نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
اليوم.. “أرامكو السعودية” تعلن نتائج الربع الثاني
الكويت تؤسس شركة استثمار بـ163 مليار دولار وتستهدف السوق السعودية
شراكة استراتيجية بين “القدية” و”أديرا” لتشغيل مجموعة فنادق
ناقلات تسلم النفط الروسي إلى الهند رغم ضغوط أمريكا وأوروبا
مودي يتحدى ترامب مع تصاعد الضغوط على واردات الهند من النفط الروسي
صندوق النقد: التنويع منح الاقتصاد السعودي قدرة لمواجهة الصدمات الخارجية
في ظل التقدم في تنويع نشاطها الاقتصادي، أثبتت المملكة العربية السعودية قدرتها على الصمود بقوة في مواجهة الصدمات الخارجية، إذ تُواصِل الأنشطة الاقتصادية غير النفطية نموها، والتضخم قيد الاحتواء، كما سجلت معدلات البطالة انخفاضا غير مسبوق، بحسب صندوق النقد الدولي.
ورغم تصاعد حالة عدم اليقين وانخفاض أسعار السلع الأولية، لا تزال الآفاق قوية وتحيط بها مخاطر التطورات السلبية، كما لا تزال هوامش الأمان الخارجية والمالية كبيرة، حتى مع استمرار العجز في الحساب الجاري والمالية العامة على المدى المتوسط.
ويرى الصندوق في تقريره أن الطلب المحلي القوي، بما في ذلك المشروعات بقيادة الحكومة، سيظل يدفع النمو غير النفطي إلى مستوى أعلى من 3.5% على المدى المتوسط، بالتزامن مع الاستمرار في تنفيذ مشروعات “رؤية السعودية 2030” وإلى استضافة فعاليات دولية كبرى.
وبوجه عام، يُتوقع تسارع وتيرة إجمالي الناتج المحلي الحقيقي للمملكة إلى 3.9% بحلول عام 2026، بدعم من الإلغاء التدريجي المستمر لتخفيض الإنتاج بموجب اتفاقية أوبك+.
ومن المتوقع أن يظل التضخم قيد الاحتواء، في حين يُتوقع استمرار عجز الحساب الجاري على المدى المتوسط نتيجة لزيادة الواردات المرتبطة بالاستثمارات والتدفقات الخارجة من تحويلات العاملين الوافدين.
ووفقًا لتقرير الصندوق، ستظل هوامش الأمان الاحتياطية ملائمة، حيث يُتوقع تمويل عجز الحساب الجاري من خلال السحب من الودائع، والحد من تراكم الأصول بالنقد الأجنبي في الخارج، وزيادة الاقتراض الخارجي.
ونظرا لتصاعد حالة عدم اليقين العالمي في الوقت الحاضر، يكتسب موقف المالية العامة المعاكس للدورة الاقتصادية أهمية بالغة، فمن المهم معالجة الائتمان القوي لتخفيف المخاطر على الاستقرار المالي النظامي، وفي الوقت نفسه، تصبح الإصلاحات الهيكلية ضرورية للحفاظ على النمو غير النفطي والدفع نحو تنويع
واختتم المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي في 28 يوليو 2025 مشاورات المادة الرابعة مع المملكة العربية السعودية.
لفت الصندوق إلى تراجع معدل بطالة المواطنين السعوديين إلى مستوى قياسي، في حين انخفضت معدلات بطالة الشباب والنساء بمقدار النصف على مدار فترة بلغت أربع سنوات.
ولا تزال مخاطر التطورات السلبية تحيط بالآفاق على المدى القريب، بما في ذلك ضعف الطلب على النفط نتيجة للتوترات التجارية العالمية، وانخفاض إنفاق الحكومة، والمخاطر الأمنية الإقليمية التي يمكن أن تضعف معنويات المستثمرين.
وعلى الجانب الإيجابي، يمكن لارتفاع إنتاج النفط أو تنفيذ استثمارات إضافية مرتبطة بمبادرات رؤية السعودية 2030 أن يدعما النمو، وقد ترتفع أسعار النفط في حالة اكتساب التعافي العالمي قوة أكبر أو في حالة اضطراب عرض النفط العالمي.
واتفق المديرون التنفيذيون في الصندوق مع الخط العام لتقييم خبراء الصندوق، وأثنوا على الأداء الاقتصادي القوي للمملكة العربية السعودية رغم ارتفاع حالة عدم اليقين العالمي والصدمات الخارجية، والذي تحقق بدعم من الإصلاحات الجارية في ظل “رؤية السعودية 2030” لتنويع نشاط الاقتصاد السعودي.
ورحب المديرون بقوة النشاط الاقتصادي غير النفطي، وتراجع التضخم وانخفاض البطالة إلى معدلات غير مسبوقة، وبرغم ارتفاع حالة عدم اليقين وظهور معدلات العجز المزدوج، لا تزال الآفاق مواتية، تدعمها السياسات الاقتصادية الكلية المناسبة، والهوامش الاحتياطية الكبيرة، وزخم الإصلاح المثير للإعجاب.
وأيد المديرون انتهاج سياسة مالية معاكسة للاتجاهات الدورية على المدى القريب، نظرا لهوامش الأمان المالي الوفيرة، وذلك لدعم النمو وتجنب تضخيم تأثير التقلبات الكبيرة في أسعار النفط.
ودعا المديرون إلى الحاجة إلى ضبط أوضاع المالية العامة بالتدريج لتحقيق العدالة بين الأجيال، ويمكن تحقيق ذلك من خلال إصلاحات السياسة الضريبية الأوسع نطاقا لزيادة الإيرادات غير النفطية، واحتواء فاتورة الأجور، وإصلاح دعم الطاقة إلى جانب تحسين توجيه شبكات الأمان الاجتماعي لمستحقيها، وترشيد النفقات غير الأساسية.
واتفق المديرون على أن نظام ربط العملة بالدولار الأمريكي لا يزال ملائمًا، مرحبين بأوجه التحسن في إطار إدارة السيولة وأشاروا إلى أن العمليات النقدية ينبغي أن تواصل التركيز على تمهيد السيولة في الأجل القصير دون أن تفضي إلى إذكاء نمو الأصول والائتمان.
وذكر المديرون أن الجهاز المصرفي السعودي لا يزال متمتعا بمستويات جيدة من رأس المال والربحية، كما أن أوضاع السيولة كافية، ومواطن الضعف في القطاع المالي المؤثرة على النظام متدنية.
وأشاد المديرون بالإصلاحات الهيكلية المثيرة للإعجاب منذ عام 2016 وأكدوا أهمية المحافظة على زخم الإصلاح بغض النظر عن تطورات أسعار النفط.
وأعربوا عن أنهم يتطلعون إلى التحسن المستمر في حصول المنشآت الصغيرة والمتوسطة على التمويل، والتكامل التجاري الإقليمي، والصمود في مواجهة تغير المناخ، مشيرين إلى أن السياسات الصناعية ينبغي أن تظل مكملة للإصلاحات الهيكلية، وأن تكون موجهة ومؤقتة وشفافة، كما ينبغي أن يتواصل إعطاء الأولوية لجذب استثمارات القطاع الخاص والمُضي قُدُما في تنويع النشاط الاقتصادي.
ومن المتوقع إجراء مشاورات المادة الرابعة القادمة مع المملكة العربية السعودية على أساس الدورة الاعتيادية البالغة 12 شهرًا.
“بروكفيلد” تعين رئيس “حصانة” السابق رئيسًا لوحدتها في السعودية
عينت مجموعة “بروكفيلد أست مانجمنت” لإدارة الأصول سعد الفضلي، رئيسًا لمجلس إدارة وحدتها في السعودية، ليتولى الإشراف على التوجيه والأهداف الاستراتيجية للشركة في البلاد.
وشغل الفضلي منصب الرئيس السابق لصندوق التقاعد السعودي “حصانة” الذي يدير أصولًا بقيمة 320 مليار دولار، كما يتمتع الفضلي بخبرة تمتد لما يزيد عن 25 عامًا، وشغل مناصب قيادية في كل من “الأهلي المالية” و”مورغان ستانلي العربية السعودية” والبنك المركزي السعودي.
قال الفضلي “تُقدم السعودية فرصًا هائلة في مختلف القطاعات التي تتوافق مع قدرات بروكفيلد ورؤيتها بعيدة المدى عالميًا، أتطلع إلى الاستفادة من هذه المنظومة في تعزيز رؤية السعودية 2030”.
تنفيذ مشروع استراتيجي لتطوير طريق في الرياض بطول 15.5 كيلومترا
طريق الأمير فيصل بن بندر، ابتداءً من تقاطعه مع طريق الملك سلمان بن عبدالعزيز جنوبًا حتى خط أنابيب الزيت التابع لشركة أرامكو السعودية شمالًا، ضمن مشروع تنموي متكامل يستهدف تعزيز كفاءة الربط بين الأحياء وتحسين الحركة المرورية في شمال العاصمة.
ويشمل المشروع تنفيذ طريق رئيسي مكون من ثلاثة مسارات في كل اتجاه، إلى جانب مسارات مخصصة للخدمة، مع العمل على أنسنة الطريق وتطوير عناصره الحضرية، بما يتضمن تحسين التقاطعات عبر ثلاث إشارات ضوئية ذكية، وتوسعة الأرصفة، وتنفيذ ممرات مشاة ومسارات دراجات، وتأهيل المداخل والمواقف، وتهيئة مرافق الوصول الشامل لخدمة جميع فئات المستخدمين.
ويهدف المشروع إلى تحقيق جملة من الغايات التنموية والمرورية والبيئية، في مقدمتها زيادة الطاقة الاستيعابية للطريق وتخفيف الازدحام، لا سيما في المناطق التجارية والحيوية، من خلال توسعة الطريق إلى ثلاث حارات في كل اتجاه، وتنظيم المداخل والمخارج وتطوير التقاطعات بما يتيح تدفقًا مروريًا أعلى، ويقلل نقاط التداخل والاختناق، كما يسهم في تحسين انسيابية الحركة على امتداد الطريق عبر إعادة التصميم الهندسي للمسارات، وتهيئة مسارات الخدمة، وتفعيل إشارات ضوئية ذكية عند التقاطعات، بما يعزز كفاءة الربط بين أحياء شمال الرياض، ويحد من التوقفات المتكررة، وعلى المستوى العمراني، يدعم المشروع تحسين المشهد الحضري ورفع جودة الحياة من خلال تصميم متكامل يشمل الأرصفة، والمقاعد، والممرات، والتشجير، والمسطحات الخضراء، مع مراعاة عناصر التنسيق البصري وتنظيم الفراغات العامة.
مؤشر السوق السعودي يرتفع 0.1 % ليغلق عند 10839 نقطة
وجاء إغلاق 11 قطاعا باللون الأخضر، بصدارة قطاع المرافق العامة الذي صعد 2.2%، وارتفع قطاع المواد الأساسية 0.91%، وسجل قطاع الاتصالات ارتفاعا هامشيا، بلغت نسبته 0.05%.
وأغلقت بقية القطاعات على تراجع، وتصدر قطاع تجزئة وتوزيع السلع الاستهلاكية الخسائر بعد هبوطه 1.8%، وتراجع قطاع البنوك 0.36%، وبلغت خسائر قطاع الطاقة 0.32%.
وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت المكاسب 138 سهمًا بصدارة سهم “شمس”، الذي أغلق مرتفعا 9.57%، وجاء إغلاق 110 أسهم باللون الأحمر، تصدرها سهم “نايس ون” بنسبة تراجع بلغت 9.97%.
أرباح وتوزيعات
اليوم.. “أرامكو السعودية” تعلن نتائج الربع الثاني
قبل افتتاح سوق الأسهم السعودية، بما يتماشى مع متطلبات هيئة السوق المالية.
وأضافت في بيان، أنه سيُعقد بث إلكتروني صوتي مسبوقًا بنشر نتائج للربع الثاني والنصف الأول من 2025.
وأعلنت أرامكو مؤخرا، أنها ستبدأ بالإفصاح عن الأرباح المعدلة على نحو ربع سنوي ابتداءً من الربع الثاني من عام 2025، حيث تمثل الأرباح المعدلة الأرباح قبل الفوائد وضرائب الدخل والزكاة وصافي الدخل بعد استبعاد البنود غير التشغيلية وغير المتكررة.
ويتوقع المحللون أن تحقق “أرامكو” أرباحًا بقيمة 92.8 مليار ريال بنهاية الربع الثاني من عام 2025، مقارنة بأرباح بلغت 106.1 مليار ريال في الفترة نفسها من عام 2024.
وانخفضت أرباح “أرامكو” إلى 95.7 مليار ريال بنهاية الربع الأول من عام 2025، مقارنة بأرباح 103.4 مليار ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2024.
وتتوقع شركة الراجحي المالية، انخفاض أرباح شركة أرامكو السعودية بنسبة 17.1% في الربع الثاني من عام 2025، على أساس سنوي، إلى 88.5 مليار ريال.
أرباح “أديس القابضة” تتراجع 5% في الربع الثاني
على أساس سنوي إلى 191.7 مليون ريال، رغم نمو الإيرادات، بدعم رئيسي من أنشطتها في قطاع المنصات البحرية في مصر وقطر والهند وجنوب شرق آسيا.
وعزت الشركة تراجع الأرباح إلى ارتفاع نسبة مصاريف الإهلاك والضرائب إلى الإيرادات مع توسع أسطولها ونشر العديد من الحفارات.
ونمت إيرادات الشركة بنسبة 3.5%خلال الربع الثاني من العام الجاري، على أساس سنوي إلى 1.58 مليار ريال، بينما سجل إجمالي الأعمال المتراكمة أعلى مستوياته في تاريخ المجموعة عند 29.72 مليار ريال في نهاية يونيو.
وتتوقع الشركة تحقيق أرباح قبل الضرائب والفوائد والاستهلاك والإطفاء قدرها 3.28 إلى 3.39 مليار ريال خلال العام الحالي بأكمله بنمو سنوي بين 8% و12%، وذلك مع اكتمال تشغيل جميع المنصات المتعاقد عليها بكامل طاقتها بحلول الربع الأخير من العام.
وقرر مجلس إدارة الشركة توزيع أرباح نقدية على المساهمين عن فترة النصف الأول 2025 بواقع 0.21 ريال للسهم وبإجمالي قدره 231.2 مليون ريال.
أرباح “دله الصحية” السعودية ترتفع 11 % بالربع الثاني
على أساس سنوي إلى 124.2 مليون ريال.
قالت “دله” في بيان إن ارتفاع في صافي الدخل، جاء نتيجة لزيادة إجمالي الربح 26.3% وتحسن ربح التشغيل 9.9%، إضافة إلى إقفال سنوات الفحص لملفها الزكوي حتى 2023، ما أدى إلى عكس مخصصات بنحو 12.5 مليون ريال.
ارتفعت الإيرادات الفصلية للشركة 38.8% على أساس سنوي لتتجاوز المليار ريال للمرة الأولى في تاريخها، نتيجة لزيادة الطاقة التشغيلية والتوسعات الاستراتيجية التي قامت بها المجموعة سواء في المرافق الطبية القائمة أو المستحوذ عليها، وهو ما أسهم في استمرار نمو أعداد المراجعين لمستشفيات المجموعة.
وقرر مجلس إدارة الشركة توزيع 50.5 مليون ريال أرباح نقدية مرحلية على المساهمين عن الربع الثاني من 2025، وذلك على 101.2 مليون سهم بواقع 50 هللة للسهم تمثل 5% من القيمة الاسمية للسهم، على أن يكون تاريخ الاستحقاق 17 أغسطس والتوزيع في 4 سبتمبر.
“نايس ون” تتحول إلى الخسارة في الربع الثاني
بعد تسجيلها صافي خسارة بلغ 1.28 مليون ريال، مقابل أرباح 18.2 مليون في نفس الفترة قبل عام.
وأرجعت “نايس ون” سبب الخسارة إلى انخفاض هوامش الربح الإجمالية، بسبب تراجع حصة العلامات التجارية الخاصة وتغير مزيج مبيعات الفئات، إضافة إلى ارتفاع المصاريف التشغيلية المرتبطة بالتوسعات الاستراتيجية.
مبيعات الشركة الفصلية انخفضت 8% إلى 192.3 مليون ريال، جراء التأثير الموسمي لشهر رمضان، إضافة إلى زيادة الخصومات من قبل المنافسين، ما أدى إلى انخفاض معدلات تحويل العملاء.
أرباح “أديس” تتراجع 5% في الربع الثاني
على أساس سنوي إلى 191.6 مليون ريال.
عزت “أديس” ذلك إلى ارتفاع نسبة مصاريف الإهلاك والفوائد إلى الإيرادات، ما يظهر توسع أسطول المجموعة مع نشر عديد من الحفارات خلال الفترة.
ونمت إيرادات الشركة الفصلية 3.5% إلى 1.57 مليار ريال، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى تعزيز المساهمات من قطاع المنصات البحرية في مصر وقطر والهند وجنوب شرق آسيا.
وقرر مجلس إدارة شركة أديس القابضة توزيع 231.2 مليون ريال أرباح نقدية مرحلية على مساهمي الشركة عن النصف الأول من 2025، وذلك على 1.1 مليار سهم مستحق بواقع 21 هللة للسهم تمثل 21% من القيمة الاسمية للسهم، على أن يكون تاريخ الأحقية 19 أغسطس الجاري، والتوزيع 1 سبتمبر المقبل.
ارتفاع طفيف لأرباح “التعاونية” في الربع الثاني
بنحو 1.7% على أساس سنوي، لتبلغ 467.4 مليون ريال.
قالت “التعاونية” إن الارتفاع جاء نتيجة زيادة خدمات التأمين 12% جراء ارتفاع إيرادات التأمين المدعومة بإدارة أفضل للمطالبات.
ونما صافي دخل محفظة الاستثمارات 12% نتيجة زيادة حجم المحفظة الاستثمارية التي بلغت 12.15 مليار ريال، مدفوعة بخطوات تنويع المحفظة، مصحوبا بتحسن معدلات العائد.
وبلغ إجمالي الأقساط المكتتبة خلال الربع الحالي 5.37 مليار ريال بزيادة 6.3% على أساس سنوي، فيما بلغت إيرادات التأمين للفترة ذاتها 5.22 مليار ريال بارتفاع 18.5% مدفوعًا باكتساب عملاء جدد والنمو في قطاعات الأعمال الرئيسية للشركة.
“كوارا” تحصل على تسهيلات بقيمة 100 مليون ريال
من بنك الجزيرة، قالت الشركة في بيان لها على تداول، إن مدة التمويل 5 سنوات، مبينة أن التمويل يهدف إلى التوسع وزيادة حجم المبيعات بما يتماشى مع استراتيجية الشركة وخططها المستقبلية.
“سليمان الحبيب” توافق على إنشاء مستشفى الجبيل بتكلفة 571 مليون ريال
وافق مجلس إدارة شركة مجموعة الدكتور سليمان الحبيب للخدمات الطبية على مشروع مستشفى الجبيل عن طريق شركة بوابة الشرق للرعاية الطبية (شركة تابعة ومملوكة للشركة بنسبة 100% تم تأسيسها للمشروع)، مبينة أن إجمالي التكلفة التقديرية للمشروع تبلغ 571 مليون ريال.
وأوضحت الشركة في بيان، أن مستشفى الجبيل ستكون مستشفىً متكاملة لتقديم خدمات الرعاية الصحية وبطاقة استيعابية تبلغ 145 سريرًا.
وتوقعت أن تبدأ أعمال إنشاء المشروع خلال الربع الرابع من عام 2025، مشيرة إلى أنه سيتم تمويله اعتمادًا على مواردها الذاتية وقروض بنكية طويلة الأجل متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية من البنوك المحلية.
وأضافت أنه من المتوقع الانتهاء من الأعمال الإنشائية للمشروع خلال الربع الرابع من عام 2028، ومن ثم بدء أعمال الاختبارات التجريبية للمتطلبات التشغيلية للمشروع والانتهاء منها خلال الربع الأول من عام 2029.
وتوقعت أن يكون للمشروع تأثير على نتائج الشركة المالية عند البدء في تشغيله خلال الربع الثاني من عام 2029 وبعد الحصول على الموافقات النظامية اللازمة من الجهات المختصة.
“عزم” تعلن ترسية مشروع مع وزارة العدل
لتأسيس وتطوير وإعادة هيكلة قواعد البيانات التابعة للوزارة، وتقدر قيمة المشروع بأكثر من 15% من إجمالي إيرادات الشركة للعام المالي 2024.
ووفق بيانات الشركة، بلغت إيرادات “عزم” خلال عام 2024 حوالي 218 مليون ريال أي أن نسبة الـ15% قيمة المشروع تبلغ 32.7 مليون ريال.
“إنفستكورب” تدرس بيع شركة تكنولوجيا المعلومات “نورنت” السعودية
وسط تزايد شهية المستثمرين لمثل هذه الأصول في المملكة، وفقًا لتصريحات أشخاص مطلعين على الأمر لبلومبرج.
كشف الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظرًا لخصوصية المعلومات، أن الشركة تعمل مع “إتش إس بي سي هولدينغز” (HSBC Holdings) على صفقة بيع محتملة لشركة “نورنت” (NourNet)، مضيفين أن المناقشات جارية، ولم يُتخذ أي قرار نهائي بعد.
عقد لإطلاق أقمار اصطناعية لصالح “سبيس بيلت السعودية” بـ640 مليون دولار
مع “آي روكيت” الأمريكية، المطورة لصواريخ الفضاء القابلة لإعادة الاستخدام، وفقًا لما نقلته “بلومبرج” اليوم الإثنين عن بيان.
العقد، البالغة مدته 5 سنوات، لمصلحة شركة الخدمات اللوجستية وأمن الأقمار الاصطناعية الخاصة، يهدف إلى مساعدة السعودية في بناء شبكة اتصالات مشفرة ومستقلة.
“آي روكيت”، التي تتخذ مقرها في نيويورك، ستحصل على قيمة العقد مقابل دعم تكامل إطلاق الأقمار الاصطناعية، وتخطيط المهام وأنظمة الانطلاق إلى الفضاء لما يصل إلى 30 عملية إطلاق إلى المدارات لأقمار اصطناعية لمصلحة “سبيس بيلت” في أنحاء السعودية ومنطقة الخليج خلال السنوات المقبلة، وفقًا للبيان.
“فرصة المالية” تطلق صندوقًا عقاريًا للاستثمار في مشروعين بمليار ريال
ويمثل الصندوقان بداية توجه استراتيجي للشركة نحو تعزيز وجودها في القطاع العقاري، من خلال تطوير أصول نوعية في أكثر المواقع طلبًا ونموًا داخل مدينة الرياض.
ويتمركز الصندوق الأول في مشروع مكتبي تجاري على طريق الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول، أحد الشرايين الحيوية للأنشطة التجارية والمكتبية الراقية في شمال المدينة، في حين يقع الصندوق الثاني على طريق الملك خالد، ويضم مشروعًا مكتبيًا متعدد الاستخدامات، يستهدف الشركات المحلية والدولية التي تبحث عن بيئات عمل مرنة ومتكاملة.
شراكة استراتيجية بين “القدية” و”أديرا” لتشغيل مجموعة فنادق
شركة “أديرا للضيافة”، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، التي ستتولى بموجب هذه الشراكة تشغيل مجموعة من الفنادق في مختلف أنحاء مدينة القدية.
تزامنًا، أعلنت “أديرا” عن مجموعتها من العلامات الفندقية السعودية، والتي تشمل، “عليا”، وهي علامة فاخرة، و”سما”، وهي من فئة الخمس نجوم، و”نور” ضمن فئة السوق المتوسطة.
يُذكر أن أسماء هذه العلامات الفندقية مستوحاة من كلمات النشيد الوطني السعودي، ما يضفي على هوية “أديرا” بعدًا ثقافيًا.
تعزز هذه الشراكة التكامل الاستراتيجي تحت مظلة صندوق الاستثمارات العامة، وتمهد الطريق نحو تطوير بنية تحتية سياحية متكاملة في مدينة القدية، التي تستعد لاستقبال ملايين الزوار سنويًا من مختلف أنحاء العالم، بفضل ما ستحتويه من وجهات، مثل “سيكس فلاغز مدينة القدية” و”أكواريبيا”، أكبر منتزه مائي في المنطقة، حسبما ورد في بيان صادر عن “القدية للاستثمار”.
“هيئة العقار” السعودية تنفي تحديد رسوم اشتراك جمعيات الملاك
وقال المتحدث الرسمي لهيئة العقار تيسير المفرج، “إن نظام ملكية الوحدات العقارية وفرزها وإدارتها ولائحته التنفيذية لا يحددان نسبة أو قيمة مُعينة للاشتراك في الجمعية”.
وأوضح أن المادة المتداولة هي إحدى مواد “النموذج الاسترشادي” لنظام أساسي لجمعيات الملّاك، والبنود الواردة فيه غير ملزمة -وُضِعت كأمثلة- وهي خاضعة للتصويت من قبل أعضاء الجمعية، وهم الملاك وشاغلو الوحدات العقارية ذات الملكية المشتركة، بما يسهم في حفظ الحقوق وحسن الانتفاع، ويعزز ثقافة التعايش المشترك.
ناقلات تسلم النفط الروسي إلى الهند رغم ضغوط أمريكا وأوروبا
فرغت 4 ناقلات نفط على الأقل ملايين البراميل من الخام الروسي بمصافي تكرير هندية خلال عطلة نهاية الأسبوع، في إشارة إلى أن الشحنات التي تخضع لتدقيق مكثف مستمرة في التدفق كالمعتاد، رغم تصاعد الضغوط الأمريكية على الهند لوقف مشترياتها من خام روسيا.
ينتظر تجار النفط وشركات الشحن موقفًا واضحًا من نيودلهي بشأن ما إذا كانت الإمدادات الآتية من موسكو سيُسمح لها بالاستمرار، بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي باتخاذ إجراءات عقابية تهدف إلى كبح التجارة مع روسيا. خلال عطلة نهاية الأسبوع، اتهم أحد كبار مساعديه الهند بشكل مباشر بأنها “تمول فعليًا” الحرب التي يشنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أوكرانيا.
“bp” تعلن عن أكبر اكتشاف نفطي في البرازيل منذ ربع قرن
في دفعة قوية لعملاقة الطاقة البريطانية التي تسعى لتجاوز سنوات من الأداء الضعيف.
أوضحت الشركة، في بيان صدر الإثنين، أنها عثرت على عمود نفط وغاز يقدر ارتفاعه بنحو 500 متر (1640 قدمًا) في كتلة “بوميرانغي” ضمن حوض سانتوس، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
يُضاف هذا الاكتشاف إلى سلسلة اكتشافات أخرى سجلتها الشركة العام الجاري في كل من ترينيداد وتوباغو، وخليج المكسيك، ومصر.
قالت شركة الطاقة العملاقة في بيان: “يمثّل هذا الاكتشاف نجاحًا جديدًا في عام استثنائي حتى الآن لفريق الاستكشاف لدينا”… نطمح إلى إنشاء مركز إنتاج رئيسي يتمتع بميزة تنافسية في البرازيل”.
الكويت تؤسس شركة استثمار بـ 163 مليار دولار وتستهدف السوق السعودية
في ظل ما تشهده من طفرة اقتصادية ومشاريع تحولية كبرى ضمن “رؤية السعودية 2030″، وفقًا لما نقلته صحيفة الاقتصادية عن مصادر كويتية رفيعة المستوى.
وبحسب المصادر، فإن مجلس الوزراء الكويتي يعكف حاليًا على دراسة مقترح لإنشاء كيان استثماري ضخم، يتمتع بطبيعة قانونية خاصة وبرأسمال مبدئي يقدر بـ50 مليار دينار (نحو 163 مليار دولار)، ليكون ذراعا سياديا يمول ويشغل المشاريع الكبرى داخل الكويت وخارجها.
تشمل هذه المشاريع مناطق استراتيجية مثل نيوم، ذا لاين، والمنطقة الشرقية، التي باتت تمثل بيئة استثمارية جاذبة للصناديق السيادية والشركات الكبرى في المنطقة.
ستعنى الشركة بعدد من القطاعات الاستراتيجية، من أبرزها: الطاقة، النقل، البنية التحتية، المدن الذكية، والمناطق الصناعية.
استقالة وزيرة المالية الكويتية
نوره الفصام، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الكويتية الرسمية يوم الإثنين.
وأفاد تقرير الوكالة بصدور مرسوم أميري بقبول استقالة الفصام، إلى جانب صدور مرسوم بتعيين وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة صبيح المخيزيم بالإضافة إلى عمله وزيرًا للمالية ووزير دولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار بالوكالة. ولم يذكر تقرير الوكالة سبب الاستقالة.
تأتي استقالة الفصام التي شغلت منصبها في 25 أغسطس 2024، في الوقت الذي تشهد فيه حقيبة المالية في الحكومة الكويتية تغيرات متلاحقة، فعلى مدى العامين الماضيين فقط شهدت الوزارة تعاقب 4 وزراء على شغل المنصب فضلًا عن آخرين تولوه بالوكالة.
خلال فترة تولي الفصام منصبها، أقرّت حكومة الكويت قانونًا طال انتظاره يمهد الطريق أمام الدولة الخليجية لبيع الدين الدولي لأول مرة منذ 2017، بعد أن كان التشريع معطّلًا لسنوات بسبب الخلافات السياسية، ويسمح القانون بحدّ أقصى للديون بواقع 30 مليار دينار على مدى 50 عامًا.
السيادي البحريني يستحوذ على حصة في “بلو فايف كابيتال” لإدارة الأصول
التي تتخذ من المنامة مقرًا لها، في خطوة تُعد دعمًا مباشرًا لتوسعات الشركة الناشئة التي تدير أصولًا تتجاوز 2.6 مليار دولار أمريكي، رغم تأسيسها حديثًا أواخر عام 2024.
يأتي هذا الاستثمار في إطار استراتيجية “ممتلكات” لتعزيز تنويع محفظتها الاستثمارية بعيدًا عن القطاعات التقليدية، وترسيخ مكانة البحرين كمركز مالي إقليمي قادر على اجتذاب الكيانات الاستثمارية العالمية، وفق بيان رسمي.
مودي يتحدى ترامب مع تصاعد الضغوط على واردات الهند من النفط الروسي
تبنّى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي لهجة متحدّية في مواجهة تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، حاثًا المواطنين على شراء المنتجات المحلية، فيما ألمحت حكومته إلى نيتها مواصلة استيراد النفط الروسي.
لم تصدر الحكومة الهندية أي تعليمات إلى مصافي التكرير بوقف شراء الخام الروسي، كما لم يُتخذ قرار بشأن تعليق هذه الواردات، وفقًا لما قاله أشخاص مطّلعون لبلومبرج طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم نظرًا لحساسية المسألة. وأوضح هؤلاء أن المصافي الحكومية والخاصة لا تزال مخوّلة بالشراء من المصادر التي تفضّلها، وأن استيراد الخام لا يزال قرارًا تحكمه الجدوى التجارية.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، أكد مودي على أهمية حماية المصالح الاقتصادية للهند في ظل الاضطرابات العالمية، وذلك بعد أيام فقط من فرض إدارة ترامب رسومًا جمركية بنسبة 25% على الصادرات الهندية إلى الولايات المتحدة، وتهديدها باتخاذ إجراءات إضافية إذا واصلت نيودلهي شراء النفط من موسكو.
قال رئيس الوزراء خلال تجمّع جماهيري في ولاية أوتار براديش شمال البلاد، يوم السبت “الاقتصاد العالمي يواجه العديد من المخاوف، وتعمّ فيه أجواء من عدم الاستقرار… من الآن فصاعدًا، يجب أن يكون هناك معيار واحد فقط لما نشتريه: أن يكون مصنوعًا بعرق جبين الهنود”.
“سيتي” يعدل توقعاته المتشائمة للذهب بدعم مخاوف النمو والتضخم
إذ يتوقع محللون لديه أن يسجّل المعدن النفيس مستوى قياسيًا في المدى القريب، مدفوعًا بتدهور الاقتصاد الأمريكي والرسوم الجمركية التي تُفاقم التضخم.
كتب محللون، من بينهم ماكس لايتون، في مذكرة بحثية صادرة يوم الإثنين، أن سعر الذهب سيتراوح بين 3300 و3600 دولار للأونصة خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات، والتي جاءت أعلى من المتوسط المتوقع البالغ 15%.
يشكّل هذا تغيرًا في موقف “سيتي” مقارنة بتوقعاته في يونيو، حين رجّح أن يتداول الذهب دون 3000 دولار للأونصة خلال الفصول المقبلة.
“تسلا” توافق على منح ماسك حوافز بقيمة 30 مليار دولار
في خطوة تمهيدية تسبق تصويتًا مهمًا خلال الاجتماع السنوي للمساهمين في 6 نوفمبر، والذي ستُطرح فيه استراتيجية جديدة لتعويضات ماسك على المدى الطويل.
سجل سهم “تسلا” ارتفاعًا بنسبة 2.6% عقب إعلان القرار، فيما شدد مجلس إدارة الشركة على أهمية الإبقاء على ماسك على رأس القيادة، واصفًا المنحة بأنها دفعة “حُسن نية” أولى، وفقًا لإفصاح نُشر يوم الإثنين. وأضاف المجلس: “الاتفاق اتفاق، في نهاية المطاف”.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب إلغاء القضاء لمنحة سابقة لماسك كانت تُقدر قيمتها بأكثر من 50 مليار دولار، وهي حاليًا قيد الاستئناف أمام المحكمة العليا في ولاية ديلاوير.
ويؤكد هذا التحرك مدى سيطرة ماسك على مسار الشركة، ما يُرجّح استمراره في منصب الرئيس التنفيذي على المدى القريب. وكان ماسك قد صرّح في مقابلة مع وكالة بلومبرج خلال مايو الماضي بأنه ملتزم بقيادة “تسلا” خلال السنوات الخمس المقبلة.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
