نشرة السعودية النشرة البريدية

عدم كفاية الودائع لتلبية الطلب المتسارع على القروض يؤرق البنوك السعودية

نشرة السعودية

أهم العناوين

“تداول” السعودية تعول على الاندماجات والاستحواذات لتوسيع أسواق رأس المال

اتفاقيات بـ18 مليار ريال حصيلة “بيبان 24” الرياض في يومه الأول 

“أرامكو” تخفض علاوة سعر بيع النفط السعودي إلى آسيا في ديسمبر

فوز ترامب يلقي بظلال من الشك على خطوة “الفيدرالي” المقبلة

هشام طلعت مصطفى: 470 مليار جنيه مبيعات المجموعة منذ بداية 2024

القصة الرئيسية

عدم كفاية الودائع لتلبية الطلب المتسارع على القروض يؤرق البنوك السعودية

عدم مواكبة نمو الودائع للزيادة المتسارعة التي تشهدها أنشطة الإقراض وضع البنوك السعودية، أمام تحد دفعها للبحث عن مصادر إضافية لتوفير ما تحتاج إليه من سيولة، ولهذا السبب توسعت البنوك خلال الفترة الماضية في إصدار ديون جديدة في صورة صكوك وسندات.

وفي الوقت الذي يشكل فيه برنامج “رؤية السعودية 2030” الذي يستهدف تنويع الاقتصاد وخفض الاعتماد على النفط حافزًا قويًا لنمو الائتمان في مصارف المملكة، إلا أن عدم كفاية نمو الودائع لدى المصارف السعودية يمثل تحديًا. 

تشمل المشاريع العملاقة المُخطط لها ضمن “رؤية السعودية 2030” لتنويع الاقتصاد قطاعات كالسياحة، والعقارات، والبنية التحتية، كما أن الحكومة تقدم الفرصة لمصارف المملكة من أجل مساعدتها في تمويل هذه المشاريع.

من بين الأهداف المهمة لرؤية 2030، رفع نسبة تملك السعوديين المساكن من 47% في 2016 إلى 70% بحلول 2030، والتي أدت إلى امتلاء المصارف بالرهون العقارية الطويلة الأجل ذات سعر الفائدة الثابت التي تُقيد التمويل، نتيجة لتشجيع المواطنين على امتلاك المساكن بحسب وكالة “موديز”. 

ستحتاج المصارف إلى استقطاب التمويل من السوق الأكثر حساسية للثقة، وقد ينطوي ذلك على الودائع الأجنبية المؤهلة والقروض المشتركة بين المصارف وإصدارات الدين، خاصة السندات أو الصكوك، فبحسب “الرياض كابيتال” بلغت قيمة إصدارات الديون الجديدة للبنوك السعودية نحو 13 مليار دولار في النصف الأول من عام 2024.

وارتفع إجمالي الرهون العقارية السكنية للأفراد من 110 مليارات ريال في 2016 إلى 607 مليارات ريال بنهاية العام 2023، وتشكل الآن حوالي 24% من إجمالي قروض قطاع الخدمات المصرفية، كما أدى نمو الرهن العقاري إلى ارتفاع حجم الإقراض لقطاع التجزئة من 32% في 2018 إلى 50% من أصول القطاع في 2022. 

وفقًا لوكالة موديز، فإن هذه الرهون العقارية تم منحها بسعر فائدة ثابت خلال فترة كانت أسعار الفائدة فيها منخفضة، وأنّ فترات الحيازة غالبًا ما تمتد من 25 إلى 30 سنة، لذلك فإن ذلك قد يضغط على هوامش القطاع، كما أن المصارف الكبرى قد تكون الأكثر تأثرًا بسبب هيمنتها على سوق الرهن العقاري السعودية. 

يمثل نمو الودائع تحديًا للقطاع البنكي السعودي، ما يضع ضغوطًا على المصارف لتوفير التمويلات اللازمة لتلبية ارتفاع الطلب على الائتمان المدفوع بالمشاريع العملاقة ضمن “رؤية السعودية 2030″، بحسب تقرير صادر عن وكالة “موديز ريتينغز”.

اعتبر التقرير أن التحدي أمام المصارف السعودية يتمثل في أن التمويل بالودائع ميسورة التكلفة والمستقرة لن يكون كافيًا لدى البنوك للاستجابة للطلب المتنامي المرتبط بالبنية التحتية ومشاريع التنمية المندرجة ضمن برامج الرؤية التي تموّل حاليًا بشكل رئيسي من خلال من صندوق الاستثمارات العامة أو الحكومة، إلا أن الإقراض المصرفي سيشهد نموًا مدفوعًا بزيادة قروض الشركات وارتفاع اقتراض المقاولين من الباطن الذين يعملون في المشاريع العملاقة.

يضع التقرير سيناريوهين محتملين لنمو الودائع لدى البنوك كنسبة إلى نمو الطلب على الائتمان خلال الـ18 شهرًا القادمة. وهما سيناريو الحالة المرجعية الأساسية والسيناريو المتأزم. 

في سيناريو الحالة المرجعية الأساسية، تتوقع “موديز” نمو الائتمان أكثر من نمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بنحو 2.5 مرة، فيما توقعت نموًا للودائع بنسبة 10% بدعم من الإصلاحات التي تنجزها المملكة لجذب المزيد من المستثمرين الأجانب. 

وبالرغم من ارتفاع نمو الودائع، تفترض “موديز” ارتفاع نسبة القروض إلى الودائع من حوالي 104% في 2023 إلى 108% و112% في 2024 و2025 على الترتيب. 

أما في حالة السيناريو المتأزم، فتوقعت الوكالة زيادة نمو الائتمان بوتيرة أكثر حدة لتبلغ 3.5 مرة نمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي، ومع افتراض معدل نمو الودائع مشابه لسيناريو الحالة الأساسية، فإن نسبة القروض إلى الودائع في قطاع الخدمات المصرفية سترتفع لتبلغ 113% و123% في 2024 و2025 على الترتيب.

ولتضييق هذا الفارق، تتوقع الوكالة الدولية أن نشهد تحولًا استراتيجيًا من المصارف نحو تنويع مصادر تمويلها، وذلك عبر توجهها بشكل أكبر نحو إصدار الديون الأساسية غير المدعومة بأصول والأوراق المالية الإضافية من الفئة 1 (AT1)، والتي بدأته قبل عامين، إضافة إلى الديون المستدامة والاقتراض المشترك بين البنوك.

ومن ضمن خيارات رفع السيولة، أشار التقرير إلى أن المصارف السعودية بإمكانها الاستفادة من خيار إعادة التمويل العقاري الذي تمنحه الشركة السعودية لإعادة التمويل العقاري، من أجل تحويل أصول الرهون العقارية الأطول أجلًا وذات سعر الفائدة الثابت إلى نقد، ومن ثم إتاحة السيولة لاستخدامات أخرى.

تنويع مصادر تمويل المصارف رغم كونه مفيدًا لتعزيز السيولة وتخفيف المخاطر، إلا أنه يحمل في طياته مجموعة من التحديات، التي لخصها التقرير في أن الزيادة الكبيرة في الاعتماد على مصادر التمويل من السوق والتمويل الأجنبي قد يؤدي إلى بروز أوجه ضعف جديدة،  حيث أن أي تضيق مفاجئ وحاد للسيولة العالمية قد يؤدي إلى نقص السيولة في النظام المصرفي المحلي.

https://stitchandtex.com/

اتفاقيات بـ18 مليار ريال حصيلة “بيبان 24” الرياض في يومه الأول 

شهد اليوم الأول من ملتقى “بيبان 24″، الذي تنظمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” في العاصمة السعودية الرياض، توقيع أكثر من 17 اتفاقية ومذكرة تفاهم، وإطلاق العديد من المبادرات الريادية والتمويلية بقيمة مالية تجاوزت 18 مليار ريال.

تهدف هذه الاتفاقيات إلى دعم ريادة الأعمال في مختلف المجالات، وتعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي لريادة الأعمال ومنصة متميزة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.

وقعت “منشآت” اتفاقيات تعاون مع بنوك محلية، شملت اتفاقيات مع بنك الرياض لتقديم محفظة تمويلية بقيمة 3 مليارات ريال، واتفاق مع مصرف الراجحي على محفظة تمويلية بقيمة 2.9 مليار ريال، إضافة إلى بنك البلاد بمبلغ 2.85 مليار ريال، وبنك الجزيرة بمليار ريال، ومصرف الإنماء بقيمة 800 مليون ريال، والبنك السعودي الفرنسي بقيمة 700 مليون ريال، وشركة عبداللطيف جميل بقيمة 25 مليون ريال.

أما في مجال تعزيز التمويل وتوسيع فرص الدعم للمشاريع، فقد أعلن البنك الأهلي السعودي محفظة تمويلية بقيمة 3 مليارات ريال، والبنك السعودي الأول عن محفظة تمويلية بمليار ريال، إضافة إلى إعلان البنك العربي الوطني عن محفظة تمويلية بقيمة 1.1 مليار ريال إلى جانب إطلاق منتج تمويل التجارة الإلكترونية بقيمة 500 مليون ريال.

 وأبرمت “منشآت” عدة اتفاقيات محلية ودولية، شملت مذكرة تفاهم مع وزارة المشاريع الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة الكورية؛ واتفاقية أخرى مع جمعية الامتياز التجاري الكورية، بهدف تسهيل تبادل 50 علامة تجارية بين البلدين، 

وأعلن بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة عن تخصيص مبلغ مليار ريال لتمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة خلال الربع الرابع من عام 2024، وكذلك أعلن برنامج ضمان التمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (كفالة) تخصيص مبلغ 350 مليون ريال لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة عبر إصدار ضمانات تمويلية مع شركاء البرنامج.

السعودية ثاني أكبر احتياطي نفطي مؤكد في العالم بعد فنزويلا، والذي بلغ 267.2 مليار برميل في 2023.

احتياطي النفط السعودي

أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الأربعاء على ارتفاع بنسبة 0.65% ليغلق عند 12093 نقطة.

وغلب اللون الأخضر على أداء القطاعات، وتصدر قطاع البنوك المكاسب بعد صعوده 1.62%، وسجل قطاع المواد الأساسية ارتفاعًا نسبته 1.28%، وارتفع قطاع الاتصالات 0.01%، وأغلق قطاع الاتصالات بارتفاع هامشي لم يتجاوز 0.06 نقطة.

واقتصرت الخسائر على 8 قطاعات، تصدرها قطاع الإعلام والترفيه بنسبة تراجع بلغت 2.73%، تلاه قطاع التأمين الذي أغلق متراجعًا 1.18%.

وشملت المكاسب 168 سهمًا بصدارة سهم “الباحة”، الذي صعد 10%، وجاء إغلاق 60 سهما باللون الأحمر، تصدرها سهم “المنجم” بتراجع نسبته 7.81%.

“تداول” السعودية تعول على الاندماجات والاستحواذات لتوسيع أسواق رأس المال

وسط تدفق الطروحات المحلية وفق تصريحات لي هود جكينسون، كبير مسؤولي الاستراتيجية في “تداول لوكالة بلومبرج.

وقال “عمليات الاندماج والاستحواذ ستلعب دورًا في مستقبلنا أكثر مما لعبته سابقًا، الشركة تستهدف ت عمليات استحواذ يسهل توليد عوائد منها ومجدية من الناحية الاستراتيجية”.

وحتى الآن هذا العام، جمعت شركات 15.6 مليار دولار من خلال مبيعات الأسهم في السوق السعودية، بما في ذلك الطرح الضخم لشركة النفط الكبرى “أرامكو” السعودية، وفقًا للبيانات التي جمعتها بلومبرج.

ولم يستبعد هودجكينسون الانضمام إلى البورصات الأخرى في المستقبل، لكنه قال إن تركيز المجموعة الحالي ينصب على تنويع مزيج إيراداتها.

“أسمنت تبوك” تكشف عن سياسة جديدة لتوزيع الأرباح 

للعام الحالي، والعامين المقبلين، على أن يتم عرضها على اجتماع الجمعية العامة القادم لاعتمادها والذي سيتم الإعلان عن موعده لاحقًا.

نصت السياسة الجديدة على محافظة شركة أسمنت تبوك على توزيع 0.25 ريال للسهم الواحد كحد أدنى على أساس نصف سنوي للأعوام 2024 ,2025 ,2026 وذلك بناءً على أداء الشركة والأرباح والتدفقات النقدية أو حسب ما يراه مجلس الإدارة مناسبًا.

وذكرت الشركة أن هذه السياسة قابلة للتغيير بناء على أي تغييرات جوهرية في استراتيجية الشركة وأعمالها، أو أي التزامات أو تعهدات لجهات مصرفية او تمويليه أو متطلبات وكالات التصنيف الائتماني والتي قد تكون ملزمة على الشركة، وكذلك أي اعتبارات قانونية او نظامية أخرى.

عمومية “الفخارية” توافق على تحويل الاحتياطي النظامي لإطفاء خسائرها المتراكمة

البالغ 75 مليون ريال كما في القوائم المالية السنوية المنتهية في ديسمبر 2023 لإطفاء خسائر الشركة المتراكمة البالغة 35.25 مليون ريال والتي تمثل 23% من رأس المال، كما في القوائم المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 يونيو 2024.

وقالت الشركة في بيان إن العمومية وافقت أيضا على تعديل النظام الأساس للشركة بما يتواءم مع نظام الشركات الجديد، وإعادة ترتيب مواد النظام وترقيمها لتتوافق مع التعديلات المقترحة.

“أبيكو” تعتزم زيادة رأسمالها بنسبة 50%

ذلك عن طريق منح أسهم مجانية لمساهمي الشركة برسملة قدرها 25 مليون ريال من الأرباح المبقاة، من خلال منح كل مساهم 1 سهم منحة لكل سهمين مملوكين.

بهذا الإجراء سيرتفع رأس المال من 50 مليون ريال إلى 75 مليون ريال، بهدف تعزيز خطة النمو الاستراتيجي للشركة واحتياجات التوسعات المستقبلية وتطلعاتها والتأكيد على ملاءتها المالية وقوة مركزها المالي.

كم أوصى مجلس إدارة “ابيكو” بتحويل رصيد الاحتياطي النظامي البالغ 7.3 مليون ريال إلى الأرباح المبقاة.

أرباح وتوزيعات

أرباح “السعودية للأبحاث” تهبط 40% في الربع الثالث 

على أساس سنوي، لتصل 148.5 مليار ريال، كما انخفضت الإيرادات 19.3% إلى 850.9 مليار ريال.

أرجعت المجموعة ذلك الانخفاض، إلى هبوط إيرادات القطاعات التشغيلية، لاسيما قطاع العلاقات العامة والإعلان وقطاع النشر والمحتوى المرئي، وفق إفصاح.

وبنهاية التسعة أشهر من العام الجاري، ارتفعت الأرباح المبقاة للمجموعة 32% على أساس سنوي و6% على أساس فصلي، مسجلة 2.81 مليار ريال

أرباح ” السعودية للكهرباء” ترتفع 18% بالربع الثالث

على أساس سنوي، إلى 6.89 مليار ريال، كما نمت الإيرادات 19% إلى  28.3 مليار ريال.

عزت الشركة هذا النمو إلى ارتفاع الايراد المطلوب المعترف به الذي يعزى إلى ارتفاع العائد التنظيمي ونمو قاعدة الأصول المنظمة، إضافة إلى زيادة إيرادات انتاج الطاقة الكهربائية واستمرار نمو قاعدة المشتركين، وتسجيل إيرادات جديدة تخص تطوير مشاريع إنشاء محطات وخطوط نقل لصالح عملاء الشركة، كما تم تسجيل مصروف غير متكرر أدى إلى انخفاض بند صافي الإيرادات و المصروفات الأخرى.

وذكرت أن زيادة الإيرادات جاءت نتيجة إلى ارتفاع معدل العائد التنظيمي الموزون لتكلفة رأس المال ونمو قاعدة الأصول المنظمة، وزيادة إيرادات إنتاج الطاقة الكهربائية واستمرار نمو قاعدة المشتركين، إضافة إلى تسجيل إيرادات جديدة تخص تطوير مشاريع إنشاء محطات وخطوط نقل لصالح عملاء الشركة.

أرباح “الحفر العربية” تتراجع 39% في الربع الثالث

على أساس سنوي ، ليبلغ 84.8 مليون ريال، بفعل تعليق عمل 3 منصات حفر بحرية وانتهاء عقد واحدة. 

تراجعت إيرادات الشركة 6.1% خلال نفس الفترة إلى 863.2 مليون ريال، جراء تسجيل الأثر المالي الكامل لوقف عمل منصات الحفر الأربع بقيمة 124 مليون ريال. 

وذكرت “الحفر العربية” أنها عوضت جزئيًا توقف المنصات الأربع عبر بدء تشغيل 8 منصات حفر برية غير تقليدية، مضيفة إنها سجلت إيرادات بقيمة 65 مليون ريال نتيجة تشغيل 4 حفارات برية غير تقليدية، مشيرة إلى اكتمال تشغيل ثماني حفارات برية غير تقليدية في نهاية سبتمبر الماضي. 

تتوقع “الحفر العربية” حاليًا أن تنهي العام الجاري بإيرادات بحوالي 3.6 مليار ريال، ويمثل ذلك الحد الأدنى لنطاق توقعته الشركة في يونيو الماضي بين 3.6 و3.9 مليار ريال، فيما ستبلغ النفقات الرأسمالية للعام ما يتراوح بين 2.1 و2.2 مليار ريال بسبب تدابير الترشيد التي تتبعها. وبلغت النفقات الرأسمالية للشركة في الربع الثالث 548 مليون ريال.

“معادن” تتحول إلى الربحية في الربع الثالث

أفصحت الشركة عبر “تداول السعودية” أمس عن تحقيقها صافي ربح قدره 971.5 مليون ريال في الربع الثالث، مقارنة بخسارة قدرها 83.4 مليون ريال في نفس الفترة من العام الماضي.

وأوضحت “معادن” أن أرباحها استفادت من استلامها مطالبة تأمين بقيمة 94 مليون ريال لإعادة تبطين الخلايا في مصانع المصهر، إلا أن هذه المكاسب تأثرت جزئيًا بارتفاع المصاريف التشغيلية، بما في ذلك مخصص لخسائر ائتمانية متوقعة.

البيانات المالية أشارت إلى زيادة في المبيعات بنسبة 29% على أساس سنوي إلى 8.05 مليار ريال، لتفوق متوسط التوقعات البالغ 7.48 مليار ريال، بفضل تحسن أسعار بيع جميع المنتجات، وارتفاع أحجام بيع لجميع المنتجات، باستثناء الألومينا والألمنيوم الأساسي والذهب.

شركات وبنوك

“الجادة الأولى” توقع عقد لتطوير أرض خام صناعية

وشراء حصة 5.25% من الأرض، موضحة أن قيمة شراء الحصة تبلغ 20 مليون ريال مع توقيع عقد تطوير البنية التحتية مقابل 8% من تكلفة التطوير المتوقعة، مشيرة إلى أن مدة العقد خمس سنوات ومن المتوقع الانتهاء من المشروع قبل ذلك، وأن مساحة الأرض الواقعة بمحافظة الدلم جنوب مدينة الرياض، تبلغ 3.64 مليون متر مربع.

وذكرت أنه سيتم تمويل شراء الحصة من الموارد المالية الذاتية للشركة، ومن المتوقع تحقيق أثر إيجابي على الشركة ابتداءً من 2025.

عقارات وسياحة

هشام طلعت مصطفى: 470 مليار جنيه مبيعات المجموعة منذ بداية 2024

وهو ما يعادل إجمالي أكبر 9 شركات عقارية في السوق المصري.

أضاف خلال جلسة “تعزيز تصدير العقارات وتنشيط صناديق الاستثمار” ضمن فعاليات الدورة الثانية عشرة للمنتدى الحضري العالمي «WUF12» أن مجموعة طلعت مصطفى تعد أكبر كيان عقاري في مصر والشرق الأوسط.

‏وتابع: “لدينا تجربة أخرى ناجحة مع وزارة الإسكان في مشروع ساوث ميد بالساحل الشمالي والذي نجح خلال فترة قصيرة في بيع نحو 12 ألف وحدة سكنية نتيجة للطلب المحلي والعالمي الكبير 20% منها مبيعات من خارج مصر، وهي أكبر نسبة تحققها شركة عقارية في مصر نتيجة الاعتمًاد على منظومة إلكترونية تتيح البيع والتعاقد والسداد في أي مكان بالعالم، بما يعزز تصدير العقار المصري عالميا.

وأشار إلى نجاح تجربة مجموعة طلعت مصطفى في الخارج، بداية من السعودية ، حيث تم إطلاق مشروع بنان بالرياض، وبعد نجاح تلك التجربة تتجه الشركة نحو سوق جديد في العراق ، وهو ما يدعم تصدير العقار وزيادة عائدات المجموعة من النقد الأجنبي.. المزيد

وجهة “البحر الأحمر” تترقب 300 ألف سائح العام القادم

مع اكتمال المرحلة الأولى، على أن يبلغ الرقم مليون سائح عند اكتمال جميع مراحل المشروع، بحسب أحمد درويش، كبير الإداريين في شركة “البحر الأحمر الدولية”، مُطورة المشروع السياحي.

ذكر درويش في مقابلة مع “الشرق“، على هامش مؤتمر السياحة العالمي في لندن، أن الشركة افتتحت ضمن “وجهة البحر الأحمر” منتجع “شيبارا” مؤخرًا، وستفتتح منتجع “ديزيرت روك” قبل نهاية العام، أما العام القادم، فسيشهد افتتاح 11 منتجعًا جديدًا، ليصبح بذلك إجمالي عدد المنتجعات 24 منتجعًا مكتملًا في وجهتي “البحر الأحمر” و”أمالا”. 

قال أحمد درويش إن السياح القادمين إلى الوجهة يأتون من دول عدة، حيث استقبل مطار البحر الأحمر حوالي 650 رحلة، معتبرًا أن الأمر يثبت نجاح المشروع في وضع المملكة على الخارطة العالمية السياحية. 

النفط يتراجع 2% إلى 74 دولارًا للبرميل مع تلقي الدولار دفعة بعد فوز ترامب

انخفضت أسعار النفط نحو 2% أمس الأربعاء مع اتجاه الدولار لتسجيل أكبر ارتفاع يومي له منذ مارس 2020 بعد إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة.

ويعتقد المستثمرون أن إدارة ترامب ستعزز قيمة الدولار إذ سيلزم إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لمكافحة التضخم الذي قد ينتج عن فرض رسوم جمركية واتباع سياسات جديدة قد تزيد الضغط على اقتصاد الصين، مما قد يضعف الطلب هناك.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.51 دولار أو نحو 2% ليجري تداولها عند 74.02 دولار للبرميل خلال الجلسة في حين نزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.62 دولار أو 2.3% إلى 70.37 دولار للبرميل. وخسر كلا العقدين أكثر من دولارين في وقت سابق.

“أرامكو” تخفض علاوة سعر بيع النفط السعودي إلى آسيا في ديسمبر

تعتزم منتجة النفط المملوكة جزئيًا للدولة – “أرامكو” السعودية – بيع خامها العربي الخفيف الرئيسي بعلاوة 1.70 دولار للبرميل فوق المؤشر الإقليمي، وفقًا لقائمة أسعار الشركة، مقارنة بـ2.20 دولار هذا الشهر. وكان من المتوقع أن تخفض الشركة العلاوة بمقدار 45 سنتًا للبرميل، وفقًا لمسح التجار ومصافي التكرير.

ساعد تباطؤ نمو الطلب وخاصة الركود الذي يشهده استخدام النفط في الصين، والمخاوف من أن زيادة الإمدادات قد تُحدث فائضًا بالمعروض من النفط في السوق، في كبح جماح أسعار النفط هذا العام. حتى الآن، تجاهلت الأسواق المخاوف بشأن اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط، إذ فشل التوتر الجيوسياسي المتزايد في التأثير على إمدادات الخام. جرى تداول خام برنت عند حوالي 75 دولارًا للبرميل هذا الأسبوع.

ارتفاع مخزونات النفط في الولايات المتحدة بخلاف التوقعات

كما صعدت مخزونات كل من البنزين ومنتجات التقطير.

وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الصادرة الأربعاء، ارتفاع مخزونات الخام بمقدار 2.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في الأول من نوفمبر، مقارنة بتوقعات المحللين في مسح “وول ستريت جورنال” والتي أشارت إلى استقرارها عند مستويات الأسبوع السابق.

فيما صعدت مخزونات البنزين بمقدار 400 ألف برميل، وذلك بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تراجع قدره 900 ألف برميل.

وزادت مخزونات منتجات التقطير – التي تشمل الديزل وزيت التدفئة – بما يقرب من 2.9 برميل، وذلك أقل من التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع قدره 300 ألف برميل.

عرب

“لولو” تجمع 6.3 مليار درهم في أكبر اكتتاب إماراتي منذ بداية 2024

أعلنت شركة “لولو للتجزئة القابضة” جمع نحو 6.3 مليار درهم (1.7 مليار دولار تقريبًا) من طرحها العام الأولي في سوق أبوظبي للأوراق المالية لحصة 30% من أسهم الشركة، بعد أن حددت سعر الطرح النهائي عند 2.04 درهم للسهم، وهو الحد الأعلى للنطاق السعري المعلن سابقًا.

الاكتتاب العام، الذي تأجل أكثر من مرة على مدى العامين الماضيين، تجاوز القيمة المستهدفة بأكثر من 25 مرة عبر جميع الشرائح، باستثناء المستثمرين الأساسيين، ليصبح الأكبر بين الاكتتابات في الإمارات منذ بداية العام الجاري بناء على عوائده وفقًا لبيان صادر عن الشركة.

من المتوقع إتمام عملية الطرح وبدء الإدراج يوم الخميس 14 نوفمبر أو قريبًا من ذلك رهنًا بظروف السوق، وعقب الحصول على الموافقات التنظيمية ذات الصلة في الإمارات.

فوز ترامب يلقي بظلال من الشك على خطوة “الفيدرالي” المقبلة

أثار فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية التي بدأت يوم الثلاثاء شكوكًا كبيرة بشأن آفاق الاقتصاد الأميركي، والتأثير المحتمل لذلك الفوز على سياسات بنك الاحتياطي الفيدرالي خلال الأشهر المقبلة، كما يثير تساؤلات جديدة حول حجم الضغوط التي قد يمارسها ترامب على البنك المركزي خلال فترة ولايته الثانية في البيت الأبيض.

خلال حملته الانتخابية، وعد ترامب بتطبيق تعريفات جمركية صارمة ضد الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، وترحيل ملايين المهاجرين غير الشرعيين، وتوسيع التخفيضات الضريبية التي أقرها في 2017. وتُظهر العديد من التقديرات أن هذه السياسات -إذا تم تنفيذها- قد ترفع الأسعار والأجور وتعمق العجز الفيدرالي.

كما قد يعرقل ذلك مهمة الفيدرالي، الذي يسعى لخفض التضخم إلى هدفه البالغ 2% مع الحفاظ على سوق العمل. وفي ظل هذه المهمة الحساسة، قد يصبح البنك المركزي في دائرة الضوء السياسي ويشعر بانزعاج إذا واصل ترامب نمطه السابق في انتقاد رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، علنًا.

“دوج كوين” المفضلة لدى ماسك تقفز 20%

لم تكن “بتكوين” المستفيد الأوحد بين العملات المشفرة من إعلان دونالد ترامب فوزه بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، حيث شهدت رموز رقمية أُخرى ارتفاعات استثنائية، بما في ذلك “إيثريوم” و”دوج كوين”.

“إيثريوم”، ثاني أكبر عملة مشفرة، ارتفعت بأكثر من 8.6% ليصل سعرها إلى حدود 2600 دولار عند الساعة 13:38 بتوقيت دبي.

أما المستفيد الأكبر بين العملات المشفرة “المشهورة”، فكانت “دوج كوين”، حيث ارتفعت بحدود 20% إلى أقل من 0.2 دولار بقليل عند التوقيت عينه.

“دوج كوين” استفادت من كونها المفضلة لدى مؤيد ترامب الملياردير إيلون ماسك، الذي يروج لها باستمرار. واعتبر كوزمو جيانغ، الشريك في شركة “بانتيرا” الاستثمارية التي تركز على العملات المشفرة، أن “دوج كوين، بسبب ارتباطها بماسك، كانت مستفيدًا خاصًا” من نتائج الانتخابات الأمريكية.

معارض الرياض معارض الرياض 14

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الأكثر مشاهدة

النفط يصل لأعلى مستوياته منذ شهر وسط توقعات بارتفاع الطلب

استقرت أسعار النفط اليوم الخميس لتقترب من أعلى مستوى في...

معدل التضخم مرشح لمواصلة الصعود.. احتياطي مصر الأجنبي يرتفع 11.7 مليار دولار منذ بداية العام

نشرة إيكونومى بلس تأتيكم برعاية العناوين الرئيسية برنامج جديد للطروحات...

منطقة إعلانية