“المملكة القابضة” السعودية تضخ 1.5 مليار ريال إضافية في “XAI”
السعودية والكويت تبدآن تأسيس أول مجلس أعمال مشترك
“الإعادة” ترفع رأسمالها بتخصيص أسهم جديدة للصندوق السيادي السعودي
“الصناعة” تمدّد موعد عروض رخص الكشف عن أول أحزمة متمعدنة
عقوبات ترامب المرتقبة قد تسحب 1.5 مليون برميل نفط إيراني يوميًا من الأسواق
صادرات السعودية غير النفطية ترتفع في أكتوبر للشهر الـ11 على التوالي
حققت الصادرات السعودية غير النفطية نموًا في أكتوبر الماضي وللشهر الـ11 على التوالي، بدعم من انتعاش إعادة التصدير، لتخفف بذلك الضغوط التي يشهدا الميزان التجاري للمملكة، نتيجة لاستمرار تراجع الصادرات النفطية.
وأظهرت بيانات الهيئة العامة للإحصاء، هبوط فائض الميزان التجاري للسعودية بنسبة 28.6% في أكتوبر على أساس سنوي، ليصل إلى 20.7 مليار ريال، إلا أن حقق ارتفاعًا بنسبة تصل إلى 30% على أساس شهري.
وبلغت الصادرات السعودية غير البترولية (شاملة إعادة التصدير) نحو 25.4 مليار ريال في أكتوبر الماضي، مرتفعة بنسبة 12.7% على أساس سنوي، وإن كانت وتيرة النمو أقل من تلك المحققة في شهر سبتمبر والبالغة نحو 23%.
تشير بيانات هيئة الإحصاء، إلى أن ما يشكل نحو ربع الصادرات غير النفطية خلال أكتوبر عبارة عن بضائع معاد تصديرها، إضافة إلى صادرات الصناعات الكيماوية واللدائن.
وتسعى السعودية إلى تنويع اقتصادها من خلال زيادة مساهمة القطاعات غير النفطية في الناتج المحلي غير النفطي، وهو ما يتماشى مع رؤية 2030.
بخصوص الصادرات النفطية فقد انخفضت بنسبة 17.2% في سبتمبر على أساس سنوي، إلى 67.4 مليار ريال، لكنها ارتفعت بنسبة 7.7% على أساس شهري.
ويأتي ذلك بالتزامن مع التزام السعودية أكبر مصدر نفط في العالم، بخفض إنتاجها ضمن تحالف “أوبك+” لدعم استقرار الأسواق العالمية.
وانخفضت صادرات السعودية السلعية 10.7% في أكتوبر على أساس سنوي، لتصل إلى 92.8 مليار ريال، لكنها ترتفع بنسبة 4.1% على أساس شهري
في المقابل، تراجعت الواردات السلعية بنسبة 3.8% في سبتمبر مسجلة نحو 72 مليار ريال، كما تراجعت بنسبة 1.5% على أساس شهري
وعلى صعيد وجهات الصادرات خلال أكتوبر، جاءت الإمارات والصين في مقدمة الوجهات الرئيسية للصادرات غير النفطية خلال أكتوبر الماضي بعد استحواذهما على ثلث المنتجات بما فيها إعادة التصدير.
بلغت الصادرات المتجه إلى الإمارات 6.1 مليار ريال بنمو سنوي بلغ 54%، فيما بلغ الصادرات المتجهة إلى الصين نحو 2.4 مليار ريال وهي تقل عن الفترة المماثلة من العام السابق بنحو 8%، كما جاءت الهند في المرتبة الثالثة مع بلوغ الصادرات لها نحو 2.11 مليار ريال وبزيادة سنوية في حدود 10%.
ودخلت مصر ضمن قائمة أهم 10 عملاء للبضائع السعودية غير النفطية في أكتوبر، مع بلوغ الصادرات لها نحو 809 ملايين ريال، كما تراوحت الصادرات لتركيا وسلطنة عمان وكذلك الأردن ما بين 670 و770 مليون ريال.
بحسب بيانات هيئة الإحصاء، فقد تراجعت الصادرات من الصناعات الكيماوية خلال اكتوبر بنحو 2.3 % على أساس سنوي، لتواصل تراجعها للشهر الثاني، لتصل إلى 6.8 مليار ريال، وربما يعود ذلك إلى محدودية الطلب على المنتجات التي تشهد كذلك تراجع في الأسعار.
تعد صادرات الصناعات الكيماوية الأهم بين المنتجات السعودية، وذلك كونها تمثل نحو 26.8% من التصدير خلال الفترة، يليه منتجات اللدائن والمطاط التي بلغت صادرات نحو 6 مليارات ريال، فيما جاءت المعدات الكهربائية وآلات في المرتبة الثالثة بقيمة بلغت 4.4 مليار ريال.
“الصناعة” تمدّد موعد عروض رخص الكشف عن أول أحزمة متمعدنة
إلى 21 يناير 2025 كموعدٍ نهائي، وقالت وزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية في بيان، إن هذا التمديد يأتي استجابةً لرغبة العديد من الشركات في الحصول على مهلة زمنية إضافية لاستكمال الإجراءات، مضيفة أن هذا التمديد يأتي في إطار سعي الوزارة لجذب المزيد من الاستثمارات، وتعزيز التنافسية في قطاع التعدين.
وأطلقت الوزارة في يوليو الماضي أول أحزمة متمعدنة من نوعها تمتدعلى مساحة 4788 كيلومترًا مربعًا؛ للمنافسة أمام شركات الاستكشاف والتعدين المحلية والدولية، بهدف تسريع وتيرة استكشاف واستغلال الثروات المعدنية في المملكة، والتي تقدر بقيمة 9.3 تريليون ريال، وذلك وفقًا لرؤية السعودية 2030.
أمير منطقة جازان يُدشن مشروعات تنموية بنحو 13 مليار ريال
دشَّن الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان، 465 مشروعًا في المجالات البلدية والإسكان بتكلفة بلغت 7.7 مليارريال، كما وضع الأمير حجر الأساس لـ87 مشروعًا بتكلفة تبلغ 4.9 مليار ريال.
تضمنت المشروعات التي تم تدشينها 45 مشروعًا في مجال الإسكان، و197 مشروعًا للنظافة وتشغيل المدن، و210 مشروعات في البنى التحتية، و25 مشروعًا استثماريًا.
أما المشروعات التي تم وضع حجر أساسها فتشمل 32 مشروعًا استثماريًا، و51 مشروعًا في البنى التحتية، و4 مشروعات في مجال الإسكان.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الأربعاء على تراجع بنسبة 0.2 % ليغلق عند 11892 نقطة
وتراجع أداء 86 سهمًا، تصدرها سهم “مجموعة إم بي سي” بنسبة 3.3%، ثم سهم “بوان” بواقع 3.05%، ثم “مجموعة صافولا” بـ 2.97%.
وفي المقابل، ارتفع 132 سهمًا تصدرها “الباحة” بنحو 8.33%، والبحر الأحمر بنحو 6.32%، بالإضافة إلى “صدق” المرتفع بنحو 5.07%.
وعلى صعيد أداء القطاعات، فقد تراجع قطاع “الطاقة” بنحو 0.52%، كما تراجع قطاع البنوك بنحو 0.34%، وانخفض بنحو طفيف قطاع “الاتصالات” بلغت 0.07%.
وفي المقابل، ارتفع قطاع المواد الأساسية بنحو 0.39%.
“الإعادة” ترفع رأسمالها بأسهم جديدة تخصص للصندوق السيادي السعودي
وافقت الجمعية العامة غير العادية للشركة السعودية لإعادة التأمين – الإعادة السعودية، على توصية مجلس إدارة الشركة بزيادة رأسمال الشركة بنسبة 30% عن طريق إصدار أسهم جديدة، مع وقف العمل بحق الأولوية.
وبحسب بيان، سيقوم صندوق الاستثمارات العامة بالاكتتاب في كافة الأسهم الجديدة، بحيث تصل ملكية الصندوق في رأسمال “الإعادة” إلى 23.08% بعد زيادة رأس المال من 891 مليون ريال إلى 1158.3 مليون ريال، ما يدعم نمو الشركة ويعزز مركزها المالي.
وسيتم إصدار 26.73 مليون سهم جديدة لصالح صندوق الاستثمارات العامة بسعر 16 ريالًا لكل سهم جديد، وبقيمة إجمالية 427.68 مليون ريال.
مجلس إدارة شركة الفاخرة للخياطة الرجالية يوصي بتوزيع أرباح نقدية
على المساهمين بقيمة إجمالية 8.28 مليون ريال، بواقع 23 هللة لكل سهم عن النصف الأول من العام المالي 2024، وهذا أول توزيع للشركة منذ إدراجها في نوفمبر الماضي.
مجلس إدارة المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي يوصي بتخفيض رأسمال الشركة
بنسبة 10% نظرًا لزيادته عن حاجة الشركة، حيث تخطط إدارة الشركة إلى خفض رأس المال من حوالي 7.5 مليار ريال إلى نحو 6.8 مليار ريال، من خلال إلغاء نسبة 10% من عدد الأسهم وتعويض المساهمين بذلك، على أن يتم تمويل عملية التخفيض عن طريق استخدام الفائض من الموارد النقدية للشركة.
صندوق “أرامكو” للاستثمار الجريء “واعد فنتشرز” يقود جولة تمويل بـ5 ملايين دولار
لصالح شركة ينمو السعودية المتخصصة في تقديم حلول تكنولوجية تعليمية وتأهيلية للأطفال.
شملت الجولة أيضًا مشاركة بنك قطر للتنمية وشركة نور نوف للاستثمار، الذي يركز على الاستثمار في الشركات الناشئة ذات الأثر الإيجابي، بحسب بيان.
تعتزم شركة ينمو الاستفادة من هذا الاستثمار لتوسيع نطاق خدماتها وإضافة ميزات جديدة تهدف إلى تحسين الخدمات المقدمة للأطفال ذوي الإعاقة وزيادة وصولهم إلى هذه الخدمات في مرحلة الطفولة المبكرة، كما تسعى الشركة لتعزيز شراكاتها مع الجهات الحكومية والمؤسسات التعليمية والتأهيلية في دول الخليج والمنطقة.
“مدن” توقع 23 عقدًا بـ1.7 مليار ريال مع القطاع الخاص
لتطوير واستكمال مشروعات بنى تحتية وفوقية في عدد من المدن الصناعية.
تشمل العقود تطوير مساحات بنية تحتية من بينها مشروع تطوير البنية التحتية بالمدينة الصناعية بالمدينة المنورة، وتطوير واحة مدن بالأحساء وربطها بالطرق الخارجية، وتنفيذ الطريق الرابط بين المدينة الصناعية بعسير والطريق الرئيس بطول 4.5 كيلومترات، وتأهيل الطريق الرابط بمدينة سدير للصناعة والأعمال بطول 10 كيلومترات، وتطوير شبكات البنية التحتية للمدينة الصناعية الثالثة في الدمام بالمرحلة الثانية.
وتتضمن العقود إنشاء 171 مصنعًا جاهزًا بمساحة 900 متر مربع للمصنع الواحد في المدن الصناعية بالدمام، وجدة، والخرج، وسدير إلى جانب مشروع تنفيذ 76 مصنعًا جاهزًا في التجمع الغذائي بجدة.
ووقعت “مدن” عقد إنشاء محطة الإطفاء في المدينة الصناعية الأولى بالدمام، وإنشاء بوابات وسور بالمدينة الصناعية بالخرج لتعزيز إجراءات الأمن والسلامة. إضافة إلى تنفيذ أعمال استكمال وتوسعة المدينة الصناعية الثانية بالرياض.
“أنابيب الشرق” توقع عقودًا بقيمة 57 مليون ريال
مع الشركة العقارية السعودية للبنية التحتية (بنية)، وشركة الراشد للتجارة والمقاولات، قالت الشركة في بيان لها على تداول، إن العقد يتمثل في أعمال تصنيع وتوريد أنابيب الصلب والتغليف الخارجي، مشيرة إلى أن مدة العقد تبلغ 7 أشهر.
وتوقعت أن يظهر الأثر المالي للعقد في الربعين الأول والثاني من العام المالي 2025 / 2026.
“الدوائية” تحصل على تسهيلات ائتمانية بقيمة 220 مليون ريال
من مصرف الإنماء، تتوزع التسهيلات بواقع 20 مليون ريال تسهيلات ائتمانية قصيرة الأجل لمدة سنة واحدة، وأخرى متوسطة الأجل بقيمة 200 مليون ريال لمدة 5 سنوات.
وذكرت الشركة في بيان أن الغرض من التسهيلات تمويل متطلبات رأس المال العامل.
بنك الجزيرة يعتزم إصدار صكوك إضافية من الشريحة الأولى مقومة بالريال
في إطار برنامج لإصدار بقيمة 5 مليارات ريال من خلال طرح خاص داخل المملكة.
وأوضح البنك في بيان، أنه عين شركات الجزيرة كابيتال، والراجحي المالية وإتش إس بي سي العربية السعودية كمديرين للإصدار ومتعاملين.
وبيّن أنه سيتم تحديد قيمة الإصدار وشروط طرح الصكوك بناءً على ظروف السوق، مشيرًا إلى أن الهدف من الطرح تعزيز القاعدة الرأسمالية للبنك بما يدعم احتياجات البنك المالية والاستراتيجية.
“معادن” السعودية تُتم صفقة شراء حصص في “وعد الشمال” للفوسفات
موضحة في بيان، أنه تم الانتهاء من إجراءات الاستحواذ وإيداع أسهم العوض لصالح شركة موزاييك نيذرلاندز هولدنج (باعتبارها المساهم المستحق للأسهم الجديدة) وإدراجها وذلك في 24 ديسمبر الجاري.
وبينت أنه سيتم عكس الأثر المالي لصفقة الاستحواذ في القوائم المالية الموحدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024.
وكانت الجمعية العامة غير العادية لشركة “معادن” قد وافقت على زيادة رأس مال الشركة من 36.9 مليار ريال إلى أكثر من 38 مليار ريال، وذلك عن طريق إصدار 111.01 مليون سهم عادي؛ لغرض الاستحواذ على كامل الحصص المملوكة لشركة موزاييك للفوسفات بي. في، بالإضافة إلى حقوق التسويق الخاصة بمنتجات الفوسفات والأسمدة في شركة معادن وعد الشمال للفوسفات.
“المملكة القابضة” السعودية تضخ 1.5 مليار ريال إضافية في “XAI”
أعلنت شركة المملكة القابضة عن شراء حصة في شركة XAI المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، مقابل 1.5 مليار ريال، وذلك في إطار جولة التمويل من الفئة C لشركة “XAI” المتخصصة في الذكاء الاصطناعي.
يأتي هذا الاستثمار يأتي متبوعًا باستثمار سابق لشركة المملكة القابضة بنفس القيمة في شركة xAI خلال جولة التمويل من الفئة B، مشيرةً إلى أن التمويل تم من خلال الموارد الداخلية لشركة “المملكة” المملوكة بنسبة 78% للأمير الوليد بن طلال، و17% لصندوق الاستثمارات العامة.
تم تقييم شركة xAI ضمن جولة التمويل من الفئة C بقيمة 168.75 مليار ريال كجزء من هذه المبادرة لجمع رأس المال، مما يعكس زيادة كبيرة عن تقييمها البالغ 93.75 مليار ريال خلال جولة التمويل B، التي شاركت فيها شركة المملكة القابضة وقد زادت قيمة هذا الاستثمار بالفعل نتيجة للنمو الكبير في تقييم شركة xAI.
عقوبات ترامب المرتقبة قد تسحب 1.5 مليون برميل نفط إيراني يوميًا من الأسواق
وفقل لتوقعات “رابيدان إنيرجي” بحسب الرئيس التنفيذي للشركة بوب مكنيلي.
مكنيلي أوضح في مقابلة مع قناة “الشرق”، أن ترامب سيعتمد سياسة “الضغط الأقصى” ضد إيران، وأنه قد يلجأ لتهديد السلطات الصينية بقطع العلاقات مع المرافئ التي تستقبل السفن الإيرانية، ذلك أن الصين تستورد نحو 90% من صادرات إيران النفطية.
تعتمد مصافي التكرير المستقلة في الصين بشكل كامل على النفط الخام الأقل تكلفة المُصدر من الأنظمة الخاضعة للعقوبات في السنوات الأخيرة، وبرزت على وجه الخصوص باعتبارها أهم المشترين للنفط الإيراني.
وبحسب بيانات الجمارك الصينية الرسمية، لم تستورد الصين أي نفط إيراني منذ منتصف عام 2022، لكن في الواقع، استوردت الصين ما متوسطه 1.2 مليون برميل يوميًا من النفط الخام من إيران منذ بداية عام 2023، وفقًا لبيانات جمعتها شركة “كبلر”.
تشير تقديرات المحللين وبيانات تتبع السفن إلى أن الكيانات الصينية تشتري نحو 90% من صادرات إيران النفطية، وهو ما يعادل حوالي 10% من واردات الصين من الخام.
المؤسسة الوطنية: إنتاج ليبيا من النفط يتجاوز مستهدف 2024
المؤسسة الوطنية للنفط كشفت في بيانها الصادر أن الإنتاج اليومي بلغ 1.405,609 برميل من الخام، و52,633 برميلًا من المكثفات، ما اعتبرته “إنجازًا ما كان ليتحقق في ظل تأخر تسييل الميزانية المخصصة للعام 2024”.
وفي سياق متصل، تعهدت المؤسسة بـ”المضي قدمًا لتحقيق أرقام مضاعفة لهذا الرقم خلال العام المقبل وما يليه”، في ظل النتائج “الأكثر إيجابية بعد إطلاق جولة العطاء العام للاستكشاف ومقاسمة إنتاج النفط والغاز”. وأكدت المؤسسة أن هذا من شأنه أن “يفتح أبوابًا كبيرة للاستثمارات لكبرى الشركات العالمية في البلاد، وبالتالي تحقيق زيادة في الإيرادات، بمشاركة القطاع الخاص المحلي”.
السعودية والكويت تبدآن تأسيس أول مجلس أعمال مشترك
في خطوة مهمة لدفع مسار التعاون الاقتصادي بين البلدين، جاء ذلك خلال لقاء رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن الحويزي، مع سفير دولة الكويت لدى المملكة الشيخ صباح ناصر صباح الأحمد الصباح.
وأوضح الحويزي أن مخرجات اللقاء مع السفير الكويتي تمثل مرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي بين البلدين، منوهًا بفرص الشراكة الواعدة بين قطاعي الأعمال.
من جانبه أعرب سفير الكويت، عن تطلعه للوصول إلى تكامل اقتصادي شامل بين البلدين, منوهًا بما تشهده بيئة الاستثمار بالمملكة من تطور مما جعلها وجهة للمستثمرين من كل أنحاء العالم.
وزير المالية: روسيا تستخدم بتكوين في التجارة الخارجية
وأضاف وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف لقناة روسيا 24 التلفزيونية: “في إطار النظام التجريبي، من الممكن استخدام عملة بتكوين، التي استخرجناها هنا في روسيا (في معاملات التجارة الخارجية)”.
وأضاف أن “مثل هذه المعاملات تحدث بالفعل، ونعتقد أنه ينبغي توسيعها وتطويرها بشكل أكبر، وأنا على ثقة من أن هذا سيحدث العام المقبل”، مضيفا أن المدفوعات الدولية بالعملات الرقمية تمثل المستقبل.
وقال إن الشركات الروسية بدأت في استخدام بتكوين والعملات الرقمية الأخرى في المدفوعات الدولية بعد تغييرات تشريعية سمحت بمثل هذا الاستخدام من أجل مواجهة العقوبات الغربية.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا