نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
“المراعي” تتجه للاستحواذ على 100% من شركة المشروبات النقية مقابل مليار ريال
“مدينة مصر” تتجه لدخول السوق السعودية
100 شركة يابانية تعمل في السعودية تتصدرها الطاقة والبناء والتصنيع
“رويترز”: الهدنة التجارية الأمريكية الصينية لا تشمل المعادن النادرة المستخدمة عسكريًا
رويترز: إسرائيل قتلت 14 عالمًا نوويًا إيرانيًا منذ الجمعة الماضية
التضخم بالسعودية يتباطأ في مايو متأثرًا بتراجع وتيرة ارتفاع أسعار الأغذية
تباطأ معدل التضخم السنوي في السعودية خلال شهر مايو الماضي، متأثرًا بشكل أساسي بتراجع ملحوظ لوتيرة ارتفاع أسعار الأغذية والمشروبات بوتيرة كبيرة، إضافة إلى استقرار نسبي لأسعار إيجارات السكن التي كانت المسؤول الأول عن تسارع التضخم على مدار الأشهر الماضية.
وتظهر بيانات الهيئة العامة للإحصاء، تسجل معدل التضخم خلال مايو 2025 مستوى 2.2 % على أساس سنوي، مقابل 2.3% في أبريل من نفس العام.
ويعزى هذا التباطؤ بشكل رئيسي إلى تراجع وتيرة نمو أسعار مجموعة الأغذية والمشروبات التي تعد ثاني أكبر مكون في سلة المؤشر حيث تراجعت وتيرة الزيادة إلى 1.6% في مايو مقارنة بـ2.2% في الشهر السابق.
ولقي مؤشر التضخم دعما كذلك من استقرار أكبر أقسام المؤشر وزنا “السكن والمياه والكهرباء والغاز والوقود” عند 6.8% وسط استقرار إيجارات المساكن للشهر الثاني على التوالي عند 8.1% وهو أدنى معدل في ما يزيد عن عامين، مع ذلك ظلت إيجارات السكن المساهم الرئيسي في التضخم.
يأتي تضخم أسعار الإيجارات في المملكة مع تزايد الطلب على المساكن، لا سيما في العاصمة الرياض بالتزامن مع تأسيس الشركات العالمية لمقار إقليمية، ما يوجد طلبا على السكن من قبل موظفيها، قابله تباطؤ المعروض مع انخفاض حركة البناء وسط تراجع التمويل العقاري السكني الجديد.
على صعيد المدن، فللشهر الثاني على التوالي، تصدرت مكة المكرمة معدلات التضخم في السعودية، عند 4.2%، وهو معدل أعلى من الشهر السابق البالغ 3.9%، ويتوافق ذلك مع موسم الحج وهو ما يشكل زيادة في الطلب الموسمي، وهو الحال ذاته في المدينة المنورة التي شهد تسارع في معدل التضخم إلى 2.4% مقارنة بنحو 2% خلال أبريل.
يعد معدل التضخم في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى منذ منتصف عام 2021، وسط استمرار زيادة التضخم في الأسعار وللشهر الثامن على التوالي لمدينة مكة.
أما في العاصمة الرياض، فقط تباطأ معدل التضخم إلى 3.4% في مايو وعلى أساس سنوي، مقارنة بنحو 3.7% لشهر أبريل الماضي، بحسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء التي تشير إلى تراجع وتيرة التضخم في كل من الدمام، أبها، بريد، تبوك، حائل، وكذلك سكاكا.
ورغم مواصلة ارتفاع إيجارات المساكن في الرياض، إلا أنها تباطأت إلى أدنى مستوى في 16 شهرًا، عند 15.9% خلال مايو ومقارنة بنحو 16.5% خلال شهر أبريل الماضي.
يأتي ذلك بعد شهرين بعد توجيه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي صدر بنهاية مارس الماضي، وحدد 5 إجراءات لتحقيق التوازن في القطاع العقاري في العاصمة الرياض.
100 شركة يابانية تعمل في السعودية تتصدرها الطاقة والبناء والتصنيع
بحسب ما ذكرته لـ”الاقتصادية” نائبة المتحدث باسم وزارة الخارجية اليابانية ماريكو كانيكو.
وقالت إن الشركات اليابانية تستفيد من وجود مجتمع شبابي وحيوي في السعودية، إضافة إلى بيئة الأعمال الجاذبة للاستثمار.
وأشارت إلى أن السعودية كانت لسنوات عديدة أهم مورد للنفط الخام لليابان، حيث بنى البلدان ثقة متبادلة في قطاع الطاقة، وقد اتسعت هذه الثقة الآن لتتجاوز تجارة النفط الخام لتشمل التعاون في مجالات الطاقة من الجيل التالي، بما في ذلك الهيدروجين والأمونيا.
وذكرت أنه في السنوات الأخيرة، شهد التعاون تقدمًا أيضًا في مجموعة واسعة من المجالات مثل الفضاء، والرعاية الصحية، والترفيه، والبحث الأكاديمي.
مؤشر السوق السعودي يتراجع 1% ليغلق عند 10732 نقطة
وسجل مؤشر السوق أدنى مستوى له أمس عند 10429 نقطة وبانخفاض تجاوز الـ 400 نقطة وبنسبة قاربت الـ 4%، قبل أن يقلص خسائره، ويغلق عند المستوى المذكور أعلاه.
وجاء هبوط السوق أمس بالتزامن مع اندلاع صراع عسكري في الشرق الأوسط بين إسرائيل وإيران منذ يوم الجمعة الماضي.
وبانخفاض أمس تصل خسائر السوق السعودي منذ بداية العام الجاري 2025 إلى نحو 1300 نقطة وبنسبة 11%.
إدارة “أرماح الرياضية” توافق على الانتقال للسوق الرئيسي
من السوق الموازية (نمو)، وبحسب بيان للشركة، جرى تعيين شركة السعودي الفرنسي كابيتال مستشارًا ماليًا لغرض الانتقال، وذلك بناء على متطلبات قواعد الإدراج المحدثة والمعدلة.
وطرحت الشركة المتخصصة بالأندية الرياضية، أسهمها للاكتتاب في سوق نمو بشهر نوفمبر 2023، بسعر 28 ريالًا للسهم، وبدأ تداولها في 30 من الشهر نفسه، ويبلغ سعر السهم حاليًا في سوق نمو 86 ريالًا، وفق آخر إغلاق.
“المراعي” تتجه للاستحواذ على 100% من شركة المشروبات النقية مقابل مليار ريال
تُعد “المشروبات النقية” من الشركات التي تنشط في إنتاج مياه الشرب المعبأة في السعودية، وتمتلك علامتي “إيڤال” و”أوسكا”، وذلك حسب بيان لشركة “المراعي”.
أشارت المراعي إلى أن الصفقة تأتي ضمن خطتها لتوسيع محفظة منتجات المشروبات وتعزيز حضورها في السوق، مضيفة أن تمويل الصفقة سيتم من خلال التدفقات النقدية الداخلية، على أن تُستكمل بعد استيفاء الشروط التعاقدية والحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة.
“جازادكو” تُنهي جميع قضاياها مع هيئة الزكاة
لسنوات سابقة باستثناء سنة 2018، وتلقيها موافقة رسمية من هيئة الزكاة والضريبة والجمارك بشأن خطة تقسيط لتسوية مستحقات الزكاة.
وأوضحت الشركة في بيان، أن خطة التقسيط المعتمدة تغطي السنوات المالية ابتداء من عام 2006 وحتى عام 2023، باستثناء عام 2018، مشيرة إلى أنه سيتم تسديد المبالغ من موارد الشركة.
وذكرت الشركة أن الأثر المالي يتمثل في تخفيض إجمالي الالتزام المقدر من 22.59 مليون ريال بالقوائم المالية لعام 2024 إلى 13.81 مليون ريال، ما سيكون له أثر إيجابي على النتائج المالية للشركة للربع الثاني من عام 2025 بعد عكس المخصص.
تسمح خطة التقسيط المعتمدة بتسوية الالتزام على مدى 132 قسطًا شهريًا بقيمة 104.65 ألف ريال لكل قسط، مع استحقاق الدفعة الأولى في 30 يوليو 2025.
“كومل” السعودية تُوقع عقدين بقيمة 31 مليون ريال
مع الشركة الوطنية للشراء الموحد للأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية (نوبكو)، حيث بلغت قيمة العقد الأول 20.63 مليون ريال، بينما بلغت قيمة العقد الثاني 10.31 مليون ريال.
وقالت الشركة في بيان إن العقدين هما لتوريد أدوية حسب الطلب عقد للخدمات، وتبلغ مدة العقد 751 يومًا.
وتتوقع أن ينعكس الأثر المالي للعقود بشكل إيجابي على القوائم المالية للشركة ابتداء من الربع الثاني من عام 2025.
وجا تُعلن ترسية مشروع مع شركة أوقاف للإدارة والخدمات العقارية بقيمة 4.8 مليون ريال
وقالت الشركة في بيان لها على تداول، إن المشروع يتضمن تأهيل المقر الرئيسي لشركة أوقاف، مع تنفيذ كافة الأعمال الإنشائية والمعمارية والكهربائية والميكانيكية والتقنية.
أكوا باور: تخصيص 85% من متحصلات زيادة رأس المال لمشاريع جديدة داخل السعودية
بحسب عبد الحميد المهيدب الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في شركة أكوا باور.
وأضاف المهيدب في لقاء مع تلفزيون الإخبارية، يوم الأحد، أن الشركة تستهدف الحفاظ على صافي الدين عند 20 مليار ريال مع تنفيذ مشاريع جديدة بقيمة 34 مليار ريال خلال 2025.
وأشار إلى أن قيمة محفظة الشركة من المشاريع تبلغ 400 مليار ريال بأكثر من 78 غيغا واط، وسعة تحلية المياه بنحو 9.5 مليون متر مكعب، ونستهدف مضاعفة الأصول تحت الإدارة 3 مرات لتصل إلى أكثر من 250 مليار دولار بحلول 2030.
“ثمانية” التابعة لـ”SRMG” تفوز بحقوق بث بطولات كرة القدم السعودية
تشمل الحقوق كلًا من دوري روشن، وكأس الملك، وكأس السوبر، ودوري يلو، وذلك لكامل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك بدءًا من موسم 2026/2025 وحتى نهاية موسم 2031/2030.
لم تفصح المجموعة، المالكة لقناة الشرق الإخبارية، عن الأثر المالي المحتمل للصفقة في هذه المرحلة، لكنها أكدت أنها ستعلن عن أي تطورات جوهرية فور توفرها، بما في ذلك توقيع عقد الترخيص الحصري مع الرابطة.
“مدينة مصر” تتجه لدخول السوق السعودية
أبرمت الشركة اتفاقًا مع شركة “وهيج العقارية” السعودية لدراسة تطوير مشروعات سكنية وتجارية وإدارية في المملكة، لتكون بذلك أحدث الشركات المصرية العقارية الكبرى التي تتجه للاستثمار في السوق السعودية.
وقال عبدالله سلام الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة إن الشراكة مع “هيج” تأتي ضمن خطة “مدينة مصر” للتوسع في أسواق المنطقة، “وخاصة في المملكة العربية السعودية التي تشهد طفرة عمرانية واقتصادية كبيرة”.
تنص مذكرة التفاهم على إمكانية تأسيس شركة تطوير عقاري مشتركة في المملكة، على أن يتم توقيع اتفاقيات مستقلة لكل مشروع تتضمن التزامات كل طرف.
وأشار راشد الجدوع الرئيس التنفيذي لـ”وهيج العقارية” إلى أن الشراكة مع “مدينة مصر” تستهدف تنفيذ مشروعات متنوعة تسهم في دعم قطاع الإسكان في السعودية.
تنفذ 6 شركات عقارية مصرية كبرى، خططًا للتوسع في السوق السعودية والاستفادة من الطفرة العمرانية بالمملكة. وتضم قائمة الشركات الخمس، بالم هيلز، ومجموعة طلعت مصطفى، وتطوير مصر، والعتال، والأهلي صبور، وماونتن فيو.
أكبر شركة نفط في العالم.. لماذا أصبحت أرامكو مثقلة بالديون؟
توقعات بارتفاع النفط إلى 120 دولارًا للبرميل
توقع بنك جيه بي مورجان في مذكرة حديثة ارتفاع أسعار النفط إلى نطاق بين 120 و130 دولارًا حال اتساع رقعة المواجهة بين إسرائيل وإيران وإغلاق مضيق هرمز أو إثارة ردود أفعال انتقامية من كبار منتجي النفط في الشرق الأوسط، فيما رجح بنك ING الهولندي ارتفاع السعر إلى 150 دولارًا للبرميل قبل نهاية العام حال استمرار التصعيد الإسرائيلي الإيراني.
حلقة تصعيدية في المواجهات الإسرائيلية الإيرانية.. قطاع الطاقة جبهة جديدة للصراع
امتدت أزمة الشرق الأوسط المتفاقمة إلى البنية التحتية للطاقة في إيران، حيث شنت إسرائيل هجومًا على حقل غاز عملاق في الخليج العربي، ما يُهدد بمزيد من الاضطرابات في الأسواق.
أدى الهجوم الإسرائيلي يوم السبت إلى انفجار قوي واندلاع حريق في منشأة لمعالجة الغاز الطبيعي مُرتبطة بحقل “بارس الجنوبي” الإيراني العملاق. وأدى الهجوم على محطة المعالجة البرية للمرحلة 14 إلى إغلاق منصة إنتاج في الحقل، وفقًا لتقرير صادر عن وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء.
يُمثل استهداف أصول الطاقة جبهة جديدة في الصراع، الذي اندلع يوم الجمعة عندما شنت إسرائيل موجة من الهجمات التي استهدفت البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية. في حين أن الأضرار التي لحقت بمنشأة الغاز قد تقتصر آثارها على نظام الطاقة المحلي الإيراني، إلا أن التصعيد قد يُثير المزيد من التقلبات في العقود المستقبلية للنفط عند استئناف التداول بعد عطلة نهاية الأسبوع في الأسواق العالمية.
يعزز الهجوم من المخاطر على البنية التحتية النفطية في إيران، ثالث أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وعلى الشحنات من أماكن أخرى في المنطقة. ارتفعت أسعار النفط الخام الأمريكي بنسبة تصل إلى 14% يوم الجمعة، قبل أن تستقر قرب 73 دولارًا للبرميل.
قال ريتشارد برونز، الرئيس المعني بالأوضاع الجيوسياسية في شركة الاستشارات “إنرجي أسبكتس” (Energy Aspects)، عن هجمات يوم السبت: “سيكون لها تأثير كبير جدًا”. وأضاف: “يبدو أننا في حلقة تصعيدية”، وستكون هناك “تساؤلات حول ما إذا كانت إسرائيل ستستهدف المزيد من البنية التحتية للطاقة الإيرانية”.
حقل “بارس الجنوبي”، أكبر حقل غاز في العالم، وتشترك فيه إيران وجارتها قطر، حيث يُعرف هناك باسم حقل الشمال. يُستخدم غاز إيران بشكل رئيسي للاستهلاك المحلي ولا يُصدر على نطاق واسع، حيث يوفر حقل “بارس الجنوبي” ما يقرب من ثلثي إمدادات البلاد.
وأفادت وكالة تسنيم أن الحريق الذي اندلع في منشأة المرحلة 14 أدى إلى توقف الإنتاج من إحدى منصاتها البحرية، والذي بلغ 12 مليون متر مكعب يوميًا. وأضافت الوكالة أن رجال الإطفاء حالوا دون امتداد الحريق إلى وحدات أخرى.
وأفادت تسنيم أن حريقًا منفصلًا اندلع أيضًا في مصنع غاز “فجر جم”، الذي يُعالج الوقود من حقل “بارس الجنوبي”، إضافة إلى حقلي “نار” و”كانجان”، وهو أحد أكبر منشآت المعالجة في إيران.
الإمارات تستهدف تحقيق 4 تريليونات تجارة خارجية غير نفطية خلال عامين
وذلك قبل الموعد المحدد والمقرر في عام 2031، بحسب نائب رئيس الدولة ورئيس الوزراء الإماراتي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في تغريدة على منصة “إكس”.
ارتفع حجم التجارة الخارجية غير النفطية للإمارات بنسبة 18.6% خلال الربع الأول ليسجل 835 مليار درهم.
ورغم تخفيض صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو دولة الإمارات خلال العامين الحالي والمقبل، إلا أنها ما زالت تتصدر دول المنطقة العربية من ناحية النمو المتوقع خلال 2025، وفق تقرير “آفاق الاقتصاد العالمي” الصادر عن الصندوق مطلع الشهر الماضي.
مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في الصندوق جهاد أزعور، قال في تصريحات سابقة، إن ارتفاع مستوى النمو المتوقع في الإمارات يرجع أساسًا إلى ازدهار القطاعات غير النفطية، وبسبب الاستثمار في البنية التحتية، ونمو القطاعين الخدمي والمالي.
رويترز: إسرائيل قتلت 14 عالمًا نوويًا إيرانيًا منذ الجمعة الماضية
بحسب مصدرين خليجيين لوكالة رويترز.
ذكر المصدران أن بعض تلك الاغتيالات تم من خلال تفجيرات سيارات ملغومة.
كان الجيش الإسرائيلي قد كشف أمس السبت أن سلاح الجو تمكن من تصفية 9 من أبرز العلماء والخبراء الذين لعبوا أدوارا محورية في تطوير البرنامج النووي الإيراني، بحسب بيان الجيش الإسرائيلي، الذي أوضح أن تلك الشخصيات كانت تشكل ركيزة أساسية في التقدم الذي أحرزه النظام الإيراني لامتلاك أسلحة نووية.
منذ صباح الجمعة، استهدفت إسرائيل إيران بضربات صاروخية متتالية، مما أسهم في اغتيال عشرات القادة، من بينهم قائد الحرس الثوري.
بدورها، ردت طهران باستهداف تل أبيب بضربات صاروخية مستمرة، حيث أطلقت أمس فقط نحو 100 صاروخ بالتزامن مع إعلان الجيش الإسرائيلي مهاجمة أهداف عسكرية في طهران.
“رويترز”: الهدنة التجارية الأمريكية الصينية لا تشمل المعادن النادرة المستخدمة عسكريًا
بحسب ما نقلته وكالة “رويترز” عن شخصين مطلعين على النتائج التفصيلية للمحادثات.
قال الشخصان إن بكين لم تلتزم برفع قيود تصدير بعض المعادن الأرضية النادرة المتخصصة التي يحتاجها الموردون العسكريون الأمريكيون للطائرات المقاتلة وأنظمة الصواريخ، وفق الوكالة. هذا في الوقت الذي تواصل الولايات المتحدة فرض قيود على مشتريات الصين من رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة خشية أن يكون لها استخدامات عسكرية.
تُعدّ العناصر الأرضية النادرة محورًا رئيسيًا في الحرب التجارية التي أنهكت العلاقات بين الولايات المتحدة والصين، حيث استخدمت بكين سيطرتها على هذا القطاع بمثابة ورقة ضغط ضد إدارة ترمب، في ضوء أن المنتجين الصينيين يشكلون نحو 70% من المعروض العالمي. وأسفرت المحادثات رفيعة المستوى بين بكين وواشنطن، التي جرت هذا الأسبوع في لندن، عن اتفاق مبدئي لإعادة تدفق السلع الحساسة بين الجانبين.
بوينغ: شركات الطيران العالمية تحتاج إلى 44 ألف طائرة خلال عقدين
بقيادة أسواق مثل الصين وجنوب شرق آسيا، مع تزايد أعداد المسافرين بفضل تحسن مستويات الدخل.
لكن هذه التقديرات أقل قليلًا من توقعات شركة صناعة الطائرات الأمريكية في العام الماضي، حينما توقعت انضمام 43975 طائرة جديدة إلى الأسطول العالمي، ما يعكس تراجعًا لتوقعات نمو الاقتصاد العالمي.
على الرغم من الاضطرابات التي يواجهها الاقتصاد العالمي بسبب الحروب التجارية والرسوم الجمركية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، فقد تجاوزت صناعة الطيران أزمات واضطرابات جيوسياسية أخرى خلال العقود الماضية، أبرزها جائحة كورونا التي أوقفت حركة الطيران حول العالم قبل سنوات قليلة. على مدى الـ25 عامًا الماضية، تضاعفت حركة السفر الجوي ثلاث مرات، بينما زاد حجم الأسطول العالمي إلى الضعفين، بحسب دارين هولست، نائب الرئيس للأسواق التجارية في “بوينغ”، خلال إفادة صحفية يوم 10 يونيو.
“في نهاية المطاف، سوقنا أثبتت مرونتها وأنها قطاع نمو” على حد قول هولست.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
