المالية السعودية غدًا الإثنين وافدًا جديدًا، حيث أعلنت شركة تداول أنه سيتم إدراج وبدء تداول أسهم “الماجد للعود” في السوق الرئيسة ابتداء من يوم الإثنين 7 أكتوبر، على أن تكون حدود التذبذب السعرية 30% خلال أول ثلاثة أيام فقط، وابتداء من اليوم الرابع، سيتم إعادة ضبط حدود التذبذب السعرية اليومية إلى 10%.

شركات وبنوك

تحالف سعودي عالمي لإنشاء أول مزرعة منتجة على مدار العام بتقنية “الأيروبونيك”

أصدرت وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية، أول ترخيص تشغيلي لمشروع زراعي تجاري الأول من نوعه في الشرق الأوسط بتقنية “الأيروبونيك”، بطاقة إنتاجية تجارية ستسهم في تغطية احتياجات الأسواق المحلية من المنتجات الزراعية المستهدفة بشكل مستدام.

الوزارة سلمت الرخصة بحضور ممثلي تحالف شركات محلية وعالمية يشمل، مجموعة أسواق التميمي السعودية، ومجموعة ميتسوي اليابانية، ومجموعة زيرو الإيطالية، يقدم عبر شركة الكثبان الخضراء، حلولا زراعية حديثة معتمدة على التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي، لتلبية احتياجات السعودية من المنتجات الزراعية، والإسهام في بناء مستقبل زراعي مستدام.

 شركة الكثبان الخضراء أنهت المرحلة الأولى من إنشاء مزرعة لإنتاج عدد من أصناف الخضراوات، معتمدة على “تقنية الأيروبونيك”، التي تتميز بتوفير 95% من استهلاك المياه مقارنة بطرق الزراعة التقليدية، وتعمل على إنتاجية مستدامة على مدار العام، بجانب استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.

عقارات وسياحة

التمويل العقاري السكني للأفراد ينخفض إلى 6.6 مليار ريال في أغسطس 2024

بانخفاض قدره 8% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023، فيما تراجعت قيمة التمويل العقاري السكني الجديد بنحو 473 مليون ريال وبنسبة 7% مقارنة بشهر يوليو 2024.

واستحوذ التمويل المقدم لـلفلل السكنية على الحصة الأكبر من إجمالي التمويل المقدم من البنوك خلال أغسطس الماضي بقيمة 3.79 مليار ريال وبنسبة 57%، وجاءت الشقق السكنية في المرتبة الثانية بـ2.45 مليار ريال، ثم الأراضي بـ362 مليون ريال.

ووفقا لبيانات “ساما”، بلغ إجمالي العقود التي تم إبرامها بين المصارف والأفراد خلال شهر أغسطس 2024 نحو 9.1 ألف عقد، بارتفاع قدره 1% عن نفس الفترة من العام الماضي.

أما التمويل العقاري السكني الجديد المقدم للأفراد من شركات التمويل، فقد تراجع خلال شهر أغسطس الماضي بنسبة 48% ليبلغ نحو 161 مليون ريال.

إنفاق الزوار القادمين للسعودية يرتفع 92.6 مليار ريال بالنصف الأول من 2024

 أعلنت وزارة السياحة السعودية عن نمو إنفاق الزوّار القادمين من الخارج 2024 بنسبة 8.2% خلال النصف الأول من العام الجاري على أساس سنوي، حيث بلغ إجمالي الإنفاق نحو 92.6 مليار ريال، كما سجّلت المملكة فائضًا في بند السفر يقدر بنحو 41.6 مليار ريال.

 ويأتي الارتفاع في إنفاق الزوّار القادمين إلى المملكة من الخارج، ضمن سلسلة القفزات الكبيرة التي يشهدها القطاع السياحي، حيث تصدرت المملكة قائمة دول مجموعة العشرين في معدل نمو أعداد الزوار الدوليين، وفي معدل نمو الإيرادات السياحية الدولية للأشهر السبعة الأولى من العام 2024 مقارنةً بالفترة المماثلة من العام 2019، وذلك بحسب منظمة الأمم المتحدة للسياحة.

“دلتا إيرلاينز” الأمريكية و الخطوط السعودية توقعان اتفاقية رمز مشترك 

وهو ما من شأنه أن يسمح باتصالات أكبر بين الولايات المتحدة والشرق الأوسط، وبموجب هذه الاتفاقية التي تسمح لشركات الطيران ببيع المقاعد على رحلات بعضها البعض، سيتمكن عملاء دلتا من الوصول إلى تسع جهات في المملكة والشرق الأوسط. وسيتمكن ركاب الخطوط الجوية السعودية من الوصول إلى 12 وجهة في الولايات المتحدة.

وستبدأ شركتا السعودية ودلتا ببيع تذاكر الرحلات التي تتيحها الاتفاقية بعد الحصول على جميع الموافقات الحكومية.

أسعار النفط تسجل أكبر ارتفاع أسبوعي منذ مارس 2023

ارتفعت أسعار النفط 9.1% خلال  الأسبوع الماضي، حيث يزيد تصاعد الأعمال العدائية من احتمالية تعطيل إمدادات النفط في الشرق الأوسط. وبينما تتواجه إسرائيل وإيران، وكذلك وكلاء طهران في لبنان وغزة واليمن، على مدار العام الماضي، فإن تفاقم التوترات هذا الأسبوع يثير المخاوف من صراع شامل يمكن أن يمتد إلى بلدان أخرى.

قال بيارن شيلدروب، كبير محللي السلع الأولية لدى “إس إي بي:  “رغم أن احتمالات تحقق السيناريو الأسوأ منخفضة للغاية، إلا أن الجميع ما زالوا يترقبون ما سيحدث في الأيام المقبلة بينما ننتظر الهجوم الانتقامي الإسرائيلي على إيران”.

أطلقت إيران وابلًا من الصواريخ على إسرائيل في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد أن كثفت إسرائيل هجومها ضد حزب الله المدعوم من طهران، بما في ذلك إرسال قوات إلى جنوب لبنان. ودعت مجموعة الدول السبع دول المنطقة إلى “التصرف بمسؤولية وضبط النفس”.

ويمثل الشرق الأوسط نحو ثلث إمدادات النفط الخام في العالم. وتضخ إيران نحو 3.3 مليون برميل يوميًا في الأشهر الأخيرة، مما يجعلها ثالث أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول.

“روساتوم” الروسية: نشارك في تقنيات إنشاء أول محطة نووية بالسعودية

تدرس السعودية حاليا التقنيات التي يمكن استخدامها لإنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد، بحسب ألكسندر فورونكوف، نائب الرئيس الإقليمي والرئيس التنفيذي لشركة روساتوم الروسية لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مشيرًا إلى أن “روساتوم” هي أحد المشاركين في هذه العملية.

وأضاف فورونكوف وفقا لما نقلته صحيفة الاقتصادية، أن التعاون قوي مع السعودية في مجال الطاقة النووية على أساس اتفاقية حكومية تم توقيعها في 2015، مشيرًا إلى أن الشركة منفتحة على التعاون مع جميع دول المنطقة ومستعدة لتقديم خبرتها الشاملة ودعمها في جميع مجالات تطوير الطاقة الوطنية.

كان وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان قد قال في سبتمبر الماضي، إن السعودية تواصل تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناته ومن ضمنه بناء أول محطة لها للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة لتحقيق التنمية الوطنية المستدامة في إطار الالتزامات الدولية.

أرامكو ترفع علاوة سعر بيع النفط السعودي إلى آسيا

زادت منتجة النفط المملوك أغلبيتها للدولة “أرامكو” السعودية علاوة سعر البيع الرسمي لخامها العربي الخفيف الرئيسي بمقدار 90 سنتًا لتصل إلى 2.20 دولار للبرميل مقابل المؤشر الإقليمي للمشترين في آسيا، وفقًا لقائمة الأسعار التي اطلعت عليها بلومبرج. وكان مسح التجار ومصافي التكرير قد توقع أن ترفع الشركة العلاوة بمقدار 65 سنتًا للبرميل.

وفي الوقت نفسه، خفضت “أرامكو” أسعار بيع جميع الدرجات إلى الولايات المتحدة وأوروبا.

قفز سعر النفط منذ بداية أكتوبر مع شن إيران ضربات صاروخية على إسرائيل ردًا على الهجمات المدمرة في لبنان والتي قضت على قيادة حزب الله. وارتفع سعر مزيج برنت المرجعي أكثر من 8% هذا الأسبوع بسبب الضربات وتحسبًا لانتقام إسرائيلي محتمل، ليتداول حول مستوى 78 دولارًا للبرميل.

“وين ريزورتس” تحصل على ترخيص مشغل ألعاب من الإمارات

أعلنت شركة “”وين ريزورتس” (Wynn Resorts Ltd) أنها حصلت على أول ترخيص مشغل ألعاب تجارية في الإمارات، من قبل الهيئة العامة لتنظيم الألعاب التجارية في البلاد.

وقالت الشركة في بيان يوم الجمعة، إن شركة المشغلة للكازينوهات والتي يقع مقرها في لاس فيغاس، تعمل على تطوير منتجع فاخر في جزيرة “وين المرجان” في رأس الخيمة.

نيوكاسل يحتاج مليار جنيه إسترليني لتطوير ملعبه

النادي المملوك لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، يدرس حاليًا إمّا توسعة ملعبه “سانت جيمس بارك”، أو بناء ملعب جديد. ووفقًا لما نقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن النادي سيحتاج إلى مليار جنيه إسترليني إذا قرر إعادة تطوير ملعب “سانت جيمس بارك”.

“نيوكاسل” أعلن العام الماضي عن عملية رسمية لتوسيع ملعب “سانت جيمس بارك”، حيث كشف الرئيس التنفيذي للنادي دارين إيلز في نوفمبر 2023 أن “نيوكاسل” بدأ في النظر بجدية في توسيع الملعب الذي يتسع 52.3 ألف مقعد في قلب المدينة. 

قالت إدارة النادي إنها استعانت بـ”وكالة رائدة عالميًا” للمساهمة في التحضيرات، كما وزع النادي لاحقًا استبيانًا للجماهير لمعرفة ما إذا كانوا يفضلون البقاء وتوسيع الملعب أو الانتقال إلى موقع جديد. 

وضع المهندسون المعماريون خططًا مفصلة لأعمال التوسعة في ملعب “سانت جيمس بارك”، تنص على توسيع المدرجات الشرقية ومدرج الشمال، ما يزيد السعة إلى أكثر من 60 ألف مقعد، في حين يمكن تحديث مدرج “ميلبورن” والمدرج الجنوبي.

ورغم أن الأمور تذهب في اتجاه التطوير، إلا أن القرار النهائي لم يُتخذ بعد، كما أن هناك تعقيدًا يتعلق بعقد الإيجار الحالي للملعب، والذي يمتد لحوالي 70 عامًا ويملكه مجلس مدينة نيوكاسل، وإذا قرر النادي استثمار ما يصل إلى مليار جنيه إسترليني في إعادة التطوير بدلًا من الانتقال إلى موقع جديد، فسيتوجب تحديث شروط عقد الإيجار وبنية الملكية لملعب “سانت جيمس بارك”.

قميص نادي الهلال “الأغلى” بين قمصان أندية الدوري السعودي للمحترفين

حيث بلغ سعره 725 ريالًا، بحسب رصد صحيفة “الاقتصادية” لأسعار القمصان الرسمية في متجر الأندية، في المقابل كان السعر الأقل لقميصي الرائد والخلود بنحو 120 ريالًا.

قميص الاتحاد حل ثانيًا بسعر يبلغ 550 ريالًا، بفارق أكثر من 50 ريالًا عن قميصي النصر والأهلي، فيما كان قميص نادي التعاون الأعلى بين الأندية غير المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة بسعر يبلغ 370 ريالًا، ثم يأتي خلفه قميص نادي القادسية المملوك لشركة “أرامكو” بسعر 345 ريالًا، فيما يصل سعر قميص نادي الشباب 300 ريال.

عرب

نمو القطاع الخاص غير النفطي بالإمارات يتباطأ في سبتمبر لأدنى مستوى في 3 سنوات

في ظل  تراجع  نمو الطلبات الجديدة وتباطؤ في خلق فرص العمل، وفق تقرير مؤشر مديري المشتريات الصادر عن “إس آند بي غلوبال” يوم الخميس. 

هبط مؤشر مديري المشتريات من 54.2 نقطة في أغسطس إلى 53.8 نقطة في سبتمبر. مسجلًا ثاني أدنى مستوى له في ثلاث سنوات.

وأشار التقرير إلى استمرار القيود التشغيلية في الشهر الماضي، حيث لم تتمكن الشركات في كثير من الأحيان من تعزيز قدراتها بشكل كافٍ من أجل إحراز تقدم في خطوط العمل.

شهد سبتمبر استمرارًا للتوجه المسجل مؤخرًا نحو رفع أسعار البيع، حيث رفعت الشركات الرسوم بأسرع وتيرة منذ يناير 2018، وفق التقرير، في أعقاب زيادة حادة أخرى في التكاليف، بما في ذلك الشحن والبنزين والتكنولوجيا والصيانة.

الاتحاد الأوروبي يفرض رسومًا جمركية تصل إلى 45% على السيارات الكهربائية الصينية

المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للتكتل، يمكنها الآن المضي قدمًا في تطبيق الرسوم الجمركية، والتي ستستمر لمدة خمس سنوات. صوتت عشر دول أعضاء لصالح الإجراء، بينما صوتت ألمانيا وأربع دول أخرى ضده وامتنعت 12 دولة، بما في ذلك إسبانيا، عن التصويت، حسب أشخاص مطلعين على النتائج. 

اتخذ الاتحاد الأوروبي القرار بعد أن كشف تحقيق أن الصين دعمت صناعتها بشكل غير عادل، الأمر الذي تنفيه بكين، وهددت بفرض تعريفات جمركية على قطاعات الألبان والمشروبات ولحم الخنزير والسيارات الأوروبية. 

أمريكا بصدد تخصيص 1.2 مليار دولار لدعم العمليات العسكرية في الشرق الأوسط

تعتزم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إنفاق حوالي 1.2 مليار دولار لصيانة السفن الحربية المشاركة في العمليات العسكرية في البحر الأحمر، بجانب تجديد مخزونات الصواريخ التي أُطلقت لصد الهجمات الإيرانية ووكلائها، وفقًا لوثائق حديثة.

توضح وثيقتان قُدمتا إلى لجان الدفاع في الكونجرس بتاريخ 6 سبتمبر وتم نشرهما عبر الإنترنت، التكاليف المرتبطة بالحفاظ على الوجود العسكري المكثف في المنطقة، بالإضافة إلى مواجهة الطائرات بدون طيار والصواريخ التي أطلقتها إيران ووكلاؤها، لا سيما جماعة الحوثيين في اليمن.

معارض الرياض

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الأكثر مشاهدة

النفط يصل لأعلى مستوياته منذ شهر وسط توقعات بارتفاع الطلب

استقرت أسعار النفط اليوم الخميس لتقترب من أعلى مستوى في...

القطاع الخاص غير النفطي بالسعودية يتوسع رغم الظروف غير المواتية

الصندوق السيادي السعودي يدرس زيادة حصته في "نينتندو" بدء تداول...

منطقة إعلانية