نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
الفالح: أمريكا الخيار الأول للاستثمارات السعودية الخارجية
السعودية تفتتح مكتبًا استثماريًا في ميامي
مستشفيات “SMC” تخطط لطرح عام أولي بالسوق السعودية
بافيت يعتزم زيادة ملكيته تدريجيًا في شركات التجارة اليابانية
عملاء بنان يكتشفون مدينتي.. تجربة استثنائية تؤكد الثقة في طلعت مصطفى “فيديو”
“قمة ميامي 2025”.. انطلاقة جديدة لمستقبل الاستثمارات السعودية
تتبنى السعودية حاليًا شعار “الاستثمار الموجه بهدف” حيث يواصل أكبر اقتصاد عربي الاستثمار محليًا وخارجيًا، في إطار هدف رئيس يتمثل في زيادة تنويع الاقتصاد وفق “رؤية المملكة 2030″، وسعيًا لتحقيق هذا الهدف نظمت المملكة خلال الأسبوع الماضي مؤتمر “مبادرة مستقبل الاستثمار” السعودي في مدينة ميامي الأمريكية.
ركزت النسخة الثالثة من المبادرة التي حملت شعار “الاستثمار الموجه بالهدف”، على إعادة تعريف دور رأس المال بمواجهة التحديات العالمية الكبرى، مع التركيز على استراتيجيات التمويل المبتكرة، والتعاون بين القطاعين العام والخاص، والتقنيات الناشئة القادرة على تعزيز مرونة الاقتصاد واستدامته، بحسب أجندة المؤتمر.
شارك في هذه النسخة التي حظيت بدعم من صندوق الاستثمارات العامة، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزراء ومسؤولون سعوديون وقادة ومستثمرون وصناع سياسات حول العالم لمعالجة التحديات والفرص الملحة التي تشكّل الاقتصاد العالمي.
الجدعان: تنوع الاقتصاد السعودي بعيدًا عن النفط بدأ يترسخ
بدأ الاقتصاد غير النفطي في السعودية يأخذ شكلًا واضحًا في التنوع يحوي في طياته مجموعة كبيرة من القطاعات الجديدة والواعدة، هذا ما أكد عليه وزير المالية السعودي محمد الجدعان، مضيفًا بعد تسجيل الناتج المحلي غير النفطي خلال الربع الأخير من 2024 نموًا بأعلى معدلاته منذ عامين، من المتوقع في 2025 استمرار النمو غير النفطي بنفس الوتيرة أو أعلى منها قليلًا”.
وقال: “الاقتصاد السعودي بشكل عام ينمو بشكل متميز ومستدام ومستقر بشكل مطمئن جدًا، يتزامن ذلك مع دور المملكة الفاعل سياسيًا واقتصاديًا أصبح أكثر وضوحًا على مدار السنوات العشر الماضية”.
ويشهد هيكل الاقتصاد السعودي “تغيرات هائلة”، وهو ما يبرز أهمية عقد مؤتمرات فاعلة مثل التي تنظمها مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار، والتي تهدف إلى التواصل الفاعل مع شرائح متعددة من المستثمرين واستقطاب الاستثمارات للمملكة بحسب الجدعان، الذي اعتبر أن خطوة المملكة بزيادة استثماراتها وتجارتها مع أمريكا بـ600 مليار دولار على مدار السنوات الأربع المقبلة، تمثل استمرارية للاستثمارات السعودية في أكبر اقتصاد في العالم.
الفالح: أمريكا الخيار الأول للاستثمارات السعودية الخارجية
أكد وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، أن الولايات المتحدة الأمريكية تُعد الخيار الأول للاستثمارات السعودية في الخارج، كما أنها تتصدر الدول المصدرة للاستثمارات إلى المملكة.
وقال الفالح خلال مؤتمر “مبادرة مستقبل الاستثمار”، إن 25% من الاستثمارات الأجنبية المباشرة الموجودة في المملكة جاءت من الولايات المتحدة، منوّهًا بالدور الذي لعبته الشركات الأجنبية في السعودية على مدى تسعة عقود.
تبلغ الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة حاليًا أكثر من 750 مليار دولار، بحسب الفالح، الذي كشف عن سعي بلاده لجذب المكاتب العائلية الأمريكية للاستثمار فيها بخلاف الشركات متعددة الجنسيات والصناديق الاستثمارية.
يُقدر عدد المكاتب العائلية في أمريكا الشمالية بنحو 3180 مكتبًا، من إجمالي ثمانية آلاف عبر العالم، بحسب أرقام شركة “ديلويت” لعام 2024. وتدير هذه المكاتب 3.1 تريليون دولار من الأصول، ومن المتوقع أن يزيد هذا الرقم بنسبة 73% إلى 5.4 تريليون دولار بنهاية العقد الجاري.
تمثل الاستثمارات الأمريكية المباشرة في السعودية أكثر من 50 مليار دولار، مشكلةً نحو 25% من رصيد الاستثمار الأجنبي في البلاد، بحسب الفالح.
الرميان: 40% من أموالنا المستثمرة عالميًا يتم توظيفها في الولايات المتحدة
حث محافظ صندوق الاستثمارات العامة السعودي ياسر الرميان، إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تخفيف بعض القيود على الاستثمارات بما يعمل على جذب المزيد من الاستثمار إلى الولايات المتحدة.
وقال الرميان خلال كلمته في مبادرة مستقبل الاستثمار، “40% من أموالنا المستثمرة عالميًا يتم توظيفها هنا في الولايات المتحدة، كان من الممكن أن تكون أكثر من ذلك بكثير لولا القيود الأمريكية”.
وعن الذكاء الاصطناعي، أشار الرميان إلى أن السعودية لديها المقومات لتكون لاعبًا مؤثرًا في هذا القطاع خاصة في ظل “تخفيف القيود وتهيئة البيئة التنظيمية، وتوافر الأموال اللازمة للاستثمار، وجذب الأجانب، وتوافر الطاقة اللازمة لتشغيل مراكز البيانات”، مشيرًا إلى “ضرورة الاستثمار بحكمة حين يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي، هذا ليس سباقًا.. عليك الاستثمار بحكمة حتى تنجح”.
الحميد: قطاع إدارة الأصول في السعودية ينمو 150% في 7 سنوات
تناهز الأصول المدارة في السوق المالية السعودية حاليًا نحو 270 مليار دولار، بزيادة قدرها 150% منذ سبع سنوات، بحسب ما ذكره يزيد الحميد، نائب المحافظ ورئيس الإدارة العامة لاستثمارات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في صندوق الاستثمارات العامة السعودي، مضيفًا “هذا الرقم يمثل البداية فقط، العمل من جانب الصندوق والشركاء مستمر لزيادة الحجم”.
وزير الاتصالات: السعودية شريك استراتيجي في عصر الذكاء الاصطناعي
أكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات عبدالله السواحه، أن المملكة أصبحت شريكًا إستراتيجيًا للولايات المتحدة والعالم في سد الفجوات الرقمية وقيادة التحول نحو “العصر الذكي”.
وأشار في كلمته بمبادرة مستقبل الاستثمار أن الاقتصاد الرقمي في السعودية يناهز حاليا 132 مليار دولار، مساهمًا بنسبة 50% من حجم الاقتصاد الرقمي الإقليمي البالغ 260 مليار دولار، منوهًا بزيادة عدد الموهوبين التقنيين في المملكة من 150 ألفًا إلى 381 ألفًا، مما يعكس النمو السريع في مجالات التقنية والابتكار.
رئيس “بلاك روك”: جزء من استثماراتنا سيذهب للسعودية
قال روبرت كابيتو رئيس شركة “بلاك روك” أكبر شركة إدارة أصول في العالم، إن هناك 18 تريليون دولار من النقد راكدة في الصناديق المالية حول العالم، وتحتاج لتوجيهها نحو الاستثمارات في مختلف القطاعات، وذكر أن جزءًا من استثمارات شركته ستذهب إلى السعودية، لأنها “توفر عائدًا على المدى الطويل”.
وأشار إلى أن ما تشهده المملكة من تطور ونمو، يوفر فرصًا استثمارية كبيرة. وقال: “لو كانت السعودية شركة، وكنت أبحثُ عن الاستثمار، لاستثمرت فيها بكل ثقة”.
يرى كابيتو أن البنية التحتية في السعودية من أبرز المجالات التي توفر فرصًا استثمارية، مشيدًا بما تم إنجازه في مدينة الدرعية كإحدى أهم المشاريع في إطار “رؤية 2030” التي تسعى لتنويع أكبر اقتصاد في المنطقة.
تعمل “بلاك روك” على إنشاء مكتب إقليمي في السعودية بعدما حصلت على رخصة العام الماضي.
رئيس “FII”: مشاركة ترامب في قمة ميامي تعكس أهمية السعودية الاستثمارية
قال رئيس اللجنة التنفيذية لمعهد “FII” ريتشارد أتياس، أن مشاركة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في قمة ميامي 2025، التي تنظمها مبادرة مستقبل الاستثمار السعودية بدعم من صندوق الاستثمارات العامة هذه المرة، تعكس مدى أهمية المملكة الاستثمارية على الساحة العالمية.
أوضح أتياس أن مشاركة ترامب تسلط الضوء على العلاقات القوية بين الولايات المتحدة ومجتمع الاستثمار الدولي، مشيرًا في مقابلة مع صحيفة الاقتصادية بمناسبة انطلاق قمة “FII” في ميامي الأمريكية الأربعاء الماضي، إن “النسخة الثالثة من قمة FII PRIORITY في ميامي تعتمد على الأسس التي وضعت في الأعوام السابقة، وتتطور لمعالجة التحديات والفرص الديناميكية في عصرنا”.
ولفت إلى أن موضوع هذا العام “الاستثمار بهدف”، يعكس التركيز المتزايد على الاستثمارات الإستراتيجية التي تدفع النمو المستدام والشامل، كما يجسد الالتزام بتوجيه الاستثمارات إلى المبادرات التي تولد عوائد اقتصادية وتأثيرًا مجتمعيًا إيجابيًا، مبينًا أنه في عصر يتميز بالتحديات العالمية المعقدة، من الضروري تخصيص رأس المال للحلول التي تعالج قضايا مثل: تغير المناخ والرعاية الصحية والشمول التكنولوجي.
الثاني بالولايات المتحدة.. السعودية تفتتح مكتبًا استثماريًا في ميامي
افتتحت وزارة الاستثمار السعودية مكتبا لها في مدينة ميامي الأمريكية لخدمة رجال الأعمال في ولاية فلوريدا ودول أمريكا الجنوبية، وذلك على هامش فعاليات مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار السعودي المنعقدة في ميامي، وفقا لما ذكره وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح لصحيفة الاقتصادية.
يأتي ذلك، بعد أن تعهد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بتعزيز الاستثمارات في الولايات المتحدة الأمريكية، بمقدار 600 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة.
وسيكون مقر “استثمر في السعودية” في مدينة فلوريدا هو الثاني في الولايات المتحدة بعد واشنطن.
السعودية تصدر اللائحة التنفيذية لنظام الأحوال الشخصية
وقال وزير العدل وليد الصمعاني إن اللائحة تعد خطوة نحو تعزيز استقرار الأسرة والمجتمع، وتنظيم ما يتصل بمسائل العلاقة الأسرية من الناحية القانونية، مشيرا إلى أن اللائحة التي لم تعلن تفاصيلها بعد، ستحفظ الحقوق وترسخ مبادئ العدل والشفافية.
العاهل السعودي يعتمد رمز عملة الريال
وقال محافظ البنك المركزي السعودي “ساما” أيمن السياري، إن بدء العمل بتطبيق رمز العملة سيتم مباشرة، على أن يتم عكسه في التعاملات المالية والتجارية والتطبيقات المختلفة بشكل تدريجي، وذلك بالتنسيق مع الجهات الرسمية ذات الاختصاص، مشيرًا إلى أن القرار يسهم في تعزيز هوية السعودية المالية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
وأوضح أن هذه المبادرة التي تستهدف إبراز مكانة الريال السعودي وتعزيز الثقة به، وإظهار مكانة المملكة ضمن الاقتصادات العالمية الكبرى ودول مجموعة العشرين، ستسلط الضوء على تنامي أهمية دور العملة الوطنية في المنظومة المالية العالمية.
ويحمل الرمز الجديد اسم العملة السعودية “ريال” بتصميم مستوحى من الخط العربي، ما سيعزز من تمثيل الريال السعودي في السياق المحلي والإقليمي والدولي؛ ويجعله مناسبًا للاستخدام في الإشارة إلى الريال السعودي في جميع التعاملات المالية والتجارية.
شركات سعودية تسعى لإنشاء ميناء بري عُماني ضمن مشروع بـ1.2 مليار ريال
أبدت شركات مقاولات سعودية اهتماما متزايدا بالمشاركة في تطوير الميناء البري والمحجر البيطري في المنطقة الاقتصادية المتكاملة بمحافظة الظاهرة العمانية، وذلك عبر دراسات جدوى فنية ومالية للمشروع.
يعد مشروع الميناء البري والمحجر البيطري فرصة إستراتيجية لقطاع المقاولات السعودي لتعزيز التكامل اللوجستي والتجاري بين السعودية وعمان.
من بين الشركات التي تتابع المناقصات المطروحة عن كثب شركة “العلمين للمقاولات، التي أكدت متابعة المناقصات المطروحة، والعمل على دراسة الجدوى الفنية والمالية للدخول في المشروع، وفقا لما قاله لـ”الاقتصادية” الرئيس التنفيذي للشركة عبدالسلام الصقعبي.
وأضاف أن الموقع الإستراتيجي للمنطقة والقيمة الاقتصادية للميناء البري، إلى جانب الحاجة لمحجر بيطري متطور، يجعل المشروع محط اهتمام الشركات السعودية ذات الخبرة في البنية التحتية والمشروعات اللوجستية.
الشركة العمانية – السعودية المشرفة على تشغيل وإدارة المنطقة طرحت أخيرًا مناقصات تطوير الميناء البري والمحجر البيطري الممتد على مساحة 4 كيلومترات مربعة.
مستشفيات “SMC” تخطط لطرح عام أولي بالسوق السعودية
لتنضم إلى سلسلة شركات الرعاية الصحية التي تعتزم طرح أسهمها للاكتتاب العام في المملكة، بحسب وكالة بلومبرج.
وقالت مصادر مطلعة، إن الشركة المشغلة للمستشفيات تتعاون مع شركة الأهلي المالية (SNB Capital) والمجموعة المالية هيرميس (EFG Hermes) بشأن عملية الطرح المحتملة.
وأضافوا أن الصفقة قد تتم في أقرب وقت خلال الربع الثاني من هذا العام، لكنهم ذكروا أنه أن القرارات النهائية بشأن الطرح التفاصيل المتعلقة بحجمه والجدول الزمني ما تزال قيد النقاش.
يُعد قطاع الرعاية الصحية محورًا رئيسيًا في خطة رؤية السعودية 2030، التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في إطار استعداد المملكة للنمو السكاني، وسعيها لرفع متوسط العمر المتوقع.
واستجابت الشركات لهذا التوجه من خلال طرح أسهمها في السوق للاستفادة من النمو المتوقع في القطاع، حيث جمعت “مستشفى سليمان فقيه” نحو 763 مليون دولار في أكبر طرح عام أولي في المملكة لعام 2024، بينما حصدت شركة “الموسى الصحية” 450 مليون دولار. وارتفعت أسهم مستشفيات “فقيه” بنسبة 10% مقارنة بسعر الطرح، في حين قفزت أسهم “الموسى” بأكثر من 35% منذ إدراجها.
أرباح وتوزيعات
“كيان” تسجل بالربع الرابع أعلى خسائر في 8 فصول
تكبدت شركة كيان السعودية للبتروكيماويات صافي خسائر 686 مليون ريال خلال الربع الرابع من العام الماضي لترتفع خسائرها بمعدل 10% على أساس سنوي،
فيما يتعلق بعام 2024 بأكمله، سجلت الشركة أقل صافي خسائر سنوية منذ عامين لتبلغ 1.8 مليار ريال نتيجة ارتفاع متوسط أسعار بيع المنتجات، على الرغم من زيادة تكلفة بعض مدخلات الإنتاج، إضافة إلى تحصيل مبلغ تأمين جزئي لحادث مصنع البيسفينول وقدره 253 مليون ريال.
وارتفعت إيرادات الشركة خلال الربع الرابع 5% على أساس سنوي لتبلغ 2.3 مليار ريال بينما نمت الإيرادات للعام كاملًا بنحو 7% لتبلغ 8.7 مليار ريال مستفيدة من ارتفاع متوسط أسعار بيع المنتجات.
أرباح “أسترا” ترتفع 24% في 2024
إلى ما يقارب 590 مليون ريال، بدعم ارتفاع اجمالي الربح في جميع القطاعات، وربح العمليات غير المستمرة، ونمو إيرادات القطاعات الأخرى.
قالت “أسترا” العاملة في قطاع إنشاء وإدارة واستثمار المنشآت الصناعية، إنها سجلت مبيعات للعام الماضي بلغت 3 مليار ريال بارتفاع بنحو 9% على أساس سنوي، نتيجة ارتفاع مبيعات قطاع الأدوية، وقطاع الصناعات الحديدية.
أرباح “النايفات” ترتفع 48% العام الماضي
إلى 131 مليون ريال، نتيجة زيادة الربح التشغيلي الناتج عن انخفاض صافي مخصص خسائر الائتمان المتوقعة والتي نتجت عن التحسن في استرداد الديون المشطوبة.
يأتي ذلك رغم تراجع إيرادات الشركة في للعام الماضي بـ 8% لتبلغ 365.5 مليون ريال، نتيجة انخفاض دخل عمولات التمويل الاستهلاكي جراء تعليق الدخل للعملاء المتعثرين.
أرباح “أنابيب السعودية” ترتفع 15% في 2024
إلى 399 مليون ريال جراء زيادة حجم المبيعات والذي يرجع بشكل رئيسي إلى توحيد نتائج العالمية للأنابيب لكامل 2024 مقارنة بتوحيد نتائجها اعتبارا من مايو 2023 وكذلك نتيجة لتحسن المزيج البيعي والكفاءة.
سجلت إيرادات الشركة للعام الماضي 1.63 مليار ريال بارتفاع 22% على أساس سنوي، نتيجة زيادة حجم المبيعات.
تحالف تقوده “أكوا باور” يوقع اتفاقية شراء طاقة لمشروع استثماراته 13.4 مليار ريال
وقعت تحالف تقوده شركة أكوا باور، اتفاقية شراء طاقة مع الشركة السعودية لشراء الطاقة بصفتها “المشتري الرئيسي” لمشروع توسعة محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة والواقعة في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية.
وتبلغ السعة الإجمالية للمشروع 3010 ميجاواط، وباستثمارات تقدر بحوالي 13.4 مليار ريال
وجرى توقيع الاتفاقية مع تحالف شركة أعمال المياه والطاقة الدولية (أكوا باور)” والشركة السعودية للكهرباء، وشركة الحاج عبدالله علي رضا وشركاه، وتبلغ ملكية “أكوا باور” 40% في المشروع.
في سياق متصل، أعلنت شركة أكوا باور عن بدء التشغيل التجاري لمشروع لمحطة الشعيبة 2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية المستقلة في السعودية، وذلك للمراحل الأولى والثانية والثالثة بإجمالي قدرة إنتاجية تبلغ 2060 ميجاواط، لتحقق بذلك التشغيل لكامل قدرتها الإنتاجية.
وتبلغ حصة “أكواباور” في شركة المشروع 35.01 %، متوقعة أن يظهر الأثر المالي للتشغيل خلال الربع الثاني من العام 2025.
وحسب بيانات أرقام، يتمثل المشروع في إنشاء محطة لتوليد الكهرباء تقع في منطقة مكة المكرمة، بطاقة إنتاجية تبلغ 2060 ميجاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية، وبتكلفة 6562.5 مليون ريال، وهو مشروع مشترك بين كل من شركة أكوا باور وشركة بديل.
عملاء بنان يكتشفون مدينتي.. تجربة استثنائية تؤكد الثقة في طلعت مصطفى
“SRC” السعودية لإعادة التمويل العقاري تسعر أول صكوك بملياري دولار
بضمان حكومي على شريحتين بمدد استحقاق 3 و10 أعوام.
وتجاوزت نسبة تغطية الطرح 6 أضعاف إجمالي الإصدار بمشاركة 300 مؤسسة استثمارية، وذلك ضمن برنامج الصكوك الدولية البالغ قيمته 5 مليارات دولار، الذي تم إدراجه في السوق الدولية للأوراق المالية ISM في بورصة لندن.
وثال وزير البلديات والإسكان ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية لإعادة التمويل العقاري ماجد الحقيل، أن إدراج برنامج الصكوك الدولية في بورصة لندن يمثل نقلة نوعية في اندماج الاقتصاد السعودي مع الأسواق العالمية، وهو خطوة محورية لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وتعزيز السيولة، وتطوير السوق الثانوية للتمويل العقاري في المملكة.
وتتطلع السعودية إلى نمو قطاع التمويل العقاري بـ500 مليار ريال بحلول 2030، ليصل إلى 1.3 تريليون ريال ، حيث يبلغ حجم التمويل العقاري في المملكة 800 مليار ريال في 2024، ارتفاعا من 200 مليار ريال في 2018.
ولفت إلى أن هذه التمويلات تشكل 23% من إجمالي الأصول في محافظ البنوك، إذ يُشكل ذلك زخما عقاريا مدفوعا بالمشاريع العملاقة التي تنفذها المملكة، بالإضافة إلى مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي حددت نسبة تملك الأسر السعودية للمسكن عند 70% في نهاية العقد الحالي، وارتفعت النسبة بنهاية 2023 إلى 63,7 % متجاوزة هدف الرؤية للعام ذاته والتي كانت محددة عند 63%.
“الجزيرة كابيتال” و”تارقيت” تطلقان صندوقًا عقاريًا يستهدف استثمارات بمليار ريال
صندوق الجزيرة تارقيت النرجس العقاري، الذي يستهدف تطوير البنية التحتية وتوفير خدمات البنية التحتية المتكاملة لأرض خام في حي النرجس شمال مدينة الرياض.
وقال الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للجزيرة كابيتال نايف المسند، إن استثمارات الصندوق ستتركز بشكل أساسي في مجال تطوير البنية التحتية.
توقيع عقدين بـ1.1 مليار ريال ضمن أعمال المرحلة الثانية لـ”أفنيوز الرياض”
وفقًا لما ذكرته الشركة في إفصاح للبورصة الكويتية.
يتعلق العقد الأول مع شركة “الغانم إنترناشيونال السعودية” بتنفيذ الأعمال الإنشائية لـ3 أبراج بقيمة 656 مليون ريال.
والعقد الثاني بقيمة 475 مليون ريال مع شركة “الأحمدية للتجارة والمقاولات – فرع السعودية” لتنفيذ الأعمال الإنشائية لبرجين.
ومن المتوقع أن يكتمل المشروع كاملا خلال فترة تراوح بين 24 و33 شهرًا من تاريخ البدء، بحسب الإفصاح.
يضم مشروع “أفنيوز الرياض” مجمعًا تجاريًا (مول) و3 فنادق وبرجًا سكنيًا وآخر خدميا سيكون افتتاحه بعد سنة من افتتاح المجمع. وبلغت نسبة إنجاز المباني في المشروع 65%، وسيكون الافتتاح نهاية 2026 لأحد أجزائه.
العراق يبدأ تسلم النفط من كردستان استعدادًا لاستئناف التصدير
أعلنت وزارة النفط العراقية أنها ستتسلم نحو 185 ألف برميل يوميًا من نفط إقليم كردستان العراق كمرحلة أولى، بعد استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي، وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء العراقية.
ولفت باسم خضير وكيل وزارة النفط لشؤون الاستخراج إلى أن “الكمية المتاحة للتصدير من الإقليم هي 300 ألف برميل يوميًا، جزء منها مخصص للاستخدام الداخلي”، منبهًا إلى أن الحد الأدنى للكميات المعدة للتصدير من الإقليم يصل إلى 400 ألف برميل يوميًا، وفقًا لما جاء في الموازنة الاتحادية.
الوصول إلى هذه الأرقام يتطلب إعادة تأهيل بعض الحقول بعد تضررها من وقف التصدير، وفق خضير، الذي أكد أن “الفرق الفنية لشركة نفط الشمال وممثلو إقليم كردستان يعملون على فحص أنابيب تصدير النفط، والتأكد من صلاحيتها وجاهزيتها لاستئناف ضخ النفط من خلالها”.
ليبيا: عودة الإنتاج بحقل الصباح النفطي بعد توقف 10 أعوام
وفق ما أعلنته المؤسسة الوطنية للنفط يوم السبت في بيان.
الطاقة الإنتاجية للبئر “G18” تبلغ حوالي 600 برميل من النفط يوميًا، يتم نقلها بواسطة صهاريج متنقلة إلى حقل زلة، الذي يبعد حوالي 90 كيلومترًا عن حقل الصباح النفطي؛ و”سيتم ترحيل أول شحنة من الإنتاج غدًا الأحد، وهي أول شحنة يتم ترحيلها منذ توقف الإنتاج عام 2015″، وفق المؤسسة الوطنية للنفط.
توقف الإنتاج بحقل الصباح عام 2015 بعد تعرضه لعملية تخريب. ويُعد “الصباح” أحد حقول المقاسمة جنوب ميناءي السدرة ورأس لانوف قرب واحة زلة، التي تضم أيضًا حقلي الفداء والحكيم، وحقل “29ج”، ويصل متوسط كمية النفط والغاز المنتجة فيها نحو 19 ألف برميل نفط يوميًا.
وفور استلام الحقل، وضعت “الزويتينة” خطة لإعادة الإنتاج بالحقل في أسرع وقت على مرحلتين; الأولى تهدف لإعادة الإنتاج إلى بئرين منتجتين بقدرة 1200 برميل من النفط يوميًا، فيما شملت المرحلة الثانية تركيب معمل الإنتاج المبكر بالحقل، ليتم وضع حوالي 17 بئرًا على المعمل بقدرة إنتاجية تصل إلى حوالي 4000 برميل من النفط يوميًا، وذلك خلال الربع الأخير من 2025 ليصل إنتاج الحقل بعد ذلك إلى 5000 برميل من النفط يوميًا. وفق ما أوضحته المؤسسة الوطنية للنفط.
أسعار النفط تهبط لأدنى مستوى في 2025
مدفوعة باحتمال زيادة التدفقات من العراق، مما أضعف توقعات قيود الإمدادات التي سيطرت على السوق مؤخرًا.
سعر خام غرب تكساس الوسيط انخفض 3% تقريبًا لينهي الجلسة عند 70.40 دولار للبرميل، وهو أدنى سعر تسوية منذ 26 ديسمبر. وتفاقم الهبوط بعد أن انخفضت الأسعار إلى ما دون متوسطها المتحرك لمدة 100 يوم البالغ حوالي 71.51 دولار. وتكبد سعر النفط خسائر للأسابيع الخمسة الماضية، وهي أطول سلسلة انخفاض منذ أكثر من عام.
تحرك سعر النفط في نطاق 5 دولارات تقريبًا خلال الأسابيع الثلاثة الماضية وسط توقعات غير واضحة للإمدادات، بما في ذلك زيادة التوقعات بأن تحالف “أوبك+” يدرس تأجيل عودة إمدادات النفط المخططة، بجانب هجوم بطائرات مسيرة يهدد تدفقات نفط كازاخستان عبر خطوط الأنابيب. وفي الوقت نفسه، أدت الإجراءات السريعة التي اتخذها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية وغيرها من القرارات السياسية إلى إضعاف توقعات الطلب وزيادة توقعات المستهلكين الأمريكيين للتضخم في الأمد البعيد.
“طيران الإمارات” تضيف وجهات جديدة في الصين بدعم انتعاش السفر
وانسحاب المنافسين الأوروبيين من السوق.
تستهدف الشركة بدء تسيير رحلات يومية إلى شنزن على متن طائرات “بوينج 777” عريضة البدن، وقد تأجل موعد إطلاق المسار الجديد عدة مرات، فيما تواجه طيران الإمارات تأخيرًا في تسلم الطائرات الجديدة من “بوينغ” و”إيرباص”، وبرنامج تجديد طويل، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم ليتسنى لهم مناقشة أمور سرية.
يُتوقع حاليًا أن تبدأ الشركة تسيير الرحلات على المسار الجديد قرب منتصف هذا العام، كما تعتزم إطلاق رحلة يومية إلى هانغتشو، شرقي الصين، بعدها بأسابيع، بحسب إحدى المذكرات الداخلية التي اطلعت عليها “بلومبرغ”.
مصر تشتري الكهرباء من “أكوا باور” السعودية بـ 2.4 سنت
من مشاريع طاقة الرياح التي ستنفذها شركة “أكوا باور” السعودية على ساحل البحر الأحمر كما أفاد مسؤول حكومي في تصريحات لـ “اقتصاد الشرق مع بلومبرج” مشترطًا عدم الإفصاح عن هويته.
تأتي تصريحات المسؤول عقب موافقة مجلس الوزراء المصري على توقيع اتفاقية شراء الطاقة من الشركة المصرية لنقل الكهرباء المنتجة في مزرعة الرياح التابعة لـ”أكوا باور” السعودية، بقدرات تصل إلى 2000 ميغاواط، في إطار توجه مصر لتحفيز إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة.
المسؤول كشف أن “محطة طاقة الرياح الخاصة بشركة أكوا باور ستكون في جنوب مدينة الغردقة قرب ساحل البحر الأحمر، وستُنفّذ بنظام البناء والتشغيل ونقل الملكية (BOT) لمدة 20 عامًا، حيث ستقوم الشركة السعودية بتنفيذ وتمويل المشروع بالكامل”.
“المصرية لنقل الكهرباء” هي الشركة الوحيدة في مصر المنوط بها نقل الطاقة الكهربائية وشراء الطاقة من شركات إنتاج الكهرباء الحكومية والخاصة، وبيعها إلى شركات توزيع الكهرباء الحكومية، كما أنها مسؤولة عن كافة مشاريع الربط الكهربائي بين مصر والدول الأخرى.
وأفصح المسؤول أن سداد جزء من سعر الكيلوواط/ ساعة البالغ 2.4 سنت “سيتم بما يعادله بالجنيه المصري، والجزء الأكبر سيكون بالدولار الأمريكي”.
روسيا تبحث “منغصات العلاقة” مع الولايات المتحدة الأسبوع المقبل
نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف أشار في تصريح لوكالة “تاس” الروسية، إلى أن بلاده “منفتحة على التواصل مع الجانب الأمريكي، وخاصة بشأن العوامل المنغصة للعلاقات الثنائية”.
وأضاف: “نتوقع تقدمًا ملموسًا بعد الاجتماع، المقرر عقده في نهاية الأسبوع المقبل”، مشيرًا إلى أن الاجتماع سيُعقد على مستوى “مديري الإدارات” في وزارتي الخارجية.
تمكنت السعودية من جمع الطرفين على طاولة مباحثات خلال الشهر الجاري بعد الاتصال الهاتفي التاريخي الذي أجراه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين. وصف ترامب المحادثات بأنها “جيدة جدًا”، موجهًا شكره لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
آنذاك، أشارت وزارة الخارجية الأمريكية إلى أن المحادثات هدفها “تحديد ما إذا كان الروس جادين، وربما إذا كانوا يتفقون مع الولايات المتحدة عندما يتعلق الأمر بإنهاء الحرب في أوكرانيا”.
من جهته، رأى يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي عند وصوله إلى الرياض، أن “الموضوع الرئيسي هو البدء في تطبيع حقيقي للعلاقات بيننا وبين واشنطن”. وأضاف أن الاجتماع ركز على الاستعدادات لمفاوضات محتملة بشأن تسوية في أوكرانيا، وعقد لقاء بين الرئيسين.
أوكرانيا وأمريكا تواصلان بحث اتفاق المعادن الحيوية
بحسب ما قاله شخص مطلع على المحادثات لبلومبرج، قال الشخص الذي طلب عدم الكشف عن هويته، كونه يتحدث عن مناقشات خاصة، إن مسودة الاتفاق المقترحة من قبل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تتضمن بعض البنود المثيرة للجدل، وهو ما يجعل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي غير مستعد للموافقة عليها بعد. وامتنع هذا الشخص عن تحديد البنود التي أثارت اعتراض كييف.
ناقش المسؤولون الأوكرانيون الاتفاق المحتمل مع المبعوث الأمريكي الخاص كيث كيلوغ خلال زيارته إلى كييف، بعد أن رفض زيلينسكي عرضًا أوليًا من واشنطن في وقت سابق هذا الشهر. وأوضح الرئيس الأوكراني أن المقترح كان بحاجة إلى ربطه بضمانات أمنية أمريكية، مضيفًا أنه “لا يخدم مصالح أوكرانيا كدولة ذات سيادة”.
وأوضح الشخص المطلع على المناقشات في ذلك الوقت أن العرض الأمريكي ينص على حصول الولايات المتحدة على 50% من عائدات بيع التراخيص والإيرادات الأخرى من المعادن، وهو ما ينتهك القوانين الأوكرانية. كما تضمن أيضًا عائدات النفط والغاز والموانئ، وفقًا لما نقلته شبكة “إيه بي سي نيوز” (ABC News) عن مسودة الاتفاق.
بافيت يعتزم زيادة ملكيته تدريجيًا في شركات التجارة اليابانية
حسب ما كتبه وارن بافيت في خطاب سنوي للمساهمين في الشركة، ما سيعزز على الأرجح أسعار أسهم تلك الشركات في طوكيو.
وافقت الشركة العملاقة التي يقع مقرها في أوماها بولاية نبراسكا في الأصل على إبقاء حيازتها في تلك الشركات عند أقل من 10%. لكن شركات التجارة وافقت على تخفيف سقف الملكية “بوتيرة معتدلة” مع اقتراب “بيركشاير” من الحد الأقصى، وفقًا للرسالة المؤرخة يوم السبت.
استفادت أسهم الشركات الخمس –”ميتسوبيشي كورب” (Mitsubishi Corp)، و”ميتسوي آند كو” (Mitsui & Co)، و”إيتوتشو كورب”(Itochu Corp)، و”سوميتومو كورب” (Sumitomo Corp)، و”ماروبيني كورب” (Marubeni Corp)- على المدى الأبعد من اهتمام بافيت. لكنها عانت في الأشهر الأخيرة، جنبًا إلى جنب مع سوق الأسهم اليابانية الأوسع نطاقًا.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
