نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
ولي العهد السعودي يبحث مجالات التنسيق الاقتصادية مع رئيس صندوق الاستثمارات الروسي
رئيس “أرامكو”: عدة مصانع في “سبارك” بدأت التشغيل والاستثمارات تجاوزت 12 مليار ريال
السعودية ترفع حيازتها من السندات الأمريكية لـ137.5 مليار دولار في ديسمبر
مطورة “بوكيمون غو” تجري محادثات لبيع وحدة الألعاب لشركة سعودية
محضر اجتماع الفيدرالي في يناير يؤكد نهج التريث حيال خفض الفائدة
“S&P”: شركات اتصالات خليجية تتوسع بأوروبا تحوطًا من تقلبات الأسواق الناشئة
توجه شركات الاتصالات الخليجية بوصلتها نحو الأسواق الأوروبية عبر صفقات اندماج واستحواذ سعيًا منها لتنويع مصادر دخلها وتقليل المخاطر الناجمة عن تقلبات الأسواق الناشئة التي تعمل فيها، وفق تقرير صادر عن “إس آند بي جلوبال ريتينجز”.
وتواجه شركات الاتصالات في دول مجلس التعاون الخليجي تباطؤًا في نمو إيراداتها من الأسواق المحلية، نتيجة تشبع الأسواق حيث تجاوز معدل انتشار الهواتف المحمولة مقارنة بعدد السكان 100%، وهو ما دفعها إلى البحث عن فرص جديدة في الأسواق الأوروبية ذات المخاطر المنخفضة والنمو المستقر.
أوضحت وكالة التصنيف الدولية أنه رغم توقعها تباطؤ نمو سوق الاتصالات في أوروبا ليكون عند 2% في المتوسط، إلا أن انخفاض الإنفاق الرأسمالي المطلوب في هذه الأسواق يمكن أن يساهم في زيادة التدفقات النقدية للمشغلين الخليجيين.
وأرجعت الوكالة هذا التوجه من جانب الشركات الخليجية إلى سبب آخر يتمثل في استهدافها تقليل مخاطر الأسواق الناشئة التي تعمل فيها، حيث أن زيادة أنشطة الشركات الخليجية في أوروبا من شأنه أن يوفر تحوطًا لمحافظها من تقلب العملات في الأسواق الأخرى، مثل أسواق مصر وباكستان ومعظم دول جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا.
وشهدت الأشهر الأخيرة عددًا من الصفقات الكبرى التي نفذتها الشركات الخليجية في أوروبا، أبرزها كان استحواذ (e&) الإماراتية على حصة أغلبية في (PPF Telecom Group)، التي تمتلك أصولًا في بلغاريا والمجر وصربيا وسلوفاكيا، بنسبة 51% بقيمة 2.36 مليار يورو.
كما رفعت الشركة الإماراتية حصتها في مجموعة فودافون البريطانية إلى 15%، ما يجعلها أكبر مساهم منفرد في الشركة، إضافةً إلى توقيعها صفقة للاستحواذ على 100% من “تيلينور باكستان” (Telenor Pakistan) بقيمة 1.4 مليار درهم إماراتي، وفي انتظار الموافقات التنظيمية.
وفي السعودية، استحوذت شركة الاتصالات السعودية (stc) على حصة 4.9% في مجموعة “تليفونيكا” الإسبانية، لتحصل لاحقًا على موافقة الحكومة الإسبانية لرفع حصتها إلى 9.97%، بالإضافة إلى الحق في تعيين عضو في مجلس الإدارة.
رغم ذلك، أوضح تقرير “إس آند بي جلوبال ريتينجز” أن الاستثمارات الخليجية في قطاع الاتصالات بأوروبا تواجه رقابة تنظيمية صارمة، حيث أبدى المسؤولون حذرًا في الموافقة على بعض الاستثمارات، خاصة فيما يتعلق بالبنية التحتية الاستراتيجية.
على سبيل المثال، فرضت السلطات الإسبانية شروطًا على استثمار (stc) في “تليفونيكا” لضمان استقلالية عملياتها وحماية المصالح الوطنية.
أكد التقرير أن هذه الاستثمارات لم تؤثر بشكل كبير على التصنيفات الائتمانية للشركات الخليجية، حيث لا تزال تعتمد على الأسواق المحلية والإقليمية كمصادر رئيسية للتدفقات النقدية. ومع ذلك، فإن عمليات الاستحواذ الكبيرة مثل صفقة (e&) على (PPF Telecom) قد تؤدي إلى تحسن في الإيرادات والأرباح بنسبة تتراوح بين 15% إلى 20% بدءًا من عام 2025.
وفيما يتعلق بالشركات المستهدفة، أشار التقرير إلى أن تصنيفاتها الائتمانية لم تتحسن بعد، وذلك بسبب عدم وجود سيطرة تشغيلية كاملة أو ضمانات مالية صريحة من الشركات الخليجية. الاستثناء الوحيد كان صفقة استحواذ (e&) على (PPF Telecom)، حيث تم رفع التصنيف الائتماني للشركة الأوروبية من (+BB) إلى (-BBB).
إلى جانب التوسع الدولي، تتجه شركات الاتصالات الخليجية نحو الاستثمار في مراكز البيانات لتعزيز خدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، حيث أعلنت كل من (stc) و”أوريدو” عن خطط لاستثمار مليار دولار لكل منهما في هذا المجال خلال السنوات القليلة القادمة.
في ديسمبر الماضي شهدت السوق السعودية خطوة استراتيجية بقيام (stc) ببيع حصتها البالغة 51% في “توال”، شركة الأبراج التابعة لها، لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، ليقوم الصندوق بنقل هذه الحصة إضافةً إلى حصته في شركة “جولدن لاتيس إنفستمنت” إلى كيان جديد بهدف توحيد البنية التحتية لأبراج الاتصالات في المملكة تحت كيان موحد يدير 30 ألف برج في 5 دول.
يتوقع تقرير “إس آند بي غلوبال ريتينغز” أن يستمر توسع شركات الاتصالات الخليجية في أوروبا في ظل وجود سيولة مالية قوية واستراتيجيات واضحة للتوسع.
وترى “إس آند بي” أن هذه التوسعات ستساهم في تعزيز مكانة شركات الاتصالات الخليجية على الساحة الدولية، مع استمرار تركيزها على الأسواق المحلية كمحور رئيسي لتحقيق الأرباح.
السعودية ترفع حيازتها من السندات الأمريكية لـ137.5 مليار دولار في ديسمبر
مع توقعات بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول بالتزامن مع السياسات التضخمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ما يدعم عوائد السندات.
وفي سبتمبر الماضي، رفعت السعودية حيازتها من السندات الأمريكية لأعلى مستوى منذ جائحة كورونا، قبل خفضها في أكتوبر ونوفمبر مع توقعات خفض أسعار الفائدة، بالتالي التوقعات بتراجع عوائد السندات.
وبحسب بيانات وزارة الخزانة الأمريكية، تعد حيازة السعودية بنهاية ديسمبر الماضي الأعلى خلال 3 أشهر.
منصة جديدة تسهل الوصول لصناديق الاستثمار في السعودية
أعلن مركز إيداع الأوراق المالية، إحدى الشركات التابعة لمجموعة “تداول السعودية”، عن إطلاق منصة “إيداع كونكت” التي تسهل إتمام عمليات الاشتراك والاسترداد للمستثمرين، وتتيح لمديري الصناديق أدوات لإدارة العمليات، كما توفر للصناديق فرصًا أكبر للوصول إلى قاعدة أوسع من المستثمرين، وذلك خلال “ملتقى الأسواق المالية”، الذي انطلقت أعماله يوم الثلاثاء في الرياض، بحسب بيان صحفي صادر عن “إيداع”.
تتيح المنصة الجديدة اشتراك المستثمرين في الصناديق الاستثمارية المرخصة لدى هيئة سوق المال السعودية، بحيث يستطيع أي مستثمر التسجيل في المنصة والاشتراك في الصناديق، بدون فتح حسابات لدى مدير الصندوق، حسبما أوضح خالد الحصان، الرئيس التنفيذي لمجموعة “تداول السعودية” في مقابلة مع الشرق في وقت سابق أمس.
ونمت قيمة أصول الصناديق الاستثمارية العامة المحلية والأجنبية في السوق المالية السعودية 37% على أساس سنوي بنهاية الربع الثالث من عام 2024، لتبلغ 160 مليار ريال، مقارنة مع 117 مليار ريال للفترة المماثلة نفسها من عام 2023.
السعودية تغلق طرح صكوك فبراير بقيمة تجاوزت 3 مليارات ريال
وبحسب بيان صادر عن المركز الوطني لإدارة الدين، فقد قسم الإصدار إلى أربع شرائح، بلغ حجم الشريحة الأولى 585 مليون ريال لصكوك تُستحق في عام 2029، وبلغت الشريحة الثانية 1.706 مليار ريال لصكوك تستحق في عام 2032، والشريحة الثالثة 404 ملايين ريال لصكوك تُستحق في عام 2036، وبلغت الشريحة الرابعة 376 مليون ريال لصكوك تستحق في عام 2039.
مبيعات نقاط البيع في السعودية تتراجع 11% الأسبوع الماضي
إلى 13.7 مليار ريال خلال الأسبوع الماضي، ووفقًا للتقرير الأسبوعي لعمليات نقاط البيع، الصادر عن البنك المركزي السعودي، بلغ عدد العمليات المنفذة نحو 219.6 مليون عملية خلال الأسبوع الماضي، مقارنة بنحو 232.7 مليون عملية تمت خلال الأسبوع الذي سبقه.
والعمليات عبر نقاط البيع تمثل ما ينفقه المستهلكون عبر بطاقات الصراف وبطاقات الائتمان في مراكز التسوق الكبيرة، ومحلات التجزئة، والصيدليات، وغيرها.
وحسب القطاعات، تركز إنفاق المستهلكين الأسبوع الماضي، على قطاع الأطعمة والمشروبات بنسبة 14.8% وبقيمة 2.04 مليار ريال، وقطاع المطاعم والمقاهي بنسبة 14.3% وقيمة 1.97 مليار ريال.
وفيما يخص توزيع إنفاق المستهلكين حسب المدن خلال الأسبوع المنتهي، فقد تصدرت الرياض بنحو 4.83 مليار ريال، ما يمثل 35.1% من إجمالي قيمة المبيعات، تلتها مدينة جدة بـ 1.96 مليار ريال وبنسبة 14.3%.
ولي العهد السعودي يبحث مجالات التنسيق الاقتصادية مع رئيس صندوق الاستثمارات الروسي
جاء ذلك خلال استقبال ولي العهد السعودي لديمترييف في قصر اليمامة، حيث جرى أيضًا بحث “عدد من الموضوعات الاقتصادية” وفق وكالة الأنباء السعودية دون ذكر مزيد من التفاصيل.
شهدت العلاقة بين السعودية وروسيا تطورًا واضحًا خلال السنوات الماضية، إذ يتشارك البلدان في قيادة تحالف “أوبك+” وينسقان بشأن سياسة الإنتاج، في وقت تشكل روسيا مصدرًا لنحو 46% من واردات القمح السعودية. كما أن المملكة استضافت المحادثات بين الولايات المتحدة وروسيا بتوجيه من ولي العهد، في محاولة لإيجاد حل للصراع في أوكرانيا، وتطبيع العلاقات بين موسكو وواشنطن.
مطورة “بوكيمون غو” تجري محادثات لبيع وحدة الألعاب لشركة سعودية
تجري شركة “نيانتيك” التي طورت لعبة “بوكيمون غو” الناجحة في عام 2016، محادثات لبيع أعمالها في مجال ألعاب الفيديو إلى شركة “سكوبلي” المملوكة سعوديًا، وفقًا لعدة أشخاص مطلعين على المناقشات.
وقد يتم الإعلان عن الصفقة في الأسابيع المقبلة، في وقت أشار أحد الأشخاص إلى أن السعر الذي يتم بحثه قد يصل إلى 3.5 مليار دولار.
ستشمل أي اتفاقية لعبة “بوكيمون غو” بالإضافة إلى ألعاب أخرى، وفقًا للأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لأن المناقشات خاصة. ولا يوجد ما يضمن التوصل إلى اتفاق.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الأربعاء على تراجع بنسبة 0.1 % ليغلق عند 12318 نقطة
وقفز قطاع “الاتصالات” بنحو 2.14%، كما ارتفع قطاع “الطاقة” بنحو 0.15%، كما ارتفع قطاع البنوك بنحو 0.14%، وفي المقابل، تراجع قطاع المواد الأساسية بنحو 0.1%.
وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت المكاسب 49 سهمًا تصدرها سهم “الصناعات الكهربائية”، بارتفاع نسبته 7.14%، و”اتحاد اتصالات” بنسبة 5.47% و”زين السعودية” بواقع 3.7%.
وفي المقابل، تراجع أداء 189 سهمًا، بصدارة سهم “سال” الذي تراجع بنحو 7.93%، و”الأسماك” بنسبة 4.62%، و”نايس ون” بنحو 4.53%.
اكتتاب “إنتاج” السعودية يستقطب طلبات بـ 93 مليار ريال من المؤسسات
وحددت الشركة العربية للاستثمار الزراعي والصناعي (إنتاج) السعودية السعر النهائي للاكتتاب في طرحها العام الأولي عند الحد الأقصى للنطاق السعري البالغ 50 ريالًا للسهم،
وقالت “إنتاج”، التي تعمل بشكل رئيسي في سوق الدواجن وتبلغ حصتها السوقية 7.6%، إن تسعير أسهم الطرح عند 50 ريالًا للسهم يقدّر قيمتها السوقية عند 1.5 مليار ريال.
وأضافت أن تغطية الاكتتاب للمؤسسات الاستثمارية بلغت حوالي 208.4 مرة. يتضمن الطرح بيع 9 ملايين سهم عادي، ليجمع نحو 450 مليون ريال.
ويجري الاكتتاب للمستثمرين الأفراد يومي 26 و27 فبراير الجاري، بحسب البيان.
أرباح وتوزيعات
أرباح “أسمنت العربية” تقفز 15% في 2024
نتيجة انخفاض كل من تكلفة المبيعات للمجموعة ومصروفات البيع والتوزيع.
“أسمنت العربية” أوضحت في بيان على “تداول” أمس، أنها سجلت صافي ربح 160 مليون ريال خلال العام 2024 مقارنة مع 140 مليون ريال في 2023، نتيجة ارتفاع متوسط سعر البيع للشركة الأم، وانخفاض كلا من تكلفة المبيعات للمجموعة ومصروفات البيع والتوزيع.
من جهته أوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع 75 مليون ريال أرباحا نقدية على المساهمين عن النصف الثاني من عام 2024، بواقع 0.75 ريال للسهم.
أرباح “موبايلي” ترتفع 39% خلال العام الماضي
إلى 3.1 مليار ريال، نتيجة ارتفع إجمالي الربح 6.9% بدعم نمو الإيرادات، إضافة إلى انخفاض مصاريف التمويل لتراجع محفظة الديون.
الشركة سجلت مبيعات بقيمة 18.2 مليار ريال في 2024 بارتفاع 8.6% على أساس سنوي، لنمو إيرادات كافة القطاعات، إضافة إلى الزيادة في قاعدة العملاء.
من جهته أقر مجلس إدار الشركة توزيع مليار ريال أرباح نقدية للمساهمين عن النصف الثاني من 2024 بواقع 1.3 ريال للسهم.
“أكوا باور” تستحوذ على أصول لتوليد الكهرباء وتحلية المياه في الكويت والبحرين مقابل 2.6 مليار ريال
من وحدة تابعة لشركة “إنجي” الفرنسية.
أوضحت “أكواباور” في بيان، أن الصفقة تشمل حصصًا في محطة “الزور الشمالي” لتوليد الطاقة وتحلية المياه في الكويت، ومحطات “العزل” لتوليد الكهرباء، و”الدور” و”الحد” للتوليد والتحلية في البحرين.
وتبلغ قدرات توليد الكهرباء في الأصول المستحوذ عليها 4.6 جيجاوات، بينما تبلغ السعة الإنتاجية لتحلية المياه بها 1.114 مليون متر مكعب يوميًا.
بينت الشركة أنها ستمول الصفقة عبر الموارد الذاتية ومصادر التمويل، موضحة أنها ستعزز أهدافها الشركة لتعزيز ربحيتها والتدفقات النقدية الحرة لحقوق الملكية.
تعد هذه الصفقة الخطوة الأولى للشركة السعودية في السوق الكويتية، عبر الاستحواذ على 18% من محطة الزور الشمالي، و50% من شركة تشغيل وصيانة المحطة، أما في البحرين فتشمل الاستحواذ على 45% من محطة العزل و100% من شركة تشغيلها، وأيضا 45% من محطة الدور و30% من محطة الحد.
“معادن” تستحوذ على حصة في “ألبا” البحرينية مقابل 3.6 مليار ريال
استحوذت شركة التعدين العربية السعودية “معادن”، على حصة “سابك للاستثمار الصناعي” في شركة ألمنيوم البحرين “ألبا”، وبذلك ترتفع ملكية “معادن” في رأسمال “ألبا” إلى 20.6%، مبينة أنها ستقوم بتمويل الصفقة عبر مصادرها الذاتية بما في ذلك التسهيلات المتاحة.
وتدعم الصفقة طموحات “معادن” للنمو بمقدار 10 أضعاف بحلول 2040، حيث تعد أعمال الألمنيوم الخاصة بها عاملا أساسيا مساهما في تلك الاستراتيجية.
وأتمت “معادن” و”ألبا” في 13 يناير الماضي المناقشات بشأن صفقة أخرى لاندماج لوحدات الألمنيوم بينهما باتفاق متبادل بين الطرفين.
رئيس “أرامكو”: عدة مصانع في “سبارك” بدأت التشغيل والاستثمارات تجاوزت 12 مليار ريال
وقال الناصر خلال منتدى الأحساء 2025، “جرى استكمال المرحلة الأولى من مدينة الملك سلمان للطاقة”، وبدأت عدة مصانع في التشغيل الفعلي وأخرى في الطريق، واليوم تدار جميع خدمات أرامكو للحفر والدعم اللوجستي لجميع حقول النفط والغاز في السعودية من سبارك”، مشيرا إلى توفير 40 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة.
ووصف الناصر حقل “الجافورة” بأنه المستحيل الذي تحقق، مشيرا إلى أنه الحقل الوحيد بهذا الحجم للغاز الصخري الذي يتم تطويره خارج الولايات المتحدة. وتوقع أن يسهم “الجافورة” بحوالي 23 مليار دولار سنويا في الناتج المحلي الإجمالي لـلسعودية.
يتجاوز إجمالي استثمارات مشروع “الجافورة” 100 مليار دولار خلال 15 عامًا قادمة، بحسب الناصر؛ وتولي “أرامكو” أهمية كبرى له لتحقيق هدفها المتمثل في رفع طاقة الغاز بأكثر من 60% بحلول 2030 ضمن رؤية السعودية.
ويتوقع أن تصل الطاقة الإنتاجية للجافورة إلى نحو ملياري قدم مكعبة قياسية يوميا من غاز البيع بحلول 2030، وهو ما سيعزز مكانة السعودية كأحد أهم منتجي الغاز في العالم.
“أرامكو السعودية” تدخل سوق بيع الوقود بالتجزئة في الفلبين
وقّعت شركة أرامكو السعودية، اتفاقيات نهائية للاستحواذ على حصة 25% في شركة “يوني أويل بتروليوم”، إحدى أكبر شركات البترول في الفلبين.
وتهدف عملية الاستحواذ المخطط لها، والخاضعة لموافقات الجهات التنظيمية، إلى الاستفادة من النمو المتوقع لسوق الوقود في الفلبين، وتمثّل مزيدًا من التقدم في التوسع الإستراتيجي لأرامكو السعودية في قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق، ونمو شبكتها العالمية في مجال البيع بالتجزئة، والتي تهدف إلى تأمين منافذ إضافية لمنتجاتها المكررة.
تُعد شركة يوني أويل، وهي شركة تشغيل وقود متنوّع في قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق، من أسرع شركات البيع بالتجزئة والجملة والتخزين نموًا في الفلبين. تأسست في عام 1966، ولديها اليوم شبكة تضم 165 محطة بيع بالتجزئة وأربعة مرافق تخزين في البلاد.
الخطيب: عدد المرافق السياحية المرخصة في السعودية يرتفع 89% في 2024
إلى أكثر من 4400 مرفق سياحي خلال 2024، حسبما كشف وزير السياحة أحمد الخطيب خلال فعاليات “منتدى الأحساء 2025”.
وأوضح وزير السياحة أحمد الخطيب، أن عدد الغرف المرخصة في المملكة تجاوز 475 ألف غرفة بنهاية العام الماضي، مسجلًا نسبة نمو 69% عن العام الذي قبله”.
توقيع اتفاقية لبناء “عالم مرسيدس AMG” في مدينة القدية السعودية
على مساحة 45.000 متر مربع، وسيقدم الموقع تجربة لا مثيل لها لعشاق السيارات ورياضة المحركات عالية الأداء حول العالم، حيث يتضمن تسعة طوابق مليئة بمعالم جذب تفاعلية تتيح للجماهير التفاعل في أجواء من الإثارة والتشويق، ويمتد المركز على مساحة تعادل 7 ملاعب كرة قدم، وسيضم أكثر من 20 تجربة ومعرضًا تفاعليًا مخصصًا لمرسيدس AMG وفريقها الفائز ببطولة الفورمولا 1 ثماني مرات، ما يمنح عشاق رياضة السيارات ومحبّي التشويق تجربة ترفيهية فريدة من نوعها عالميا.
“إنجي”: أوروبا لن تعاني نقص الغاز في الشتاء رغم تقلبات السوق
تتوقع شركة “إنجي” (Engie SA) الفرنسية أن تمتلك أوروبا إمدادات كافية من الغاز الطبيعي لفصل الشتاء المقبل، حتى لو خفف المسؤولون متطلبات الاحتياطي قليلًا.
أوضحت شركة الطاقة في وثيقة اطلعت عليها “بلومبرج” أن مستوى التخزين عند 80% على الأقل يكفي وأكثر لتجاوز موسم التدفئة المقبل دون حدوث نقص. يأتي ذلك مقارنة بالحد الحالي البالغ 90% الذي تفرضه المفوضية الأوروبية بحلول الأول من نوفمبر.
ترامب يوجه سهامه نحو “شيفرون”: تصدير نفط فنزويلا قيد المراجعة
ترامب أشار إلى انفتاح إدارته على فرض قيود أكثر صرامة على عمليات شركة النفط العملاقة في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
وأضاف للصحفيين في منتجعه في فلوريدا يوم الثلاثاء: “نحن ننظر إلى الأمر برمته”.
تؤكد تصريحات ترامب على استمرار التوترات مع فنزويلا والتي قد تمتد إلى تجارة الطاقة.
أطلق الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو مؤخرًا سراح السجناء الأمريكيين، ووافق على قبول المهاجرين المرحلين من الولايات المتحدة بعد محادثات مع مبعوث ترامب ريتشارد غرينيل، وهي خطوات يُنظر إليها على أنها محاولة لتجنب التهديد بفرض عقوبات إضافية.
ولكن عندما سُئل ترامب عما إذا كان يميل إلى السماح لـ”شيفرون” والشركات الأخرى بتصدير النفط، قال: “ربما لا”.
بوتين يدعو لمحادثات روسية أمريكية سعودية حول الطاقة
تأتي هذه التصريحات عقب اجتماع بين مسؤولين بارزين من واشنطن وموسكو في الرياض، وهو أول جولة من المحادثات التي تهدف إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا وتعزيز العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة. وأضاف بوتين أن الجانبين ناقشا أيضًا قضايا اقتصادية، لا سيما في مجال الطاقة.
وقال بوتين للصحفيين يوم الأربعاء في تعليقات بثتها قناة “روسيا 24” التلفزيونية الرسمية: “ما زلت أتذكر المحادثة الهاتفية التي دارت بيننا نحن الثلاثة: خادمكم المتواضع، والرئيس الأمريكي ترامب، وملك السعودية”، و”تحدثنا نحن الثلاثة عبر الهاتف، وناقشنا سوق الطاقة العالمية. إن مناقشة هذه القضايا على هذا النحو لا تزال مطلوبة اليوم”.
ترامب يخطط لفرض رسوم 25% على السيارات والرقائق والأدوية في أبريل
ترامب قال للصحفيين يوم الثلاثاء في منتجعه في فلوريدا عندما سُئل عن الرسوم الجمركية على السيارات: “ربما أخبركم بذلك في 2 أبريل، لكنها ستكون في حدود 25%”.
وبشأن واردات الأدوية، أشار الرئيس إلى أنه ستكون عند هذه النسبة وأعلى، و”سترتفع بشكل كبير على مدار عام”.
يريد ترامب إعادة الصناعات إلى الولايات المتحدة، معتبرًا أن تأخير الإعلان إلى أبريل يهدف إلى إعطاء الشركات بعض الوقت لإعادة مصانعها إلى البلاد.
ترامب أضاف أن بلاده تريد منح هذه الشركات “فرصة صغيرة” لإعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة “حيث لا يوجد رسوم جمركية”.
شكلت السيارات المستوردة نحو نصف السوق الأمريكية العام الماضي. ووفقًا لبيانات “غلوبال داتا” (Global Data)، وهي شركة متخصصة في أبحاث السوق، فإن السيارات المستوردة تمثل حوالي 80% من مبيعات “فولكس واجن” في الولايات المتحدة، بينما تصل نسبتها إلى 65% من مبيعات “هيونداي- كيا” هناك. أما “مرسيدس-بنز غروب”، فإنها تستورد 63% من السيارات التي تسلمها داخل السوق الأمريكية.
رئيس “بينانس”: العملات المشفرة ولدت من جديد بعد عودة ترامب
وتخلت الإدارة عن نهج تنظيمي اتسم بـ”بعض القمع” وحظت ببداية جديدة في قطاع العملات المشفرة.
كان مسؤولو قطاع الأصول المشفرة قد عبروا عن استيائهم علنًا في عهد الرئيس السابق جو بايدن، حيث اتبعت الجهات التنظيمية آنذاك نهج “تطبيق اللوائح من خلال إجراءات الإنفاذ”، وذلك في إشارة إلى سلسلة من الدعاوى القضائية البارزة والغرامات الباهظة المفروضة على شركات مثل “بينانس” و”كوين بيس” (Coinbase) و”ريبل” (Ripple).
في المقابل، تبنت إدارة ترامب، خلال الأشهر التي تلت تنصيبه”، خطوات أكثر دعمًا لقطاع العملات المشفرة.
إدارة ترامب تطلب خفض ميزانية الدفاع 8% سنويًا على مدى 5 أعوام
وزير الدفاع بيت هيغسيث طلب من المسؤولين صياغة التخفيضات المقترحة بحلول 24 فبراير، وفق مذكرة اطلعت عليها “بلومبرغ”.
سيتم استثناء 17 فئة من التخفيضات، من بينها العمليات على الحدود الجنوبية، وتحديث الأسلحة النووية والدفاع الصاروخي، وشراء طائرات مسيرة هجومية، وذخائر أخرى.
تبلغ ميزانية البنتاجون لعام 2025 حوالي 850 مليار دولار، وإذا تم تبني هذه الخطة، فإن ذلك سيقلص الميزانية بعشرات مليارات الدولارات كل سنة في هذه السنوات الخمس.
تمامًا كالإدارات السابقة، يقوم فريق وزير الدفاع بمراجعة وتعديل مخططات الإنفاق التي وضعها فريق إدارة جو بايدن. توقعت الإدارة السابقة ارتفاع الإنفاق إلى 876.8 مليار دولار في السنة المالية 2026.
الاتحاد الأوروبي مستعد لمناقشة خفض رسومه على سلع أمريكية
قال مفوض التجارة بالاتحاد الأوروبي ماروس سيفكوفيتش أمام حضور في معهد “أمريكان إنتربرايز”، إن “التكتل مستعد لمناقشة خفض التعريفات الجمركية، وحتى إلغاء التعريفات على المنتجات الصناعية، وإعادة النظر في التعريفات الجمركية على السيارات”.
سيفكوفيتش موجود في واشنطن لإجراء محادثات مع الفريق المسؤول عن التجارة لدى الرئيس دونالد ترامب، وسيلتقي في وقت لاحق وزير التجارة هوارد لوتنيك، والممثل التجاري المعيّن جيميسون جرير، وكيفن هاسيت، المستشار الاقتصادي الأعلى للرئيس.
محضر اجتماع الفيدرالي في يناير يؤكد نهج التريث حيال خفض الفائدة
في ظل التضخم الراسخ وعدم اليقين بشأن السياسات الاقتصادية.
“أشار المشاركون إلى أنه، بشرط استقرار الاقتصاد بالقرب من الحد الأقصى للتوظيف، فإنهم يريدون رؤية مزيد من التقدم بشأن (تراجع) التضخم قبل إجراء تعديلات إضافية على النطاق المستهدف لسعر فائدة التمويل لدى البنك المركزي الأمريكي”، حسبما أظهر محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة يومي 28 و29 يناير.
وجاء في المحضر، الصادر يوم الأربعاء في واشنطن، أن “العديد من المشاركين أشاروا إلى أن اللجنة قد تُبقي سعر الفائدة عند مستوى مقيد إذا تواصلت قوة الاقتصاد وظل التضخم مرتفعًا”.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
