أهم العناوين
ما نقاط القوة والضعف بقطاع الصناعات الغذائية في مصر؟
هل تتأثر صناعة السكر بارتفاع أسعار الخامات؟
“زجاجة زيت واحدة تكفي”.. شعار ترفعه السلاسل التجارية الكبرى
رغم تراجع الأعلاف.. أسعار الدواجن تواصل الارتفاع إلى 60 جنيهًا
أسعار الغذاء عالميًا ترتفع 14.3% في عام 2022
أهلا بكم مجددًا وعدد جديد من نشرتنا المتخصصة في قطاع الصناعات الغذائية، تأتيكم النشرة اليوم الأربعاء بدلًا من الخميس بعد إعلانه إجازة رسمية بمناسبة 25 يناير، على أن تأتيكم بعد ذلك في موعدها الأصلي يوم الخميس الأخير من كل شهر، حيث نسعى من خلالها لتسليط الضوء على القطاع الحيوي والمتزايد في النمو بما يسهم في سد الفجوة المعلوماتية القائمة في سوق صناعة الغذاء بمصر.. ويمكنكم الاشتراك في النشرة من هنا
القصة الرئيسية
توقعات بنمو قوي لإنفاق المصريين على الغذاء في 2023
من المتوقع ارتفاع إنفاق المصريين على الغذاء خلال العام الجاري بنحو 15.3%، ليتجاوز 973 مليار جنيه، وفق توقعات مؤسسة “فيتش سوليوشنز”، لكن هذا الارتفاع لن يأتي على خلفية ارتفاع حجم الاستهلاك بقدر ما هو بسبب تضخم أسعار الغذاء نفسها، والذي قد يستمر حتى العام 2026.
وتتوقع المؤسسة أنه على مدار 2023، ورغم انخفاض نمو الإنفاق الاستهلاكي الحقيقي، أن يحتفظ نمو مبيعات المواد الغذائية في مصر بنسبة 15.3% على أساس سنوي، وعلى المدى المتوسط وخلال الأعوام الثلاثة المقبلة سيتسع الإنفاق الغذائي بمعدل سنوي متوسط 11.8%، لتبلغ مبيعات السوق 1.3 تريليون جنيه بحلول 2026.
أما المشروبات غير الكحولية، فتوقعت مؤسسة التصنيف العالمية، أن ينمو الإنفاق عليها بنسبة 16% على أساس سنوي بنهاية العام الجاري، وصولًا إلى 40.5 مليار جنيه.
وبنسبة أكبر سينمو الإنفاق على المشروبات الكحولية عند 17.2%، وصولًا إلى 115 مليار جنيه، رغم أن الاستهلاك العام لن يرتفع أكثر من 5.4% على مستوى الكميات عند 145.4 مليون لتر، وبشكل عام فالتوقعات تُشير إلى متوسط نمو سنوي للقطاع بواقع 13.9% حتى 2026.
وبداية من الغزو الروسي على أوكرانيا، في فبراير 2022، وحتى العام 2026، تتوقع “فيتش سوليوشنز” نموًا مطردًا في إنفاق المصريين على الطعام والمشروبات الكحولية وغير الكحولية، مع تفوق النمو في القطاع الفرعي الأخير.. التفاصيل
ما نقاط القوة والضعف بقطاع الصناعات الغذائية في مصر؟ يُقدم تقرير حديث أصدرته مؤسسة “فيتش سوليوشنز”، موجزًا عن القطاع الغذائي المصري أمام الشركات الإقليمية والدولية الراغبة في الاستثمار داخل مصر، يضم مجموعة من نقاط القوة والضعف من ناحية، والفرص والتحديات من ناحية أخرى، فما هي؟
أصبحت مصر متحضرة بشكل متزايد وبصورة تدعم ظهور أشكال جديدة بسوق البيع بالتجزئة الحديث يتسوق فيها نحو 100 مليون نسمة ويزيد، ما يضع مصر كواحدة من أكبر القواعد الاستهلاكية في منطقة الشرق الأوسط، مع إمكانات نمو طويلة الأجل لشركات الأطعمة والمشروبات.
أيضًا.. ووسط توسع صناعة بيع الأغذية بالتجزئة المنظمة في مصر بسرعة وبصورة تمكنها من أن تكون واحدة من أكبر الصناعات في المنطقة من حيث القيمة، مع مساهمة كبيرة للروابط الوثيقة مع المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة في انتشار العلامات التجارية الإقليمية.
انخفاض الدخول لدى غالبية الأسر المصرية، وخاصة في المناطق الريفية، بمتوسط دخل تحت 10 آلاف دولار سنويًا، في حين تتضاءل الفرص بالنظر إلى 6.1% فقط من الأسر في مصر ترتفع دخولهم فوق 10 آلاف دولار سنويًا، وخلق تفاوت الدخول تزايدًا في حساسية مسايرة ارتفاع الأسعار إلى جانب انخفاض الاستهلاك الغذائي على مستوى الفرد بشكل عام، وبالتزامن مع تعريفة جمركية على معظم المنتجات الغذائية المصنعة بين 20 و30%، بالإضافة إلى ضريبة مبيعات تبلغ 14%.. التفاصيل
أخبار الغذاء
ارتفع إجمالي قيمة صادرات الصناعات الغذائية في عام 2022 بنحو 0.5% وصولًا إلى 4.124 مليار دولار مقابل نحو 4.102 مليار دولار في 2021، وجاء النمو الضعيف بسبب تداعيات الغزو الروسي على أوكرانيا الذي قلص قدرة مصر على شراء الخامات الدولية على خلفية أزمة شح العملة الصعبة، ليضطر رجال الصناعة إلى تأجيل طموحاتهم في العام الماضي إلى العام الجاري، على أمل تحسن الأوضاع.. التفاصيل
تستعد أكثر من 25 شركة صناعات غذائية مصرية لإجراء زيارات تفتيش من هيئة الدواء والغذاء السعودية خلال الربع الأول من العام الجاري، لضمها إلى القائمة البيضاء للشركات الغذائية المصرية المسموح لها بتصدير منتجاتها إلى أسواق المملكة، وفق رئيس الهيئة القومية لسلامة الغذاء المصرية، طارق الهوبي.
الهوبي، أوضح أن الشركات المزمع التفتيش عليها تعمل في قطاعي الألبان والخضر والفاكهة، وسيتم تنظيم زيارات أخرى لأكثر من 75 شركة تنتظر إنهاء إجراءات الانضمام للقائمة البيضاء الخاصة بالسوق السعودي.. التفاصيل
بعد الفوران.. هل يُخفض تسريع الإفراجات الجمركية أسعار السلع الغذائية؟ رهنت شركات غذائية تراجع أسعار السلع خلال الفترة المقبلة بعد ارتفاعات متتالية باكتمال إجراءات الإفراج عن البضائع المُكدسة في الموانئ وعودة دخول الخامات الجديدة بصورة طبيعية ودون تأخير.
لكن وسط الانخفاضات الكبيرة التي طالت أسعار صرف الجنيه مقابل الدولار في الشهور الأخيرة، كم يُمكن أن تنخفض أسعار السلع الغذائية؟
كل السلع تقريبًا، ارتفعت أسعارها على مدار العام الماضي، تحديدًا منذ الغزو الروسي على أوكرانيا الذي أضر بسلاسل الإمداد والتوريد العالمية ورفع أسعارها، بالإضافة إلى أثار سلبية على السوق المصرى تمثلت في شح العملة الصعبة الذي بدأ يتفاقم بداية من النصف الثاني من 2022.
الأرز والقمح والدقيق والسكر والخضروات والفاكهة، أغلبها منتجات شهدت زيادات سعرية تجاوزت 100% خلال عام واحد فقط، بين يناير من العام الماضي ويناير الجاري، وفق بيانات جمعها اتحاد الغرف التجارية، واطلعت عليها “نشرة الصناعات الغذائية من ايكونومي بلس”.. التفاصيل
هل تتأثر صناعة السكر في 2023 بارتفاع توريد الخامات؟ رفعت وزارة التموين أسعار توريد المحاصيل السكرية من الفلاحين إلى مصانع السكر للموسم الجديد بنحو 35% للقصب والبنجر.
وفقًا لقرار “التموين” ارتفعت أسعار التوريد إلى 1100 جنيه للقصب، وألف جنيه للبنجر، ويبدأ موسم توريد القصب في يناير من كل عام، وينتهي في مايو، وينطلق موسم بنجر السكر نهاية فبراير وينتهي في يوليو.
يُعد ارتفاع تكاليف مدخلات الإنتاج الزراعي للمحاصيل السُكرية السبب الرئيس لزيادة أسعار التوريد إلى المصانع هذا الموسم، ويأتي في سياق تشجيع الفلاحين على استمرار التوسع في المساحات المنزرعة محليًا، خاصة محصول البنجر، عبر إحداث توازن بين التكلفة والربح، وفق ما قاله وزير التموين، علي المصيلحي في بيان.
تحددت أسعار التوريد الجديدة بعد دراسة ارتفاع أسعار التكاليف المحلية بعد ارتفاع أسعار المدخلات العالمية، من جانب وزارة الزراعة، مع مُراجعة أسعار السكر العالمية آخر 3 أشهر، أوضح الوزير.. التفاصيل
“زجاجة واحدة تكفي”.. شعار جديد رفعته سلاسل ومحال السوبر والهايبر ماركت للتعبير عن أزمة جديدة تطارد المصريين على صعيد الزيوت النباتية .. “من فضلك زجاجة واحدة لكل عميل” هي جملة لم يعتد المصريون سماعها كثيرًا في الأسواق، إنما المتغيرات الراهنة جعلتها توجه للمستهلكين عند شرائهم زيوت الطعام.. التفاصيل
استقرت أسعار الأرز بنهاية يناير الجاري عند المستويات نفسها التي سجلتها نهاية ديسمبر الماضي، بواقع 10.8 ألف جنيه للطن من الأصناف رفيعة الحبة و11.1 ألف جنيه للطن من الأصناف العريضة، وذلك بعد تذبذبها صعودًا وهبوطًا طوال الشهر في حدود 200 جنيه للطن تقريبًا، وفق تجار تحدثوا مع “نشرة الصناعات الغذائية من ايكونومي بلس”.
وقعت مصر اتفاقية مع ألمانيا تنص على توقيع عقود طويلة الأمد، يتم بموجبها زيادة صادرات القمح الألمانية إلى القاهرة، وتتضمن أيضا إقرار “شروط مصر” بشأن اشتراطات “نسب الرطوبة” التي لا تزيد 13.5%، وهي نسب مرتفعة تقبل بها مصر بصورة استثنائية منذ الغزو الروسي على أوكرانيا وحتى أبريل 2023.
محليًا، انخفضت أسعار تداول القمح خلال يناير الجاري بنحو 1500 جنيه في المتوسط، لينخفض سعر الطن إلى 11.7 ألف جنيه، مدعومًا بزيادة حجم الإفراجات الجمركية عن الكميات المستوردة المُكدسة في الموانئ على خلفية أزمة شُح العملة الصعبة.
رغم تراجع الأعلاف، ارتفعت أسعار الدواجن من أرض المزرعة بقيمة 6 جنيهات في الكيلو، لتصعد إلى 60 جنيهًا بنهاية الأسبوع الجاري، وتراجع متوسط أسعار الأعلاف نسبيًا إلى 20.5 ألف جنيه للطن من أرض المصنع على مرتين طبقتها الشركات بنحو 400 جنيه كل مرة.. التفاصيل
وقعت وزارة الصناعة، مُمثلة في مركز تحديث الصناعة، مُذكرة تفاهم مع مجموعة العبيكان السعودية لدعم التحول الرقمي ومواكبة الثورة الصناعية الرابعة.. وهي التسمية التي أطلقها المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، سويسرا، في عام 2016، على الحلقة الأخيرة من سلسلة الثورات الصناعية، التي انطلقت مؤخرًا.
المذكرة تأتي ضمن إطار برامج تعاونية مستقبلية تستهدف تحقيق التحول الرقمي من خلال استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وعمل دراسات مجانية وتقديم توصيات ومقترحات لتطوير وتحديث الصناعات خاصة الصغيرة والمتوسطة التي تقع في نطاق مركز تحديث الصناعة في مختلف المحافظات، لما لهذه التطبيقات من قدرة على تعزيز النمو الاقتصادي وزيادة تنافسية الصناعة مقارنة بالطرق التقليدية، وفق المدير التنفيذي لمركز تحديث الصناعة، محمد عبد الكريم.
الغذاء العالمي
ارتفعت أسعار الغذاء عالميًا خلال العام الماضي بنسبة 14.3% مقارنة بعام 2021، بحسب منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة “فاو”.. التفاصيل
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا