نشرة السعودية النشرة البريدية

الأسهم السعودية تواجه تقلبات حادة مع تصاعد وتيرة التوترات الجيوسياسية في المنطقة

نشرة السعودية

أهم العناوين

وزارة الموارد البشرية: إطلاق منتج تأميني لتغطية مستحقات العمالة الوافدة عند التعثر

مستثمرون سعوديون يقترحون إنشاء صناديق للاستثمار بقطاع السياحة في مصر

مذكرة تفاهم لتمكين منظومة السيارات الكهربائية في السعودية

سجلات التجارة الإلكترونية المصدرة في السعودية ترتفع 9.4% خلال الربع الثالث

وزير الطاقة السعودي يؤكد أهمية التوازن بين نمو الاقتصاد وأمن الطاقة وتغير المناخ

“تاسي” محا جميع مكاسب 2024.. الأسهم السعودية تواجه تقلبات حادة مع تصاعد وتيرة التوترات الجيوسياسية في المنطقة 

بعد أن ظلت الأسهم السعودية لفترة بمنأى عن تبعات ما يجري من أحداث ساخنة في المنطقة، فعلى الرغم من تماسك أسعار الأسهم ومقاومتها لما يحدث منذ عام في قطاع غزة، وأيضًا انخفاض أسعار النفط، إلا أن التطورات الأخيرة على الجبهة اللبنانية ودخول إيران على خط المواجهة بقوة بدأ يلقي بظلاله على السوق.

وتتعرض السوق المالية في المملكة لموجة من التقلبات الحادة منذ بداية شهر أكتوبر الجاري، وذلك على وقع تصاعد التوترات الجيوسياسية في المنطقة، وما تنذر به من دق طبول حرب إقليمية لن يسلم أحد من تبعاتها. 

أنهى مؤشر الأسهم السعودية “تاسي” تعاملات الأسبوع الماضي بخسائر بلغت 3.4%، مسجلًا أعلى وتيرة تراجع في 4 أشهر، وسط تراجع شبه جماعي للقطاعات، حيث زاد تصاعد التوتر السياسي في المنطقة من عمليات البيع.

وبحسب وكالة بلومبرج، تشهد السوق المالية السعودية أسوأ بداية لها في الربع الرابع منذ سنوات، بعد أن خسر مؤشر السوق الرئيسي “تاسي” حوالي 2.2% من قيمته في أول ثلاثة أيام تداول من أكتوبر الجاري.

يأتي ذلك في ظل تكثيف إسرائيل لحملتها ضد حزب الله المدعوم من إيران والتخطيط للانتقام من طهران على هجماتها الصاروخية الأخيرة، وبينما تمكّن المؤشر من تجاهل التوترات المتصاعدة وأسعار النفط الضعيفة لأشهر، فإن النكسة الأخيرة محت كل مكاسبه منذ بداية العام. 

يأتي السؤال المهم في هذا الصدد، عمّا إذا كانت السوق قادرة على تحمل المزيد من تصعيد الصراع في المنطقة، بموازاة أسعار نفطٍ أقل بكثير من المستويات المطلوبة لتمويل مشاريع التنويع الاقتصادي لدى المملكة. 

العديد من المستثمرين، يعتقدون أن الإجابة على هذا التساؤل ستكون بـ”لا”، على الأقل للمدى المنظور، حيث يرى ريان ليماند، الرئيس التنفيذي لشركة “نيوفيجن لإدارة الثروات” أن المستثمرين يشعرون بالهلع إزاء الحروب والصراعات الجيوسياسية. 

أما جاسم الجبران، رئيس قسم أبحاث البيع في شركة الجزيرة كابيتال، فيتوقع أن تظل السوق تحت الضغط في الأمد القريب. مرجّحًا أن ينخفض مؤشر “تاسي” إلى 11380 نقطة، أي بنحو 5% عن الإغلاق الأخير، لكنه استطرد بأنه قد يرتفع بنفس القدر إذا تحسنت الظروف في المنطقة.

تتزايد مخاوف السوق مع ارتفاع احتمالات وقوع صدام عسكري مباشر بين الأطراف الإقليمية، وفي حين أن السعودية تفضل البقاء على الحياد في هذا الصراع، فإن أي تصعيد قرب مضيق هرمز الحيوي من شأنه أن يؤدي إلى أزمة دولية بسبب أهميته لسلسلة إمداد النفط العالمية.

ووفقًا لتقرير أوردته وكالة بلومبرج، تظلُّ حركة أسعار النفط جزءًا لا يتجزأ من نشاط سوق الأسهم السعودية، ففي حين تنفق المملكة بكثافة لتحقيق “رؤية 2030″، التي تمثل أجندة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتنويع الاقتصاد، إلا أنها مازالت تعتمد على عائدات النفط، إذ أدّى ضعف أسعار الخام إلى أعادة النظر و”المعايرة” لخطط الاستثمار، كما أوردت بلومبرج في تقرير سابق.

من جانبهم، خفّض المحللون الاستراتيجيون في “إتش إس بي سي هولدنغز” تصنيف الأسهم السعودية إلى “محايدة” بدلًا من “زيادة الوزن” في المحفظة، منبّهين إلى المخاطر القريبة الأجل الناجمة عن تفاقم الاضطرابات الجيوسياسية وانخفاض أسعار النفط. 

ومع أن العقود الآجلة لخام برنت ارتفعت بسبب المخاوف من انقطاع إمدادات النفط، إلا أنها تبقى أقل من 80 دولارًا للبرميل، وهذا السعر بعيد بشكل كبير عن مستوى 96 دولارًا الذي تحتاجه المملكة لتحقيق العادل في موازنتها بين المصروفات والإيرادات، وفقًا لصندوق النقد الدولي. بينما ترى “بلومبرج إنتليجنس” ما يُسمّى “نقطة التعادل” عند 112 دولارًا عند الأخذ في الاعتبار ضمن الموازنة إنفاق صندوق الاستثمارات العامة.

عبد الوهاب عابد، الرئيس التنفيذي بالإنابة لـ”سيدكو كابيتال”، يرى أن بقاء سعر النفط لفترة غير قصيرة دون 69 دولارًا للبرميل كفيلٌ بتعريض سوق الأسهم السعودية لمخاطر، بينما ينظر محمد السويد، الرئيس التنفيذي لشركة “رازين كابيتال”، إلى عمليات البيع المكثفة باعتبارها “فرصة”، لافتًا إلى أن “التوترات الإقليمية تفرض دائمًا ضغوطًا مؤقتة على السوق، وتوفر لنا خصومات سعرية جيدة”.

معرض السعودية للسجاد

سجلات التجارة الإلكترونية المصدرة في السعودية ترتفع 9.4% خلال الربع الثالث

قفز عدد السجلات التجارية المصدرة في السعودية خلال الربع الثالث من العام الجاري بنسبة 62% على أساس سنوي لتصل إلى 1.5 مليون سجل وفقًا لنشرة قطاع الأعمال الصادرة عن وزارة التجارة.

استحوذت السيدات على نسبة تبلغ 45% من إجمالي السجلات المصدرة خلال الفترة، فيما بلغت السجلات التجارية المصدرة للشركات 39.894 سجل.

وبحسب النشرة، نمت سجلات التقنية المالية 27% لتبلغ 3.593، فيما قفزت السجلات المتخصصة في قطاع الذكاء الاصطناعي 49% لتبلغ 10.183 سجل، وارتفعت سجلات تطوير الألعاب الإلكترونية 102% لتبلغ 5.675 سجلًا.

السعودية تبدأ إلغاء رسوم الصادرات وخفض المقابل المالي للواردات 

بدأت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك السعودية، تطبيق قرار إلغاء المقابل المالي للخدمات الجمركية للصادرات، مع خفض المقابل المالي للخدمات الجمركية للواردات.

بحسب القرار الذي بدأ العمل من أمس الأحد، سيتم تحصيل 0.15% من قيمة البضاعة الواردة رسومًا لمعالجة البيان الجمركي، وفرض مقابل مالي لخدمة معالجة البيانات الجمركية، قدره 15 ريالًا، على شحنات الأفراد الواردة إلكترونيًا من خارج المملكة، لا تتجاوز قيمتها 1000 ريال.

أوضحت “الهيئة” أن الخدمات الجمركية للصادرات التي جرى إلغاء مقابلها المالي، تشمل “خدمة معالجة البيانات الجمركية، ختم الرصاص، وخدمات الحمالة في المنافذ البرية، الفحص بالأشعة، وتبادل معلومات البيانات الجمركية، وتبادل تحليل العينات بالمختبرات الخاصة”.

وأضافت أن المقابل المالي للخدمات الجمركية المقدمة للواردات كان في السابق يتضمن تحصيل 100 ريال على كل حاوية تفْحص بالأشعة، إضافة إلى 100 ريال لخدمة “تبادل المعلومات” ومبلغ 20 ريالًا لخدمة معالجة البيان الجمركي.

وزارة الموارد البشرية: إطلاق منتج تأميني لتغطية مستحقات العمالة الوافدة عند التعثر

أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وهيئة التأمين يوم الأحد المنتج التأميني لتغطية مستحقات العمالة الوافدة في منشآت القطاع الخاص عند التعثر؛ بهدف حمايتهم والتقليل من تأثير عدم حصولهم على حقوقهم المالية، وذلك في حال تعثّر المنشآت وعجزها عن الالتزام بسداد الأجور لفترةٍ محددة.

ووفقًا لبيان للوزارة فإن التغطية للعاملين الوافدين المشمولين بالمنتج التأميني ستبدأ من تاريخ يوم 6 أكتوبر 2024.

وقالت إن المنتج التأميني، والمقدَّم عبر شركات التأمين بالمملكة، يغطي سداد مستحقات العاملين الوافدين في حال تعثر أصحاب المنشآت عن سداد أجورهم، وفقًا لشروط ومنافع تغطيها وتحددها الوثيقة التأمينية حسب السياسات والإجراءات المنظمة لها.

وأوضحت الوزارة أن تلك المنافع تشمل على سبيل المثال تذكرة سفرٍ في حال رغب العامل الوافد العودة إلى بلده.

وبينت أن إطلاق المنتج التأميني يأتي في إطار الجهود الرامية إلى تطوير سوق العمل في المملكة من خلال السياسات والتشريعات، وحفظ الحقوق التعاقدية بين العاملين وأصحاب العمل، وزيادة جاذبية وكفاءة سوق العمل على المستوى المحلي والدولي.

كما يتسق المنتج التأميني مع حزمة الأنظمة والإجراءات التي وضعتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لحفظ حقوق طرفي العلاقة العمالية، ومنها نظام حماية الأجور، وتوثيق العقود.

مذكرة تفاهم لتمكين منظومة السيارات الكهربائية في السعودية

وقعت الشركة الوطنية للسيارات الكهربائية “سير”، مذكرة تفاهم مع شركة البنية التحتية للسيارات الكهربائية “EVIQ” المملوكة بنسبة 75% لصندوق والاستثمارات العامة و25% للشركة السعودية للكهرباء، لتمكين منظومة السيارات الكهربائية في السعودية من خلال توفير بنية تحتية موثوقة للشحن وحلول مبتكرة لقائدي السيارات الكهربائية.

جيم ديلوكا، الرئيس التنفيذي لشركة “سير” أكد التزام الشركة بتقديم تجربة مميزة لمالكي السيارات الكهربائية بشكل عام في السعودية. فيما أشار محمد قزاز، الرئيس التنفيذي لشركة “EVIQ”، أن الاتفاقية تسهم في تحقيق أهداف الاستدامة للسعودية وتشجع انتشار السيارات الكهربائية على نطاق أوسع، وتسهيل الانتقال إلى استخدام السيارات الكهربائية في السعودية.

سجلت تحويلات الأجانب المقيمين في المملكة العربية السعودية، خلال شهر أغسطس 2024، ارتفاعًا بنسبة 10% لتبلغ 11.9 مليار ريال، مقارنة بنفس الشهر من عام 2023، بحسب بيانات البنك المركزي السعودي.

السعودية

مؤتمر البورصة

إدراج وبدء تداول أسهم “المطاحن العربية” في السوق السعودية غدًا 

كانت شركة المطاحن العربية قد طرحت 15.39 مليون سهم للاكتتاب تمثل 30% من رأسمالها للاكتتاب العام بسعر 66 ريالًا للسهم، خصص 10% منها للمكتتبين الأفراد و90% للمؤسسات.

وبلغت نسبة تغطية الأفراد 9.2 مرة بقيمة بلغت 930.62 مليون ريال وتم تخصيص 5 أسهم كحد أدنى لكل مكتتب فرد، فيما بلغت تغطية المؤسسات حوالي 132 مرة من إجمالي الأسهم المطروحة.

إعلانات الأرباح والتوزيعات

أرباح “المراعي” تنمو 17% خلال الربع الثالث

على أساس سنوي لتصل إلى 570.4 مليون ريال، مدفوعة بتنوع المنتجات واستقرار التكاليف، والنمو القوي في مبيعات جميع القطاعات بقيادة “الأغذية والألبان”، بحسب بيان.

“المراعي” التي تعد أكبر شركة في المنطقة في مجال إنتاج وتوزيع الأغذية والمشروبات، ذكرت أن قطاعات التشغيل الرئيسة أسهمت بارتفاع صافي الربح العائد لمساهمي الشركة، حيث حقق قطاع الألبان والعصائر ارتفاعا نتيجة لارتفاع المبيعات في أسواق دول الخليج، كما أسهمت أرباح قطاع المخبوزات بالارتفاع نتيجة لكفاءة الإنتاج والتغير الموسمي في الأنماط الاستهلاكية، فيما صعد قطاع الدواجن جراء ارتفاع الإيرادات واستمرار رفع كفاءة الإنتاج وتحسين وفورات الحجم، وذلك وفقًا لبيان الشركة.

وزادت إيرادات “المراعي” للربع الثالث بنسبة 8.5% إلى 5.2 مليار ريال على أساس سنوي، جراء التغير الموسمي في الأنماط الاستهلاكية، وارتفاع نمو حجم مبيعات جميع المنتجات في جميع المناطق الجغرافية باستثناء مصر بسبب التأثير السلبي لانخفاض قيمة الجنيه رغم نمو الإيرادات القوي بالعملة المحلية.

الشركة توقعت أن يستمر هذا الزخم الإيجابي في الإيرادات مدفوعًا بالزخم الاقتصادي المستقر وتحسن الأعمال، فيما ارتفعت ربحية السهم خلال الربع المنتهي في سبتمبر إلى 1.91 ريال مقارنة بـ1.71 للربع المماثل من العام الماضي.

شركات وبنوك

سلام موبايل تمدد اتفاقيتها مع زين السعودية للاستفادة من قدرات بنيتها التحتية إلى عام 2030

بهدف توسيع وتطوير خدمات “سلام موبايل” عبر قدرات الاستضافة لشبكة “زين السعودية” وبنيتها التحتية المتقدمة.

 ويعكس هذا التعاون استراتيجية “سلام موبايل” لترقية تجربة مستخدميها وتعزيز حضورها وتوسيع نطاق انتشار خدماتها على نطاقٍ واسع حول المملكة، مستفيدة من البنية التحتية والقدرات الرقمية فائقة التطور من الجيل الخامس (5G) لدى “زين السعودية” التي أكدت من خلال هذه الاتفاقية على نهجها في تحقيق الشمولية الرقمية عبر تطوير قطاع الاتصالات والخدمات الذكية في المملكة، من خلال الاستثمارات النوعية المباشرة في الابتكار والتوسّع، وأيضًا عبر تمكين مختلف مشغلي الاتصالات الافتراضيين ومزودي الخدمات الرقمية للنمو والإسهام بفعالية في مسيرة التحول الرقمي، من خلال منحهم الاستفادة من مزايا بنيتها التحتية وإمكاناتها التقنية المتقدمة.

عقارات وسياحة

إطلاق تقويم فعاليات “شتاء السعودية” في 7 وجهات حتى نهاية الربع الأول من 2025

أطلقت الهيئة السعودية للسياحة تقويم فعاليات “شتاء السعودية” والذي يشمل الفعاليات والمواسم المزمع إقامتها في 7 وجهات “الرياض، وجدة، والعلا، والبحر الأحمر، والمنطقة الشرقية، والمدينة المنورة، وحائل” بداية من شهر أكتوبر 2024 وحتى نهاية الربع الأول من 2025.

يأتي إطلاق تقويم فعاليات “شتاء السعودية “ضمن برنامج شتاء السعودية والمتضمن أكثر من 1000 تجربة وفعالية سياحية حول المملكة، وما يزيد عن 500 عرض مميز، كما يتضمن التقويم عددًا من المواسم والفعاليات المميزة مثل: موسم الرياض، وموسم الدرعية، وموسم العلا، وموسم المدينة المنورة، وتقويم جدة، بالإضافة إلى رالي داكار ومدل بيست وكروز السعودية وبينالي الفنون الإسلامية، بالإضافة إلى تفعيل مسارات الهايكنج والمخيمات والكرفانات في المناطق الشتوية.

وبإمكان السياح والزوار الراغبين في مزيد من المعلومات عن برنامج شتاء السعودية هذا العام؛ زيارة منصة “روح السعودية” والاطلاع على العديد من العروض والباقات والخصومات الخاصة، وتتضمن المرحلة الأولى أكثر من 50 عرضًا بالتعاون مع الشركاء من القطاع الخاص.

السعودية ترصد 14.5 ألف إعلان عقاري مخالف خلال سبتمبر

رصدت الهيئة العامة للعقار السعودية، 14538 إعلانًا عقاريًا مخالفًا في الأماكن العامة خلال شهر سبتمبر الماضي، من خلال تنفيذ 14430 عملية رقابية ميدانية، بحسب ما ذكره لـ”الاقتصادية” المتحدث الرسمي للهيئة تيسير المفرج.

وتسعى الهيئة إلى تعزيز الرقابة والامتثال بنظام الوساطة العقارية من خلال 4 مسارات، هي: فرق الرقابة الميدانية التي تتحقق من نظامية عمل المنشآت واللوحات الإعلانية لعرض العقارات، إلى جانب مسار حملات الرقابة التي تشارك فيها ضمن حملات الرقابة مع الجهات ذات العلاقة على مخالفات التوطين أو التستر أو نظامية مقار العمل.. المزيد

وزير الطاقة السعودي يؤكد أهمية التوازن بين نمو الاقتصاد وأمن الطاقة وتغير المناخ

أكد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، أن المملكة تطمح إلى أن تكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، عالميًا، وفي إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة.

وخلال مشاركته، ضمن أنشطة مجموعة العشرين التي تجري فعالياتها في البرازيل، ونوه وزير الطاقة إلى أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي.

تضمنت الاجتماعات التي انعقدت في مدينة فوز دو إيغواسو، في البرازيل، الأسبوع  الماضي مناقشة سياسات التحول إلى طاقة مستدامة، والانتقال العادل في مجال الطاقة، وذلك في إطار جهود مجموعة العشرين الرامية إلى تعزيز التعاون الدولي، بهدف تحقيق الاستدامة البيئية، ودعم الابتكارات في مجالات الطاقة النظيفة.

وأشار الأمير عبد العزيز إلى مساعي المملكة نحو زيادة قدرتها على إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة لتصل إلى حوالي 44 جيجاوات بحلول نهاية عام 2024، كما تحدّث عن إنشاء مركز لإنتاج الهيدروجين في مدينة رأس الخير الصناعية، إضافة إلى إنشاء مشروع ضخم لالتقاط وتخزين الكربون ستبلغ طاقته الاستيعابية 9 ملايين طن سنويًا بحلول عام 2027.

عرب

مستثمرون سعوديون يقترحون إنشاء صناديق للاستثمار بقطاع السياحة في مصر

تُسهم فيها مؤسسات التمويل العامة والخاصة بالبلدين، وتخصيص المطارات المصرية لتحسين تجربة السياح من مختلف دول العالم.

جاء ذلك خلال لقاء وزير السياحة والآثار المصري شريف فتحي، مع القطاع الخاص السعودي باتحاد الغرف السعودية بتنظيم من مجلس الأعمال السعودي المصري.

وقال الوزير، إن فرص التكامل في القطاع السياحي بين المملكة ومصر كبيرة وتتطلب تذليل التحديات اللوجستية، داعيًا لتكثيف التعاون بين شركات السياحة بالبلدين.

وأضاف، “يجري العمل حاليًا على خريطة استثمارية قابلة للتطبيق لجذب الاستثمارات السياحية إلى مصر تتضمن محفزات كسرعة الموافقات وتقليل الرسوم”، ودعا الوزير المستثمرين السعوديين للاستثمار في إدارة المناطق الأثرية بمصر، منوهًا بفرص التكامل في سياحة اليخوت.

من جهته توقع رئيس مجلس الأعمال السعودي المصري بندر العامري أن تشهد الفترة المقبلة تكاملًا غير مسبوق بمختلف المجالات وبخاصة الضيافة والسياحة، مقترحًا إقامة شراكات سعودية أجنبية للاستثمار بالقطاع السياحي في مصر.

السعودية تستورد بضائع بـ6 مليارات ريال من دول الخليج في يوليو 2024

منخفضة بنسبة 4% على أساس سنوي، بحسب البيانات الصادرة عن الهيئة العامة للإحصاء.

واستحوذت الإمارات العربية المتحدة على 60% من إجمالي الواردات السعودية خلال الفترة بقيمة 3.6 مليار ريال، منخفضة بنسبة 15% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.

الإمارات والأردن يوقعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة

وتهدف الشراكة إلى الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية إلى مستويات جديدة من النمو المتبادل، بجانب توفير المزيد من فرص العمل في الجانبين وتحسين سلاسل التوريد وتسريع نمو القطاعات ذات الأولوية.

إيلون ماسك داعمًا ترامب: هذه أهم انتخابات في حياتنا

حشد المرشح الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة دونالد ترامب أنصاره بالموقع الذي شهد محاولة اغتياله في يوليو الماضي، ليعود إلى نفس المكان في بنسلفانيا حيث أصابت رصاصة مسلح أذنه وحوّلت تجمعه الانتخابي إلى عاصفة سياسية.

ترامب خاطب مناصريه يوم السبت: “أعود إلى بتلر، التي شهدت المأساة والألم، لإيصال رسالة بسيطة إلى مواطني بنسلفانيا وإلى شعب أمريكا، وهي أننا أقرب إلى النصر من أي وقت مضى”.

ودعا ترامب الملياردير إيلون ماسك للانضمام إليه على خشبة المسرح، واصفًا إياه بأنه “رجل رائع حقًا”.

واعتبر ماسك في أول ظهور له مع ترامب على خشبة المسرح خلال حملاته الانتخابية أن “هذه أهم انتخابات في حياتنا”. متابعًا: “من المهم أن يفوز الرئيس ترامب للحفاظ على الدستور، يجب أن يفوز للحفاظ على الديمقراطية في أمريكا”.

معارض الرياض معارض الرياض 8

لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

الأكثر مشاهدة

النفط يصل لأعلى مستوياته منذ شهر وسط توقعات بارتفاع الطلب

استقرت أسعار النفط اليوم الخميس لتقترب من أعلى مستوى في...

منطقة إعلانية