نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
مشتريات الذهب في السعودية تقفز 29% بالربع الأول لأعلى مستوى في 9 سنوات
السعودية تشير لقدرتها على تحمل انخفاض أسعار النفط لفترة طويلة
“الإحصاء”: فائض الميزان التجاري للسعودية يهبط 36% في 2024
ترامب يطلق برجًا فاخرًا في دبي قبل أسابيع من زيارته الخليج
ترامب يلقي اللوم على بايدن في انكماش الاقتصاد الأمريكي
شركات الاستشارات العالمية في مأزق بعد توجه السعودية لتقليص الاعتماد عليها
يبدو أن شهية السعودية تجاه شركات الاستشارات الأجنبية بدأت في التراجع أو على الأقل أصبحت وتيرة منح العقود لهذه الشركات أبطأ كثيرًا مقارنة بالفترة الماضية التي اعتمدت خلالها المملكة على هذه النوعية من الشركات لدفع عملية إعادة هيكلة مكلفة لاقتصادها، لعدة سنوات.
يعد هذا الأمر تحديًا إضافيًا لقطاع يواجه ضغوطًا عالمية متزايدة، خاصة أن أعمال الاستشارات التي يتعاقد عليها صندوق الاستثمارات العامة وشركاته التابعة، تدر مئات الملايين من الدولارات على شركات القطاع.
يشكل أي تغيير جوهري في اعتماد السعودية التقليدي على شركات الاستشارات تحديًا كبيرًا للقطاع، حيث لطالما استعانت إدارات حكومية في الرياض بمستشارين برواتب مرتفعة للمساهمة في صياغة السياسات الوطنية، كما أن العقود التي أبرمها صندوق الاستثمارات العامة وشركاته التابعة وحدها وفّرت على الأرجح إيرادات استشارية بمئات الملايين من الدولارات.
ووفقًا لمؤسسة “سورس غلوبال ريسيرش”، التي تركز على الشركات المتوسطة والكبيرة، تعاني صناعة الاستشارات من ركود ممتد، حيث نمت بنسبة 3% فقط إلى 250 مليار دولار في 2024، أما في الخليج؛ كان معدل الزيادة أعلى بأربع مرات، بفضل الإنفاق الحكومي الضخم على المشاريع وإبرام الصفقات.
لذلك عمدت أكبر شركات الاستشارات العالمية مثل “ماكينزي آند كو” ومجموعة بوسطن الاستشارية إلى التواجد في منطقة الخليج بشكل خاص للاستفادة من هذ الإنفاق الذي حفّز الشركات الضخمة على التوسع هنا.
وتعد السعودية أكبر وأسرع سوق نموا للاستشارات في الخليج العربي، حيث تمثل أكثر من نصف الإيرادات الإقليمية البالغة 6 مليارات دولار، وفقا لشركة الأبحاث “إنسايتس”.
ونقلت وكالة بلومبرغ عن مصادر مطلعة، قولها “رغم استمرار السعودية كأحد أكبر الأسواق لخدمات الاستشارات، فإن وتيرة منح العقود بدأت في التباطؤ، ما أدى إلى انتقال بعض الشركات العاملة في هذا المجال بنشاطها إلى أماكن أخرى، مثل الدوحة”.
شمل هذا التأثير شركات كبرى، مثل “بوسطن كونسالتينغ غروب” وغيرها والتي توسعت في التوظيف بالمنطقة خلال السنوات الأخيرة، حتى تجاوز عدد موظفيها الألف.
ومع ذلك، تقول المصادر إن العشرات من مستشاري الشركة في السعودية ودول الخليج الأخرى لا يعملون حاليًا في مشاريع، وهو ما يُعرف في القطاع بمصطلح “على الشاطئ”، الذي يشير إلى المستشارين غير المكلفين بمهام محددة.
وانعكس هذا التباطؤ على خفض الوظائف في شركات استشارية أخرى، مثل وحدة “استراتيجي آند” التابعة لـ”برايس ووترهاوس كوبرز” (PwC) وشركة “رولاند بيرغر”، على مدار العام الماضي.
“برايس ووترهاوس كوبرز”، تلقت ضربة موجعة مؤخرًا بعد أن حظر صندوق الاستثمارات العامة منحها عقود استشارات لمدة عام، وهو ما عزت الشركة سببه في مذكرة داخلية لموظفيها إلى أن الأمر يتعلق بـ”مشكلة في التعامل مع العملاء”، لكن أشخاص مطلعين أكدوا أن شركات استشارية منافسة لا تزال تبرم صفقات مع الصندوق.
رنا ماريستاني، الرئيسة التنفيذية في “آر كونسالتنسي غروب” تقول: “لسنوات، هيمنت شركات الاستشارات الكبرى على الشرق الأوسط، وحصلت على عقود من الحكومات والكيانات السيادية، لكن الوضع بدأ يتغير”.
ورغم احتمال تقليص المملكة إنفاقها على بعض المشاريع الضخمة، إلا أن نشاطها الاستثماري المكثف في مجالات أخرى وحجم نفقاتها الإجمالية سيظل كبيرًا، وبالنسبة لبعض الشركات، قد يُمثّل الحظر المؤقت على ” PwC” فرصةً لعزيز حضورها في السوق.
وتواجه شركات الاستشارات تحديًا إضافيًا يتمثل في تغير الرأي العام، فقد أظهر التفاعل مع قرار حظر “برايس ووترهاوس كوبرز” (PwC) مؤشرات على تبدل وجهات النظر المحلية، حيث انتقد سعوديون على وسائل التواصل الاجتماعي الإنفاق الكبير على المستشارين الدوليين، بينما طالب آخرون بزيادة التوظيف المحلي.
وترى رنا ماريستاني، الرئيسة التنفيذية لـ “آر كونسالتنسي غروب”، أن الشركات العالمية كثيرًا ما ترسل مستشارين مبتدئين لديهم معرفة محدودة بالمنطقة، ويطبقون نماذج أعمال غربية على أسواق تعمل وفق آليات مختلفة تمامًا.
وأضافت: “هناك أيضًا عامل التكلفة، فالشركات والجهات الحكومية بدأت تتساءل عن جدوى دفع ملايين الدولارات مقابل استشارات يمكن للذكاء الاصطناعي والفرق الداخلية تقديمها بسرعة وكفاءة أكبر، وبتكلفة أقل”.
“الإحصاء”: فائض الميزان التجاري للسعودية يهبط 36% في 2024
متأثرًا بزيادة الواردات السلعية من ناحية، وتراجع الصادرات من جهة أخرى، وارتفعت الصادرات السعودية غير البترولية (شاملة إعادة التصدير) بنسبة بلغت 13.1% في عام 2024، فيما تراجعت الصادرات البترولية بنحو 9.7%.
وسجّلت الصادرات السلعية الكلية للمملكة انخفاضًا بنسبة 4.5%، فيما حققت الواردات ارتفاعا بنسبة 12.5% خلال عام 2024.
وأفادت نشرة الهيئة بأن منتجات الصناعات الكيماوية جاءت في مقدمة سلع الصادرات غير البترولية، مشكّلةً 25.5% من إجمالي تلك الصادرات، بينما تصدرت الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية وأجزاؤها قائمة الواردات بنسبة بلغت 25.3%.
وبينت نتائج النشرة أن الصين لا تزال الشريك التجاري الرئيس للمملكة في التجارة السلعية؛ حيث استحوذت على 15.2% من إجمالي الصادرات السعودية في عام 2024، فيما بلغت الواردات من الصين 23.9% من إجمالي الواردات في نفس العام.
إصدار صكوك لـ”السيادي” السعودي يستقطب طلبات بـ4.7 مليار دولار
لأجل 7 سنوات، مع مواصلته جمع التمويل بهدف تنفيذ المشروعات الطموحة في المملكة الهادفة لتنويع الاقتصاد.
تم تسعير الصكوك ذات العائد الثابت بشكل أولي في نطاق 145 نقطة أساس فوق سندات الخزانة الأمريكية، ولا تشمل العروض المديرين المشتركين للإصدار، حسبما نقلت “بلومبرغ” عن شخص مطلع طلب عدم الكشف عن هويته. ولا يقل الحجم القياسي عادة عن 500 مليون
وستُضاف أي إصدارات جديدة إلى 14.3 مليار دولار جمعها الصندوق السيادي والمملكة منذ بداية العام، مما يعزز موقع السعودية كأحد أكبر مُصدري الدين في الأسواق الناشئة على مدى العامين الماضيين.
يعتزم الصندوق رفع حجم إنفاقه السنوي إلى 70 مليار دولار، مستفيدًا من عائدات استثماراته، والاقتراض، وتحويلات نقدية أو أصول من الحكومة. ومع ذلك، فإن تراجع توزيعات “أرامكو”، التي يمتلك الصندوق 16% من أسهمها، قد يقلل من أحد مصادر تمويله الرئيسية.
وزير الصناعة السعودي يبحث تعزيز الشراكة الاقتصادية والتكامل الصناعي مع الكويت
عقد وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر بن إبراهيم الخريف، خلال زيارته الرسمية الحالية إلى دولة الكويت، اجتماعين ثنائيين مع وزير التجارة والصناعة خليفة بن عبد الله العجيل، ووزير النفط الأستاذ طارق بن سليمان الرومي، ناقشا تعزيز الشراكة الاستراتيجية الاقتصادية بين البلدين، وتوسيع آفاق التعاون والتكامل الصناعي، مع التأكيد على أهمية دعم التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة، بما يعزز النمو والتنوّع الاقتصادي في المملكة والكويت.
وأكد خلال الاجتماع على أهمية تعزيز التكامل الصناعي بين البلدين، بما يحقق أهداف التنمية الصناعية المستدامة، ويدعم التنوع الاقتصادي في المملكة والكويت.
ولفت المجتمعون إلى أهمية قطاع النفط كركيزة أساسية للتنمية في البلدين، واستعرض الفرص النوعية المتاحة لتوسيع التعاون المشترك في قطاع صناعة البتروكيماويات، كما ناقش الاجتماع فرص تعزيز التبادل التجاري، ودفع عجلة الاستثمارات المشتركة نحو قطاعات جديدة وواعدة.
23 اتفاقية توطين و1200 منتج مدرج على قائمة المحتوى المحلي السعودي في 2024
فق ما ذكره رئيس مجلس إدارة هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، بندر الخريف
وأوضح الخريف، خلال كلمته على هامش حفل جائزة المحتوى المحلي الذي أقيم في الرياض، أن من أبرز الصناعات التي جرى توطينها هذا العام صناعة منتجات الأنسولين، وصناعة المركبات، إضافة إلى صناعة الأبراج الحديدية الخاصة بنظام طاقة الرياح. كما شملت الاتفاقيات فرصا في قطاعي التشييد والبناء، والاتصالات وتقنية المعلومات، ما يعكس تنوع الجهود المبذولة في دعم الاقتصاد الوطني.
وأشار إلى أن إجمالي الاتفاقيات الموقعة منذ إطلاق أسلوب توطين الصناعة ونقل المعرفة بلغ 54 اتفاقية، مؤكدًا أن الهيئة أدرجت 407 منتجات جديدة ضمن القائمة الإلزامية للمحتوى المحلي، ليرتفع إجمالي عدد المنتجات إلى أكثر من 1200 منتج موزعة على 13 قطاعًا رئيسيًا.
السعودية تستحوذ على 60% من حجم سوق “الفرنشايز” في الشرق الأوسط وإفريقيا
الذي يقدر بنحو 30 مليار دولار، وفقا لما ذكره لـ”الاقتصادية” رئيس اللجنة الوطنية للامتياز التجاري في اتحاد الغرف التجارية السعودية الدكتور خالد الغامدي.
الغامدي أوضح أن حجم سوق الامتياز التجاري في السعودية “الفرنشايز” تجاوز الـ 60 مليار ريال (نحو 16 مليار دولار)، حيث يتوقع أن يرتفع 35% بحلول 2030.
عدد العلامات التجارية للامتياز التجاري في السعودية بلغت 1200 علامة تجارية خلال 2024 بنسبة زيادة سنوية 15%.
مثلت العلامات التجارية العالمية الأجنبية 60% من السوق السعودي، بأكثر من 600 علامة امتياز تجارية أجنبية، فيما تجاوز عدد العلامات التجارية السعودية الـ400 شركة لديها فروع فى جميع أنحاء المملكة ولها توسع فى دول الخليج، وفقا للغامدي.
رئيس اللجنة الوطنية للامتياز التجاري في اتحاد الغرف، أشار إلى أن هناك 50 علامة تجارية سعودية جاهزة للعمل خارج المملكة بنظام الامتياز التجاري، منها 10 علامات تجارية ستعمل خلال العام الجاري، في شرق آسيا ما بين ماليزيا وإندونيسيا، وفي أوروبا ما بين إيطاليا وألمانيا، وكذلك في إفريقيا، مفيدا بأن 18 علامة تجارية وطنية توسعت عالميا.
عدد الشركات المانحة للامتياز التجاري بلغ 380 شركة وطنية، فيما قدر عدد منافذ الامتياز بأكثر من 15 ألف منفذ، شكلت المطاعم والمقاهي 55% من حجم سوق الامتياز التجاري.
سوق الامتياز التجاري في السعودية أتاح أكثر من 45 ألف فرصة عمل، فيما بلغ متوسط عائد الاستثمار في السوق من 15 إلى 20%.
“سابل” السعودية تبدأ استقبال محصول القمح المحلي من المزارعين
منذ مطلع الأسبوع الجاري في عدد من مناطق المملكة وهي: “وادي الدواسر، الرياض، القصيم، حائل، تبوك، الجوف، الأحساء، الخرج”، وذلك بعد إعلان هيئة الأمن الغذائي السعودية تفعيل حجز مواعيد استلام القمح إلكترونيا من خلال منصة “محصولي”.
وبينت الشركة أن صوامعها تستقبل الكميات بعد استكمال إجراءات المواصفات، موضحة أن عمليات استلام القمح ستستمر حتى نهاية أكتوبر المقبل.
بدأت “سابل” أعمالها في 2025 بإدارة الخزن الإستراتيجي للقمح والصوامع التخزينية بعد تأسيسها من قبل مجموعة سالك (إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة السعودي).
وتهدف إستراتيجية “سابل” إلى تمكين قطاع الحبوب من خلال التميز في سلاسل الإمداد بالسعودية، ويتمثل الهدف الرئيس في تحسين كفاءة وتجربة إمدادات الحبوب في المملكة.
مشتريات الذهب في السعودية تقفز 29% بالربع الأول لأعلى مستوى في 9 سنوات
وبزيادة تقدر بـ 3.6 طن عن الربع المماثل من العام الماضي؛ وفقًا لبيانات صادرة اليوم الأربعاء عن مجلس الذهب العالمي، نتيجة زيادة الطلب على كل من المجوهرات والسبائك والعملات الذهبية
وبلغ إجمالي الطلب على الذهب في المملكة من المستهلكين (المجوهرات والسبائك) 15.9 طن في الربع الأول من عام 2025م، ليعتبر أعلى مستوى في نحو 9 سنوات، حيث يعد أعلى مستوى للشراء منذ الربع الأول من 2016م عندما بلغ الطلب 16.3 طن.
وسجل الطلب على المجوهرات بالمملكة ارتفاعًا بنسبة 35.29% خلال الربع الأول من عام 2025م على أساس سنوي، مسجلًا أعلى مستوياته في 6 سنوات ونصف (26 ربعا سنويا).
وبلغ إجمالي الطلب على المجوهرات في المملكة نحو 11.5 طن في الربع الأول من عام 2025م، ويعد أعلى مستوى منذ الربع الثالث لعام 2018م عندما بلغ 11.9 طن.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الأربعاء على تراجع بنسبة 0.6% ليغلق عند 11672 نقطة
وتراجع سهما أرامكو السعودية، ومصرف الراجحي، بنسبة 1% عند 25.35 ريال، و97.40 ريال، على التوالي.
وأنهت أسهم دار الأركان، والمراعي، وجبل عمر، وكابلات الرياض، والعربي الوطني، والأبحاث والإعلام، والجزيرة، ومرافق، وسابك للمغذيات، تداولاتها أمس على تراجع بنسب تراوح بين 1 و4%.
وهبط سهم أمريكانا، بنسبة 3% عند 2.23 ريال، وكانت الشركة قد أعلنت عن أرباح للربع الأول 2025 دون توقعات السوق.
“كلاود كيتشنز” المدعومة سعوديًا تدرس طرح أسهمها في المنطقة
الشركة الناشئة التي يديرها الرئيس التنفيذي السابق لـ”أوبر تكنولوجيز” ترافيس كالانيك، وفقًا لتصريحات أشخاص مطلعين على الأمر لبلومبرج.
قال المطلعون، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظرًا لخصوصية المعلومات، إن الشركة المتخصصة في تشغيل “المطابخ السحابية” والمدعومة من صندوق الاستثمارات العامة السعودي، استعانت ببنك “غولدمان ساكس” للعمل على الصفقة.
تبحث الشركة إمكانية إدراج أسهمها في إحدى البورصات في الإمارات أو المملكة، أو ربما تنفيذ إدراج مزدوج في كلا السوقين، بحسب المطلعين.
لم تُتخذ قرارات نهائية بعد بشأن توقيت الطرح أو حجمه، ومن المتوقع انضمام بنوك إضافية لإدارة العملية.
أرباح وتوزيعات
أرباح “جمجوم فارما” ترتفع 52.5% في الربع الأول
على أساس سنوي إلى 157 مليون ريال، مدفوعا بتحسين الكفاءة التشغيلية نتيجة تنفيذ استراتيجية فعّالة لتحسين الربحية والسيطرة على التكاليف التشغيلية.
وساهمت أرباح مشروع مشترك في الجزائر أيضا في نمو الربح الفصلي الصافي للشركة، إلى جانب انخفاض كبير في تكاليف التمويل مقارنة بالربع المماثل من العام الماضي، الذي تأثر بشكل كبير بانخفاض قيمة الجنيه المصري.
وزادت إيرادات الشركة بنحو 19% على أساس سنوي إلى 457.5 مليون ريال.
نمو طفيف لأرباح “المطاحن الحديثة” بالربع الأول
بنحو 1% على أساس سنوي، ليبلغ 65.7 مليون ريال، نتيجة لزيادة الإيرادات وانخفاض تكاليف التمويل.
وزادت إيرادات الشركة 0.8% لتصل إلى 259.9 مليون ريال، ويعزى هذا النمو إلى زيادة المعروض من النخالة لاستخدامها في إنتاج الأعلاف وانخفاض مبيعات الأعلاف بسبب انخفاض أسعار المواد الخام.
“المتقدمة” تتحول إلى الربحية في الربع الأول
محققة صافي ربح بلغ 72 مليون ريال في الربع الأول من العام الجاري، مقارنة مع خسائر بقيمة 58 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي.
يأتي هذه التحول، نتيجة لقفزة في الإيرادات، وعدم تسجيل أي خسائر خلال الربع الأول من 2025 نتيجة تسجيل مخصص انخفاض في قيمة الاستثمار في شركة اس كي ادفانسد خلال العام السابق، مقارنة مع 34 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق
وقفزت إيرادات الشركة بنسبة 91.2% إلى 614 مليون ريال، بدعم ارتفاع كميات المبيعات 88% خلال الربع الحالي، علما أن الربع المماثل من العام السابق شهد أعمال الصيانة الدورية المجدولة، إضافة إلى ارتفاع صافي أسعار المبيعات 2%.
خفض التكاليف يرفع أرباح “أمريكانا” 16.5% بالربع الأول
على أساس سنوي إلى 122.4 مليون ريال، لكن النتائج جاءت دون التوقعات.
وعزت الشركة هذا الارتفاع، إلى نمو الإيرادات وتحسن هامش الربح الإجمالي عبر مبادرات خفض التكاليف، رغم تأثره سلبا نتيجة تطبيق أنظمة ضريبية جديدة بقيمة 3.5 مليون دولار في بعض الأسواق خلال الربع الأول، وتسجيل بنود إيجابية غير متكررة بمجموع 7.4 مليون دولار تتعلق بتخفيف تكاليف التسويق.
وسجلت الشركة نمو في إيرادات الربع الأول بنسبة 16.2% لتبلغ 2.15 مليار ريال بدعم نمو المبيعات على أساس المثل بالمثل، واستمرار توسع شبكة المتاجر، وذلك رغم تباطؤ الطلب الاستهلاكي في بعض الأسواق، وامتداد فترة رمضان، وانخفاض قيمة العملة في مصر.
وذكرت الشركة أنها افتتحت خلال الربع الأول 14 متجرا جديدا بجانب دمج 46 متجرا إضافيًا من سلسلة بيتزا هت في عمان، ليصل إجمالي عدد المتاجر إلى 2630 في 12 دولة، ما يعكس النمو المتواصل في شبكة الشركة والاستثمار في الأسواق الرئيسية.
مساهمو شركة النهدي الطبية توافق على تحويل رصيد الاحتياطي النظامي
البالغ 369.21 مليون ريال، كما في القوائم المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024 إلى الأرباح المبقاة، كما وافقت الجمعية على تفويض مجلس الإدارة بتوزيع أرباح مرحلية بشكل نصف سنوي أو ربع سنوي عن السنة المالية 2025.
عمومية شركة سابك للمغذيات الزراعية تفوض مجلس الإدارة بتوزيع أرباح مرحلية
بشكل نصف سنوي أو ربع سنوي عن العام المالي 2025، وكانت الشركة قد وزعت أرباحًا نقدية بواقع 6 ريالات لكل سهم عن العام المالي 2024.
مجلس إدارة المتطورة تقرر تعديل التوصية السابقة المتعلقة بتوزيع الأرباح النقدية
على المساهمين إلى 59 مليون ريال، وبذلك ترتفع حصة السهم من التوزيع من 50 هللة للسهم إلى ريال لكل سهم.
“مياه سما” السعودية تُوقع اتفاقية لإنشاء خطي إنتاج بـ38 مليون ريال
مع شركة كرونز إيه جي الألمانية لتصنيع عبوات المياه الصحية بأحجام مختلفة، بقيمة إجمالية قدرها 9 ملايين يورو (ما يعادل تقريبًا 38.4 مليون ريال).
قالت الشركة في بيان، إن شركة كرونز إيه جي الألمانية ستقوم بموجب الاتفاقية بتركيب وتشغيل خطوط الإنتاج الجديدة بعد توريدها للشركة طبقًا لأعلى معايير الجودة والسلامة، بالإضافة إلى توفير فريق هندسي من ذوي الخبرة والكفاءة لتدريب موظفي المصنع على تشغيل الخطوط الإنتاجية بكفاءة واحترافية.
وذكرت أن مدة العقد عام كامل ينتهي بتاريخ التسليم المتوقع في نهاية أبريل 2026، متوقعةً أن ينعكس الأثر المالي الإيجابي للخطوط الإنتاجية المضافة على النتائج المالية خلال النصف الثاني من عام 2026.
“توبي” تفوز بعقد قيمته 86 مليون ريال
من وزارة الصحة السعودية لتشغيل وصيانة البنية التحتية الرقمية لعدد 48 مستشفى بالمنطقة الوسطى تابعة لوزارة الصحة، بما يكفل صلاحيتها لأعمال وزارة الصحة وملحقاتها والتشغيل والاستعمال لمدة 24 ساعة يوميًا خلال فترة المشروع لمدة 5 سنوات، مضيفةً أن الأثر المالي إيجابي للأعوام من 2025 وحتى 2030.
“إم آي إس” توقع عقدًا بـ42 مليون ريال
مع وزارة الصحة السعودية، يتضمن تقديم الخدمات المدارة والتشغيل والصيانة والإصلاح للبنية التحتية الرقمية لعدد 15 مستشفى بالمنطقة الوسطى.
تبلغ مدة العقد 60 شهرًا، ومن المتوقع أن يكون الأثر المالي إيجابيًا ويبدأ من الربع الثاني 2025 إلى الربع الأول 2031.
“ولاء” تحصل على عدم ممانعة لتنفيذ صفقة استحواذ
على 88% من ملكية شركة أسباير أندرايتينغ إيجنسي المحدودة، وهي وكيل عام مفوض (MGA) يقع مقرها في مركز دبي المالي العالمي.
قالت الشركة في بيان، إن قيمة الاستثمار تقدر بحوالي 68 مليون ريال، ومن المتوقع أن يكون له تأثير إيجابي على النتائج المالية لشركة ولاء اعتبارًا من نهاية الربع الرابع للعام 2025.
وأشارت إلى أن هذا الاستحواذ يأتي تماشيًا مع رغبة ولاء في توسيع وتنويع أعمال إعادة التأمين الواردة، مشيرة إلى أن هذه الصفقة خاضعة لموافقة سلطة دبي للخدمات المالية.
“أفيليس” تتجه لإصدار صكوك بملياري دولار حتى 2027
قالت شركة تأجير الطائرات، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، إنه سيتم طرح الشريحة الأولى البالغة 750 مليون دولار هذا العام، حسبما كشف الرئيس التنفيذي إدوارد أوبريان في مقابلة مع قناة الشرق.
وأضاف أن هذه السيولة ستُضاف إلى نحو 2.25 مليار دولار قروض حصلت عليها الشركة، لتبلغ نسبة السيولة المالية لديها حاليًا 30% من إجمالي الموازنة العامة.
واستبعد أوبريان أن يكون للحرب التجارية العالمية الجارية تأثير كبير على نشاط قطاع الطيران في السعودية والمنطقة، مضيفًا أن التأثير قد يكون إيجابيًا بفعل انخفاض أسعار النفط والذي سيخفض تكلفة وقود الطائرات، كما أن تراجع سعر الدولار سيقلل من تكاليف وأسعار الطائرات.
هيئة السوق توافق على طلب “الراجحي” تسجيل وطرح أدوات دين بقيمة 10 مليارات ريال
ضمن برنامج إصدار عام. وبحسب بيان صادر عن الهيئة الأربعاء ستنشر نشرة الإصدار قبل موعد بداية الاكتتاب بوقت كاف.
ارتفاع عدد شركات التمويل المرخصة في السعودية إلى 66 شركة
بعد ترخيص البنك المركزي السعودي “ساما” لشركة “نايلة للتمويل” لمزاولة نشاط التمويل متناهي الصغر.
إريك ترامب: بدأنا عمليات ما قبل الإنشاء في برج جدة
واصفا البرج بأنه سيكون الأفخم في المدينة والعالم بتكلفة تصل إلى مئات الملايين من الدولارات.
وقال إريك في مقابلة مع صحيفة الاقتصادية خلال فعاليات تدشين برج “ترامب إنترناشيونال” في دبي: “برج ترامب جدة مذهل للغاية… هو أفخم المباني في العالم. بدأنا العمل عليه للتو. الخطط جاهزة، وبدأنا أعمال ما قبل الإنشاء. سيكون أجمل مبنى في جدة، و أحد المباني التي نفخر بها كثيرا كعائلة”.
يصل ارتفاع برج “ترامب جدة” إلى 200 متر، ويتألف من 47 طابقا، تضم 350 وحدة سكنية متنوعة بين شقق فاخرة ووحدات بنتهاوس، إضافة إلى نادي ترامب الخاص “ذا ترامب” ومراكز اجتماعات.
يجرى تنفيذ المشروع بالشراكة بين منظمة ترامب وشركة “دار جلوبال” للتطوير العقاري، المُدرجة في بورصة لندن، وهي من الشركات العالمية في مجال العقارات الفاخرة، ومن المنتظر الانتهاء من المشروع في 2029.
السعودية تشير لقدرتها على تحمل انخفاض أسعار النفط لفترة طويلة
قالت خمسة مصادر مطلعة إن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاء وخبراء بقطاع النفط بأن المملكة غير مستعدة لدعم سوق النفط بمزيد من تخفيضات الإنتاج، وبأنها قادرة على تحمل انخفاض الأسعار لفترة طويلة.
قد يشير هذا التحول المحتمل في السياسة السعودية إلى توجه نحو إنتاج المزيد من الخام وتوسيع حصتها السوقية، وهو تغيير كبير بعد خمس سنوات قضتها في تحقيق التوازن في السوق بصفتها قائدة مجموعة أوبك+ لمنتجي النفط.
ودعمت تلك التخفيضات الأسعار مما عزز بدوره إيرادات تصدير الخام التي تعتمد عليها العديد من الدول المنتجة للنفط.
ولم يرد مركز التواصل الحكومي بعد على طلب رويترز للتعليق.
وذكرت المصادر أن الرياض غاضبة من تجاوز قازاخستان والعراق حصص الإنتاج المتفق عليها في أوبك+. وتضع المجموعة تلك الحصص للحفاظ على توازن العرض والطلب في أسواق النفط.
وقالت المصادر إن الرياض تغير مسارها بسبب خيبة أملها بعد أن حثت الدول الأعضاء خلال الأشهر القليلة الماضية على الالتزام بالحصص المتفق عليها والتعويض عن الإنتاج الزائد.
ودفعت السعودية باتجاه زيادة إنتاج أوبك+ بوتيرة أكبر من المخطط لها في مايو ، وهو قرار ساهم في تراجع أسعار النفط إلى أقل من 60 دولارًا للبرميل في أدنى مستوى منذ أربع سنوات.
ويؤثر تراجع أسعار النفط على الدول المنتجة التي تعتمد على صادرات الخام لتمويل اقتصاداتها.
ورغم أن تكلفة الإنتاج لدى دول منتجة مثل السعودية منخفضة للغاية، تحتاج تلك الدول إلى أسعار نفط أعلى لتغطية النفقات الحكومية.
وتتعرض العديد من الدول الكبيرة المنتجة للنفط لضغوط لخفض ميزانياتها عندما تنخفض الأسعار.
ويبدو أن السعودية أبلغت حلفاء وخبراء باستعدادها للقيام بذلك.
وأفادت المصادر الخمسة بأن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاءهم والمشاركين في السوق في الأسابيع القليلة الماضية أن المملكة قادرة على تحمل انخفاض الأسعار عبر زيادة الاقتراض وخفض التكاليف.
وقال أحد المصادر “السعودية مستعدة لانخفاض الأسعار، وقد تضطر إلى التراجع عن بعض المشروعات الكبيرة”. وطلبت جميع المصادر عدم نشر أسمائها نظرا لحساسية الأمر.
العراق يتعاون مع الصين في مضاعفة إنتاج حقل شرق بغداد النفطي
في مسعى من الدولة النفطية لتعزيز الإنتاج بهدف تعويض أثر انخفاض أسعار الخام الذي يُعتبر مصدرًا رئيسيًا للدخل القومي.
ووقعت وزارة النفط العراقية ملحق عقد تطوير حقل شرقي بغداد الجنوبي مع شركة “إي بي إس” (EBS) الصينية مستهدفًا زيادة إنتاج الحقل إلى 100 ألف برميل يوميًا، عبر توسيع مساحة التعاقد في المنطقة، وذلك من مستواه الحالي الذي يصل إلى 45 ألف برميل يوميًا، حسب بيان صحفي صادر عن الوزارة أمس الأربعاء.
“طلعت مصطفى” تطلق المرحلة الثانية من مشروع “ساوث ميد” على الساحل الشمالي المصري
على شاطئ يمتد لمسافة 8 كيلومترات على ساحل البحر الأبيض المتوسط، يعد خيارا مثاليا للاسترخاء أمام مياه البحر الكريستالية، والأنشطة والرياضات المائية، يأتي مشروع “ساوث ميد” من مجموعة طلعت مصطفى، الذي يعد وجهة سياحية عالمية، حيث يوفر خدمات السكن الفاخر والتنزه والترفيه على مدار العام أرض المشروع تنتشر فيها الأجهزة والمعدات الخاصة بالإنشاءات، لتسوية الأرض، فيما يجري الحفاظ على المنحدرات الطبيعية التي تضمن إطلالة مميزة لجميع الوحدات السكنية.
المجموعة أطلقت المرحلة الثانية من المشروع بإطلالات ساحرة، بإعلان ضم اللاعب الفرنسي تيري هنري ونجم هوليود سيلفستر استالوني.
“كريم” تبدأ خدمة توصيل الذهب إلى المنازل في دبي
أطلقت شركة “كريم تكنولوجيز” (Careem Technologies)، ومقرها في دبي، التي انفصلت عن الوحدة التابعة لـ”أوبر تكنولوجيز” في الشرق الأوسط، حملة تتيح لمستخدمي التطبيق شراء ذهب مادي بقيمة تصل إلى 10 آلاف درهم (2723 دولارًا) في الطلب الواحد. وسيُورد الذهب وتُصدر شهادته من “تانيشق” (Tanishq)، العلامة التجارية الرئيسية التابعة لـ”تايتن” (Titan)، أكبر شركة مجوهرات في الهند.
يتزامن طرح الميزة الجديدة مع احتفال “أكشايا تريتيا” الهندوسي، حيث يُعد فيه شراء الذهب فألًا حسنًا. ويشكل الهنود نحو ثلث سكان الإمارات الذين يتجاوز عددهم 10 ملايين شخص. فيما تستمر البلاد في جذب الوافدين بفضل توفر فرص العمل والضرائب المنخفضة.
ترامب يطلق برجًا فاخرًا في دبي قبل أسابيع من زيارته الخليج
تعاونت شركة “دار غلوبال” التابعة لمطور سعودي والمدرجة في بورصة لندن، مع منظمة ترامب لبناء برج مؤلف من 80 طابقًا على أحد أهم الطرق السريعة في دبي، ويطل على “برج خليفة”، أطول مبنى في العالم.
بحسب بيان مشترك للشركتين، سيضم البرج وحدات سكنية فاخرة تحمل علامة “ترامب”، وناديًا خاصًا، إضافة إلى وحدات بنتهاوس تحتوي على مسابح معلّقة. ويُتوقع أن يستغرق إكمال المشروع عدة سنوات.
الاقتصاد الأمريكي ينكمش لأول مرة منذ 2022 وسط ارتفاع الواردات
وسط زيادة هائلة في الواردات قبل فرض الرسوم الجمركية، وتراجع الإنفاق الاستهلاكي، وهي لمحة أولى عن التأثيرات المتتالية لسياسة الرئيس دونالد ترامب التجارية.
الناتج المحلي الإجمالي المعدل حسب التضخم انخفض 0.3% على أساس سنوي في الربع الأول، منخفضًا بكثير عن متوسط النمو البالغ حوالي 3% في العامين السابقين، وفقًا للتقدير الأولي للحكومة الذي نُشر يوم الأربعاء.
وأظهر تقرير مكتب التحليل الاقتصادي أن صافي الصادرات خفّض ما يقرب من خمس نقاط مئوية من الناتج المحلي الإجمالي.
ارتفع إنفاق المستهلكين، الذي يُمثل ثلثي الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 1.8%، وهو أضعف معدل منذ منتصف 2023. وصعدت نفقات الشركات على المعدات، وهي نقطة إيجابية في التقرير، بنسبة سنوية بلغت 22.5%.
ترامب يلقي اللوم على بايدن في انكماش الاقتصاد الأمريكي
ألقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باللوم على الرئيس السابق جو بايدن في ضعف البيانات الاقتصادية التي أدت إلى تراجع الأسهم، مُجادلًا بأن البيانات الحكومية أظهرت أن زيادة الاستثمار المحلي تشير إلى نجاح نظامه للرسوم الجمركية.
قال ترامب يوم الأربعاء خلال اجتماع لمجلس الوزراء: “يجب أن أبدأ بالقول، هذا بايدن. هذا ليس ترامب”.
الحرب التجارية تعيد صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب إلى الواجهة
توافد المستثمرون الذين يشعرون بالقلق من تصاعد حرب تجارية عالمية إلى صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب خلال الربع الأول، مما ساهم في ارتفاع أسعار الذهب بنسبة 19% خلال الأشهر الثلاثة، بحسب مجلس الذهب العالمي.
أضاف المستثمرون نحو 227 طنًا من الذهب إلى صناديق المؤشرات في الربع الأول، وهو أكبر حجم من التدفقات منذ عام 2022، وفق بيانات المجلس الذي يمثل شركات تعدين الذهب.
كانت التدفقات أحد المحركات الرئيسية لارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية متكررة خلال الربع، إلى أعلى مستوى على الإطلاق وتجاوز سعر الأونصة 3500 دولار في يوم 22 أبريل.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
