“كوب 16″ في الرياض يتعهد بـ12 مليار دولار لمكافحة التصحر
الصندوق السيادي السعودي يكمل الاستحواذ على 15% من مطار هيثرو
“السيادي السعودي” و”ميزوهو” اليابانية يطلقان صندوقًا للأسهم السعودية
أسعار النفط ترتفع 6% في أسبوع وسط تصاعد مخاوف نقص الإمدادات
المجلس العالمي للذهب: وتيرة ارتفاع الأسعار قد تتباطأ في 2025
“مونديال 2034″ مكاسب بالجملة للاقتصاد السعودي
تدخل السعودية إلى محطة فارقة في تاريخها الحديث، مع استضافة كأس العالم لكرة القدم 2034، الحدث الرياضي الأكبر في العالم، وتسعى إلى تحويله من مجرد فعالية رياضية عالمية، إلى حدث يضع بصمات اقتصادية، عبر تأثيرات مباشرة وغير مباشرة يتركها في كافة القطاعات.
كما تشكل استضافة “المونديال”، خطوة محورية للاقتصاد السعودي ونقطة تحول في المسار التنموي، حيث تسهم في دفع النمو من خلال جذب الاستثمارات، وتطوير البنية التحتية، وتنشيط حركة السياحة والتجارة، وخلف فرص عمل جديدة.
وحققت الدولة المستضيفة للنسخ السابقة من كأس العالم عائدات كبيرة، فخلال نسخة عام 2022 حققت قطر نحو 17 مليار دولار، فيما حقق مونديال روسيا في عام 2018 نحو 14 مليار دولار، وحقق مونديال البرازيل عائدات أكبر بلغت 15 مليار دولار، بلغت عائدات مونديال جنوب أفريقيا 2010 حوالي 12 مليار دولار، فيما حقق مونديال ألمانيا 2006 مبلغ 14 مليار دولار.
تنوّع مكاسب السعودية من استضافة “المونديال” لتشمل كافة قطاعات تنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط، لاسيما السياحة والترفيه والإنشاءات، وصولًا إلى توقع مساهمة “المونديال” بنحو 2% إضافية في الناتج المحلي للمملكة خلال عام تنظيم البطولة.
يتوقع حضور نحو 2.5 مليون مشجع نصفهم من الخارج، يتجاوز معدل إنفاقهم حاجز 80 مليار ريال، فيما يبلغ متوسط الإنفاق 40 ألف ريال تتوزع بين قطاع الضيافة، والمعيشة، والترفيه، بحسب ما نقلته صحيفة الاقتصادية عن خبراء في المجال.
وتتعهد السعودية بتشييد 11 ملعبًا جديدًا من أصل 15 ملعبًا مخصصًا لاستضافة مباريات البطولة، بالإضافة إلى تخصيص 230 ألف غرفة فندقية تتناسب مع معايير الفيفا في المدن الخمس التي ستستضيف المباريات، وهو ما يعني إضافة نحو 175 ألف غرفة فندقية بحلول 2034.
وير خبراء أن تأثيرات استضافة السعودية لكأس العالم، لا تقتصر في قطاع الرياضة فقط، بل تشمل 9 قطاعات أخرى، وهي السياحة والضيافة، والبنية التحتية والنقل، والعقارات، والتجارة والتجزئة، والقطاع المالي والمصرفي، والعمل والفرص الوظيفية، والطيران والنقل الجوي، والتكنولوجيا والابتكار، والتسويق والإعلام.
كما يشكل كأس العالم أيضًا فرصة للانتقال إلى ترسيخ العلامة التجارية الكروية السعودية، والتحول من الإقليمية إلى العالمية، على أكثر من صعيد، بدءًا من “دوري روشن” وتخصيص الأندية.
فبعد إنفاق مئات ملايين الدولارات لتعزيز صفوف الفرق بكبار اللاعبين العالميين، ما رفع القيمة السوقية للاعبي “روشن” إلى 1.35 مليار دولار، فإن السعودية تتطلّع إلى قطف ثمار هذا الاستثمار، البالغ حوالي 300 مليون دولار سنويًا، مدعومةً بوصول عدد الدول التي تنقل “دوري روشن” إلى 155 حول العالم.
وستمثل أروقة “المونديال” منصةً لعرض الفرص الاستثمارية على المهتمين الدوليين في الأندية السعودية، بعدما تكون قد وصلت إلى مرحلة النضوج لمثل هذه الخطوة خلال عقدٍ من الآن.
يقول الدكتور محمد فضل الله، المستشار الإستراتيجي والقانوني الرياضي الدولي في تصريحات لصحيفة الاقتصادية، إن فوز السعودية بتنظيم كأس العالم 2034 سيُمثل حدثا تاريخيا له تأثير اقتصادي واسع النطاق في المستويين المحلي والإقليمي.
أضاف، أن استضافة الحدث العالمي سيكون محفزا لتنفيذ مشاريع ضخمة تشمل كل من تطوير الملاعب، الطرق، المطارات، وأنظمة النقل العام، كما أن الحدث سيسلط الضوء على السعودية دوليا، ما يجذب الاستثمارات الأجنبية ويفتح أبوابا جديدة للشركات العالمية لدخول السوق السعودي وهو ما يتماشى مع رؤية 2030، التي تسعى لتنويع الاقتصاد.
ونقل موقع “أرقام” عن المختص في السياسات الاقتصادية أحمد الشهري، قوله إن كأس العالم 2034 سيعزز الاقتصاد السعودي بشكل كبير خاصة في القطاعات غير النفطية، مضيفًا أن الدولة ستستثمر في تطوير البنية التحتية مثل النقل والفنادق والمرافق العامة، ما سيؤدي إلى تحسينات دائمة في جودة الحياة.
وتوقع الشهري أن يشهد القطاع الفندقي السياحي نموًا كبيرًا بسبب تدفق الزوار، ما يعزز الإيرادات ويساهم في تنويع الاقتصاد، مشيرًا إلى أن هذا النمو سيخلق فرصا استثمارية جديدة ويزيد من قيمة الأصول العقارية في هذه القطاعات بالتحديد.
وعقب إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) رسميًا فوز المملكة العربية السعودية باستضافة بطولة كأس العالم 2034 لكرة القدم أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان عن تأسيس “الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034″؛ برئاسته وعضوية مجموعة من الوزراء والمسؤولين ذوي العلاقة بالحدث.
يتوقع الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” في تقريره عن ملف السعودية، أن تكون العوائد المالية من مونديال 2034 مرتفعة، وأن التكاليف التي سيدفعها أقل من البطولات السابقة.
تراجع طفيف لمبيعات نقاط البيع في السعودية الأسبوع الماضي
لتسجل 14.2 مليار ريال خلال الأسبوع الماضي، مقارنة بنحو 14.3 مليار ريال خلال الأسبوع الذي سبقه، وذلك من خلال 221.7 مليون عملية منفذة، مقارنة بنحو 219.1 مليون عملية.
تمثل العمليات عبر نقاط البيع ما ينفقه المستهلكون عبر بطاقات الصراف وبطاقات الائتمان في مراكز التسوق الكبيرة، ومحلات التجزئة، والصيدليات، وغيرها.
وفقًا للتقرير الأسبوعي لعمليات نقاط البيع، الصادر عن البنك المركزي السعودي، تركز إنفاق المستهلكين خلال الأسبوع الماضي، على قطاع الأطعمة والمشروبات بنسبة 15.5% وبقيمة 2.2 مليار ريال، تلاه قطاع المطاعم والمقاهي بنسبة 13.9% وقيمة 2 مليار ريال.
فيما يخص توزيع إنفاق المستهلكين حسب المدن خلال الأسبوع المنتهي، فقد تصدرت الرياض بنحو 4.9 مليار ريال، ما يمثل 34.7% من إجمالي قيمة المبيعات، تلتها مدينة جدة بـ 1.9 مليار ريال وبنسبة 13.6%.
الصندوق السيادي السعودي يكمل الاستحواذ على 15% من مطار هيثرو
وفقًا لما أعلنه الصندوق السيادي في بيان. كما استحوذت شركة “أدريان” الاستثمارية الخاصة على قرابة 22.6% من الشركة، في عملية استثمارية منفصلة.
يأتي هذا الإعلان، بعدما أفادت “بلومبرج” في يونيو الماضي، بأن الصندوق السيادي وشركة الأسهم الخاصة “أرديان” (Ardian) عرضا شراء 37.6% من “مطار هيثرو” مقابل 3.26 مليار جنيه إسترليني (4.26 مليار دولار). ولكن بيان أمس لم يحدد قيمة الصفقة.
كانت شركة البنية التحتية الإسبانية “فيروفيال” وهي أحد المساهمين الرئيسيين في “أف جي بي توبكو”، قبلت الصفقة المعدلة وفق بيان صادر عنها في يونيو، بحيث ستبقى الشركة الإسبانية مستحوذة على حصة نسبتها 5.25%، انخفاضًا من 25% قبل الصفقة.
يعتبر المطار من أبرز الأصول في المملكة المتحدة، ويتماشى استثمار الصندوق مع “استراتيجيته لتمكين القطاعات والشركات المهمة من خلال الشراكة طويلة المدى ضمن محفظة الصندوق من الاستثمارات الدولية”، وفق بيان الصندوق.
مترو الرياض ينطلق بركابه على المسارين الأحمر والأخضر اليوم
أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض، عن إطلاق تشغيل المسارين (الأحمر – محور طريق الملك عبدالله) و(الأخضر – محور طريق الملك عبدالعزيز) من قطار الرياض اليوم، حيث سيتم استقبال الركاب في محطات المسارين ابتداءً من الساعة (السادسة صباحًا، وحتى الثانية عشرة منتصف الليل)، ليكتمل بذلك تشغيل خمسة من أصل ستة مسارات من قطار الرياض.
“السيادي السعودي” و”ميزوهو” اليابانية يطلقان صندوقًا للأسهم السعودية
أطلقت المجموعة اليابانية صندوق مؤشرات متداول ومدرج في بورصة طوكيو، يتيح الاستثمار في الأسهم السعودية، وستديره شركة وان لإدارة الأصول التابعة للمجموعة.
قالت المجموعة في بيان، إن صندوق الاستثمارات العامة السعودي ومجموعة ميزوهو المالية مستثمران رئيسيان في الصندوق، الذي تتجاوز قيمته السوقية الأولية 15 مليار ين (100 مليون دولار)، ما يجعله أكبر صندوق للمؤشرات المتداولة في بورصة طوكيو، يستثمر فقط في الأسهم السعودية.
وأضافت أن إطلاق وإدراج صندوق المؤشرات المتداولة الجديد الي يحمل اسم “One ETF FTSE Saudi Arabia Index”، سيمكن وصول أكبر إلى سوق الأسهم السعودية، التي تشهد تنوعًا كبيرًا في الفرص الاستثمارية.
مساهمو “معادن” السعودية يقرون زيادة رأس المال 3%
بغرض إتمام صفقة الاستحواذ على كامل حصص “موزاييك” للفوسفات في مشروع “معادن وعد الشمال”.
وقالت “معادن” قالت في بيان، أن المساهمين وافقوا على زيادة رأس المال من 36.9 مليار ريال إلى 38 مليار ريال، وذلك عبر إصدار 111 مليون سهم جديد في رأسمالها لصالح شركة “موزاييك نيذرلاندز هولدنج” باعتبارها المساهم المستحق للأسهم الجديدة مقابل كل حصة في شركة “معادن وعد الشمال” للفوسفات.
الشركة بين أن الجمعية وافقت أيضا على الأعمال والعقود التي ستتم بين معادن وسابك والتي لعضو مجلس الإدارة الدكتور محمد القحطاني مصلحة غير مباشرة فيها بصفته عضو مجلس إدارة في معادن وسابك، والتي تتمثل في اتفاقية شراء أسهم للاستحواذ على كامل حصة سابك في شركة ألمينوم البحرين “ألبا” حيث بلغت قيمة المقابل المالي للصفقة 3.62 مليار ريال.
مجلس إدارة “النايفات” يوصي بشراء أسهم خزينة
بحد أقصى 3.4 مليون سهم بما يعادل نسبة 2.83% من إجمالي أسهم الشركة العادية.
قالت الشركة في بيان، إن مجلس الإدارة يرى أن سعر سهم الشركة في السوق أقل من قيمته العادلة، مبينة أنه سيتم تمويل شراء الأسهم من الموارد الذاتية للشركة باستخدام أرصدتها النقدية.
مساهمو شركة اتحاد عذيب للاتصالات (GO) يوافقون على صفقة الاستحواذ على 51% من رأسمال شركة إيجاد لتقنية المعلومات مقابل 86.7 مليون ريال، وذلك خلال اجتماع الجمعية العامة العادية للشركة.
“إس آند بي” تتوقع نمو إيرادات قطاع التأمين السعودي 15% في 2025
وأضافت الشركة في تقرير لها، أنه من المتوقع أن تستمر تقييماتها لشركات التأمين السعودية مستقرة في عام 2025، لتتوافق مع تصنيفاتها لشركات القطاع ونظرتها المستقبلية، والتي تأتي مستقرة لكل الشركات المصنفة في السعودية.
وأشارت إلى أن المنافسة الشديدة، خاصة في التأمين ضد الغير في تأمين السيارات، والمزيد من الانخفاض في أسعار الفائدة قد تضغط على أرباح شركات التأمين وكفاية رأس المال في عام 2025.
وذكرت أنه مع زيادة المتطلبات التنظيمية وعدم قدرة بعض شركات التأمين في تحقيق متطلبات الحد الأدنى من رأس المال، فإنها تتوقع استمرار أنشطة الاندماج والاستحواذ خلال عام 2025.
وتوقعت إس آند بي استمرار نمو انتشار التأمين في السعودية، وذلك بفضل إمكانات النمو المتوقعة في السوق.
“أفالون فارما” تعتزم استثمار 100 مليون ريال في بناء مصانع جديدة والتوسع إقليميًا
بحسب الرئيس التنفيذي للشركة محمد الغنام، في مقابلة مع “الشرق للأخبار”، وأضاف أن الشركة تنفذ استراتيجية تستهدف تطوير المشاريع الحالية والدخول في مشاريع تطويرية لمضاعفة المبيعات في السعودية حتى 2030، مبينا أنها تنوي التوسع إقليميًا، إما من خلال شراكات استراتيجية مع أطراف محليين، أو عبر التواجد بشكل مباشر في السوق لجعل الشركة مصنع عالمي.
حددت الشركة الأسواق التي ترغب بالتوسع فيها، أو الأسواق التي ترغب في الدخول إليها عبر شراكات استراتيجية، مبينا أن كل سوق سيكون له استراتيجية محددة على حسب طبيعته.
وتستهدف “أفالون فارما” رفع نسبة صادراتها إلى 30% من إجمالي المبيعات في 2030، مقارنةً بنحو 10% إلى 15% حاليًا.
“السعودية للكهرباء” تقترض 3.6 مليار دولار من تحالف مصرفي دولي
وقعت الشركة اتفاقية تسهيلات ائتمان دولية مشتركة مع 13 جهة تمويل محلية وعالمية.
تبلغ مدة التمويل 5 سنوات، مع خيار التمديد لسنتين إضافيتين، وتهدف الشركة لاستخدامه في تمويل أغراض الشركة العامة.
وشملت الجهات الممولة كل من البنك الصناعي والتجاري الصيني، وبنك الصين، والبنك الزراعي الصيني، وبنك الاتصالات، وبنك الصين للإنشاءات، وبنك كيه إف دبليو آي بي إي إكس، وبنك الدولة الهندي، وبنك أبو ظبي الأول/ وبنك أبو ظبي التجاري، وبنك أبو ظبي الإسلامي، وبنك بوبيان، وبنك دبي الإسلامي، وبنك الاستثمار السعودي.
البنك السعودي الأول يجمع 4 مليارات ريال من طرح صكوك
رأس مال إضافي من الشريحة الأولى مقوّمة بالريال السعودي على شريحتين الأولى ذات عائد ثابت والثانية بعائد متغير
قيمة الشريحة الأولى بلغت 3.650 مليار ريال بعائد يصل إلى 6.07% سنويًا، أما الشريحة الثانية فقد بلغت قيمتها 350 مليون ريال، بعائد سعر السايبور لفترة 3 أشهر يضاف إليه 1.34% نسبة متغيرة سنويًا تدفع على أساس ربع سنوي، يبدأ احتسابه من تاريخ التسوية الموافق يوم الخميس.
مدة استحقاق هذه الصكوك دائمة بدون تاريخ استحقاق، مع مراعاة إمكانية استردادها بشكل مبكر في تاريخ الاسترداد.
بيع 50% من الوحدات السكنية لـ”برج ترامب” في جدة خلال الساعات الأولى من الطرح
وذلك بعد بيع أغلى وحدة سكنية في البرج وهي عبارة عن “بينتهاوس” بقيمة 50 مليون ريال، وفقًا لمسؤولين في قسم التسويق في شركة دار جلوبال العقارية الذراع الدولي لشركة دار الأركان السعودية.
وشهد حفل تدشين بدء أعمال برج ترامب، إقبالًا كبيرًا على الوحدات السكنية خلال الساعات الأولى من الطرح، والبرج الذي تبلغ تكلفته ملياري ريال، يتألف من 47 طابقًا و350 شقة سكنية، وينتظر أن يكتمل بناؤه في 2029.
وشهد حفل التدشين حضور إريك ترامب نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وصالح التركي أمين محافظة جدة، ويوسف الشلال عضو مجلس إدارة شركة دار جلوبال، وقال يوسف الشلال، رئيس مجلس إدارة شركة دار الأركان، “إن المشروع يرفع المعايير في مجال التطوير العقاري في جدة”، مشيرًا إلى خبرة الشركة الممتدة لأكثر من 3 عقود في هذا المجال.
“الطاقة الدولية” ترفع توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2025
لكنها خفضت تقديرات النمو بنهاية العام الجاري، مشيرة إلى أن السوق سوف تشهد وفرة في الإمدادات على المدى القريب.
قالت الوكالة في تقريرها الشهري الخميس، إنها تتوقع نمو الطلب العالمي على النفط بمقدار 840 ألف برميل يوميًا في 2024، على أن يتسارع النمو إلى 1.1 مليون برميل يوميًا في 2025.
يقارن ذلك بتوقعات تقرير نوفمبر عند نمو قدره 920 ألف برميل يوميًا هذا العام، و990 ألف برميل يوميًا العام القادم.
ذكرت الوكالة أن قرار تحالف “أوبك+” بتأجيل تخليه عن حزمة تخفيضات الإنتاج الطوعية الإضافية لمدة 3 أشهر أخرى -حتى أبريل القادم- وتمديد فترة زيادة الإنتاج تدريجيًا لمدة 9 أشهر إضافية حتى سبتمبر 2024؛ قلص احتمال وفرة المعروض التي كانت متوقعة العام القادم.
وأوضحت أن ذلك لا ينفي أن فائض إنتاج بعض دول التحالف، وزخم نمو إمدادات الدول غير الأعضاء، تزامنًا مع النمو المعتدل في الطلب العالمي سوف يؤدي إلى وفرة المعروض في 2025.
أسعار النفط ترتفع 6% في أسبوع وسط تصاعد مخاوف نقص الإمدادات
مع التركيز على تزايد التوترات الجيوسياسية واحتمال فرض عقوبات على روسيا وإيران، في مقابل توقعات بحدوث وفرة في المعروض العام المقبل.
صعدت أسعار عقود خام غرب تكساس الوسيط الآجلة 1.8% لتتجاوز مستوى 71 دولارًا للبرميل، مسجلة مكاسب أسبوعية في حدود 6% وأعلى سعر إغلاق منذ 7 نوفمبر بعد ضربة جوية روسية على أوكرانيا مما أدى إلى زيادة المخاطر الجيوسياسية. وتخطي سعر تسوية مزيج برنت المرجعي العالمي مستوى 74 دولارًا.
تعهد مرشح ترامب لمنصب مستشار الأمن القومي هذا الأسبوع بالعودة إلى حملة “الضغط القصوى” على إيران، بينما تدرس إدارة بايدن فرض عقوبات جديدة على تجارة النفط الروسية. وفي الوقت نفسه، قدم الاتحاد الأوروبي دعمًا مبدئيًا للحزمة الخامسة عشرة من العقوبات ضد روسيا.
“كوب 16″ في الرياض يتعهد بـ12 مليار دولار لمكافحة التصحر
كشف البيان الختامي لمؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية مكافحة التصحر المنعقد في عاصمة السعودية، الرياض، عن التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي والجفاف على مستوى العالم، مع التركيز بشكل خاص على الدول الأكثر ضعفًا وتضررًا.
وأشارت اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر خلال المؤتمر إلى أن العالم بحاجة إلى استثمارات تصل إلى 2.6 تريليون دولار بحلول 2030، لإعادة إصلاح أكثر من مليار هكتار من الأراضي المتدهورة وتعزيز القدرة على مواجهة الجفاف، وهو ما يعادل ضخّ مليار دولار يوميًا من الآن وحتى عام 2030 لتحقيق هذه الأهداف ومكافحة التصحر والجفاف على مستوى العالم.
الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف شهدت مشاركة نحو 200 دولة، التزمت بإعطاء الأولوية لإعادة إصلاح الأراضي وتعزيز القدرة على مواجهة الجفاف في السياسات الوطنية والتعاون الدولي، باعتبارها استراتيجية أساسية لتحقيق الأمن الغذائي والتكيف مع تغير المناخ.
قال عبد الرحمن الفضلي، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي ورئيس مؤتمر الأطراف السادس عشر: “نأمل أن تسهم مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزز الجهود المبذولة للمحافظة على الأراضي والحد من تدهورها، وبناء القدرات لمواجهة الجفاف في مختلف أنحاء العالم”.
بحضور رئيس اتحاد الجولف.. الدنماركي فيكتور بطلًا لبطولة مصر الدولية 2024
توج اللاعب الدنماركي فيكتور ثيبو بطلًا لبطولة مصر الدولية للجولف للرجال نسخة 2024 والتي أقيمت على ملعب نادى جولف الكاسكيدز بسوما باي بمدينة الغردقة.
وتمكن فيكتور من اقتناص اللقب وكتابة اسمه في السجل الذهبي لأعرق وأقدم بطولة جولف في الشرق الأوسط التي انطلقت نسختها الأولى عام 1921.
وسجل فيكتور ضربتين فوق المعدل بعدما سدد 218 ضربة في الجولات الثلاث للبطولة.
وجاء ثانيًا الدنماركي ماجنوس فريدريكسن بفارق أربع ضربات حيث سجل 6 ضربات فوق المعدل وتلاه ثالثا مواطنه ماتياس اوستر جارد مسجلًا 11 ضربة فوق المعدل.
وحقق المركز الرابع اللاعب التونسي بهاء بولكمايني 13 ضربة ثم الإنجليزى ماكس هوبكنز 16 ضربة وتساوى معه لاعب منتخبنا الوطني دين نعيم في نفس عدد الضربات لكن تفوق ماكس بالعد الخلفي وخطف جائزة المركز الخامس.
وفي منافسات المستوى الثاني فاز بالمركز الأول يسرى فؤاد، وتلاه طارق عشري ثانيًا ثم جلال الحمامصي ثالثًا.
وعقب انتهاء المنافسات أقيمت مراسم الختام وتوزيع الجوائز بحضور كل من رئيس اتحاد الجولف المهندس عمر هشام طلعت مصطفى، ورئيس قطاع الرياضة بوزارة الشباب والرياضة الدكتور أشرف البجيرمي، وأستاذ محمد عطاالله ممثلًا عن سوما باي والمهندس محمد أنور نائب رئيس اتحاد الجولف وعمرو الشافعي. الرئيس التنفيذي لبنك الإمارات دبي الوطني الذين قاموا بتتويج الفائزين بالمراكز الأولى.
“الخطوط القطرية” تسعى للتخلي عن شراء طائرات “بوينغ” بعد المصالحة مع “إيرباص”
تسعى الخطوط الجوية القطرية إلى شطب طراز “بوينغ 737-10” من دفتر طلباتها لأن الطائرة لم تعد تلبي متطلبات أسطولها، وفقًا لبلومبرج.
تدرس شركة الطيران، التي طلبت 25 طائرة من هذا الطراز، التحول إلى طائرات “737-8” الأصغر حجمًا ومن المرجح أن تسلم هذه الطائرات إلى شركاء مثل “رواندا إير” و”فيرجن أستراليا” التي تستخدم الطراز بالفعل، وفقًا لما قاله الأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم أثناء مناقشة المفاوضات الخاصة.
أبرمت شركة الطيران الخليجية صفقة طائرات “737” في منتصف عام 2022 في وقت كانت غارقة فيه في نزاع فوضوي مع شركة “إيرباص” أدى إلى إلغاء اتفاقية شراء 50 طائرة من طراز “A321” ضيقة البدن.
تمت تسوية الخلاف، الذي بدأ بسبب طراز “A350” الأكبر، خارج المحكمة في وقت لاحق، وأعادت “إيرباص” فرض الطلب، الأمر الذي جعل قطر مسؤولةً عن طائرات “بوينغ” ضيقة البدن التي لم تعد بحاجة إليها الآن.
إيطاليا تسعى لدعم خليجي لتمويل خطتها التنموية في أفريقيا
وتعتزم تنظيم قمة أعمال في منطقة الخليج الشهر المقبل للترويج لخطة “ماتي” (Mattei) للتنمية والهجرة في أفريقيا.
تسعى حكومة رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجا ميلوني، إلى استضافة مسؤولين من دول الخليج وقادة أعمال من كلا الجانبين في حدث يُتوقع عقده في أبوظبي منتصف الشهر المقبل، حيث تسعى للحصول على دعم لخطتها من الدول الغنية بالنفط، وفقًا لبلومبرج.
ستشارك في القمة شركات من قطاعات رئيسية مثل الاتصالات والبنية التحتية، بحسب الأشخاص المطلعين الذين أشاروا أيضًا إلى أن تفاصيل الحدث لم تُحسم بعد.
ووفقًا لمسؤولين حكوميين، أبدت عدة دول في المنطقة اهتمامها بالاستثمار في الخطة. وذكر الأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لأنهم غير مخولين بالحديث بهذا الشأن أن الحكومات التي قد تكون مهتمة بهذا الاستثمار تشمل المملكة العربية السعودية وقطر والبحرين والإمارات العربية المتحدة.
ترامب يدرس خصخصة هيئة البريد الأمريكية
وفق ما نشرته صحيفة “واشنطن بوست”، ترامب ناقش إمكانية إعادة هيكلة الهيئة مع هوارد لوتنيك، المرشح لتولي منصب وزير التجارة، بجانب مسؤولين آخرين في فريقه الانتقالي، بحسب ما ذكرته الصحيفة، نقلًا عن ثلاثة أشخاص وصفتهم بالمطلعين على الأمر دون الكشف عن هوياتهم. وأضاف الأشخاص أن الرئيس المنتخب يرى أن الحكومة لا ينبغي أن تتحمل عبء دعم هيئة تعاني من خسائر كبيرة.
تكبدت هيئة البريد الأميركية خسائر قدرها 9.5 مليار دولار خلال العام المالي المنتهي في 30 سبتمبر، في ظل انخفاض حجم البريد المرسل وتباطؤ شحن الطرود عن التوقعات، وفقًا لما ذكرته الصحيفة. لم تتضح بعد الخطط المحددة التي يعتزم ترامب اتباعها لإعادة هيكلة الهيئة.
محكمة ترفض طلبًا بوقف حظر تيك توك في أمريكا
المقرر دخوله حيز التنفيذ في 19 يناير المقبل، في حال لم يتم بيع تطبيق مشاركة الفيديو الشهير من قبل شركته الأم الصينية “بايت دانس” (ByteDance).
جاء هذا الطلب بعد أن أيدت محكمة الاستئناف الفيدرالية في واشنطن قانونًا يحظر استخدام منصة التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة، ما لم تتخلّ “بايت دانس” عن ملكيتها للتطبيق بحلول 19 يناير. وفي ظل ذلك، طلبت “تيك توك” تأجيل تنفيذ الحظر أثناء تقديمها طعنًا على الحكم، وسط انتظارها لموقف الإدارة القادمة للرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وأعلنت “تيك توك” أنها تعتزم اللجوء إلى المحكمة العليا الأميركية للطعن في القرار. وقالت الشركة في منشور على منصة “إكس” (X) بعد رفض لجنة محكمة الاستئناف طلبها: “سيتم إسكات أصوات أكثر من 170 مليون أميركي هنا وحول العالم بحلول 19 يناير 2025، إذا لم يتم وقف حظر تيك توك”.
البرلمان يعزل رئيس كوريا الجنوبية بعد محاولة فرض الأحكام العرفية
عزل المشرعون الكوريون الجنوبيون الرئيس يون سوك يول، مما جعله على وشك الإطاحة به بعد أقل من أسبوعين من صدمة شعبية بسبب محاولته فرض الأحكام العرفية لفترة وجيزة.
وفي البرلمان المكون من 300 مقعد، صوت 204 مشرعين لصالح عزل الرئيس يوم السبت، متجاوزين أغلبية الثلثين اللازمة لتمرير الاقتراح. وفي الوقت نفسه، عارض 85 مشرعًا هذه الخطوة.
جاءت هذه الخطوة بعد محاولة سابقة لعزل الرئيس يون على خلفية إعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ أن أصبحت كوريا الجنوبية ديمقراطية قبل نحو أربعة عقود. ورغم تراجع يون عن القرار بعد ست ساعات فقط من صدوره، وذلك عقب اجتماع طارئ للمشرعين في الجمعية الوطنية ورفضهم المرسوم، إلا أن محاولته أثارت اضطرابات في الأسواق المالية وأشعلت موجة غضب شعبي اجتاحت البلاد.
بموجب الدستور، سيتم تعليق مهام الرئيس فورًا، على أن يتولى رئيس الوزراء هان داك سو قيادة البلاد بشكل مؤقت حتى تصدر المحكمة الدستورية قرارها النهائي بشأن العزل خلال 180 يومًا. وإذا أيدت المحكمة العزل، فسيتم إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في غضون 60 يومًا.
تنص القواعد القانونية على ضرورة مشاركة سبعة قضاة على الأقل للنظر في قضية العزل، مع موافقة ستة منهم على الأقل لإقرار العزل. غير أن المحكمة الدستورية تواجه مأزقًا حاليًا، إذ يعمل بها ستة قضاة فقط بسبب شغور ثلاثة مقاعد. وعلى الرغم من تأكيد مسؤول في المحكمة إمكانية المضي قدمًا في مراجعة القضية، إلا أن الظروف الحالية تثير الشكوك حول قدرتها على إصدار قرار نهائي.
ترامب يتعهد بإلغاء التوقيت الصيفي في أمريكا
واصفًا التغييرات نصف السنوية للوقت بأنها “غير مريحة” و”مكلفة”.
كتب ترامب على منصة “تروث سوشيال” يوم الجمعة: “سيبذل الحزب الجمهوري قصارى جهده لإلغاء التوقيت الصيفي، الذي لديه مؤيدون قلة لكنهم أقوياء، ولكن لا ينبغي أن يكون كذلك! التوقيت الصيفي غير مريح ومكلف جدًا لأمتنا”.
رغم أن الرئيس المنتخب لم يوضح موقفه بالتفصيل، إلا أن هذه ليست المرة الأولى التي يتدخل فيها في هذا الجدل. ففي عام 2019، بعد أن خسر الأمرdكيون ساعة من وقت عطلتهم الأسبوعية بسبب “تقديم التوقيت في الربيع”، كتب على وسائل التواصل الاجتماعي أن “تطبيق التوقيت الصيفي بشكل دائم أمر مقبول بالنسبة لي”.
أحد التحديات المرتبطة بإلغاء هذه التغييرات الزمنية هو أن الكونغرس سيضطر إلى اتخاذ قرار إما بإلغاء التوقيت الصيفي كليًا أو جعله دائمًا، أي تخصيص ساعة إضافية من ضوء الشمس للصباح أو المساء.
المجلس العالمي للذهب: وتيرة ارتفاع الأسعار قد تتباطأ في 2025
قال المجلس إن السبائك ارتفعت بأكثر من 30% حتى الآن في عام 2024، لكن مكاسب العام المقبل من المرجح أن تضعف بسبب متغيرات مثل النمو والتضخم.
وذكر في تقرير توقعاته لعام 2025 الذي صدر يوم الخميس، أن الحروب التجارية المحتملة في الولاية الثانية للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، والتوقعات المعقدة لأسعار الفائدة، قد تمتد إلى نمو اقتصادي دون المستوى، مما يضر بالطلب من جانب المستثمرين والمستهلكين.
أضاف التقرير: “كل الأنظار تتجه نحو الولايات المتحدة. قد توفر ولاية ترامب الثانية دفعةً للاقتصاد المحلي، ولكنها قد تثير أيضًا درجة معينة من القلق للمستثمرين في جميع أنحاء العالم”.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا