قراءنا الأعزاء،
بمناسبة اليوم الوطني، ستتوقف نشرتنا البريدية يوم الثلاثاء 23 سبتمبر لنحتفل معكم بهذه المناسبة السعيدة. نعود إليكم من جديد صباح الأربعاء 24 سبتمبر.
نتمنى لكم إجازة سعيدة وكل عام وأنتم بخير!
“مدن” تطلق مركز ذكاء اصطناعي لدعم التحول الصناعي الرقمي في السعودية
“معادن” تخطط لمضاعفة إنتاج الذهب وتطوير سلسلة توريد المعادن النادرة
سوريا تحدد 5 أكتوبر موعدًا لأول انتخابات برلمانية في عهد الحكومة الجديدة
المملكة المتحدة وأستراليا وكندا والبرتغال تعترف بدولة فلسطين
ترامب يجدد ضغطه على أوروبا لوقف شراء نفط روسيا
بأسعار تصل لـ40 مليون دولار.. عقارات جرز البحر الأحمر السعودية تواجه ندرة المشترين
تشهد جزر البحر الأحمر السعودية طفرة غير مسبوقة في بناء الفلل والشقق الفاخرة ضمن مشروع “جزيرة لاحق” الذي تطوره شركة البحر العالمية التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، والتي تعرض للبيع بأسعار قياسية تصل إلى 40 مليون دولار، ما يجعل من جذب مشترين لهذه الوحدات تحديًا لا يستاهن به.
ويستهدف المشروع الأثرياء المحليين والدوليين ويعد جزءًا من خطة السعودية لتحويل المنطقة إلى وجهة سياحية فاخرة بحلول 2028.
وتتراوح أسعار المنازل الجديدة التي يجري تطويرها على الجزيرة دائرية الشكل من قبل شركة البحر العالمية، بين بضعة ملايين من الدولارات و40 مليون دولار.
ويُعد المشروع، المسمى “جزيرة لاحق”، أول تطوير عقاري سكني كامل للشركة التي تعمل على محفظة عقارية وسياحية بقيمة 27 مليار دولار على طول الساحل.
وفتحت المملكة سوقها العقارية أمام المشترين الأجانب مؤخرًا، وتراهن على أن مثل هذه المشاريع ستجذب الاستثمارات الأجنبية التي تحتاج إليها، كما تُعدّ مشروعات شركة “البحر الأحمر العالمية” ركنًا أساسيًا في خطط تحويل السعودية إلى وجهة سياحية رئيسية، سواء للمصطافين الدوليين أو للملايين الذين يزورونها سنويًا لأداء فريضة الحج.
ويراهن المسؤولون السعوديون أيضًا على أن الأثرياء حول العالم سيشترون هذه العقارات ويحاولون امتلاك منازل ثانية أو ثالثة.
تبدأ أسعار الشقق في جزيرة “لاحق” من 5.5 مليون ريال، فيما تبدأ أسعار الفلل من 18 مليون ريال وتصل إلى 150 مليون ريال، بحسب ستيفن تشيزبرو، رئيس تطوير “مشروع البحر الأحمر” في الشركة خلال مقابلة مع بلومبرغ.
ويبقى جذب المشترين الأجانب على نطاق واسع لهذه الوحدات تحديًا بسبب حداثة السوق العقارية السعودية وبقاء القواعد الاجتماعية محافظة، لذلك تُعدّ مكاسب القطاع العقاري السعودي أقلّ نسبيًا من دبي المجاورة، حيث تُباع عقارات بملايين الدولارات لمشترين من مختلف أنحاء العالم.
أوضح فيصل دوراني، رئيس أبحاث الشرق الأوسط في شركة “نايت فرانك”، أن “سوق العقارات الفاخرة في السعودية ما تزال في مراحلها الأولى لأنه لا يوجد الكثير من المنتجات، هناك مشترون لكنهم قلّة نسبيًا مقارنة بالسوق ككل، وبالتأكيد مقارنة بدبي”.
وتشهد أسعار المنازل في السعودية قفزات منذ 2019، حيث ارتفعت أسعار الشقق 96% وأسعار الفلل 53%، لكن نشاط الصفقات تراجع خلال الـ12 شهرًا الماضية بسبب انخفاض القدرة على الشراء.
وتعهد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالعمل على وقف الارتفاع “غير المقبول” في أسعار العقارات وسط مخاوف من تكاليف المعيشة في مدن مثل الرياض.
لكن مشاريع مثل البحر الأحمر تستهدف الأثرياء المحليين والدوليين الباحثين عن منازل لقضاء العطلات، وليس العائلات متوسطة الدخل التي تحتاج عادة إلى مساكن في المدن الكبرى.
أوضح تشيزبرو أن الطلب على مشروع “لاحق” قوي، مدفوعًا برغبة المشترين في امتلاك عقارات عائلية تورث عبر أجيال متعددة، إضافة إلى مستثمرين أجانب ومشاهير أثرياء يبحثون عن الخصوصية في وجهة جديدة. وذكر أن من بين المشترين لاعب كرة قدم في الدوري الإنجليزي الممتاز، من دون أن يكشف هويته.
تم تصميم جزيرة لاحق، التي تبلغ مساحتها 400 هكتار، لتكون مجتمعًا صديقًا للبيئة يخدم الأثرياء، ويضم المشروع 528 فيلا في شمال وجنوب الجزيرة، إضافة إلى 221 شقة على الحلقة الدائرية نفسها، إضافة إلى سوق وفندقين، ومن المتوقع افتتاح الجزء الجنوبي من الجزيرة بحلول 2028.
وبحسب تشيزبرو فقد باعت شركة البحر الأحمر العالمية، التي تركز بالأساس على الفنادق والمنتجعات، حتى الآن عقارات سكنية بقيمة 1.5 مليار ريال، غالبًا على شكل وحدات سكنية فاخرة داخل منتجعاتها، فيما تتوقع الشركة تحقيق مبيعات إضافية بقيمة ملياري ريال خلال العام الجاري، معظمها من جزيرة “لاحق”.
وحتى الآن، افتتحت شركة “البحر الأحمر العالمية” 5 فنادق، ومن المنتظر افتتاح 11 منتجعًا إضافيًا العام الحالي.
ومع وصول أسعار الغرف إلى 7 آلاف ريال في الليلة، تبقى فنادقها الفاخرة للغاية بعيدة عن متناول معظم السياح.
“مدن” تطلق مركز ذكاء اصطناعي لدعم التحول الصناعي الرقمي في السعودية
وقعت الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)، اتفاقية مع تحالف شركتي “أساس لتطوير وتشغيل المدن الصناعية” و”تكوين لتقنية المعلومات” بغرض إنشاء مركز التميز للذكاء الاصطناعي.
قالت الهيئة إن هذه الخطوة الإستراتيجية؛ تهدف لتعزيز التحول الرقمي، وتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي في القطاع الصناعي.
ويهدف المركز الجديد إلى تقديم حلول وخدمات متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، ودعم خطط “مدن” والمستثمرين في المدن الصناعية؛ لتطوير وتحديث نماذج الأعمال، بما يسهم في تبسيط العمليات الإدارية، وتعزيز الكفاءة التشغيلية.
السعودية تعزز حضورها في آسيا بزيارة وزير الاستثمار إلى اليابان
واستكشاف فرص استثمارية جديدة، ما من شأنه تعميق حضور المملكة الاقتصادي في آسيا.
تشمل الزيارة عقد اجتماعات ثنائية مع مسؤولين حكوميين يابانيين وكبرى الشركات اليابانية، بالإضافة إلى عقد منتدى استثماري سعودي ياباني سيكون الأكبر من نوعه في مدينة أوساكا، ومن المتوقع أن يحضره أكثر من 1500 شخص من مختلف القطاعات الاستثمارية ذات الأولوية للجانبين، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء السعودية (واس).
يأتي ذلك في الوقت الذي تسعى فيه المملكة لتعزيز شراكاتها واستثماراتها المتبادلة مع آسيا، لدعم خططها تنويع الاقتصاد المحلي بعيدًا عن النفط. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أفادت “بلومبرغ” بأن الجهة المنظمة لمؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار السعودي تعتزم تنظيم نسخة جديدة من الفعالية في طوكيو، في إطار مساعي المملكة لتعزيز علاقاتها مع المؤسسات المالية اليابانية.
معهد مبادرة مستقبل الاستثمار سيعقد “قمة الأولوية-آسيا” في العاصمة اليابانية بين 30 نوفمبر والأول من ديسمبر، بحسب متحدث باسم المعهد، وأضاف أن الحدث ـ الذي يطلق عليه البعض “دافوس الصحراء” ـ سيستقطب شركات كبرى بينها “ميتسوبيشي يو إف جيه فايننشال غروب” (Mitsubishi UFJ Financial Group) و”سوميتومو ميتسوي فايننشال غروب” (Sumitomo Mitsui Financial Group).
تاسي يرتفع 0.3% ليغلق عند 10809 نقاط
غلب اللون الأخضر على أداء القطاعات، بقيادة قطاع الطاقة الذي صعد 1.84%، وارتفع قطاع المواد الأساسية 1.22%، وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعًا نسبته 0.66%.
وجاء إغلاق 5 قطاعات على تراجع، تصدرها قطاع البنوك بنسبة تراجع بلغت 1.07%، تلاه قطاع التطبيقات وخدمات التقنية الذي هبط 0.5%.
وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت المكاسب 166 سهما بصدارة سهم “مجموعة إم بي سي”، الذي أغلق مرتفعا 10%، وجاء إغلاق 76 سهمًا باللون الأحمر، تصدرها سهم “دار الأركان” بتراجع نسبته 5.84%.
“هلا” السعودية تستهدف التحول إلى بنك رقمي
يركز على تلبية احتياجات المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وذلك بعد أن بدأت أعمالها في قطاع المدفوعات، وانتقلت مؤخرًا إلى تقديم خدمات التمويل، عقب انتهاء جولة تمويل نجحت خلالها في جمع 157 مليون دولار.
قال ماهر لوبيه، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي، إن “هلا” تخدم حاليًا نحو 140 ألف منشأة، ويُشكل قسم المدفوعات المصدر الأكبر للإيرادات في الوقت الراهن.
وأشار في مقابلة مع “الشرق”، إلى أن قطاع التمويل يمثل فرصة نمو كبيرة، ومن المتوقع أن يُشكل مستقبلًا الحصة الكبرى من الإيرادات، نظرًا لكون السوق لا تزال غير مخدومة بالشكل الكافي.
وأوضح لوبيه أن معدل النمو السنوي المركب للشركة خلال السنوات الخمس الماضية يتراوح بين 60% و70%، مشيرًا إلى أن وتيرة النمو تتباطأ مع تقدم الشركة في مراحلها، إلا أن “هلا” تستهدف الحفاظ على معدل نمو سنوي يقارب 50% خلال الفترة المقبلة.
وكشف أن الشركة تمكنت من الوصول إلى نقطة التعادل في الأرباح قبل الفوائد والضرائب (EBIT) اعتبارًا من بداية عام 2025، ما يعكس تحسنًا في الأداء المالي وسط خطط توسع طموحة.
وأشار إلى أن “هلا” تخطط للإدراج في السوق المالية السعودية الرئيسية، حيث يجري العمل حاليًا على إجراءات الطرح ومتطلباته، متوقعًا أن يتم الإدراج في عام 2027.
“إم آي إس” توقع عقدًا بقيمة 60.5 مليون ريال
وقعت ﺷرﻛﺔ اﻟﻣﻌﻣر ﻷﻧظﻣﺔ اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت – إم آي إس عقدًا ﻣﻊ شركة إمداد الحلول بقيمة 60.54 مليون ريال (ﺷﺎﻣﻼ ﺿرﯾﺑﺔ اﻟﻘﯾﻣﺔ اﻟﻣﺿﺎﻓﺔ).
وأوضحت الشركة، أن مدة العقد 36 شهرًا، ويضمن تقديم خدمات لتقنية المعلومات، متوقعة أثرًا ماليًا إيجابيًا بدءًا من الربع الثالث والرابع للعام المالي 2025.
“الفخارية” تبيع مصنعها الثاني بقيمة 45 مليون ريال
لشركة المتحدة النموذجية للصناعات الواقع بالمدينة الصناعية الثانية بمدينة الرياض، مع التنازل عن عقد إيجار الأرض المقام عليها المصنع
وسيتم سداد قيمة المصنع على دفعات تشمل سداد مبلغ 9 ملايين ريال من إجمالي المبلغ عند توقيع الاتفاقية، وسداد المبلغ المتبقي وهو 36 مليون ريال عند موافقة الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية على التنازل وبعد إتمام إجراءات التنازل عن عقد الإيجار لصالح المشتري وفقًا للإجراءات النظامية المتبعة.
وأشارت إلى أن القيمة الدفترية للأصل تبلغ 24.9 مليون ريال وفق القوائم المالية في نهاية يونيو2025، متوقعة تحقيق ربح رأسمالي يقدر بـ 20.1 مليون ريال، مشيرة إلى أنها ستستخدم المتحصلات من بيع الأصل في تمويل العمليات التشغيلية للشركة.
“الفارابي” تُدشن مُجمعًا لإنتاج “ألكيل البنزين” باستثمارات 3.6 مليار ريال
في مدينة ينبع الصناعية في المملكة، لترسّخ مكانتها كأكبر منتج لهذه المادة على مستوى العالم.
ويُعد المُجمّع الجديد إضافة نوعية للطاقة الإنتاجية للشركة وذلك عبر رفع القدرة السنوية بمقدار 120 ألف طن متري من مادة (LAB).
ويستفيد المُجمّع من قربه من مصافي “أرامكو” في ينبع، مما يضمن تكاملًا عالمي المستوى في سلسلة الإمداد وكفاءة تشغيلية عالية، إلى جانب الالتزام بأعلى معايير الاستدامة.
وتنتج شركة الفارابي أكثر من 1.2 مليون طن سنويًا، من المواد البتروكيميائية الوسيطة، وسوائل تشغيل المعادن، والزيوت، والتعدين، وتوليد الطاقة وسوائل النقل، وتوليد الطاقة الشمسية، وعمليات حقول النفط والتعدين إضافة إلى تصنيع مادتي البارافين العادي وألكيل البنزين الخطي.
“معادن” تخطط لمضاعفة إنتاج الذهب وتطوير سلسلة توريد المعادن النادرة
بحسب تصريحات الرئيس التنفيذي للشركة بوب ويلت في مقابلة مع صحيفة “فايننشال تايمز”.
وكشف ويلت أن عملاق المعادن السعودي يخطط لإنفاق حوالي 2.5 مليار دولار سنويًا على مدى السنوات الخمس المقبلة، لتطوير مواردها المحلية من النحاس والذهب والمعادن النادرة.
تجاوز إنتاج الذهب لدى “معادن” 494 ألف أونصة العام الماضي، وهو أعلى معدل إنتاج للمعدن الأصفر في تاريخ الشركة، ولعب منجم منصورة ومسرة دورًا أساسيًا في تحقيقه، بحسب تقرير مجلس الإدارة لعام 2024.
وسجل سهم “معادن” خلال تعاملات أمس الأحد أعلى سعر منذ الإدراج في يوليو 2008، بوصوله إلى 57.85 ريال.
أضاف ويلت “قصتنا تتمحور حول النمو العضوي. سنُدهش الناس بحجم الاحتياطي وسرعة الوصول إلى مستويات الإنتاج المستهدفة”، وسط سباق عالمي لتأمين الوصول إلى المعادن الحيوية لصناعات متنوعة، من السيارات الكهربائية إلى الصناعات الدفاعية.
“أم القرى” تبيع قطعتي أرض بقيمة 275 مليون ريال
يبلغ إجمالي مساحتهما 5500 متر مربع ضمن مشروع وجهة مسار في مكة المكرمة.
وأوضحت الشركة في بيان أن القيمة الدفترية للأصل تبلغ 145.7 مليون ريال، مشيرةً إلى أن الصفقة تأتي لتنفيذ استراتيجية تطوير وجهة مسار حيث سيقوم المشتري بتطوير مشروع سكني يتضمن برجين يضمان نحو 330 وحدة سكنية، بإجمالي استثمار يبلغ 1.1 مليار ريال.
وبيّنت أن المشتري هو شركة أسوار ألفا وهي شركة ذات غرض خاص لصندوق عقاري مدار من قبل ألفا المالية.
وتوقعت الشركة أثرًا إيجابيًا للصفقة على السيولة والنتائج المالية، لافتةً إلى أنه سيتم استخدام المتحصلات من بيع الأصل في تمويل رأس المال العامل والمشاريع القائمة.
“سلوشنز” تحصل على تسهيلات بقيمة 500 مليون ريال
مع البنك السعودي الأول.
قالت الشركة في بيان، إن مدة التمويل تبلغ سنة واحدة، ويهدف إلى إصدار الضمانات البنكية والاعتمادات المستندية، لتكون متاحة لتمويل رأس المال العامل، وأنه لا يوجد أطراف ذات علاقة.
“الخريف” تفوز بعقد قيمته 214 مليون ريال
من شركة المياه الوطنية السعودية، وبموجب العقد ستقوم شركة الخريِّف بتنفيذ شبكات الصرف الصحي بمحافظة الخرج بإجمالي أطوال 112 كيلو مترًا خلال مدة 36 شهرًا.
وتوقعت الشركة في بيان، أن ينعكس الأثر المالي للمشروع على نتائجها المالية في الربع الرابع عام 2025.
“بنان”.. استثمار آمن قائم على أسس علمية في قلب الرياض
تقدم مجموعة طلعت مصطفى في إطار رؤيتها لتقديم حلول عقارية مبتكرة، مشروع “بنان” كوجهة استثمارية متكاملة في شمال شرق الرياض، بالشراكة مع الشركة الوطنية للإسكان، ليكون نموذجًا للمدن الذكية التي تجمع بين الراحة، الأمان، والتخطيط العلمي المدروس.
في “بنان”، لا تُترك القرارات للصدفة؛ بل تُبنى على تحليل البيانات وتحويلها إلى حلول عملية تضمن للمستثمرين راحة البال وتحد من المخاطر، مما يجعل المشروع خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن استثمار طويل الأمد في بيئة حضرية متطورة.
يمتد المشروع على مساحة تتجاوز 10 ملايين متر مربع، ويضم أكثر من 27 ألف وحدة سكنية، ويستوعب ما يزيد عن 120 ألف نسمة ضمن مجتمع سكني مغلق يتمتع بأعلى درجات الخصوصية والأمان.
موقع استراتيجي وبنية تحتية ذكية
يقع “بنان” عند تقاطع طريقي الجنادرية والثمامة، بالقرب من أبرز معالم الرياض، مثل مطار الملك خالد الدولي وجامعة الأميرة نورة، مما يمنح السكان سهولة الوصول إلى مختلف مناطق المدينة.
ويتميز المشروع ببنية تحتية ذكية تشمل أنظمة المنازل الذكية، والنقل الذكي، وإدارة المرافق باستخدام الذكاء الاصطناعي، إلى جانب خدمات تعليمية، صحية، تجارية، وترفيهية متكاملة.
خطط تمويل مرنة وفرص واعدة
يوفر “بنان” حلولًا تمويلية متعددة وخطط دفع مرنة، بالإضافة إلى خيارات تمويل بنكي تصل إلى 30 عامًا، مما يجعل امتلاك وحدة سكنية في المشروع خيارًا واقعيًا ومجديًا اقتصاديًا.
ويمثل المشروع أول توسع لمجموعة طلعت مصطفى خارج مصر، بعد نجاحها في تطوير مشاريع كبرى مثل مدينتي والرحاب، مما يعزز الثقة في جودة التنفيذ والتخطيط طويل الأمد لهذا المشروع الطموح.
ترامب يجدد ضغطه على أوروبا لوقف شراء نفط روسيا
في خطوة تهدف إلى زيادة الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
ترامب قال، خلال خطاب ألقاه في مأدبة عشاء أُقيمت السبت في ماونت فيرنون بولاية فيرجينيا قرب واشنطن: “الأوروبيون يشترون النفط من روسيا.. من المفترض ألا يحدث ذلك، أليس كذلك؟”
ويُوجه ترامب انتقادات متكررة للدول الأوروبية بسبب اعتمادها على الطاقة الروسية. وبعد لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يوم الخميس، أعلن أنه مستعد لتكثيف الضغط الاقتصادي على موسكو؛ “لكن ليس عندما يكون أولئك الذين أحارب من أجلهم يشترون النفط من روسيا”.
ماكرون: واردات أوروبا من الطاقة الروسية ضئيلة
معارضًا بذلك دعوات دونالد ترامب للتكتل لتقليل وارداته من الطاقة الروسية إذا كان يرغب في أن تعزز الولايات المتحدة ضغوطها على موسكو لوقف الحرب في أوكرانيا.
وقال ماكرون في مقابلة مع برنامج “فيس ذا نيشن” (Face the Nation) على قناة “سي بي إس” (CBS) يوم الأحد: “هذا ليس عاملًا رئيسيًا اليوم، فقد خفضنا استهلاكنا للنفط والغاز بنسبة تزيد عن 80%”.
السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًا جديدًا لليمن بقيمة 1.4 مليار ريال
وذلك عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، فإن الدعم الجديد سيشمل موازنة الحكومة، ودعم المشتقات النفطية، إضافة إلى دعم الميزانية التشغيلية لمستشفى الأمير محمد بن سلمان في محافظة عدن، وفقًا لحوكمة تدعم جهود الحكومة اليمنية في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية.
وذكرت الوكالة أن هذا الدعم يأتي حرصا من المملكة على تحقيق الأمن والاستقرار والنماء للشعب اليمني الشقيق، والمساهمة في إرساء مقومات الاستقرار الاقتصادي والمالي والنقدي.
سوريا تحدد 5 أكتوبر موعدًا لأول انتخابات برلمانية في عهد الحكومة الجديدة
في مؤشر على محاولة إعادة ترتيب المشهد السياسي الداخلي وتهيئة بيئة أكثر استقرارًا تدعم جهود إعادة الإعمار، فيما يُنتظر أن يعزز ذلك ثقة المستثمرين والشركاء الدوليين مع استمرار التحديات الاقتصادية التي تواجه البلاد.
أعلنت اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب أن الاقتراع في الدوائر الانتخابية بالمحافظات السورية تقرر أن يُجرى في يوم الأحد 5 أكتوبر المقبل، بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا).
المملكة المتحدة وأستراليا وكندا والبرتغال تعترف بدولة فلسطين
رغم معارضة إسرائيل التي تشن حربًا على قطاع غزة منذ ما يقرب من عامين.
الإعلان البريطاني جاء على لسان رئيس الوزراء كير ستارمر في خطاب مباشر شدد خلاله أيضًا على أن حركة “حماس” لا يجب أن يكون لها دور في حكم قطاع غزة. وقال ستارمر “اليوم، ومن أجل إحياء الأمل في السلام للفلسطينيين والإسرائيليين، وحل الدولتين، تعترف المملكة المتحدة رسميًا بدولة فلسطين”. وتابع بالقول “حلّ الدولتين خطوة عملية لتوحيد شعوب المنطقة”.
قال رئيس الوزراء البريطاني في يوليو الماضي إن بلاده ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، ما لم تتخذ الحكومة الإسرائيلية خطوات جوهرية لإنهاء الوضع المروّع في غزة. ودعا إسرائيل إلى “الالتزام بتحقيق سلام مستدام طويل الأمد، بما في ذلك السماح الفوري للأمم المتحدة باستئناف إيصال المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في غزة لإنهاء المجاعة، والموافقة على وقف إطلاق النار”، كما شدد على ضرورة “توضيح أنه لن تكون هناك عمليات ضم في الضفة الغربية”.
وقال ستارمر إن الوضع في غزة تفاقم بشكل خطير خلال الأسابيع الأخيرة، وأصبح “لا يُطاق”، في وقت تواصل فيه إسرائيل عمليتها البرية طويلة الأمد هناك، عقب أسابيع من الغارات الجوية.
وزير التجارة الهندي يزور أمريكا سعيًا لاتفاق “مربح للطرفين”
ما يشير إلى تهدئة التوترات بشأن الرسوم الجمركية وشراء نيودلهي للنفط الروسي.
قالت وزارة التجارة والصناعة الهندية في بيان صادر مساء السبت: “يعتزم الوفد مواصلة المناقشات بهدف التوصل في أقرب وقت ممكن إلى اتفاق تجاري يعود بالنفع المتبادل”. وكان غويال زار واشنطن آخر مرة في مايو الماضي، حيث التقى نظيره الأمريكي هوارد لوتنيك.
استمرار الاضطرابات في مطارات أوروبية بعد هجوم سيبراني
استهدف نظامًا محوريًا لتسجيل الركاب، ما أدى إلى تعطل واسع النطاق في المطارات، واللجوء إلى إجراءات يدوية للتعامل مع المسافرين.
كان الهجوم الإلكتروني، الذي وقع في وقت متأخر من مساء الجمعة، استهدف شركة “كولينز إيروسبيس” (Collins Aerospace)، متسببًا في تعطيل برنامجها “ميوس” (MUSE)، الذي يُعد من الأنظمة الأساسية في تشغيل خدمات تسجيل الركاب، والصعود إلى الطائرة، وتسليم الأمتعة لدى شركات الطيران العالمية.
ومع توقف الأكشاك الآلية وآلات تسليم الحقائب، اضطرت المطارات إلى الاعتماد على المعالجة اليدوية، ما أدى إلى تأخيرات كبيرة في الحركة.
في برلين، أفاد مطار براندنبورغ باستمرار التأخيرات، بينما أكد مطار هيثرو في لندن أن “الغالبية العظمى من الرحلات الجوية” لا تزال قائمة، لكنه نصح المسافرين بالتحقق مسبقًا من حالة رحلاتهم، وعدم التوجه إلى المطار قبل أكثر من ثلاث ساعات للرحلات الطويلة أو ساعتين للرحلات القصيرة.
أما مطار بروكسل، فاتخذ إجراءات أكثر صرامة، مطالبًا شركات الطيران بإلغاء نصف الرحلات المقررة لتخفيف الضغط على الطواقم. وقدّم المطار اعتذاره للركاب، مشيرًا إلى أن السبب يعود إلى “مشكلة إلكترونية” لدى مزوّده الخارجي.
ورغم أن عدد الرحلات الملغاة لا يزال محدودًا مقارنة بإجمالي حركة الطيران اليومية في أوروبا، فإن الحادثة تبرز هشاشة البنية التحتية الرقمية التي تعتمد عليها المطارات وشركات الطيران، ولاسيما في ظل التعافي غير المتوازن المتوقع أن يستمر حتى تستعيد “كولينز” خدماتها بالكامل.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
