نشرة السعودية النشرة البريدية

كيف سيتعامل “أوبك+” مع تحديات سوق النفط في 2025؟

نشرة السعودية

أهم العناوين

سفير بكين في الرياض: شركات سيارات صينية تبحث إنشاء مصانع في السعودية 

مصر تطمح لتوقيع اتفاقية حماية الاستثمارات مع السعودية خلال أسبوعين

الفالح: السعودية أكثر التزامًا وأشد عزمًا على تنفيذ رؤية 2030

تدشين مشروع “مواقف الرياض الذكية” الشهر المقبل

“إس آند بي”: 4 تحديات محتملة تواجهها البنوك الخليجية في 2025 

كيف سيتعامل “أوبك+” مع تحديات سوق النفط في 2025؟

لا يبدو أن عام 2025 سيكون جيدًا بالنسبة لتحالف “أوبك+”، خاصة وأن حجم المعروض من خارج أوبك قوي بما يكفي لخلق فائض في السوق، كما أن كبح هذا العرض الآن للحفاظ على الأسعار مرتفعة يشجع ذلك بالطبع.

حسابات أسواق النفط في 2025 واضحة، فعلى سيبل المثال تتوقع ووكالة الطاقة الدولية، أن ينمو استهلاك النفط العالمي بأقل من مليون برميل يوميًا العام المقبل، أي ما يناهز 1%، وسط فقدان زخم انتعاش ما بعد جائحة كورونا، وتسارع التحول إلى السيارات الكهربائية.

يأتي ذلك في وقت استطاع فيه تحالف “أوبك+” تجنب حدوث فائض نفطي هذا العام عبر اتخاذ قرار مؤخرًا بتقييد الإنتاج لفترة أطول قليلًا، لكن الإجراء المؤقت لن يوقف وفرة العرض التي تنتظر الأسواق العالمية في 2025، بحسب وكالة بلومبرج.

قرر التحالف النفطي، الخميس الماضي، تأجيل خطط استعادة الإنتاج لمدة شهرين، بعد أن دفع تعثر النمو الاقتصادي في الصين وزيادة الإمدادات الأميريكية أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في 14 شهرًا.

ربما تمكنت دول التحالف عبر تعديل خطتها لزيادة الإمدادات من تجنب الفائض الذي كانت تتوقعه مؤسسات مثل مجموعة “ترافيغورا” ووكالة الطاقة الدولية. وبعد فترة وجيزة من القرار، استقر أسعار النفط.

مع ذلك، حتى لو واصل “أوبك+” تقييد الإنتاج طيلة 2025، تتوقع وكالة الطاقة أن تشهد السوق فائضًا وسط ضعف نمو الطلب بموازاة الإنتاج المتزايد من الولايات المتحدة وغيانا والبرازيل وكندا.

ويُتوقع أن تنخفض الأسعار لنحو 60 دولارًا للبرميل، وفقًا لبنكي “سيتي غروب” و”جيه بي مورجان”، وهو ما سيوفر بعض الراحة للمستهلكين والبنوك المركزية بعد سنوات من التضخم الجامح، لكن الأسعار ما زالت منخفضة للغاية بالنسبة للسعودية وغيرها من أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول لتغطية الإنفاق الحكومي.

تُظهر الصين، محرك الطلب على النفط على مدى العقدين الماضيين، شهية متضائلة لهذه السلعة. إذ تقلصت الواردات إلى أضعف وتيرة منذ عامين تقريبًا، مع تباطؤ النمو الاقتصادي، والجهود للتحول بعيدًا عن الوقود الأحفوري.

على الجانب الآخر، فإن موجة الإنتاج الجديدة من خارج “أوبك+”، الذي يضم 23 دولة، ستتفوق على النمو الخافت للاستهلاك العالمي بأكثر من 50%، على أن يأتي 40% من هذا الإنتاج من الولايات المتحدة، بحسب الوكالة.

نتيجة لذلك، يُتوقع أن تتراكم مخزونات النفط العالمية العام المقبل، بدءًا بزيادة ضخمة قدرها 1.3 مليون برميل يوميًا خلال الربع الأول، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية، كما حذر سبنسر ديل، كبير الاقتصاديين في “بي بي” الشهر الماضي، من أن لدى أوبك+ “مجالًا محدودًا” لإضافة الإنتاج.

 من جهته، اعتبر هينينغ غلويستاين، المحلل في مجموعة أوراسيا، أن قرار “أوبك+” ليس حاسمًا، إذ قد يحمي أسعار مزيج برنت فوق 70 دولارًا للبرميل ويساعد في منع زيادة العرض، لكن جانب الطلب يضعف، خاصة في الصين. سنرى ما إذا كان بإمكان التحالف المضي قدمًا في عودة الإنتاج المؤجل تدريجيًا”.

إذا واصل “أوبك+” تنفيذ خطته المنقحة، عبر إعادة 2.2 مليون برميل من الإنتاج بعد شهرين من الموعد المخطط له سابقًا، فقد يؤدي ذلك إلى تضخيم الفائض المتوقع في 2025، لكن يمكن أن يؤدي أي تأجيل إضافي إلى تجنب ذلك، لكن من غير الواضح إلى أي مدى تستطيع المجموعة مواصلة الالتزام بإبقاء النفط خارج السوق.

يشير صندوق النقد الدولي إلى أن الرياض تحتاج إلى أسعار قريبة من 100 دولار للبرميل لتمويل خطط التحول الاقتصادي التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

وإذا واصلت استراتيجية “أوبك+” مواجهة الصعوبات، فقد يفكر التحالف في بديل أكثر حدّة، مثلما نبّه “بنك أوف أميركا” و”بي إن بي باريبا”، وهو تكثيف الإنتاج لاقتناص حصة سوقية، والضغط على المنافسين مثل النفط الصخري الأمريكي.

معرض السعودية للسجاد

سفير بكين في الرياض: شركات سيارات صينية تبحث إنشاء مصانع في السعودية 

كشف سفير الصين لدى السعودية تشانج هوا، أن 8 شركات صينية مصنعة للسيارات أنشأت فروعا لها في السعودية، وأن عددا من هذه الشركات يناقش التعاون مع السعودية لبناء مصانع، خاصة أن السيارات الصينية أصبحت مرئية في شوارع المملكة.

بحسب تصرحات “هوا” لصحيفة الاقتصادية فإن شركات شانجان، وجيلي، وإم جي، وشيري، وجريت وول، وهونج تشي، وجي أيهسي، وبي واي دي”، أنشأت فروعا لها في المملكة، مضيفا أن القيمة الإجمالية لواردات السعودية من السيارات والمنتجات ذات الصلة من الصين بلغت 4.12 مليار دولار خلال عام 2023.

قال السفير الصيني، إن صندوق الاستثمارات العامة السعودي يدرس بشكل كثيف إنشاء مكاتب في بكين وشنغهاي وشنتشن في الصين، ومن المتوقع افتتاح مكتب في بكين قبل نهاية 2024، مشددًا على تطلع الصين إلى تعزيز التعاون والتنمية المشتركة مع السعودية في عدة مجالات وبينها تصنيع السيارات.

بدعم قيمته 1000 ريال.. السعودية تطلق المرحلة الثانية من مبادرة استبدال أجهزة التكييف “الشباك”

 وهي استكمال لمرحلة الإطلاق الأولي التي استهدفت 7 مدن رئيسة وتم اختبار الجاهزية وقدرة خطوط الإمداد وانتهت بنهاية عام 2023.

المبادرة التي يقوم على إعدادها وتنفيذها المركز السعودي لكفاءة الطاقة، بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، تستهدف بمرحلتها الكاملة جميع مناطق المملكة بمشاركة أكثر من 50 تاجر تجزئة وأكثر من 350 معرضًا و4 مصانع وطنية.

تسهم المبادرة في ترشيد استهلاك الطاقة بالمنازل من خلال تحفيز المواطنين على استبدال مكيفات الشباك القديمة بمكيفات جديدة ذات استهلاك أقل وبمبلغ تحفيزي قيمته 1000ريال يتم خصمه من قيمة المكيف الجديد، إضافة إلى تقديم خدمة التوصيل والتركيب مجانًا.

 يُذكر أن المركز قد نفذ في وقت سابق مبادرة أجهزة التكييف عالية الكفاءة وانتهت بنهاية العام 2021، واستفاد منها ما يقارب 125 ألف مواطن، كما نفذ المركز مبادرة استبدال بمرحلتها الأولية وانتهت بنهاية عام 2023.

مصر تطمح لتوقيع اتفاقية حماية الاستثمارات مع السعودية خلال أسبوعين

تستهدف مصر توقيع اتفاقية حماية الاستثمارات مع السعودية خلال أسبوعين، وهي تنظر إلى هذه الاتفاقية كأولوية وتعتبرها “شغلها الشاغل” في الوقت الراهن، حسبما كشف وزير الاستثمار والتجارة الخارجية حسن الخطيب لـ”الشرق”.

تضمن اتفاقيات حماية الاستثمارات الالتزام بمعاملة “منصفة وعادلة” للاستثمارات، وتقليص متطلبات إنشاء وتوسعة وصيانة الاستثمارات، وضمان الاستثمارات في حالات الحرب أو النزاع أو الثورة أو حالات الطوارئ والاضطرابات. كما تضمن حماية الاستثمارات من أي إجراء يمس ملكيتها أو تجريد مستثمريها كليًا أو جزئيًا من بعض حقوقهم مع منع تأميم أو نزع الملكية أو إخضاعها لأشخاص وجهات أخرى.. المزيد

750 ألف طلب توصيل يوميًا عبر التطبيقات في السعودية 

 قدر صالح الزويد المتحدث الرسمي للهيئة العامة للنقل، عدد طلبات التوصيل عبر التطبيقات في السعودية بأكثر من 750 ألف طلب يوميًا.

 أشار الزويد في تصريحات لصحيفة الاقتصادية، إلى أن الهيئة بصفتها المشرفة على قطاع توصيل الطلبات تقدم مبادرات داعمة لنمو القطاع، خاصة أن القطاع يعد من القطاعات المهمة والحيوية.

من هذه المبادرات إطلاق السيارات الكهربائية والاعتماد على تقنيات التنقل الحديث، التي تتوافق مع أهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وتدعم الجهود في تحقيق بيئة مستدامة عبر حلول نقل صديقة للبيئة.

وفيما يتعلق بالاستثمار في القطاع، ذكر الزويد أن الهيئة يصلها طلبات للاستثمار من شركات محلية ودولية، وهو ما يدعم التنافس والبيئة الجاذبة.

الفالح: السعودية أكثر التزامًا وأشد عزمًا على تنفيذ رؤية 2030

أشار خالد الفالح، وزير الاستثمار السعودي، في مقابلة مع “سي إن بي سي” على هامش منتدى “أمبروسيتي في سيرنوبيو” في إيطاليا إلى أن البلاد نفذت بالفعل أو على وشك أن تكمل 87% من أهداف الرؤية.

أبدى صندوق النقد الدولي، الأسبوع الماضي تأييده لاتجاه الحكومة السعودية بإعادة تحديد أولويات الإنفاق الاستثماري، فيما ثبّت توقعاته لنمو اقتصاد المملكة للعام المقبل عند 4.7%، مشيدًا بنمو القطاعات غير النفطية التي تقود “تقدمًا هائلًا فيما تشهده المملكة من تحول اقتصادي غير مسبوق”.

أضاف الفالح: “كان هناك الكثير من الناس الذين شككوا في الرؤية والطموح ومدى اتساعها وعمقها وشمولها، وما إذا كانت دولة مثل السعودية التي تعتمد منذ عقود عديدة على النفط ستكون قادرة على القيام بما تطمح إليه ضمن رؤية 2030”.

تدشين مشروع “مواقف الرياض الذكية” الشهر المقبل

قامت أمانة منطقة الرياض بتركيب أكثر من 60 جهاز دفع إلكتروني يعمل بالطاقة الشمسية، وأكثر من 180 لوحة إرشادية، خلال أسبوعين من إعلانها إطلاق مشروع مواقف الرياض في مرحلة التشغيل التجريبي في أكثر من 2000 موقف عام بالشوارع التجارية، وما يزيد على 17 ألف موقف مدار غير مدفوع في الأحياء السكنية المجاورة للمواقف العامة المدفوعة، وذلك قبل مرحلة التدشين الرسمي خلال الشهر المقبل.

وشهدت مرحلة التشغيل التجريبي تسجيل أكثر من 500 ألف زيارة على الموقع الإلكتروني لمشروع “مواقف الرياض”، فيما سجل أكثر من 7 آلاف مستخدم على التطبيق الذي يوفر جميع وسائل الدفع الرقمية، ويتوفر على أنظمة التشغيل iOS وAndroid.

حجم سوق إدارة المرافق في السعودية يتجاوز 50 مليار دولار

توقع وزير البلديات والإسكان، ماجد الحقيل، بأن يشهد السوق نموًا نسبته 8% سنويًا، مؤكدًا أهمية إدراج التقنيات الحديثة للاستفادة القصوى من هذا القطاع.

جاء كلام الوزير مع افتتاح المؤتمر والمعرض الدولي لإدارة المرافق، الاثنين، في الرياض، بحضور عدد كبير من المسؤولين ورؤساء الشركات المتخصصة في هذا القطاع محليًا ودوليًا.

وبيّن الحقيل أن حجم السوق كبير ويتطلب وجود مؤسسات وشركات تفتح تنوع الفرص إلى المزيد من تطوير الشركات المحلية واستقطاب نظيراتها الدولية.

وقال: “نطمح أن تكون المملكة المنارة العالمية الجديدة في إدارة المرافق”.

السعوديون أكثر الجنسيات العربية سفرًا إلى تركيا خلال أول 7 أشهر من 2024.

سوق الأسهم السعودية تتراجع للجلسة الرابعة على التوالي

سجل المؤشر العام للسوق “تاسي” تراجعًا نسبته 0.16%، وجاء إغلاق 10 قطاعات باللون الأحمر، بصدارة قطاع الخدمات المالية الذي هبط 1.05%، وتراجع قطاع الطاقة 0.20%، وهبط كل من قطاعي البنوك والمواد الأساسية 0.09%، لكل منهما.

وشهدت بقية القطاعات أداء إيجابيا، وتصدر قطاع الأدوية المكاسب بعد صعوده 3.65%، وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعًا نسبته 0.37% ليخالف أداء القطاعات الرئيسية.

وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت الخسائر 109 أسهم، تصدرها سهم “صادرات” بتراجع نسبته 9.84%، وجاء إغلاق 113 سهمًا باللون الأخضر بصدارة سهم “الأسماك” الذي صعد 9.9%.

“الجادة الأولى” السعودية تستهدف جمع 98.5 مليون ريال من طرح أسهمها في “نمو” 

حددت شركة الجادة الأولى للتطوير العقاري السعودية، النطاق السعري للاكتتاب في أسهمها بين 5.7 ريال، و6 ريالات للسهم الواحد، مستهدفة بذلك جمع 98.5 مليون ريال على أساس الحد الأعلى للنطاق السعري.

تطرح الشركة حوالي 16.4 مليون سهم تمثل نسبة 8.01% من رأسمال في السوق الموازية (نمو).

وبحسب شركة الخير كابيتال السعودية المستشار المالي ومدير الاكتتاب، ستبدأ فترة عملية بناء سجل الأوامر للمستثمرين المؤهلين غدًا الثلاثاء وتستمر لمدة 5 أيام حتى يوم يوم الإثنين 16 سبتمبر الجاري.

مجلس إدارة “المتحدة للتأمين” السعودية يلغي توصية زيادة رأس المال 

عن طريق طرح أسهم حقوق الأولوية، والتي كانت تهدف لإعادة هيكلة رأسمال الشركة وإطفاء الخسائر المتراكمة، وقال المجلس في بيان، إنه سينظر في مرحلة لاحقة في موائمة رأسمال الشركة بما يحقق تطلعاتها.

شركات وبنوك

“أدیس” السعودية تستحوذ على منصتين في جنوب شرق آسیا بـ190 مليون دولار  

وقعت شركة أدیس القابضة السعودية، اتفاقًا يتم بموجبه استحواذ شركتها التابعة “أدیس انترناشیونال ھولدینغ” على منصتين مرفوعتين متعاقد علیھما في منطقة جنوب شرق آسیا من شركة فانتاج دریلینج انترناشیونال بقیمة إجمالية تبلغ 190 ملیون دولار، یتم تمويلها عن طریق التسھیلات الائتمانية المتاحة للمجموعة، بحسب بيان.

 الاتفاق يتضمن الاستحواذ المباشر على المنصة المرفوعة “توباز” في منطقة مالیزیا- تایلاند التنمویة المشتركة، لتدخل بذلك “أدیس” إلى عاشر سوق لھا عالمیا، كما ستستحوذ “أدیس” على أسھم شركة ریج فاینانس لیمیتد المالكة لحفارة “سوھاناه” في إندونيسيا.

الصفقة سترفع أسطول أدیس في منطقة الھند وجنوب شرق آسیا إلى 7 منصات مرفوعة، وقدرت الشركة المعدل السنوي المتوقع للأرباح من هذا الاستحواذ قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بنحو 150 ملیون ریال.

شركة شور العالمية للتقنية السعودية تفوز بعقد قيمته 9.7 مليون ريال

لمشروع الخدمات المدراة لبرنامج التحول الرقمي مع وزارة الاقتصاد والتخطيط، وتصل مدة العقد إلى سنتين، ويشتمل على تقديم الخدمات المدارة لتشغيل برنامج التحول الرقمي ودعم الأعمال في المجالات المطلوبة من ذوي الخبرة، بالإضافة إلى تقديم الدعم والخدمات اللازمة للمستفيدين واستيفاء للاحتياج الحالي لاستمرارية أعمال برنامج التحول الرقمي في الوزارة.

“أماك” السعودية تكشف النقاب عن خطتها للنمو حتى نهاية 2025 

تتضمن تطوير موقع كتينة لإنتاج رواسب الذهب، وتوسيع وتطوير المكامن الفرعية لرواسب الذهب في مكمن السكري 1.2 والعقيق.

كما تشمل الخطة أيضًا رفع الكفاءة التشغيلية والبنية التحتية و البدء في التعدين تحت الأرض في منجم قيان للذهب، وبدء إنتاج خام أكسيد الحديد من موقع نهام خلال 3 أشهر من الحصول على الرخصة التعدينية والتي هي في مراحلها النهائية.

 وبحسب بيان للشركة، تتضمن الخطة أيضا إنشاء شركة جديدة مختصة بالحفر والتنقيب لدعم توسع عمليات الشركة في المستقبل، وبناء مرافق جديدة لزيادة قدرة تخزين المخلفات الجافة بشكل آمن ومستدام وصديق للبيئة، إضافة إلى تعزيز محفظة الشركة بالحصول على رخص كشف إضافية لمواقع واعدة لمعادن الأساس والمعادن الثمينة.

أشارت الشركة إلى أن الخطة تشمل أيضا توسيع نشاط الشركة ليشمل استكشاف وتعدين المعادن الصناعية، والبدء في التخطيط والعمل على ربط المنشآت بالشبكة العامة للكهرباء لتعزيز الاستدامة وخفض انبعاثات الكربون.

عقارات وسياحة

“بالم هيلز” المصرية تستهدف تطوير 15 مدرسة في السعودية

تعمل شركة “بالم هيلز للتعمير”، ثاني أكبر شركة عقارية مقيّدة في بورصة مصر، على إنشاء وتطوير 10 إلى 15 مدرسة في السعودية خلال الفترة القريبة المقبلة، بحسب ياسين منصور، رئيس مجلس إدارة الشركة، بمقابلة مع “الشرق”.

أسست “بالم هيلز” شركة عقارية في السعودية مع “دلة السعودية”، التي تستحوذ على 40% من الشركة الجديدة؛ “وندرس فرصة استثمارية في جدة والرياض”، كما أعلن منصور.

الحديث عن قرب إطلاق مشاريع في السعودية، يأتي بعد إعلان الشركة نهاية أغسطس الماضي عن تعيين ماجد شريف رئيسًا تنفيذيًا لشركتها في المملكة.

ارتفاع متوسط سعر متر العقارات في السعودية 5.5% منذ بداية العام

ذكرت وزارة العدل، أن نسبة الزيادة في متوسط سعر متر العقارات في السعودية ارتفع 5.5% منذ بداية العام الجاري على أساس سنوي، بحسب بيانات البورصة العقارية.

وأضافت الوزارة لـ”الاقتصادية”، أن البورصة سجلت صفقات تداول بقيمة 288 مليار ريال منذ بداية العام الجاري، تنوعت بين الإفراغات، وفرز ودمج العقارات، وخدمات الرهون والتمويل العقاري.

وتقدم البورصة العقارية خدماتها لجميع المستفيدين الحاليين من الخدمات العقارية المقدمة من وزارة العدل، سواء كانوا أفرادا أم جهات اعتبارية.

وأشارت الوزارة إلى أن عدد المستفيدين من البورصة يقدر بنحو مليوني مستفيد، فيما زاد إجمالي عدد الطلبات في البورصة 29.3% مقارنة بالفترة المقابلة من العام الماضي.

“مورجان ستانلي” يخفض توقعات أسعار النفط مجددًا وسط هواجس السوق

وفقًا لرأي محللين من بينهم مارتن راتس، يُتوقع أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 75 دولارًا للبرميل خلال الربع الرابع، مقارنة بالتوقعات السابقة التي بلغت 80 دولارًا بين أكتوبر وديسمبر، وتم إصدارها الشهر الماضي بعدما خُفضت من 85 دولارًا للبرميل. كما تم تقليص التوقعات لمعظم العام المقبل بشكل طفيف.

قال “راتس” وزملاؤه في تقرير صدر بتاريخ 9 سبتمبر: “مسار أسعار النفط في الفترة الأخيرة يشبه فترات أخرى شهدت ضعفًا كبيرًا في الطلب”. وأشاروا إلى أن فوارق الأسعار بين عقود النفط مختلفة الآجال الزمنية، التي تقارن الأسعار على منحنى العقود المستقبلية، تشير إلى “تراكمات في المخزون شبيهة بفترات الركود”، رغم أنهم أكدوا أنه من السابق لأوانه اعتبار ذلك بمثابة التوقع الأساسي للبنك.

أمريكا تمنح عقودًا لشراء 3.4 مليون برميل نفط للاحتياطي الاستراتيجي

على أن يجرى التسليم في الفترة من يناير 2025 إلى مارس 2025.

وأوضحت الوزارة في بيان أنها اشترت بشكل مباشر أكثر من 50 مليون برميل من النفط لصالح الاحتياطي الاستراتيجي بسعر متوسط ​​يبلغ نحو 76 دولارًا للبرميل. وهذا أقل بنحو 20 دولارًا للبرميل من متوسط ​​سعر البيع البالغ 95 دولارًا لمبيعات الطوارئ لعام 2022، وهو ما يفي بالتزام الإدارة بتأمين صفقة جيدة لدافعي الضرائب. وقالت إنها ستواصل تقييم الخيارات لإعادة ملء الاحتياطي الاستراتيجي مع تأمين صفقة جيدة لدافعي الضرائب، مع مراعاة عوائد الصرف المخطط لها وتطورات السوق.

عرب

“إس آند بي”: 4 تحديات محتملة تواجهها البنوك الخليجية في 2025 

تتمثل هذه التحديات في التخفيضات المرتقبة لأسعار الفائدة الأمريكية، وديناميكيات سوق النفط، واختلالات التوازن في قطاع العقارات وغيره من القطاعات الدورية، إضافة إلى المخاطر الجيوسياسية في المنطقة.

أضافت الوكالة أنه “إلى جانب النتائج القوية، من المرجح أن تساعد توزيعات الأرباح المتحفظة في الحفاظ على الرسملة لدى البنوك أو تعزيزها أكثر”.

خلال عام 2024، من المتوقع أن يستمر الأداء الجيد للبنوك الخليجية، في حال عدم تعرضها لتحديات غير متوقعة، وذلك بفضل زيادة أحجام الإقراض وارتفاع دخل الرسوم واستقرار الهوامش والكفاءة القوية لإدارة التكاليف.

أما بالنسبة لعام 2025، فمن المتوقع أن تؤدي تخفيضات أسعار الفائدة إلى تقليص الهوامش، ولكنها قد تكون داعمة لجودة الأصول، وبشكل عام تظل البنوك الخليجية معرضة لتباطؤ محتمل في النمو الاقتصادي بسبب ديناميكيات سوق النفط (الإنتاج والأسعار)، والتراجع المحتمل لاختلالات التوازن في قطاع العقارات وغيره من القطاعات الدورية، والمخاطر الجيوسياسية التي قد تؤدي إلى تحول معنويات المستثمرين.

ترى “إس آند بي” أن البنوك الخليجية ستظل قادرة على الصمود، حتى في ظل توقعات خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 150 نقطة أساس بين سبتمبر 2024 ونهاية عام 2025.، حيث من المرجح أن يؤدي هذا إلى خفض صافي الدخل لدى البنوك الخليجية بنسبة 12%، لكن إجراءات البنوك للسيطرة على التكاليف قد تخفف من هذا التأثير إلى أقل من 12%.

“أوكيو” العمانية بصدد طرح 25% من وحدة الاستكشاف في اكتتاب ملياري

تسعى شركة الطاقة الحكومية العُمانية “أو كيو” لجمع حوالي 2 مليار دولار من خلال طرح أولي عام لأسهم وحدتها للاستكشاف والإنتاج، في خطوة قد تكون الأكبر في تاريخ السلطنة.

وتقدّر قيمة شركة “أو كيو للاستكشاف والإنتاج” بالكامل بحوالي 8 مليارات دولار، وفقًا لشخصين مطلعين، فضلا عدم الكشف عن هويتهما نظرًا لحساسية المعلومات. تخطط “أو كيو” لبيع حصة 25% من وحدتها، دون الإفصاح عن تفاصيل حول التقييم.

سيكون هذا الطرح الأكبر في منطقة الخليج العربي منذ بداية العام الجاري، والأكبر منذ طرح شركة “أدنوك للغاز” الإماراتية في العام الماضي.

ولجذب المستثمرين، تخطط الشركة العُمانية لتوزيع أرباح سنوية قدرها 600 مليون دولار من عام 2024 حتى 2026. كما تعتزم دفع توزيعات مرتبطة بالأداء تعادل 90% من التدفقات النقدية بعد الاستثمارات في عامي 2025 و2026، بحسب بيان صادر عن الشركة.

أمير الكويت يقبل استقالة وزير النفط ووزيرة المالية تتولى الوزارة بالوكالة

أصدر أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، مرسومًا، بتعيين وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار نورة سليمان الفصام، وزيرًا للنفط بالوكالة، خلفا لعماد العتيقي نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير النفط، بعد قبول استقالته، بحسب مرسوم أميري نشرته وكالة الأنباء الكويتية “كونا”.

في نهاية أغسطس الماضي، أجرت الكويت تعديلًا وزاريًا تضمن دخول وزراء جدد إلى الحكومة من بينهم نورة سليمان سالم الفصام وزيرة للمالية ووزيرة دولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار بدلًا من أنور علي عبدالله المضف، لتصبح بذلك ثامن وزير مالية في الكويت منذ عام 2020.

دول الخليج وروسيا يبحثون تعزيز التعاون الاقتصادي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة

جاء ذلك خلال الاجتماع الوزاري المشترك للحوار الاستراتيجي بين مجلس التعاون وروسيا الذي عقد في العاصمة السعودية الرياض أمس.

بحث الاجتماع مستجدات الأزمة (الروسية – الأوكرانية)، وجهود الحل السياسي الدولية، مؤكدا دعم جميع الجهود التي تحقق الأمن والسلم الدوليين.

استعراض الاجتماع العلاقات الخليجية الروسية وسبل تعزيزها وتطويرها في جميع المجالات، كما تطرق إلى تكثيف التنسيق في القضايا الإقليمية والدولية، والعمل المتعدد الأطراف.

شارك وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، في الاجتماع الذي عقد في مقر الأمانة العامة للمجلس.

سعر خام الحديد يتراجع لأقل من 90 دولارًا 

لأول مرة منذ عام 2022، حيث تستمر الضغوط على أسعار السلع الأولية الصناعية نتيجة تراجع الطلب من الصين، وتزايد المخاوف إزاء النمو العالمي.

انخفضت أسعار العقود المستقبلية لخام الحديد بأكثر من الثلث منذ بداية العام الجاري، فيما تهدد أزمة الصلب المستمرة في الصين الطلب على المادة الخام. لكن هناك رياح معاكسة أوسع نطاقًا أيضًا، وسط تراجع أسعار المعادن الأساسية والنفط الخام خلال الأسابيع الماضية، وسط التقلب الذي تشهده أسعار جميع السلع الأولية خلال العام الجاري.

أشارت جيا تشنغ، مديرة تداول السلع في شركة “شنغهاي سوتشو جيوينغ إنفستمنت مانجمنت”، إلى أن “اهتمام المستثمرين يتحول من التركيز على مخاوف التضخم في الولايات المتحدة إلى المخاوف إزاء النمو. تفتقر الصين إلى دعم تحفيزي كبير، والسوق في حالة تشاؤم”.

معارض الرياض

معارض الرياض 3

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الأكثر مشاهدة

النفط يصل لأعلى مستوياته منذ شهر وسط توقعات بارتفاع الطلب

استقرت أسعار النفط اليوم الخميس لتقترب من أعلى مستوى في...

صندوق النقد: مستمرون في دعم مصر ولم نحدد موعد المراجعة المقبلة

أكدت المتحدثة باسم صندوق النقد الدولي، جولي كوزاك، خلال مؤتمر...

منطقة إعلانية