نشرة السعودية النشرة البريدية

عجز ميزانية السعودية يرتفع بالربع الرابع لأعلى مستوى منذ 9 فصول بضغط من هبوط إيرادات النفط

السعودية

نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية

أهم العناوين

تريليون دولار استثمارات تحتاجها البنية التحتية بالسعودية خلال 10 أعوام

(PIF): 5 مليارات ريال فرصًا استثمارية في سلاسل إمداد السيارات بالسعودية 

18 مليون مستخدم لـ”مترو الرياض” منذ افتتاحه

وزارة المالية وصندوق النقد الدولي يطلقان اليوم مؤتمر العلا لاقتصادات الأسواق الناشئة

أوكرانيا ترفض عرضًا أمريكيًا لامتلاك نصف معادنها النادرة

القصة الرئيسية

عجز ميزانية السعودية يرتفع بالربع الرابع لأعلى مستوى منذ 9 فصول بضغط من هبوط إيرادات النفط

سجلت الميزانية السعودية في الربع الرابع من العام الماضي عجزًا للفصل التاسع على التوالي، رغم تحقيق الإيرادات غير النفطية قفزة ملحوظة، إلا أن الضغط جاء من انخفاض الإيرادات النفطية، بالتزامن مع انخفاض أسعار النفط وإنتاج المملكة من الخام.

وأظهرت بيانات وزارة المالية السعودية بلوغ عجز الميزانية في الربع الرابع من العام الماضي 57.7 مليار ريال، مسجلًا أعلى مستوى منذ الربع الرابع من عام 2022، كما أنه أكبر بنسبة حوالي 91% عن العجز المحقق في في الربع الثالث من 2024 والبالغ 30.2 مليار ريال.

يأتي تفاقم عجز الميزانية السعودية في الربع الرابع، في ظل تراجع إنتاج النفط بنسبة 0.6% إلى 8.95 مليون برميل يوميًا بحسب منظمة أوبك، كما تراجعت أسعار خام برنت 3% على أساس سنوي إلى نحو 75 دولارًا للبرميل.

وزير المالية السعودي محمد الجدعان قلل في تصريحات سابقة من المخاوف المتعلقة بعجز الميزانية السعودية وتأثيره المحتمل في الاقتصاد، قائلًا: “إن الحكومة تعد إدارة العجز في الميزانية إحدى أهم أولوياتها، وأنها تنفذ استراتيجيات وسياسات تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي المستدام وإدارة الدين المستدام”.

ووصف الجدعان عجز الميزانية بأنه “مقصود وبنسب مستدامة ولأهداف تنموية اقتصادية، وليس عجزًا إجباريًا كما هو الحال لدى بعض الدول التي تضطر للاستدانة لتلبية نفقات أساسية قد لا تكون منتجة”.

وأظهرت بيانات وزارة المالية السعودية، انخفاض إجمالي إيرادات الميزانية السعودية بنسبة 15% في الربع الرابع من 2024 على أساس سنوي إلى 302.9 مليار ريال، كما تراجع الإنفاق خلال نفس الفترة بنسبة 9% على ليصل إلى 360.5 مليار ريال

وعزت الوزارة ذلك إلى هبوط الإيرادات النفطية بنسبة 31% في الربع الرابع على أساس سنوي، لتسجل 170.8 مليار ريال، إلا أن ارتفاع الإيرادات غير النفطية بنسبة 21% لتصل إلى 132 مليار ريال، قلل من التأثير السلبي لهبوط الإيرادات النفطية.

ورغم تراجع المصروفات، إلا أن الإنفاق الحكومي يبقى عند معدلات ضخمة نتيجة البرامج والمشاريع التنموية والاستراتيجيات المناطقية والقطاعية الدافعة لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام، إضافة إلى تحسين ورفع جودة الخدمات العامة وتطوير البنية التحتية في مختلف مناطق السعودية.

فيما يتعلق بأداء الميزانية السعودي لعام 2024 بأكمله، فقد سجلت عجزًا بلغ 115.6 مليار ريال، مع بلوغ الإيرادات 1.26 تريليون ريال، قابلها مصروفات بحوالي 1.37 تريليون ريال، وذكرت زارة المالية أن تمويل عجز عام 2024، تم عبر الاقتراض.

وجاء عجز الميزانية في 2024 متوافقًا مع تقديرات وزارة المالية الصادرة في ديسمبر الماضي، والتي توقعت عجزًا بنحو 115 مليار ريال، كما أنه يعد الثاني على التوالي، والعاشر خلال 11 عاما مع تعزيز الإنفاق الحكومي لدعم النمو الاقتصادي، في الوقت الذي خفضت فيه السعودية إنتاج النفط ضمن اتفاق تحالف “أوبك+” لإعادة الاستقرار للأسعار.

وتوقعت الحكومة السعودية بلوغ الإنفاق الحكومي في ميزانية 2024 حوالي 1.35 تريليون ريال، مقابل إيرادات 1.23 تريليون ريال، بعجز متوقع 115 مليار ريال، فيما أقرت الحكومة ميزانية 2025، بنفقات مقدرة 1.29 تريليون ريال مقابل إيرادات 1.18 تريليون ريال، ليبلغ العجز 101 مليار ريال.

وسجل بند المصروفات الأخرى والإعانات أعلى المصاريف ارتفاعا في ميزانية السعودية بـ58% و55% على التوالي خلال الربع الرابع من 2024، فيما جاء بند الإنفاق الرأسمالي وبند المنح الأكثر انخفاضا بـ43% و35%.

وقال وزير المالية السعودي في تصريحات سابقة إن العائد الاقتصادي لعجز الميزانية يفوق كلفة الاستدانة، مضيفًا: “نرى أنه بالإمكان التوسع في الإنفاق، وهذا ما تتضمنه ميزانيات الأعوام الثلاثة المقبلة، ورغم أن العجز سيتراوح ما بين 100 و140 مليار ريال سنويًا خلال تلك الفترة، إلا أن العائد على الاقتصاد أكبر من كلفة الاستدانة لتغطية هذا العجز”.

وبحسب البيانات الرسمية، واصل الدين العام السعودي نموه في العام الماضي ليصل إلى 1.22 تريليون ريال بنهاية 2024 بارتفاع 16% عن العام السابق، حيث زاد الدين الداخلي بنسبة 13% ليصل إلى 738.3 مليار ريال، فيما ارتفع الدين الخارجي بنسبة 17.7% ليصل إلى 477.7 مليار ريال بنهاية عام 2024، ما يمثل 39% من إجمالي الدين.

https://linktr.ee/Saudihomeshow

تريليون دولار استثمارات تحتاجها البنية التحتية بالسعودية خلال 10 أعوام

تخطط السعودية لضخ استثمارات ضخمة في قطاع البنية التحتية خلال السنوات المقبلة، وذلك من خلال مزيج من الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص في المملكة.

وقدر وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي فيصل الإبراهيم، إجمالي الاستثمارات التي يحتاجها قطاع البنية التحتية النشط في المملكة، بنحو تريليون دولار خلال فترة تتراوح بين 7 إلى 10 سنوات مقبلة.

وقال الإبراهيم خلال مشاركته في منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص في الرياض، إن مساهمة القطاع الخاص في اقتصاد السعودية تبلغ 46%، وترتفع إلى 65% إذا شملت محفظة صندوق الاستثمارات العامة وشركاته، من 40% قبل إطلاق رؤية 2030.

وزير الاقتصاد، أكد أن ما يهم الحكومة ليس فقط تحقيق الرقم المستهدف بشكل مجرد، ولكن أن تمثل تلك الحصة القطاع الخاص غير المتأثر بالحكومة، معتبرا ذلك هو المؤشر الحقيقي على النجاح.

وأضاف “صندوق الاستثمارات العامة، وهو صندوق الثروة السيادي للمملكة المكلف بقيادة تنفيذ “رؤية 2030″ الهادفة لتنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط، لا يستطيع تنفيذ تلك الاستثمارات بمفرده، لذلك فهو يعمل على الإطلاق والتحفيز وإرساء النموذج وتحديد التوجه الذي سيخلق قطاعًا خاصًا أكثر ديناميكية يكون شريكًا قويًا قادرًا على مساعدة الحكومة في تحقيق هذه الغاية”.

مبيعات نقاط البيع بالسعودية تقفز إلى 15.5 مليار ريال الأسبوع الماضي

ارتفاعًا من نحو 11.2 مليار ريال خلال الأسبوع الذي سبقه.

ووفقًا للتقرير الأسبوعي لعمليات نقاط البيع، الصادر عن البنك المركزي السعودي – ساما، فقد بلغ عدد العمليات المنفذة نحو 232.7 مليون عملية خلال الأسبوع الماضي، مقارنة بنحو 191.5 مليون عملية تمت خلال الأسبوع الذي سبقه.

وتمثل العمليات عبر نقاط البيع ما ينفقه المستهلكون عبر بطاقات الصراف وبطاقات الائتمان في مراكز التسوق الكبيرة، ومحلات التجزئة، والصيدليات، وغيرها.

وحسب القطاعات، تركز إنفاق المستهلكين خلال الأسبوع الماضي، على قطاع الأطعمة والمشروبات بنسبة 16.4% وبقيمة 2.5 مليار ريال، وقطاع المطاعم والمقاهي بنسبة 14% وقيمة 2.2 مليار ريال.

وفيما يخص توزيع إنفاق المستهلكين حسب المدن خلال الأسبوع المنتهي، فقد تصدرت الرياض بنحو 5.2 مليار ريال، ما يمثل 33.6% من إجمالي قيمة المبيعات، تلتها مدينة جدة بـ 2.1 مليار ريال وبنسبة 13.4%.

السعودية تطرح أول مناقصة في 2025 لاستيراد 595 ألف طن قمح

خلال الفترة (مايو – يوليو 2025).

وأوضح محافظ الهيئة أحمد الفارس أن الكمية المطروحة تأتي في إطار خطة الهيئة للحفاظ على المخزونات الاستراتيجية من القمح، وتلبية احتياجات شركات المطاحن، منوهًا أن الكمية موزعة على عدد 10 بواخر، بواقع 3 بواخر لميناء جدة الإسلامي، و4 بواخر لميناء ينبع التجاري وباخرتين لميناء الملك عبدالعزيز بالدمام وواحدة لميناء جازان.

(PIF): 5 مليارات ريال فرص استثمارية في سلاسل إمداد السيارات بالسعودية 

ضمن خطة التوطين في القطاع، وفقًا لرئيس تطوير القطاعات في إدارة التنمية الوطنية في الصندوق خالد الجحرش.

وقال الجحرش لصحيفة الاقتصادية، “إن الاستثمارات تأتي ضمن رؤية إستراتيجية لتوطين الصناعة وتحقيق الاكتفاء المحلي، إذ تستهدف السعودية إنتاج ما لا يقل عن 500 ألف سيارة محلية بحلول عام 2035، في حين تستورد السعودية حاليًا أكثر من 800 ألف سيارة سنويًا، وهو ما يترجم إلى حجم سوق يتجاوز 40 مليار ريال سنويًا، إضافة إلى قطاع الخدمات الذي يشمل قطع الغيار والصيانة”.

وأوضح على هامش “منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص” المقام في الرياض، أن استثمارات الصندوق في قطاع المركبات تتمثل في 3 محاور رئيسية، أولها الاستثمار في شركات صناعة السيارات، وهذا ما تم بالفعل من خلال الاستثمار في 3 شركات تعمل في مجال صناعة المركبات بهدف توفير الطلب المحلي وتحفيز سلسلة القيمة، لافتًا إلى أن هذا المحور يعد الأساس الذي ينطلق منه تحفيز الصناعة ككل.

18 مليون مستخدم لـ”مترو الرياض” منذ افتتاحه

عبر ما يزيد عن 162 ألف رحلة، قطعت نحو 4.5 مليون كيلومتر على مختلف مسارات القطار الستة، منذ انطلاق تشغيل الشبكة في أول ديسمبر 2024 حتى الآن، بحسب الهيئة الملكية لمدينة الرياض.

وأوضحت الهيئة في بيان لها، أن المسار الأزرق (محور العليا البطحاء) يُعد الأعلى استخدامًا من بين بقية المسارات، حيث بلغ عدد مستخدمي المسار خلال هذه الفترة، ما يقارب من 10 ملايين مستخدم، فيما استقبلت “محطة المركز المالي” أكبر عدد من المستخدمين، بأكثر من ثلاثة ملايين مستخدم.

كان الملك سلمان بن عبدالعزيز، قد افتتح نهاية شهر نوفمبر الماضي مشروع قطار الرياض، الذي يشتمل على 6 مسارات بطول 176 كيلومترًا، و85 محطة.

وزارة المالية وصندوق النقد الدولي يطلقان اليوم مؤتمر العلا لاقتصادات الأسواق الناشئة

والذي يمثل منصة عالمية بارزة تهدف إلى تعزيز الحوار والتعاون لمواجهة التحديات الاقتصادية التي تواجه الأسواق الناشئة في ظل التحولات الهيكلية للاقتصاد العالمي، ويجمع نخبة من الشخصيات الاقتصادية وصنّاع القرار والخبراء من مختلف أنحاء العالم.

وسيشمل المؤتمر الذي سيعقد على مدى 16-17 فبراير 2025، عدة جلسات ومحاور رئيسية، من بينها التحديات السياسية والاقتصادية التي تواجه الأسواق الناشئة، وأهمية السياسات النقدية في تحقيق الاستقرار المالي، وحلول مبتكرة لإدارة الديون السيادية، كما يتناول المؤتمر دور التقنية الحديثة والذكاء الاصطناعي في دعم التنمية الاقتصادية.

وتستعد محافظة العلا لاستقبال الحدث الذي يتوقع أن يبرز دور التعاون الدولي في تعزيز مرونة الأسواق الناشئة وتمكينها من مواجهة التحديات الاقتصادية، ومن المنتظر أن يسهم المؤتمر في تقديم توصيات عملية تعزز من قدرة هذه الأسواق على بناء اقتصادات أكثر صلابة واستدامة.

تداول

استثمارات الأجانب في الأسهم السعودية ترتفع لمستوى قياسي بنهاية يناير

سجلت تعاملات المستثمرين الأجانب في الأسهم السعودية خلال يناير الماضي، صافي مشتريات بقيمة 2.8 مليار ريال، محققين ثالث شراء شهري على التوالي، والأضخم في الشهر ذاته منذ 2022.

مع ارتفاع مؤشر السوق المالية السعودية بنسبة 6.7% آخر شهرين، واستمرار المشتريات الأجنبية، زادت القيمة السوقية لمليكتهم في السوق إلى مستوى قياسي عند 436.4 مليار ريال، لتتضاعف 4 مرات منذ مطلع 2019 “مع بدء الانضمام لمؤشرات الأسواق الناشئة”.

يأتي هذا النمو في مشتريات الأجانب بالتزامن مع تنفيذ تغييرات مؤشر “إم إس سي آي” للأسواق الناشئة في نوفمبر وارتفاعات المؤشر في ديسمبر ويناير مع توقعات بنتائج إيجابية للشركات في الربع الرابع.

ومنذ نهاية 2018، قفزت مشتريات الأجانب في الأسهم السعودية بنسبة 1200% لتصل إلى نحو 217 مليار ريال.

ارتفعت حصة الأجانب بنهاية يناير إلى 4.25% من 4.15% في ديسمبر السابق له من قيمة السوق البالغة 10.28 تريليون ريال، فيما زادت حصتهم من الأسهم الحرة للسوق إلى 11.12%، من 11.01%.

وجذبت الأسهم السعودية تدفقات أجنبية “مشتريات صافية” في 2024 بقيمة 21 مليار ريال “5.6 مليار دولار”، بزيادة 49% عن 2023، مدعومة بتغييرات الأسواق الناشئة لـ”إم إس سي آي” و”فوتسي”.

شركات وبنوك

“الطائرات المروحية” السعودية تستهدف دخول نادي أكبر 3 شركات في العالم 

بحسب تصريحات مدير تطوير الأعمال في الشركة مصعب بن عفيف لصحيفة الاقتصادية.

قال بن عفيف خلال مشاركته في منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص، “إنهم يستعدون للطرح العام في سوق الأسهم السعودية من الآن لكن الأمر يحتاج إلى 5 أعوام لاكتماله”، موضحًا أن الشركة تستهدف مضاعفة أسطولها البالغ 60 طائرة حاليا بحلول 2030.

بدأت الشركة أعمالها منذ منتصف عام 2019، وهي تعد المشغّل الأول والوحيد لخدمات الطائرات المروحية التجارية في السعودية.

“سير” السعودية توقع 11 اتفاقية شراكة بـ5.5 مليار ريال لتوريد مكونات المركبات ومعدات الشحن

وخصصت غالبية الاتفاقيات لشركات وطنية، دعمًا لمستهدفات “سير” في توطين 45% من إجمالي سلاسل التوريد، مما يعزز نمو قطاع السيارات ويدعم الاقتصاد المحلي وفقًا لرؤية المملكة 2030.

وستوفر الاتفاقيات الجديدة مكونات رئيسية وثانوية لسيارات “سير”، بالإضافة إلى تمكين التعاون بين الشركات العالمية ورواد الصناعة السعوديين ممن يمتلكون خبرات طويلة في دعم القطاع الصناعي في المملكة عبر شراكات إستراتيجية عالمية.

“سير” تخخط للكشف عن أول سياراتها الكهربائية أواخر 2025

كشف الرئيس التنفيذي لشركة سير السعودية جيمس ديلوكا، أنه من المقرر أن تعلن الشركة عن أول طرازين من سيارتيها الكهربائية السيدان والدفع الرباعي “فئة E”، وتعد “سير” أول علامة تجارية سعودية للسيارات الكهربائية، وهي مشروع مشترك بين صندوق الاستثمارات العامة وشركة “فوكسكون”.

وأضاف ديلوكا في مقابلة مع صحيفة الاقتصادية على هامش منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص، “نستهدف السوقين السعودية والخليجية بالأساس بأسعار تنافسية ستعلن مع قرب موعد إطلاق السيارات”، مشيرًا إلى أن المشروع يستهدف تحقيق إنتاج محلي متكامل بحلول عام 2026، حيث يشمل جميع المراحل من تصنيع المكونات إلى التجميع النهائي.

وأقامت “ديلوكا” شراكات مع 263 شركة محلية، بإجمالي عقود يتجاوز 6.6 مليار ريال، فيما وقعت سير 11 شراكة جديدة بقيمة 5.5 مليار ريال خلال منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص 2025. وتم تخصيص 80 % منها مع شركات وطنية.

“زين” السعودية تحصل على تمويل بقيمة 1.9 مليار ريال من “الراجحي”

قالت الشركة في بيان، إنها تستهدف من هذا التمويل سداد تسهيلات المرابحة القائم مع وزارة المالية بشروط تجارية أفضل، مما يساهم في تحقيق استراتيجية الشركة وتعزيز التدفقات النقدية

وأوضحت “زين” أن هذه التسهيلات الجديدة تمت بشروط تجارية أفضل ويتم سدادها كدفعة واحدة بعد 5 سنوات في 17 فبراير 2030.

عقارات وسياحة

مجموعة روشن توقع اتفاقيات بـ 1.5 مليار ريال

لعمليات الإنشاء وتطوير البنى التحتية ومرافق التجزئة في مجتمع “سدرة” ، أكبر مشاريعها المتكاملة في الرياض.

وأكدت المجموعة في إطار مشاركتها في النسخة الثالثة من منتدى صندوق الاستثمارات العامة والقطاع الخاص، التزامها بدعم المحتوى المحلي وتعزيز النمو الاقتصادي.

وتعكس الاتفاقيات الموقعة خلال المنتدى التزام مجموعة روشن بدعم قطاع الإنشاءات في السعودية، وتنمية الكفاءات المحلية، وتعزيز توطين سلاسل الإمداد.

ومُنحت العقود لشركات مقاولات وطنية وعالمية رائدة تستثمر في السوق المحلي، وجرى توقيع الاتفاقية الأولى، بقيمة 650 مليون ريال، لتطوير أكثر من 900 وحدة سكنية ومرافق رياضية في مجتمع سدرة.

ووقعت “مجموعة روشن” اتفاقية أخرى لتطوير أكثر من 700 وحدة سكنية، ما يدعم التوسع المستمر لمجتمع “سدرة”، إضافة إلى ذلك، وُقعت اتفاقية بقيمة 130 مليون ريال لإنشاء أول مركز تجاري في الحي الأول من مجتمع “سدرة”.

أما الاتفاقية الرابعة بقيمة 720 مليون ريال فقد جرى توقيعها لبناء أكثر من 300 وحدة سكنية متميزة في مجتمع “سدرة”

طاقة

ناقلات النفط الروسي تعاني بشدة بسبب العقوبات الأمريكية

مما يعزز أهمية التدابير في أي مفاوضات بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا.

حوالي 60%، (ما يعادل 94 من أصل 154)، من الناقلات النشطة التي أدرجتها إدارة بايدن المنتهية ولايتها في القائمة السوداء الشهر الماضي لتورطها في تجارة النفط الروسية توقفت عن نقل البراميل لموسكو أو أي شخص آخر، وفقًا لبيانات تتبع السفن التي جمعتها بلومبرج. كانت سبع ناقلات أخرى قيد الإنشاء أو تخضع لتجارب بحرية.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء إنه تحدث إلى فلاديمير بوتن بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. تطرقت المناقشات إلى الطاقة ولكن، وفقًا للمتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، لم تتناول العقوبات.

الهند ترفع واردات النفط والغاز الأمريكية لتجنب الرسوم الانتقامية

قال وزير خارجية الهند، فيكرام ميسري، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن الخميس بعد اجتماع رئيس الوزراء ناريندرا مودي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب،”أعتقد أننا استوردنا منتجات طاقة أمريكية بنحو 15 مليار دولار. هناك احتمال كبير لارتفاع هذا الرقم إلى ما يصل إلى 25 مليار دولار”، و”من الممكن أن تسهم زيادة واردات الطاقة في التأثير على عجز الميزان التجاري بين الهند والولايات المتحدة”.

في البيان المشترك الذي أصدره الزعيمان، تعهد مودي وترامب بتعزيز تجارة الطاقة “لترسيخ مكانة الولايات المتحدة كمورد رئيسي للنفط الخام والمنتجات النفطية والغاز المسال إلى الهند”، مع زيادة الاستثمارات في البنية التحتية للوقود الهيدروكربوني.

أغنى عائلات العالم تراهن على النفط الأمريكي

ومنها تلك التابعة لعائلات المليارديرات جورج سوروس وكارلوس سليم، في توجيه استثماراتها نحو قطاع النفط الصخري.

يأتي هذا التوجه في ظل استقرار العوائد نسبيًا، بعد سنوات من التقلبات الحادة بين الازدهار والانهيار، ما يجعل القطاع أكثر جاذبية للشركات التي تدير ثروات المستثمرين الأثرياء. وتلعب هذه الشركات دورًا متزايدًا في ملء الفراغ الذي خلفته صناديق الاستثمار الخاصة، التي تواصل بيع أصولها وسط موجة اندماجات في قطاع التنقيب، متجهة نحو الاستثمار في الطاقة المتجددة.

بحسب شركة الخدمات المالية “ستيفنز” (Stephens)، تستثمر مكاتب العائلات حاليًا نحو 15 مليار دولار في قطاع النفط الصخري الأمريكي.

وقد يصبح هذا التمويل عاملًا حاسمًا لشركات التنقيب، لمواصلة تعزيز مكانة الولايات المتحدة كأكبر منتج للنفط عالميًا. فبعد فترة من التوسع الكبير، بدأ نمو الإنتاج بالتباطؤ مع استغلال أفضل المواقع. وفي الوقت نفسه، تفرض التوترات الجيوسياسية، إلى جانب تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية، ضغوطًا على أسعار النفط على المدى القصير، بينما يظل التحول نحو الطاقة النظيفة عاملًا رئيسيًا يؤثر في الطلب المستقبلي.

أوكرانيا ترفض عرضًا أمريكيًا لامتلاك نصف معادنها النادرة

حيث يسعى الرئيس فولوديمير زيلينسكي للتفاوض على صفقة أفضل، حسبما ذكرت صحيفة “فايننشال تايمز”. 

وفي وقت سابق أمس، ذكرت شبكة “إن بي سي” (NBC) الأمريكية، أن واشنطن تسعى إلى الحصول على 50% من المعادن الأرضية النادرة في أوكرانيا، بموجب مقترح قُدم إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي كجزء من اتفاقية شراكة بين البلدين.

قدم وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت المقترح إلى زيلينسكي في مسودة عقد خلال اجتماع عُقد يوم الأربعاء.

وأوضح التقرير أن زيلينسكي لم يوقع على الوثيقة، حيث أوضح أنه بحاجة إلى دراستها والتشاور مع آخرين بشأنها.

بافيت يبيع المزيد من أسهم “بنك أوف أمريكا” ويحتفظ بحصته في “أبل”

وأظهرت وثيقة تنظيمية، نُشرت يوم الجمعة، أن التكتل الاستثماري، ومقره أوماها، بولاية نبراسكا، خفض حصته في “بنك أوف أمريكا” إلى 8.9% خلال الربع الرابع، بعد بيع 117.5 مليون سهم. وكان المستثمرون والمسؤولون التنفيذيون بالبنك ينتظرون هذا التحديث منذ أشهر، بعد أن انخفضت حصة “بيركشاير” إلى أقل من 10%، مما أعفاها من الإفصاح الفوري عن معاملاتها.

وبلغت قيمة الحصة المتبقية 31.9 مليار دولار بحلول إغلاق التداول يوم الجمعة. وبدأ بافيت (94 عامًا) تقليص استثماره في البنك منتصف يوليو الماضي، دون تقديم أي تفسير.

وفي حين خفضت “بيركشاير” استثمارها في “أبل” في وقت سابق من عام 2024، لكنها لم تُجرِ أي تغييرات على الحصة في الأشهر الأخيرة. ولا تزال “أبل” تمثل أكبر استثمار أسهم في محفظة الشركة، حيث تشكل 28% منها، وارتفعت قيمة الحصة بأكثر من 5 مليارات دولار خلال الربع الأخير.

“ستاربكس” تتعافى من المقاطعة وتعتزم فتح 500 متجر جديد بالمنطقة

قال الرئيس التنفيذي لـ”ستاربكس” بريان نيكول، في مقابلة مع تلفزيون “بلومبرج” الجمعة، إن الشركة تخطط لافتتاح حوالي 500 متجر جديد، وإضافة 5 آلاف وظيفة على مدى السنوات الخمس المقبلة.

تملك الشركة حاليًا أكثر من 1300 متجر في المنطقة. وتعرضت سلسلة المقاهي لرد فعل سلبي قاسٍ العام الماضي من العملاء الذين اتهموها بعدم اتخاذ خطوات كافية للضغط على إسرائيل لوقف العدوان على غزة. وكشفت الشركة أن المقاطعة كان لها تأثير كبير على حركة العملاء والمبيعات في الشرق الأوسط، كما ألقت بظلها على النشاط في الولايات المتحدة.

أشار نيكول، خلال أول زيارة إلى الشرق الأوسط منذ توليه منصب الرئيس التنفيذي العام الماضي، إلى أن حملات المقاطعة “لم يكن لها أي أساس دقيق أو صحيح. فنحن لم ندعم أي قوات عسكرية قط”.

القضاء يجمد أمر ترامب بقطع مساعدات “USAID”

قال القاضي الفيدرالي أمير علي في واشنطن، في حكمه المكتوب مساء الخميس، إنه مقتنع بأنه “ما لم تُوقف إجراءات الإدارة الأمريكية، فإن حجم الضرر الهائل الذي حدث بالفعل سيزداد بالتأكيد”.  

يأتي هذا القرار بعد أن شهدت “USAID” تسريح آلاف الموظفين أو إحالتهم إلى إجازات إجبارية، وحتى إزالة اسمها من مقرها الرئيسي في واشنطن. وكان الأمر التنفيذي الصادر في 30 يناير عن ترامب قد أوقف فورًا جميع الأموال المخصصة من الكونغرس للمساعدات الخارجية عبر الوكالة، بانتظار المراجعة. وأوضح الرئيس أن هدفه هو إنهاء الدعم للمنظمات التي لا يرى أنها تعمل لصالح الولايات المتحدة.  

ووفقًا لتقرير صدر هذا الأسبوع عن مكتب المفتش العام للوكالة، فإن نحو 500 مليون دولار من المساعدات الغذائية الطارئة الممولة من دافعي الضرائب الأمريكيين معرضة للعرقلة بسبب قرار إدارة ترامب بتجميد جميع المساعدات الخارجية الأمريكية، بما في ذلك تلك التي تقدمها “USAID”. وأقال البيت الأبيض مفتش الوكالة بعد صدور التقرير.

معارض الرياض

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الأكثر مشاهدة

النفط يصل لأعلى مستوياته منذ شهر وسط توقعات بارتفاع الطلب

استقرت أسعار النفط اليوم الخميس لتقترب من أعلى مستوى في...

بخبرات إماراتية وأمريكية وكندية.. تحالف مصري يستثمر 100 مليون دولار في التعليم

يستهدف تحالف من المستثمرين المصريين ضخ استثمارات تصل إلى 100...

منطقة إعلانية