رئيس هيئة الأزياء السعودية يتوقع نمو القطاع إلى 48 مليار دولار في 2028
إجمالي إنفاق المستهلكين يرتفع إلى 116 مليار ريال في سبتمبر
الصندوق السيادي يستحوذ على 54% من “MBC” مقابل 7.4 مليار ريال
أوبك+ يؤجل زيادة إنتاج النفط المقررة في ديسمبر لمدة شهر
رئيس الوزراء المصري: صندوق النقد الدولي يبدأ المراجعة الرابعة للبرنامج الثلاثاء
البنوك السعودية تحقق أرباحًا قياسية في الربع الثالث تجاوزت 20 مليار ريال
حققت البنوك السعودية في الربع الثالث من العام الجاري، أعلى أرباح فصلية في تاريخها، نتيجة ارتفاع استثمارات البنوك، وزيادة دخل العمليات الناشئة من العمولات الخاصة وعمليات تمويل الأفراد والمنشآت ورسوم الخدمات البنكية والمصرفية، إضافة إلى انخفاض المخصصات.
يرى محللون أن أرباح البنوك السعودية منذ بداية العام الجاري، تعطي دلالة على تحسن الأسواق بشكل عام والإقراض بشكل خاص، وحسن إدارة السيولة، كما أن انخفاض المخصصات يشير إلى تحسن نوعية الديون، وهو ما يعطي تفاؤلا بالقطاع البنكي وقوته.
بلغت الأرباح المجمعة للبنوك المدرجة في السوق المالية السعودية، 20.5 مليار ريال في الربع الثالث من العام الجاري، بنمو حوالي 13.5% على أساس سنوي، بفضل تحقيق 9 بنوك من إجمالي 10 بنوك مدرجة نموًا في صافي الأرباح خلال الربع الثالث، مقابل تراجع أرباح بنك واحد فقط.
وأشار المحللون إلى أنه من أجل ضمان الاستمرار في تحقيق نتائج إيجابية في الفترات المقبلة، يجب أن تكون البنوك مرنة وقادرة على التكيف مع التغيرات الاقتصادية، مما سيجعل البنوك قادرة على تحقيق نمو مستدام في الأرباح.
وتوقعوا أن تستمر البنوك السعودية في تحقيق نمو في الأرباح خلال الربع الأخير من 2024 بسبب انتعاش النشاط التجاري والقطاع الخاص، وهو ما يدعم الأداء المالي للبنوك، كما توقعوا زيادة فرص الإقراض في المستقبل مما سيعزز من قاعدة العملاء.
تصدر بنك الرياض قائمة البنوك السعودية من حيث معدل نمو الأرباح، حيث زادت أرباحه بنسبة 27%، تلاه مصرف الراجحي بنسبة 23% ثم بنكي “الجزيرة” و”الإنماء” بنسب بلغت و21% و19% على الترتيب، وفي مقابل انخفضت أرباح بنك “بي إس إف” بنسبة بلغت 8%.
وعلى أساس فصلي، نمت الأرباح الصافية للبنوك السعودية المدرجة في الربع الثالث من العام الجاري بنحو 5% نتيجة ارتفاع أرباح 9 بنوك أما منذ بداية عام 2024، فقد ارتفعت الأرباح المجمعة للبنوك السعودية بنحو 12% بنهاية التسعة أشهر الأولى من العام، لتصل إلى 58.70 مليار ريال،
يعود الارتفاع في الأرباح بشكل رئيسي إلى ارتفاع إجمالي دخل العمولات الخاصة وإجمالي الدخل من التمويل والاستثمار للمصارف الإسلامية بنسبة 21% نتيجة ارتفاع حجم المحفظة الائتمانية للقطاع بنحو 12%، ونمو حجم الاستثمارات بنسبة 14%، وكذلك تراجع إجمالي مخصص خسائر الائتمان المتوقعة والخسائر الأخرى بنسبة 8% على أساس سنوي.
أما عن الحصة السوقية للأرباح فقد مثلت أرباح البنك الأهلي السعودي حصة بلغت 27% من إجمالي أرباح القطاع يليه الراجحي بحصة بلغت 24% ثم بنك الرياض بحصة بلغت 12%.
على صعيد الميزانية فقد بلغ إجمالي موجودات المصارف السعودية في نهاية التسعة أشهر الأول من العام الجاري 4.1 تريليون ريال، وبنسبة نمو 13% على أساس سنوي، وقد مثَّلت موجودات البنك الأهلي السعودي حصة بلغت 27% من إجماليها يليه مصرفي الراجحي بنسبة 22%.
وارتفعت القروض المجمعة للقطاع بنحو 12% لتصل إلى 2719.7 مليار ريال بنهاية الفترة الحالية، كما ارتفعت ودائع العملاء في نهاية الفترة الحالية بنسبة 11% لتصل إلى 2718.1 مليار ريال، قياسا بـ 2459.1 مليار ريال خلال نفس الفترة من العام السابق.
تقول شركة الرياض المالية إنها تنظر بتفاؤل حذر تجاه قطاع البنوك السعودي، مبينة أنه يتم الآن تداول بعض أسهم البنوك بأقل من أسعارها المستهدفة، مما يمثل فرصة جيدة لبناء المراكز.
تتوقع “الرياض كابيتال” أن ينعكس أثر خفض أسعار الفائدة على الميزانيات العمومية للبنوك في غضون 3 إلى 6 أشهر، مبينة أن تأثيرات خفض أسعار الفائدة تعتمد على هوامش الفائدة الصافية للبنوك على تركيبة المحفظة الإقراضية والودائع لديها.
وذكرت أن البنوك التي تتركز محفظة القروض لديها على الشركات قد تشهد انكماشًا في الهامش على المدى القصير بسبب سرعة إعادة تسعير القروض لديها، أما البنوك التي تركز على المنتجات ذات الفوائد الثابتة مثل قروض الرهن العقاري والقروض الشخصية، ستشهد تعديلًا أبطأ في الهوامش، مما يحمي هوامش الفائدة الصافية لديها لفترة أطول.
لم يواكب ارتفاع الودائع الكبير النمو في الأنشطة الإقراضية مما أدى إلى تحديات في السيولة، ولهذا سعت البنوك للحصول على مصادر سيولة إضافية من خلال إصدار ديون جديدة، حيث بلغت قيمة الإصدارات الجديدة 13 مليار دولار في النصف الأول من عام 2024، بحسب الرياض كابيتال.
إجمالي إنفاق المستهلكين يرتفع إلى 116 مليار ريال في سبتمبر
بنمو 9% على أساس سنوي، وفقًا لبيانات البنك المركزي السعودي.
ويشمل إنفاق المستهلكين مجموع السحوبات النقدية ومبيعات نقاط البيع ومبيعات التجارة الإلكترونية عبر مدى.
زادت قيمة المبيعات عبر نقاط البيع في السعودية خلال شهر سبتمبر الماضي بنسبة 9% على أساس سنوي، لتصل إلى نحو 54.9 مليار ريال، تمت من خلال 885.6 مليون عملية، وعبر 1.9 مليون جهاز.
وسجلت السحوبات النقدية من أجهزة الصرف الآلي خلال سبتمبر ارتفاعا بنحو 3% لتصل إلى نحو 43.7 مليار ريال، من خلال 15.4 ألف جهاز وعبر 118.6 مليون عملية.
أما مبيعات التجارة الإلكترونية عبر بطاقات مدى، فقد نمت إلى 17.5 مليار ريال خلال سبتمبر وبنسبة 26% على أساس سنوي، وقد تمت هذه المبيعات من خلال 98.2 مليون عملية.
رئيس هيئة الأزياء السعودية يتوقع نمو القطاع إلى 48 مليار دولار في 2028
مقارنة بقيمتها الحالية التي تتجاوز 30 مليار دولار، وفقًا للرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء السعودية بوراك شاكماك.
وكشف بوراك في تصريحات لصحيفة الاقتصادية عن عمل الهيئة مع أكثر من 300 علامة سعودية، مضيفا: “وهناك العديد من الشركات السعودية التي يتم إنشاؤها مستقبلا، أتوقع أن نرى الآلاف من الشركات المتخصصة في الأزياء في المستقبل القريب، ونتطلع إلى بناء سلسلة قيمة كاملة للأزياء”.
تبلغ قيمة الإنفاق على العلامات التجارية المستوردة 27.4 مليار ريال، ما أدى إلى زيادة النمو التراكمي المتوقع لقطاع الأزياء بنسبة 48% بين عامي 2021 وحتى 2025، بحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”.
“هيئة الطرق” تطرح 60 فرصة استثمارية خاصة بـ”عقود الأداء” خلال شهرين
والعمل مع القطاع الخاص على تقنية إعادة تدوير الطرق القديمة والاستفادة منها، بحسب ما ذكره لـ”الاقتصادية” المتحدث الرسمي للهيئة، خلال “مؤتمر ومعرض سلامة واستدامة الطرق”.
السعودية تستضيف “مؤتمر ومعرض سلامة واستدامة الطرق” لأول مره، تحت شعار “نبتكر للغد”، بالشراكة مع الاتحاد الدولي للطرق، خلال الفترة من 3 إلى 4 نوفمبر المقبل.
وقال وزير النقل والخدمات اللوجستية صالح الجاسر، على هامش المؤتمر، إن السعودية لديها شبكة طرق كبيرة تمثل تطور وتنمية السعودية في هذا الشأن، لافتا إلى أن شبكة الطرق أسهمت في ربط السعودية مع 8 دول، وهو ما يمكن في نقل البضائع والأفراد بكفاءة عالية، مضيفًا أن هناك تركيزًا كبيرًا منذ تطبيق الرؤية على السلامة ورفع جودة الطرق والاستدامة ومراعاة البيئة.
اقتصاد السعودية غير النفطي ينمو 4.2% خلال الربع الثالث 2024.
“مكة للإنشاء” تتجه لزيادة رأسمالها 21%
أوصى مجلس إدارة الشركة الجمعية العامة غير العادية، بزيادة رأس المال عن طريق منح سهم واحد لكل 4.6844 سهم، على أن يتم تمويل الزيادة من خلال رسملة 351.8 مليون ريال من الأرباح المبقاة.
وذكرت الشركة أن رأس المال بعد الزيادة سيرتفع إلى 2000 مليون ريال، موزع على عدد أسهم 200 مليون سهم، موضحة أن ذلك يأتي ضمن أهداف الشركة لتعظيم إجمالي العوائد للمساهمين بما يتماشى مع التطلعات المستقبلية وتحقيق قيمة أعلى على المدى البعيد عن طريق الاستثمار في العديد من الفرص المتاحة للشركة.
إدراج وبدء تداول “نقاوة لتقنية المعلومات” السعودية في سوق نمو غدًا
طرحت الشركة في أكتوبر الماضي 3 ملايين سهم، تمثل 20% من رأسمال الشركة، وتم تحديد سعر الطرح عند 8 ريالات للسهم الواحد، وبلغت تغطية الاكتتاب نسبة 597%.
أرباح وتوزيعات
أرباح “الحبيب” ترتفع 10% بالربع الثالث
على أساس سنوي، إلى 595.5 مليون ريال، نتيجة لنمو الإيرادات والزيادة في أعداد المراجعين.
سجلت الشركة إيرادات بقيمة 2.97 مليار ريال بارتفاع 21.8 % على أساس سنوي، جراء نمو قطاعي المستشفيات والصيدليات، نتيجة زيادة أعداد المراجعين في المستشفيات وتاثيرها الايجابي في زيادة مبيعات الصيدليات.
قرر مجلس الإدارة الشركة بناء على النتائج المالية، توزيع 420 مليون ريال أرباحًا على المساهمين عن الربع الثالث بواقع 1.20 ريال للسهم، موضحة أن التوزيعات تخضع لضريبة الاستقطاع 5% طبقا لنظام ضريبة الدخل.
أرباح “أرامكو لزيوت الأساس” تنخفض بالربع الثالث
بنحو 33.6 %، لتصل إلى 226 مليون ريال، متأثرة بانخفاض هوامش تكسير المنتجات الثانوية، إضافة إلى انخفاض طفيف في هوامش تكسير زيوت الأساس، بالرغم من زيادة أحجام مبيعات زيوت الأساس.
الشركة ذكرت في بيان أنها حققت مبيعات بقيمة 2.49 مليار ريال خلال الربع الثالث بتراجع 2.1% على أساس سنوي، نتيجة انخفاض أسعار المنتجات الثانوية على الرغم من ارتفاع أحجام المبيعات.
أرباح “علم” السعودية تقفز 49% خلال الربع الثالث
على أساس سنوي، لتصل إلى 498 مليون ريال، مع زيادة الإيرادات 23 % إلى 1.87 مليار ريال، وذلك نتيجة لارتفاع إيرادات قطاع الأعمال الرقمية 31.89 %، وزيادة إيرادات قطاع إسناد الأعمال 4.35%.
ونوهت الشركة إلى ارتفاع المصاريف التشغيلية بنسبة 35.57% نتيجة لزيادة المصاريف العمومية والإدارية بمبلغ 28 مليون ريال وارتفاع مصروف الاستهلاك والإطفاء بمبلغ 32 مليون ريال وارتفاع المصاريف البيعية والتسويقية بمبلغ 11 مليون ريال، وارتفاع مصروف الخسائر الائتمانية المتوقعة بمبلغ 18 مليون ريال.
أرباح “الماجد للعود” ترتفع 60% بالربع الثالث
على أساس سنوي، إلى 22.4 مليون ريال، مدفوعة بتحسن الأداء التشغيلي، وارتفاع المبيعات 41% إلى 170.6 مليون ريال، جراء ارتفاع عدد المتاجر.
الصندوق السيادي السعودي يستحوذ على 54% من “MBC” مقابل 7.4 مليار ريال
وقعت شركة الاستدامة القابضة السعودية، اتفاقية بيع وشراء أسهم ملزمة مع صندوق الاستثمارات العامة، يتم بموجبها بيع كامل حصة شركة الاستدامة في مجموعة إم بي سي إلى الصندوق السيادي السعودي.
وبحسب إفصاح على سوق الأسهم السعودية، تقلت مجموعة إم بي سي إشعارًا من شركة الاستدامة القابضة، أحد كبار المساهمين في المجموعة، بخصوص إبرامهما اتفاقية بيع وشراء أسهم ملزمة مع صندوق الاستثمارات العامة، تقوم بموجبها “الاستدامة” ببيع حصتها البالغة 54% من رأسمال مجموعة إم بي سي إلى الصندوق.
وستتم عملية الاستحواذ، من خلال صفقة خاصة، تصل قيمتها إلى 7.469 مليار ريال، على أساس سعر يعادل 41.60 ريال للسهم
مجموعة إم بي سي الإعلامية المدرجة في السوق المالية السعودية، بينت أن الصفقة تخضع لعدد من الشروط بما في ذلك الحصول على موافقات وإفادات بعدم الممانعة عليها، وسيتم تنفيذها كصفقة متفاوض عليها وفق إجراءات التداول والعضوية في السوق المالية السعودية (تداول) في تاريخ إتمام الصفقة.
“إدارات” تفوز بعقد قيمته 125.7 مليون ريال
أرست شركة المعمر العاملة في قطاع أنظمة المعلومات، عقدًا على شركة إدارات المتخصصة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، وذلك لتقديم خدمات دعم ومساندة لمرافق مراكز بيانات خاصة بها.
وذكرت “إدارات” المدرجة في السوق السعودية الموازية “نمو” في بيان أنها ستتولى مسؤولية تقديم خدمات الدعم والمساندة والتي تتضمن إدارة وتشغيل وصيانة مرافق مراكز البيانات مشاريع (سحايب) في الرياض والدمام، مضيفة أن القيمة التقديرية لأمر الشراء الأولي لأول 19 شهر من إجمالي مدة العقد تبلغ 125.7 مليون ريال.
“لدن” تعلن شراء مجمع سكني تجاري بالرياض بقيمة 83.9 مليون ريال
موضحة في بيان، أنه سيتم تمويل الصفقة عن طريق تسهيلات بنكية وكذا من خلال تمويل ذاتي من طرفها، مبينة أن المجمع السكني يقع في مدينة الرياض بحي السليمانية على مساحة 10 آلاف متر مربع.
وبينت أن الصفقة جاءت بهدف تحقيق ربحية من إعادة تخطيط وتطوير منتجات سكنية تجارية في الموقع، ويُتوقع أن تساهم في نمو أعمال الشركة وتحقيق أرباح من أعمال التطوير العقاري والبيع.
القصيم: بدء تسجيل أكثر من 350 ألف قطعة عقارية في السجل العيني
في 316 حيا، منها 130 في بريدة، و55 في عنيزة، و23 في البكيرية، و 28 في البدائع، و 48 في الرس، و 16 في الخبراء والسحابين، و 16 في رياض الخبراء.
أوبك+ يؤجل زيادة إنتاج النفط المقررة في ديسمبر لمدة شهر
وقالت “أوبك” في البيان إن “السعودية وروسيا والعراق والإمارات والكويت وكازاخستان والجزائر وعمان وافقت على تمديد تعديلات الإنتاج الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يوميا لمدة شهر حتى نهاية ديسمبر”.
وكان من المقرر أن ترفع مجموعة أوبك+، التي تضم دول منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا وحلفاء آخرين، الإنتاج بمقدار 180 ألف برميل يوميًا في ديسمبر، وسبق أن أرجأت الزيادة من أكتوبر، في ظل ضعف الطلب لا سيما من الصين وزيادة المعروض من خارج المجموعة.
رئيس الوزراء المصري: صندوق النقد الدولي يبدأ المراجعة الرابعة للبرنامج الثلاثاء
يسمح استكمال هذه المراجعة بصرف شريحة بقيمة 1.3 مليار دولار من قرض الصندوق، والتي تمثّل الأكبر بين مختلف الشرائح، وفق تصريحات سابقة لمسؤولة بالمؤسسة الدولية.
قالت كريستالينا چورچييفا مديرة صندوق النقد الدولي إن مصر سترى برنامج الإصلاح في صورة اقتصاد مصري أكثر ديناميكية ورخاء.
أوضحت خلال كلمتها بالمؤتمر الصحفي أن مصر انتقلت إلى نظام مرن لسعر الصرف وعملت على زيادة دور القطاع الخاص في الاقتصاد المصري بالإضافة إلى تعزيز الحماية الاجتماعية عن طريق الانتهاء التدريجي من الدعم الحكومي وتوجيهه إلى من يحتاجوه بالفعل.
المغرب يدرس تطبيق إلزامية التأمين على المساكن للتحوط ضد الكوارث
دعت هيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي، وهو الجهاز الحكومي المكلف بمراقبة قطاع التأمين وأنظمة التقاعد، الشركات الاستشارية إلى تقديم عطاءاتها قبل 20 نوفمبر لإجراء دراسة حول إلزامية التأمين السكني في المغرب.
يمثّل قطاع العقار ما يناهز 5% من الناتج المحلي الإجمالي في المغرب، واستفاد لفترة طويلة من ديناميكية بدأت عام 2005 مع تطور المدن الكبرى. وأطلقت الحكومة هذ العام برنامجًا جديدًا لدعم امتلاك السكن للفترة 2024-2028، من شأنه أن يعزز المعروض من الوحدات السكنية وينعش القطاع بعد سنوات من الركود عقب جائحة كورونا.
كندي مقيم في دبي يصبح مليارديرًا بفضل شركة أمن
من المقرر أن تتجاوز ثروة ستيفان كريتييه، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة “غاردا وورلد سيكيوريتي” (Garda World Security)، 2.6 مليار دولار بمجرد إتمام شركة “بي سي بارتنرز” (BC Partners)، ومقرها لندن، لصفقة بيع حصتها المسيطرة في شركة الخدمات الأمنية لصالح الإدارة. وتشمل ثروة كريتييه حصة قدرها 2.2 مليار دولار في “غاردا وورلد”، بجانب استثمارات شخصية بنحو 400 مليون دولار، بما فيها ملكيته لمصنعين للنبيذ في وادي نابا، وفقًا لمؤشر “بلومبرج” للمليارديرات.
وفي مقابلة، وصف كريتييه، البالغ من العمر 61 عامًا، هذا التطور بأنه “نمو هائل في الثروة”.
الصفقة، التي تقدّر قيمة “غاردا وورلد” بنحو 13.5 مليار دولار كندي (9.7 مليار دولار أمريكي) بما فيها الديون، ستمنح كريتييه حصة قدرها 58% في الشركة، بينما سيحصل بقية فريق الإدارة على 12% تقريبًا. وستحتفظ شركة الائتمان الخاصة “إتش بي إس إنفستمنت بارتنرز” (HPS Investment Partners)، بجانب شركاء آخرين من مستثمري الأقلية مثل “أوك هيل أدفايزرز” (Oak Hill Advisors LP) و”ون إنفستمنت مانجمنت” (One Investment Management) و”بي سي بارتنرز” (BC Partners) بالحصة المتبقية البالغة 30%.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا