أندية الصندوق السيادي السعودية تدخل مرحلة جني العوائد
هيئة المحتوى السعودية تضيف 122 منتجًا وطنيًا للقائمة الإلزامية
“PMG” البرتغالية تعلن نقل مقرها الإقليمي إلى الرياض
“أسمنت الجوف” تعتمد “الأسمنت الأخضر” بمشاريع نيوم
الطقس السيئ يتسبب في إلغاء آلاف الرحلات الجوية في أمريكا
مؤسسات دولية: اقتصادات الخليج تقاوم الصدمات.. والآفاق إيجابية
أظهرت اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي مرونةً كبيرة في التعامل مع الصدمات الخارجية العنيفة التي تتعرض لها حاليًا، وعلى رأسها التوترات الجيوسياسية في المنطقة، والصراعات الإقليمية، وخفض إنتاج النفط، وذلك بفضل الفوائض الكبيرة في الحساب الجاري والميزانية القوية التي ساعدت على تخفيف أثر تلك التحديات.
وتتفق عدة مؤسسات دولية على أن اقتصادات المنطقة أظهرت “مرونة ملحوظة” في مواجهة الاضطرابات الإقليمية والعالمية، وتحركت بثبات في أجندة التنوع الاقتصادي الخاصة بها.
وتوقع تقرير أعده محللون لدى صندوق النقد الدولي أداءً إيجابيًا للمنطقة في المدى القريب وسط مخاطر متوازنة، مضيفًا “تداعيات توترات البحر الأحمر على اقتصادات دول الخليج محدودة حتى الآن، إذ لم تتأثر تدفقات التجارة والاستثمار والسياحة إلى حد كبير”.
ورغم أن البنك الدولي خفض توقعاته لنمو اقتصادات دول الخليج في العام الجاري ثلاث مرات إلى 1.6%، لكنه أشار إلى أن المنطقة أظهرت “مرونة ملحوظة في مواجهة التوترات المحيطة، وتقدمت بخطى ثابته على صعيد أجندة التنوع الاقتصادي الخاصة بها”، مع ذلك، يتوقع البنك الدولي، أن يتسارع معدل النمو إلى 4.2% خلال العامين المقبلين،.
من جهته، يتوقع معهد التمويل الدولي قفزة في الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة الخليج العام المقبل بقيادة السعودية والإمارات، مشيرًا في تقرير إلى أن اقتصادات المنطقة تمكنت من التعامل جيدًا مع الأوضاع العالمية وتداعيات التوترات بالشرق الأوسط، لكن الفوائض الكبيرة في الحساب الجاري والميزانية التي ساعدت على تخفيف أثر ذلك بدأت تنكمش مع انخفاض الإيرادات النفطية وزيادة الواردات المرتبطة بالاستثمارات اللازمة لتنويع الاقتصاد.
لكنه أضاف أن زيادة الإنتاج النفطي سيحفز الاقتصاد مع استمرار النمو القوي للقطاع غير النفطي لا سيما في قطاعات الرقمنة والذكاء الاصطناعي، متوقعًا نمو الناتج المحلي لدول الخليج الست بنسبة 4.4% في 2025 مقارنة مع 1% فحسب متوقعة للعام الجاري، في حين سيتوسع القطاع غير النفطي 4% مدفوعًا بالاستهلاك الخاص والاستثمارات العامة.
التقرير الذي أعده أمين ماتي، رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى المملكة العربية السعودية، وكين مياجيما كبير الاقتصاديين في قسم دول مجلس التعاون الخليجي بالصندوق، أشار إلى أن “المؤشرات عالية التكرار تشير إلى تعافٍ سريع في تدفقات المحافظ على المنطقة مدعومة بزخم الإصلاحات القوي بعد هبوطها في الربع الأخير من 2023، في حين ظلت السياحة الوافدة قوية رغم الصراع في غزة مع بلوغ عدد الزوار مستويات قياسية في بعض الدول مثل قطر والسعودية”.
وتشكل السياحة ركيزة أساسية لجهود تنويع الاقتصاد في السعودية التي اتخذت إجراءات مثل تسهيل التأشيرات وزيادة الفعاليات الترفيهية لدعم القطاع، كما رفعت مستهدفها للقطاع السياحي إلى 150 مليون زيارة سنويًا بنهاية العقد الحالي بعدما حققت الهدف السابق البالغ 100 مليون زيارة قبل 7 سنوات من موعده ضمن “رؤية 2030”.
قال محللو الصندوق إن إحراز تقدم في إصلاحات مثل تحسين مناخ الأعمال ورأس المال البشري والتحول الرقمي ساهم في دعم جهود دول الخليج لتنويع الاقتصاد، مشددين على ضرورة تكثيف تلك الإصلاحات لتحقيق رؤى الحكومات إلى جانب استمرار مساعي التكامل التجاري والمالي كأولوية لتحقيق الاستفادة الكاملة من الإصلاحات.
يتوقع التقرير نموًا حقيقيًا لاقتصاد منطقة الخليج بصفة عامة 3.5% العام المقبل مقابل نمو تقديري عند 1.4% في العام الحالي وأن يبلغ النمو الحقيقي 4.6% في السعودية و5.1% في الإمارات خلال 2025، وهو ما يتماشى مع توقعات الصندوق في أكتوبر الماضي.
ويعد أداء الأنشطة غير النفطية القوي عامل دعم رئيسي للنمو في دول الخليج بصفة عامة بفضل قوة الإنفاق على المشروعات وتنفيذ الإصلاحات الرامية لدعم جهود التنويع الاقتصادي، في الوقت الذي ساهم فيه عدم وجود روابط تجارية أو مالية تُذكر للمنطقة مع غزة أو إسرائيل في الحد من تأثير الصراع.
ومن المتوقع أن يستمد القطاع الهيدروكربوني الدعم على المدى القريب من زيادة إنتاج النفط المتوقعة خلال الربع الثاني من 2025 والتوسع في إنتاج الغاز الطبيعي، في حين سيستفيد النشاط الاقتصادي المحلي في المدى المتوسط من القطاع غير النفطي الذي سيواصل النمو.
وتشير التوقعات إلى أن النمو الحقيقي للقطاع غير النفطي سيبلغ 4.4% في السعودية و4.5% في الإمارات في العام المقبل بعد نمو تقديري عند 3.7% و5.3% للبلدين على التوالي خلال العام الحالي، وفقًا للتقرير.
وعلى صعيد المخاطر، أكد محللو صندوق النقد أن اقتصادات منطقة الخليج تواجه مخاطر متوازنة في المدى القريب، مشيرين إلى عوامل إيجابية منها زيادة إنتاج النفط بمعدل أكبر من المتوقع على خلفية إلغاء تحالف “أوبك+” لخفض الإنتاج بوتيرة أسرع، وزيادة إنتاج الغاز الطبيعي، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وتسارع تنفيذ المشروعات الاستثمارية والإصلاحات الهيكلية، وسرعة تيسير السياسة النقدية في الاقتصادات المتقدمة.
لكن التقرير أشار أيضًا إلى عوامل سلبية على آفاق المنطقة منها تأثر الصادرات النفطية وغيرها بتباطؤ اقتصادي عالمي، لا سيما في الصين، واستمرار أسعار الفائدة المرتفعة لفترة أطول مما سيقيد النمو وربما يؤثر على الماليات العامة والاستقرار المالي.
هيئة المحتوى السعودية تضيف 122 منتجًا وطنيًا للقائمة الإلزامية
ضمن القطاعات المدرجة في القائمة الإلزامية للمنتجات الوطنية، بإنفاق حكومي متوقع يتجاوز 6.4 مليار ريال.
وبحسب بيان، سيبدأ تطبيق التحديث الجديد من جانب الجهات الحكومية من أول مارس 2025، كما سيبدأ اشتراط وجود شهادة المحتوى المحلي ابتداءً من بداية سبتمبر من نفس العام.
تنتمي المنتجات المضافة حديثًا إلى 9 قطاعات مختلفة، موزعة بواقع 64 منتجًا لقطاع البناء والتشييد، و4 منتجات أغذية ومنتجات الزراعية، و4 منتجات لقطاع مستهلكات النظافة، و 20 منتجًا من المواد الكيميائية والأسمدة، و 12 منتجًا لقطاع المعدات واللوازم الشخصية، ومنتجين لقطاع المنتجات الاستهلاكية الورقية، ومنتجين لقطاع القرطاسية والأدوات المكتبية، و 11 منتجًا لقطاع النقل والخدمات اللوجستية، وأخيرًا 3 منتجات لقطاع المنتجات الاستهلاكية البلاستيكية.
قال الرئيس التنفيذي للهيئة عبدالرحمن بن عبدالله السماري، أن عدد المصانع المستفيدة من القرار يصل إلى 581 مصنعًا لديها القدرة الإنتاجية على تلبية الطلب الحكومي، حيث بلغ حجم الإنفاق الحكومي 6.4 مليارات ريال.
مبيعات نقاط البيع بالسعودية تتراجع 7.6% الأسبوع الماضي
لتصل إلى 11.8 مليار ريال مقارنة بنحو 12.8 مليار ريال خلال الأسبوع السابق عليه، ليصل إلى عدد العمليات المنفذة لنحو 196.5 مليون عملية.
وحسب القطاعات، تركز إنفاق المستهلكين خلال الأسبوع الماضي على قطاع المطاعم والمقاهي وقطاع الأطعمة والمشروبات بنسبة 14.4% وبقيمة 1.70 مليار ريال لكل قطاع.
وفيما يخص توزيع إنفاق المستهلكين حسب المدن خلال الأسبوع المنتهي، فقد تصدرت الرياض بنحو 4.2 مليار ريال، ما يمثل 36% من إجمالي قيمة المبيعات، تلتها مدينة جدة بـ 1.7 مليار ريال وبنسبة 14%.
“PMG” البرتغالية تعلن نقل مقرها الإقليمي إلى الرياض
من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة PMG البرتغالية، محمد طرابييشي، أن قرار نقل مقر الشركة إلى المملكة يمثل خطوة استراتيجية تُتيح فرصًا استثمارية وعوائد كبيرة، نظرًا لما تتمتع به المملكة من استقرار اقتصادي ومالي، بالإضافة إلى كون الرياض العاصمة الاقتصادية للشرق الأوسط.
الشركة تختص في تصميم وبناء مختبرات مراكز الأبحاث والتكنولوجيا، ومختبرات المستشفيات الطبية، ومختبرات الأمن البيولوجي.
جاء هذا الإعلان خلال اجتماع اللجنة العمومية لمجلس الأعمال السعودي البرتغالي، الذي عُقد أمس في مقر اتحاد الغرف السعودية، حيث تم مناقشة استراتيجية عمل المجلس وأنشطته لعام 2025.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الأحد على ارتفاع بنسبة 0.3% ليغلق عند 11893 نقطة
وارتفع أداء 140 سهمًا، تصدرها سهم ” بروج للتأمين ” بنسبة 9.96%، ثم سهم “التعمير” بواقع 9.34%، ثم “الوطنية” بـ 8%..
وفي المقابل، تراجع 86 سهمًا تصدرها “الباحة” بنحو 8.33%، والكابلات السعودية بنحو 2.9%، بالإضافة إلى “المراعي” المتراجع بنحو 2.46%.
وعلى صعيد أداء القطاعات، فقد ارتفع أداء 10 قطاعات أبرزهم “البنوك” و”المواد الأساسية” بنحو 0.51%، و0.46% على التوالي.
وفي المقابل، تراجع أداء 11 قطاع أبرزهم “الطاقة ” بنحو 0.52%، بالإضافة إلى قطاع “الاتصالات” بنحو 0.37%..
“صدق” تتجه لزيادة رأسمالها بنسبة 123%
قدمت الشركة السعودية للتنمية الصناعية (صدق) ملف طلب الموافقة على زيادة رأس المال إلى هيئة السوق المالية، حيث تعتزم الشركة زيادة رأسمالها من 135 مليون ريال إلى 300 مليون ريال.
ستتم الزيادة الجديدة عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بعدد 16.5 مليون سهم عادي، على أن يتم الطرح بسعر القيمة الاسمية للسهم البالغة 10 ريالات للسهم الواحد.
وفي سبتمبر الماضي، وافقت الجمعية العامة غير العادية لشركة “صدق”، على توصية مجلس الإدارة بتخفيض رأس المال بنسبة 66.25% من 400 مليون ريال إلى 135 مليون ريال، بهدف إعادة هيكلة رأس المال لإطفاء الخسائر المتراكمة.
“أديس” تفوز بعقد قيمته مليار ريال في تايلاند
تلقت شركة أديس القابضة السعودية خطاب ترسية من شركة بي تي تي إي بي المحدودة لتطوير الطاقة، بخصوص عقد لتشغيل منصة حفر بحرية مرفوعة في خليج تايلاند.
أوضحت الشركة في بيان، أن العقد يمتد لمدة مؤكدة تبلغ 5 سنوات، مع إمكانية التمديد لـ3 سنوات أخرى، متوقعة أن يظهر الأثر المالي لتشغيل المحطة على النتائج المالية خلال عام 2025.
ويتضمن تشغيل المنصة أدمارين 503، وهي منصة مماثلة للمنصة أدمارين 502 التي بدأت عملياتها في تايلاند خلال الربع الثالث من العام الجاري.
وأشارت الشركة إلى أنها بذلك تكون قد تمكنت من إعادة تشغيل رابع منصة من منصاتها التي تم تعليق عملها مؤقتًا بالسعودية.
“أكوا باور” تبدأ التشغيل التجاري لمشروع في أوزبكستان
تقلت شركة أكوا باور السعودية إفادة من شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة في دولة أوزبكستان باستلام شهادة التشغيل التجاري لكامل قدرة المحطة الإنتاجية البالغة 1500 ميجاواط لتحقق التشغيل لكامل قدرتها الإنتاجية.
وتوقعت الشركة في بيان أن يظهر الأثر المالي لتشغيل المحطة خلال عام 2025، موضحة أن حصتها في شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة الواقعة في مدينة شيرين بمنطقة سيرداريا بدولة أوزبكستان تبلغ 51%.
“أسمنت الجوف” تعتمد “الأسمنت الأخضر” بمشاريع نيوم
وذلك من خلال القيام ببحوث تطويرية متعددة بالشراكة مع شركة أساس المهيلب وهي شركة متخصصة في إنتاج الخرسانة الجاهزة عالية الجودة.
وقالت الشركة في بيان إن منتج الأسمنت الأخضر يتميز بمجموعة من الخصائص، منها الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 30% ولذلك يعتبر أسمنتًا صديقًا للبيئة، كما أنه يستم بحرارة تفاعل منخفضة، مما ينعكس على الخرسانة ويجعلها مناسبة للأعمال الخرسانية الكبيرة الحجم.
يعد الأسمنت الأخضر مقاومًا للأملاح الكبريتية والكلوريدية المتواجدة في التربة، كما أن قوة الضغط للأسمنت الأخضر تعادل الأسمنت العادي OPC وتزيد، إضافة إلى أنه يساعد في عزل الحرارة ومقاوم للحريق.
“أرامكو” تسعى لإبرام اتفاقيات شراء طويلة الأجل للهيدروجين الأزرق
التي تعدها الشركة واحدة من الركائز الأساسية لتعزيز عوائد هذه الاستثمارات الجديدة، وفقا لما ذكرته الشركة لصحيفة الاقتصادية.
تأتي هذه الخطوة في وقت تتصاعد فيه التوجهات العالمية نحو الهيدروجين كوقود خال من الكربون وقادر على تحقيق أهداف الحياد الصفري.
وأكدت “أرامكو” في تصريحاتها لـ”الاقتصادية” أنها تولي اهتماما كبيرا بهذا النوع من الوقود الواعد، الذي ينظر إليه كركيزة أساسية في مساعي تقليل الانبعاثات الكربونية على المستويين المحلي والعالمي.
وتتماشى استراتيجية أرامكو مع رؤية السعودية 2030، التي تسعى إلى تقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للإيرادات.
وبحسب تصريحات لمسؤولي أرامكو، فإن نجاح مشاريع الهيدروجين الأزرق يعتمد بشكل كبير على تطوير الأسواق العالمية والبنية التحتية اللازمة لنقل الوقود واستخدامه.
تتوقع الشركة أن يشهد الطلب على الهيدروجين الأزرق نموًا ملحوظًا خلال العقد المقبل، مدفوعات بالتحول العالمي نحو الطاقة النظيفة.
“العقارية” تبيع 17 قطعة أراض بقيمة 145 مليون ريال
من خلال مزاد علني إلكتروني، وأوضحت الشركة في بيان، أن المساحة الإجمالية للأراضي تبلغ 43.3 ألف متر مربع ضمن مشروع الضاحية، الذي طورته الشركة في حي الرمال بمدينة الرياض.
وبينت أن القيمة الدفترية لهذه الأرض تبلغ 19.41 مليون ريال، مشيرة إلى أنه سيتم استخدام متحصلات البيع لتمويل مشاريع الشركة المستقبلية.
وأضافت أن عملية التخارج من الأراضي والتي تم تصنيفها كأراضٍ غير أساسية، تُعد خطوة استراتيجية تتماشى مع استراتيجية الشركة المعتمدة في 2023 التي تركز على تعظيم عوائد المساهمين، وتنويع مصادر الدخل، وتحقيق هيكل رأسمالي متوازن وصحي.
“بان” تستحوذ على عقارات بنحو 830 مليون ريال
أعلنت مجموعة بان القابضة المدرجة في السوق السعودية عن توقيعها اتفاقيتين استراتيجيتين وذلك ضمن خططها لتوسيع محفظتها العقارية والفندقية وتعزيز مكانتها في السوق السعودي.
شهد الصفقة الأولى، أبرام الشركة اتفاقية مع “شركة الأولى لتطوير العقارات” للاستحواذ على ملكية جميع الوحدات السكنية في برج مشروع “واجهة أجدان البحرية” بمدينة الخبر، والتي يبلغ عددها 86 وحدة عقارية. تبلغ قيمة هذه الصفقة 178.5 مليون ريال، وسيتم تنفيذها عبر إصدار أسهم جديدة لصالح “شركة الأولى” أو إحدى شركاتها التابعة.
أما الصفقة الثانية، فهي مع شركة الحكير القابضة وذلك للاستحواذ على ستة قطع أراضي مقام عليها ثلاثة فنادق في الرياض وجدة، تشمل فنادق “هيلتون دبل تري” بحي المروج بالرياض، و”راديسون بلو الكورنيش” بجدة، و”هوليداي إن بوابة جدة”، تصل قيمة هذه الصفقة إلى 651.62 مليون ريال، وستتم أيضا من خلال إصدار أسهم جديدة لصالح “شركة الحكير القابضة”.
تسعى الشركة إلى تنفيذ الصفقتين في وقت واحد عبر زيادة رأسمالها بنسبة 96.8%، ليصل إلى 619.97 مليون ريال. ومن المتوقع أن يتسبب ذلك في انخفاض نسبة ملكية المساهمين الحاليين إلى 49.2%.
وحددت الشركة قيمة السهم لغرض إصدار الأسهم الجديدة بسعر 2.722 ريال، بناء على متوسط سعر الإغلاق المرجح لمدة ثلاثة أشهر. وعلى الرغم من استقلالية الصفقتين، فإن الشركة تنوي إتمامهما من خلال عملية موحدة، مع الأخذ في الاعتبار احتمال تنفيذ صفقة واحدة فقط في حال تعذر إتمام الأخرى.
“السيف غاليري” تبيع مبنى تجاريًا في الرياض بـ97 مليون ريال
وقالت الشركة في بيان لـ”تداول السعودية”، أمس الأحد، إن المبنى المبيع مساحته 4150.5 متر مربع، مع استمرار عقد الإيجار الخاص بفرع السيف غاليري لمدة 20 عاما تبدأ في تاريخ 1يناير 2025.
وذكرت شركة متاجر السيف للتنمية والاستثمار، أن المشتري هو سليمان بن محمد السيف، رئيس مجلس الإدارة، موضحة أن القيمة الدفترية للأصل53.77 مليون ريال.
وزارة السياحة تؤكد ضرورة التزام مرافق الضيافة السياحية بالحصول على ترخيص مزاولة الأنشطة
من قبل الوزارة وفقًا لما نص عليه نظام السياحة ولوائحه؛ وذلك لضمان جودة الخدمات المقدمة للسياح والزوار في كل مناطق ومدن المملكة.
وأوضحت الوزارة أنها رصدت ممارسات من بعض مرافق الضيافة السياحية ومرافق الضيافة السياحية الخاصة، بعرض وحداتها بدون إبراز ترخيص أو تصريح الوزارة، أو قبل الحصول على الترخيص أو التصريح وعرضها وتسويقها في منصات وتطبيقات الحجز المحلية والدولية، مشددةً على أن هذه الممارسات تُعد مخالفة صريحة للنظام ومعايير الجودة المعتمدة لدى الوزارة.
وكانت وزارة السياحة قد أطلقت حملة “ضيوفنا أولوية”؛ بهدف تعزيز التزام مرافق الضيافة بمعايير التراخيص والتصنيف، وضمان امتثالها للاشتراطات والمتطلبات، كما دعت جميع المستفيدين من خدمات مرافق الضيافة لتقديم استفساراتهم وملاحظاتهم حول الخدمات المقدمة لهم، وذلك عبر التواصل مع المركز الموحد للسياحة 930.
أندية الصندوق السيادي السعودية تدخل مرحلة جني العوائد
شهدت إيرادات أندية الهلال والنصر والاتحاد المنافسة في الدوري السعودي للمحترفين، والمملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، طفرة ملحوظة، وفقًا لما كشفته التقارير المالية للأندية عن العام المالي المنتهي 30 يونيو 2024.
ويستحوذ صندوق الاستثمارات العامة على 75% من أندية الهلال والنصر والاتحاد والأهلي منذ يونيو 2023، بخلاف ملكيته لنادي “نيوكاسل يونايتد” الإنجليزي منذ أكتوبر 2021… المزيد
مصر تطلق مبادرة بـ30 مليار جنيه لدعم سبعة قطاعات صناعية
جاء ذلك في بيان مشترك صادر عن وزارتي الصناعة والمالية عقب الاجتماع الرابع عشر للمجموعة الوزارية للتنمية الصناعية.
تستهدف المبادرة القطاعات التالية: الأدوية، الصناعات الغذائية، الهندسية، الكيماوية، الغزل والنسيج، التعدين، ومواد البناء.
ستمنح الأولوية للمنشآت العاملة في المناطق الأكثر احتياجًا للتنمية مثل محافظات الصعيد، المناطق الحدودية، وإقليم قناة السويس.
تتحمل الخزانة العامة للدولة فارق سعر الفائدة، ليبلغ سعر العائد المدعم 15% لمدة خمس سنوات.
يبلغ الحد الأقصى للتمويل 75 مليون جنيه للعميل الواحد، و100 مليون جنيه للأطراف المرتبطة
ترامب يدعم تأشيرات العمالة الماهرة وسط انقسام بين مؤيديه
يبدو أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب يدعم إيلون ماسك ومؤيديه الآخرين في قطاع التكنولوجيا في ظل الخلاف الدائر حول تأشيرات الهجرة، والذي تسبب في انقسام بين أنصاره.
وفي مقابلة مع صحيفة “نيويورك بوست” السبت، أشاد ترامب باستخدام التأشيرات لجلب العمال المهرة الأجانب إلى الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن هذا الموضوع أصبح نقطة خلافية داخل قاعدته المحافظة.
وقال ترامب: “لطالما أحببت التأشيرات، وكنت دائما مؤيدا لها. هذا هو سبب وجودها”.
كانت سياسات ترامب الصارمة بشأن الهجرة، التي ركزت بشكل أساسي على المهاجرين غير الشرعيين، حجر الأساس في حملته الرئاسية وأولوية لأنصاره.
لكن في الأيام الأخيرة، انقسمت القاعدة الشعبية لترامب في نقاش علني يدور بشكل كبير عبر الإنترنت حول توظيف عمال أجانب في قطاع التكنولوجيا.
واتهم أعضاء متشددون من حركة ترامب شخصيات مثل إيلون ماسك ومؤيديه الجدد من عالم التكنولوجيا بدفع سياسات تتعارض مع رؤية “أميركا أولا” التي يتبناها ترامب.
الطقس السيئ يتسبب في إلغاء آلاف الرحلات الجوية في أمريكا
وأفاد موقع تتبع الرحلات فلايت أوير بتأخير أكثر من 700 رحلة جوية في الولايات المتحدة السبت وإلغاء أكثر من 200 رحلة أخرى.
وقال الموقع إنه تم تأخير حوالي ثلث الرحلات الجوية في مطار هارتسفيلد جاكسون الدولي في أتلانتا، وتأخر ما يقرب من نصف الرحلات الجوية القادمة من مطار “دالاس/فورت وورث” الدولي ومطار جورج بوش الدولي في هيوستن.
وذكرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية ووكالات إنفاذ القانون المحلية أن ما لا يقل عن 10 أعاصير ضربت ولايات تكساس ولويزيانا ومسيسيبي في جنوب شرق الولايات المتحدة السبت.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
