نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
السعودية تخطط لتعزيز قطاع النقل والتوسع في التصدير
المملكة تسمح لشركات الرحلات الأجنبية بنقل الركاب على طائراتها داخليًا
السعودية تصدر أول شحنة من البن المحلي إلى أوروبا
ترامب: السعودية لديها صندوق سيادي كبير وسنحاول اللحاق به
“مايكروسوفت العربية” تؤهل 10 آلاف سعودي في الذكاء الاصطناعي خلال 6 أشهر
نشاط القطاع الخاص السعودي غير النفطي ينمو خلال يناير بأسرع وتيرة في عقد
استهلت شركات القطاع الخاص غير المنتجة للنفط في السعودية العام الجديد بانطلاقة قوية في الأداء، ما يشير إلى زخم متوقع في نشاط الشركات غير النفطية في أكبر اقتصاد عربي، حيث دعمت الأوضاع الاقتصادية التي تتسم بالتيسير دفعة قوية في طلبات العملاء، بينما استفادت بعض الشركات من المشاريع الجديدة للبنية التحتية، كما لعب التصدير دورًا في الزيادة القوية لإجمالي الطلبيات الجديدة.
توسع نشاط شركات القطاع الخاص غير المنتجة للنفط في المملكة خلال شهر يناير الماضي بأقوى منذ أكثر من 10 سنوات، مدفوعًا بزيادة الطلبات الجديدة بأسرع وتيرة منذ يونيو 2011، ما شجع على توسع الشركات في النشاط التجاري والمخزون، والذي ارتفع بأسرع معدل على الإطلاق وفقًا لمؤشر مديري المشتريات الصادر عن بنك الرياض أمس.
تخطط السعودية لتنفيذ مشاريع بقيمة 703 مليارات دولار -باستبعاد مشاريع الطاقة- على مدى السنوات الخمس المقبلة، بحسب بيانات “ميد” (MEED) استنادًا إلى العقود التي جرت ترسيتها حتى أكتوبر الماضي.
وتحتل المشروعات العقارية متعددة الاستخدامات الصدارة بقيمة 170.2 مليار دولار، تليها مشروعات المرافق عند حوالي 140 مليار دولار، ثم البنية التحتية بإنفاق مزمع قدره 130 مليار دولار.
وقفز مؤشر مديري المشتريات الصادر عن بنك الرياض من 58.4 نقطة في ديسمبر إلى 60.5 نقطة خلال شهر يناير، مسجلا بذلك أعلى مستوى منذ سبتمبر 2014.
وأظهرت نتائج دراسة مؤشر مديري المشتريات، تحسن توقعات الشركات للنشاط على مدى الاثني عشر شهرًا المقبلة مسجلة أفضل قراءة في 10 أشهر، على الرغم من ارتفاع ضغوط أسعار مستلزمات الإنتاج ما عزته الشركات إلى صعود أسعار المواد بفعل التوترات الجيوسياسية، كما شهد التوظيف زيادة قوية.
وبحسب بيانات رسمية، تسارع نمو الاقتصاد السعودي في الربع الرابع من 2024 بأعلى وتيرة فصلية في عامين، مدفوعًا بنمو جميع الأنشطة الاقتصادية الرئيسة، بما في ذلك القطاع النفطي.
وأشارت التقديرات الأولية للهيئة العامة للإحصاء، إلى نمو الناتج المحلي الإجمالي للسعودية في الربع الرابع من العام الماضي بنسبة 4.4% وهو أعلى معدل نمو منذ بداية عام 2023، كما أنه ثاني نمو فصلي على التوالي، بعد 4 فصول متتالية من الانكماش.
يأتي هذا النمو الفصلي القوي على وقع تسارع نمو القطاع غير النفطي إلى 4.6% على أساس سنوي، ارتفاعًا من 4.2 % في الربع الثالث السابق له، بحسب هيئة الإحصاء، كما ساهم في ذلط أيضًا نمو الأنشطة النفطية في الربع الرابع من العام الماضي بنسبة 3.4% ما يمثل أعلى وتيرة نمو في عامين وهو ثاني نمو ربعي على التوالي، بعد 5 فصول من الانكماش الذي تزامن مع خفض إنتاج النفط.
يقول كبير الاقتصاديين في بنك الرياض نايف الغيث، إن الأداء القوي للمؤشر يؤكد على مرونة القطاع الخاص غير المنتج للنفط بدعم من زيادة الطلبات الجديدة والارتفاع الكبير في ناتج الأعمال، مشيرًا إلى أن مؤشر الإنتاج، الذي بلغ أعلى مستوياته في 18 شهرًا، يكشف عن قوة الطلب، حيث أفادت نحو 30% من الشركة بارتفاع النشاط، مما يسلط الضوء على الجهود المتواصلة التي تبذلها الدولة لتنويع الاقتصاد.
وأشار إلى أن الطلبات الجديدة كانت المحرك الأساسي للتوسع، حيث شهدت نحو 45% من الشركات ارتفاعًا في المبيعات بفضل الظروف الاقتصادية الإيجابية، وتسارع مشاريع البنية التحتية، كما ساهم ارتفاع طلبات التصدير في تعزيز الطلب المحلي وخاصة من دول الخليج.
وأضاف “تظل آفاق الاقتصاد غير المنتج للنفط متفائلة للغاية، حيث تتوقع الشركات نموًا مستدامًا في الطلب وظروفًا سوقية داعمة طوال عام 2025. وتؤكد اتجاهات التوظيف هذا الشعور الإيجابي، حيث واصلت الشركات زيادة أعداد قوتها العاملة لتلبية الطلب المتزايد. وأدى تحسين سلسلة التوريد إلى جانب ارتفاع نشاط الشراء إلى تعزيز الكفاءة التشغيلية وإعداد الشركات للنمو المستدام”.
وبحسب نتائج الدراسة، واصلت مستويات التوظيف الارتفاع خلال يناير، لكن ضغوط التكلفة ظلت مصدر قلق، حيث ساهم ارتفاع تضخم أسعار المدخلات في رفع الشركات أسعار الإنتاج بأسرع وتيرة في نحو عام ومع ذلك تحسنت توقعات الأعمال للعام المقبل إلى أقوى مستوى منذ مارس 2024 مع استمرار تفاؤل الشركات بشأن الإنتاج المستقبلي.
السعودية تقرر إنهاء برنامج الاستدامة المالية
أحد أول برامج تحقيق رؤية 2030، بعد أن استكمل تنفيذ خطته التي تضمن استمرارية التقدم والإنجاز، وساهم في وضع أسس الاستدامة المالية في مختلف القطاعات الرئيسة.
جاء ذلك خلال اجتماع للمجلس، أطلع خلاله على تقرير مكتب إدارة المشروعات حيال متابعة القرارات والتوصيات الصادرة عن مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية خلال الربع الرابع من 2024، وما احتوى عليه من تفصيلٍ لمخرجات المجلس، وحالة تلك المخرجات لدى الجهات الممثلة في المجلس، وإحصائيات لمستويات الإنجاز، حيث أدَّت المتابعة الحثيثة من المجلس لمستويات الإنجاز، إلى المحافظة على الارتفاع الملحوظ في تحقيق الجهات الممثلة في المجلس بنسبة تجاوزت الـ98% في مؤشرات الأداء.
المجلس بين أن برنامج الاستدامة المالية أسهم في تحقيق التحول الإيجابي في المالية العامة، وذلك عبر تطبيقه العديد من الإصلاحات وإنشاء الكيانات الفاعلة؛ ما أسهم في تنويع مصادر الدخل، وتعزيز كفاءة الإنفاق الحكومي، ورفع قدرات التخطيط المالي.
السعودية تستعين بالخبرة الهندية في توطين صناعة السيارات ومكوناتها
بحسب وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف عقب اجتماعه مع رؤساء الشركات الهندية الكبرى أمس في نيودلهي.
الوزير السعودي أشار إلى قطاعات: السيارات، والبتروكيماويات، والآلات، والصناعات الطبية، والتقنية الحيوية، والكيميائيات، والطاقة المتجددة، باعتبارها مجالات للتعاون الصناعي بين البلدين. وتعدُّ الهند ثاني أكبر شريك تجاري للسعودية، بينما تمثل الرياض رابع أكبر شريك تجاري لنيودلهي، وثاني أكبر مورد للنفط إليها
وفق الخريف، فإن قطاع السيارات يتيح المجال أمام بناء شراكات استثمارية فاعلة بين المملكة والهند، خاصة أن السوق السعودية تُعد الأكثر استيرادًا للسيارات في منطقة الشرق الأوسط. ونوّه بأن المملكة تسعى إلى توطين صناعة السيارات ومكوناتها وسلسلة التوريد لتلك الصناعة، وتعمل على الاستفادة من الخبرات العالمية في مجال تصنيع السيارات.
“مايكروسوفت العربية” تؤهل 10 آلاف سعودي في الذكاء الاصطناعي خلال 6 أشهر
وذلك بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، بحسب ما ذكره لـ”الاقتصادية” رئيس الشركة تركي باضريس.
وقال باضريس خلال جولة مايكروسوفت العالمية للذكاء الاصطناعي في الرياض أمس: إن مايكروسوفت تتعاون مع وزارة الاتصالات والتقنية لدعم الشركات الناشئة لتعزيز منظومة ريادة الأعمال في السعودية، مبينًا أن الشركة ستواصل التوسع في التدريب خلال العام الجاري.
السعودية تخطط لتعزيز قطاع النقل والتوسع في التصدير
وفقًا لما ذكره لـ”الاقتصادية” المهندس صالح السلمي، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنمية الصناعية.
يأتي ذلك بعد أن وقع المركز تفاهم مع شركة Ashok Leyland الهندية أمس، بهدف توطين صناعة الحافلات والشاحنات التجارية الخفيفة في السعودية، في خطوة إستراتيجية لدعم القطاع الصناعي وتعزيز الاستدامة، خاصة مع تنامي الطلب المحلي والإقليمي، مدفوعا بازدهار قطاعي السياحة والحج والعمرة.
وأشار المهندس صالح السلمي إلى أن سوق الحافلات في السعودية يعد الأكبر في المنطقة، حيث يتجاوز حجمه 10 آلاف حافلة سنويًا، تشمل نقل الركاب والموظفين والطلاب.
السعودية تصدر أول شحنة من البن المحلي
المزروع في مزارع الداير إلى بلجيكا شرق أوروبا، ذلك بالتزامن مع المعرض الدولي للبن السعودي 2025، ضمن خطتها لتعزيز مكانة البن السعودي في الأسواق العالمية، عبر “تعاونية البنّ”.
تأتي هذه الخطوة تتويجا للجهود الحكومية المبذولة لدعم زراعة البن وتحسين جودته وفق المعايير العالمية، ما أسهم في تحقيق هذا الإنجاز غير المسبوق، وفقا لما أكده رئيس مجلس إدارة تعاونية البنّ سلمان المالكي.
يحتفي المعرض الدولي للبن السعودي 2025، بمحاصيل المَزارع المتخصصة في إنتاج أنواع البن، تقديرًا للجهود المبذولة لرفع نسب الإنتاج، ودعمًا للاقتصاد الوطني وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ترامب: السعودية لديها صندوق سيادي كبير وسنحاول اللحاق به
وأوضح ترامب خلال توقيعه لأمر رئاسي بإنشاء صندوق سيادي للولايات المتحدة، أن هذا الصندوق سيكون أحد أكبر الصناديق خلال فترة وجيزة، وستعمل الولايات المتحدة على خلق ثروة كبيرة من خلال الصندوق.
وذكر أن الصندوق السيادي قد يبدأ استثماراته بالاستحواذ على تطبيق تيك توك.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الثلاثاء على ارتفاع بنسبة 0.5% ليغلق عند 12434 نقطة.
وجاء إغلاق 155 سهمًا باللون الأخضر، بصدارة سهم “المملكة” بنسبة 8.89%، تلاه سهم “أسيج” بواقع 7.25%، ثم “رعاية” بنحو 4.63%.
وفي المقابل، تراجع أداء 70 سهمًا، تصدرها سهم “البابطين” بنسبة 4.02%، ثم سهم “أبو معطي” بواقع 1.81%، و”الأندلس” بنحو 1.75%.
وهيمن اللون الأخضر على أداء أغلب القطاعات؛ حيث صعد قطاع الاتصالات بنسبة 1.16%، وارتفع البنوك 0.87%، وبلغت مكاسب قطاعي المواد الأساسية والطاقة 0.06% و0.01% على التوالي.
“هيئة السوق” السعودية توافق على طرح أسهم “مكين للتطوير” في “نمو”
تمثل 10% من أسهمها في السوق السعودية الموازية نمو.
وسيقتصر الطرح على فئات المستثمرين المؤهلين المنصوص عليهم في قائمة المصطلحات المستخدمة في لوائح هيئة السوق وقواعدها.
أوضحت الهيئة في بيان على “تداول” أنه يجب ألا ينظر إلى موافقتها على الطلب على أنها مصادقة على جدوى الاستثمار في الطرح أو في أسهم الشركة المعنية، حيث إن قرار الهيئة بالموافقة على الطلب يعني أنه قد تم الالتزام بالمتطلبات النظامية بحسب نظام السوق المالية ولوائحه التنفيذية.
أرباح وتوزيعات
أوصى مجلس إدارة شركة الأسمنت السعودية الجمعية العامة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بقيمة إجمالية 229.5 مليون ريال بواقع 1.5 ريال لكل سهم، وذلك عن النصف الثاني من العام 2024، وبذلك تصل قيمة الأرباح النقدية عن كامل عام 2024 إلى نحو 420.75 مليون ريال ما يعادل 2.75 ريال لكل سهم.
“معادن” السعودية تعين بنوكًا لإدارة طرح محتمل لصكوك دولارية
وفق إفصاح على موقع سوق الأسهم السعودية، قد تطرح الشركة صكوكًا غير مضمونة على شريحتين لأجل 5 سنوات أو عشر سنوات، وفقًا لظروف السوق، بعد أن ترتب لها البنوك سلسلة من المكالمات مع المستثمرين في أدوات الدخل الثابت على مدى يومي الرابع والخامس من الشهر الجاري، بحسب وكالة “بلومبرغ”.
قالت الشركة، المملوكة بحصة أغلبية لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، إنها كلفت بنك سيتي غروب غلوبال ماركتس، وبنك إتش إس بي سي، وشركة الراجحي المالية، وبنك بي إن بي باريبا، وشركة جي آي بي كابيتال”، وشركة جيه بي مورغان للأوراق المالية، وشركة ناتكسيس، وشركة السعودي الفرنسي كابيتال، وشركة الأهلي المالية، وبنك ستاندرد تشارترد، كمديرين رئيسيين فيما يتعلق بالطرح المحتمل.
تتوقع “معادن” إصدار الصكوك من خلال شركة ذات غرض خاص، وطرحها على مستثمرين مؤهلين داخل وخارج المملكة.
“أكوا باور” تخطط لتوسيع محفظتها إلى 250 مليار دولار بحلول 2030
في مشاريع الطاقة المتجددة، والهيدروجين الأخضر، وتحلية المياه، للوصول إلى إجمالي استثمارات، بحسب ما قاله هشام طاشكندي، الرئيس الإقليمي للشركة في السعودية لصحيفة الاقتصادية، مؤكدا أن “أكوا باور” تنفذ استثمارات بقيمة 97 مليار دولار نحو 60% منها في السعودية.
أشار إلى أن الشركة لها القدرة على إنتاج نحو 20 جيجاوات في السعودية “منها 17 جيجاوات تحت الإنشاء”، مضيفًا أنه يجري إنتاج ما يعادل الـ8 ملايين متر مكعّب من المياه المحلّاة، منها نحو 5 ملايين في السعودية.
وقال إن الشركة تعمل مع وزارة الطاقة على برنامج الطاقة المتجددة بمعدل 20 جيجاوات في السنة، للوصول إلى حدود 130 جيجاوات بحلول 2030، حيث تنفذ بالتعاون مع صندوق الاستثمارات العامة ما يعادل 70% من هذه المشاريع. كما أكد أن إنتاج الهيدروجين الأخضر سيبدأ نهاية العام المقبل.
“سالك” السعودية ترفع محفظة استثماراتها إلى 27 مليار ريال
من 5 مليارات ريال في 2019، وفقا لتصريحات سليمان الرميح الرئيس التنفيذي للشركة لصحيفة الاقتصادية.
وشهدت محفظة الشركة السعودية للاستثمار الزراعي والإنتاج الحيواني “سالك” التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، نموا كبيرا في استثماراتها خلال الأعوام الماضية، ما يعكس الدعم الكبير الذي حظيت به الشركة من الحكومة السعودية، لتعزيز استثماراتها وتوسيع عملياتها.
وأوضح الرميح على هامش المعرض السعودي للثروة السمكية، أن الشركة تعتمد على إستراتيجية واضحة تستهدف الاستثمار في القطاعين المحلي والدولي، مع التركيز على السلع الأساسية التي تعزز الأمن الغذائي في السعودية، مشيرًا إلى أن قطاع الأسماك يعد من أهم القطاعات التي تستهدفها الشركة، حيث تمتلك “سالك” 45% من إحدى أكبر الشركات العالمية في إنتاج الأسماك والروبيان التي تقوم بتصدير منتجاتها إلى 20 دولة، بجودة عالية تلبي أعلى المعايير العالمية.
وأضاف أن الشركة لديها 14 استثمارًا دوليًا في 8 دول مختلفة، وتعمل على توريد 1.6 مليون طن من السلع الغذائية المختلفة إلى السعودية سنويا.
“نيوم للغذاء” و”جازان للصناعات الأساسية” توقعان اتفاقية بملياري ريال
وقّعت مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، اتفاقية استثمارية بحجم استثمار قارب ملياري ريال مع شركة نيوم للغذاء “توبيان” وذلك على هامش المعرض السعودي الدولي للثروة السمكية بالرياض.
تهدف الاتفاقية إلى إنشاء مشروع متخصص في استزراع الأحياء المائية وتعزيز صناعة الأغذية المستدامة بطاقة إنتاجية تقارب الـ10 آلاف طن متري في السنة.
من المتوقع أن يسهم المشروع في توفير 120 فرصة عمل داخل المدينة، إضافة إلى دعم الأمن الغذائي المحلي والإقليمي عبر تلبية الطلب المتزايد على المنتجات الغذائية.
السعودية تسمح لشركات الرحلات الأجنبية بنقل الركاب على طائراتها داخليًا من أول مايو المقبل
وفقا لبيان للهيئة العامة للطيران المدني، وقال مدير عام الطيران العام في الهيئة امتياز منظري، أن الهيئة تعمل على فتح آفاق جديدة أمام صناعة الطيران العالمية من خلال إزالة القيود المفروضة على تشغيل الرحلات المستأجرة داخل المملكة، مؤكدًا أن هذا القرار التنظيمي يدعم خارطة الطريق التي وضعتها الهيئة لجعل المملكة مركزا إقليميا للطيران العام، بجانب تنفيذ برنامج غير مسبوق لتطوير البنية التحتية، ويشمل إنشاء مطارات وصالات جديدة في مختلف أنحاء المملكة.
وتعد إزالة قيود النقل الجوي الداخلي (cabotage) خطوة مهمة ضمن إستراتيجية الهيئة لتعزيز المنافسة، وجذب الاستثمارات الأجنبية، وتوفير مزيد من المرونة لمشغلي الطيران العام.
مدينة “بَنان”.. خدمات متكاملة وجودة حياة لأكثر من 120 ألف ساكن
تعمل مجموعة طلعت مصطفى- السعودية على بناء مدينة سكنية متكاملة الخدمات تم تصميمها على مساحة 10 ملايين متر مربع، لتقدم جودة حياة مميزة لأكثر من 120 ألف ساكن متجاوزة لجميع تطلعاتهم.
تدمج “بنان” بين الحياة المستدامة وأحدث التقنيات لتطوير مدينة ذكية ومتكاملة، وتم تصميمها بعناية ودقة لتوفر مجتمع نابض بالحياة، إذ تتلاقى خلاصة خبرة مجموعة طلعت مصطفى مع التراث السعودى الأصيل.
يتم تطوير “بَنان الرياض” بالتعاون بين مجموعة طلعت مصطفى والشركة الوطنية للإسكان في السعودية، لتوفير مجتمع فريد واستثنائي بمدينة الرياض،
من خلال مجموعة متكاملة من الخدمات تناسب أنماط الحياة المختلفة، بما في ذلك المساجد، والخدمات التجارية، والتعليمية، والنادي الاجتماعي والرياضي،
والفندق، والمناطق الإدارية والترفيهية، بالإضافة للخدمات الأساسية مثل الأمن، والصيانة، والزراعة، وإدارة المدينة.
ستوفر “بَنان” كل الاحتياجات اليومية للسكان من خلال منطقة خدمات وسط كل منطقة سكنية، لتكون قريبة من القاطنين على مسافة دقائق سيرًا على الأقدام من أي نقطة بالمنطقة.
كما توجد منطقة مركزية لكل الخدمات والأنشطة مثل المسجد الجامع، والعيادات الطبية لجميع التخصصات، ومراكز التسوق والترفيه، والنادي الاجتماعي الرياضي، بهدف تحقيق الاكتفاء الذاتي للسكان وضمان جودة حياة متميزة لهم.
يتسم “بَنان” بموقع استراتيجي بالقرب من أهم المناطق الحيوية فى الرياض، كمطار الملك خالد الدولي، ويتيح موقعها المميز – عند تقاطع طريقي الجنادرية والثمامة – للقاطنين التنقل السريع إلى وسط المدينة والبوليفارد ، فيما لا يزيد عن 30 دقيقة.
كما تقترب بَنان من أهم المناطق الحيوية كميدان- الملك عبد العزيز للفروسية، وجامعة الأميرة نورة، وغرناطة مول، وإكسبو الرياض 2030، بفضل المحاور المرورية السلسة التي تربط بين “بَنان” والطرق الرئيسية مثل طريق الملك فهد والعليا عبر محور الثمامة، أو ربطها بشرق الرياض من خلال محور الجنادرية.
إنتاج “أوبك” يتراجع في يناير بعد حريق بحقل نفط عراقي
وفقًا لمسح أجرته “بلومبرج”.
أظهرت نتائج المسح أن “أوبك” ضخت في يناير ما يزيد قليلًا عن 27 مليون برميل يوميًا، بانخفاض بلغ نحو 70 ألف برميل يوميًا مقارنة بالشهر السابق، حيث طغى التراجع في العراق على الزيادات الطفيفة في كل من الكويت وفنزويلا.
سارعت السلطات العراقية إلى إخماد الحريق الذي اندلع في 24 يناير في أحد خزانات التخزين بحقل الرميلة، إلا أن الحادث تسبب في توقف إنتاج 300 ألف برميل يوميًا، أي ما يعادل 25% من الطاقة الإنتاجية للحقل، خلال الأسبوع التالي.
بلغ متوسط إنتاج العراق أكثر من 4 ملايين برميل يوميًا الشهر الماضي، متماشيًا مع حصته في “أوبك”.
خام برنت يمحو خسائره ويتجاوز 76 دولارًا مع مخاوف نقص الإمدادات
تباينت أسعار النفط خلال تعاملات الثلاثاء المتقلبة، مع تقييم المستثمرين التكهنات بأن الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” سيفرض عقوبات أكثر صرامة على إيران، وهو ما قد يقلص الإمدادات العالمية.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام “برنت” القياسي تسليم أبريل بنسبة 0.1% أو 8 سنتات إلى 76.04 دولار للبرميل في تمام الساعة 07:50 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بعدما تراجعت إلى 74.15 دولار في وقت سابق.
بينما انخفضت أسعار العقود الآجلة لخام “نايمكس” الأمريكي تسليم مارس بنسبة 0.65% أو 48 سنتًا إلى 72.68 دولار للبرميل، لتقلص خسائرها بعدما هبطت إلى 70.67 دولار.
الإمارات توقع عقد شراكة مع شركة إيطالية لبناء محطة فضاء قمرية
وقعت الإمارات العربية المتحدة اتفاقية تعاون مع شركة الفضاء الإيطالية تاليس ألينيا لتكون الشركة الشريك الاستراتيجي في مساهمة الإمارات في بناء المشروع الدولي العلمي الجديد (محطة الفضاء القمرية)”.
قال ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك إن محطة الفضاء القمرية تمثل حدودًا جديدة للتقدم البشري في مجال الفضاء، وسنرسل أول رائد فضاء إماراتي عربي لمدار القمر بعد اكتمال المحطة.
أضاف ولي عهد دبي في منشوره “مركز محمد بن راشد للفضاء يقود اليوم مشاركة الدولة في هذا المشروع الجديد للبشرية، الذي يمثل خطوة متقدمة لوجود بشري على سطح القمر تعقبه رحلات لكواكب أخرى.. طموح جديد للبشر تفخر الإمارات بالمشاركة فيه مع دول أخرى، مثل الولايات المتحدة واليابان وكندا والاتحاد الأوروبي.. وقادمنا العلمي أفضل وأعظم بإذن الله”.
ترامب يخطط للتحدث مع شي
وذلك قبل فرض رسوم جمركية متبادلة بين البلدين، وفي أعقاب تأجيل تطبيق التعريفات على كندا والمكسيك.
أثناء حديثه للصحفيين في واشنطن الإثنين، قال ترامب إن المحادثات مع الصين ستُعقد “ربما خلال الـ24 ساعة القادمة”. وخلال مطلع الأسبوع، أعلن أن الرسوم الجمركية على الصين ستدخل حيز التنفيذ في الساعة 12:01 صباحًا يوم الثلاثاء. (بالتوقيت المحلي). وقال ترامب “إذا لم نتمكن من التوصل إلى اتفاق مع الصين، فإن الرسوم الجمركية ستكون كبيرة جدًا جدًا”.
قالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، في وقت لاحق لشبكة “فوكس نيوز” إن هناك خطة ليجري ترامب محادثة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ بشأن “الفنتانيل الصيني غير القانوني الذي يودي بحياة عشرات الآلاف من الأمريكيين كل عام”.
وتابعت “لقد أوضح الرئيس للصين بشكل جلي أننا لن نتسامح مع ذلك”. وأضافت: “كما أود أن أشير إلى أن العديد من التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس ترامب منذ ولايته الأولى لا تزال سارية المفعول”.
بالنسبة لبكين، من المحتمل أن يكون الاتفاق على تقسيم ملكية تطبيق “تيك توك” المملوك للصين أيضًا ضمن جدول أعمال أي اتصال هاتفي بين رئيسي البلدين.
وزارة الخزانة الأمريكية تواجه دعوى قضائية بسبب إيلون ماسك وفريقه
وُجهت اتهامات إلى وزارة الخزانة الأمريكية بانتهاك القانون الفيدرالي، من خلال منح فريق إيلون ماسك، المسؤول عن إدارة الكفاءة الحكومية، حق الوصول إلى مجموعة ضخمة من المعلومات الشخصية والمالية، مما يمهد الطريق لمواجهة قانونية حول جهود إدارة ترامب لتقليص حجم الحكومة.
وفقًا لدعوى قضائية رفعتها مجموعات نقابية، بما في ذلك الاتحاد الأمريكي للعمل ومؤتمر المنظمات الصناعية (AFL-CIO)، وتحالف المتقاعدين الأمريكيين، فإن وزارة الخزانة ورئيسها سكوت بيسنت قد سمحا بشكل غير قانوني بمشاركة سجلات أعضائها مع مجموعة ماسك، المعروفة باسم “دوج” (DOGE).
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
