نشرة إيكونومى بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
الصندوق السيادي السعودي يحصل على تمويل إسلامي بقيمة 7 مليارات دولار
السجلات التجارية للشركات الأجنبية في السعودية ترتفع 23%
بيكر هيوز: تراجع عدد منصات التنقيب عن النفط حول العالم في نهاية 2024
إدراج وتداول أسهم “الموسى الصحية” اليوم في “تاسي”
واشنطن تصدر إعفاءً مؤقتًا ومحدودًا للعقوبات على سوريا
السعودية تبدأ طرح أول سنداتها الدولارية في 2025 على 3 شرائح
بدأت السعودية طرح أول سنداتها الدولية خلال العام الجاري على 3 شرائح بهدف تمويل المشاريع الضخمة التي تشهدها البلاد ضمن خطة تنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط، وفق بلومبرج.
بدأت الحكومة أمس الاثنين إجراءات بيع أدوات الدين المقومة بالدولار على ثلاث شرائح. وجرى تحديد السعر الاسترشادي للشرائح الثلاثة ذات أجل ثلاث وست وعشر سنوات، بعلاوة تراوحت بين 120 و140 نقطة أساس فوق سندات الخزانة الأميركية لذات الأجل وفق بيانات بلومبرج.
ويتولى كل من “سيتي جروب”، و”جولدمان ساكس”، و”جي بي مورجان” إدارة الصفقة.
يأتي إعلان الطرح، بعد يوم من اعتماد المملكة خطة الاقتراض السنوية للعام المالي 2025، متوقعة أن تبلغ احتياجاتها التمويلية في السنة المالية نحو 139 مليار ريال (نحو 37 مليار دولار)، بارتفاع نسبته 61% عن خطة اقتراض عام 2024.
من المقرر أن يتم تخصيص 101 مليار ريال لتغطية العجز المتوقع في ميزانية 2025، على أن يتم تخصيص 38 مليار ريال لسداد مستحقات أصل الدين.
قدّرت السعودية عجز الميزانية للعام المقبل عند 101 مليار ريال، بموازاة تقدير ارتفاع رصيد الدين بنحو 100 مليار ريال، ليصل إلى 1.3 تريليون ريال بنهاية 2025.
واصل الدين العام ارتفاعه في السعودية ليصل مع نهاية الربع الثالث من العام الماضي إلى 1.157 تريليون ريال، بزيادة قدرها 107 مليارات ريال عن نهاية العام الماضي، وهو أعلى رقم تم تسجيله في المملكة حتى الآن، وفق بيانات وزارة المالية.
تستهدف المملكة خلال العام الجاري الاستمرار في تنويع قنوات التمويل المحلية والدولية لتغطية الاحتياجات التمويلية بالكفاءة المطلوبة، ولتعزيز استدامة وصول المملكة إلى مختلف أسواق الدين وتوسيع قاعدة المستثمرين، وذلك بإصدار أدوات دين سيادية بسعر عادل ضمن أطر وأسس مدروسة لإدارة المخاطر.
تعمل المملكة للاستفادة من فرص الأسواق للتوسع في تنفيذ عمليات تمويل خاصة تساهم في تعزيز النمو الاقتصادي، كالتمويل عبر وكالات ائتمان الصادرات، وتمويل مشاريع تطوير البنية التحتية، وتمويل النفقات الرأسمالية، ودراسة الفرص المتاحة للدخول في أسواق وعملات جديدة.
الصندوق السيادي السعودي يحصل على تمويل إسلامي بقيمة 7 مليارات دولار
كجزء من استراتيجية الصندوق التمويلية متوسطة المدى.
وشارك في تمويل الصندوق السيادي للمملكة 20 مؤسسة مالية دولية وإقليمية، وفق بيان للصندوق صدر أمس الاثنين.
حسب فهد السيف، رئيس الإدارة العامة للتمويل الاستثماري العالمي، ورئيس الإدارة العامة لاستراتيجية الاستثمار والدراسات الاقتصادية في الصندوق، فإن هذا التمويل الأول بنظام المرابحة “يُبرز مدى مرونة وعمق الاستراتيجية التمويلية لصندوق الاستثمارات العامة، ويعكس التزام الصندوق الدائم بتنويع مصادر تمويله والاستمرار بتعزيز استثماراته لإحداث التحوّل محليًا وعالميًا”.
السيف اعتبر أن التمويل الجديد يعزز نجاح صندوق الاستثمارات العامة في إصدارات الصكوك على مدى العامين الماضيين.
السجلات التجارية للشركات الأجنبية في السعودية ترتفع 23%
لتتجاوز 59.3 ألف مقارنة مع نحو 48 ألف سجل بنهاية 2023، وفقا لنشرة قطاع الأعمال الصادرة عن وزارة التجارة للربع الرابع.
السجلات التجارية للشركات الخليجية سجلت نموًا بنسبة 39% لتصل إلى 21.176 سجل تجاري حتى ديسمبر الماضي، مقارنة مع 15.203 سجل تجاري بنهاية 2023.
وتصدرت قائمة أنشطة السجلات التجارية للشركات الأجنبية قطاعات التشييد، والصناعات التحويلية، والأنشطة العلمية والتقنية والمهنية، والخدمات الإدارية وخدمات الدعم، وأنشطة خدمات الإقامة والطعام.
بينما تصدرت أنشطة الشركات الخليجية قطاع التشييد، تلاه قطاع الجملة والتجزئة، ثم قطاع الصناعات التحويلية، وأنشطة النقل والخدمات اللوجستية، ثم أنشطة خدمات الإقامة والطعام.
مخالفة 152 محطة وقود في السعودية
وإغلاق 12 محطة، وذلك بعد عمليات الرصد وتتبع المخالفات التي من أبرزها عدم توفير وقود الديزل أو الامتناع عن بيعه.
الحملات الرقابية تمت بإشراف اللجنة التنفيذية الدائمة لمراكز الخدمة ومحطات الوقود، حيث قامت الفرق الرقابية بزيارة 1371 محطة وقود في 78 مدينة ومحافظة في مختلف مناطق السعودية، خلال يومي 30 و 31 ديسمبر، بهدف التحقق من توفر المنتجات البترولية.
أكّدت اللجنة التنفيذية الدائمة لمراكز الخدمة ومحطات الوقود أهمية التزام محطات الوقود باشتراطات محطات الوقود ومراكز الخدمة، والأنظمة واللوائح ذات العلاقة، ومنها أن تقوم منشآت مؤهلة بتشغيل محطات الوقود وإدارتها وصيانتها، والالتزام بتوفير جميع المنتجات البترولية المطلوبة باستمرار، حسب فئة المحطة، مشيرة إلى أنه لا تهاون في إيقاع الجزاءات النظامية بحق المنشآت المخالفة.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الاثنين على ارتفاع بنسبة 0.3% ليغلق عند 12105 نقاط
وجاء إغلاق 12 قطاعًا باللون الأخضر، بصدارة قطاع النقل الذي صعد 12.88%، وارتفع قطاع البنوك 0.49%، وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعًا نسبته 0.08%.
وأغلقت بقية القطاعات على تراجع، وتصدر قطاع المواد الأساسية الخسائر بعد هبوطه 0.71%، وتراجع قطاع الطاقة 0.3%.
وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت المكاسب 137 سهمًا تصدرها سهم “الماجد للعود”، بارتفاع نسبته 5.62%، وجاء إغلاق 94 سهمًا باللون الأحمر، بصدارة سهم “المتحدة الدولية القابضة” الذي أغلق متراجعًا 2.45%.
تداول: الموافقة على انتقال “رؤوم” من “نمو” إلى “تاسي”
وذلك برأسمال 62.5 مليون ريال وبعدد أسهم 6.25 مليون سهم.
سيستمر تداول أسهم الشركة في “نمو” حتى انتهاء مدة نشر مستند الانتقال، لذا يجب على المصدر أن ينشر مستند الانتقال خلال 3 جلسات تداول تلي إعلان صدور موافقة تداول على طلب الانتقال، وسيكون مستند الانتقال متاحًا للجمهور للمعاينة في المواقع الإلكترونية للمصدر وتداول السعودية والمستشار المالي لمدة عشرة جلسات تداول.
إدراج وتداول أسهم “الموسى الصحية” اليوم الثلاثاء في “تاسي“
على أن تكون حدود التذبذب السعرية 30 % للأيام الثلاثة الأولى، وابتداء من اليوم الرابع سيتم إعادة ضبط حدود التذبذب السعرية إلى 10 %.
“الموسى” العاملة في قطاع خدمات الرعاية الصحية في السعودية، كانت قد أعلنت أن اكتتاب المستثمرين الأفراد لطرحها الأولي يومي 23 و 24 ديسمبر الماضي قد شهد تغطية تخطت الـ 408.7 % محققة إجمالي طلبات اكتتاب بقيمة 1.4 مليار ريال، بمشاركة 396 ألفا من المستثمرين الذين اكتتبوا على أسهم الشركة بسعر الطرح النهائي والمحدد بمبلغ 127 ريالا للسهم الواحد.
“لوسيد” تتخطى توقعات تسليم طلبيات المركبات الكهربائية
إذ قامت بتخفيض الأسعار وتقديم تسهيلات تمويلية لتعزيز الطلب، ما أسفر عن ارتفاع أسهمها أمس بنسبة تزيد على 6%.
الشركة سلمت 3099 مركبة في الربع الأخير من 2024، متفوقة على تقديرات ستة محللين بوقوعها عند 2637 مركبة، ويمثل ذلك نموا بنسبة 11% عن الربع الثالث وارتفاعا 78% مقارنة بالربع الأخير من العام السابق، وفقا لبيانات من فيزيبل ألفا.
على صعيد الإنتاج، فقد شهد الربع الأخير نموا 42% ليصل إلى 3386 مركبة، متجاوزا التقديرات البالغة 2904 وحدات، وعلى مدى 2024، ارتفع الإنتاج 7% ليصل إلى 9029 مركبة، متخطيا الهدف المحدد بـ9000 مركبة، كما زادت تسليمات الطلبات السنوية 71% لتبلغ 10241 مركبة.
“المنافسة” توافق على صفقة اندماج “ميدغلف” و”بروج” للتأمين
ووفقا لبيانها على “تداول” أوضحت “ميدغلف” أن صفقة الاندماج لا تزال قيد الدراسة، مشيرة إلى أنه لم يتم توقيع الاتفاقية الملزمة حتى الآن.
وقعت الشركتان في يوليو 2024 الماضي مذكرة تفاهم غير ملزمة لتقييم جدوى الاندماج.
في حال إبرام اتفاقية الاندماج، فإن الصفقة ستكون خاضعة لشروط، أبرزها الحصول على موافقة هيئة التأمين وهيئة السوق المالية وتداول السعودية وموافقة مساهمي الشركتين، إضافة إلى اتفاقية نهائية ملزمة تحدد شروط وأحكام الصفقة المحتملة.
“الوطنية التعليم” تشتري أرضا في الرياض بـ 14.7 مليون ريال لإنشاء مجمع تعليمي
“الوطنية” قالت في بيان عبر “تداول”، أن الأرض التي تقع في حي اشبيليا على مساحة تتجاوز 9 آلاف متر مربع، تم شرائها من قبل شركة إثراء الرياض العقارية، مبينة أن الصفقة تم تمويلها من مواردها الذاتية، بهدف إلى التوسع ونمو قاعدة الطلاب وذلك لتحقيق النمو والعوائد التي تحقق استراتيجية الشركة.
الدرعية تفتتح محطتين للطاقة الكهربائية بالتعاون مع السعودية للكهرباء بتكلفة 682 مليون ريال
هما محطة التحويل المركزية بسعة 1707 ميجا فولت أمبير ومحطة التحويل الرئيسية بسعة 200 ميجا فولت أمبير، واللتان ستسهمان في تسريع نمو وتطوير الأصول في الدرعية ووادي صفار.
وقالت الشركة في بيان إن الشركة السعودية للكهرباء ستعمل على تشغيل هاتين المحطتين، حيث تُعد أولى محطات مشروع التنمية الحضرية التي تتميز بتصميم مستوحى من الطابع المعماري النجدي.
خفض أسعار التذاكر يضغط على إيرادات السينما السعودية في 2024
لتتراجع إيرادات شباك التذاكر السعودي خلال العام الماضي بنحو 8% على أساس سنوي، بحسب بيانات هيئة الأفلام السعودية.
بلغ إجمالي إيرادات صالات عرض الأفلام في المملكة العام الماضي 846 مليون ريال، مقارنةً بـ919 مليونًا في 2023، رغم ارتفاع عدد التذاكر المباعة بمقدار 500 ألف إلى 17.5 مليون تذكرة للفترة عينها.
كانت الشركات السبع التي تشغل الصالات السينمائية في المملكة عملت على تخفيض أسعارها خلال 2024 لتتراوح قيمة التذكرة بين 50 و55 ريالًا، انخفاضًا من نحو 85 ريالًا.
أسعار النفط تنخفض بفعل توقعات زيادة المعروض
انخفض خام “برنت” تسليم شهر مارس بنسبة 0.2% إلى 76.33 دولار للبرميل، في حين هبط خام “غرب تكساس” الوسيط بأكثر من 0.5% إلى أقل من 74 دولارًا للبرميل، ماحيًا المكاسب السابقة، بعد أن فشلت العقود الآجلة في اختراق المستوى النفسي عند 75 دولارًا.
نزل الفارق الفوري لخام “غرب تكساس” الوسيط من أعلى مستوى في ثلاثة أشهر تقريبًا إلى 65 سنتًا، ما يشير إلى تبخر ثقة المتداولين في أن الطلب يفوق العرض. أظهر مؤشر القوة النسبية أيضًا أن الأسعار كانت عند مستويات ذروة الشراء، وهي قراءة تشير إلى أن أسعار الخام كانت على وشك التراجع.
تضغط العديد من العوامل على التفاؤل الذي كان سائدًا في السوق، من بينها توقعات وفرة المعروض، خصوصًا مع اقتراب تحالف “أوبك+” من إعادة بعض الإنتاج المتوقف إلى السوق، والطلب الباهت من الصين أكبر مستورد للخام.
أوروبا تسحب من احتياطيات الغاز بأسرع وتيرة منذ 2018
وسط تزايد احتياجات التدفئة بسبب الطقس البارد، وسط توقعات بأن تنخفض درجات الحرارة مجددًا هذا الأسبوع.
مواقع التخزين الضخمة تحت الأرض في هذه المنطقة من العالم، والتي تهدف للتخفيف من صدمات نقص التدفقات، ممتلئة بنسبة تزيد قليلًا عن 70% مقارنة بنحو 86% قبل عام. وفي حين لا يوجد خطر حدوث عجز فوري، فإن النضوب السريع قد يجعل التخزين أكثر صعوبة قبل موسم التدفئة القادم، كما أنه يخاطر بالتأثير على الأسعار في المدى القصير.
انخفض إجمالي مستوى المخزونات بنحو 25 نقطة مئوية من ذروتها، ليكون أكبر انخفاض منذ عام 2018، وفقًا لبيانات البنية التحتية للغاز في أوروبا التي جمعتها “بلومبرغ”.
قالت سامانثا دارت، رئيسة أبحاث الغاز الطبيعي في مجموعة غولدمان ساكس، في مذكرة: “كلما كان مستوى المخزونات أكثر انخفاضًا بنهاية مارس، كلما كان من الصعب على المنطقة إعادة الملء قبل الشتاء المقبل. مضيفةً: “خصوصًا، في ظل سيناريو الجو الأبرد من المتوسط المتوقع حاليًا”.
حملة ترامب: قرار بايدن بمنع تطوير النفط والغاز بالمياه الساحلية مشين وسيفشل
وأكدت في بيان أمس أن القرار يهدف إلى الانتقام من الشعب الأمريكي الذي أعطى ترامب تفويضا لزيادة التنقل وخفض أسعار الغاز، مضيفين :”كونوا متأكدين أن القرار سيفشل.
ومنع عمليات تطوير النفط والغاز لأجل غير مسمى يأتي ضمن مذكرتين رئاسيتين يجري إصدارهما بهدف تعزيز إرثه في مجال الحفاظ على البيئة ومكافحة تغير المناخ قبل أسبوعين فحسب من تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
لكن بخلاف إجراءات أخرى اتخذها بايدن لتقييد تطوير الوقود الأحفوري، ربما يواجه ترمب صعوبة أكبر في التراجع عن هذه الخطوة لاستنادها إلى مادة بالقانون الفيدرالي عمرها 72 عامًا تمنح الرؤساء سلطة سحب المياه الإقليمية الأميركية من ترتيبات التأجير لاستخراج النفط والغاز، دون الحصول على تفويض صريح بالإلغاء.
يشار إلى أن القرار سيمنع إبرام عقود تأجير للتنقيب عن النفط والغاز مستقبلًا بالعمل على طول السواحل الشرقية والغربية للولايات المتحدة، والجزء الشرقي من خليج المكسيك وقطاع من بحر بيرينغ الشمالي، وهي منطقة غنية بالطيور البحرية والثدييات المائية والأسماك وأشكال الحياة البرية الأخرى التي اعتمدت عليها الشعوب الأصلية لآلاف السنين.
السعودية ترفع أسعار الخام للمشترين في آسيا خلال فبراير بعلاوة 1.5 دولار للبرميل
ويمثل ذلك زيادة مقدارها 60 سنتا مقارنة مع توقعات بزيادة قدرها 10 سنتات في استطلاع أجرته “بلومبرغ” لتجار ومصافي تكرير.
ولا يزال سعر خام القياس في لندن حبيس نطاق عند 75 دولارا للبرميل بعدما انخفض 3% تقريبا العام الماضي إذ يهدد النمو الضعيف للطلب، وبخاصة في الصين، بزيادة الفائض في المعروض.
تجاهل المتعاملون إلى حد كبير المخاطر الجيوسياسية الكثيرة التي عصفت بالشرق الأوسط العام الماضي، ما قلص أي علاوة مخاطر مستوعبة في السوق، وينتظر هؤلاء الآن لمعرفة ما إذا كانت الإدارة الأمريكية القادمة بقيادة دونالد ترمب ستدفع باتجاه مزيد من الإنتاج في أمريكا أم ستسعى لخفض الإمدادات عبر فرض عقوبات على بعض الدول.
بيكر هيوز: تراجع عدد منصات التنقيب عن النفط حول العالم في نهاية 2024
بمقدار 79 منصة على أساس سنوي، كما انخفض العدد مقارنة بالشهر السابق بمقدار 49 منصة إلى 1660 منصة في ديسمبر 2024.
كما كشف تقرير شركة الخدمات النفطية تراجع عدد منصات التنقيب في الشرق الأوسط بمقدار 4 منصات إلى 332 منصة خلال ديسمبر على أساس شهري وسنوي.
وانخفض أيضًا عدد منصات التنقيب عن النفط والغاز حول العالم -باستثناء أمريكا وكندا- بمقدار 10 إلى 909 منصات على أساس شهري خلال ديسمبر.
واشنطن تصدر إعفاءً مؤقتًا ومحدودًا للعقوبات على سوريا
أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية “رخصة رقم 24” والتي تحمل بعض الاستثناءات المؤقتة للعقوبات المفروضة على سوريا.
بموجب هذه الرخصة الصالحة لغاية 7 يوليو 2025، فإن الوزارة ستسمح ببعض المعاملات مع المؤسسات الحكومية في سوريا، بالإضافة إلى بعض المعاملات المرتبطة بقطاع النفط، والتحويلات الشخصية، وفق بيان منشور على موقع وزارة الخزانة.
بحسب الرخصة، فإن الاستثناء سيشمل “المعاملات التي تدعم بيع أو توريد أو تخزين الطاقة إلى سوريا أو داخلها، بما في ذلك البترول ومنتجات البترول والغاز الطبيعي والكهرباء”. كما ستشمل أيضًا “المعاملات التي تكون عادة عرضية وضرورية لمعالجة تحويل الحوالات الشخصية غير التجارية إلى سوريا، بما في ذلك من خلال البنك المركزي السوري”.
تشير طبيعة هذه الاستثناءات إلى أنها مخصصة لأغراض إنسانية وحياتية يومية على غرار دفع الرواتب وتمويل الاحتياجات الأساسية للشعب السوري، وليست مخصصة لأغراض استثمارية أو جذب الاستثمارات.
هذا التمييز بدا واضحًا في نص الإعفاء، إذ أشارت الوزارة إلى أن هذا الاستثناء لا يعني رفع الحظر عن أي ممتلكات أو شخصيات معاقبة، من بينها الكيانات العسكرية أو الاستخباراتية، أو أي أشخاص يتصرفون لصالح أو نيابة عن هذه الكيانات.
العقوبات الأمريكية ستظل سارية على العديد من المعاملات الأخرى، من بينها “أي معاملات لصالح أو نيابة عن روسيا أو إيران، أو تلك التي تتعلق بنقل أو توفير سلع أو تكنولوجيا أو برمجيات أو أموال أو تمويل أو خدمات من أصل إيراني أو روسي”.
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يعلن استقالته بعد أكثر من 9 سنوات في قيادة البلاد
ترودو، البالغ من العمر 53 عامًا والذي يعتبر حاليًا صاحب أطول فترة حكم لأي دولة في مجموعة السبع (G7)، أعلن الإثنين عزمه على التنحي عن رئاسة الحزب الليبرالي الحاكم، على أن يظل في منصب رئيس الوزراء حتى يتم اختيار قائد جديد، بعد أن تم تعليق عمل البرلمان الكندي حتى 24 مارس لإتمام هذه العملية.
من المتوقع أن يصبح الفائز في سباق قيادة الحزب الليبرالي رئيس وزراء كندا الرابع والعشرين، وسيتعين عليه التحضير بسرعة لانتخابات يعتبر فيها حزب المحافظين الطرف الأوفر حظًا للفوز، وفقًا لاستطلاعات الرأي.
التوقيت المحدد لإجراء تصويت وطني هو بحلول أكتوبر، لكن من المرجح أن يكون الموعد أقرب، حيث أعلنت الأحزاب المعارضة الثلاثة الرئيسية في البرلمان أنها ستدعم اقتراح حجب الثقة عن الحكومة. وإذا نفذت هذه الأحزاب تهديدها، فسيؤدي ذلك إلى إسقاط الحكومة وبدء الحملات الانتخابية للأطراف المتنافسة.
ترامب: لا تعديل على سياستي لزيادة الرسوم الجمركية
نفى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أمس الإثنين، تقريرًا لصحيفة “واشنطن بوست” زعم أن فريقه يدرس خططًا لتقليص الرسوم الجمركية بحيث تشمل الواردات الضرورية فقط. ووصف ترمب التقرير بأنه “أخبار كاذبة” على منصته للتواصل الاجتماعي “تروث سوشيال” (Truth Social)، مؤكدًا أن سياسته المتعلقة بالتعريفات الجمركية لن يتم تغييرها.
كتب ترمب: “القصة التي نشرتها صحيفة (واشنطن بوست) استنادًا إلى أشخاص مجهولين مزعومين لا وجود لهم، تدعي بشكل غير صحيح أن سياستي للتعريفات الجمركية سيتم تقليصها. هذا غير صحيح. وتعلم (واشنطن بوست) أنه غير صحيح. إنه مجرد مثال آخر على الأخبار الكاذبة”.
بعد نشر تقرير “واشنطن بوست”، انخفض سعر الدولار الأميركي مقابل معظم العملات الرئيسية مسجلًا أكبر انخفاض منذ نوفمبر قبل أن يعوض خسائره. وزاد المستثمرون أيضًا رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، بناءً على التوقعات بأن هذه السياسة لن تؤدي إلى زيادة التضخم بقدر ما قد تفعله البرامج الأوسع نطاقًا.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا