السعودية تمنع وصول 5 ملايين منتج مخالف للمستهلكين في 3 أشهر

السعودية تسعى لجذب القطاع الخاص إلى مشاريع السكك الحديدية

المغرب يرفع الإنفاق على الصحة والتعليم إلى 15 مليار دولار في 2026

“NHC” توقع اتفاقيات مع شركات صينية لتنفيذ 24 ألف وحدة 

في عشر دقائق.. سرقة مجوهرات نابليون من متحف اللوفر بـ”باريس”

استدامة نمو الاقتصاد السعودي غير النفطي تتطلب 8 تريليونات ريال 

بات القطاع غير النفطي يضطلع بدور شديد الأهمية في دفع عجلة الاقتصاد السعودي، حيث تعمل المملكة جاهدة لجعل القطاع غير النفطي قاطرة نمو اقتصاد أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، ما يعكس إلى حد كبير نجاح سياسة تنويع مصادر الدخل بعيدًا عن النفط، وهو أحد أبرز مستهدفات رؤية المملكة 2030.

معدلات النمو القوية التي يحققها القطاع غير النفطي الفترة الحالية، حفزت وزارة المالية السعودية نهاية الشهر الماضي لرفع تقديراتها لتوسع الناتج المحلي الإجمالي للعام المقبل إلى 4.6% بدلًا من 3.5% في تقديرات سابقة.

لكن استدامة نمو الاقتصاد غير النفطي في السعودية تتطلب ضخ استثمارات هائلة، تقدرها وكالة التصنيف الائتماني “موديز” بما يصل إلى 8 تريليونات ريال خلال السنوات المقبلة، في مؤشر جديد على اتساع قاعدة الاقتصاد، وبما يعزز وتيرة تنفيذ رؤية 2030 الهادفة لتنويع الأنشطة بعيدًا عن النفط، بعد مضي نحو 10 سنوات على انطلاقها.

يحتاج ذلك الأمر مساهمة من القطاع الخاص تُقدر بواقع 7 تريليونات ريال في الأنشطة غير المرتبطة بالنفط حتى 2030، إلى جانب تريليون ريال إضافية متوقعة من صندوق الاستثمارات العامة، بعدما أنفق الصندوق نحو 642 مليار ريال خلال السنوات الأربع الماضية على القطاعات ذات الأولوية في استراتيجية التنويع الاقتصادي.

قطاعات استراتيجية 

وترى “موديز” أن صندوق الاستثمارات العامة، بأصوله البالغة نحو تريليون دولار، سيواصل ضخ استثماراته في القطاعات الاستراتيجية والتي تشمل الدفاع، وصناعة السيارات، والصناعات التحويلية، والسياحة، والترفيه، والمعادن والتعدين، والمرافق والطاقة المتجددة، والمياه، والتكنولوجيا، والاتصالات والإعلام، والعقارات والخدمات اللوجستية. 

وعن مصادر تمويل هذه الاستثمارات، ذكرت الوكالة أنها ستأتي عبر مزيج من التدفقات النقدية الداخلية، وإصدارات الدين، وبيع الاستثمارات التي بلغت آجال استحقاقها.

ويلقى دور القطاع الخاص الدعم من تزايد نشاط الشركات المحلية والدولية العاملة في السعودية بدعم من الإصلاحات التنظيمية وتحديث البنية التحتية وارتفاع الطلب الاستهلاكي. 

وعلى الرغم من أن نمو الاستثمار الأجنبي المباشر لا يزال متواضعًا، فإن استثمارات القطاع الخاص-بما في ذلك شركات محفظة صندوق الاستثمارات العامة- تكتسب زخمًا مدفوعة بالشراكات بين القطاعين العام والخاص، وفق “موديز”. 

لكن مع ذلك الزخم الاستثماري المنتظر، تأتي التحديات، إذ يشير التقرير إلى أن حجم وتعقيد هذه الاستثمارات ينطوي على مخاطر، على الأخص في القطاعات ذات دورات التطوير الطويلة، مثل مدينة نيوم العملاقة، لكن “موديز” تتوقع أن يعالج الصندوق تلك التحديات عبر تنفيذ الاستثمارات على مراحل، وضبط الاستراتيجية، مع الإشراف على إدارة المخاطر والتنفيذ. 

قطاعات غير نفطية تستعد للتوسع 

بحسب تقرير موديز، فإن الزخم الاقتصادي غير النفطي في السعودية مرشح للاستمرار بقوة، مع تأهب 6 قطاعات رئيسية لجني مكاسب إضافية، وهي الضيافة، وتجارة التجزئة، والسياحة، والتصنيع، والتعدين، والعقارات. 

وتوقعت الوكالة أن تستفيد هذه القطاعات من ارتفاع الاستهلاك المحلي، والاستثمارات الاستراتيجية، والإصلاحات التنظيمية، وتنامي مشاركة القطاع الخاص، في ظل تسارع وتيرة تنفيذ مشاريع رؤية 2030.

ضغوط التمويل 

أوضحت موديز أن بعض الشركات السعودية غير المالية قد تواجه ارتفاعًا في ضغوط التمويل، نتيجة استمرارها في تمويل توسعاتها عبر الاقتراض بيد أنها أكدت أن معظم الشركات التي تصنفها حافظت على جودتها الائتمانية خلال اقتراضها لتمويل النفقات الرأسمالية. 

وأضافت أن الشركات المحتمل تعرضها لتلك الضغوط هي تلك التي قد تسجل قصورًا في التخصيص المنضبط لرأس المال، وتحديد الأولويات الاستراتيجية، واحتياطيات السيولة، والإدارة الفعالة للمخاطر. 

وحذّرت من أن فشل بعض المشاريع طويلة الأجل في تحقيق أهدافها التجارية قد يعرّض الشركات لمخاطر مالية وتشغيلية، لا سيما تلك التي تعتمد على تمويلات طويلة الأجل أو ذات قدرة محدودة على الوصول إلى أسواق رأس المال.

التسهيلات المقدمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ترتفع 37% بنهاية الربع الثاني 

على أساس سنوي إلى 420.7 مليار ريال حسب بيانات البنك المركزي السعودي ساما.

تصدرت المنشآت المتوسطة إجمالي حجم التسهيلات بنحو 206.4 مليار ريال، ثم المنشآت الصغيرة بنحو 154.2 مليار ريال، ومتناهية الصغر بـ 60.1 مليار ريال.

ووفقًا لبيانات البنك المركزي السعودي، بلغت التمويلات المقدمة من القطاع المصرفي 402.1 مليار ريال، ما يمثل حوالي 96% من إجمالي التسهيلات، مقابل تسهيلات مقدمة من شركات التمويل بقيمة 18.6 مليار ريال ما يعادل 4%.

واستحوذت المنشآت المتوسطة على 49% من إجمالي التسهيلات المقدمة من القطاع المصرفي بنهاية الربع الثاني 2025، ما يعادل 199 مليار ريال، بينما بلغت حصة المنشآت الصغيرة 145.8 مليار ريال.

واستحوذت المنشآت الصغيرة على 8.5 مليار ريال من إجمالي التسهيلات المقدمة من شركات التمويل، كما بلغت حصة المنشآت المتوسطة نحو 7.4 مليار ريال بنهاية الربع الثاني 2025.

السعودية تسعى لجذب القطاع الخاص إلى مشاريع السكك الحديدية

عبر هيكلة المشاريع بطريقة جاذبة للمستثمرين وتجزئتها لتناسب القطاع الخاص، بحسب صالح الجاسر، وزير النقل والخدمات اللوجستية السعودي ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار).

الوزير أضاف في مقابلة مع “الشرق”، على هامش فعاليات المعرض والمؤتمر السعودي الدولي للخطوط الحديدية في نسخته الثانية 2025 والمُقام في الرياض، أن الوزارة تطلق مبادرات تضيف إلى جاذبية الاستثمار في المملكة، موضحًا أن مشاريع السكك الحديدية تحتاج إلى تمويلات ضخمة.

تعمل السعودية على تعزيز قطاع النقل البري والخدمات اللوجستية من خلال مشروعين ضخمين في مجال السكك الحديدية، الأول “الجسر البري”، وهو خط قطارات يهدف إلى ربط شرق المملكة بغربها، وأبدى البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية اهتمامًا بتمويل هذا المشروع وشبكات سكك الحديد الخليجية المرتبطة به. 

والمشروع الآخر هو “الربط الخليجي” الذي سيربط دول مجلس التعاون الخليجي بشبكة قطارات حديثة، وتسعى المملكة إلى توسيع شبكة سكك الحديد بـ8 آلاف كيلومتر إضافية. 

يوجه الجزء الأكبر من التمويل الحكومي المخصص للاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية لهذه المشاريع، بالإضافة إلى العمل مع القطاع الخاص المحلي والدولي، بحسب الجاسر.

ألستوم الفرنسية: نعمل على 12 مشروعا للسكك الحديدية في السعودية

تغطي مجالات التصميم والتنفيذ والتشغيل والصيانة، وفق ما ذكره لـ”الاقتصادية” محمد خليل، الرئيس التنفيذي لشركة ألستوم في السعودية والشرق الأوسط، على المعرض والمؤتمر السعودي الدولي للخطوط الحديدية.

وتشارك شركة ألستوم الفرنسية في 4 من الخطوط الـ 6 لمشروع الرياض، وفي حين توفر عربات السكك الحديدية والقطارات لأحد المسارات، تمثل النظام التشغيل المتكامل والاتصالات، والقطارات في 3 مسارات أخرى.

السعودية تمنع وصول 5 ملايين منتج مخالف للمستهلكين في 3 أشهر

ضمن إجراءات مكافحة الغش التجاري.

وزارة التجارة أصدرت نشرتها الربعية لحماية المستهلك عن الربع الثالث 2025، متضمنة أبرز الأعمال والجهود لمكافحة الغش التجاري والتستر التجاري والتجارة الإلكترونية وغيرها.

وتطرقت النشرة للجهود الرقابية التي بذلتها الفرق الرقابية، التي أسهمت في منع وصول المنتجات المخالفة للمستهلكين، كما تطرقت للزيارات التفتيشية لمكافحة الغش والتستر التجاري، وأعمال مركز الاتصال الموحد لبلاغات المستهلك “بينة” الذي يعزز التكامل بين الجهات الحكومية لحماية حقوق المستهلك.

نشرة الربع الثالث أوضحت نسب امتثال المتاجر الإلكترونية في التقييم الذي أعلنت الوزارة نتائجه أخيرا، وفق المعايير العشرة التي خضع لها 100 متجر إلكتروني في” المرحلة الأولى”، بهدف رفع معدلات الامتثال، وتمكين المتاجر من الارتقاء بخدماتها.

وعالجت الوزارة خلال 3 أشهر أكثر من 168 ألف بلاغ تجاري، وكانت بلاغات المتاجر الإلكترونية الأعلى ورودًا، تليها الخلافات التعاقدية، وعدم الالتزام بسياسة الاستبدال والاسترجاع.

إيقاف وسحب تراخيص 37 مكتب استقدام مخالفًا 

وأعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية إيقاف نشاط 10 مكاتب بشكل فوري فيما تم سحب تراخيص 27 مكتبًا خلال الربع الثالث من العام الجاري، لعدم تصحيح مخالفاتها، بحسب بيان أمس.

وذكرت الوزارة أن المخالفات استوجبت اتخاذ الإجراءات بحق الـ37 مكتبًا، وذلك ضمن جهودها المستمرة لتنظيم القطاع، ورفع مستوى الامتثال، وضمان حماية حقوق جميع الأطراف ذات العلاقة.

وتنوّعت المخالفات المرصودة بين مخالفة قواعد ممارسة نشاط الاستقدام وتقديم الخدمات العمالية، والتأخر في إعادة المبالغ المستحقة للعملاء، وعدم معالجة شكاوى المستفيدين.

39 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الثالث

الهيئة العامة للنقل السعودية أوضحت أن قطاع النقل السككي بين المدن سجل أكثر من 2.7 مليون راكب تنقلوا عبر القطارات بين المدن، منهم 2.07 مليون راكب لقطار الحرمين السريع، و251 ألف راكب لشبكة قطار الشمال “سار”، و378 ألف راكب لقطار الشرق “سار”.

وعلى صعيد القطارات داخل المدن، تم تسجيل أكثر من 36.3 مليون راكب تنقلوا باستخدام القطارات داخل المدن، إذ جاء قطار الرياض في صدارة قائمة القطارات الأعلى في عدد الركاب بواقع أكثر من 25.2 مليون راكب، فيما سجل الناقل الآلي بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة أكثر من 10.2 ملايين راكب، في حين بلغ عدد ركاب الناقل الآلي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض أكثر من 967 ألف راكب.

وأشارت الهيئة أن أكثر 4.09 مليون طن وأكثر من 227 ألف حاوية شُحنت عبر خطوط السكك الحديدية، مما يعكس الدور الحيوي للقطارات في دعم الاقتصاد السعودي والإسهام في تعزيز سلاسل الإمداد، لا سيما في قطاعات الصناعة والتعدين، وذلك ضمن إسهامها لتحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.

تاسي يغلق على تراجع طفيف عند 11691 نقطة

وعلى مستوى أداء القطاعات، فقد تراجع أداء  14 قطاعًا، أبرزها القطاعات الكبرى، والتي حققت انخفاضا جماعيًا، بصدارة قطاعي الاتصالات والطاقة، بنسبة تراجع بلغت 0.59%، 0.56% على التوالي، وهبط قطاع البنوك 0.32%، وتراجع قطاع المواد الأساسية بنسبة 0.15%.

 وارتفع أداء 7 قطاعات بصدارة قطاع “المرافق العامة” الذي صعد 4.22%، كما ارتفع قطاع الإعلام والترفيه بنسبة 0.6%.

وعلى صعيد أداء الأسهم، فكان سهم “اكوا باور” هو أكبر الرابحين، أمس، ليدعم أداء قطاع المرافق العامة،  من إجمالي 84 سهما رابحا، ليرتفع بنسبة 5.92%، كما حل بصدارة الأسهم الأنشط من حيث السيولة.

4.3 مليار ريال أموال مدارة عبر المستشار الآلي في السوق السعودية 

بنهاية الربع الثاني 2025، والتي تقدمها شركات التقنية المالية ومؤسسات سوق المالية المرخصة في السعودية.

ووفقًا لتقرير صادر عن هيئة السوق المالية، تجاوز إجمالي عدد المحافظ الاستثمارية التي تُدار من خلال خدمات المستشار الآلي 400 ألف محفظة خلال نفس الفترة.

وتُعرَّف خدمة المستشار الآلي بأنها استخدام شركات التقنية المالية ومؤسسة السوق المالية المرخصة للخوارزميات والوسائل التقنية الحديثة لإدارة استثمارات العملاء وفق استراتيجيات استثمارية محددة مسبقا دون تدخل بشري أو بتدخل بشري محدود.

وبلغ إجمالي عدد المستثمرين المستفيدين من خدمات شركات التقنية المالية نحو 452 ألف عميل، يُشكل عملاء التجزئة منهم النسبة الأكبر بنحو 96% بواقع 433 ألف عميل، فيما بلغ عدد العملاء المؤهلين حوالي 18.5 ألف عميل، إضافةً إلى 90 عميلًا مؤسسيًا.

ويبلغ عدد شركات التقنية المالية المرخصة بتقديم خدمة المستشار الآلي 13 شركة منحتها الهيئة تراخيص من عام 2021 حتى هذا العام.

“دار جلوبال” تعتزم توجيه 60% من استثماراتها للسوق السعودية في 2026

بلغ إجمالي استثمارات شركة دار جلوبال العقارية في السوق السعودية 20 مليار ريال خلال 10 أشهر فقط من دخولها السوق المحلية، الذي بدأ في ديسمبر الماضي بإطلاق برج ترامب في جدة، وفقًا للرئيس التنفيذي للشركة زياد الشعار.

وقال الشعار في تصريحات لصحيفة “الاقتصادية”، إن 60%؜ من حجم محفظة “دار جلوبال” الذراع الدولية لشركة دار الأركان السعودية للتطوير العقاري، ستتجه للسوق المحلية خلال 2026، نتيجة نمو الطلب المحلي والعالمي على العقارات الفاخرة في المملكة.

وأضاف أن لدى الشركة قدرة على جذب مشترين من 120 دولة للسوق السعودية بدءا من مطلع العام المقبل 2026 من خلال شركاتها في دول العالم. 

وتبلغ قيمة مشاريع “دار جلوبال” حول العالم نحو 13 مليار دولار، وقد دخلت إلى السوق السعودية منذ نحو 10 أشهر فقط، وتستثمر فيها 20 مليار ريال حتى الآن، في ظل قوة الطلب على العقارات الفاخرة في المملكة سواء حاليًا، أو مع مطلع العام المقبل مع دخول الانظمة المسهلة لتملك الأجانب حيز التنفيذ، بحسب الشعار.

“شري” تعتزم طرح 30% من أسهمها في السوق السعودية

وبحسب شركتي “السعودي الفرنسي كابيتال” و”المجموعة المالية هيرميس السعودية” بصفتهما المستشارين الماليين ومتعهدي التغطية، ستبيع الشركة 9 ملايين سهم من الأسهم المملوكة المساهمين الحاليين

تبدأ فترة تسجيل الطلبات للجهات المشاركة وبناء سجل الأوامر من 26 إلى 30 أكتوبر 2025، فيما تُطرح الأسهم للأفراد يومي الأربعاء والخميس الموافقين 12 و13 نوفمبر 2025.

“شمس” تعدل القيمة الاسمية للسهم إلى 10 ريالات

من 50 هللة، وعدد أسهم رأس المال من حوالي 1.156 مليار سهم إلى 57.82 مليون سهم، مشيرةً إلى أن قرار التعديل سيكون نافذا على جميع مساهمي الشركة المالكين للأسهم حتى يوم 16 أكتوبر الجاري.

بناء على ذلك سوف يتم تعليق تداول سهم الشركة وذلك بناءً على قواعد الإدراج لمدة يومي عمل ابتداءً من الأحد 19 أكتوبر.

“السعودي الفرنسي” يعتزم استرداد صكوك بـ5 مليارات ريال 

بتاريخ 3 نوفمبر 2025 بالكامل، بالقيمة الاسمية.

وأوضح البنك في بيان، أنه تم إصدار الصكوك بتاريخ 3 نوفمبر 2020، وأنه اختار استرداد الصكوك في تاريخ الاستدعاء الأول التعاقدي.

وأشار إلى أنه سيتم تحويل القيمة الاسمية للصكوك وأي مبلغ توزيع أرباح دوري مستحق الدفع إلى حملة الصكوك بتاريخ 3 نوفمبر المقبل، كما سيتم وقف تداول الصكوك في نفس التاريخ.

ويبلغ العدد الإجمالي للصكوك المستردة 5 آلاف صك، بقيمة اسمية للصك عند الاسترداد تبلغ مليون ريال 

في سياق متصل، أعلن البنك السعودي الفرنسي عن عزمه إصدار صكوك إضافية من الشريحة الأولى مقومة بالريال السعودي وطرحها طرحًا خاصًا داخل المملكة العربية السعودية بموجب برنامج إصدار صكوك رأسمال إضافي من الشريحة الأولى بمبلغ 8 مليارات ريال.

وعين البنك شركة السعودي الفرنسي كابيتال كمدير منفرد للطرح، لافتًا إلى أنه سيتم تحديد عدد وقيمة الإصدار بناءً على ظروف السوق.

وبيّن أن الغرض من الإصدار المحتمل هو تقوية القاعدة الرأسمالية للبنك، موضحًا أن عرض الصكوك يخضع لموافقة الجهات التنظيمية المختصة وسيتم وفقًا للأنظمة واللوائح السارية.

 “أكوا باور” تجمع تمويلًا بـ10.8 مليار ريال لمشروع كهرباء في السعودية

حققت شركة هجر الثانية للكهرباء، التابعة لشركة أكوا باور السعودية، الإغلاق المالي لمشروع توسعة محطة القريّة للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، وذلك بقدرة إنتاجية تبلغ 3010 ميجاواط.

وذكرت ” أكوا باور” أن قيمة التمويل بلغت 10.8 مليار ريال، ومدته تصل إلى قرابة 28 عامًا، والهدف منه تطوير وبناء وامتلاك وتشغيل محطة غازية لإنتاج الطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة.

وأوضحت أنه تمّ توفير التمويل من خلال تحالف من المقرضين المحليين والإقليميين والدوليين، يشمل بنوك “الأهلي السعودي”، و”السعودي الأول”، و”السعودي الفرنسي”، و”السعودي للاستثمار”، و”العربي الوطني”، و”أبوظبي التجاري”، و”إتش إس بي سي”، و”بوبيان”، و”دبي التجاري”، و”الرياض”، و”ستاندرد تشارترد”، و”سوميتومو ميتسوي ترست”، و”عجمان|، و”الكويت الوطني”، و”كوريا للتنمية”، ومصرف الإنماء، و”يوروبنك”.

ووقعت شركتا السعودية للكهرباء وأكوا باور، اتفاقية شراء طاقة مع الشركة السعودية لشراء الطاقة (المشتري الرئيس)، لشراء الطاقة من مشروع توسعة محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة، بقيمة 13.4 مليار ريال، وتبلغ ملكية الشركتين في المشروع نحو 40% لكل منهما.

“إم آي إس” توقع عقدًا مع “سدايا” بقيمة 43 مليون ريال

وأوضحت الشركة، أن مدة العقد تبلغ 36 شهرًا، ويتضمن ضمان الاستدامة الأمنية لسحابة ديم، وتقديم وتطوير خدمات تقنية المعلومات، متوقعة أثرًا ماليًا إيجابيًا بدءًا من من اﻟرﺑﻊ الرابع ﻟﻠﻌﺎم اﻟﻣﺎﻟﻲ 2025.

“الماجد للعود” تفعل اتفاقية تسهيلات بقيمة 200 مليون ريال 

مع شركة الراجحي المصرفية للاستثمار، وذكرت الشركة أن مدة التمويل 12 شهرًا قابلة للتجديد، مبينة أن الهدف من التمويل هو دعم أنشطة الشركة التشغيلية وتعزيز مركزها المالي بما يتماشى مع خططها الاستراتيجية للنمو والتوسع.

“بي إس إف” يبدأ إصدار صكوك إضافية ضمن برنامج بـ 8 مليارات ريال

وفقًا لما أعلنه في إفصاح نشر على “تداول” أمس الأحد.

عيّن البنك شركة “السعودي الفرنسي كابيتال” كمدير بشكل منفرد لسجل الاكتتاب ومنسق رئيسي ومدير رئيسي للطرح الخاص.

سيكون الحد الأدنى للاكتتاب مليون ريال سعودي، وستتحدد قيمة وعدد الصكوك التي سيتم طرحها بناء على ظروف السوق.

يهدف الإصدار المحتمل إلى تقوية القاعدة الرأسمالية للبنك.

ستكون الصكوك بدون تاريخ استحقاق، مع أحقية الاسترداد في تاريخ معني أو على النحو المحدد في الشروط، بحيث يمكن الاسترداد في وقت مبكر بناء على حدث رأسمالي أو حدث ضريبي أو بناء على خيار البنك.

“NHC” توقع اتفاقيات مع شركات صينية لتنفيذ 24 ألف وحدة 

شهدت زيارة وزير البلديات والإسكان السعودي ماجد الحقيل، الرسمية إلى جمهورية الصين الشعبية، توقيع شركة الوطنية للإسكان (NHC) السعودية مجموعة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع عددٍ من كبرى الشركات الصينية، تنفيذ أكثر من 24 ألف وحدة سكنية.

تأتي هذه الاتفاقيات ضمن خطة لتنفيذ 100 ألف وحدة سكنية سعودية – صينية حتى عام 2030، وذلك في إطار تعزيز الشراكات الدولية في مجالات الإسكان والبنية التحتية والمدن الذكية.

وجرى توقيع اتفاقية إطارية مع المكتب السابع للبناء الصيني للهندسة العامة لتنفيذ 20 ألف وحدة سكنية بقيمة 8.7 مليار ريال، وهي خامس مشروع يجمع الجانبين، كما تم ترسية المشروع الثاني لشركة “CACC”، مع تحفيز الشركة للمشاركة في برنامج الـ20 ألف وحدة.

وأكد الحقيل، أن تنفيذ أكثر من 24 ألف وحدة سكنية يمثل أحد أبرز أهداف الزيارة ومخرجاتها الرئيسية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تسهم في تحقيق مستهدفات برنامج الإسكان لرفع نسبة التملّك إلى 70% بحلول عام 2030، وتعزز استدامة السوق العقارية، وتولّد فرصًا استثمارية وصناعية جديدة تدعم المحتوى المحلي وتوفّر فرص عمل نوعية.

المغرب يرفع الإنفاق على الصحة والتعليم إلى 15 مليار دولار في 2026

 140 مليار درهم، بزيادة 22.8%، في مشروع ميزانية العام المقبل، بحسب بيان صادر عن الديوان الملكي أمس، وذلك في أول تحرك رسمي لاحتواء احتجاجات “جيل زد” التي اندلعت الشهر الماضي،

شهدت المملكة الشهر الماضي احتجاجات أسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص واعتقال مئات آخرين، في أسوأ موجة من احتجاجات تشهدها البلاد منذ أكثر من عقد. وربط المحتجون غضبهم بما اعتبروه إنفاقًا مفرطًا على استضافة كأس العالم لكرة القدم 2030 على حساب الخدمات الأساسية، على رأسها الصحة والتعليم.

بلغت ميزانية قطاع الصحة في العام الجاري 32 مليار درهم، بزيادة سنوية 6%، في حين وصلت ميزانية قطاع التعليم إلى 85 مليار درهم، بزيادة سنوية 15%.

وأعلن الديوان الملكي مساء الأحد، أن زيادة الانفاق المقررة في التعليم والصحة ستوفر نحو 27 ألف وظيفة، مشيرًا عقب انعقاد المجلس الوزاري أمس، إلى أن الموازنة ستولي أهمية لقطاع الصحة من خلال افتتاح مراكز صحية جامعية في عدة مدن، وإطلاق عملية تأهيل وتحديث 90 مستشفى.

وزير النقل: 5.5 مليار دولار تكلفة إعادة تأهيل سكك حديد سوريا

تشمل إصلاح الخطوط المتضررة والمواد المحركة والمتحركة ونظام الاتصالات والإشارات، بحسب وزير النقل يعرب سليمان، مؤكدًا أن الرقم كبير مقارنة بالأولويات الحالية للإنفاق الحكومي.

بدر أوضح أن الخيارات المطروحة تتركز على مشاريع المشاركة مع مستثمرين عرب لتشغيل الأقسام الأكثر ربحية من الشبكة، بما يتيح استقطاب تمويل خارجي يسهم في إعادة تفعيل حركة النقل السككي وتوفير إيرادات يمكن استخدامها تدريجيًا في إصلاح بقية الخطوط، مشيرًا إلى أن بلاده تبحث هذه المشاريع مع عدد من الجهات العربية والصديقة.

وأشار الوزير إلى أن خط نقل الفوسفات من مناجم تدمر إلى ميناء طرطوس يعد من أولويات المرحلة المقبلة بكلفة تتراوح بين 86 و200 مليون دولار، إلى جانب مشروع مترو دمشق الذي يُدرس حاليًا على مبدأ البناء والتشغيل ثم النقل (BOT) بالشراكة مع القطاع الخاص، موضحًا أن الخط الأخضر وحده (وهو واحد من 4 خطوط ضمن المشروع) تُقدّر كلفته بنحو 1.2 مليار يورو وفق دراسة أُنجزت عام 2008.

ترامب يقطع المساعدات المالية عن كولومبيا ويصف رئيسها بـ”تاجر المخدرات”

وقال ترامب، في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي يوم الأحد، إن الاتجار بالمخدرات “أصبح أكبر نشاط تجاري في كولومبيا، بلا منازع، وبيترو لا يفعل شيئًا لإيقافه، رغم المدفوعات والدعم الواسع الذي تقدمه أمريكا، والذي لا يعدو كونه عملية احتيال طويلة الأمد على أمريكا”.

أضاف: “اعتبارًا من اليوم، فإن هذه المدفوعات، أو أي شكل آخر من أشكال الدعم أو الإعانات، لن تُقدَّم لكولومبيا بعد الآن”. يُذكر أن ترامب أخطأ في كتابة اسم البلد في منشوره.

الأسواق الناشئة تجني مكاسب كبيرة من ارتفاع الذهب التاريخي

ما يعزز ثقة المستثمرين في الدول التي تقوم باستخراجه وشرائه.

في جنوب أفريقيا، التي تضم أعمق مناجم الذهب في العالم، تتجه الأسهم لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ عقدين، حيث ارتفعت قيمة أسهم شركات التعدين مثل “سيبانيا ستيلووتر” (Sibanye Stillwater)، و”أنغلو غولد أشانتي” (AngloGold Ashanti)، و”جولد فيلدز” (Gold Fields) 3 مرات. كما قامت وكالة “موديز” برفع التصنيف الائتماني لغانا، أكبر منتج للذهب في أفريقيا. وتُعد الدول الناشئة من بين أكبر مشتري المعدن النفيس، مما يدعم خزائنها العامة.

بالنسبة لمديري الأصول في الأسواق الناشئة، فإن صعود الذهب يمنحهم سببًا إضافيًا للتفاؤل، إذ إن تأثير الثروة الناتج عن ارتفاع أسعار الذهب يدعم المنتجين والمشترين على حد سواء، ما يعزز قناعة المستثمرين بالشراء. وفي تقرير صدر في وقت سابق من هذا الشهر، اعتبر محللو “جولدمان ساكس” أن قوة قطاع التعدين في جنوب أفريقيا هي من أبرز الأسباب التي تدفعهم للتفاؤل بأداء الأسهم والسندات في البلاد.

رأى دانيال وود، مدير محفظة استثمارية في شركة “ويليام بلير” (William Blair)، أن “الارتفاع في أسعار الذهب يفيد مجموعة صغيرة من الدول في الأسواق الناشئة مثل أوزبكستان وغانا وجنوب أفريقيا”. أضاف أن الصورة الأكبر لهذا الصعود هي أن المستثمرين باتوا يبحثون بشكل متزايد عن بدائل للاستثمار بعيدًا عن العملات التقليدية في الأسواق المتقدمة، ولا سيما الدولار.

سرقة مجوهرات نابليون من متحف اللوفر بـ”باريس”

قبل أن يختفوا خلال عشر دقائق فقط، وفقًا لوكالة فرانس برس.

أكدت وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي وقوع السرقة عند افتتاح المتحف، مشيرة إلى أن اللوفر أغلق أبوابه ليوم واحد لأسباب استثنائية.

أوضحت “داتي” أنها كانت متواجدة في المتحف وقت الحادث وأن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد هوية الجناة وقيمة القطع المسروقة.

أظهرت التحقيقات الأولية أن اللصوص، الذين لم يُكشف عن عددهم بعد، استخدموا مصعد شحن للوصول إلى القاعة المستهدفة في معرض أبولو، وكانوا مجهزين بمنشار كهربائي صغير نفذوا به العملية بسرعة ودقة لافتة.

كما أفاد مصدر أمني أن الجناة وصلوا إلى المتحف على متن دراجة نارية صغيرة ودخلوا المبنى من الواجهة المطلة على نهر السين، مستغلين أعمال البناء الجارية في تلك المنطقة للتسلل إلى الداخل دون أن يثيروا الانتباه.

ذكرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية أن العصابة تمكنت من سرقة تسع قطع من مجوهرات نابليون والإمبراطورة، ووصفت العملية بأنها ضربة احترافية تم تنفيذها بإتقان وسرعة، مشيرة إلى أن اللصوص استغلوا لحظة فتح المتحف أمام الزوار لتنفيذ خطتهم قبل أن يفروا من المكان بدقائق قليلة.

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا